السم
الكتاب الأول – الفصل 32
“هل وجد الطفل إمرأة لنفسه؟“.
“لن أجرؤ؟ ، لماذا بحق الجحيم لا أفعل؟ “كانت الملكة تصبح بشكل ملحوظ أضعف وأضعف ، وبالتالي أصبح كلاود هوك أكثر جرأة.
“اللعنة ، طفل ، لماذا لم تضيء المصابيح؟” صرخ سليفوكس بصوت عالٍ وهو يحشر جسده السمين لدخول الغرفة الصغيرة.
“هل أنت ميت؟ ، قل شيئاً! ، ولماذا مازلت على السرير؟ ، حرك مؤخرتك! “.
يمكن أن يشعر كلاود هوك بنعومة جسد الملكة ودفء أنفاسها على رقبته … وصلابة السلاح الحاد الذي كانت يداها الطويلتان النحيفتان تضغطان على رقبته من تحت الأغطية.
كيف كان الطفل قادرًا على رؤية كل شيء؟.
صدمة؟ ، ذعر؟ ، توتر؟.
على الرغم من أن الغرفة كانت مظلمة للغاية ولم يستطع تقديم الكثير من التفاصيل ، إلا أنه لا يزال بإمكانه معرفة أن شخصًا ما كان يرقد تحت كلاود هوك ، على الأرجح إمرأة.
لم يعرف كلاود هوك كيف يصف حالته العقلية الحالية.
“فقط انتظري هنا!”كان كلاود هوك يشعر بألم شديد لدرجة أن العرق كان يتصبب على رأسه ، لكنه لا يزال يبتسم.
لقد كان نوعًا من الإحساس لا يمكن تفسيره ولا يوصف ، وحتى هو لم يكن يعرف ما يشعر به الآن.
“أهرب؟“أجبرت الملكة الملطخة بالدماء نفسها على الجلوس متكئة على اللوح الأمامي للسرير.
أطلق سليفوكس شخيرًا مزعجًا إلى حد ما.
اكتسح كلاود هوك جسد الملكة الرقيق بنظرته.
“هل أنت ميت؟ ، قل شيئاً! ، ولماذا مازلت على السرير؟ ، حرك مؤخرتك! “.
“تحقق من ذلك ، هذه قطعة فراء رائعة حقًا ، دافئة ودفاعها جيد ، يمكنك حتى تحويلها إلى بدلة من الدروع الجلدية الراقية ، يا رجل ، يجب أن تشكر حظك حقًا ، أوه نعم ، يمكنك الاحتفاظ بالبندقية أيضًا ، ضع في اعتبارك أنه جزء من غنائمك “.
“ماذا تريد؟“لم يجرؤ كلاود هوك على إظهار أن أي شيء كان خاطئاً ، ناهيك عن مغادرة السرير.
“سأعود قريباً!”.
قال بصوت ضعيف “أنا بحاجة إلى الراحة ، توقف عن ازعاجي!”.
“قائد الكناسين الذي رأيته سابقًا اليوم كان أحد أتباعه ، لم يكن هدفهم الحقيقي البؤرة الاستيطانية ، لقد كان أنا“.
”اللعنة! ، أنت فقط تعرضت للهجوم عدة مرات ، منذ متى كنت مثل هذا الضعيف؟ ، ألا تريد نصيبك من الغنائم؟ “مشى سليفوكس وألقى معطفًا فضيًا كبيرًا من الفراء بإتجاه كلاود هوك.
صدمة؟ ، ذعر؟ ، توتر؟.
لقد كان في الواقع جلد ذئب كامل!.
“تحقق من ذلك ، هذه قطعة فراء رائعة حقًا ، دافئة ودفاعها جيد ، يمكنك حتى تحويلها إلى بدلة من الدروع الجلدية الراقية ، يا رجل ، يجب أن تشكر حظك حقًا ، أوه نعم ، يمكنك الاحتفاظ بالبندقية أيضًا ، ضع في اعتبارك أنه جزء من غنائمك “.
إنطلاقاً من حجم الشيء ، كان لابد من أخذه من ذئب ألفا.
هي لن تموت هنا ، أليس كذلك؟.
“تحقق من ذلك ، هذه قطعة فراء رائعة حقًا ، دافئة ودفاعها جيد ، يمكنك حتى تحويلها إلى بدلة من الدروع الجلدية الراقية ، يا رجل ، يجب أن تشكر حظك حقًا ، أوه نعم ، يمكنك الاحتفاظ بالبندقية أيضًا ، ضع في اعتبارك أنه جزء من غنائمك “.
أغلقت الملكة الملطخة بالدماء عينيها ببطء بينما استمرت في الكلام.
“بحق الجحيم؟ ، هذه الأشياء تخصني منذ البداية! “كان كلاود هوك هو الشخص الذي قتل ذئب ألفا ، وقد وجد البندقية في ميدان المعركة.
ظهرت فجأة نظرة محيرة ومسلية على وجه سليفوكس.
كان اللقيط السمين يتصرف كما لو كان يعطي كلاود هوك بعض الهدايا اللطيفة بينما في الواقع كان فقط يعطي أشياء كلاود هوك التي كانت له حقًا في البداية!.
الآن فقط أدرك كلاود هوك أن وجهها كان شاحبًا وأن شفتيها كانتا زرقاوتين.
”لا تكن شقيًا ، هل تعتقد أنك كنت ستحصل على أي شيء على الإطلاق إذا لم أجلبهم من أجلك؟ ، مرحبًا! ، أنا أتحدث إليك! ، لماذا ما زلت مستلقي … “تلاشت كلمات سليفوكس فجأة عندما لاحظ ما كان يحدث على السرير.
“كان هذا هو الشيء الذي كنت تستخدمينه لتهديدي سابقًا ، أليس كذلك؟“قبل كلاود هوك السهم السام.
على الرغم من أن الغرفة كانت مظلمة للغاية ولم يستطع تقديم الكثير من التفاصيل ، إلا أنه لا يزال بإمكانه معرفة أن شخصًا ما كان يرقد تحت كلاود هوك ، على الأرجح إمرأة.
برؤية الحالة التي كانت عليها ، لا ينبغي أن يكون السم خطيرًا جدًا ، خلاف ذلك لم يكن هناك طريقة يمكن أن تستمر لفترة طويلة.
انطلاقاً من الشكل ، كانت تحضن اللقيط الصغير.
ظهرت فجأة نظرة محيرة ومسلية على وجه سليفوكس.
التفت كلاود هوك للنظر إليها.
”اووه! ، لقد تعلمت أخيرًا معنى الاستمتاع ببعض المرح أليس كذلك؟ ، تخبئ إمرأة في غرفتك … دعني ألق نظرة عليها “.
“هاه! ، لا عجب أنك في مثل هذا المزاج السيئ ، أنا سأكون غاضباً أيضًا عندما يقاطعني أحدهم في منتصف ممارسة الجنس ، كلنا رجال… فهمت ، فهمت! ، لكن تعلم ، يبدو أن تلك المرأة معك تتمتع بجسد لطيف حقًا ، كيف تبدو؟ ، هل هي عاهرة؟ ، دعني ألقي نظرة ، لعنة الجحيم سأعلمك بعض الحركات الجيدة ، أنا أستاذ كبير في هذا الشأن كما تعلم “.
‘لقد تم اكتشافهم!‘.
عندما اندلعت معركة فجأة ، لم يكن هناك وقت في كثير من الأحيان لوضع السم بشكل صحيح على السلاح.
توترت الملكة أكثر وضغطت السهم بقوة أكبر على رقبة كلاود هوك.
“لكن لا يبدو أنك تعرضت للعض من قبل أي وحش ، ماذا حدث؟“.
شعر كلاود هوك كما لو أن السهم كان على وشك أن يطعن حلقه مباشرة.
“اللعنة ، طفل ، لماذا لم تضيء المصابيح؟” صرخ سليفوكس بصوت عالٍ وهو يحشر جسده السمين لدخول الغرفة الصغيرة.
بدأ على الفور في التعرق بغزارة وصرخ “من أنام معه ليس من شأنك! ، أنا … أنا عاري ، أخرج بحق اللعنة من هنا! “.
تم لصق بعض خيوط شعرها الأسود على وجهها بسبب العرق ، وكان جسدها كله يرتجف قليلاً.
“هاه! ، لا عجب أنك في مثل هذا المزاج السيئ ، أنا سأكون غاضباً أيضًا عندما يقاطعني أحدهم في منتصف ممارسة الجنس ، كلنا رجال… فهمت ، فهمت! ، لكن تعلم ، يبدو أن تلك المرأة معك تتمتع بجسد لطيف حقًا ، كيف تبدو؟ ، هل هي عاهرة؟ ، دعني ألقي نظرة ، لعنة الجحيم سأعلمك بعض الحركات الجيدة ، أنا أستاذ كبير في هذا الشأن كما تعلم “.
“كنتم تضعين جبهة زائفة! ، كان الأمر واضحًا جدًا ، هل تعتقدين حقًا أنك خدعته؟ “.
بدأت الملكة ترتجف ووصل غضبها وإحباطها إلى نقطة الغليان.
تم تصميم السموم التي كان من المفترض أن يتم وضعها مسبقًا على الأسلحة بشكل عام لتكون طويلة الأمد وليست قوية.
أما بالنسبة إلى كلاود هوك ، فقد شعر بالخوف لدرجة أن روحه كانت على وشك الهروب من جسده.
هي لن تموت هنا ، أليس كذلك؟.
كان هذا اللقيط السمين على وشك قتله.
“كان هذا هو الشيء الذي كنت تستخدمينه لتهديدي سابقًا ، أليس كذلك؟“قبل كلاود هوك السهم السام.
صرخ بسرعة ” يا دهني ، هل تحاول سرقة زوجتي مني؟“.
“لماذا بحق اللعنة تتحدثين هكذا!”بدأ كلاود هوك في الصراخ بغضب أيضًا.
“ماذا!؟ ، أيها الصغير غير الناضج … هل لديك أي فكرة عن عدد النساء لدي؟ ، لماذا سأحاول أن آخذ عاهرة منك أيها الشقي؟ “يبدو أن سليفوكس قد تعرض للإهانة حقًا من هذا الموضوع وبدأ على الفور يلعن في كلاود هوك.
”اووه! ، لقد تعلمت أخيرًا معنى الاستمتاع ببعض المرح أليس كذلك؟ ، تخبئ إمرأة في غرفتك … دعني ألق نظرة عليها “.
“كنت أخطط لدعوتك إلى المأدبة التي نقيمها ، لكن بما أنك مشغول بالتعامل مع هذه المرأة سأتركك لها ، دعونا نخرج من هنا يا رفاق “.
لا يمكن رؤية أي عواطف في عينيها ، وبدت الآن هادئة وجميلة كما كانت دائمًا.
لا يزال سليفوكس يتذمر ويشتم وغادر الغرفة.
تك!
بدأ المرتزقة في الخارج يطلقون صيحات ساخرة.
أما بالنسبة إلى كلاود هوك ، فقد شعر بالخوف لدرجة أن روحه كانت على وشك الهروب من جسده.
“هل وجد الطفل إمرأة لنفسه؟“.
كان اللقيط السمين يتصرف كما لو كان يعطي كلاود هوك بعض الهدايا اللطيفة بينما في الواقع كان فقط يعطي أشياء كلاود هوك التي كانت له حقًا في البداية!.
“جيد!”.
“ماذا تريد؟“لم يجرؤ كلاود هوك على إظهار أن أي شيء كان خاطئاً ، ناهيك عن مغادرة السرير.
عدد غير قليل منهم رجعوا للتحديق إلى الداخل بنظرات فاسدة في أعينهم ، فضوليين لمعرفة نوع المرأة التي يمكن أن يجدها هذا الطفل نصف الناضج.
“سأعود قريباً!”.
“توقف عن التحديق ، من المحتمل أنه بتول ، كيف بحق الجحيم سيبقى قاسياً مع كل هذا التحديق نحوه؟ “أطلق سليفوكس قهقهة عالية.
أراد أن يعلم طريقة للخروج من الأراضي القاحلة.
“هناك الكثير من النساء في العالم!” صرخ المرتزقة وهم يغادرون.
لعب كلاود هوك بالسهم لبضع لحظات عندما فجأة رفع رأسه وفكر في شيء ما“لدي فكرة!”.
مع ذهاب المرتزقة ، تنهد كلاود هوك.
“أنا أنقذتك ، مرتين ، ليس فقط أنك عاقة ولكن تتصرفين مثل الحمقاء ، أوه صحيح … لقد حاولت أيضًا قتلي! ، بحق الجحيم ، إذا لم يكن ذلك لأنك تعرفين العالم خارج الأراضي القاحلة ، هل تعتقدين حقًا أنني سأعمل بجد لإنقاذ مؤخرتك؟ “.
بعد لحظات توتر مرة أخرى.
“سأعود قريباً!”.
قال على الفور للمرأة التي تحته “لا تغضبي مني ، أردت فقط إخراجهم من هنا بأسرع ما يمكن ، أسف إذا أهنتك “
“فقط اخرسي! ، لن تكوني قادرة على الصمود لفترة أطول ، إذا لم تحصلي على العلاج فسوف تموت “هز كلاود هوك رأسه.
تراجعت يد الملكة فجأة.
لقد كان نوعًا من الإحساس لا يمكن تفسيره ولا يوصف ، وحتى هو لم يكن يعرف ما يشعر به الآن.
لم تقدم أي رد على الإطلاق!.
توترت الملكة أكثر وضغطت السهم بقوة أكبر على رقبة كلاود هوك.
لم يستطع كلاود هوك إلا أن يستخدم مرفقه لدفعها قليلاً.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن ماهية الشيطان.
“لقد غادروا بالفعل!”
أراد أن يعلم طريقة للخروج من الأراضي القاحلة.
بدأت الملكة تنكمش ببطء في وضع الجنين ولا تزال لا تقول كلمة واحدة.
“سأعود قريباً!”.
كان هناك شيء خاطئ!.
“لا عجب ، تمكنت من إلحاق الهزيمة به بسهولة لكنك أصررت على قتله بأكبر قدر ممكن من الدراماتيكية ” فجأة فهم كلاود هوك كل شيء.
التفت كلاود هوك للنظر إليها.
لقد فهم كلاود هوك أخيرًا سبب ضعف الملكة الملطخة بالدماء.
الآن فقط أدرك كلاود هوك أن وجهها كان شاحبًا وأن شفتيها كانتا زرقاوتين.
“هناك الكثير من النساء في العالم!” صرخ المرتزقة وهم يغادرون.
تم لصق بعض خيوط شعرها الأسود على وجهها بسبب العرق ، وكان جسدها كله يرتجف قليلاً.
عدد غير قليل منهم رجعوا للتحديق إلى الداخل بنظرات فاسدة في أعينهم ، فضوليين لمعرفة نوع المرأة التي يمكن أن يجدها هذا الطفل نصف الناضج.
بدا الأمر كما لو أنها كانت تعاني من ألم شديد.
ومع ذلك لم يكن هناك سبب لكي تكذب عليه.
“هل هي الإصابة مرة أخرى؟“أضاء كلاود هوك مصباحًا على عجل ، فقط ليرى أنها تضغط على أسنانها بإحكام.
‘يا القرف ، هذا سيء‘.
من الواضح أنها لم تكن في حالة مزاجية لتقلق بشأن الكلمات غير المحترمة التي قالها سابقًا.
ارتجفت الملكة من الغضب “أنت…“
نظر إليها كلاود هوك عن كثب“أين تأذيت؟“.
قال على الفور للمرأة التي تحته “لا تغضبي مني ، أردت فقط إخراجهم من هنا بأسرع ما يمكن ، أسف إذا أهنتك “
اكتسح كلاود هوك جسد الملكة الرقيق بنظرته.
“اللعنة ، كان ذلك وشيكاً!”كانت الملكة حقاً شريرة.
لاحظ وجود عدد من الثقوب في مقدمة ملابسها ، ففتحها على الفور وكشف عن عدد من الجروح في بطنها المشدود.
“فقط انتظري هنا!”كان كلاود هوك يشعر بألم شديد لدرجة أن العرق كان يتصبب على رأسه ، لكنه لا يزال يبتسم.
لم تكن الجروح بهذا العمق ، لكنها بدت شديدة العدوى.
“لكن لا يبدو أنك تعرضت للعض من قبل أي وحش ، ماذا حدث؟“.
كان الجلد الذي كان أبيض اللون حول الجروح قد تحول بالفعل إلى اللون الداكن والأرجواني.
انطلاقاً من الشكل ، كانت تحضن اللقيط الصغير.
ماذا كان يحصل هنا؟.
“تحقق من ذلك ، هذه قطعة فراء رائعة حقًا ، دافئة ودفاعها جيد ، يمكنك حتى تحويلها إلى بدلة من الدروع الجلدية الراقية ، يا رجل ، يجب أن تشكر حظك حقًا ، أوه نعم ، يمكنك الاحتفاظ بالبندقية أيضًا ، ضع في اعتبارك أنه جزء من غنائمك “.
تك!
تم تلطيخه أيضًا بشيء لونه أخضر داكن ويمكن رؤية بضع بقع من الدم المجفف على سطحه.
وجهت الملكة صفعة قوية على وجهه.
“أهرب؟“أجبرت الملكة الملطخة بالدماء نفسها على الجلوس متكئة على اللوح الأمامي للسرير.
نظرت إليه وأجبرت الكلمات على الخروج.
ظهرت فجأة نظرة محيرة ومسلية على وجه سليفوكس.
“أبعد يدك القذرة عني“.
شعر كلاود هوك كما لو أن السهم كان على وشك أن يطعن حلقه مباشرة.
“من الواضح أنك تعرضت للتسمم وبشدة ، إذا استمر هذا دون علاج فسوف تتعفن جميع أعضائك الداخلية ” .
ظهرت فجأة نظرة محيرة ومسلية على وجه سليفوكس.
لقد فهم كلاود هوك أخيرًا سبب ضعف الملكة الملطخة بالدماء.
“كان هذا هو الشيء الذي كنت تستخدمينه لتهديدي سابقًا ، أليس كذلك؟“قبل كلاود هوك السهم السام.
ظهرت نظرة غريبة في عينيه.
“لا عجب ، تمكنت من إلحاق الهزيمة به بسهولة لكنك أصررت على قتله بأكبر قدر ممكن من الدراماتيكية ” فجأة فهم كلاود هوك كل شيء.
“لكن لا يبدو أنك تعرضت للعض من قبل أي وحش ، ماذا حدث؟“.
“كيف يمكن لنملة القفر أن تفهم إيمان وتصميم صائد الشياطين؟“.
صاحت الملكة الملطخة بالدماء “ليس من شأنك ، ابتعد! “
حالما انتهى من الكلام فتح الباب وغادر.
“لماذا بحق اللعنة تتحدثين هكذا!”بدأ كلاود هوك في الصراخ بغضب أيضًا.
“كنت أخطط لدعوتك إلى المأدبة التي نقيمها ، لكن بما أنك مشغول بالتعامل مع هذه المرأة سأتركك لها ، دعونا نخرج من هنا يا رفاق “.
“أنا أنقذتك ، مرتين ، ليس فقط أنك عاقة ولكن تتصرفين مثل الحمقاء ، أوه صحيح … لقد حاولت أيضًا قتلي! ، بحق الجحيم ، إذا لم يكن ذلك لأنك تعرفين العالم خارج الأراضي القاحلة ، هل تعتقدين حقًا أنني سأعمل بجد لإنقاذ مؤخرتك؟ “.
خلاف ذلك لن تنتهي الأمور بهذه السهولة!.
ارتجفت الملكة من الغضب “أنت…“
“من الواضح أنك تعرضت للتسمم وبشدة ، إذا استمر هذا دون علاج فسوف تتعفن جميع أعضائك الداخلية ” .
“فقط اخرسي! ، لن تكوني قادرة على الصمود لفترة أطول ، إذا لم تحصلي على العلاج فسوف تموت “هز كلاود هوك رأسه.
“سأعود قريباً!”.
“أقسم لك ، إذا مت في مكاني فلن يكون لدي خيار سوى تجريدك من ملابسك وإخراج أحشائك ، ثم أعلقك مثل دمية ، نظرًا لمدى جمالك ستصبحين دمية جميلة ، سنضعك أمام البؤرة الأمامية ليراكي الجميع “.
كيف كان الطفل قادرًا على رؤية كل شيء؟.
“لن تجرؤ!”.
تم تصميم السموم التي كان من المفترض أن يتم وضعها مسبقًا على الأسلحة بشكل عام لتكون طويلة الأمد وليست قوية.
“لن أجرؤ؟ ، لماذا بحق الجحيم لا أفعل؟ “كانت الملكة تصبح بشكل ملحوظ أضعف وأضعف ، وبالتالي أصبح كلاود هوك أكثر جرأة.
ومع ذلك لم يكن هناك سبب لكي تكذب عليه.
مهما حدث فلن يترك هذه المرأة تموت هنا.
“هل هي الإصابة مرة أخرى؟“أضاء كلاود هوك مصباحًا على عجل ، فقط ليرى أنها تضغط على أسنانها بإحكام.
أراد أن يعلم طريقة للخروج من الأراضي القاحلة.
أطلق سليفوكس شخيرًا مزعجًا إلى حد ما.
“إذا كنتي لا تريدين أن تموتي فالرجاء العمل معي حسناً؟“
“فقط اخرسي! ، لن تكوني قادرة على الصمود لفترة أطول ، إذا لم تحصلي على العلاج فسوف تموت “هز كلاود هوك رأسه.
سعلت الملكة الملطخة بالدماء وتطايرت بقع قليلة من الدم من فمها.
نظر إليها كلاود هوك عن كثب“أين تأذيت؟“.
‘يا القرف ، هذا سيء‘.
يمكن أن يشعر كلاود هوك بنعومة جسد الملكة ودفء أنفاسها على رقبته … وصلابة السلاح الحاد الذي كانت يداها الطويلتان النحيفتان تضغطان على رقبته من تحت الأغطية.
هي لن تموت هنا ، أليس كذلك؟.
“أبعد يدك القذرة عني“.
أغمضت الملكة عينيها.
”اووه! ، لقد تعلمت أخيرًا معنى الاستمتاع ببعض المرح أليس كذلك؟ ، تخبئ إمرأة في غرفتك … دعني ألق نظرة عليها “.
بعد أن أخذت نفساً عميقاً ، فتحت عينيها مرة أخرى.
التفت كلاود هوك للنظر إليها.
لا يمكن رؤية أي عواطف في عينيها ، وبدت الآن هادئة وجميلة كما كانت دائمًا.
“كيف يمكن لنملة القفر أن تفهم إيمان وتصميم صائد الشياطين؟“.
قالت بصوت بارد وهادئ “منذ ثلاثة أيام كنت أطارد شيطاناً ، لقد وجدت المكان الذي كان يختبئ فيه ، لكنني كشفت عن نفسي بالصدفة وانتهى بي الأمر بالهجوم من قبل أتباعه ، لقد قتلتهم جميعًا لكنني دفعت ثمنًا … أصبت بسهم مسموم ” وبينما كانت تتحدث سلمت السهم القصير الذي كانت تشده طوال الوقت.
“أقسم لك ، إذا مت في مكاني فلن يكون لدي خيار سوى تجريدك من ملابسك وإخراج أحشائك ، ثم أعلقك مثل دمية ، نظرًا لمدى جمالك ستصبحين دمية جميلة ، سنضعك أمام البؤرة الأمامية ليراكي الجميع “.
“كان هذا هو الشيء الذي كنت تستخدمينه لتهديدي سابقًا ، أليس كذلك؟“قبل كلاود هوك السهم السام.
حدقت الملكة في وجهه وكانت مذهولة تمامًا“م– ماذا… أنت …“.
كان زلق وشائك وحاد للغاية ، من الواضح أن هذا كان سلاحًا عالي الجودة.
لا يمكن رؤية أي عواطف في عينيها ، وبدت الآن هادئة وجميلة كما كانت دائمًا.
تم تلطيخه أيضًا بشيء لونه أخضر داكن ويمكن رؤية بضع بقع من الدم المجفف على سطحه.
تفاجأ كلاود هوك “ماذا؟“.
لن يتمكن أي شخص قفر عادي من الوصول إلى مثل هذا السلاح.
بدا الأمر كما لو أنها كانت تعاني من ألم شديد.
“اللعنة ، كان ذلك وشيكاً!”كانت الملكة حقاً شريرة.
وجهت الملكة صفعة قوية على وجهه.
إذا كانت لديها الكثير من الأسلحة ، فمن المحتمل أن يكون قد هرب الآن!.
أما بالنسبة إلى كلاود هوك ، فقد شعر بالخوف لدرجة أن روحه كانت على وشك الهروب من جسده.
“مع مقتل الكثير من أتباعه ، اكتشف الشيطان بشكل طبيعي أنني كنت هنا وأبحث عنه ، ومع ذلك فهو لا يعرف الكثير عني ولا يعرف ما إذا كان هناك صيادون آخرون بجانبي ، بالنظر إلى مدى مكر الشياطين ، فلن يكشف عن نفسه إلا في حالة الضرورة القصوى ، لهذا السبب اختار أن يراقب من الظل بينما يرسل الآخرين ليختبروني “.
ظهرت نظرة غريبة في عينيه.
تحول صوت الملكة الملطخة بالدماء إلى قاتم.
‘هذه المرأة مجنونة عنيدة ، ماذا علي أن أفعل بحق الجحيم؟‘.
“قائد الكناسين الذي رأيته سابقًا اليوم كان أحد أتباعه ، لم يكن هدفهم الحقيقي البؤرة الاستيطانية ، لقد كان أنا“.
“تحقق من ذلك ، هذه قطعة فراء رائعة حقًا ، دافئة ودفاعها جيد ، يمكنك حتى تحويلها إلى بدلة من الدروع الجلدية الراقية ، يا رجل ، يجب أن تشكر حظك حقًا ، أوه نعم ، يمكنك الاحتفاظ بالبندقية أيضًا ، ضع في اعتبارك أنه جزء من غنائمك “.
على الرغم من أنه قد خمن ذلك منذ فترة طويلة ، إلا أنه لا يزال يشعر بالصدمة عند سماع تخميناته تؤكد.
قال بصوت ضعيف “أنا بحاجة إلى الراحة ، توقف عن ازعاجي!”.
“لا عجب ، تمكنت من إلحاق الهزيمة به بسهولة لكنك أصررت على قتله بأكبر قدر ممكن من الدراماتيكية ” فجأة فهم كلاود هوك كل شيء.
عدد غير قليل منهم رجعوا للتحديق إلى الداخل بنظرات فاسدة في أعينهم ، فضوليين لمعرفة نوع المرأة التي يمكن أن يجدها هذا الطفل نصف الناضج.
“كنتم تضعين جبهة زائفة! ، كان الأمر واضحًا جدًا ، هل تعتقدين حقًا أنك خدعته؟ “.
“كنت أخطط لدعوتك إلى المأدبة التي نقيمها ، لكن بما أنك مشغول بالتعامل مع هذه المرأة سأتركك لها ، دعونا نخرج من هنا يا رفاق “.
تلعثمت الملكة قليلاً.
“لماذا بحق اللعنة تتحدثين هكذا!”بدأ كلاود هوك في الصراخ بغضب أيضًا.
لقد شعرت باليقين من أنها قدمت أداءً لا تشوبه شائبة ، ولم تكشف عن أي نقاط ضعف على الإطلاق.
نظرت إليه وأجبرت الكلمات على الخروج.
كيف كان الطفل قادرًا على رؤية كل شيء؟.
“سأعود قريباً!”.
لكنها كانت على الأرجح قادرة بالفعل على خداع خصمها.
صرخ بسرعة ” يا دهني ، هل تحاول سرقة زوجتي مني؟“.
خلاف ذلك لن تنتهي الأمور بهذه السهولة!.
الكتاب الأول – الفصل 32
“ما زلت لم تخبريني ما هو الشيطان “.
“لن تجرؤ!”.
“الشياطين مخلوقات قاسية ، متوحشة ، شريرة ، سامة ، هم مصدر كل خطيئة وسبب كل المصائب وأعداء للبشرية ، بصفتي صائدة للشياطين باركتني نعمة الآلهة ، فإن مسؤوليتي الرئيسية هي مطاردة الشياطين ، لا يمكن أن يفهم الوثنيون الشرفاء غير المؤمنين مثلك “.
قد يكون مخفر بلاك فلاج في خطر حقًا!.
أغلقت الملكة الملطخة بالدماء عينيها ببطء بينما استمرت في الكلام.
بدأت الملكة تنكمش ببطء في وضع الجنين ولا تزال لا تقول كلمة واحدة.
“ليس لدي أي فكرة عن مدى قوة هذا الشيطان ، لا أعرف حتى ما إذا كانت المسرحية التي قدمتها اليوم قد خدعته ، لقد أنقذتني مرتين ، لذلك سأعطيك تحذيرًا عادلًا – اترك هذا المكان على الفور! “.
إذا كانت لديها الكثير من الأسلحة ، فمن المحتمل أن يكون قد هرب الآن!.
تفاجأ كلاود هوك “ماذا؟“.
“هل وجد الطفل إمرأة لنفسه؟“.
“مخفر بلاك فلاج هو حاليًا أخطر مكان في الأراضي القاحلة ، إن وجوده في حد ذاته متوازن على سلك فولاذي ويمكن لأقل رياح أن تدمره ، يمتلك الشيطان قوة هائلة في هذه الأراضي القاحلة ، بالنسبة له فإن تدمير مخفر بلاك فلاج مهمة سهلة للغاية ، قد يحدث غداً ، قد يحدث ذلك الآن ” فتحت الملكة الملطخة بالدماء عينيها الداكنتين الشبيهتين بالجواهر مرة أخرى وظهرت نظرة ثابتة في نظرتها.
بدأت الملكة تنكمش ببطء في وضع الجنين ولا تزال لا تقول كلمة واحدة.
“إذا غادرت الآن فقد تتمكن من الهروب ، اهرب بأسرع ما يمكن “.
أراد أن يعلم طريقة للخروج من الأراضي القاحلة.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن ماهية الشيطان.
”اللعنة! ، أنت فقط تعرضت للهجوم عدة مرات ، منذ متى كنت مثل هذا الضعيف؟ ، ألا تريد نصيبك من الغنائم؟ “مشى سليفوكس وألقى معطفًا فضيًا كبيرًا من الفراء بإتجاه كلاود هوك.
ومع ذلك لم يكن هناك سبب لكي تكذب عليه.
“الشياطين مخلوقات قاسية ، متوحشة ، شريرة ، سامة ، هم مصدر كل خطيئة وسبب كل المصائب وأعداء للبشرية ، بصفتي صائدة للشياطين باركتني نعمة الآلهة ، فإن مسؤوليتي الرئيسية هي مطاردة الشياطين ، لا يمكن أن يفهم الوثنيون الشرفاء غير المؤمنين مثلك “.
بقيت الحقيقة أنها أصيبت بجروح بالغة من قبل أتباع هذا الشيطان ، ولم تتمكن حتى من مواجهته شخصيًا.
“ما زلت لم تخبريني ما هو الشيطان “.
هذا يعني أن هناك فجوة هائلة في القوة بين صائدة الشياطين الشابة و “الشيطان” الذي تحدثت عنه.
اكتسح كلاود هوك جسد الملكة الرقيق بنظرته.
قد يكون مخفر بلاك فلاج في خطر حقًا!.
طعن كلاود هوك نفسه فجأة في ذراعه بالسهم السام تاركًا وراءه جرحًا دمويًا.
ابتلع كلاود هوك لعابه.
لقد شعرت باليقين من أنها قدمت أداءً لا تشوبه شائبة ، ولم تكشف عن أي نقاط ضعف على الإطلاق.
“اللعنة ، أستطيع أن أشعر بقشعريرة في العمود الفقري ، لكن … لماذا لم تهربي؟ ، بالنظر إلى مدى جروحك لا توجد طريقة يمكنك الفوز بها! “
ارتجفت الملكة من الغضب “أنت…“
“أهرب؟“أجبرت الملكة الملطخة بالدماء نفسها على الجلوس متكئة على اللوح الأمامي للسرير.
مع ذهاب المرتزقة ، تنهد كلاود هوك.
كانت ضعيفة للغاية ، لكنها كانت لا تزال تمتلك هالة من الجمال.
لقد كان في الواقع جلد ذئب كامل!.
كانت عيناها مليئة بالإيمان الشديد والحسم ، وكذلك نظرة الازدراء المطلق للطفل الجاهل أمامها.
كان هذا اللقيط السمين على وشك قتله.
“كيف يمكن لنملة القفر أن تفهم إيمان وتصميم صائد الشياطين؟“.
أما بالنسبة إلى كلاود هوك ، فقد شعر بالخوف لدرجة أن روحه كانت على وشك الهروب من جسده.
“حسناً حسناً! ، لقد فهمت بالفعل ، أنا نملة ، حشرة ، أنت صائدة شياطين نبيلة ، ملكة الملوك ، الجميع فهم بالفعل ، هل عليك حقًا تكرار هذه الهراء مرارًا وتكرارًا؟ ” كان صبر كلاود هوك ينفد.
لا يزال سليفوكس يتذمر ويشتم وغادر الغرفة.
“مهما كان الأمر ، فإن أول شيء يتعين علينا القيام به هو معالجة جروحك ، هناك رجل بالخارج يدعى “مانتيس” ، كان يجب أن تسمع عنه من قبل أليس كذلك؟ ، يحب قضاء وقته في دراسة الحشرات السامة والسموم المختلفة ، أنا متأكد من أنه سيكون قادرًا على مساعدتك ، ماذا لو تواصلت به وأجعله يعالجك في الخفاء؟ “.
صرخ بسرعة ” يا دهني ، هل تحاول سرقة زوجتي مني؟“.
“غير مقبول!”ردت الملكة الملطخة بالدماء ببرود “لا يمكن الوثوق بأحد في الأراضي القاحلة ، لا يمكنك السماح لأي شخص برؤيتي في الحالة التي أنا عليها!”.
بقيت الحقيقة أنها أصيبت بجروح بالغة من قبل أتباع هذا الشيطان ، ولم تتمكن حتى من مواجهته شخصيًا.
‘هذه المرأة مجنونة عنيدة ، ماذا علي أن أفعل بحق الجحيم؟‘.
تم تلطيخه أيضًا بشيء لونه أخضر داكن ويمكن رؤية بضع بقع من الدم المجفف على سطحه.
برؤية الحالة التي كانت عليها ، لا ينبغي أن يكون السم خطيرًا جدًا ، خلاف ذلك لم يكن هناك طريقة يمكن أن تستمر لفترة طويلة.
“لكن لا يبدو أنك تعرضت للعض من قبل أي وحش ، ماذا حدث؟“.
تم تصميم السموم التي كان من المفترض أن يتم وضعها مسبقًا على الأسلحة بشكل عام لتكون طويلة الأمد وليست قوية.
سعلت الملكة الملطخة بالدماء وتطايرت بقع قليلة من الدم من فمها.
كانت هناك بعض أنواع السم التي يمكن أن تقتل شخصًا على الفور تقريبًا ، لكنها كانت فعالة فقط لفترات زمنية قصيرة جدًا.
لقد كان في الواقع جلد ذئب كامل!.
عندما اندلعت معركة فجأة ، لم يكن هناك وقت في كثير من الأحيان لوضع السم بشكل صحيح على السلاح.
“فقط اخرسي! ، لن تكوني قادرة على الصمود لفترة أطول ، إذا لم تحصلي على العلاج فسوف تموت “هز كلاود هوك رأسه.
لعب كلاود هوك بالسهم لبضع لحظات عندما فجأة رفع رأسه وفكر في شيء ما“لدي فكرة!”.
شعر كلاود هوك كما لو أن السهم كان على وشك أن يطعن حلقه مباشرة.
“ما هي هويتك …” في منتصف كلماتها صمتت الملكة.
توترت الملكة أكثر وضغطت السهم بقوة أكبر على رقبة كلاود هوك.
انتفخت عيناها عندما حدث شيء غير متوقع تمامًا.
كان هناك شيء خاطئ!.
طعن كلاود هوك نفسه فجأة في ذراعه بالسهم السام تاركًا وراءه جرحًا دمويًا.
‘لقد تم اكتشافهم!‘.
حدقت الملكة في وجهه وكانت مذهولة تمامًا“م– ماذا… أنت …“.
“مساعدة! ، مساعدة! ، لقد تسممت! ، أين مانتيس ؟ ، أين مانتيس ؟! ، أحتاجه لإنقاذي! “.
“فقط انتظري هنا!”كان كلاود هوك يشعر بألم شديد لدرجة أن العرق كان يتصبب على رأسه ، لكنه لا يزال يبتسم.
“لن أجرؤ؟ ، لماذا بحق الجحيم لا أفعل؟ “كانت الملكة تصبح بشكل ملحوظ أضعف وأضعف ، وبالتالي أصبح كلاود هوك أكثر جرأة.
بدا فخورًا جدًا بفكرته العبقرية الخاصة به.
لا يزال سليفوكس يتذمر ويشتم وغادر الغرفة.
“سأعود قريباً!”.
سعلت الملكة الملطخة بالدماء وتطايرت بقع قليلة من الدم من فمها.
حالما انتهى من الكلام فتح الباب وغادر.
لم يعرف كلاود هوك كيف يصف حالته العقلية الحالية.
“مساعدة! ، مساعدة! ، لقد تسممت! ، أين مانتيس ؟ ، أين مانتيس ؟! ، أحتاجه لإنقاذي! “.
“مساعدة! ، مساعدة! ، لقد تسممت! ، أين مانتيس ؟ ، أين مانتيس ؟! ، أحتاجه لإنقاذي! “.
حدقت الملكة به بهدوء وهو يغادر للخارج ، غير متأكدة مما إذا كان عليها الضحك أو البكاء.
“الشياطين مخلوقات قاسية ، متوحشة ، شريرة ، سامة ، هم مصدر كل خطيئة وسبب كل المصائب وأعداء للبشرية ، بصفتي صائدة للشياطين باركتني نعمة الآلهة ، فإن مسؤوليتي الرئيسية هي مطاردة الشياطين ، لا يمكن أن يفهم الوثنيون الشرفاء غير المؤمنين مثلك “.
ماذا كان في عقل هذا الطفل بحق الجحيم؟.
التفت كلاود هوك للنظر إليها.
“أنا أنقذتك ، مرتين ، ليس فقط أنك عاقة ولكن تتصرفين مثل الحمقاء ، أوه صحيح … لقد حاولت أيضًا قتلي! ، بحق الجحيم ، إذا لم يكن ذلك لأنك تعرفين العالم خارج الأراضي القاحلة ، هل تعتقدين حقًا أنني سأعمل بجد لإنقاذ مؤخرتك؟ “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
الكتاب الأول – الفصل 32
ترجمة : Sadegyptian
‘لقد تم اكتشافهم!‘.
لا يزال سليفوكس يتذمر ويشتم وغادر الغرفة.
“اللعنة ، أستطيع أن أشعر بقشعريرة في العمود الفقري ، لكن … لماذا لم تهربي؟ ، بالنظر إلى مدى جروحك لا توجد طريقة يمكنك الفوز بها! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
