نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 18

حزمة الذئب

حزمة الذئب

الكتاب الأول – الفصل 18

 

تم إضرام النار وتمت إضاءة موقع بلاك فلاج بالكامل بواسطة المصابيح.

إنه يفضل الموت على أن ينتهي به المطاف إلى زبال مرة أخرى!.

اجتاح الرعب البؤرة الاستيطانية بأكملها مثل العاصفة وانتشر من شخص لآخر مثل الطاعون.

 

كان من الممكن سماع صوت النحيب والصراخ في كل مكان مع اقتراب موجة الوحش المرعبة.

كل موجة وحوش كانت تنذر بمعمودية مفجعة بالدم.

 

 

موجات الوحش!.

 

كانت أخطر الكوارث الطبيعية التي حدثت في الأراضي القاحلة! .

ومع ذلك لن يشاركوا في قتال مباشر مع بعضهم البعض.

كان هذا نوعًا فريدًا من المعارك من أجل البقاء التي لن يواجهها سوى سكان الأراضي القاحلة ، وهي معركة شنها عدد كبير من الطافرين الجياع ضد البؤر الاستيطانية التي يتجمع فيها العديد من البشر.

 

 

قد لا يحب هذا المكان ، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب لمغادرته!.

كان كلاود هوك قد وصل للتو إلى هنا منذ شهر مضى ، ومن الطبيعي أنه لم يسبق له أن واجه إحدى هذه الموجات الوحشية شخصيًا.

كان عدد كبير من الشخصيات السوداء القصيرة المنحنية تتقدم بسرعات عالية تحت ضوء القمر.

ومع ذلك فقد سمع بعض القصص المتعلقة بموجات الوحش من المرتزقة الأكبر سنًا.

“ما هذا الذي في السماء ؟!”

من المفترض أن الغالبية العظمى من البؤر الاستيطانية البشرية في الأراضي القاحلة انتهى بها الأمر إلى التدمير بسبب تفشي موجات الوحوش.

كل موجة وحوش كانت تنذر بمعمودية مفجعة بالدم.

كانوا موثوقين في كل من القوة الشخصية والثبات العقلي ، ولكن عندما يواجهون مثل هذا المشهد المرعب ، حتى الأشخاص الأقوياء مثلهم لم يستطعوا إلا أن يرتجفوا عندما تحدثوا وكشفوا عن الرعب الذي شعروا به.

حتى لو كانت البؤرة الاستيطانية المهاجمة قوية بما يكفي لمقاومة موجة الوحوش ، فإنها ستظل تعاني من خسائر فادحة وستتشكل أنهار من الدماء.

بدأ المزيد والمزيد من الجنود في التحرك للفرار.

هل سيعاني مخفر بلاك فلاج من نفس المصير أيضًا؟

“يا إلهي … كلنا محكوم علينا بالموت“.

 

“آآآآه!” سقط أحد الجنود في برج المراقبة في الهواء.

ساد جو من الرعب واليأس البؤرة الاستيطانية.

حتى لو كانت البؤرة الاستيطانية المهاجمة قوية بما يكفي لمقاومة موجة الوحوش ، فإنها ستظل تعاني من خسائر فادحة وستتشكل أنهار من الدماء.

حتى كلاود هوك شعر بالتوتر إلى حد ما.

 

لم يسبق له أن شهد كارثة كهذه من قبل ولم يكن لديه أدنى فكرة عما سيواجهه.

كان هذا نوعًا فريدًا من المعارك من أجل البقاء التي لن يواجهها سوى سكان الأراضي القاحلة ، وهي معركة شنها عدد كبير من الطافرين الجياع ضد البؤر الاستيطانية التي يتجمع فيها العديد من البشر.

 

 

تمامًا كما كانت قلوب الجميع في حالة من الفوضى ، كان من الممكن سماع سلسلة من الهدير المسعور في الخارج في البرية.

 

بدا الأمر وكأنه انهيار أرضي مثل الأمواج التي ترتطم بالشاطئ!.

 

تمثل الأصوات المرعبة إراقة الدماء الخالصة والجنون والوحشية التي اجتمعت معًا ثم أنطلقت في موجة مد وجزر واحدة من الضوضاء.

 

كان الضغط الروحي الذي جلبوه بمفردهم كافياً لزعزعة أعمق أجزاء روح المرء.

 

 

بدأ الطاقم المتنوع من غير النظاميين بقيادة لاين في الانهيار على الفور تقريبًا.

أي نوع من المخلوقات المرعبة يمكن أن تصدر مثل هذه الأصوات البشعة؟ ‘ حدق كلاود هوك من موقعه في الجدران وكان قادرًا على رؤية شيء غامض.

لقد هاجموا مثل الصواعق حراس البؤرة الاستيطانية وضربوا معنويات أفراد البؤرة الاستيطانية.

كان عدد كبير من الشخصيات السوداء القصيرة المنحنية تتقدم بسرعات عالية تحت ضوء القمر.

كانت مجرد مجموعة من الحيوانات البرية أليس كذلك؟.

كان لديهم أزواج من العيون الخضراء الداكنة التي اشتعلت النيران مثل النار المشتعلة وجلبوا هالة مختلفة تمامًا إلى البرد القارس في الليل! .

كان كلاود هوك شديد التوتر.

 

كان العديد من البشر الرشيقين في الطليعة هم أول من أتخذ خطوة للأمام.

ما هذه الأشياء بحق اللعنة؟! تمامًا كما كان كلاود هوك يتساءل لنفسه عن هذا السؤال ، أطلق أحد الرماة في البؤرة الاستيطانية الذي كان يقف بجانبه على أحد حواجز الرماية صرخة مرعبة.

“يا إلهي … كلنا محكوم علينا بالموت“.

اللعنة! ، الذئاب الضارية !! “

 

 

كانوا موثوقين في كل من القوة الشخصية والثبات العقلي ، ولكن عندما يواجهون مثل هذا المشهد المرعب ، حتى الأشخاص الأقوياء مثلهم لم يستطعوا إلا أن يرتجفوا عندما تحدثوا وكشفوا عن الرعب الذي شعروا به.

اللعنة ، اللعنة! ، لا يمكنني حتى حساب عدد الذئاب! “

أما بالنسبة للرماة فقد قاموا مرة أخرى بتجهيز أقواسهم ووجهوا رؤوس السهام القاسية نحو الآخرين.

 

رن صوت عدد غير قليل من العواءات من قطيع الذئب.

كان كل جندي في موقع استيطاني محاربًا من النخبة تم اختياره بعناية.

عندما رفع كلاود هوك رأسه دون وعي ليحدق في السماء ، تقلصت قزحية العين على الفور.

كانوا موثوقين في كل من القوة الشخصية والثبات العقلي ، ولكن عندما يواجهون مثل هذا المشهد المرعب ، حتى الأشخاص الأقوياء مثلهم لم يستطعوا إلا أن يرتجفوا عندما تحدثوا وكشفوا عن الرعب الذي شعروا به.

 

أما بالنسبة للفرق الغير نظامية؟ ، كانوا أكثر رعبًا.

كانت الخفافيش العملاقة الغريبة تدور في الهواء فوق البؤرة الاستيطانية.

 

 

تمتلئ الأراضي القاحلة بتلك الذئاب“.

كان كلاود هوك شديد التوتر.

 

 

يا إلهي كلنا محكوم علينا بالموت“.

حتى لو كان هناك ثمانمائة فقط ، فستكون كارثة للبؤرة الاستيطانية! .

 

 

لا توجد طريقة يمكننا بها التغلب على هذا العدد الكبير من الذئاب ، الجميع ، أهربوا من أجل حياتكم! “

“أنظروا! السماء!”

 

على ما يبدو تم إصابة عدد كبير من الذئاب.

بدأ الطاقم المتنوع من غير النظاميين بقيادة لاين في الانهيار على الفور تقريبًا.

حتى لو كانت البؤرة الاستيطانية المهاجمة قوية بما يكفي لمقاومة موجة الوحوش ، فإنها ستظل تعاني من خسائر فادحة وستتشكل أنهار من الدماء.

كانت الذئاب الضارية من الذئاب الطافرة الهائلة التي جابت الأراضي القاحلة ، وقد سميت بهذا الأسم لأن لحمها كان فاسدًا وسامًا لدرجة أنه لم يكن هناك طريقة لأكله.

 

تزن معظم الطافرات الطبيعية حوالي ثمانين كيلوغرامًا ، ولكن لا يبدو أن الذئاب الضارية لديها حد أقصى للوزن.

 

حتى أنه تم مشاهدة ذئاب عملاقة تزن خمس أو ستمائة كيلوغرام!.

حدق كلاود هوك في الصور الظلية التي تركض وسط المعركة الفوضوية.

 

كان العديد من البشر الرشيقين في الطليعة هم أول من أتخذ خطوة للأمام.

لم تكن هذه الكائنات المتوحشة وحشية فحسب ، بل كانت أيضًا ماكرة للغاية.

من يصدق أن هذا سيحدث له في ثوان معدودة؟ ، يا لها من قوة!.

كل ذئب عادي سيكون مباراة لاثنين أو ثلاثة من حراس البؤرة الاستيطانية العاديين ، ولكن الليلة على الأقل سبعمائة أو ثمانمائة ذئب ضاري قد ظهروا بالفعل.

كان من الممكن سماع صوت النحيب والصراخ في كل مكان مع اقتراب موجة الوحش المرعبة.

كانت الأمور تبدو قاتمة للغاية.

من المفترض أن الغالبية العظمى من البؤر الاستيطانية البشرية في الأراضي القاحلة انتهى بها الأمر إلى التدمير بسبب تفشي موجات الوحوش.

لم يكن أحد يعرف عدد الذئاب الأخرى التي كانت تنتظر.

تمثل الأصوات المرعبة إراقة الدماء الخالصة والجنون والوحشية التي اجتمعت معًا ثم أنطلقت في موجة مد وجزر واحدة من الضوضاء.

حتى لو كان هناك ثمانمائة فقط ، فستكون كارثة للبؤرة الاستيطانية! .

قبل بضع ثوانٍ كان رجلاً سليمًا وحيويًا.

 

كان كلاود هوك شديد التوتر.

من الواضح أن الكابتن لاين لم يتوقع أبدًا أن يكون الوضع قاتمًا أيضًا.

 

كان وجهه شاحبًا قليلاً وبدأت يده الممسكة بالسيف ترتجف لكنه لا يزال يتحدث بصوت أجش لتهدئة رجاله.

 

فقط بضع مئات من الذئاب بينما لدينا عدة آلاف من المحاربين ، لعنة الجحيم! ، هل أنتم خائفون؟ ، تشجعوا!”

كان لديهم أزواج من العيون الخضراء الداكنة التي اشتعلت النيران مثل النار المشتعلة وجلبوا هالة مختلفة تمامًا إلى البرد القارس في الليل! .

 

 

لكن من الذي يمكنه الحفاظ على هدوئه في مثل هذا الموقف؟ .

كان ذلك حشد مخلوقات طائرة كانت تتحرك بسرعات لا تصدق!.

على الرغم من أن البؤرة الاستيطانية كانت تضم الآف من المحاربين وكانت محمية بمحيط دفاعي ، فمن يستطيع أن يضمن بقاء جنود الخطوط الأمامية مثلهم على قيد الحياة؟ .

 

بدأ المزيد والمزيد من الجنود في التحرك للفرار.

كان كلاود هوك قادرًا فقط على رؤية أزواج لا حصر لها من العيون الحمراء تومض في سماء الليل.

 

 

الرماة!” تمكن الكابتن لاين من معرفة أن الموقف كان على وشك التدهور.

اجتاح الرعب البؤرة الاستيطانية بأكملها مثل العاصفة وانتشر من شخص لآخر مثل الطاعون.

على الفور رفع سيفه عالياً في الهواء وسحب الرماة الستة خلفه على الفور أقواسهم.

كان قطيع الذئاب يقترب أكثر فأكثر من البؤرة الاستيطانية.

كما استدار جميع الرماة في أبراج المراقبة تجاهه.

كان هذا نوعًا من الوحوش المتعطشة للدماء ويحبون أكل لحوم البشر! .

اقتلوهم!”

ومع ذلك فقد سمع بعض القصص المتعلقة بموجات الوحش من المرتزقة الأكبر سنًا.

 

 

كان بإمكان كلاود هوك سماع رنين الأوتار بوضوح.

أما بالنسبة إلى كلاود هوك ، فقد شعر بدرجة من الاحترام للكابتن لاين.

الموجة الأولى من الأسهم لم تكن تستهدف الوحوش في الخارج ، كانوا في الواقع يستهدفون المحاربين الفارين داخل البؤرة الاستيطانية.

 

توانج! توانج! توانج!

‘ أي نوع من المخلوقات المرعبة يمكن أن تصدر مثل هذه الأصوات البشعة؟ ‘ حدق كلاود هوك من موقعه في الجدران وكان قادرًا على رؤية شيء غامض.

أطلق العديد من الجنود الهاربين صرخات بائسة وهم يسقطون على الأرض.

أما بالنسبة لمئات الذئاب القوية؟ ، فبمجرد اندفاعهم إلى البؤرة الاستيطانية سيوجهون ضربة مدمرة تمامًا للمدافعين!.

أما بالنسبة للرماة فقد قاموا مرة أخرى بتجهيز أقواسهم ووجهوا رؤوس السهام القاسية نحو الآخرين.

لم يستطع جنوده النظاميون فقط المساعدة في تخفيف متوسط مستوى القوة في كل قسم ، بل سيكونون قادرين أيضًا على العمل كرقيب مشرف له بمجرد بدء المعركة.

 

“هذا ما يحدث للهاربين من الخدمة!” دوى صوت الكابتن لاين الخشن في آذان الجميع.

هذا ما يحدث للهاربين من الخدمة!” دوى صوت الكابتن لاين الخشن في آذان الجميع.

بدأ الطاقم المتنوع من غير النظاميين بقيادة لاين في الانهيار على الفور تقريبًا.

إذا تم تدمير موقع مخفر بلاك فلاج هل تعتقدون حقًا أنكم ستتمكنون من العثور على مكان آخر للعيش فيه؟ ، لعنة الجحيم! ، بدون مخفر بلاك فلاج هل سيتمكن أي منكم من النجاة من هذه الأراضي القاحلة؟ ، التقطوا أسلحتكم اللعينة ، نحن نعيش أو نموت مع البؤرة الاستيطانية! “.

في مواجهة تلك الأوتار المشدودة لم يكن أمام الجميع خيار سوى الإذعان بصمت.

 

 

في مواجهة تلك الأوتار المشدودة لم يكن أمام الجميع خيار سوى الإذعان بصمت.

كل موجة وحوش كانت تنذر بمعمودية مفجعة بالدم.

أما بالنسبة إلى كلاود هوك ، فقد شعر بدرجة من الاحترام للكابتن لاين.

كان هذا نوعًا من الوحوش المتعطشة للدماء ويحبون أكل لحوم البشر! .

لقد كان حقًا محاربًا شجاعًا وجذابًا وكانت كلماته مباشرة على الفور ، بمجرد سقوط مخفر بلاك فلاج ، هل سيتمكنون من العثور على مكان آخر مثله؟.

كانوا موثوقين في كل من القوة الشخصية والثبات العقلي ، ولكن عندما يواجهون مثل هذا المشهد المرعب ، حتى الأشخاص الأقوياء مثلهم لم يستطعوا إلا أن يرتجفوا عندما تحدثوا وكشفوا عن الرعب الذي شعروا به.

 

كان يتعذر التعرف عليه تمامًا.

قد لا يحب هذا المكان ، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب لمغادرته!.

إنه يفضل الموت على أن ينتهي به المطاف إلى زبال مرة أخرى!.

إنه يفضل الموت على أن ينتهي به المطاف إلى زبال مرة أخرى!.

قبل بضع ثوانٍ كان رجلاً سليمًا وحيويًا.

أحكم كلاود هوك قبضته حول خنجره القصير.

 

لقد قرر الدفاع عن البؤرة الاستيطانية حتى النهاية المريرة.

 

 

“يا إلهي … كلنا محكوم علينا بالموت“.

أثبتت أساليب الكابتن لاين فعاليتها في إخماد الوضع الفوضوي.

 

قام بتقسيم الجنود النظاميين وإدراجهم في جميع أنحاء قواته لأنه كان يعرف بالضبط مدى عدم موثوقية الأفراد غير النظاميين.

امتلأت البؤرة الاستيطانية بالصراخ البائسة حيث أصيب كثير من الناس في طرفة عين.

لم يستطع جنوده النظاميون فقط المساعدة في تخفيف متوسط مستوى القوة في كل قسم ، بل سيكونون قادرين أيضًا على العمل كرقيب مشرف له بمجرد بدء المعركة.

على الرغم من أن البؤرة الاستيطانية كانت تضم الآف من المحاربين وكانت محمية بمحيط دفاعي ، فمن يستطيع أن يضمن بقاء جنود الخطوط الأمامية مثلهم على قيد الحياة؟ .

 

لم يستطع جنوده النظاميون فقط المساعدة في تخفيف متوسط مستوى القوة في كل قسم ، بل سيكونون قادرين أيضًا على العمل كرقيب مشرف له بمجرد بدء المعركة.

كان قطيع الذئاب يقترب أكثر فأكثر من البؤرة الاستيطانية.

على ما يبدو تم إصابة عدد كبير من الذئاب.

كان الليل مليئاً بصراخهم المرعب.

حتى عندما كان يسقط على الأرض ومض حوالي عشرين ظلًا أسود عبر جسده وهاجموا بسرعة غير مفهومة ، كل منهم مزق جزءًا من جسده.

حتى الأرض كانت تهتز قليلًا بينما كانت الذئاب المجنونة المتعطشة للدماء تتقدم مثل ريح كريهة وكان الأمر كما لو أن ضبابًا مظلمًا قد ظهر حول قلوب الرجال الذين رآوهم.

 

 

تمثل الأصوات المرعبة إراقة الدماء الخالصة والجنون والوحشية التي اجتمعت معًا ثم أنطلقت في موجة مد وجزر واحدة من الضوضاء.

إنهم على وشك الهجوم!”

سمع صوت قرقرة من حلقه وكانت يداه وقدماه ترتجفان كما لو كان يحاول الصعود إلى قدميه.

 

كان العديد من البشر الرشيقين في الطليعة هم أول من أتخذ خطوة للأمام.

اطلق النار عليهم!”

تزن معظم الطافرات الطبيعية حوالي ثمانين كيلوغرامًا ، ولكن لا يبدو أن الذئاب الضارية لديها حد أقصى للوزن.

 

على الفور رفع سيفه عالياً في الهواء وسحب الرماة الستة خلفه على الفور أقواسهم.

أسقطوهم!”

[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

 

“اقتلوهم!”

كانت الذئاب في القطيع متناثرة تمامًا.

 

كان العديد من البشر الرشيقين في الطليعة هم أول من أتخذ خطوة للأمام.

حتى عندما كان يسقط على الأرض ومض حوالي عشرين ظلًا أسود عبر جسده وهاجموا بسرعة غير مفهومة ، كل منهم مزق جزءًا من جسده.

 

 

سمع كلاود هوك على الفور بضع طلقات نارية متفرقة تطلق في سماء الليل مصحوبة بصفير عواء السهام التي يتم إطلاقها.

كان الليل مليئاً بصراخهم المرعب.

رن صوت عدد غير قليل من العواءات من قطيع الذئب.

لا … لم تكن تلك غيوم عاصفة.

على ما يبدو تم إصابة عدد كبير من الذئاب.

 

 

“يا إلهي … كلنا محكوم علينا بالموت“.

ومع ذلك فإن الهجمات على هذا المستوى كانت ببساطة غير فعالة في العمل كرادع.

 

في الواقع عندما شمت الوحوش رائحة الدم والألم الناجم عن زملائها ، بدا أنها دفعت إلى نوبة جنون أكبر.

كان لديهم أزواج من العيون الخضراء الداكنة التي اشتعلت النيران مثل النار المشتعلة وجلبوا هالة مختلفة تمامًا إلى البرد القارس في الليل! .

نمت صيحات قطيع الذئاب الضارية بشكل متزايد ، كانت المعركة على وشك أن تندلع!.

شعر كلاود هوك كما لو أن عاصفة هبت فوق رأسه وبدا العالم بأسره ممتلئًا بصوت الأجنحة المرفرفة.

 

غالبًا ما كانوا يتبعون الذئاب الضارية.

أمر الكابتن لاين جنوده أطلقوا النار ، لا تتوقفوا! ، الذئاب الضارية ليس لها أجنحة ، أبقوهم خارج محيطنا! “

كان ذلك حشد مخلوقات طائرة كانت تتحرك بسرعات لا تصدق!.

 

لقد كان حقًا محاربًا شجاعًا وجذابًا وكانت كلماته مباشرة على الفور ، بمجرد سقوط مخفر بلاك فلاج ، هل سيتمكنون من العثور على مكان آخر مثله؟.

كان كلاود هوك شديد التوتر.

قام بتقسيم الجنود النظاميين وإدراجهم في جميع أنحاء قواته لأنه كان يعرف بالضبط مدى عدم موثوقية الأفراد غير النظاميين.

كانت مجرد مجموعة من الحيوانات البرية أليس كذلك؟.

 

لن يحدث شيء سيء ، لن يحدث شيء سيء! .

كانت الأمور تبدو قاتمة للغاية.

كان للبؤرة الاستيطانية دفاعات قوية ولديها عدد لا يحصى من الخبراء الذين يدافعون عنها ، كما أن لديها

أحكم كلاود هوك قبضته حول خنجره القصير.

 

أما بالنسبة لمئات الذئاب القوية؟ ، فبمجرد اندفاعهم إلى البؤرة الاستيطانية سيوجهون ضربة مدمرة تمامًا للمدافعين!.

لم يكن كلاود هوك قادرًا حتى على إنهاء تفكيره المطمئن قبل أن يرن صوت خائف ويائس بجواره مباشرة!.

بدا جسده هشًا مثل الأنسجة الرطبة ، في الثواني الخمس القصيرة من سقوطه تمزقت أكثر من عشرين قطعة من لحم جسده بينما كانت أجزاء من الدم والدماء تتطاير في كل مكان.

 

“إذا تم تدمير موقع مخفر بلاك فلاج هل تعتقدون حقًا أنكم ستتمكنون من العثور على مكان آخر للعيش فيه؟ ، لعنة الجحيم! ، بدون مخفر بلاك فلاج هل سيتمكن أي منكم من النجاة من هذه الأراضي القاحلة؟ ، التقطوا أسلحتكم اللعينة ، نحن نعيش أو نموت مع البؤرة الاستيطانية! “.

أنظروا! السماء!”

الموجة الأولى من الأسهم لم تكن تستهدف الوحوش في الخارج ، كانوا في الواقع يستهدفون المحاربين الفارين داخل البؤرة الاستيطانية.

 

“أنظروا! السماء!”

ما هذا الذي في السماء ؟!”

كان كلاود هوك شديد التوتر.

 

لقد هاجموا مثل الصواعق حراس البؤرة الاستيطانية وضربوا معنويات أفراد البؤرة الاستيطانية.

كان ضوء القمر يحجبه ما بدا وكأنه غيوم عاصفة.

 

عندما رفع كلاود هوك رأسه دون وعي ليحدق في السماء ، تقلصت قزحية العين على الفور.

كان كلاود هوك قادرًا فقط على رؤية أزواج لا حصر لها من العيون الحمراء تومض في سماء الليل.

لا لم تكن تلك غيوم عاصفة.

كان كلاود هوك شديد التوتر.

كان ذلك حشد مخلوقات طائرة كانت تتحرك بسرعات لا تصدق!.

حدق كلاود هوك في الصور الظلية التي تركض وسط المعركة الفوضوية.

 

كان الضغط الروحي الذي جلبوه بمفردهم كافياً لزعزعة أعمق أجزاء روح المرء.

كان كلاود هوك قادرًا فقط على رؤية أزواج لا حصر لها من العيون الحمراء تومض في سماء الليل.

أما بالنسبة للرماة فقد قاموا مرة أخرى بتجهيز أقواسهم ووجهوا رؤوس السهام القاسية نحو الآخرين.

انطلاقاً من صورهم الظلية ، كان بالكاد يستطيع أن يقول أنهم بدوا مثل كائنات ضخمة تشبه الخفافيش.

لقد كان حقًا محاربًا شجاعًا وجذابًا وكانت كلماته مباشرة على الفور ، بمجرد سقوط مخفر بلاك فلاج ، هل سيتمكنون من العثور على مكان آخر مثله؟.

أندفعت موجة الذئاب وكانت المخلوقات الغريبة المجنحة تتنقل من السماء مثل موجة المد التي لا يمكن الدفاع عنها.

 

لقد هاجموا مثل الصواعق حراس البؤرة الاستيطانية وضربوا معنويات أفراد البؤرة الاستيطانية.

ومع ذلك لن يشاركوا في قتال مباشر مع بعضهم البعض.

 

كانت الذئاب في القطيع متناثرة تمامًا.

خطر! ، أنسحاب!” لم يكن من الواضح من الذي أطلق هذه الكلمات ولم يكن الأمر مهمًا حقًا ، أي شخص واجه موقفًا كهذا سوف يستلقي بشكل غريزي.

“آآآآه!” سقط أحد الجنود في برج المراقبة في الهواء.

شعر كلاود هوك كما لو أن عاصفة هبت فوق رأسه وبدا العالم بأسره ممتلئًا بصوت الأجنحة المرفرفة.

كان عدد كبير من الشخصيات السوداء القصيرة المنحنية تتقدم بسرعات عالية تحت ضوء القمر.

 

 

آآآآه!” سقط أحد الجنود في برج المراقبة في الهواء.

كان العديد من البشر الرشيقين في الطليعة هم أول من أتخذ خطوة للأمام.

حتى عندما كان يسقط على الأرض ومض حوالي عشرين ظلًا أسود عبر جسده وهاجموا بسرعة غير مفهومة ، كل منهم مزق جزءًا من جسده.

أطلق العديد من الجنود الهاربين صرخات بائسة وهم يسقطون على الأرض.

بدا جسده هشًا مثل الأنسجة الرطبة ، في الثواني الخمس القصيرة من سقوطه تمزقت أكثر من عشرين قطعة من لحم جسده بينما كانت أجزاء من الدم والدماء تتطاير في كل مكان.

 

صرخ في بؤس ودمائه ولحمه يتطاير في كل مكان ثم ارتطم بالأرض بقوة.

أندفعت موجة الذئاب وكانت المخلوقات الغريبة المجنحة تتنقل من السماء مثل موجة المد التي لا يمكن الدفاع عنها.

 

غالبًا ما كانوا يتبعون الذئاب الضارية.

وقع الشخص أمام كلاود هوك.

حتى لو كانت البؤرة الاستيطانية المهاجمة قوية بما يكفي لمقاومة موجة الوحوش ، فإنها ستظل تعاني من خسائر فادحة وستتشكل أنهار من الدماء.

عندما تمكن كلاود هوك من رؤية ما يبدو عليه الآن شعر بإحساس من الرعب المتجمد في أعماق روحه.

كان هذا نوعًا فريدًا من المعارك من أجل البقاء التي لن يواجهها سوى سكان الأراضي القاحلة ، وهي معركة شنها عدد كبير من الطافرين الجياع ضد البؤر الاستيطانية التي يتجمع فيها العديد من البشر.

أختفى لحم الرجل تقريبًا وظهرت ضلوعه بوضوح.

“ما هذا الذي في السماء ؟!”

تم اقتلاع الأعضاء من بطنه وتمزق وجهه أيضًا.

 

كان يتعذر التعرف عليه تمامًا.

أندفعت موجة الذئاب وكانت المخلوقات الغريبة المجنحة تتنقل من السماء مثل موجة المد التي لا يمكن الدفاع عنها.

 

‘ما هذه الأشياء بحق اللعنة؟! تمامًا كما كان كلاود هوك يتساءل لنفسه عن هذا السؤال ، أطلق أحد الرماة في البؤرة الاستيطانية الذي كان يقف بجانبه على أحد حواجز الرماية صرخة مرعبة.

ربما لأن هذا حدث بسرعة كبيرة ، كان اللقيط المسكين لا يزال على قيد الحياة إلى حد ما على الرغم من تشويهه تمامًا.

 

سمع صوت قرقرة من حلقه وكانت يداه وقدماه ترتجفان كما لو كان يحاول الصعود إلى قدميه.

كان العديد من البشر الرشيقين في الطليعة هم أول من أتخذ خطوة للأمام.

 

 

قبل بضع ثوانٍ كان رجلاً سليمًا وحيويًا.

“آآآآه!” سقط أحد الجنود في برج المراقبة في الهواء.

من يصدق أن هذا سيحدث له في ثوان معدودة؟ ، يا لها من قوة!.

 

 

حتى لو كانت البؤرة الاستيطانية المهاجمة قوية بما يكفي لمقاومة موجة الوحوش ، فإنها ستظل تعاني من خسائر فادحة وستتشكل أنهار من الدماء.

كانت الخفافيش العملاقة الغريبة تدور في الهواء فوق البؤرة الاستيطانية.

“لا توجد طريقة يمكننا بها التغلب على هذا العدد الكبير من الذئاب ، الجميع ، أهربوا من أجل حياتكم! “

كان طول كل جناح أكثر من 1.5 متر وكان لديهم مخالب تشبه الصقر ومناقير حادة كانت خطيرة مثل شفرات الحلاق.

أحكم كلاود هوك قبضته حول خنجره القصير.

امتلأت البؤرة الاستيطانية بالصراخ البائسة حيث أصيب كثير من الناس في طرفة عين.

شعر كلاود هوك كما لو أن عاصفة هبت فوق رأسه وبدا العالم بأسره ممتلئًا بصوت الأجنحة المرفرفة.

 

كل موجة وحوش كانت تنذر بمعمودية مفجعة بالدم.

كان هذا نوعًا من الوحوش المتعطشة للدماء ويحبون أكل لحوم البشر! .

أخيرًا فهم مدى ضعف أي فرد في الحرب.

غالبًا ما كانوا يتبعون الذئاب الضارية.

 

كان هذان الفصيلان نوعان مختلفان من الوحوش الضارية.

حتى لو كان هناك ثمانمائة فقط ، فستكون كارثة للبؤرة الاستيطانية! .

ومع ذلك لن يشاركوا في قتال مباشر مع بعضهم البعض.

“أسقطوهم!”

بدلاً من ذلك سوف يتوصلون إلى اتفاق ضمني لمهاجمة أهداف معينة بشكل مشترك.

أحكم كلاود هوك قبضته حول خنجره القصير.

 

كان العديد من البشر الرشيقين في الطليعة هم أول من أتخذ خطوة للأمام.

تمامًا كما نهض كلاود هوك على قدميه واتخذ خطوتين للأمام ، تحرك خفاش عملاق لأسفل باتجاهه بسرعة عالية ويريد إمساكه بتلك المخالب الحادة.

“آآآآه!” سقط أحد الجنود في برج المراقبة في الهواء.

مستشعراً بالخطر الوشيك سقط كلاود هوك مرة أخرى على الأرض وكشط الخفاش العملاق مخالبه فوقه مباشرة.

أحكم كلاود هوك قبضته حول خنجره القصير.

 

 

كانت السماء تمطر دماً في المنطقة المحيطة به مع سقوط بضع قطع من اللحم والجلد بين الحين والآخر.

 

تم تقطيع المحاربين في برج المراقبة الذين كانوا مسؤولين عن قتل الذئاب على الفور تقريبًا وتمزيقهم وماتوا جميعًا بسبب الهجمات المفاجئة من الخفافيش العملاقة.

على الفور رفع سيفه عالياً في الهواء وسحب الرماة الستة خلفه على الفور أقواسهم.

 

كانوا موثوقين في كل من القوة الشخصية والثبات العقلي ، ولكن عندما يواجهون مثل هذا المشهد المرعب ، حتى الأشخاص الأقوياء مثلهم لم يستطعوا إلا أن يرتجفوا عندما تحدثوا وكشفوا عن الرعب الذي شعروا به.

لقد انتهوا!.

لم يسبق له أن شهد كارثة كهذه من قبل ولم يكن لديه أدنى فكرة عما سيواجهه.

غرق قلب كلاود هوك في اليأس.

أما بالنسبة للرماة فقد قاموا مرة أخرى بتجهيز أقواسهم ووجهوا رؤوس السهام القاسية نحو الآخرين.

مع قيام الخفافيش المتحولة بشن غارات جوية وتعطيل خطوطهم الخلفية ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن للبؤرة الاستيطانية أن تحشد فيها الرماة والمدافعين لمهاجمة الذئاب من بعيد.

أطلق العديد من الجنود الهاربين صرخات بائسة وهم يسقطون على الأرض.

أما بالنسبة لمئات الذئاب القوية؟ ، فبمجرد اندفاعهم إلى البؤرة الاستيطانية سيوجهون ضربة مدمرة تمامًا للمدافعين!.

‘ما هذه الأشياء بحق اللعنة؟! تمامًا كما كان كلاود هوك يتساءل لنفسه عن هذا السؤال ، أطلق أحد الرماة في البؤرة الاستيطانية الذي كان يقف بجانبه على أحد حواجز الرماية صرخة مرعبة.

 

لم يكن أحد يعرف عدد الذئاب الأخرى التي كانت تنتظر.

ماذا كانوا ليفعلوا؟ ، ماذا كانوا ليفعلوا ؟!.

 

 

كان كلاود هوك شديد التوتر.

حدق كلاود هوك في الصور الظلية التي تركض وسط المعركة الفوضوية.

 

أخيرًا فهم مدى ضعف أي فرد في الحرب.

 

لن يتمكن حتى سليفوكس أو ماد دوج من فعل أي شيء في وقت مثل هذا ، ولا تقل شيئًا عنه!.

 

[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

تمامًا كما نهض كلاود هوك على قدميه واتخذ خطوتين للأمام ، تحرك خفاش عملاق لأسفل باتجاهه بسرعة عالية ويريد إمساكه بتلك المخالب الحادة.

ترجمة : Sadegyptian

 

كان بإمكان كلاود هوك سماع رنين الأوتار بوضوح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط