نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 863

مُستولى

مُستولى

الكتاب 8 ، الفصل 7 – مُستولى

غطى الضوء القاسي كل شيء وظل يزداد سطوعًا في الثانية. ظلت النيران المتوهجة تتراقص عبر سطح الشمس كألسنة من نيران هائجة.

 

بدأ الجرم السماوي الأسود الموجود داخل حاجز جرينلاند في الانكماش حتى اختفى. ولكن على الرغم من هزيمة إله الدمار ، إلا أن دروعهم ظلت مثقوبة ، وكانت الآلهة سريعة بما يكفي لاستغلالها.

وصلت الشمس الصغيرة التي شكلها إله الدمار إلى نقطة اللاعودة. مع تلويحة ، رمى الجرم السماوي للأمام. كان في الأصل بحجم كرة السلة ، لكن بعد أن تركته سيطرة الإله ، تضخم بسرعة إلى حجم وعاء ماء واستمر في الانتفاخ.

 

 

 

غطى الضوء القاسي كل شيء وظل يزداد سطوعًا في الثانية. ظلت النيران المتوهجة تتراقص عبر سطح الشمس كألسنة من نيران هائجة.

 

 

أضاء وجهها. نجاح!

أدت الحرارة الشديدة إلى حرق مساحات كبيرة من المناظر الطبيعية. سرعان ما سيتم إطلاق الطاقة المحتواة بالكاد.

 

 

ومع ذلك ، عندما امتدت لكمته ، شعر إله الدمار أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. شعر وكأنه لكم في كيس من القماش. تم تفريغ كل قوتها.

بدأ القبول القاتم لموتهم ، ولكن في تلك اللحظة فقط…

 

 

وصلت الشمس الصغيرة التي شكلها إله الدمار إلى نقطة اللاعودة. مع تلويحة ، رمى الجرم السماوي للأمام. كان في الأصل بحجم كرة السلة ، لكن بعد أن تركته سيطرة الإله ، تضخم بسرعة إلى حجم وعاء ماء واستمر في الانتفاخ.

توقف الضوء والحرارة….

 

 

 

لم يعد النجم المدمر موجوداً ، واختفى تمامًا عن الأنظار. كانت هناك شظية شظية مطقطقة في مكانه. انسكب الضوء منها كبوابة في قلب الشمس.

 

 

هاجم كلاود هوك مرة أخرى.

لقد كان تموجاً في الفضاء. شخص واحد فقط يعرفونه يمكنه فعل ذلك.

كانت ذراع المارشال اليمنى لا تزال عالقة في المكعب. كافح ضد فخ كلاود هوك وختم كوراث ، لكن الاثنين معًا كانا أكثر مما يستطيع تحمله. لم يكن ملك الشياطين ولا ختمه الثالث سهلين.

 

 

هل عاد كلاود هوك أخيرًا؟

 

 

قام كلاود هوك بتمديد المكعب واستخدمه لسد الحفرة. بمجرد وضعه في مكانه ، ذاب في شعاع من الضوء وانزلق إلى بعد الفضاء الجزئي أيضاً.

زفرت سيلين كل أهمامها ، كما لو تم رفع حمولة ثقيلة من كتفيها. لقد جاء في الوقت المناسب!

يمكن أن يشعر إله الدمار بوصول كلاود هوك. من الدموع في الفضاء ، انطلق طوفان من القوة النارية. أصبح كل الطاقة المرعبة موجهة نحو المارشال. لقد كان نجم الإله نفسه ، وتم تفجيره أخيرًا.

 

 

يمكن أن يشعر إله الدمار بوصول كلاود هوك. من الدموع في الفضاء ، انطلق طوفان من القوة النارية. أصبح كل الطاقة المرعبة موجهة نحو المارشال. لقد كان نجم الإله نفسه ، وتم تفجيره أخيرًا.

 

 

 

شق جزء منه طريقه عبر الصدع واصطدم بالإله. تم القبض عليه وهو غير مستعد ، لذلك عندما ضربته الطاقة ، أُرِسل الإله يترنح. رفع إله الدمار يده بسرعة و سحب الكثير من الطاقة المخالفة في راحة يده. بدأ الفضاء حول جسمه يتشقق مثل الزجاج.

كان ملك الشياطين الجديد جبارًا ، لكن اصطياد سلاح تدمير الكواكب – والذي كان إله الدمار – لن يكون سهلاً.

 

لكن في خضم هذا النضال وبعد تحرير ذراعه ، حدث شيء غير متوقع. ظهر تموج في الفضاء فوق رأسه حيث انطلق منه شيطان شرس.

كلاود هوك مرة أخرى.

 

 

لم يعد النجم المدمر موجوداً ، واختفى تمامًا عن الأنظار. كانت هناك شظية شظية مطقطقة في مكانه. انسكب الضوء منها كبوابة في قلب الشمس.

يمكن للمارشال أن يشعر بالفضاء ينهار من حوله ، قوة غريبة تحاول دفعه إلى بُعد آخر. لكن هذه المرة ، كان مستعداً. عندما بدأ الفضاء في التكسير ، أطلق الإله سيلًا آخر من القوة. جاب مثل هذا التركيز الشديد المنطقة وأجبر التدفقات المكانية غير المستقرة على الاستقرار.

 

 

“هذا … مكعب الفضاء الجزئي!”

تم إحباط محاولة كلاود هوك لنقل إله الدمار بعيدًا. عرف العدو حيله. كلما زادت كثافة الطاقة في منطقة ما ، زادت صعوبة واستنزاف نقل أي شيء. امتلك عدوه قوة فاحشة ، لدرجة أنه تغلب على قدرات ملك الشياطين السابق. لكن مع لحظة وجيزة للرد ، كان إله الدمار قادرًا على الاستفادة منها.

هل عاد كلاود هوك أخيرًا؟

 

هذه كانت هجمات الإله. بسيطة ، مباشرة ، قاسية ، لا مفر منها.

شعر المارشال بوجود كلاود هوك خلفه. في حركة انسيابية واحدة ، استدار وضرب ملك الشياطين. على الرغم من أن الأمر يبدو بسيطًا ، إلا أنه مع وجود جزء واحد فقط من الألف من القوة الموجودة بداخله ، يمكن للكمة الإله أن تسوي سلسلة جبلية. لا شيء يمكن أن يعاني من مثل هذه الضربة ويعيش.

 

 

 

هذه كانت هجمات الإله. بسيطة ، مباشرة ، قاسية ، لا مفر منها.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

ومع ذلك ، عندما امتدت لكمته ، شعر إله الدمار أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. شعر وكأنه لكم في كيس من القماش. تم تفريغ كل قوتها.

 

 

 

“هذا … مكعب الفضاء الجزئي!”

 

 

تم القبض على إله الدمار في بعد جيب كلاود هوك. الآن محاصرٌ في الداخل ، لم تعد أي من قوته المخيفة تمثل تهديدًا بعد الآن. اعتقدت أن كلاود هوك يجب أن يكون على علم بما كان يحدث لكنه كان ينتظر اللحظة المناسبة.

تم تثبيت عينا الإله على قبضته التي اختفت في صندوق متوهج تقريبًا حتى المرفق. في تلك اللحظة ، عرف ما فعله كلاود هوك.

 

 

 

كانت هذه خطة البشري ، التقاطه داخل جيب الأبعاد. بمجرد أن يصبح محاصراً داخله ، كل قوته المدمرة لن تعني شيئًا ، لأنها لن تسبب أي ضرر للعالم الحقيقي.

 

 

 

كان الاستخفاف بالمكعب حماقة. كان لدى ملك الشياطين السابق خطط لاستخدامه ضد ملك الآلهة. إذا كانت هذه الأداة مصممة للاستخدام ضد كائن مثل ملك الآلهة ، فما هو أمل هذا الإله في الهروب؟

بدفعة واحدة ، تم حجب عاصفة الطاقة داخل إله الدمار.

 

شق جزء منه طريقه عبر الصدع واصطدم بالإله. تم القبض عليه وهو غير مستعد ، لذلك عندما ضربته الطاقة ، أُرِسل الإله يترنح. رفع إله الدمار يده بسرعة و سحب الكثير من الطاقة المخالفة في راحة يده. بدأ الفضاء حول جسمه يتشقق مثل الزجاج.

لم تكن مواجهة المكعب جزءًا من تنبؤاته ، ولكن على الرغم من الفراغ الشديد الذي شعر به ، قاومه إله الدمار. بمساعدة القوى المتطرفة الموجودة بداخله ، بدأ المارشال ببطء في سحب ذراعه.

هل عاد كلاود هوك أخيرًا؟

 

تقدمت سيلين مع معرفة ما كان يحدث. اصطدم خط من الضوء المقدس بجسد الإله من سيفها السامي. هذه المرة لم يتم ابتلاعه كلها ، وبدلاً من ذلك ، أجبر إله الدمار على التعثر. لم يصب بجرح ، ولكن بإجباره على عدم التوازن ، دفعت سيلين خصمها بالكامل إلى مكعب كلاود هوك.

كان ملك الشياطين الجديد جبارًا ، لكن اصطياد سلاح تدمير الكواكب – والذي كان إله الدمار – لن يكون سهلاً.

 

 

لم تشر أي من معلوماته إلى وجوده بين البشر.

لم يستطع كلاود هوك نقله بعيدًا أو حبسه في بُعده الجيبي. على الأقل ، كان الإله واثقًا من هذه الحقيقة.

تم القبض على إله الدمار في بعد جيب كلاود هوك. الآن محاصرٌ في الداخل ، لم تعد أي من قوته المخيفة تمثل تهديدًا بعد الآن. اعتقدت أن كلاود هوك يجب أن يكون على علم بما كان يحدث لكنه كان ينتظر اللحظة المناسبة.

 

أضاء وجهها. نجاح!

لكن في خضم هذا النضال وبعد تحرير ذراعه ، حدث شيء غير متوقع. ظهر تموج في الفضاء فوق رأسه حيث انطلق منه شيطان شرس.

 

 

يمكن للمارشال أن يشعر بالفضاء ينهار من حوله ، قوة غريبة تحاول دفعه إلى بُعد آخر. لكن هذه المرة ، كان مستعداً. عندما بدأ الفضاء في التكسير ، أطلق الإله سيلًا آخر من القوة. جاب مثل هذا التركيز الشديد المنطقة وأجبر التدفقات المكانية غير المستقرة على الاستقرار.

لم تكن الشياطين العادية مصدر قلق للإله السحيق ، لكن مجرد نظرة أخبرت الإله أن هذا المخلوق ليس عاديًا. كانت معالمه معروفة ومعبرة. كانت العين اللامعة الواحدة ، مع العديد من الحدقات ، ينتمون إلى واحد فقط من هؤلاء الشياطين.

 

 

 

كان شيخ الختم الثالث – كوراث!

شعر المارشال بوجود كلاود هوك خلفه. في حركة انسيابية واحدة ، استدار وضرب ملك الشياطين. على الرغم من أن الأمر يبدو بسيطًا ، إلا أنه مع وجود جزء واحد فقط من الألف من القوة الموجودة بداخله ، يمكن للكمة الإله أن تسوي سلسلة جبلية. لا شيء يمكن أن يعاني من مثل هذه الضربة ويعيش.

 

كان ملك الشياطين الجديد جبارًا ، لكن اصطياد سلاح تدمير الكواكب – والذي كان إله الدمار – لن يكون سهلاً.

لم تشر أي من معلوماته إلى وجوده بين البشر.

 

 

زفرت سيلين كل أهمامها ، كما لو تم رفع حمولة ثقيلة من كتفيها. لقد جاء في الوقت المناسب!

كختم ثالث ، بينما لم يكن كوراث قويًا مثل إله الدمار ، لم يكن بأي حال من الأحوال خصمًا سهلاً. وزاد التهديد الذي يمثله بسبب الحالة التي وجد المارشال نفسه فيها. لذا تحرك بسرعة ، مستخدماً الذراع غير المحصورة في المكعب لضرب كوراث. ولكن في تلك اللحظة بالذات ، بدا هناك ضوء متلألئ في عين الشيخ الوحيدة ، مطلقاً طاقة لا شكل لها غطت الإله.

 

 

تقدمت سيلين مع معرفة ما كان يحدث. اصطدم خط من الضوء المقدس بجسد الإله من سيفها السامي. هذه المرة لم يتم ابتلاعه كلها ، وبدلاً من ذلك ، أجبر إله الدمار على التعثر. لم يصب بجرح ، ولكن بإجباره على عدم التوازن ، دفعت سيلين خصمها بالكامل إلى مكعب كلاود هوك.

بدفعة واحدة ، تم حجب عاصفة الطاقة داخل إله الدمار.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

لم تشر أي من معلوماته إلى وجوده بين البشر.

من خلال بعض الوسائل الجهنمية ، حرم كوراث إله الدمار من استخدام الطاقة. ستستمر لحظة واحدة فقط ، لكن في معركة من هذا المستوى ، كانت اللحظة كافية.

 

 

 

هاجم كلاود هوك مرة أخرى.

لم تكن مواجهة المكعب جزءًا من تنبؤاته ، ولكن على الرغم من الفراغ الشديد الذي شعر به ، قاومه إله الدمار. بمساعدة القوى المتطرفة الموجودة بداخله ، بدأ المارشال ببطء في سحب ذراعه.

 

 

كانت ذراع المارشال اليمنى لا تزال عالقة في المكعب. كافح ضد فخ كلاود هوك وختم كوراث ، لكن الاثنين معًا كانا أكثر مما يستطيع تحمله. لم يكن ملك الشياطين ولا ختمه الثالث سهلين.

 

 

غطى الضوء القاسي كل شيء وظل يزداد سطوعًا في الثانية. ظلت النيران المتوهجة تتراقص عبر سطح الشمس كألسنة من نيران هائجة.

تقدمت سيلين مع معرفة ما كان يحدث. اصطدم خط من الضوء المقدس بجسد الإله من سيفها السامي. هذه المرة لم يتم ابتلاعه كلها ، وبدلاً من ذلك ، أجبر إله الدمار على التعثر. لم يصب بجرح ، ولكن بإجباره على عدم التوازن ، دفعت سيلين خصمها بالكامل إلى مكعب كلاود هوك.

لقد كان تموجاً في الفضاء. شخص واحد فقط يعرفونه يمكنه فعل ذلك.

 

 

أضاء وجهها. نجاح!

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

لم يستطع كلاود هوك نقله بعيدًا أو حبسه في بُعده الجيبي. على الأقل ، كان الإله واثقًا من هذه الحقيقة.

تم القبض على إله الدمار في بعد جيب كلاود هوك. الآن محاصرٌ في الداخل ، لم تعد أي من قوته المخيفة تمثل تهديدًا بعد الآن. اعتقدت أن كلاود هوك يجب أن يكون على علم بما كان يحدث لكنه كان ينتظر اللحظة المناسبة.

أضاء وجهها. نجاح!

 

 

ظهرت صورة ظلية مألوفة. درع غامق ، قناع بشع ، شعر رمادي مثل التوابل …

 

 

 

أمسك ملك الشياطين كلاود هوك بالمكعب المتوهج في يده. ارتجف واهتز ، وأصبح غير مستقر بسبب شدة القوة المحبوسة بداخله وهي تحاول التحرر. ومع ذلك ، مهما حاول قدر المستطاع ، لم يستطع إله الدمار أن يخرج من الفراغ.

 

 

 

كانت هذه هي الطريقة التي تم بها القبض على المارشال العظيم لقوات سوميرو.

 

 

 

بدأ الجرم السماوي الأسود الموجود داخل حاجز جرينلاند في الانكماش حتى اختفى. ولكن على الرغم من هزيمة إله الدمار ، إلا أن دروعهم ظلت مثقوبة ، وكانت الآلهة سريعة بما يكفي لاستغلالها.

 

 

تم إحباط محاولة كلاود هوك لنقل إله الدمار بعيدًا. عرف العدو حيله. كلما زادت كثافة الطاقة في منطقة ما ، زادت صعوبة واستنزاف نقل أي شيء. امتلك عدوه قوة فاحشة ، لدرجة أنه تغلب على قدرات ملك الشياطين السابق. لكن مع لحظة وجيزة للرد ، كان إله الدمار قادرًا على الاستفادة منها.

قام كلاود هوك بتمديد المكعب واستخدمه لسد الحفرة. بمجرد وضعه في مكانه ، ذاب في شعاع من الضوء وانزلق إلى بعد الفضاء الجزئي أيضاً.

 

 

ترجمة : Bolay

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

ترجمة : Bolay

كان الاستخفاف بالمكعب حماقة. كان لدى ملك الشياطين السابق خطط لاستخدامه ضد ملك الآلهة. إذا كانت هذه الأداة مصممة للاستخدام ضد كائن مثل ملك الآلهة ، فما هو أمل هذا الإله في الهروب؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط