نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 862

قدرة إله الدمار

قدرة إله الدمار

الكتاب الثامن ، الفصل السادس – قدرة إله الدمار

من داخل الظلمة ، مد إله الدمار يده ، أو بشكل أكثر تحديدًا إصبعه.

 

 

تشوه درع الطاقة في جرينلاند وتصدع. يمكن أن ينهار في أي لحظة.

أربعة خيوط متفاوتة من الطاقة تجمعت في كف المارشال. في البداية ، كانت قوة الاندماج بحجم بقرة ، ولكن سرعان ما تقلصت إلى حجم كرة تنس.

 

مما يمكن أن يروه ، كانت قوة عدوهم في التلاعب بالطاقة. لقد كان قادراً على التهام كل أنواع الطاقة ، وتكثيفها ، وإطلاقها كهجوم ، أو من يعرف أي نوع آخر من التحول. كان الإله أقوى من سيلين والآخرين بكثير ، حيث لم تتسبب هجماتهم في أي ضرر. وبدلاً من ذلك ، انتُزِعَت هجماتهم من الجو وحُوِلَت ضد البشر.

ظهر الويل تحت واجهة سيلين الجميلة المنعزلة. كان أعداؤهم أقوى مما كانوا مستعدين لمواجهته. لم تكن تعرف ما إذا كان كلاود هوك سيشعر بالخطر الذي فوق رؤوسهم.

 

 

ولكن مهما كانت فرصهم وخيمة ، فإن الاستسلام لم يكن من طبيعة سيلين. قد لا تكون قادرة على إيقاف الغزو ، لكنها يمكن أن تبطئه قدر الإمكان. لم تكن قواها تشكل تهديدًا للآلهة ، لكن هذا لا يعني أنها كانت عديمة الفائدة.

 

 

 

كراااك!

بسبب حشده مئات الهجمات التي ابتلعها قبل الغزو ، استدعى إله الدمار قوة يصعب على هؤلاء البشر فهمها. جزء صغير منها خلق هذا النجم الصغير ، والذي بمجرد إطلاقه من شأنه أن يسوي كل شيء في المنطقة المحيطة.

 

 

شاهدت سيلين الجرم السماوي الأسود الطنان يشق طريقه عبر الحاجز. مثل رصاصة عملاقة كانت مطمورة في منتصف الطريق. عندما اخترق الثقب الأسود الدرع ، ابتلع أيضًا كل الطاقة المحيطة ، مما منع الحاجز من الإصلاح والنمو في الحجم.

 

 

 

“أوقفوهم!”

 

 

 

لن تقود سيلين من الخلف. دفعت أنيما إلى العمل واندفع الاثنان إلى الأمام. أشع الضوء الفضي بينما أضاءت عينها اليمنى. أثناء مسح البيئة ، عرفت أنه إذا تم السماح للجرم السماوي بالاستمرار في النمو ، فلن يمكن إيقافه. في تلك المرحلة سيتدفق الآلاف من الجنود الإلهيين.

أربعة خيوط متفاوتة من الطاقة تجمعت في كف المارشال. في البداية ، كانت قوة الاندماج بحجم بقرة ، ولكن سرعان ما تقلصت إلى حجم كرة تنس.

 

تحرك إصبعه. اندفعت كرة الطاقة الصغيرة وانفجرت ، محيطة بالبشر الأربعة. قاموا جميعًا بحماية أنفسهم ، لكن الضربة أصابت بمدى خمسين متراً على الأقل وتسببت في بعض الأضرار.

كان أعداؤهم أقوياء للغاية. حتى مع وجود أفضل المقاتلين المتاحين ، يمكن لوحدة سيلين فقط إبطاء الأمر الذي لا مفر منه. حتى متى؟ كانت تخشى أن الإجابة لم تكن مرضية ضد عدة آلاف من الجنود الإلهية.

الكتاب الثامن ، الفصل السادس – قدرة إله الدمار

 

 

“انتبهي! هذه إحدى حيل إله الدمار!” صرخت ورقة الخريف محذرة ، متسابقةً إلى جانب سيلين على تنينها. أصبح ناي الإله الراعي البلوري في شفتيها ، يملأ الهواء بتدفقات الطاقة.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

امرأة في الأبيض على وحشها الأبيض ، أخرة باللون الأخضر ، يحملها تنين أخضر. كانت جميلة ومذهلة بقدر ما كانت ملهمة.

 

 

 

تحول وجه فروست دي وينتر بقوة. تدفقت القوة العقلية على آشفال ، بقوة شرسة بما يكفي لقطع الفراغ. أصبحت فينيكس بالفعل في الهواء وسط عاصفة من اللهب ، تتسابق نحو الجرم السماوي.

 

 

 

بيلاجيوس ، جورمان  ، فاين ، برونو … هؤلاء الرجال استخدموا قوة مساوية لإله ، قوية بما يكفي حتى أن الآلهة لن تجرؤ على التقليل من شأنها. بعد كل شيء ، كان هؤلاء أقوى المقاتلين من الجنس البشري.

 

 

 

من الخلف ، كانت هيلفلاور تعمل مع السيروبرويد للتحكم في الروبوتات الخاصة بها. انفصل الآلاف منهم عن القتال وقاموا بتحويل أسلحتهم الليزرية إلى الجرم السماوي. جاءت خطوط من اللون الأحمر بقوة مميتة.

صرت سيلين أسنانها ، “إذن هذه هي قوة المارشال …”

 

ترجمة : Bolay

إذا تمكنوا من إجبار الثقب الأسود على الانهيار ، فسيمكنهم تأخير الغزو!

لن تقود سيلين من الخلف. دفعت أنيما إلى العمل واندفع الاثنان إلى الأمام. أشع الضوء الفضي بينما أضاءت عينها اليمنى. أثناء مسح البيئة ، عرفت أنه إذا تم السماح للجرم السماوي بالاستمرار في النمو ، فلن يمكن إيقافه. في تلك المرحلة سيتدفق الآلاف من الجنود الإلهيين.

 

 

الجرم السماوي لم يكن ثقبًا أسود حقيقيًا. تحت الهجوم المفاجئ والمكثف ، أصبح غير مستقر ، حتى أنه أظهر علامات الانهيار الوشيك. من الجانب الآخر من الحاجز ، رأت الآلهة بالطبع حدوث ذلك.

 

 

كراااك!

ألقى إله الدمار نفسه إلى الأمام في قلب الجرم السماوي. نشر مجال جاذبية أكثر كثافة ، وابتلع كل أشعة الليزر. مع دعم الآلهة ، استقر الجرم السماوي واستمر في النمو.

 

 

 

من داخل الظلمة ، مد إله الدمار يده ، أو بشكل أكثر تحديدًا إصبعه.

تقلصت حدقة سيلين عندما رأت ما سيأتي.

 

 

تقلصت حدقة سيلين عندما رأت ما سيأتي.

 

 

ترجمة : Bolay

“تراجعوا!” صرخت.

 

 

 

بالكاد تركت الكلمات شفتيها قبل أن تنفجر عاصفة من الطاقة الكارثية من إصبع الإله! كانت كقنبلة نووية مكثفة في شعاع. كل شيء في طريقها تبخر. اندفع المهاجمون البشريون إلى بر الأمان ، لكن فقدوا ما يقرب من نصف روبوتاتهم الحربية و الخالدين في لحظة.

 

 

 

على الرغم من قوتهم ، على الرغم من أن عين الزمن أعطتهم البصيرة ، فقد أُجبروا على العودة كما لو كانوا أطفالًا. لقد أنقذتهم سيلين من الدمار الفوري ، لكن الاقتراب من الموت ألهم جنودها بالخوف.

لن تقود سيلين من الخلف. دفعت أنيما إلى العمل واندفع الاثنان إلى الأمام. أشع الضوء الفضي بينما أضاءت عينها اليمنى. أثناء مسح البيئة ، عرفت أنه إذا تم السماح للجرم السماوي بالاستمرار في النمو ، فلن يمكن إيقافه. في تلك المرحلة سيتدفق الآلاف من الجنود الإلهيين.

 

 

“حسنًا ، كان هذا عرضًا مثيرًا!” كانت هيلفلاور أضعف من جنودها ، وظلت في الخلف مع إعداد دروعها. في اللحظة التي انطلقت فيها عاصفة الطاقة ، كانت قد انفجرت مثل ورقة شجر في إعصار. رفعت نفسها عن الأرض وهي تنزف من عدة جروح. “ما مقدار الطاقة الموجودة في هذا الشيء؟”

ألقى إله الدمار نفسه إلى الأمام في قلب الجرم السماوي. نشر مجال جاذبية أكثر كثافة ، وابتلع كل أشعة الليزر. مع دعم الآلهة ، استقر الجرم السماوي واستمر في النمو.

 

صرت سيلين أسنانها ، “إذن هذه هي قوة المارشال …”

بإصبع واحد ، أجبرهم إله الدمار جميعًا على العودة. لقد خرج الآن من الجرم السماوي على الجانب الآخر من الحدود ، محاطاً بتدفقات متتالية من الزمكان مع تلاشي الجاذبية.

 

 

كان إله الدمار منعزلاً ومستبدًا ، كملك آلهة آخر تقريبًا. تمتع بمكانة عالية بين أنواعه ، ولسبب وجيه. كانت القوة عند أطراف أصابعه مرعبة.

كانت هذه مشكلة – لقد مر عبر درعهم!

 

 

 

وقف الآن الإله الشاهق المتوهج أمامهم. شعر الجميع بالضغط يسحقهم ، مما جعل التنفس صعبًا. ما كانوا يواجهونه لم يكن شيئًا حيًا – لقد كان دماراً خالصاً. مثل الثقب الأسود الذي استدعاه ، كان هذا الوحش هنا ليلتَهِمَ كلَ شيء.

تحول وجه فروست دي وينتر بقوة. تدفقت القوة العقلية على آشفال ، بقوة شرسة بما يكفي لقطع الفراغ. أصبحت فينيكس بالفعل في الهواء وسط عاصفة من اللهب ، تتسابق نحو الجرم السماوي.

 

وكان نجماً بالفعل. على الرغم من حجمه – ككرة القدم تقريبًا – إلا أن الانفجارات الشمسية رقصت عبر سطحه ، وبدت الطاقة الهائجة مثل انفجار نجمي بالكاد تم احتواؤه.

لقد كان إحساسًا غريبًا ومتناقضًا.

إذا تمكنوا من إجبار الثقب الأسود على الانهيار ، فسيمكنهم تأخير الغزو!

 

 

لكنهم لم يسهبوا في الحديث عنه. ألقت كل من سيلين و ورقة الخريف و فروست و فينيكس بأنفسهم على المارشال. خطان مبهران من ضوء السيف ، واندفاع رمح شرس ، ونيران جحيمية ، كلها سقطت على الإله في انسجام تام.

مما يمكن أن يروه ، كانت قوة عدوهم في التلاعب بالطاقة. لقد كان قادراً على التهام كل أنواع الطاقة ، وتكثيفها ، وإطلاقها كهجوم ، أو من يعرف أي نوع آخر من التحول. كان الإله أقوى من سيلين والآخرين بكثير ، حيث لم تتسبب هجماتهم في أي ضرر. وبدلاً من ذلك ، انتُزِعَت هجماتهم من الجو وحُوِلَت ضد البشر.

 

 

“حشرات تافهة!”

تكهنت سيلين بأنهم إذا أرادوا إيذاء الإله ، فإن قوتهم يجب أن تتجاوز عتبة معينة. كم كان الإله قادرًا على سرقة الطاقة ستحدده قوته العقلية ، كما كان كل شيء. لم يكن هناك من ينكر أنه كان قوياً ، ولكن كانت هناك دائمًا حدود. ربما يمكنهم التغلب على خصمهم معًا.

 

“تراجعوا!” صرخت.

لم يحرك الإله الهائل عضلة ، وأخذ الهجمات دون خوف. انحرفت الخطوط البيضاء والخضراء من أعدائه عندما اقتربوا. ألقيت النيران جانباً وانحرفت رمح فروست.

الكتاب الثامن ، الفصل السادس – قدرة إله الدمار

 

كانت هذه مشكلة – لقد مر عبر درعهم!

أربعة خيوط متفاوتة من الطاقة تجمعت في كف المارشال. في البداية ، كانت قوة الاندماج بحجم بقرة ، ولكن سرعان ما تقلصت إلى حجم كرة تنس.

“أوقفوهم!”

 

شاهدت سيلين الجرم السماوي الأسود الطنان يشق طريقه عبر الحاجز. مثل رصاصة عملاقة كانت مطمورة في منتصف الطريق. عندما اخترق الثقب الأسود الدرع ، ابتلع أيضًا كل الطاقة المحيطة ، مما منع الحاجز من الإصلاح والنمو في الحجم.

“بحق الجحيم؟” زمجرت فينيكس. كانت واثقة من قوتها واعتقدت أنها تستطيع الوقوف ضد المارشال ، لكنها كانت مخطئة. لقد سرق خصمهم قوة الأربعة الذين هاجموا وتم تجميعها في هذه الكرة.

 

 

أربعة خيوط متفاوتة من الطاقة تجمعت في كف المارشال. في البداية ، كانت قوة الاندماج بحجم بقرة ، ولكن سرعان ما تقلصت إلى حجم كرة تنس.

خاطب إله الدمار البشر بنبرة مهيبة بلا عاطفة ، “يمكنكم استعادتها.”

“أوقفوهم!”

 

كان إله الدمار منعزلاً ومستبدًا ، كملك آلهة آخر تقريبًا. تمتع بمكانة عالية بين أنواعه ، ولسبب وجيه. كانت القوة عند أطراف أصابعه مرعبة.

تحرك إصبعه. اندفعت كرة الطاقة الصغيرة وانفجرت ، محيطة بالبشر الأربعة. قاموا جميعًا بحماية أنفسهم ، لكن الضربة أصابت بمدى خمسين متراً على الأقل وتسببت في بعض الأضرار.

 

 

شاهدت سيلين الجرم السماوي الأسود الطنان يشق طريقه عبر الحاجز. مثل رصاصة عملاقة كانت مطمورة في منتصف الطريق. عندما اخترق الثقب الأسود الدرع ، ابتلع أيضًا كل الطاقة المحيطة ، مما منع الحاجز من الإصلاح والنمو في الحجم.

صرت سيلين أسنانها ، “إذن هذه هي قوة المارشال …”

كانت هذه مشكلة – لقد مر عبر درعهم!

 

ولكن مهما كانت فرصهم وخيمة ، فإن الاستسلام لم يكن من طبيعة سيلين. قد لا تكون قادرة على إيقاف الغزو ، لكنها يمكن أن تبطئه قدر الإمكان. لم تكن قواها تشكل تهديدًا للآلهة ، لكن هذا لا يعني أنها كانت عديمة الفائدة.

كان إله الدمار منعزلاً ومستبدًا ، كملك آلهة آخر تقريبًا. تمتع بمكانة عالية بين أنواعه ، ولسبب وجيه. كانت القوة عند أطراف أصابعه مرعبة.

 

 

بسبب حشده مئات الهجمات التي ابتلعها قبل الغزو ، استدعى إله الدمار قوة يصعب على هؤلاء البشر فهمها. جزء صغير منها خلق هذا النجم الصغير ، والذي بمجرد إطلاقه من شأنه أن يسوي كل شيء في المنطقة المحيطة.

مما يمكن أن يروه ، كانت قوة عدوهم في التلاعب بالطاقة. لقد كان قادراً على التهام كل أنواع الطاقة ، وتكثيفها ، وإطلاقها كهجوم ، أو من يعرف أي نوع آخر من التحول. كان الإله أقوى من سيلين والآخرين بكثير ، حيث لم تتسبب هجماتهم في أي ضرر. وبدلاً من ذلك ، انتُزِعَت هجماتهم من الجو وحُوِلَت ضد البشر.

بيلاجيوس ، جورمان  ، فاين ، برونو … هؤلاء الرجال استخدموا قوة مساوية لإله ، قوية بما يكفي حتى أن الآلهة لن تجرؤ على التقليل من شأنها. بعد كل شيء ، كان هؤلاء أقوى المقاتلين من الجنس البشري.

 

لقد كان إحساسًا غريبًا ومتناقضًا.

تكهنت سيلين بأنهم إذا أرادوا إيذاء الإله ، فإن قوتهم يجب أن تتجاوز عتبة معينة. كم كان الإله قادرًا على سرقة الطاقة ستحدده قوته العقلية ، كما كان كل شيء. لم يكن هناك من ينكر أنه كان قوياً ، ولكن كانت هناك دائمًا حدود. ربما يمكنهم التغلب على خصمهم معًا.

لكنهم لم يسهبوا في الحديث عنه. ألقت كل من سيلين و ورقة الخريف و فروست و فينيكس بأنفسهم على المارشال. خطان مبهران من ضوء السيف ، واندفاع رمح شرس ، ونيران جحيمية ، كلها سقطت على الإله في انسجام تام.

 

لم يحرك الإله الهائل عضلة ، وأخذ الهجمات دون خوف. انحرفت الخطوط البيضاء والخضراء من أعدائه عندما اقتربوا. ألقيت النيران جانباً وانحرفت رمح فروست.

لكن قول ذلك كان أسهل من فعله. كان هذا إلهًا أقوى مما واجهوه من قبل! كان إله الدمار قويًا مثل أعظم شيوخ الشياطين. أي شيطان أقل من الختم الثاني لم يكن متطابقًا معه.

 

 

 

رفع إله الدمار يديه من جديد ، ولوح أصابعه. تم إطلاق الطاقة الهائجة ، ولكن تم التحكم فيها بإحكام بإرادة الإله. هدر الانفجار في مكانه ، محاصرًا في مساحة تتقلص باستمرار حتى حل نجم صغير متوهج أمام إله الدمار.

“حسنًا ، كان هذا عرضًا مثيرًا!” كانت هيلفلاور أضعف من جنودها ، وظلت في الخلف مع إعداد دروعها. في اللحظة التي انطلقت فيها عاصفة الطاقة ، كانت قد انفجرت مثل ورقة شجر في إعصار. رفعت نفسها عن الأرض وهي تنزف من عدة جروح. “ما مقدار الطاقة الموجودة في هذا الشيء؟”

 

وقف الآن الإله الشاهق المتوهج أمامهم. شعر الجميع بالضغط يسحقهم ، مما جعل التنفس صعبًا. ما كانوا يواجهونه لم يكن شيئًا حيًا – لقد كان دماراً خالصاً. مثل الثقب الأسود الذي استدعاه ، كان هذا الوحش هنا ليلتَهِمَ كلَ شيء.

وكان نجماً بالفعل. على الرغم من حجمه – ككرة القدم تقريبًا – إلا أن الانفجارات الشمسية رقصت عبر سطحه ، وبدت الطاقة الهائجة مثل انفجار نجمي بالكاد تم احتواؤه.

من الخلف ، كانت هيلفلاور تعمل مع السيروبرويد للتحكم في الروبوتات الخاصة بها. انفصل الآلاف منهم عن القتال وقاموا بتحويل أسلحتهم الليزرية إلى الجرم السماوي. جاءت خطوط من اللون الأحمر بقوة مميتة.

 

 

بسبب حشده مئات الهجمات التي ابتلعها قبل الغزو ، استدعى إله الدمار قوة يصعب على هؤلاء البشر فهمها. جزء صغير منها خلق هذا النجم الصغير ، والذي بمجرد إطلاقه من شأنه أن يسوي كل شيء في المنطقة المحيطة.

لن تقود سيلين من الخلف. دفعت أنيما إلى العمل واندفع الاثنان إلى الأمام. أشع الضوء الفضي بينما أضاءت عينها اليمنى. أثناء مسح البيئة ، عرفت أنه إذا تم السماح للجرم السماوي بالاستمرار في النمو ، فلن يمكن إيقافه. في تلك المرحلة سيتدفق الآلاف من الجنود الإلهيين.

 

 

قنبلة هائلة تنتظر أن تنفجر على هوا عدوهم.

 

 

بيلاجيوس ، جورمان  ، فاين ، برونو … هؤلاء الرجال استخدموا قوة مساوية لإله ، قوية بما يكفي حتى أن الآلهة لن تجرؤ على التقليل من شأنها. بعد كل شيء ، كان هؤلاء أقوى المقاتلين من الجنس البشري.

لم يعد خيار الهروب ممكناً.

 

 

شاهدت سيلين الجرم السماوي الأسود الطنان يشق طريقه عبر الحاجز. مثل رصاصة عملاقة كانت مطمورة في منتصف الطريق. عندما اخترق الثقب الأسود الدرع ، ابتلع أيضًا كل الطاقة المحيطة ، مما منع الحاجز من الإصلاح والنمو في الحجم.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

وقف الآن الإله الشاهق المتوهج أمامهم. شعر الجميع بالضغط يسحقهم ، مما جعل التنفس صعبًا. ما كانوا يواجهونه لم يكن شيئًا حيًا – لقد كان دماراً خالصاً. مثل الثقب الأسود الذي استدعاه ، كان هذا الوحش هنا ليلتَهِمَ كلَ شيء.

ترجمة : Bolay

شاهدت سيلين الجرم السماوي الأسود الطنان يشق طريقه عبر الحاجز. مثل رصاصة عملاقة كانت مطمورة في منتصف الطريق. عندما اخترق الثقب الأسود الدرع ، ابتلع أيضًا كل الطاقة المحيطة ، مما منع الحاجز من الإصلاح والنمو في الحجم.

من داخل الظلمة ، مد إله الدمار يده ، أو بشكل أكثر تحديدًا إصبعه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط