إمرأة خطرة
الكتاب الأول – الفصل 31
كشخص نشأ في الأراضي القاحلة لم يسمع أبدًا بمفهوم الفروسية.
لقد تركت تلك الأراضي الخصبة التي باركتها الآلهة وسافرت بمفردها.
“أشعر حقًا بالسعادة في الوقت الحالي“.
كانت تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط ، لكنها تخلت عن مكانتها النبيلة ومستقبلها المجيد.
لم يكن لديه سوى فكرة واحدة في ذهنه.
كانت قد دخلت الأراضي القاحلة التي تركها الآلهة وقضت أكثر من عام من حياتها في هذا المكان.
ماذا يجب ان يفعل؟.
عرفت الملكة الملطخة بالدماء أن مهمتها كانت قاتلة ، لكن بصفتها محاربة تقية ومطاردة شياطين عظيمة وطفلة من الآلهة المجيدة ، فقدت منذ زمن طويل كل خوفها من الموت!.
شعرت الملكة أنها كانت ترتكب خطيئة عظيمة بمجرد التحدث مع مثل هذا الوثني ، كان الأمر كما لو أن الحديث معه كان شكلاً من أشكال الإساءة إلى الآلهة.
“ما الذي تتحدثين عنه؟“لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عما كانت تقوله.
ولكن بعد ذلك اجتاحها مرة أخرى شعور بالإرهاق والعجز.
حك رأسه وسأل.
كيف يمكن أن تكون مخفية على السرير؟.
“ما هو الشيطان؟“ولكن بمجرد أن تحدث ندم على ذلك.
على الرغم من أنها شعرت أنه من المحتمل أن هذه البندقية لا تحتوي على أي رصاص فيها ، نظرًا للحالة الحالية لها ، لم تجرؤ على التصرف بتهور.
وجهت الملكة نظرة مزعجة إليه كما لو كانت تحدق في بعوضة لا تعرف شيئًا سوى الطنين بطريقة مزعجة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها على اتصال وثيق مع إمرأة.
كان هذا الشعور غير سار إلى حد ما.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من هجومه ، يبدو أنها تتحرك ببطء ولكن بطريقة ما تمكنت من تجنب لكماته بالكاد عندما مدت يدها اليمنى وأمسكت بمعصم كلاود هوك.
زفرت الملكة ببرود.
كانت مستعدة للهجوم … لكن كلاود هوك لن يجلس هناك وينتظر الموت.
كان سكان القفر جاهلين وأغبياء لا يصدقون.
ظهرت شعلة من العدم في يد الملكة.
كانوا غير مؤمنين وليس لديهم أي شعور بالشرف على الإطلاق.
هذه المرة كانت الملكة هي التي أصبحت شاحبة.
لم يعرفوا نعمة الآلهة ولم يعلموا بقسوة الشياطين.
شتت هذا الاحتمال للحظات الملكة وأستغل كلاود هوك اللحظة للانقضاض عليها مباشرة مثل النمر.
شعرت الملكة أنها كانت ترتكب خطيئة عظيمة بمجرد التحدث مع مثل هذا الوثني ، كان الأمر كما لو أن الحديث معه كان شكلاً من أشكال الإساءة إلى الآلهة.
ظهرت أفكار لا حصر لها في ذهنه.
ولكن بعد ذلك اجتاحها مرة أخرى شعور بالإرهاق والعجز.
نظر إلى أسفل … وأنتفخت عيناه.
لم تكن متأكدة إلى متى ستبقى واقفة ، لم يكن هناك طريقة يمكن أن تضيع المزيد من الوقت هنا.
ماذا يجب ان يفعل؟.
في الوقت الحالي كان عليها مغادرة هذا المكان على الفور.
لقد عاد المرتزقة.
وجهت نظرها نحو الشاب القفر وومض تردد طفيف في عينيها.
ومضت مشاعر مختلطة من خلال نظرتها قبل أن تتحول أخيرًا إلى قاسية وباردة مثل الفولاذ.
ومضت مشاعر مختلطة من خلال نظرتها قبل أن تتحول أخيرًا إلى قاسية وباردة مثل الفولاذ.
ولكن بعد ذلك اجتاحها مرة أخرى شعور بالإرهاق والعجز.
‘أوه اللعنة ، ما زالت تريد إسكاتي؟!‘ أخذ كلاود هوك على عجل إلى الوراء بضع خطوات “ماذا تفعلين؟!”.
بووم!
قالت الملكة الملطخة بالدماء ببرود “لا يمكنني السماح لأي شخص بمعرفة إصاباتي ، بمجرد تسريب هذه المعلومات من الممكن أن يتم ذبح مخفر بلاك فلاج بالكامل على الفور تقريبًا ، يجب أن أتخلص من أي خطأ لحدوث هذا … لكن لا تخف ، ستموت لـ خدمة الآلهة ، ولذا سأصلي من أجل روحك وأضمن أنه في حياتك القادمة ستولد كأحد المواطنين المباركين في الأراضي الإليسية المقدسة “.
شتت هذا الاحتمال للحظات الملكة وأستغل كلاود هوك اللحظة للانقضاض عليها مباشرة مثل النمر.
“هل أنت جادة؟ ، هذا غير عادل على الإطلاق “.
من الواضح أن كلاود هوك يمكن أن يشعر بتموج أو اهتزاز ينبعث من قفازاتها ، متموجًا بطريقة أفعوانية وأنتشر في جميع أنحاء جسده بالكامل.
تجاهلت الملكة الملطخة بالدماء احتجاجاته وأتخذت خطوة واحدة إلى الأمام.
‘هذه العاهرة المجنونة ما زالت لا تثق بي؟!‘.
من الواضح أن كلاود هوك يمكن أن يشعر بنوع من التموج يخرج من قفازات الملكة ويملأ الهواء من حوله.
عندما انتشرت التموجات اصطدمت مع جزيئات المواد المختلفة في الهواء مما تسبب في اهتزاز كل جسيم بتردد مختلف عن ذي قبل.
عندما انتشرت التموجات اصطدمت مع جزيئات المواد المختلفة في الهواء مما تسبب في اهتزاز كل جسيم بتردد مختلف عن ذي قبل.
لكن المشكلة كانت أن غرفة كلاود هوك الصغيرة لا تحتوي على أكثر من سرير رث وطاولة متهالكة ، وهذه الأشياء تشغل كل مساحة الغرفة تقريبًا.
ملأ هذا الصوت أذنيه مرة أخرى.
لم تكن الملكة خائفة من الموت.
ظهرت شعلة من العدم في يد الملكة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تفاجأ كلاود هوك الآن تمامًا.
كانت قفازاتها تمتلك قوة كافية لحرق رجل إلى الفحم ، إذا قامت بإطلاقها على هذا الطفل القاحل بها ، فسيتم حرقه على الفور.
أي نوع من القوة كان هذا ؟!.
امتص كل الطاقة الغريبة التي كانت الملكة الملطخة بالدماء تصبها عبر قفازها مثل الإسفنج يمتص الماء.
ومع ذلك لا يبدو أن هذا هو الوقت المناسب لمعرفة ذلك.
أي نوع من القوة كان هذا ؟!.
صرخ كلاود هوك بجنون “لقد أنقذت حياتك! ، هل الأشخاص من الأراضي الإليسية جميعهم جاحدون وغادرون مثلك؟ ، هل هذه هي الطريقة التي علمتك إياها “الآلهة” الذين تتحدثين عنهم كيفية التعامل مع الأشخاص الذين ساعدوك؟ “.
على الرغم من تراكم حبات كبيرة من العرق على حواجبه ، إلا أن نظراته كانت مركزة تمامًا على الملكة الملطخة بالدماء.
” الآلهة تقول: إن دماء الأراضي القاحلة أشد قبحًا ، ولا داعي لإظهار أي رحمة لسكان القفر على الإطلاق!”بدأت تحركات الملكة في التسارع.
كانت هذه المرأة ببساطة شديدة الخطورة!.
“ولا يمكنني تحمل أي مخاطر!”.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة ولم يكن مهتمًا بمعرفة ذلك في وقت مثل هذا.
كان وجهها شاحبًا مرة أخرى ويمكن رؤية بضع حبات من العرق فوق بشرتها البيضاء الثلجية.
كان كلاود هوك مرعوبًا جدًا لدرجة أنه شعر كما لو أن روحه على وشك مغادرة جسده.
كانت تبذل قصارى جهدها لقمع الألم الذي كان يحطم جسدها.
امتص كل الطاقة الغريبة التي كانت الملكة الملطخة بالدماء تصبها عبر قفازها مثل الإسفنج يمتص الماء.
عندما بدأت التموجات المنبعثة من قفازاتها في الازدياد في القوة ، بدأ الهواء المحيط بها يهتز بشكل أكثر كثافة من ذي قبل مما أدى إلى موجة حرارة صادرة من حولها.
وجهت الملكة نظرة مزعجة إليه كما لو كانت تحدق في بعوضة لا تعرف شيئًا سوى الطنين بطريقة مزعجة.
كانت الأحرف الرونية على قفازات الملكة تضئ بالفعل.
ومضت مشاعر مختلطة من خلال نظرتها قبل أن تتحول أخيرًا إلى قاسية وباردة مثل الفولاذ.
كانت مستعدة للهجوم … لكن كلاود هوك لن يجلس هناك وينتظر الموت.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من هجومه ، يبدو أنها تتحرك ببطء ولكن بطريقة ما تمكنت من تجنب لكماته بالكاد عندما مدت يدها اليمنى وأمسكت بمعصم كلاود هوك.
عندما وصلت الملكة بسرعة مخيفة للإمساك به صرخ بصوت عالٍ فجأة “سليفوكس! ، أنقذني!”.
كان تخمين الملكة الملطخة بالدماء صحيحاً ، لكن كلاود هوك لم يترك أي توتر يظهر على وجهه أو في عينيه.
‘إيه ؟!‘ ترددت الملكة قليلاً.
من الواضح أن كلاود هوك يمكن أن يشعر بنوع من التموج يخرج من قفازات الملكة ويملأ الهواء من حوله.
كان سليفوكس شخصاً مشهورًا في مخفر بلاك فلاج ، وهو مشهور بمكره ومخططاته.
‘هل كان قريب؟‘.
‘هل كان قريب؟‘.
ماذا كانت ستفعل؟ ، هل كانت حقاً على وشك الموت على أيدي هؤلاء الوثنيين القذرين؟.
شتت هذا الاحتمال للحظات الملكة وأستغل كلاود هوك اللحظة للانقضاض عليها مباشرة مثل النمر.
كانت صائدة الشياطين ، محاربة الآلهة … وقد ضُربت على وجهها من قبل صبي قفر نصف بالغ ، يا له من ذل مطلق!.
‘اللعنة ، يا له من زميل ماكر!‘ مدت الملكة الملطخة بالدماء على الفور نحوه مرة أخرى.
كيف يمكن أن تكون مخفية على السرير؟.
كانت قفازاتها تمتلك قوة كافية لحرق رجل إلى الفحم ، إذا قامت بإطلاقها على هذا الطفل القاحل بها ، فسيتم حرقه على الفور.
كان هذا إحساسًا جديدًا تمامًا بالنسبة له ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية للإستمتاع به.
تهرب كلاود هوك على عجل للجانب ولمست القفازات بالكاد كتفيه.
لم يتم تعبئة بندقية كلاود هوك حقًا.
كانت الملكة ماهرة تمامًا مثل ماد دوج وربما كانت أقوى ، وإلا كيف استطاعت أن تتلقى تلك الضربة القوية من قائد الكناسين بيدها العارية؟.
بعد خفقان القلب في وقت لاحق تباهى سليفوكس مباشرة بعد أن دخل.
ومع ذلك كانت ضعيفة للغاية الآن لدرجة أن حركاتها كانت أبطأ بكثير من المعتاد.
كان سليفوكس عديم الضمير تمامًا وشرير وفاسق سيئ السمعة.
بووم!
ومضت نظرة الملكة ثم قالت بصوت هادئ للغاية “إذن أفعلها ، أطلقها“.
عندما تهرب كلاود هوك من هجومها ، قام بلكمها في وجهها الجميل.
“هذا ما يحدث عندما تحاولين طعن الأشخاص الذين ساعدوك!”لم يتوقع كلاود هوك أن ينجح هجومه ، كان نجاحه غير المتوقع بمثابة دفعة معنوية كبيرة له.
كشخص نشأ في الأراضي القاحلة لم يسمع أبدًا بمفهوم الفروسية.
كانت قفازاتها تمتلك قوة كافية لحرق رجل إلى الفحم ، إذا قامت بإطلاقها على هذا الطفل القاحل بها ، فسيتم حرقه على الفور.
من قال لإنها جمال منقطع النظير لا يحق ضربها؟.
ملأ هذا الصوت أذنيه مرة أخرى.
الشيء الوحيد الذي كان يعرفه ويهتم به كلاود هوك هو أنها كانت تحاول قتله.
كان سليفوكس شخصاً مشهورًا في مخفر بلاك فلاج ، وهو مشهور بمكره ومخططاته.
إذا لم يقاتل بأقصى ما يستطيع ، فسيكون بالتأكيد الشخص الذي يموت … ولذا فقد ضربها حقًا بكل ما لديه وضربها بشدة لدرجة أنها رأت النجوم.
أرادت الملكة الملطخة بالدماء أن تخدع كلاود هوك للكشف عن شيء ما ، لكن الطفل القاحل كان أقوى بكثير من الناحية العقلية مما كانت تتخيله.
“أيها الوغد!”كانت الملكة الملطخة بالدماء مليئة بغضب شديد.
كانت الملكة مندهشة قليلاً.
لم تتخيل أبدًا أن هذا الشقي القذر سيكون في حالة تأهب وجريء جدًا.
كان تخمين الملكة الملطخة بالدماء صحيحاً ، لكن كلاود هوك لم يترك أي توتر يظهر على وجهه أو في عينيه.
كانت صائدة الشياطين ، محاربة الآلهة … وقد ضُربت على وجهها من قبل صبي قفر نصف بالغ ، يا له من ذل مطلق!.
كان بإمكان كلاود هوك أن يسمع سليفوكس يقهقه بمرح وكان بعض المرتزقة ينادونه بالفعل.
“هذا ما يحدث عندما تحاولين طعن الأشخاص الذين ساعدوك!”لم يتوقع كلاود هوك أن ينجح هجومه ، كان نجاحه غير المتوقع بمثابة دفعة معنوية كبيرة له.
‘هذه العاهرة المجنونة ما زالت لا تثق بي؟!‘.
إذا كانت هذه المرأة ستطارده ، فعندئذ كان سيضربها على مؤخرتها قبل أن تتاح لها فرصة لإستعادة قوتها الكاملة.
عندما وصلت الملكة بسرعة مخيفة للإمساك به صرخ بصوت عالٍ فجأة “سليفوكس! ، أنقذني!”.
بعد ضربها وإفقادها الوعي كان سيربطها ويحاول معرفة ما يجب فعله معها.
نظر إلى أسفل … وأنتفخت عيناه.
لم يكن كلاود هوك من النوع الجبان الضعيف.
كان تخمين الملكة الملطخة بالدماء صحيحاً ، لكن كلاود هوك لم يترك أي توتر يظهر على وجهه أو في عينيه.
كيف يمكن للجبان أن يقضي كل وقته في الحلم بمغادرة الأراضي القاحلة ودخول عالم مجهول؟.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من هجومه ، يبدو أنها تتحرك ببطء ولكن بطريقة ما تمكنت من تجنب لكماته بالكاد عندما مدت يدها اليمنى وأمسكت بمعصم كلاود هوك.
وجه لكمة ثانية مباشرة إلى أنف الملكة!.
ومضت مشاعر مختلطة من خلال نظرتها قبل أن تتحول أخيرًا إلى قاسية وباردة مثل الفولاذ.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من هجومه ، يبدو أنها تتحرك ببطء ولكن بطريقة ما تمكنت من تجنب لكماته بالكاد عندما مدت يدها اليمنى وأمسكت بمعصم كلاود هوك.
كانت الملكة مندهشة قليلاً.
خضعت الملكة لتدريب قتالي رسمي ، حتى في الحالة السيئة التي كانت عليها حاليًا ، كان لديها ما يكفي من القوة للتعامل مع شقي نصف بالغ مثله!.
كان رجلاً موهوبًا وخبيثًا وشريرًا بشكل غير عادي.
‘ اللعنة!‘.
لم يعرفوا نعمة الآلهة ولم يعلموا بقسوة الشياطين.
كان كلاود هوك مرعوبًا جدًا لدرجة أنه شعر كما لو أن روحه على وشك مغادرة جسده.
خضعت الملكة لتدريب قتالي رسمي ، حتى في الحالة السيئة التي كانت عليها حاليًا ، كان لديها ما يكفي من القوة للتعامل مع شقي نصف بالغ مثله!.
ربما لم يتبق للملكة الملطخة بالدماء أي قوة تقريبًا ، لكن ما فعلته كان كافياً للقضاء عليه!.
“على السرير!”حتى الآن كانت خطى المرتزقة قادمة من على بعد أمتار قليلة.
من الواضح أن كلاود هوك يمكن أن يشعر بتموج أو اهتزاز ينبعث من قفازاتها ، متموجًا بطريقة أفعوانية وأنتشر في جميع أنحاء جسده بالكامل.
لم يكن لدى كلاود هوك الوقت للتفكير في أي شيء آخر ، وفجأة دفع الملكة على سريره وغطاها ببطانياته ثم استلقى على السرير أيضًا.
كانت هذه القوة قادرة على التأثير على كل جسيم صغير في جسده مما جعلها تهتز بتردد من شأنه أن يولد درجات حرارة عالية للغاية.
من قال لإنها جمال منقطع النظير لا يحق ضربها؟.
‘ما نوع هذا الهجوم؟ ، كيف تم تشكيل هذا الهجوم؟‘.
“تعال وألق نظرة على ما جلبناه لك!”.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة ولم يكن مهتمًا بمعرفة ذلك في وقت مثل هذا.
كان هذا الشعور غير سار إلى حد ما.
لم يكن لديه سوى فكرة واحدة في ذهنه.
ربما لم يتبق للملكة الملطخة بالدماء أي قوة تقريبًا ، لكن ما فعلته كان كافياً للقضاء عليه!.
‘ اللعنة ، سوف أتفحم‘.
“على السرير!”حتى الآن كانت خطى المرتزقة قادمة من على بعد أمتار قليلة.
ولكن مثلما شعر كلاود هوك باليقين التام من أن مصيره كان قريبًا ، شعر فجأة برد رنان قادم من الحجر حول رقبته.
لقد عاد المرتزقة.
امتص كل الطاقة الغريبة التي كانت الملكة الملطخة بالدماء تصبها عبر قفازها مثل الإسفنج يمتص الماء.
على الرغم من أنها شعرت أنه من المحتمل أن هذه البندقية لا تحتوي على أي رصاص فيها ، نظرًا للحالة الحالية لها ، لم تجرؤ على التصرف بتهور.
‘ماذا يحدث هنا؟ ، لماذا تختفي طاقتي بمجرد دخولها إلى جسم الطفل؟‘ لم تواجه الملكة الملطخة بالدماء شيئًا مثل هذا من قبل ، و تم القبض عليها على حين غرة … نبض قلبها وتم ضغط جسم بارد على صدرها مباشرة.
كانت تبذل قصارى جهدها لقمع الألم الذي كان يحطم جسدها.
“لا تتحركي شبراً واحد“كان كلاود هوك يحمل بندقية مهترئة في يديه.
بدا الأمر كما لو أنها كانت تحتضنه تحت الأغطية في حضن حميم للغاية.
على الرغم من تراكم حبات كبيرة من العرق على حواجبه ، إلا أن نظراته كانت مركزة تمامًا على الملكة الملطخة بالدماء.
‘ اللعنة ، سوف أتفحم‘.
“أشعر حقًا بالسعادة في الوقت الحالي“.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من هجومه ، يبدو أنها تتحرك ببطء ولكن بطريقة ما تمكنت من تجنب لكماته بالكاد عندما مدت يدها اليمنى وأمسكت بمعصم كلاود هوك.
ومضت نظرة الملكة ثم قالت بصوت هادئ للغاية “إذن أفعلها ، أطلقها“.
“ما الذي تتحدثين عنه؟“لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عما كانت تقوله.
شعر كلاود هوك فجأة بجسم حاد يضغط على صدره.
“أختبئي!”
نظر إلى أسفل … وأنتفخت عيناه.
كانت الأحرف الرونية على قفازات الملكة تضئ بالفعل.
كانت الملكة قد سحبت سهمًا قصيرًا بطريقة ما دون أن يدرك ذلك.
وجه لكمة ثانية مباشرة إلى أنف الملكة!.
إذا دفعته للأمام بمقدار نصف بوصة ، فسيذهب مباشرة إلى قلبه.
“شقي! ، شقي! ، اخرج إلى هنا!”
أجبر كلاود هوك على الإبتسام.
لم يكن لديه سوى فكرة واحدة في ذهنه.
“هذا الشيء الصغير؟ ، قد يكون أو لا يكون قادرًا على قتلي … لكنني لا أعتقد أنك ستنجين من انفجار بندقية في وجهك “.
هذه المرة كانت الملكة هي التي أصبحت شاحبة.
قالت الملكة ببرود “أراهن أن بندقيتك غير معبئة!”.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها كلاود هوك غير الناضج شعور إمرأة شابة رشيقة وجميلة تضغط عليه … لكن لم يكن لديه وقت للاستمتاع بذلك لأن الملكة قد ضغطت بشيء بارد وحاد مباشرة على حلقه.
لم يتم تعبئة بندقية كلاود هوك حقًا.
‘ماذا يحدث هنا؟ ، لماذا تختفي طاقتي بمجرد دخولها إلى جسم الطفل؟‘ لم تواجه الملكة الملطخة بالدماء شيئًا مثل هذا من قبل ، و تم القبض عليها على حين غرة … نبض قلبها وتم ضغط جسم بارد على صدرها مباشرة.
كان تخمين الملكة الملطخة بالدماء صحيحاً ، لكن كلاود هوك لم يترك أي توتر يظهر على وجهه أو في عينيه.
“ولا يمكنني تحمل أي مخاطر!”.
بدلاً من ذلك مارس ضغطًا أكبر قليلاً على الزناد كما لو كان جاهزًا حقًا لإطلاق النار في أي لحظة.
كانت هذه القوة قادرة على التأثير على كل جسيم صغير في جسده مما جعلها تهتز بتردد من شأنه أن يولد درجات حرارة عالية للغاية.
أرادت الملكة الملطخة بالدماء أن تخدع كلاود هوك للكشف عن شيء ما ، لكن الطفل القاحل كان أقوى بكثير من الناحية العقلية مما كانت تتخيله.
كان يعلم جيدًا أنه كان يصنع واجهة مقدمة زائفة الآن.
على الرغم من أنها شعرت أنه من المحتمل أن هذه البندقية لا تحتوي على أي رصاص فيها ، نظرًا للحالة الحالية لها ، لم تجرؤ على التصرف بتهور.
شعر كلاود هوك بالتوتر ، لكنه شعر أيضًا ببعض المشاعر الغريبة الأخرى التي تنتشر في قلبه.
لم تكن الملكة خائفة من الموت.
عندما تهرب كلاود هوك من هجومها ، قام بلكمها في وجهها الجميل.
ما كانت تخافه هو أنها ستموت بلا معنى!.
كان النمر المحتضر نمرًا ، حتى في خضم موتها لن تضر بها بعوضة ، ناهيك عن بعوضة نصف ناضجة!.
كان كلاود هوك يشعر بالتوتر أيضًا.
امتص كل الطاقة الغريبة التي كانت الملكة الملطخة بالدماء تصبها عبر قفازها مثل الإسفنج يمتص الماء.
كان يعلم جيدًا أنه كان يصنع واجهة مقدمة زائفة الآن.
لقد عاد المرتزقة.
قد تكون الملكة ضعيفة للغاية ، لكن كلاود هوك لم يصدق أنه سيكون قادرًا على هزيمتها في قتال.
كانت تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط ، لكنها تخلت عن مكانتها النبيلة ومستقبلها المجيد.
كان النمر المحتضر نمرًا ، حتى في خضم موتها لن تضر بها بعوضة ، ناهيك عن بعوضة نصف ناضجة!.
“أيها الوغد!”كانت الملكة الملطخة بالدماء مليئة بغضب شديد.
ماذا يجب ان يفعل؟.
ما كانت تخافه هو أنها ستموت بلا معنى!.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن كيفية حل هذا المأزق!.
كان رجلاً موهوبًا وخبيثًا وشريرًا بشكل غير عادي.
ولكن في الوقت الذي كان التوتر يتصاعد فيه ، دوى ضحك فجأة من بعيد.
“هذا الشيء الصغير؟ ، قد يكون أو لا يكون قادرًا على قتلي … لكنني لا أعتقد أنك ستنجين من انفجار بندقية في وجهك “.
لقد عاد المرتزقة.
قالت الملكة ببرود “أراهن أن بندقيتك غير معبئة!”.
كان بإمكان كلاود هوك أن يسمع سليفوكس يقهقه بمرح وكان بعض المرتزقة ينادونه بالفعل.
لم يكن هناك مكان لإخفاء شخص ما!.
“شقي! ، شقي! ، اخرج إلى هنا!”
لم يتم تعبئة بندقية كلاود هوك حقًا.
“تعال وألق نظرة على ما جلبناه لك!”.
ماذا كانت ستفعل؟ ، هل كانت حقاً على وشك الموت على أيدي هؤلاء الوثنيين القذرين؟.
هذه المرة كانت الملكة هي التي أصبحت شاحبة.
لقد وصل سليفوكس بالفعل!.
كانت الملكة قد سحبت سهمًا قصيرًا بطريقة ما دون أن يدرك ذلك.
كان رجلاً موهوبًا وخبيثًا وشريرًا بشكل غير عادي.
لم يكن لديه سوى فكرة واحدة في ذهنه.
نظرًا للشكل الذي كانت عليه الملكة ، لم يكن هناك طريقة يمكنها من محاربته الآن ، ناهيك عن العديد من المرتزقة الآخرين الذين جلبهم سليفوكس معه.
كانت الملكة الملطخة بالدماء في الواقع أطول قليلاً منه ، وكان جسدها نحيفًا ورشيقًا وناعماً.
إذا تم اكتشافها … فهي لا تريد حتى تخيل ما سيحدث.
وجهت نظرها نحو الشاب القفر وومض تردد طفيف في عينيها.
ماذا كانت ستفعل؟ ، هل كانت حقاً على وشك الموت على أيدي هؤلاء الوثنيين القذرين؟.
عندما بدأت التموجات المنبعثة من قفازاتها في الازدياد في القوة ، بدأ الهواء المحيط بها يهتز بشكل أكثر كثافة من ذي قبل مما أدى إلى موجة حرارة صادرة من حولها.
كان بإمكان كلاود هوك رؤية الدم ينساب من وجه الملكة الجميل ، ويمكنه أيضًا سماع خطى المرتزقة تقترب أكثر فأكثر.
“لا تتحركي شبراً واحد“كان كلاود هوك يحمل بندقية مهترئة في يديه.
ظهرت أفكار لا حصر لها في ذهنه.
كان سليفوكس عديم الضمير تمامًا وشرير وفاسق سيئ السمعة.
كان يعرف بالضبط نوع الشخص الذي كان عليه هذا السمين اللقيط.
كان هذا إحساسًا جديدًا تمامًا بالنسبة له ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية للإستمتاع به.
كان سليفوكس عديم الضمير تمامًا وشرير وفاسق سيئ السمعة.
كان كلاود هوك مرعوبًا جدًا لدرجة أنه شعر كما لو أن روحه على وشك مغادرة جسده.
من كان يعلم ماذا سيحدث إذا وقعت الملكة في يده؟.
“على السرير!”حتى الآن كانت خطى المرتزقة قادمة من على بعد أمتار قليلة.
“مهلاً!”وضع كلاود هوك البندقية لأسفل.
ظهرت شعلة من العدم في يد الملكة.
“أختبئي!”
“أيها الوغد!”كانت الملكة الملطخة بالدماء مليئة بغضب شديد.
كانت الملكة مندهشة قليلاً.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن كيفية حل هذا المأزق!.
كانت تخطط لقتله … لكنه ما زال يريد مساعدتها؟.
“ما الذي تتحدثين عنه؟“لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عما كانت تقوله.
حدق بها كلاود هوك.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“لا يمكنني تركك تموتين بعد! ، أسرعي واختبئ ، إذا رآك سليفوكس فسينكحك ، إنه منحرف تمامًا! “لم تكن طبيعة سليفوكس الفاسقة سرًا ، كان كل شخص في القاعدة يعرف ذلك.
لكن الملكة لم يكن لديها وقت للرد ، لأن باب الغرفة قد فتح.
لكن المشكلة كانت أن غرفة كلاود هوك الصغيرة لا تحتوي على أكثر من سرير رث وطاولة متهالكة ، وهذه الأشياء تشغل كل مساحة الغرفة تقريبًا.
كان بإمكان كلاود هوك أن يسمع سليفوكس يقهقه بمرح وكان بعض المرتزقة ينادونه بالفعل.
لم يكن هناك مكان لإخفاء شخص ما!.
كانت تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط ، لكنها تخلت عن مكانتها النبيلة ومستقبلها المجيد.
“على السرير!”حتى الآن كانت خطى المرتزقة قادمة من على بعد أمتار قليلة.
خضعت الملكة لتدريب قتالي رسمي ، حتى في الحالة السيئة التي كانت عليها حاليًا ، كان لديها ما يكفي من القوة للتعامل مع شقي نصف بالغ مثله!.
لم يكن لدى كلاود هوك الوقت للتفكير في أي شيء آخر ، وفجأة دفع الملكة على سريره وغطاها ببطانياته ثم استلقى على السرير أيضًا.
زفرت الملكة ببرود.
كان السرير صغيرًا لذا اضطر الاثنان إلى الضغط على بعضهم ليناسبهم.
كيف يمكن أن تكون مخفية على السرير؟.
زفرت الملكة ببرود.
يجب أن يكونوا أعمى حتى لا يلاحظوها!.
نظر إلى أسفل … وأنتفخت عيناه.
لكن الملكة لم يكن لديها وقت للرد ، لأن باب الغرفة قد فتح.
كان بإمكان كلاود هوك أن يسمع سليفوكس يقهقه بمرح وكان بعض المرتزقة ينادونه بالفعل.
بعد خفقان القلب في وقت لاحق تباهى سليفوكس مباشرة بعد أن دخل.
إذا دفعته للأمام بمقدار نصف بوصة ، فسيذهب مباشرة إلى قلبه.
اندفع كلاود هوك على عجل نحوها وغطاها.
كانوا غير مؤمنين وليس لديهم أي شعور بالشرف على الإطلاق.
كانت الملكة الملطخة بالدماء في الواقع أطول قليلاً منه ، وكان جسدها نحيفًا ورشيقًا وناعماً.
كيف يمكن للجبان أن يقضي كل وقته في الحلم بمغادرة الأراضي القاحلة ودخول عالم مجهول؟.
كان لدى كلاود هوك شعور واضح بأنه كان يرقد بجانب أنثى نمر قادرة على تفجير قوة هائلة في أي لحظة.
لم يعرفوا نعمة الآلهة ولم يعلموا بقسوة الشياطين.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها على اتصال وثيق مع إمرأة.
زفرت الملكة ببرود.
شعر كلاود هوك بالتوتر ، لكنه شعر أيضًا ببعض المشاعر الغريبة الأخرى التي تنتشر في قلبه.
كان النمر المحتضر نمرًا ، حتى في خضم موتها لن تضر بها بعوضة ، ناهيك عن بعوضة نصف ناضجة!.
كان هذا إحساسًا جديدًا تمامًا بالنسبة له ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية للإستمتاع به.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها كلاود هوك غير الناضج شعور إمرأة شابة رشيقة وجميلة تضغط عليه … لكن لم يكن لديه وقت للاستمتاع بذلك لأن الملكة قد ضغطت بشيء بارد وحاد مباشرة على حلقه.
كانت هذه المرأة ببساطة شديدة الخطورة!.
‘أوه اللعنة ، ما زالت تريد إسكاتي؟!‘ أخذ كلاود هوك على عجل إلى الوراء بضع خطوات “ماذا تفعلين؟!”.
فجأة قامت بشد ذراعها من حوله وضغطت نفسها بقوة عليه من الخلف.
قالت الملكة الملطخة بالدماء ببرود “لا يمكنني السماح لأي شخص بمعرفة إصاباتي ، بمجرد تسريب هذه المعلومات من الممكن أن يتم ذبح مخفر بلاك فلاج بالكامل على الفور تقريبًا ، يجب أن أتخلص من أي خطأ لحدوث هذا … لكن لا تخف ، ستموت لـ خدمة الآلهة ، ولذا سأصلي من أجل روحك وأضمن أنه في حياتك القادمة ستولد كأحد المواطنين المباركين في الأراضي الإليسية المقدسة “.
بدا الأمر كما لو أنها كانت تحتضنه تحت الأغطية في حضن حميم للغاية.
كان وجهها شاحبًا مرة أخرى ويمكن رؤية بضع حبات من العرق فوق بشرتها البيضاء الثلجية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها كلاود هوك غير الناضج شعور إمرأة شابة رشيقة وجميلة تضغط عليه … لكن لم يكن لديه وقت للاستمتاع بذلك لأن الملكة قد ضغطت بشيء بارد وحاد مباشرة على حلقه.
ولكن مثلما شعر كلاود هوك باليقين التام من أن مصيره كان قريبًا ، شعر فجأة برد رنان قادم من الحجر حول رقبته.
إذا تحرك في الاتجاه الخطأ ، فسيحدث له شيء سيء للغاية.
كان تخمين الملكة الملطخة بالدماء صحيحاً ، لكن كلاود هوك لم يترك أي توتر يظهر على وجهه أو في عينيه.
‘هذه العاهرة المجنونة ما زالت لا تثق بي؟!‘.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها على اتصال وثيق مع إمرأة.
ترجمة : Sadegyptian
كانوا غير مؤمنين وليس لديهم أي شعور بالشرف على الإطلاق.
قالت الملكة ببرود “أراهن أن بندقيتك غير معبئة!”.
حدق بها كلاود هوك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
