التدريب
الكتاب الأول – الفصل 11
وأدرك أيضًا أخيرًا السبب الحقيقي وراء قرار سليفوكس بتجنيده في قاعدتهم.
في الفجر.
أخيرًا ، جاء المرتزقة الذين طال انتظارهم يبحثون عنه.
“اللعين ، ما الذي يفعله هنا؟ ، هذا سكينر! ، كنت فقط أشرب معه! ، سكينر هو صاحب محل جزارة ، اللعنة … ربما كان متجره نفد مرة أخرى ، لذلك خرج الليلة الماضية لمحاولة العثور على عدد قليل من الخنازير لتجديد مخزونه “.
لقد نشأ في القمامة ولم يخاف الجثث ، لكن تشريح الجثث شخصيًا كان لا يزال كثيرًا جدًا.
نظر ماد دوج إلى الجثة على الأرض.
“هل تظاهرت بالنوم ، ثم فجأة وجهت له ضربة قاتلة؟” فكر ماد دوج في الأمر بعناية ، ثم قرر أنه معقول.
على الرغم من أنهم كانوا معارف قديمة ، إلا أن ماد دوج لم يظهر أدنى قدر من الحزن أو الشفقة على الإطلاق.
من بين قباطنة تارتاروس الثلاثة ، شعر كلاود هوك أن مانتيس كان أكثرهم لا يسبر غوره.
كان الأمر كما لو كان ينظر إلى فأر ميت قد غزا ممتلكاته.
الخروج في مهام؟ اللعنة على هذا! .
”حظك بالتأكيد سئ يا فتى ، من كان يظن أن شيئًا كهذا سيحدث لك في يومك الأول؟ ، حسب إحصائياتي ، فإن ما لا يقل عن ثمانين خنزير صغير مثلك قد ماتوا على يدي سكينر “.
‘ صاحب محل جزارة؟ ، لذلك كان هذا أحد تجار اللحوم البغيضين! ‘ اعتقد كلاود هوك أنهم موجودون فقط في الأراضي القاحلة.
من كان يظن أنهم موجودون في البؤر الاستيطانية أيضًا! .
عندما هاجم كوك بضربة من ركبته ، اختار كلاود هوك عدم المراوغة وبدلاً من ذلك استخدم يديه لمنعها.
“ثم مرة أخرى ، يجب أن أقول … ربما يكون اللعين عديم الفائدة ، لكن ليس عديم الفائدة حتى ينتهي به الأمر هكذا!” نظر جنون دوج إلى كلاود هوك بطريقة محيرة للغاية “لماذا لم تموت بدلا منه؟”.
كانت المنطقة المحيطة مليئة بالخزانات الكبيرة ، وكانت الخزانات بدورها مليئة بالعديد من الأعضاء البشرية المحفوظة في سوائل حافظة.
شعر كلاود هوك على الفور بالدوار ، وشعر جسده وكأنه زجاجة زجاجية تحطمت إلى ألف قطعة.
‘ وماذا كان من المفترض أن يعني ذلك؟ هل يقترح ألا أكون على قيد الحياة؟’ .
كان مانتيس نفسه رجل خفة الحركة من الدرجة العالية للغاية.
على الرغم من أن كلاود هوك كان غاضبًا من موقف ماد دوج ، إلا أنه لم يجرؤ على الكشف عن الحقيقة وراء ما حدث في الليلة السابقة ، ولذا فقد قدم تفسيرًا غامضًا إلى حد ما لما حدث.
هذا المنظر جعل شعر كلاود هوك يقف.
سأل مانتيس ببرود “هل قتلته؟”.
“هل تظاهرت بالنوم ، ثم فجأة وجهت له ضربة قاتلة؟” فكر ماد دوج في الأمر بعناية ، ثم قرر أنه معقول.
ومع ذلك ، كشف كلاود هوك عن نظرة اشمئزاز عند سماعه.
ربما كانت الجثة على الأرض قد قللت من شأن الطفل كثيرًا.
‘ اللعنة. هذا غريب. هذا المنحرف! ، تقشير الجلد ، تقطيع اللحم… اللعنة! ‘كان لدى كلاود هوك شعور قوي بالغثيان.
“في المرة القادمة ، علق جرسًا على الباب أو ضع فخًا بسيطًا ، القرف مثل هذا يحدث كل ليلة في مخفر بلاك فلاغ. لقد كنت محظوظًا هذه المرة ، لكن قد لا تكون محظوظًا جدًا في المرة القادمة “.
لم يجرؤ كلاود هوك على تجاهل أوامره ، لذلك ركض على الفور نحو منطقة التدريب.
شريك التدريب؟ ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟
بمجرد أن انتهى ماد دوج من الحديث ، استدار واستعد للمغادرة.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“الطفل لديه القليل من الجرأة بعد كل شيء. اهاهاها! ”
“انتظر لحظة!” لم يفهم كلاود هوك سبب حدوث كل هذا. “ماذا أفعل بالجثة ” .
عندما حل الليل ، كان جسد كلاود هوك مغمورًا بزيت الماكينة بالإضافة إلى علامة مخلب خلفتها وولا.
“غنائم الحرب. انت صاحب القرار. يمكنك إما بيعه في السوق السوداء أو استخدامه بنفسك. أوصيك أن تثبت الرأس خارج بابك. من المحتمل أن يخيف رأس سكينر قلة من الناس ، مما يسهل عليك النوم ليلاً. أما باقي جسده … حسنًا ، فقد قضى معظم حياته في سلخ الآخرين وبيع لحومهم. حان الآن دوره ليأكله شخص آخر “.
في مواجهة اللامبالاة المطلقة ، كان كلاود هوك في الواقع قادرًا على الاسترخاء قليلاً.
“أنت حقًا مبتدئ رائع!” بصق الكلب المجنون بازدراء.
تحدث اللقيط القبيح ذو اللون الداكن بطريقة واقعية للغاية.
ومع ذلك ، كشف كلاود هوك عن نظرة اشمئزاز عند سماعه.
“أنت حقًا مبتدئ رائع!” بصق الكلب المجنون بازدراء.
عندما هاجم كوك بضربة من ركبته ، اختار كلاود هوك عدم المراوغة وبدلاً من ذلك استخدم يديه لمنعها.
“تحقق من تلك النظرة المرعبة على وجهك! ربما لن يكون لديك حتى الكرات لتذوق اللحم البشري. فقط أرسل الجثة إلى مانتيس أو أعطها لـ وولا ، إنهم يحبون هذا النوع من اللحم! ، كفى من هذا الهراء ، في المرة القادمة التي يحدث فيها بعض الهراء الصغير مثل هذا ، تعامل مع الأمر بنفسك بدلاً من إزعاجي بشأنه. اللعنة علي ، يا لها من مضيعة للوقت “.
في مواجهة اللامبالاة المطلقة ، كان كلاود هوك في الواقع قادرًا على الاسترخاء قليلاً.
مرت ساعات قبل أن ينتهي تدريب المرتزقة أخيرًا.
واصل ماد دوج لعن وإهانة كلاود هوك عندما كان يغادر الغرفة.
عند المدخل ، أدار رأسه فجأة وقال “تعال إلى منطقة التدريب ظهرًا. لديك عمل لتفعله! “.
قام كلاود هوك بصمت بتوجيه الشتائم على ماد دوج صعودًا وهبوطًا عدة مرات قبل أن يهدأ! .
في هذه اللحظة ، وجه كوك ركلة غاضبة نحوه.
كان مانتيس نفسه رجل خفة الحركة من الدرجة العالية للغاية.
لا يزال … لا يزال لديه عمل ليقوم به.
لم يستطع كلاود هوك إلا أن يرتجف عندما فكر في كيفية نظر وولا له وسيل لعابها وهي تحدق به ، ولذا قرر أنه من الأفضل إرسال الجثة إلى مانتيس بدلاً من ذلك.
بدأ كلاود هوك بالندم على مجيئه إلى هنا.
من بين قباطنة المرتزقة الثلاثة ، بدا أن مانتيس هو الوحيد الذي بدا طبيعيًا.
أولاً ، جرد كلاود هوك الجثة من ملابسه وأسلحته.
هذه المرة ، قام كلاود هوك بإمالة جسده بشكل جانبي وتمكن من المراوغة.
ضيق ماد دوج عينيه عند رؤية هذا.
قد تكون مفيدة في المستقبل ، بعد كل شيء.
“هل تظاهرت بالنوم ، ثم فجأة وجهت له ضربة قاتلة؟” فكر ماد دوج في الأمر بعناية ، ثم قرر أنه معقول.
ثم سحب كلاود هوك الجثة من غرفته.
لم يرد عليه أحد في الشارع وهو يسحب الجثة.
في الواقع ، لم ينظر إليه أحد .
لا عجب أن هذا الرجل كان اسمه مانتيس! .
في مواجهة اللامبالاة المطلقة ، كان كلاود هوك في الواقع قادرًا على الاسترخاء قليلاً.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت المنطقة المحيطة مليئة بالخزانات الكبيرة ، وكانت الخزانات بدورها مليئة بالعديد من الأعضاء البشرية المحفوظة في سوائل حافظة.
أقام مانتيس داخل منزل كبير قائم بذاته.
لم يكن هذا مسكنًا … كان مسلخًا! .
كان عملياً أكبر مبنى يمتلكه المرتزقة.
كلاود هوك لا يسعه إلا أن يشعر بالفضول.
من بين قباطنة تارتاروس الثلاثة ، شعر كلاود هوك أن مانتيس كان أكثرهم لا يسبر غوره.
بدا الأمر كما لو أن مانتيس لم يخرج في مهمات.
قطع الجثة وفقًا لتعليمات مانتيس.
لا يبدو أن المغادرة أو الإقامة مناسبة ، لكنه لم يرغب حقًا في البقاء هنا لمدة ثانية أطول من اللازم.
فلماذا إذن احتل مكانة رفيعة بين المرتزقة؟ .
كان الميتا لديهم أوقات استجابة متشابكة أعلى ، مما يمنحها سرعات رد فعل أعلى وخفة حركة أكبر من غيرهم .
عندما دخل كلاود هوك الحائر منزل مانتيس ، برزت عيناه .
لم تكن الجثة التي أمامه من الدرجة العالية تقريبًا ، لكن لم يكن هناك أي طريقة يمكن لأي إنسان عادي التعامل معها.
عندما رأى ما كان يحدث أمامه ، شعر للحظة أنه متأكد من أنه يجب أن يدخل المكان الخطأ.
لم يكن هذا مسكنًا … كان مسلخًا! .
خمس أو ست جثث ملقاة في أماكن مختلفة.
“اللعين ، ما الذي يفعله هنا؟ ، هذا سكينر! ، كنت فقط أشرب معه! ، سكينر هو صاحب محل جزارة ، اللعنة … ربما كان متجره نفد مرة أخرى ، لذلك خرج الليلة الماضية لمحاولة العثور على عدد قليل من الخنازير لتجديد مخزونه “.
وقد قُطعت أيدي بعضهم ، وبعضهم فقد أرجلهم ، وفتحت جماجم بعضهم.
ماذا كان خطأ دماغ مانتيس بحق الجحيم؟ ، ماذا كان الهدف من تشريح الكثير من الجثث؟
في الواقع ، لم ينظر إليه أحد .
أما مانتيس فقد كان يرتدي زوجًا من القفازات على يديه وكان مشغولاً قطع صدر وبطن إحدى الجثث باستخدام زوج من المعدات الجراحية الحادة بدقة.
هذه المرة ، قام كلاود هوك بإمالة جسده بشكل جانبي وتمكن من المراوغة.
سيكون البشر مثله قادرين على التحرك بسرعة كبيرة ، والاستجابة بسرعة كبيرة ، وإطلاق العنان لانفجارات مفاجئة من القوة.
في بضع لحظات وجيزة ، أخرج عضوًا دمويًا من داخل تجويف الصدر.
واصل ماد دوج لعن وإهانة كلاود هوك عندما كان يغادر الغرفة.
في بضع لحظات وجيزة ، أخرج عضوًا دمويًا من داخل تجويف الصدر.
هذا المنظر جعل شعر كلاود هوك يقف.
من كان يظن أنهم موجودون في البؤر الاستيطانية أيضًا! .
لا عجب أن هذا الرجل كان اسمه مانتيس! .
في الواقع ، لم ينظر إليه أحد .
قمع توتره وصرخ “ك-كابتن!”.
في مواجهة اللامبالاة المطلقة ، كان كلاود هوك في الواقع قادرًا على الاسترخاء قليلاً.
كان هذا الصباح كابوسًا مطلقًا! .
لم يوجد رد.
“همم؟” بعد الانتهاء من عمله على الأجزاء المتحولة ، التفت مانتيس لإعطاء الجثة الجديدة نظرة باردة.
في هذه اللحظة ، وجه كوك ركلة غاضبة نحوه.
واصل مانتيس فحص العضو الذي في يديه بعناية.
أخيرًا ، عرف كلاود هوك ما يعنيه أن تكون كيس لحم .
“اسمع! هذا الطفل هو ميتا للتعافي ، لكنه سيء إلى حد ما. لا تضربه بشدة ولا تشله! ” لم يقدم ماد دوج أي تفسيرات على الإطلاق لـ كلاود هوك حيث أشار إلى أحد المرتزقة. “كوك ، اذهب أولاً!”
عندما وجد الطفرات غير العادية التي كان يبحث عنها ، استخدم مشارطه لقطعها شيئًا فشيئًا ، ثم قام بتخزينها في وعاء زجاجي صغير.
تم ربط وولا بطريق المدخل ، وأصبحت نظرته الوحشية القبيحة مثبتة مرة أخرى على كلاود هوك.
إذا أغضبه كلاود هوك ، فسوف يقطع ساقي كلاود هوك دون أن يرمش.
كانت المنطقة المحيطة مليئة بالخزانات الكبيرة ، وكانت الخزانات بدورها مليئة بالعديد من الأعضاء البشرية المحفوظة في سوائل حافظة.
كان البعض الآخر مليئًا بغرف نباتات غريبة ، وكان هناك أيضًا مقلة عين غريبة واحدة كانت تقشعر لها الأبدان.
كان الميتا لديهم أوقات استجابة متشابكة أعلى ، مما يمنحها سرعات رد فعل أعلى وخفة حركة أكبر من غيرهم .
ماذا كان من المفترض أن يفعل كلاود هوك؟ .
لا يبدو أن المغادرة أو الإقامة مناسبة ، لكنه لم يرغب حقًا في البقاء هنا لمدة ثانية أطول من اللازم.
عند المدخل ، أدار رأسه فجأة وقال “تعال إلى منطقة التدريب ظهرًا. لديك عمل لتفعله! “.
“همم؟” بعد الانتهاء من عمله على الأجزاء المتحولة ، التفت مانتيس لإعطاء الجثة الجديدة نظرة باردة.
نظر إلى كلاود هوك .
ابتسم سليفوكس للتو وهو يشاهد كلاود هوك يغادر ويواصل نفث سيجارته.
رفع كلاود هوك الجثة على عجل على الطاولة “هل يمكنني المغادرة الآن؟”.
لم يستخدم قوته الكاملة لأنه لم يكن من المفترض أن يكسر المبتدئ ، أليس كذلك؟ .
في بضع لحظات وجيزة ، أخرج عضوًا دمويًا من داخل تجويف الصدر.
تجاهله مانتيس وهو يمسح الجثة لفترة وجيزة.
لم يستخدم قوته الكاملة لأنه لم يكن من المفترض أن يكسر المبتدئ ، أليس كذلك؟ .
” لعنة الجحيم ، ليما استغرقت مؤخرتك وقتاً طويلاً للوصول هنا؟” كان لدى ماد دوج نظرة غاضبة بشكل خطير في عينيه ، لكنه استدار ونظر إلى مرتزقة التدريب ، “كفى! تعال الى هنا. لقد وصل شريكك في التدريب للتو! ” .
أخبرته تجربته في علم التشريح البشري على الفور أن هذا كان خفة حركة.
“تحقق من تلك النظرة المرعبة على وجهك! ربما لن يكون لديك حتى الكرات لتذوق اللحم البشري. فقط أرسل الجثة إلى مانتيس أو أعطها لـ وولا ، إنهم يحبون هذا النوع من اللحم! ، كفى من هذا الهراء ، في المرة القادمة التي يحدث فيها بعض الهراء الصغير مثل هذا ، تعامل مع الأمر بنفسك بدلاً من إزعاجي بشأنه. اللعنة علي ، يا لها من مضيعة للوقت “.
كان هذا الشعور مختلفًا تمامًا عن الشعور الذي شعر به الليلة الماضية ، كان الشعور الذي أعطاه مانتيس أنه لم تكن هناك أي فرصة على الإطلاق لتمكنه من التغلب على مانتيس.
كان الميتا لديهم أوقات استجابة متشابكة أعلى ، مما يمنحها سرعات رد فعل أعلى وخفة حركة أكبر من غيرهم .
‘ اه اه ‘ أدرك فجأة أنه كاد أن ينسى الأوامر التي قدمها له ماد دوج. كان ماد دوج رجلاً سيئ المزاج بوحشية.
كما أعطتهم درجة معينة من القوة البدنية.
سيكون البشر مثله قادرين على التحرك بسرعة كبيرة ، والاستجابة بسرعة كبيرة ، وإطلاق العنان لانفجارات مفاجئة من القوة.
كان مانتيس نفسه رجل خفة الحركة من الدرجة العالية للغاية.
بدأ كلاود هوك بالندم على مجيئه إلى هنا.
لم تكن الجثة التي أمامه من الدرجة العالية تقريبًا ، لكن لم يكن هناك أي طريقة يمكن لأي إنسان عادي التعامل معها.
انتهى الأمر بالسيطرة على كلاود هوك تمامًا وبلا رحمة طوال فترة ما بعد الظهر.
رفع مانتيس رأسه لإلقاء نظرة على كلاود هوك ، الذي كان يقف في مكان قريب مثل كتلة من الخشب.
تم ربط وولا بطريق المدخل ، وأصبحت نظرته الوحشية القبيحة مثبتة مرة أخرى على كلاود هوك.
“ثم مرة أخرى ، يجب أن أقول … ربما يكون اللعين عديم الفائدة ، لكن ليس عديم الفائدة حتى ينتهي به الأمر هكذا!” نظر جنون دوج إلى كلاود هوك بطريقة محيرة للغاية “لماذا لم تموت بدلا منه؟”.
سأل مانتيس ببرود “هل قتلته؟”.
“آه ، نعم ، لقد قتلته …” شعر كلاود هوك بالقشعريرة عندما حدق به مانتيس هكذا.
عندما هاجم كوك بضربة من ركبته ، اختار كلاود هوك عدم المراوغة وبدلاً من ذلك استخدم يديه لمنعها.
كرر على الفور لمانتيس القصة التي قالها لـ ماد دوج في وقت سابق.
“أعتقد أنني كنت محظوظًا. لهذا السبب نجحت في العيش “.
لم يرد عليه أحد في الشارع وهو يسحب الجثة.
“هل هذا صحيح؟” بدت النظرة الباردة لمانتيس وكأنها ترى مباشرة من خلال كلاود هوك.
بدا الطفل هزيلًا وضعيفًا ، لكن جسده كان قاسيًا جدًا.
من بين قباطنة تارتاروس الثلاثة ، شعر كلاود هوك أن مانتيس كان أكثرهم لا يسبر غوره.
أما مانتيس فقد كان يرتدي زوجًا من القفازات على يديه وكان مشغولاً قطع صدر وبطن إحدى الجثث باستخدام زوج من المعدات الجراحية الحادة بدقة.
ابتلع كلاود هوك بعض اللعاب. “آه … إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغادر.” .
كلاود هوك لم يطلق هجوم مضاد واحد ، بدلاً من ذلك ، استخدم ذراعيه لحماية مناطقه الحيوية.
الخروج في مهام؟ اللعنة على هذا! .
لكن كان لدى مانتيس فكرة أخرى “توقف هناك.” .
ظل مانتيس صامتًا كما هو الحال دائمًا ، غير راغب في قول كلمة واحدة غير ضرورية.
لم يكن في حالة مزاجية للقيام بأي تنظيف ، وسقط على سريره وفقد الوعي على الفور.
سلم مشرطًا إلى كلاود هوك ، ثم قال “شرحه”.
اعتقد كلاود هوك أنه ربما يسمع أشياء.
سأل مانتيس ببرود “هل قتلته؟”.
لقد نشأ في القمامة ولم يخاف الجثث ، لكن تشريح الجثث شخصيًا كان لا يزال كثيرًا جدًا.
وقف مانتيس هناك مثل تمثال مجمد ، وأصدر أوامر قصيرة وموجزة لإخبار كلاود هوك بما يجب فعله.
ماذا كان خطأ دماغ مانتيس بحق الجحيم؟ ، ماذا كان الهدف من تشريح الكثير من الجثث؟
عندما تردد كلاود هوك ، بدأت نية قاتلة باردة تشع للخارج من مانتيس.
ابتلع كلاود هوك بعض اللعاب. “آه … إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغادر.” .
شعر كلاود هوك بإحساس قوي بالخطر ، إحساس قوي لدرجة أنه يجعل من الصعب عليه حتى التنفس.
بدا الأمر كما لو أن مانتيس لم يخرج في مهمات.
يخدع الآخرين دون أن يرمش أو يحمر خجلاً! .
كان هذا الشعور مختلفًا تمامًا عن الشعور الذي شعر به الليلة الماضية ، كان الشعور الذي أعطاه مانتيس أنه لم تكن هناك أي فرصة على الإطلاق لتمكنه من التغلب على مانتيس.
كان كلاود هوك متعبًا وجائعًا.
كان لدى كلاود هوك شعور غريب بأنه إذا رفض هذا الطلب ، فسيكون مانتيس قادرًا على قطع حلقه على الفور باستخدام ذلك المشرط دون إعطائه فرصة لقول كلمة واحدة.
“حسنا!” أجبر كلاود هوك نفسه على التقاط هذا المبضع والأدوات الأخرى ، مثل الملاقط.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قطع الجثة وفقًا لتعليمات مانتيس.
تقدم كلاود هوك ، طالبًا حصته من الخبز لهذا اليوم.
نظر ماد دوج إلى الجثة على الأرض.
وقف مانتيس هناك مثل تمثال مجمد ، وأصدر أوامر قصيرة وموجزة لإخبار كلاود هوك بما يجب فعله.
بدأ كلاود هوك في الواقع في فهم بناء جسم الإنسان.
“قم! قم!” وكل المرتزقة الآخرين رددوا له هذه الكلمات أيضا! .
على الأرجح ، كان مانتيس يدربه ليكون قادرًا على المساعدة بشكل أفضل في المستقبل.
تمامًا كما كان كلاود هوك على وشك الاحتجاج ، اندفع كوك تجاهه أثناء قيامه بضربة بالمرفق أدت إلى سقوط كلاود هوك على الأرض.
عندما رأى ما كان يحدث أمامه ، شعر للحظة أنه متأكد من أنه يجب أن يدخل المكان الخطأ.
بعد بضع ساعات ، سُمح أخيرًا لـ كلاود هوك بالمغادرة ، وهرب من غرفة عمل مانتيس كما لو أن حياته تعتمد عليها.
كان هذا الصباح كابوسًا مطلقًا! .
يمكن رؤية بقع دموية تحيط بفكيه ، كما لو كان قد استمتع للتو بـ وليمة منذ وقت ليس ببعيد.
‘ اللعنة. هذا غريب. هذا المنحرف! ، تقشير الجلد ، تقطيع اللحم… اللعنة! ‘كان لدى كلاود هوك شعور قوي بالغثيان.
مرت عدة دقائق قبل أن يتمكن من التعافي.
أمسك كلاود هوك للتو بالخبز ، ثم استدار وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.
الآن … أدرك أخيرًا أنه لا أحد من القادة الثلاثة كان طبيعيًا .
ضيق ماد دوج عينيه عند رؤية هذا.
‘ اه اه ‘ أدرك فجأة أنه كاد أن ينسى الأوامر التي قدمها له ماد دوج. كان ماد دوج رجلاً سيئ المزاج بوحشية.
أدرك كلاود هوك نفسه أيضًا أنه بعد ما حدث في الليلة السابقة ، تحسنت سرعة رد فعله وقوته على حد سواء.
إذا أغضبه كلاود هوك ، فسوف يقطع ساقي كلاود هوك دون أن يرمش.
أخيرًا ، عرف كلاود هوك ما يعنيه أن تكون كيس لحم .
لم يجرؤ كلاود هوك على تجاهل أوامره ، لذلك ركض على الفور نحو منطقة التدريب.
‘ هاهاه. كان ذلك غريباً ، منذ متى تحسن وقت رد فعل الطفل كثيرًا؟ ‘ .
تم إرساله وهو يطير في الهواء كما لو أنه في الحقيقة ليس أكثر من كيس رمل.
كان هذا هو المكان الذي أمضى فيه مرتزقة تارتاروس وقتهم في التدريب ، وبمجرد دخول كلاود هوك ، سمع صوت وولاا المسعور. .
في الواقع ، لم ينظر إليه أحد .
تم ربط وولا بطريق المدخل ، وأصبحت نظرته الوحشية القبيحة مثبتة مرة أخرى على كلاود هوك.
يمكن رؤية بقع دموية تحيط بفكيه ، كما لو كان قد استمتع للتو بـ وليمة منذ وقت ليس ببعيد.
ربما كانت الجثة على الأرض قد قللت من شأن الطفل كثيرًا.
” لعنة الجحيم ، ليما استغرقت مؤخرتك وقتاً طويلاً للوصول هنا؟” كان لدى ماد دوج نظرة غاضبة بشكل خطير في عينيه ، لكنه استدار ونظر إلى مرتزقة التدريب ، “كفى! تعال الى هنا. لقد وصل شريكك في التدريب للتو! ” .
قمع توتره وصرخ “ك-كابتن!”.
شريك التدريب؟ ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟
في الفجر.
أخيرًا ، عرف كلاود هوك ما يعنيه أن تكون كيس لحم .
“اسمع! هذا الطفل هو ميتا للتعافي ، لكنه سيء إلى حد ما. لا تضربه بشدة ولا تشله! ” لم يقدم ماد دوج أي تفسيرات على الإطلاق لـ كلاود هوك حيث أشار إلى أحد المرتزقة. “كوك ، اذهب أولاً!”
يمكن رؤية بقع دموية تحيط بفكيه ، كما لو كان قد استمتع للتو بـ وليمة منذ وقت ليس ببعيد.
كان المرتزق المسمى كوك رجلاً يبدو عضليًا مثل الدب الأشيب.
وأدرك أيضًا أخيرًا السبب الحقيقي وراء قرار سليفوكس بتجنيده في قاعدتهم.
خرج على الفور بنظرة حماسية على وجهه وهو ينظر إلى كلاود هوك بنظرة حكم.
“تحقق من تلك النظرة المرعبة على وجهك! ربما لن يكون لديك حتى الكرات لتذوق اللحم البشري. فقط أرسل الجثة إلى مانتيس أو أعطها لـ وولا ، إنهم يحبون هذا النوع من اللحم! ، كفى من هذا الهراء ، في المرة القادمة التي يحدث فيها بعض الهراء الصغير مثل هذا ، تعامل مع الأمر بنفسك بدلاً من إزعاجي بشأنه. اللعنة علي ، يا لها من مضيعة للوقت “.
“يا رفاق ، أنتم رائعون للغاية. كنتم تعرفون مدى مللنا من ضرب أكياس الرمل ، لذلك وجدتم لنا كيس لحم لنضربه بدلاً من ذلك. إن ضرب شخص يمكنه المراوغة والصراخ هو أكثر متعة! ” .
فلماذا إذن احتل مكانة رفيعة بين المرتزقة؟ .
يخدع الآخرين دون أن يرمش أو يحمر خجلاً! .
بدأ كلاود هوك ينتابه شعورًا سيئًا حيال ذلك.
ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، قال ماد دوج بفارغ الصبر ، “توقف عن قول الهراء وابدأ !” .
ربما كانت الجثة على الأرض قد قللت من شأن الطفل كثيرًا.
تمامًا كما كان كلاود هوك على وشك الاحتجاج ، اندفع كوك تجاهه أثناء قيامه بضربة بالمرفق أدت إلى سقوط كلاود هوك على الأرض.
على الأرجح ، كان مانتيس يدربه ليكون قادرًا على المساعدة بشكل أفضل في المستقبل.
شعر كلاود هوك على الفور بالدوار ، وشعر جسده وكأنه زجاجة زجاجية تحطمت إلى ألف قطعة.
“أوه ، اللعنة على!” بدأ ماد دوج يلعن بصوت عال بينما كان وجهه القبيح المغطى بالندوب ملتويًا بالغضب.
ربما كان هذا شيئًا بسبب هذا الحجر ، ولم يكن الوقت مناسبًا لإعلام الآخرين بتحسنه.
“الطفل لديه القليل من الجرأة بعد كل شيء. اهاهاها! ”
طار البصاق من فمه وهو يعوي “هل يمكنك أن تصبح عديم الفائدة بعد الآن؟ قم!”
كان عملياً أكبر مبنى يمتلكه المرتزقة.
” لعنة الجحيم ، ليما استغرقت مؤخرتك وقتاً طويلاً للوصول هنا؟” كان لدى ماد دوج نظرة غاضبة بشكل خطير في عينيه ، لكنه استدار ونظر إلى مرتزقة التدريب ، “كفى! تعال الى هنا. لقد وصل شريكك في التدريب للتو! ” .
“قم! قم!” وكل المرتزقة الآخرين رددوا له هذه الكلمات أيضا! .
خمس أو ست جثث ملقاة في أماكن مختلفة.
أخيرًا ، عرف كلاود هوك ما يعنيه أن تكون كيس لحم .
أولاً ، جرد كلاود هوك الجثة من ملابسه وأسلحته.
تمامًا كما كان كلاود هوك على وشك الاحتجاج ، اندفع كوك تجاهه أثناء قيامه بضربة بالمرفق أدت إلى سقوط كلاود هوك على الأرض.
وأدرك أيضًا أخيرًا السبب الحقيقي وراء قرار سليفوكس بتجنيده في قاعدتهم.
أخيرًا ، عرف كلاود هوك ما يعنيه أن تكون كيس لحم .
تم إرساله وهو يطير في الهواء كما لو أنه في الحقيقة ليس أكثر من كيس رمل.
مرة أخرى ، خدعه هذا الشحم الدنيئ! .
“اسمع! هذا الطفل هو ميتا للتعافي ، لكنه سيء إلى حد ما. لا تضربه بشدة ولا تشله! ” لم يقدم ماد دوج أي تفسيرات على الإطلاق لـ كلاود هوك حيث أشار إلى أحد المرتزقة. “كوك ، اذهب أولاً!”
في هذه اللحظة ، وجه كوك ركلة غاضبة نحوه.
هذه المرة ، قام كلاود هوك بإمالة جسده بشكل جانبي وتمكن من المراوغة.
“انتظر لحظة!” لم يفهم كلاود هوك سبب حدوث كل هذا. “ماذا أفعل بالجثة ” .
لقد فوجئ المرتزقة جميعًا.
ضيق ماد دوج عينيه عند رؤية هذا.
‘ هل ما زلت تعتقد أنني سأثق بك في المستقبل؟ فقط اللعنة وتموت بالفعل! ‘
‘ هاهاه. كان ذلك غريباً ، منذ متى تحسن وقت رد فعل الطفل كثيرًا؟ ‘ .
انفجار! .
أدرك كلاود هوك نفسه أيضًا أنه بعد ما حدث في الليلة السابقة ، تحسنت سرعة رد فعله وقوته على حد سواء.
بغض النظر عن مدى ضرب كوك ، كان لا يزال قادرًا على الزحف مرة أخرى.
ربما كان هذا شيئًا بسبب هذا الحجر ، ولم يكن الوقت مناسبًا لإعلام الآخرين بتحسنه.
“أوه ، اللعنة على!” بدأ ماد دوج يلعن بصوت عال بينما كان وجهه القبيح المغطى بالندوب ملتويًا بالغضب.
لم يجرؤ كلاود هوك على تجاهل أوامره ، لذلك ركض على الفور نحو منطقة التدريب.
عندما هاجم كوك بضربة من ركبته ، اختار كلاود هوك عدم المراوغة وبدلاً من ذلك استخدم يديه لمنعها.
“غنائم الحرب. انت صاحب القرار. يمكنك إما بيعه في السوق السوداء أو استخدامه بنفسك. أوصيك أن تثبت الرأس خارج بابك. من المحتمل أن يخيف رأس سكينر قلة من الناس ، مما يسهل عليك النوم ليلاً. أما باقي جسده … حسنًا ، فقد قضى معظم حياته في سلخ الآخرين وبيع لحومهم. حان الآن دوره ليأكله شخص آخر “.
انفجار! .
تم إرساله وهو يطير في الهواء كما لو أنه في الحقيقة ليس أكثر من كيس رمل.
بصق ماد دوج على الأرض ، ثم هز رأسه بازدراء بينما كان يشاهد كوك يضرب على كلاود هوك لمدة عشر دقائق كاملة.
كلاود هوك لم يطلق هجوم مضاد واحد ، بدلاً من ذلك ، استخدم ذراعيه لحماية مناطقه الحيوية.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تحدث اللقيط القبيح ذو اللون الداكن بطريقة واقعية للغاية.
لقد فوجئ المرتزقة جميعًا.
عندما رأى سليفوكس عيون كلاود هوك السوداوات ووجهه المصاب بالكدمات ، زأر بالضحك وربت على أكتاف كلاود هوك ”ليس سيئاً يا طفل! ، أنت لم تخيب ظني بعد كل شيء. جسدك قوي جدًا ويمكن أن يتعرض للضرب. هنا ، تناول نصف قطعة خبز إضافية. استمر في العمل الجيد غدا! ، أوه ، حسنًا – في وقت لاحق الليلة ، سأعلمك كيفية إصلاح سيارتنا وكيفية الحفاظ على أسلحتنا ، تعتبر تغذية وولا جزءًا من وظيفتك أيضًا. في المستقبل ، ستكون مسؤولاً عن كل هذه المهام “.
بدا الطفل هزيلًا وضعيفًا ، لكن جسده كان قاسيًا جدًا.
خمس أو ست جثث ملقاة في أماكن مختلفة.
بغض النظر عن مدى ضرب كوك ، كان لا يزال قادرًا على الزحف مرة أخرى.
” اللعنة ، أنت تتحرك ببطء شديد ولا تتركز ضرباتك بدرجة كافية ، أنت ميتا قوة ، لكنك تضرب مثل العاهرة الصغيرة! ، أنت حقًا سخيف! ” شتمه ماد دوج ، ثم صرخ “فقط تباً ، التالى!”.
لم يستطع كوك إلا أن يشعر بحزن مع نفسه.
عندما رأى سليفوكس عيون كلاود هوك السوداوات ووجهه المصاب بالكدمات ، زأر بالضحك وربت على أكتاف كلاود هوك ”ليس سيئاً يا طفل! ، أنت لم تخيب ظني بعد كل شيء. جسدك قوي جدًا ويمكن أن يتعرض للضرب. هنا ، تناول نصف قطعة خبز إضافية. استمر في العمل الجيد غدا! ، أوه ، حسنًا – في وقت لاحق الليلة ، سأعلمك كيفية إصلاح سيارتنا وكيفية الحفاظ على أسلحتنا ، تعتبر تغذية وولا جزءًا من وظيفتك أيضًا. في المستقبل ، ستكون مسؤولاً عن كل هذه المهام “.
على الرغم من أنه لم يكن قويًا بشكل فظيع مثل Mad Dog ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على التقاط عظام الخصم بسهولة بلكمة واحدة.
لم يستخدم قوته الكاملة لأنه لم يكن من المفترض أن يكسر المبتدئ ، أليس كذلك؟ .
بدأ كلاود هوك بالندم على مجيئه إلى هنا.
لم تكن الجثة التي أمامه من الدرجة العالية تقريبًا ، لكن لم يكن هناك أي طريقة يمكن لأي إنسان عادي التعامل معها.
انتهى الأمر بالسيطرة على كلاود هوك تمامًا وبلا رحمة طوال فترة ما بعد الظهر.
ظل مانتيس صامتًا كما هو الحال دائمًا ، غير راغب في قول كلمة واحدة غير ضرورية.
ألم يكن هناك مستوى منخفض لن ينحني إليه هذا اللقيط؟ .
مرت ساعات قبل أن ينتهي تدريب المرتزقة أخيرًا.
ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، قال ماد دوج بفارغ الصبر ، “توقف عن قول الهراء وابدأ !” .
تقدم كلاود هوك ، طالبًا حصته من الخبز لهذا اليوم.
لم يستطع كلاود هوك إلا أن يرتجف عندما فكر في كيفية نظر وولا له وسيل لعابها وهي تحدق به ، ولذا قرر أنه من الأفضل إرسال الجثة إلى مانتيس بدلاً من ذلك.
لم يستطع كوك إلا أن يشعر بحزن مع نفسه.
عندما رأى سليفوكس عيون كلاود هوك السوداوات ووجهه المصاب بالكدمات ، زأر بالضحك وربت على أكتاف كلاود هوك ”ليس سيئاً يا طفل! ، أنت لم تخيب ظني بعد كل شيء. جسدك قوي جدًا ويمكن أن يتعرض للضرب. هنا ، تناول نصف قطعة خبز إضافية. استمر في العمل الجيد غدا! ، أوه ، حسنًا – في وقت لاحق الليلة ، سأعلمك كيفية إصلاح سيارتنا وكيفية الحفاظ على أسلحتنا ، تعتبر تغذية وولا جزءًا من وظيفتك أيضًا. في المستقبل ، ستكون مسؤولاً عن كل هذه المهام “.
لم يستطع كوك إلا أن يشعر بحزن مع نفسه.
بدأ كلاود هوك بالندم على مجيئه إلى هنا.
هذا اللقيط السمين ، سليفوكس ، اختار حقًا اللقب المثالي لنفسه.
رفع كلاود هوك الجثة على عجل على الطاولة “هل يمكنني المغادرة الآن؟”.
يخدع الآخرين دون أن يرمش أو يحمر خجلاً! .
لقد اختار أولاً أن يكون كلاود هوك طعمًا حيًا ، الآن ، كان يستخدم كلاود هوك كحقيبة لكم بشرية.
الخروج في مهام؟ اللعنة على هذا! .
ألم يكن هناك مستوى منخفض لن ينحني إليه هذا اللقيط؟ .
عندما حل الليل ، كان جسد كلاود هوك مغمورًا بزيت الماكينة بالإضافة إلى علامة مخلب خلفتها وولا.
“هذه النظرة في عينيك تشير إلى أنك غير سعيد تمامًا” أخذ سليفوكس نفخة من سيجارته ، ثم نفخة كما قال “اسمع أيها الشاب. تعلم كيفية التعامل مع اللكمة هو تدريب ، هل تعلم؟ ، يجب أن تتحسن جميع التعريفات باستمرار وأن تنمو بشكل أقوى. تحتاج ميتا القوة إلى التدريب بقوة ، وتحتاج ميتا خفة الحركة إلى تدريب خفة حركتها ، وستتدرب ميتا التحكم في السيطرة ، و ميتا التعافي كما لو كان عليك تدريب قدرات الاسترداد ، أليس كذلك؟ ، جعلهم يتدربون عليك هو طريقتي لإظهار مدى اهتمامي. هذا التعذيب الذي تمر به هو مجرد تدريب. قدر هذه الفرصة. عندما يحين الوقت ، أعدك بأنني سأصطحبك في مهمة معنا! ” .
إذا كان كلاود هوك قد علم أن الحياة في البؤرة الاستيطانية ستكون هكذا ، لكان قد اختار مواصلة البحث عن الطعام من أجل البقاء في الأنقاض بدلاً من ذلك.
واصل مانتيس فحص العضو الذي في يديه بعناية.
‘ اه اه ‘ أدرك فجأة أنه كاد أن ينسى الأوامر التي قدمها له ماد دوج. كان ماد دوج رجلاً سيئ المزاج بوحشية.
“هذه النظرة في عينيك تشير إلى أنك غير سعيد تمامًا” أخذ سليفوكس نفخة من سيجارته ، ثم نفخة كما قال “اسمع أيها الشاب. تعلم كيفية التعامل مع اللكمة هو تدريب ، هل تعلم؟ ، يجب أن تتحسن جميع التعريفات باستمرار وأن تنمو بشكل أقوى. تحتاج ميتا القوة إلى التدريب بقوة ، وتحتاج ميتا خفة الحركة إلى تدريب خفة حركتها ، وستتدرب ميتا التحكم في السيطرة ، و ميتا التعافي كما لو كان عليك تدريب قدرات الاسترداد ، أليس كذلك؟ ، جعلهم يتدربون عليك هو طريقتي لإظهار مدى اهتمامي. هذا التعذيب الذي تمر به هو مجرد تدريب. قدر هذه الفرصة. عندما يحين الوقت ، أعدك بأنني سأصطحبك في مهمة معنا! ” .
كان الميتا لديهم أوقات استجابة متشابكة أعلى ، مما يمنحها سرعات رد فعل أعلى وخفة حركة أكبر من غيرهم .
“آه ، نعم ، لقد قتلته …” شعر كلاود هوك بالقشعريرة عندما حدق به مانتيس هكذا.
‘ هل ما زلت تعتقد أنني سأثق بك في المستقبل؟ فقط اللعنة وتموت بالفعل! ‘
أراد كلاود هوك حقًا أن يلكم الرجل في وجهه السمين.
لم يجرؤ كلاود هوك على تجاهل أوامره ، لذلك ركض على الفور نحو منطقة التدريب.
الخروج في مهام؟ اللعنة على هذا! .
‘ هاهاه. كان ذلك غريباً ، منذ متى تحسن وقت رد فعل الطفل كثيرًا؟ ‘ .
تقدم كلاود هوك ، طالبًا حصته من الخبز لهذا اليوم.
كاد كلاود هوك أن يموت بسبب مكائد سليفوكس في المهمة الأخيرة.
“الطفل لديه القليل من الجرأة بعد كل شيء. اهاهاها! ”
حتى لو أخذه سليفوكس بالفعل في مهمة ، فلن يكون هناك أي شيء حتى يشبه النوايا الحسنة! .
هذه المرة ، قام كلاود هوك بإمالة جسده بشكل جانبي وتمكن من المراوغة.
أمسك كلاود هوك للتو بالخبز ، ثم استدار وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.
ابتسم سليفوكس للتو وهو يشاهد كلاود هوك يغادر ويواصل نفث سيجارته.
ثم سحب كلاود هوك الجثة من غرفته.
“انتظر لحظة!” لم يفهم كلاود هوك سبب حدوث كل هذا. “ماذا أفعل بالجثة ” .
“الطفل لديه القليل من الجرأة بعد كل شيء. اهاهاها! ”
بعد بضع ساعات ، سُمح أخيرًا لـ كلاود هوك بالمغادرة ، وهرب من غرفة عمل مانتيس كما لو أن حياته تعتمد عليها.
بدأ كلاود هوك ينتابه شعورًا سيئًا حيال ذلك.
عندما حل الليل ، كان جسد كلاود هوك مغمورًا بزيت الماكينة بالإضافة إلى علامة مخلب خلفتها وولا.
قام كلاود هوك بصمت بتوجيه الشتائم على ماد دوج صعودًا وهبوطًا عدة مرات قبل أن يهدأ! .
أخيرًا ، عاد إلى مقر إقامته.
بدا الطفل هزيلًا وضعيفًا ، لكن جسده كان قاسيًا جدًا.
عندها فقط أدرك أنه لم يتم غسل أي دم ، وتجمد كل شيء على الأرض ، وملأ الهواء في الغرفة برائحة كريهة تحبس الأنفاس.
“ثم مرة أخرى ، يجب أن أقول … ربما يكون اللعين عديم الفائدة ، لكن ليس عديم الفائدة حتى ينتهي به الأمر هكذا!” نظر جنون دوج إلى كلاود هوك بطريقة محيرة للغاية “لماذا لم تموت بدلا منه؟”.
كان كلاود هوك متعبًا وجائعًا.
أراد كلاود هوك حقًا أن يلكم الرجل في وجهه السمين.
لم يكن في حالة مزاجية للقيام بأي تنظيف ، وسقط على سريره وفقد الوعي على الفور.
“غنائم الحرب. انت صاحب القرار. يمكنك إما بيعه في السوق السوداء أو استخدامه بنفسك. أوصيك أن تثبت الرأس خارج بابك. من المحتمل أن يخيف رأس سكينر قلة من الناس ، مما يسهل عليك النوم ليلاً. أما باقي جسده … حسنًا ، فقد قضى معظم حياته في سلخ الآخرين وبيع لحومهم. حان الآن دوره ليأكله شخص آخر “.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
فلماذا إذن احتل مكانة رفيعة بين المرتزقة؟ .
ترجمة : Sadegyptian
ترجمة : Sadegyptian
كاد كلاود هوك أن يموت بسبب مكائد سليفوكس في المهمة الأخيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
