نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 864

معضلة

معضلة

الكتاب الثامن – الفصل الثامن – معضلة

 

 

لقد فوجئت الشياطين بالهجوم الوقح.

وجد إله الدمار نفسه محاصرًا في مساحة صغيرة لا تزيد عن ألف متر مربع. أربعة جدران وسقف. بلا ملامح ، بيضاء ، بلا مخرج. كان أحد المكعبات المتشابهة في هذا البعد الجيبي. بعد هجوم كلاود هوك المفاجئ ، وجد المارشال نفسه محاصراً.

كان هذا المكان جزءًا صغيرًا من بُعد آخر تم إدخاله في الحقيقة. إذا تم تدميره ، فسيتم بصق إله الدمار مرة أخرى إلى العالم الحقيقي. لذلك بينما كانت الأجرام السماوية تقوم بعملها ، بدت عيونه متلألئة بضوءٍ حارق. تم نحت حزم من اللمعان عبر الفضاء ، مما تسبب في ارتعاش الحواجز القوية من هذا البعد.

 

كان هذا المكان جزءًا صغيرًا من بُعد آخر تم إدخاله في الحقيقة. إذا تم تدميره ، فسيتم بصق إله الدمار مرة أخرى إلى العالم الحقيقي. لذلك بينما كانت الأجرام السماوية تقوم بعملها ، بدت عيونه متلألئة بضوءٍ حارق. تم نحت حزم من اللمعان عبر الفضاء ، مما تسبب في ارتعاش الحواجز القوية من هذا البعد.

على الرغم من أنه كان لوحًا فارغًا ، إلا أن هذا الجزء من المكعب على الأقل كان مستقرًا. كان تعطيل التدفقات المكانية أسهل هنا ، لكن تدميرها بالكامل لم يكن كذلك. امتلك إله الدمار قوة هائلة ، لكن موهبته المكانية كانت موجهة نحو ضغط الطاقة بدلاً من النقل الآني. يمكن فقط لشخص لديه قدرات آنية مثل كلاود هوك الهروب بسهولة.

 

 

الكتاب الثامن – الفصل الثامن – معضلة

الخروج؟ ليس سهلاً! لكن إله الدمار لم يكن مرتبكًا. عُرف عرقه بالمنطق البارد والحساب في جميع الظروف. أولاً ، ظهرت العشرات من الأجرام السماوية السوداء بأمرٍ من إله الدمار.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ظهرت علامات الضرر على درع هذا الجنرال السامي الذي لا يقهر. إذا لم يجد طريقة لقلب المائدة ، سيهلك إله الدمار. لم يكن هناك حل واضح أمامه.

كانت هذه بالضبط نفس الجرم السماوي الذي استخدمته لهزيمة درع جرينلاند. ليس ثقبًا أسودًا حقيقيًا ، لكنه لا يزال يمتلك قوة جاذبية هائلة. في اللحظة التي يصل فيها إلى هدفه ، سيمتص كل جرم سماوي أي طاقة متاحة ويبدأ في النمو.

تم إحباط الهروب ، لأنه على الجانب الآخر من الجدران كانت هناك غرفة أخرى ، عديمة الملامح بالمثل ولكنها أكبر.

 

لكن الشياطين لم يكونوا سجناء.

بسط المارشال ذراعيه برفق. رداً على ذلك ، انتشرت الأجرام السماوية عبر المنطقة وضغطت على الجدران. لم تمتص هذه الأجرام السماوية الطاقة العادية فقط ، ولكن الطاقة المكانية أيضًا. بعد فترة وجيزة من التصاقهم بالجدران ، بدأت تظهر الشقوق.

ظهرت شقوق على الجدران. انتشرت الشقوق مثل شباك العنكبوت حتى غطت كل شبر من الفضاء. عندما ملأت قوة إله الدمار الغرفة ، بدأ كل شيء ينكسر. ولكن عندما بدأت أجزاء الجدران تتساقط ، واجه الإله مشهدًا غير متوقع.

 

 

كان هذا المكان جزءًا صغيرًا من بُعد آخر تم إدخاله في الحقيقة. إذا تم تدميره ، فسيتم بصق إله الدمار مرة أخرى إلى العالم الحقيقي. لذلك بينما كانت الأجرام السماوية تقوم بعملها ، بدت عيونه متلألئة بضوءٍ حارق. تم نحت حزم من اللمعان عبر الفضاء ، مما تسبب في ارتعاش الحواجز القوية من هذا البعد.

في خضم كل هذا ، ظهر الختم الثالث كورات بين الشياطين. اخترقت قوة عينه مكعبين واصطدمت بجسد الإله ، وختمت طاقته مرة أخرى. هذا عنى دفاعاته أيضًا ، لذلك الهجمات التي وصلت إليه أصبحت أصعب بكثير.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

كررراك!

الخروج؟ ليس سهلاً! لكن إله الدمار لم يكن مرتبكًا. عُرف عرقه بالمنطق البارد والحساب في جميع الظروف. أولاً ، ظهرت العشرات من الأجرام السماوية السوداء بأمرٍ من إله الدمار.

 

 

ظهرت شقوق على الجدران. انتشرت الشقوق مثل شباك العنكبوت حتى غطت كل شبر من الفضاء. عندما ملأت قوة إله الدمار الغرفة ، بدأ كل شيء ينكسر. ولكن عندما بدأت أجزاء الجدران تتساقط ، واجه الإله مشهدًا غير متوقع.

كانت الظروف الحالية سيئة ، لذلك قرر الإله أن القوة الغاشمة ضرورية. تم إطلاق حزمتين من الطاقة من يديه ، أقوى بعشر مرات من السابق. اخترقت حاجز جحافل الشياطين وراءه.

 

لكن الشياطين لم يكونوا سجناء.

تم إحباط الهروب ، لأنه على الجانب الآخر من الجدران كانت هناك غرفة أخرى ، عديمة الملامح بالمثل ولكنها أكبر.

بغض النظر عن جميع خططه ، منذ اللحظة التي وقع فيها إله الدمار في هذا الفخ الذي تنتشر فيه الشياطين ، بات الهروب غير محتمل.

 

تم إحباط الهروب ، لأنه على الجانب الآخر من الجدران كانت هناك غرفة أخرى ، عديمة الملامح بالمثل ولكنها أكبر.

بتعبير أدق ، كان هذا السجن المكاني عبارة عن سلسلة من المساحات الفرعية التي تقع داخل بعضها البعض ، كل منها موجود بشكل مستقل عن البقية. كانت متصلة ببعضها البعض لتشكل مجموعة معقدة من البناءات الشبيهة بالمكعبات.

انفجرت الأشعة أمام الشياطين – لكن ليس بينهم. تصدع حاجز غير مرئي من الطاقة المكانية تحت قوة إله الدمار ، لكنه لم يتحطم.

 

 

كان تدمير الغرفة أسهل مما اعتقده إله الدمار – لكنها كانت جزءًا صغيرًا من هذا المكان. من الواضح أن هزيمة البعد بأكمله سيكون أصعب بكثير ، لكن هذا لم يكن كل شيء. داخل كل مكعب ، كان هناك عدد هائل من الشياطين. مئات الآلاف منهم ، بقدر ما يمكن أن يراه المارشال.

تم وضعهم هنا ، على استعدادٍ لهذه اللحظة. بطريقةٍ ما ، خطط كلاود هوك لهذه المواجهة ، ووضع فخًا بخبرة. محاطًا بالشياطين ، واجه هروب إله الدمار عقبة أخرى.

 

 

تم وضعهم هنا ، على استعدادٍ لهذه اللحظة. بطريقةٍ ما ، خطط كلاود هوك لهذه المواجهة ، ووضع فخًا بخبرة. محاطًا بالشياطين ، واجه هروب إله الدمار عقبة أخرى.

 

 

كان كلاود هوك يستخدم قواه المكانية للاختباء في مكان ما في هذا المكان ، مما يؤدي إلى تغيير ساحة المعركة باستمرار. في هذه الأثناء ، اختبأ الآلاف من الشياطين في مئات المكعبات ، وهاجموا جميعًا أهدافهم في وسط ميدان قتل.

كانت الظروف الحالية سيئة ، لذلك قرر الإله أن القوة الغاشمة ضرورية. تم إطلاق حزمتين من الطاقة من يديه ، أقوى بعشر مرات من السابق. اخترقت حاجز جحافل الشياطين وراءه.

 

 

 

تبع ذلك سلسلة من الانفجارات.

في ذلك الوقت ، شعر المارشال بوجود جنديين شيطانيين يستعدان للهجوم التالي. هذه المرة كان جاهزاً ، لذا في اللحظة المناسبة ، تقدم إله الدمار إلى الأمام.

بوم بوم بوم!

 

 

 

انفجرت الأشعة أمام الشياطين – لكن ليس بينهم. تصدع حاجز غير مرئي من الطاقة المكانية تحت قوة إله الدمار ، لكنه لم يتحطم.

 

 

 

درع آخر!

لكن الشياطين لم يكونوا سجناء.

 

 

كانت الشياطين جميعًا في أقسامٍ مختلفة من هذا البعد. أعدَّهم كلاود هوك من خلال جعل جميع الحواجز شفافة. لكن الشفافية لا تعني عدم الوجود ، لذلك لم تكن جهود الإله كلها هباءً.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

استعد للهجوم مرة أخرى ، عاقداً العزم على تحطيم الجدران الضعيفة بالفعل. فقط في تلك اللحظة ، غمرت المنطقة قوة غير مرئية. بدأ كل مكعب في التحول وإعادة الترتيب ، مما منع المارشال من تركيز كل قوته على منطقة واحدة. عندما بات كل شيء في حالة تغير مستمر ، لم تعد هناك طريقة للهروب من سجنه أو مهاجمة الشياطين المحتجزة هنا معه.

 

 

جاء إعصار من الهجمات من جميع الجهات. تم امتصاص معظمهم من قبل إله الدمار ، لكنه كان كثيرًا. اجتازوا دفاعات الإله الطبيعية للبدء في إحداث ضرر. حتى إله قوي مثل المارشال لا يمكنه مواجهة الآلاف من الشياطين وحده. علاوة على ذلك ، اختبأ عدد من الشيوخ بين الشياطين. كانت هذه منطقتهم ، لذلك عملت لصالحهم.

لكن الشياطين لم يكونوا سجناء.

 

 

 

جاء إعصار من الهجمات من جميع الجهات. تم امتصاص معظمهم من قبل إله الدمار ، لكنه كان كثيرًا. اجتازوا دفاعات الإله الطبيعية للبدء في إحداث ضرر. حتى إله قوي مثل المارشال لا يمكنه مواجهة الآلاف من الشياطين وحده. علاوة على ذلك ، اختبأ عدد من الشيوخ بين الشياطين. كانت هذه منطقتهم ، لذلك عملت لصالحهم.

 

 

 

ومع ذلك ، هذا لا يعني أن إله الدمار كان عاجزًا. إذا أراد الشياطين مهاجمتهم ، فعليهم خفض الحواجز بين أقسام هذا الفضاء الجزئي. بعبارة أخرى ، سيتم الكشف عنهم في اللحظة التي يهاجموا فيها – عندها سيستطيع إله الدمار أن يقاوم. سيمكنه حينها القضاء على الشياطين وقهر حواجزهم.

وجد إله الدمار نفسه محاصرًا في مساحة صغيرة لا تزيد عن ألف متر مربع. أربعة جدران وسقف. بلا ملامح ، بيضاء ، بلا مخرج. كان أحد المكعبات المتشابهة في هذا البعد الجيبي. بعد هجوم كلاود هوك المفاجئ ، وجد المارشال نفسه محاصراً.

 

 

في ذلك الوقت ، شعر المارشال بوجود جنديين شيطانيين يستعدان للهجوم التالي. هذه المرة كان جاهزاً ، لذا في اللحظة المناسبة ، تقدم إله الدمار إلى الأمام.

بغض النظر عن جميع خططه ، منذ اللحظة التي وقع فيها إله الدمار في هذا الفخ الذي تنتشر فيه الشياطين ، بات الهروب غير محتمل.

 

 

لقد فوجئت الشياطين بالهجوم الوقح.

 

 

أُطلِقَت أشعة مزدوجة من الضوء من عيني الإله ونسفت الشياطين إلى أشلاء. ثم ، مع سرعة وشدة طائرة نفاثة ، اخترق إلى القسم التالي.

كان بُعد الفضاء الجزئي لـ كلاود هوك معقدًا ، ولكن كان هناك حد لمدى تعقيده. مع بعض التفكير ، صار الهروب ممكنًا – على الأقل هكذا آمن الإله. ومع ذلك ، كان ذلك بافتراض بساطة الوضع. وراء الكواليس ، ظل كلاود هوك يتلاعب بالواقع حسب هواه. عندما استعد الإله لمواصلة هياجه ، تغيرت المكعبات كلها مرة أخرى. أصبح القسم الذي يشغله الآن هو المركز مرة أخرى.

 

الخروج؟ ليس سهلاً! لكن إله الدمار لم يكن مرتبكًا. عُرف عرقه بالمنطق البارد والحساب في جميع الظروف. أولاً ، ظهرت العشرات من الأجرام السماوية السوداء بأمرٍ من إله الدمار.

كان بُعد الفضاء الجزئي لـ كلاود هوك معقدًا ، ولكن كان هناك حد لمدى تعقيده. مع بعض التفكير ، صار الهروب ممكنًا – على الأقل هكذا آمن الإله. ومع ذلك ، كان ذلك بافتراض بساطة الوضع. وراء الكواليس ، ظل كلاود هوك يتلاعب بالواقع حسب هواه. عندما استعد الإله لمواصلة هياجه ، تغيرت المكعبات كلها مرة أخرى. أصبح القسم الذي يشغله الآن هو المركز مرة أخرى.

 

 

بتعبير أدق ، كان هذا السجن المكاني عبارة عن سلسلة من المساحات الفرعية التي تقع داخل بعضها البعض ، كل منها موجود بشكل مستقل عن البقية. كانت متصلة ببعضها البعض لتشكل مجموعة معقدة من البناءات الشبيهة بالمكعبات.

بغض النظر عن جميع خططه ، منذ اللحظة التي وقع فيها إله الدمار في هذا الفخ الذي تنتشر فيه الشياطين ، بات الهروب غير محتمل.

 

 

كررراك!

في خضم كل هذا ، ظهر الختم الثالث كورات بين الشياطين. اخترقت قوة عينه مكعبين واصطدمت بجسد الإله ، وختمت طاقته مرة أخرى. هذا عنى دفاعاته أيضًا ، لذلك الهجمات التي وصلت إليه أصبحت أصعب بكثير.

كان من الممكن القضاء على إله أصغر بالفعل. كان المارشال يقاتل جيشًا شيطانيًا بمفرده ويجد صعوبة بالغة في الرد. حاول الوصول إلى قواته ، بحثًا عن المساعدة – فقط ليجد هذا مستحيلًا. الطريقة الغريبة التي عمل بها المكان والزمان في هذا المكان منعت الإله من الوصول إلى حلفائه في وقت قصير.

 

 

ظهرت علامات الضرر على درع هذا الجنرال السامي الذي لا يقهر. إذا لم يجد طريقة لقلب المائدة ، سيهلك إله الدمار. لم يكن هناك حل واضح أمامه.

 

 

 

كان كلاود هوك يستخدم قواه المكانية للاختباء في مكان ما في هذا المكان ، مما يؤدي إلى تغيير ساحة المعركة باستمرار. في هذه الأثناء ، اختبأ الآلاف من الشياطين في مئات المكعبات ، وهاجموا جميعًا أهدافهم في وسط ميدان قتل.

 

 

 

كان من الممكن القضاء على إله أصغر بالفعل. كان المارشال يقاتل جيشًا شيطانيًا بمفرده ويجد صعوبة بالغة في الرد. حاول الوصول إلى قواته ، بحثًا عن المساعدة – فقط ليجد هذا مستحيلًا. الطريقة الغريبة التي عمل بها المكان والزمان في هذا المكان منعت الإله من الوصول إلى حلفائه في وقت قصير.

في ذلك الوقت ، شعر المارشال بوجود جنديين شيطانيين يستعدان للهجوم التالي. هذه المرة كان جاهزاً ، لذا في اللحظة المناسبة ، تقدم إله الدمار إلى الأمام.

 

 

أصبح المارشال وحيدًا ويداه مقيدتان. لم يستطع أن يستخرج أي طريقة لتحرير نفسه من غرفة الإعدام هذه.

 

 

الخروج؟ ليس سهلاً! لكن إله الدمار لم يكن مرتبكًا. عُرف عرقه بالمنطق البارد والحساب في جميع الظروف. أولاً ، ظهرت العشرات من الأجرام السماوية السوداء بأمرٍ من إله الدمار.

 

كانت الظروف الحالية سيئة ، لذلك قرر الإله أن القوة الغاشمة ضرورية. تم إطلاق حزمتين من الطاقة من يديه ، أقوى بعشر مرات من السابق. اخترقت حاجز جحافل الشياطين وراءه.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

استعد للهجوم مرة أخرى ، عاقداً العزم على تحطيم الجدران الضعيفة بالفعل. فقط في تلك اللحظة ، غمرت المنطقة قوة غير مرئية. بدأ كل مكعب في التحول وإعادة الترتيب ، مما منع المارشال من تركيز كل قوته على منطقة واحدة. عندما بات كل شيء في حالة تغير مستمر ، لم تعد هناك طريقة للهروب من سجنه أو مهاجمة الشياطين المحتجزة هنا معه.

ترجمة : Bolay

 

ظهرت شقوق على الجدران. انتشرت الشقوق مثل شباك العنكبوت حتى غطت كل شبر من الفضاء. عندما ملأت قوة إله الدمار الغرفة ، بدأ كل شيء ينكسر. ولكن عندما بدأت أجزاء الجدران تتساقط ، واجه الإله مشهدًا غير متوقع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط