نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 9

قاعدة المرتزقة

قاعدة المرتزقة

الكتاب الأول – الفصل 9

 

 

كان للمخلوق ستة أذرع سميكة وقوية.

كانت قاعدة مرتزقة تارتاروس عبارة عن مركب قائم بذاته محمي بجدران حجرية وأسلاك شائكة من الحديد.

لم يكن لديه خطط ولا أهداف بعد الآن.

كانت الأرض مليئة بالصخور والأعمدة وأكياس الرمل ومكابس خشبية ومعدات التدريب الأخرى.

 

كما تم نشر العديد من القطع المعدنية المختلفة والمواد المتنوعة الأخرى في جميع أنحاء المنطقة.

حتى الآن ، تم تقييد وولا.

 

بمجرد أن دخلت هذه الفكرة في ذهن كلاود هوك ، هدر فجأة شخصية سوداء وحشية وشرسة واتجهت نحوه مباشرة.

كان المجمع يحتوي على عدة مبان كبيرة خشنة المظهر كانت جميعها متصلة ببعضها البعض.

كان سريعاً جدًا لدرجة أن كلاود هوك لم يكن قادرًا حتى على رؤية المخلوق بوضوح.

كان هناك مهجع ، ورشة إصلاح ، وحتى قبو تخزين.

 ‏ كان له أنف كبير وفم كبير ممتد حتى أذنيه ، ويبدو أنه يقسم رأسه إلى نصفين عندما يزمجر.

على الرغم من أنهم جميعًا بدوا قبيحين تمامًا ، إلا أن لا أحد في الأراضي القاحلة يهتم بالمظاهر.

“أولاد!” رفع ماد دوج كأسه عالياً “استمتعوا الليلة!”

مجرد الحصول على هذه الأشياء كان بالفعل مثيرًا للإعجاب بشكل لا يصدق!.

لم يكن كلاود هوك مبتدئًا فحسب ، بل كان مبتدئًا لم يهتم به أحد.

 

 ‏

انطلاقا من قاعدتهم ، كان هؤلاء المرتزقة حقاً يقفون هنا.

قام بفحص العارضة الموجودة على بابه ، ثم التقط المخدة القصيرة التي أعطاه إياها المرتزقة ووضعها على جانب سريره.

هذا يعني أن هذا يجب أن يكون مكانًا آمنًا إلى حد ما ، أليس كذلك؟

طوال هذا الوقت ، لم تترك نظرة وولا وجه كلاود هوك.

 

 

بمجرد أن دخلت هذه الفكرة في ذهن كلاود هوك ، هدر فجأة شخصية سوداء وحشية وشرسة واتجهت نحوه مباشرة.

لم يكن لديه خطط ولا أهداف بعد الآن.

تحرك بسرعة لا تصدق!.

منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.

كان سريعاً جدًا لدرجة أن كلاود هوك لم يكن قادرًا حتى على رؤية المخلوق بوضوح.

 

كل ما يمكن أن يقوله كلاود هوك هو أنه يشبه الوحش الهائل.

لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن كيفية احتفال المرتزقة ، لكنه كان جائعًا وعطشًا.

أوقع المخلوق كلاود هوك على الأرض ، وجلس فوقه.

 

انبعث من المخلوق رائحة كريهة ومثيرة للغثيان ، وبدأ يعض لأسفل باتجاه رقبة كلاود هوك بأسنانه الطويلة المتوحشة.

 

 

بالنسبة لهؤلاء النساء ، كانت القدرة على الأكل والشرب مثل سقوط المن من السماء!.

وولا!” أطلق ماد دوج على الفور صياح عالى اوقف هذا!”.

لماذا سيكون لدى المرتزقة مثل هذا الوحش الغريب في مقرهم؟

 

جاء أحد المرتزقة ومعه وعاء عملاق مليء بقطع من اللحم النيء والملطخ بالدماء.

أوقف الوحش المجنون هجومه وكشف عن أسنانه وهدر قبل أن يتراجع بضع خطوات.

 

 

ظاهريًا ، بدا هادئًا وضعيفًا ، وكان يرتدي ثيابًا لائقة جدًا لا تبدو رائعة.

 ومع ذلك ، استمرت عيونها ذات اللون الأحمر الداكن في التحديق في كلاود هوك دون أن يرمش

 

 ‏

كان للمخلوق ستة أذرع سميكة وقوية.

 ‏ظل المخلوق في وضع هجوم جاثم ، كما لو كان غير راغب في التخلي عن هذه الفريسة اللذيذة.

لكن هذا لم يثبط مزاج المرتزقة ، وسرعان ما بدأوا يتصرفون بلا خوف.

 

حتى الآن ، تم تقييد وولا.

تبا لي ، أي بن عاهرة ترك وولا تخرج؟ ، احصل على حبل! ” أطلق ماد دوج صراخًا عاليًا ، بينما تمكن كلاود هوك من تهدئة نفسه قليلاً بينما كان يقف على قدميه.

ما الذي أعطاهم حق النظر إليه بهذه الطريقة؟ .

 

 

كان هذا مخلوقًا غريبًا يشبه القرد الكبير.

حتى أن المتحول مضغ العظام وطحنها ، وأبتلع كل شيء.

 

هل كانت قدرات ميتا الشفاء عديمة الجدوى حقًا كما كان يدعون؟ .

 كان يجب أن يزن ما لا يقل عن ستين أو سبعين كيلوغرامًا ، وكان رأسه أكبر بثلاث مرات من رأس الإنسان العادي.

سأل كلاود هوك نظرة غريبة على وجهه “ما هذا بحق الجحيم؟“.

 ‏

 

 ‏ كان له أنف كبير وفم كبير ممتد حتى أذنيه ، ويبدو أنه يقسم رأسه إلى نصفين عندما يزمجر.

ومع ذلك ، ولأنه كان ذات يوم إنسانًا ، كان وولا أكثر ذكاءً من الحيوانات العادية.

امتلأ فمه بأسنان حادة تشبه أسماك القرش.

هذا يعني أن هذا يجب أن يكون مكانًا آمنًا إلى حد ما ، أليس كذلك؟

 ‏

 

 ‏ يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثة أو أربعة صفوف من الأسنان!.

 

من المحتمل أن يعض من خلال الدروع المعدنية دون أي مشاكل على الإطلاق.

 

كان اللحم والعظام مشكلة أقل!.

كان كلاود هوك قادرًا على شم رائحته الجذابة من بعيد.

 

باختصار ، لقد كان نزوة مرعبة من الطبيعة!.

كان للمخلوق ستة أذرع سميكة وقوية.

كان المرتزقة يحصلون على اللحوم والخضروات!.

أما عن سرعته؟ ، لقد كان كلاود هوك شاهداً عليها شخصياً.

كانت هذه الغرفة الصغيرة مليئة بالغبار والعفن.

على الأرجح تحركت أسرع من غالبية المخلوقات في الأراضي القاحلة.

 

 

وضعت وولا على الفور فمها في اللحم ، تلتهمه بعنف.

لماذا سيكون لدى المرتزقة مثل هذا الوحش الغريب في مقرهم؟

أطلق المرتزقة صرخات مفعم بالحيوية كادت تشبه عواء الذئاب ، ثم بدأوا في جر النساء بطريقة وحشية إلى حد ما.

 

 

لا تقلق ، لقد قمنا بتربية وولا هنا في المجمع ، لديه أنف حاد للغاية ، وكلما حاول شخص لا يتعرف عليه الاقتحام ، فسوف يتعامل مع المتسلل بنفس الطريقة التي تعامل بها معك ، تم تغذيته على لحوم البشر منذ أن كان صغيراً ، سيقضم كل اللحم من عظامك في غضون دقائق قليلة قام ماد دوج شخصيًا بإمساك المخلوق مرة أخرى وبدأ في ربطه مرة أخرى.

ومع ذلك … في هذا اليوم وهذا العصر ، كان أن تبدو عاديًا وطبيعيًا تمامًا في حد ذاته أمر غير طبيعي للغاية.

هز المخلوق رأسه الكبير مرارًا وتكرارًا بطريقة غير سعيدة ، لكنه لم يكن قادرًا على مقاومة قوة ماد دوج الغريبة والمخيفة.

كان هذا مخلوقًا غريبًا يشبه القرد الكبير.

كن ولداً طيباً ، وولا لاحقًا ، سأذهب إلى السوق السوداء وسأحضر لك وجبتك الخفيفة المفضلة ، ساق بشرية! “.

 

 

 

كان للمخلوق عيون وفم وأنف وحتى أصابع.

شعر كما لو أنه بالكاد يستطيع الحركة أو التنفس.

على الرغم من أنه كان ملتوي المظهر وقبيحًا بشكل لا يصدق ، إلا أن كلاود هوك كان لديه شعور غريب بأن هذا المخلوق كان في الواقع نوعًا من الكائنات البشرية شديدة التحور!.

 ‏ظل المخلوق في وضع هجوم جاثم ، كما لو كان غير راغب في التخلي عن هذه الفريسة اللذيذة.

 

لم يكن كلاود هوك مبتدئًا فحسب ، بل كان مبتدئًا لم يهتم به أحد.

سأل كلاود هوك نظرة غريبة على وجهه ما هذا بحق الجحيم؟“.

 

 

كل ما كان يأمله هو بعض الطعام ليأكله.

ربما خمنت بالفعل ، هذا هنا متحولة ، ربما كان والداها بشرًا عاديين مثلنا ، لكنها خضعت لطفرات ثقيلة في رحم أمها ، مما سمعته ، شق طريقه عبر أحشاء وبطن أمه ، ثم شق طريقه للخروج ”بدأ ماد دوج يشرح تم التقاطه بعد وقت قصير من ولادته ، وقمنا بتربيته ودربناه مثل الكلب منذ ذلك الحين ، هو في الواقع مراقب مثالي لقاعدتنا! “.

“مرحبًا ، أيها الرئيس ، ماد دوج و سليفوكس! هل عدتم بالفعل؟ ” تضم مجموعة المرتزقة بأكملها ما يقرب من عشرين أو ثلاثين شخصًا ، وقد وصل معظمهم الآن.

 

 

كلاود هوك لا يصدق ذلك.

كل ما كان يأمله هو بعض الطعام ليأكله.

لم يكن يريد أن يصدق ذلك

طوال هذا الوقت ، لم تترك نظرة وولا وجه كلاود هوك.

 

الشيء الوحيد الذي كان يعرفه كلاود هوك على وجه اليقين هو أن هؤلاء المرتزقة نظروا إليه على أنه مبتدئ يمكن الاستغناء عنه.

هل يمكن فعلا تدريب متحولة كما تفعل مع الكلب ؟! ، ولكن كان صحيحًا أن المخلوق وولا هذا لم يعد من الممكن اعتباره إنسانًا أيضًا.

 

 

هز المخلوق رأسه الكبير مرارًا وتكرارًا بطريقة غير سعيدة ، لكنه لم يكن قادرًا على مقاومة قوة ماد دوج الغريبة والمخيفة.

ومع ذلك ، ولأنه كان ذات يوم إنسانًا ، كان وولا أكثر ذكاءً من الحيوانات العادية.

 

على أقل تقدير ، يمكن أن يفهم لغة الإنسان وخطاب الإنسان.

على الرغم من أنه كان ملتوي المظهر وقبيحًا بشكل لا يصدق ، إلا أن كلاود هوك كان لديه شعور غريب بأن هذا المخلوق … كان في الواقع نوعًا من الكائنات البشرية شديدة التحور!.

ومع ذلك ، فقد كان أكثر وحشية وتعطشًا للدماء من معظم الحيوانات.

 ‏ يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثة أو أربعة صفوف من الأسنان!.

باختصار ، لقد كان نزوة مرعبة من الطبيعة!.

هذا يعني أن هذا يجب أن يكون مكانًا آمنًا إلى حد ما ، أليس كذلك؟

 

 

طوال هذا الوقت ، لم تترك نظرة وولا وجه كلاود هوك.

على أقل تقدير ، يمكن أن يفهم لغة الإنسان وخطاب الإنسان.

قطرات من اللعاب تقطر باستمرار من فمه ، مما تسبب في ارتجاف كلاود هوك من الخوف.

حتى الآن ، أنتج المرتزقة كمية كبيرة من الطعام والنبيذ الرخيص. كانت نوعية الحياة في البؤرة الاستيطانية أفضل بآلاف المرات من الحياة في الأنقاض ، على الأقل من حيث الطعام.

يمكن أن يشعر بالعداء والعداء الذي يشع من عيون النزوة.

 

 

هذا يعني أن هذا يجب أن يكون مكانًا آمنًا إلى حد ما ، أليس كذلك؟

مرحبًا ، أيها الرئيس ، ماد دوج و سليفوكس! هل عدتم بالفعل؟ تضم مجموعة المرتزقة بأكملها ما يقرب من عشرين أو ثلاثين شخصًا ، وقد وصل معظمهم الآن.

 

تم تقسيم مجموعة المرتزقة إلى ما مجموعه ثلاث فرق ، واثنان من نقباء الفريق هما سليفوكس و ماد دوج.

كانت تلك الشموع الصغيرة تومض وتتطاير من رياح الليل المظلمة ، وهو انعكاس واضح لمزاج الطفل.

 

امتلأ فمه بأسنان حادة تشبه أسماك القرش.

كان القبطان الثالث آسيويًا طويل القامة ونحيفًا.

 

كانت بشرته شاحبة ، وعيناه داكنتان ، وكان يرتدي نظارة طبية.

كانت بشرته شاحبة ، وعيناه داكنتان ، وكان يرتدي نظارة طبية.

ظاهريًا ، بدا هادئًا وضعيفًا ، وكان يرتدي ثيابًا لائقة جدًا لا تبدو رائعة.

“مرحبًا ، أيها الرئيس ، ماد دوج و سليفوكس! هل عدتم بالفعل؟ ” تضم مجموعة المرتزقة بأكملها ما يقرب من عشرين أو ثلاثين شخصًا ، وقد وصل معظمهم الآن.

ومع ذلك في هذا اليوم وهذا العصر ، كان أن تبدو عاديًا وطبيعيًا تمامًا في حد ذاته أمر غير طبيعي للغاية.

” قطعتان من الخبز وزجاجة ماء ، هذا كل ما ستحصل عليه! ” أشار سليفوكس تجاه شخص ما“يا هذا! ، هل مؤخرتك للزينة! ، تعال إلى هنا ، ابحث عن مكان للمبتدئ للإقامة فيه ، القاعدة ممتلئة “.

في الواقع ، يمكن القول أن لديه هالة علمية مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في هذا العصر.

أما عن سرعته؟ ، لقد كان كلاود هوك شاهداً عليها شخصياً.

 

 

مرحبًا ، مانتيس !” ضحك سليفوكس وهو يمشي نحو الرجل يا رجل ، يسعدني أن أعود قطعة واحدة وأراك مرة أخرى“.

 

 

لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن كيفية احتفال المرتزقة ، لكنه كان جائعًا وعطشًا.

قام مانتيس بتعديل نظارته ، حيث كان ضوء معدني يتلألأ منها.

قد لا يكون مانتيس بالضرورة بنفس قوة سليفوكس أو ماد دوج ، ولكن شعر كلاود هوك أنه أكثر خطورة.

لم تكن عيناه بهذا الحجم ، لكنهما كانتا باردتين مثل الصلب ويبدو أنهما لا تحتويان على أي مشاعر بشرية على الإطلاق.

 

عندما استدار مانتيس للتحديق في كلاود هوك ، شعر لكاود على الفور بقشعريرة دخلت قلبه وانتشرت من خلال أطرافه.

“أولاد!” رفع ماد دوج كأسه عالياً “استمتعوا الليلة!”

شعر كما لو أنه بالكاد يستطيع الحركة أو التنفس.

في الواقع ، يمكن القول أن لديه هالة علمية مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في هذا العصر.

 

مرتزقة تارتاروس لم يديروا أي مؤسسة خيرية.

كانت النظرة أشبه بمشرط حاد وضع على حلقه.

كان هناك مهجع ، ورشة إصلاح ، وحتى قبو تخزين.

أدنى حركة ستؤدي إلى قطع حلقه.

”لا تقلق ، لقد قمنا بتربية وولا هنا في المجمع ، لديه أنف حاد للغاية ، وكلما حاول شخص لا يتعرف عليه الاقتحام ، فسوف يتعامل مع المتسلل بنفس الطريقة التي تعامل بها معك ، تم تغذيته على لحوم البشر منذ أن كان صغيراً ، سيقضم كل اللحم من عظامك في غضون دقائق قليلة ” قام ماد دوج شخصيًا بإمساك المخلوق مرة أخرى وبدأ في ربطه مرة أخرى.

 

لم يعرف أحد على الإطلاق ما قد يجلبه الغد ، ولذا فقد اعتادوا منذ فترة طويلة على الاستمتاع باليوم.

في هذا المكان ، كان كل شخص لديه لقب ، بالتأكيد ليس شخصية صغيرة القدرة.

 

قد لا يكون مانتيس بالضرورة بنفس قوة سليفوكس أو ماد دوج ، ولكن شعر كلاود هوك أنه أكثر خطورة.

مرتزقة تارتاروس لم يديروا أي مؤسسة خيرية.

كان الأمر أشبه بالفرق بين الكوبرا والأسد.

الشيء الوحيد الذي كان يعرفه كلاود هوك على وجه اليقين هو أن هؤلاء المرتزقة نظروا إليه على أنه مبتدئ يمكن الاستغناء عنه.

قد لا تكون الكوبرا بنفس قوة الأسد ، لكن الكوبرا المخبأة في الظلام يمكن أن تكون أكثر خطورة من الأسد.

لماذا سيكون لدى المرتزقة مثل هذا الوحش الغريب في مقرهم؟

 

لم يكن يريد أن يصدق ذلك. 

لقد التقطنا زبالاً في طريق عودتناابتسم سليفوكس نحو مانتيس ، ووجهه السمين كان متناقضًا تمامًا مع تعبير مانتيس الخالي من المشاعر.

 

ثم أضاف سليفوكس إنه ميتا شفاء ، لا يستحق كل هذا العناء حقًا ، لكننا نفتقر إلى قسم الخدمات ، لذلك سمحت لي بالدخول “.

 ‏ظل المخلوق في وضع هجوم جاثم ، كما لو كان غير راغب في التخلي عن هذه الفريسة اللذيذة.

 

كانت قاعدة مرتزقة تارتاروس عبارة عن مركب قائم بذاته محمي بجدران حجرية وأسلاك شائكة من الحديد.

ميتا شفاء؟ ، عديم الفائدة! “ حول المرتزقة نظراتهم السيئة إلى كلاود هوك ، مما جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد والغضب أيضًا.

ظاهريًا ، بدا هادئًا وضعيفًا ، وكان يرتدي ثيابًا لائقة جدًا لا تبدو رائعة.

ما الذي أعطاهم حق النظر إليه بهذه الطريقة؟ .

قد لا تكون الكوبرا بنفس قوة الأسد ، لكن الكوبرا المخبأة في الظلام يمكن أن تكون أكثر خطورة من الأسد.

هل كانت قدرات ميتا الشفاء عديمة الجدوى حقًا كما كان يدعون؟ .

يمكن أن يشعر بالعداء والعداء الذي يشع من عيون النزوة.

منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.

 

إنه ببساطة لا يستطيع تحمل أن ينظر إليه هؤلاء الناس بازدراء.

ومع ذلك ، فقد كان أكثر وحشية وتعطشًا للدماء من معظم الحيوانات.

 

 

كفى يا طفل ، يجب أن تقفز فرحًا بعد أن تم تجنيدك في تارتاروس ، لدينا سمعة طيبة في هذه البؤرة الاستيطانية لكن دعنى أوضح لك الأمر ، الآن ، أنت لست هنا لمجرد الاسترخاء والاستمتاع بالحياة! ، ابتداءً من اليوم ، ستحصل على قطعتين من الخبز وزجاجة ماء واحدة كل يوم ، في المقابل ، تفعل كل ما نطلبه منك بحق الجحيم ، لا أنين ولا جر القدمين ، إذا لا تستطيع التعامل معها ، ثم ابتعد ، تارتاروس ليس بيت صدقة! ، فهمت؟“.

 

 

استلقى كلاود هوك على سريره المصنوع من القش.

خفف كلاود هوك قبضتيه المشدودة فهمتك.”

 

 

 

ألقى سليفوكس نظرة متحمسة على وجهه حيث قال لقد كنا مثل قطاع الطرق في هذه المهمة ، نحن بحاجة إلى إقامة احتفال! “.

 كان يجب أن يزن ما لا يقل عن ستين أو سبعين كيلوغرامًا ، وكان رأسه أكبر بثلاث مرات من رأس الإنسان العادي.

 

 

هاه!”.

 ومع ذلك ، استمرت عيونها ذات اللون الأحمر الداكن في التحديق في كلاود هوك دون أن يرمش . 

 

وضعت وولا على الفور فمها في اللحم ، تلتهمه بعنف.

يعيش الرئيس!”.

حتى أن المتحول مضغ العظام وطحنها ، وأبتلع كل شيء.

 

” وولا!” أطلق ماد دوج على الفور صياح عالى “اوقف هذا!”.

هؤلاء الرجال مثل الوحوش.

“كن ولداً طيباً ، وولا لاحقًا ، سأذهب إلى السوق السوداء وسأحضر لك وجبتك الخفيفة المفضلة ، ساق بشرية! “.

كانوا يعيشون على أسلحتهم ودماء الآخرين.

 ‏ظل المخلوق في وضع هجوم جاثم ، كما لو كان غير راغب في التخلي عن هذه الفريسة اللذيذة.

لم يعرف أحد على الإطلاق ما قد يجلبه الغد ، ولذا فقد اعتادوا منذ فترة طويلة على الاستمتاع باليوم.

 ‏ كان له أنف كبير وفم كبير ممتد حتى أذنيه ، ويبدو أنه يقسم رأسه إلى نصفين عندما يزمجر.

 

كما تم نشر العديد من القطع المعدنية المختلفة والمواد المتنوعة الأخرى في جميع أنحاء المنطقة.

لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن كيفية احتفال المرتزقة ، لكنه كان جائعًا وعطشًا.

“يعيش الرئيس!”.

كل ما كان يأمله هو بعض الطعام ليأكله.

 

 

 ‏

بدأت السماء تغمق ببطء.

هل سيهتمون حتى؟ من يعرف!.

حتى الآن ، أنتج المرتزقة كمية كبيرة من الطعام والنبيذ الرخيص. كانت نوعية الحياة في البؤرة الاستيطانية أفضل بآلاف المرات من الحياة في الأنقاض ، على الأقل من حيث الطعام.

 

كان المرتزقة يحصلون على اللحوم والخضروات!.

منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.

جاء اللحم من جميع أنواع المطبوخة ، وكان يقدم على أطباق ، وقد تم طهيه بشكل صحيح بالفعل.

كان كلاود هوك مرعوبًا من الاقتراب من وولا ، خوفًا من الانقضاض عليه والقتل على الفور.

كان كلاود هوك قادرًا على شم رائحته الجذابة من بعيد.

 

 

لم يكن سيسمح له حتى بالعيش مع المرتزقة الآخرين؟.

حتى الآن ، تم تقييد وولا.

 

جاء أحد المرتزقة ومعه وعاء عملاق مليء بقطع من اللحم النيء والملطخ بالدماء.

 

وضعت وولا على الفور فمها في اللحم ، تلتهمه بعنف.

لم يعرف أحد على الإطلاق ما قد يجلبه الغد ، ولذا فقد اعتادوا منذ فترة طويلة على الاستمتاع باليوم.

حتى أن المتحول مضغ العظام وطحنها ، وأبتلع كل شيء.

 ‏ كان له أنف كبير وفم كبير ممتد حتى أذنيه ، ويبدو أنه يقسم رأسه إلى نصفين عندما يزمجر.

ما نوع المخلوق الذي جاء منه اللحم وما أجزاء الجسم المصابة؟ .

جاء أحد المرتزقة ومعه وعاء عملاق مليء بقطع من اللحم النيء والملطخ بالدماء.

لم يستطع كلاود هوك ببساطة حتى أن يبدأ في تخيل الإجابة.

 

لسوء الحظ ، واصل وولا التحديق باهتمام في كلاود هوك حتى مع استمراره في التهام طعامه.

“هاه!”.

كان كلاود هوك مرعوبًا من الاقتراب من وولا ، خوفًا من الانقضاض عليه والقتل على الفور.

هذا يعني أن هذا يجب أن يكون مكانًا آمنًا إلى حد ما ، أليس كذلك؟

 

أدنى حركة ستؤدي إلى قطع حلقه.

اللعنة هذا الوحش! “ .

انبعث من المخلوق رائحة كريهة ومثيرة للغثيان ، وبدأ يعض لأسفل باتجاه رقبة كلاود هوك بأسنانه الطويلة المتوحشة.

 

لم يكن لديه خطط ولا أهداف بعد الآن.

استنشق وولا الهواء عدة مرات بأنفها الأسود الكبير ، ثم توقف فجأة عن الأكل ورفع رأسه وبدأت في الهدير.

أطلق المرتزقة صرخات مفعم بالحيوية كادت تشبه عواء الذئاب ، ثم بدأوا في جر النساء بطريقة وحشية إلى حد ما.

في هذه اللحظة ، جاء ما يقرب من عشرين امرأة أو ما يقرب من ذلك من الخارج.

كل ما يمكن أن يقوله كلاود هوك هو أنه يشبه الوحش الهائل.

على الرغم من أن جميعهم كانت لديهم بشرة خشنة ووجوه مريضة ، إلا أنهم كانوا بالفعل أفضل بكثير من بائعي الشوارع الذين رأوهم كلاود هوك في وقت سابق.

 

 

أوقف الوحش المجنون هجومه وكشف عن أسنانه وهدر قبل أن يتراجع بضع خطوات.

أولاد!” رفع ماد دوج كأسه عالياً استمتعوا الليلة!”

“تبا لي ، أي بن عاهرة ترك وولا تخرج؟ ، احصل على حبل! ” أطلق ماد دوج صراخًا عاليًا ، بينما تمكن كلاود هوك من تهدئة نفسه قليلاً بينما كان يقف على قدميه.

 

“لقد التقطنا زبالاً في طريق عودتنا” ابتسم سليفوكس نحو مانتيس ، ووجهه السمين كان متناقضًا تمامًا مع تعبير مانتيس الخالي من المشاعر.

أطلق المرتزقة صرخات مفعم بالحيوية كادت تشبه عواء الذئاب ، ثم بدأوا في جر النساء بطريقة وحشية إلى حد ما.

“مرحبًا ، مانتيس !” ضحك سليفوكس وهو يمشي نحو الرجل “يا رجل ، يسعدني أن أعود قطعة واحدة وأراك مرة أخرى“.

بالنسبة لهؤلاء النساء ، كانت القدرة على الأكل والشرب مثل سقوط المن من السماء!.

أما بالنسبة إلى وولا ، فقد بدا أن المخلوق غير مرتاح للغاية لوجود الكثير من الغرباء ، ولذلك استمر في الزئير والنباح دون توقف.

أما بالنسبة إلى وولا ، فقد بدا أن المخلوق غير مرتاح للغاية لوجود الكثير من الغرباء ، ولذلك استمر في الزئير والنباح دون توقف.

 

لكن هذا لم يثبط مزاج المرتزقة ، وسرعان ما بدأوا يتصرفون بلا خوف.

منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.

 

 

نظرًا لأن وولا لم يعد يحدق به ، قام كلاود هوك على الفور بالدوران حول المخلوق وذهب ليأخذ بعض الطعام لنفسه.

هؤلاء الرجال مثل الوحوش.

 

نظرًا لأن وولا لم يعد يحدق به ، قام كلاود هوك على الفور بالدوران حول المخلوق وذهب ليأخذ بعض الطعام لنفسه.

يا مبتدئ! ، لا شيء من هذا لك! “.

 

 

“يعيش الرئيس!”.

؟“.

هز كلاود هوك رأسه بشراسة وهو يواسي نفسه عقليًا “ماذا تريد أيضًا؟ ، ليس لديك فقط الخبز والماء كل يوم ، بل لديك مكان للإقامة ، ما الذي عليك أن تشكو منه؟ “.

 

كانت تلك الشموع الصغيرة تومض وتتطاير من رياح الليل المظلمة ، وهو انعكاس واضح لمزاج الطفل.

مرتزقة تارتاروس لم يديروا أي مؤسسة خيرية.

 

كل شخص كان يكافأ أو يعاقب حسب أعماله.

“يعيش الرئيس!”.

لم يكن كلاود هوك مبتدئًا فحسب ، بل كان مبتدئًا لم يهتم به أحد.

 

هذا يعني بطبيعة الحال أنه ليس لديه الحق في الاستمتاع بالطعام بجانبهم.

تم تقسيم مجموعة المرتزقة إلى ما مجموعه ثلاث فرق ، واثنان من نقباء الفريق هما سليفوكس و ماد دوج.

 

كان للمخلوق ستة أذرع سميكة وقوية.

قطعتان من الخبز وزجاجة ماء ، هذا كل ما ستحصل عليه! ” أشار سليفوكس تجاه شخص مايا هذا! ، هل مؤخرتك للزينة! ، تعال إلى هنا ، ابحث عن مكان للمبتدئ للإقامة فيه ، القاعدة ممتلئة “.

لسوء الحظ ، واصل وولا التحديق باهتمام في كلاود هوك حتى مع استمراره في التهام طعامه.

 

ما نوع المخلوق الذي جاء منه اللحم وما أجزاء الجسم المصابة؟ .

لم يكن سيسمح له حتى بالعيش مع المرتزقة الآخرين؟.

” قطعتان من الخبز وزجاجة ماء ، هذا كل ما ستحصل عليه! ” أشار سليفوكس تجاه شخص ما“يا هذا! ، هل مؤخرتك للزينة! ، تعال إلى هنا ، ابحث عن مكان للمبتدئ للإقامة فيه ، القاعدة ممتلئة “.

 

 

أخذ الشخص كلاود هوك واشعل بضع شموع ، ثم ذهب إلى غرفة في مكان قريب وطلب منه البقاء هناك.

 

كانت هذه الغرفة الصغيرة مليئة بالغبار والعفن.

 

كانت تلك الشموع الصغيرة تومض وتتطاير من رياح الليل المظلمة ، وهو انعكاس واضح لمزاج الطفل.

ثم أضاف سليفوكس “إنه ميتا شفاء ، لا يستحق كل هذا العناء حقًا ، لكننا نفتقر إلى قسم الخدمات ، لذلك سمحت لي بالدخول “.

جلس هناك في الغرفة القبيحة ، مرتبكًا وغير مريح إلى حد ما.

على أقل تقدير ، يمكن أن يفهم لغة الإنسان وخطاب الإنسان.

 

 

كان الآن هادئًا بشكل مخيف في الخارج.

”لا تقلق ، لقد قمنا بتربية وولا هنا في المجمع ، لديه أنف حاد للغاية ، وكلما حاول شخص لا يتعرف عليه الاقتحام ، فسوف يتعامل مع المتسلل بنفس الطريقة التي تعامل بها معك ، تم تغذيته على لحوم البشر منذ أن كان صغيراً ، سيقضم كل اللحم من عظامك في غضون دقائق قليلة ” قام ماد دوج شخصيًا بإمساك المخلوق مرة أخرى وبدأ في ربطه مرة أخرى.

كانت هذه الغرفة على بعد حوالي مائتي متر من قاعدة المرتزقة.

قام مانتيس بتعديل نظارته ، حيث كان ضوء معدني يتلألأ منها.

إذا حدث أي شيء ، فهل سيتمكن المرتزقة من الوصول إليه في الوقت المناسب؟.

انطلاقا من قاعدتهم ، كان هؤلاء المرتزقة حقاً يقفون هنا.

هل سيهتمون حتى؟ من يعرف!.

من المحتمل أن يعض من خلال الدروع المعدنية دون أي مشاكل على الإطلاق.

الشيء الوحيد الذي كان يعرفه كلاود هوك على وجه اليقين هو أن هؤلاء المرتزقة نظروا إليه على أنه مبتدئ يمكن الاستغناء عنه.

 

 

” ؟“.

أنهى كلاود هوك ما تبقى من خبزه الصخري ، ثم شرب كل ماءه.

لسوء الحظ ، واصل وولا التحديق باهتمام في كلاود هوك حتى مع استمراره في التهام طعامه.

قام بفحص العارضة الموجودة على بابه ، ثم التقط المخدة القصيرة التي أعطاه إياها المرتزقة ووضعها على جانب سريره.

ومع ذلك … في هذا اليوم وهذا العصر ، كان أن تبدو عاديًا وطبيعيًا تمامًا في حد ذاته أمر غير طبيعي للغاية.

ثم أطفأ الشموع برفق ، وأغرقت الغرفة بأكملها في الظلام.

كان سريعاً جدًا لدرجة أن كلاود هوك لم يكن قادرًا حتى على رؤية المخلوق بوضوح.

 

في هذا المكان ، كان كل شخص لديه لقب ، بالتأكيد ليس شخصية صغيرة القدرة.

استلقى كلاود هوك على سريره المصنوع من القش.

لم يكن لديه فكرة عما سيفعله غدًا ، ولم يكن يعرف كيف سيكون المستقبل.

نقرت القشة على جلده وكان غير مريح إلى حد ما ، ولكن على الأقل كان دافئًا إلى حد ما.

كان اللحم والعظام مشكلة أقل!.

 

شعر كما لو أنه بالكاد يستطيع الحركة أو التنفس.

هل كانت هذه هي الحياة بالنسبة له في المستقبل؟ .

 ‏ كان له أنف كبير وفم كبير ممتد حتى أذنيه ، ويبدو أنه يقسم رأسه إلى نصفين عندما يزمجر.

شعر كلاود هوك بالتوتر والضياع.

إذا حدث أي شيء ، فهل سيتمكن المرتزقة من الوصول إليه في الوقت المناسب؟.

لم يكن لديه خطط ولا أهداف بعد الآن.

 

لم يكن لديه فكرة عما سيفعله غدًا ، ولم يكن يعرف كيف سيكون المستقبل.

ثم أطفأ الشموع برفق ، وأغرقت الغرفة بأكملها في الظلام.

 

” وولا!” أطلق ماد دوج على الفور صياح عالى “اوقف هذا!”.

هز كلاود هوك رأسه بشراسة وهو يواسي نفسه عقليًا ماذا تريد أيضًا؟ ، ليس لديك فقط الخبز والماء كل يوم ، بل لديك مكان للإقامة ، ما الذي عليك أن تشكو منه؟ “.

 

 

“مرحبًا ، مانتيس !” ضحك سليفوكس وهو يمشي نحو الرجل “يا رجل ، يسعدني أن أعود قطعة واحدة وأراك مرة أخرى“.

على الرغم من أن الأشياء هنا لم تكن بالضبط كما كان يتصورها ، إلا أنها كانت أفضل بكثير من الحياة كزبال …

 

أليس كذلك؟ ، لا جدوى من الإفراط في التفكير في الأشياء ، كان البقاء على قيد الحياة والعيش حياة جيدة هو المهم! .

 

 

لم تكن عيناه بهذا الحجم ، لكنهما كانتا باردتين مثل الصلب ويبدو أنهما لا تحتويان على أي مشاعر بشرية على الإطلاق.

[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

أليس كذلك؟ ، لا جدوى من الإفراط في التفكير في الأشياء ، كان البقاء على قيد الحياة والعيش حياة جيدة هو المهم! .

ترجمة : Sadegyptian

حتى الآن ، أنتج المرتزقة كمية كبيرة من الطعام والنبيذ الرخيص. كانت نوعية الحياة في البؤرة الاستيطانية أفضل بآلاف المرات من الحياة في الأنقاض ، على الأقل من حيث الطعام.

كان الآن هادئًا بشكل مخيف في الخارج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط