فخ
الكتاب الأول – الفصل 40
أي شخص ألقى نظرة فاحصة على هذا الفأر سيكون قادرًا على ملاحظة أنه يبدو مختلفاً نوعًا ما.
لن تتمكن الغالبية العظمى من الكائنات التي عاشت في العصور القديمة من النجاة من درجات الحرارة هذه ، لكن تلك المخلوقات الأضعف تحولت منذ فترة طويلة إلى عظام جافة.
كانت السماء صافية وخالية من كل السحب ، لكن الرمال استمرت في النزول على العالم مثل الثلج.
“غريب؟“مشى كوك نحو كلاود هوك.
ملأت الأشعة الذهبية للشمس النارية الأراضي القاحلة بالضوء مما تسبب في تشقق الحبيبات تحت الحرارة.
الكتاب الأول – الفصل 40
أتت الحرارة القاسية على الأرض لدرجة أنه يمكن رؤية الشقوق في كل مكان.
قاد كوك سلاح الفرسان في انسحاب سريع من الخطوط الأمامية ، وكانت مجموعة كبيرة من الفئران العملاقة تطاردهم.
كانت حرارة الشمس الحارقة أكثر شدة بعدة مرات مما كانت عليه في العصور القديمة.
كان الهرم المعدني قد تعرض لتآكل شديد.
لن تتمكن الغالبية العظمى من الكائنات التي عاشت في العصور القديمة من النجاة من درجات الحرارة هذه ، لكن تلك المخلوقات الأضعف تحولت منذ فترة طويلة إلى عظام جافة.
ومع ذلك لم يقضوا الكثير من الوقت في التفكير في هذا الأمر.
المخلوقات الوحيدة التي يمكنها البقاء على قيد الحياة هي تلك التي تكيفت بالفعل مع هذه البيئة الوحشية الجديدة.
لقد وفر لهم هذا الكهف موقعًا جيدًا مما سمح لهم برؤية كل شيء بوضوح في المنطقة بعيدًا بمسافة عشرة كيلومترات.
أطلق ماد دوج عواءًا وحشيًا بينما كان يأرجح منجله.
مسح كلاود هوك الدم من عصاه ثلاثية الشفرات.
تم على الفور تقطيع اثنين من الفئران العملاقة المجاورة له إلى نصفين وتم رش كمية كبيرة من الدم الفاسد من أجسادهم.
أطلق ماد دوج عواءًا وحشيًا بينما كان يأرجح منجله.
بعد أن تعامل مع هذين الفئرين مباشرة ، اندفع فأر آخر تجاهه فجأة.
احتشد المرتزقة الآخرون لإلقاء نظرة.
تهرب ماد دوج بشكل جانبي متجنبًا الأندفاع الغاضبة للفأر العملاق.
احتشد المرتزقة الآخرون لإلقاء نظرة.
انتهز كلاود هوك اللحظة للتقدم برشاقة إلى الأمام ، مما لم يعطى الجرذ العملاق أي وقت للفرار بينما دفع عصاه نحو رأسه.
كان المرتزقة في حيرة من أمرهم.
“أحذر!”
لقد كانت معركة شرسة ، وأصيب عدد منهم.
“جرذ حامض آخر!”
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قاد كوك سلاح الفرسان في انسحاب سريع من الخطوط الأمامية ، وكانت مجموعة كبيرة من الفئران العملاقة تطاردهم.
“هل حقاً أخطأت وولا؟“.
بدا أحد الفئران أصغر إلى حد ما ، لكنه كان مستديرًا وكان جلده بلون أخضر زيتي.
لقد حطم صخرة كبيرة تحت حذائه ثم بدأ يسب بصوت عالٍ.
أي شخص ألقى نظرة فاحصة على هذا الفأر سيكون قادرًا على ملاحظة أنه يبدو مختلفاً نوعًا ما.
ولكن بعد خفقان قلب توقف عن الضحك … لأنه أدرك أنه لا أحد يضحك معه ، لقد شعر بالحرج!.
كانت الفئران الحمضية نوعًا من الفئران المتحورة الخاصة.
عندما رأوها ، ظهرت مظاهر غريبة على وجوههم أيضًا … لأنه يمكن رؤية كومة كبيرة من شعر الفئران وروث الفئران تحت الصخور.
كانت تحتوي على العديد من الأكياس الحمضية داخل أجسامهم ، وعادة ما تتراكم ببطء وتخزن حمض قوي داخل هذه الأكياس.
جاءت وولا أيضًا للمساعدة وسرعان ما تم التخلص من الفئران العملاقة أخيرًا وبشكل كامل.
عندما يحتاجون إلى القتال ، سيكونون قادرين على بصق حامض يصل إلى عدة أمتار من أهدافهم.
قاد كوك سلاح الفرسان في انسحاب سريع من الخطوط الأمامية ، وكانت مجموعة كبيرة من الفئران العملاقة تطاردهم.
أسوأ ما في الأمر أنه لم يكن لديهم أكياس حمضية في أجسامهم فحسب ، بل كانت بشرتهم مغطاة بكميات كبيرة من الحمض أيضًا.
يتمتع كلاود هوك الآن بخبرة أكثر قليلاً من ذي قبل.
أي سلاح عادي يستخدم لطعن أحدهم سوف يتآكل على الفور ويصبح عديم الفائدة ، كما أن رش الدم الحمضي من الجرح سيكون كافيًا لإحداث ضرر جسيم لأي شخص يتناثر منه.
أثناء قيامه بذلك ، جاء كوك ممتطياً طائره ذي القدم الكبيرة.
تم تدمير أحد القنافذ الحديدية الخاصة بهم أمس من قبل أحد هذه المخلوقات!.
“بالتفكير في الأمر ، لم تكن نصف سيء الآن ، لم أكن أتوقع أنه يمكنك القتال يا فتى “.
بف!!! بف!!!
كان أحد الجبال ملفتًا للنظر بشكل خاص.
جاءت كرتان من الحمض بإتجاههم!.
أمضت وولا أكثر من ساعة في الجري للأمام قبل أن يتوقف فجأة أمام واد ، ثم بدأ بالنباح بإتجاهه.
تهرب كل من كلاود هوك و ماد دوج على عجل ، والجرذان العملاقان اللذان ذبحوهما منذ لحظات فقط أصيبوا بالحمض.
تم تكليف وولا بمهمة بالغة الأهمية.
سرعان ما بدأ فراءهم ولحمهم القاسي بالبخار والصفير حيث ذاب في بركة من الصفراء تاركًا وراءه فقط العظام … ولكن بعد لحظات قليلة حتى العظام بدأت تذوب.
أسوأ ما في الأمر أنه لم يكن لديهم أكياس حمضية في أجسامهم فحسب ، بل كانت بشرتهم مغطاة بكميات كبيرة من الحمض أيضًا.
صرخ ماد دوج “اقتله بسرعة!”.
بحلول نهاية اليوم قتلوا أكثر من مائة من الفئران العملاقة.
قام كلاود هوك بتحويل عصا الشفرات الثلاثية من يده اليمنى إلى يده اليسرى ، ثم سحب مسدسه.
بعد أن قتلوا بضع مئات من المخلوقات ، هل سيتمكنون بعد ذلك بطريقة ما من قتل ملك الفئران؟.
تمامًا كما كان الجرذ الحمضي على وشك الهجوم مرة ثانية ، أطلقه كلاود هوك مباشرة في فمه.
ومع ذلك كان هناك هرم حاد يبلغ طوله حوالي عشرة أمتار أو نحو ذلك نما من الجبل بطريقة غريبة.
كانت هذه ضربة قاتلة.
لقد حطم صخرة كبيرة تحت حذائه ثم بدأ يسب بصوت عالٍ.
سقط المخلوق على الفور على الأرض وبدأ جسمه بالكامل في الذوبان حيث بدأ الحمض في التجمع حوله وتسبب في تآكل حفرة في الأرض.
كان لديه شعور مزعج أن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنه لم يتمكن من وضع إصبعه عليه.
الآن بعد أن مات الجرذ الحمضي ، لم يكن لدى ماد دوج أي شيء آخر يدعو للقلق.
سرعان ما بدأ فراءهم ولحمهم القاسي بالبخار والصفير حيث ذاب في بركة من الصفراء تاركًا وراءه فقط العظام … ولكن بعد لحظات قليلة حتى العظام بدأت تذوب.
ارتفعت مناجله وسقطت كما لو كان يقطع الخضار ، وقام على الفور بتقطيع أربعة من تلك الفئران الضخمة إلى لحم مفروم.
“صحيح ، لا شيء” أختبرها كلاود هوك وتأكد أولاً من أنه ماء قبل أن يأخذ جرعة كبيرة من القربة.
جاءت وولا أيضًا للمساعدة وسرعان ما تم التخلص من الفئران العملاقة أخيرًا وبشكل كامل.
كان كلاود هوك متعبًا للغاية وسقط على مدخل الكهف وهو يتفقد مسدسه.
مسح كلاود هوك الدم من عصاه ثلاثية الشفرات.
نظر كلاود هوك إلى الوادي.
أثناء قيامه بذلك ، جاء كوك ممتطياً طائره ذي القدم الكبيرة.
أسوأ ما في الأمر أنه لم يكن لديهم أكياس حمضية في أجسامهم فحسب ، بل كانت بشرتهم مغطاة بكميات كبيرة من الحمض أيضًا.
“وجد سليفوكس كهفًا لنا ، لقد نجحنا بالفعل في تنظيف المحيط ، يمكننا أن نختبئ هناك في الوقت الحالي “.
لم يكن التعامل مع هذه الفئران العملاقة صعبًا فحسب ، بل كان هناك عدة أضعاف ما تم الإبلاغ عنه.
تبع ماد دوج و كلاود هوك كوك نحو الكهف.
كانت المنطقة خالية تماماً.
لقد كانت معركة شرسة ، وأصيب عدد منهم.
جاءت كرتان من الحمض بإتجاههم!.
بدا المرتزقة متعبين قليلاً.
ولكن بعد خفقان قلب توقف عن الضحك … لأنه أدرك أنه لا أحد يضحك معه ، لقد شعر بالحرج!.
كان مزاج ماد دوج سريع الغضب قد أثير تمامًا.
بدا وكأنه قد تم تقطيعه بواسطة سكين ضخم تاركًا وراءه سطحًا أملسًا في الأعلى.
لقد حطم صخرة كبيرة تحت حذائه ثم بدأ يسب بصوت عالٍ.
قام كلاود هوك بتحويل عصا الشفرات الثلاثية من يده اليمنى إلى يده اليسرى ، ثم سحب مسدسه.
“كان تقرير المهمة هراء كامل ، لقد قدروا حوالي مائتي فأر ، ولكن يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن خمسمائة من الفئران الصغار! “
على الأرجح كانت هذه الفئران العملاقة ذات طبيعة إقليمية.
لم يكن التعامل مع هذه الفئران العملاقة صعبًا فحسب ، بل كان هناك عدة أضعاف ما تم الإبلاغ عنه.
أخيرًا وصلوا إلى أعمق أعماق الوادي.
في الوقت الحالي لا يمكنهم حتى التأكد من عدد المخلوقات الموجودة بالضبط.
بحلول نهاية اليوم قتلوا أكثر من مائة من الفئران العملاقة.
كان كلاود هوك متعبًا للغاية وسقط على مدخل الكهف وهو يتفقد مسدسه.
كانت الأرض مغطاة بالركام ولم يكن هناك مكان آخر يذهبون إليه.
لقد استخدم ما مجموعه ثلاث رصاصات.
كانت المنطقة خالية تماماً.
أعاد تحميل المسدس ثم أعاد تثبيته على خصره.
لقد كانت معركة شرسة ، وأصيب عدد منهم.
لقد وفر لهم هذا الكهف موقعًا جيدًا مما سمح لهم برؤية كل شيء بوضوح في المنطقة بعيدًا بمسافة عشرة كيلومترات.
“وولا!”كان كلاود هوك يمسك بوولا .
من هنا بدت الأنقاض في هذا المكان وكأنها هياكل عملاقة تتمايل على الأرض وتشكل عددًا كبيرًا من التلال الجبلية.
من هنا استطاع رؤية عدد كبير من المباني الغريبة والتماثيل المدمرة.
من هنا استطاع رؤية عدد كبير من المباني الغريبة والتماثيل المدمرة.
أما المرتزقة فلم يسقطوا ضحايا على الإطلاق.
كان أحد الجبال ملفتًا للنظر بشكل خاص.
من حيث المواد والشكل ، بدت مختلفة تمامًا عن المباني الأخرى في العصور القديمة.
بدا وكأنه قد تم تقطيعه بواسطة سكين ضخم تاركًا وراءه سطحًا أملسًا في الأعلى.
كان سليفوكس أول قبطان لمرتزقة تارتاروس ، وكان أيضًا العقل المدبر الرئيسي لهم.
ومع ذلك كان هناك هرم حاد يبلغ طوله حوالي عشرة أمتار أو نحو ذلك نما من الجبل بطريقة غريبة.
بحلول الليل لم يكونوا قد قتلوا سوى حوالي خمسين من الجرذان العملاقة … وبحلول اليوم الثالث لم يكن هناك تقريبًا أي فئران عملاقة يمكن العثور عليها في أي مكان.
كان الهرم المعدني قد تعرض لتآكل شديد.
أمضت وولا أكثر من ساعة في الجري للأمام قبل أن يتوقف فجأة أمام واد ، ثم بدأ بالنباح بإتجاهه.
من حيث المواد والشكل ، بدت مختلفة تمامًا عن المباني الأخرى في العصور القديمة.
هل هذه الجرذان اللعينة نصبت حقًا فخًا .. ونجحت في خداع البشر للوقوع فيه ؟!.
يبدو أنه تم إنشاؤه في عالم آخر وزُرِع هنا.
لم يفهم ماد دوج ما قاله كلاود هوك “حاسة شم وولا ليست خاطئة أبدًا!”.
“غريب؟“مشى كوك نحو كلاود هوك.
بحلول نهاية اليوم قتلوا أكثر من مائة من الفئران العملاقة.
“هذا المكان هو مثال كلاسيكي على تداخل الأبعاد ، من المفترض أنه منذ زمن بعيد أن عالمنا بدأ فجأة يعاني من تداخل الأبعاد لسبب غريب ، أدى صدام الأبعاد إلى تدمير الحضارة القديمة وتغيير عالمنا ، تم أنه أحضر كل أنواع الأشياء الغريبة إلى عالمنا ، هل ترى هذا الشيء هناك؟ ، إنه مثال جيد لشيء من عالم آخر ، لهذا السبب يبدو غريبًا جدًا “.
لقد كانت معركة شرسة ، وأصيب عدد منهم.
“كيف تعرف هذه الأشياء؟“نظر كلاود هوك بشك إلى الرجل “أنت فقط تختلق هذه الأشياء“.
بدأ المرتزق قوي البنية يضحك “هل تمزح معي؟ ، لا تخبرني أن هذه الفئران العملاقة نصبت لنا فخًا ، وأنها خططت لخداعنا في هذا المكان؟ ، اهاهاها … “.
”باه! ، قبل عامين عندما كنت في مهمة واجهت مجموعة من الغرباء أطلقوا على أنفسهم اسم “الباحثين” ، كانوا هم الذين أخبروني بكل هذا ، بحق لعنة الجحيم لا أعرف ما إذا كان أي منها صحيحًا أيضًا! “أشعل كوك سيجارة وهو جالس ثم قدم واحدة إلى كلاود هوك أيضًا.
قال ماد دوج بغضب “إذن هل خطرت لك فكرة؟ ، لا يمكنك أن تتوقع بجدية منا أن نحارب هذا العدد الكبير من الفئران العملاقة “.
“أصبح العالم فوضى ، لا يهم حقًا على ما أعتقد ، سيجارة؟ “
لن تتمكن الغالبية العظمى من الكائنات التي عاشت في العصور القديمة من النجاة من درجات الحرارة هذه ، لكن تلك المخلوقات الأضعف تحولت منذ فترة طويلة إلى عظام جافة.
يتمتع كلاود هوك الآن بخبرة أكثر قليلاً من ذي قبل.
اندفع إلى الأمام على الفور مستخدمًا عصاه لسحق بعض الصخور جانبًا.
هذه المرة أخذ نفساً أصغر بكثير من السيجارة لكنه ما زال يسعل عدة مرات.
من هنا استطاع رؤية عدد كبير من المباني الغريبة والتماثيل المدمرة.
”الباحثون؟ ، من هم الباحثون؟ “.
أي شخص ألقى نظرة فاحصة على هذا الفأر سيكون قادرًا على ملاحظة أنه يبدو مختلفاً نوعًا ما.
”لا يوجد دليل ، مجموعة من الرجال المجانين الذين يقضون كل جهدهم في البحث عن “الحقيقة” و “الإجابة” ، كل ما يريدونه هو إعادة الحضارة والتكنولوجيا التي فقدناها منذ زمن بعيد ، ومع ذلك يبدو أنهم يتمتعون بنفوذ كبير في الأراضي القاحلة ” هز كوك رأسه ثم ألقى قربة إلى كلاود هوك.
رد كلاود هوك بانزعاج نوعًا ما “لقد أمضيت شهرًا في التعرض للضرب منكم كل يوم ، هل من المدهش حقًا أنني تعلمت بعض الحيل؟ “
“ستجد كل أنواع الغرباء في الأراضي القاحلة ، لا شيء يجب أن يذهلك “.
“لقد قمت بالفعل بمسح المنطقة ، هناك نوعان من الجبال المسطحة في المنطقة من حولنا مع عدد قليل جدًا من الأماكن للإختباء من الفئران ، لا يزال لدينا الكثير من الماء ويمكننا أكل معظم الفئران العملاقة العادية ، في رأيي يمكننا القتال والفوز في حرب استنزاف ضدهم “.
“صحيح ، لا شيء” أختبرها كلاود هوك وتأكد أولاً من أنه ماء قبل أن يأخذ جرعة كبيرة من القربة.
ترجمة : Sadegyptian
تخلل لجسده شعور بارد ومنعش.
اندفع إلى الأمام على الفور مستخدمًا عصاه لسحق بعض الصخور جانبًا.
“بالتفكير في الأمر ، لم تكن نصف سيء الآن ، لم أكن أتوقع أنه يمكنك القتال يا فتى “.
رد كلاود هوك بانزعاج نوعًا ما “لقد أمضيت شهرًا في التعرض للضرب منكم كل يوم ، هل من المدهش حقًا أنني تعلمت بعض الحيل؟ “
كانت المنطقة خالية تماماً.
بدأ كوك في الضحك ”ليس سيئاً يا فتى ، أخفيت ذلك عن الجميع ، دعنا نتبارز قليلاً بمجرد أن نعود إلى المنزل “.
“هذا ادعاء جميل ، سوف أتذكر ذلك! “
استنشق كلاود هوك “سوف أحطم أسنانك“.
“لقد قمت بالفعل بمسح المنطقة ، هناك نوعان من الجبال المسطحة في المنطقة من حولنا مع عدد قليل جدًا من الأماكن للإختباء من الفئران ، لا يزال لدينا الكثير من الماء ويمكننا أكل معظم الفئران العملاقة العادية ، في رأيي يمكننا القتال والفوز في حرب استنزاف ضدهم “.
“هذا ادعاء جميل ، سوف أتذكر ذلك! “
كان أنف وولا يعمل بشكل مثالي ، تم ترك هذه الأشياء مدفونة منذ ما لا يزيد عن ساعات قليلة على الأكثر.
“الجميع ، اجتمعوا!”استدعى سليفوكس الجميع ثم أعلن “هذه المهمة أكثر تعقيدًا مما توقعنا ، ليس لدينا أي فكرة عن عدد الفئران الموجودة ، ولكن انطلاقًا من الوضع الحالي يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن خمسمائة من الأوغاد الصغار ، هذا المكان كبير جداً ، لا توجد طريقة لنا لإستكشاف المكان بأكمله “.
”الباحثون؟ ، من هم الباحثون؟ “.
بدأ المرتزقة يتمتمون ويلعنون.
أتت الحرارة القاسية على الأرض لدرجة أنه يمكن رؤية الشقوق في كل مكان.
قال ماد دوج بغضب “إذن هل خطرت لك فكرة؟ ، لا يمكنك أن تتوقع بجدية منا أن نحارب هذا العدد الكبير من الفئران العملاقة “.
جاءت وولا أيضًا للمساعدة وسرعان ما تم التخلص من الفئران العملاقة أخيرًا وبشكل كامل.
كان سليفوكس أول قبطان لمرتزقة تارتاروس ، وكان أيضًا العقل المدبر الرئيسي لهم.
بدأ كوك في الضحك ”ليس سيئاً يا فتى ، أخفيت ذلك عن الجميع ، دعنا نتبارز قليلاً بمجرد أن نعود إلى المنزل “.
بشكل عام كانت وظيفته هي إيجاد حلول لأي مشاكل يواجهونها.
كانت حرارة الشمس الحارقة أكثر شدة بعدة مرات مما كانت عليه في العصور القديمة.
“فكرة غبية جداً“
أي سلاح عادي يستخدم لطعن أحدهم سوف يتآكل على الفور ويصبح عديم الفائدة ، كما أن رش الدم الحمضي من الجرح سيكون كافيًا لإحداث ضرر جسيم لأي شخص يتناثر منه.
“فكرة غبية؟“.
إذن كانت الخطة بالنسبة لهم القضاء ببطء على الفئران من خلال الإستنزاف؟.
“هناك خمسة وعشرون منا ، طالما أنه يمكننا تجنب قتال أكثر من أربعين من تلك الفئران العملاقة في وقت واحد ، وطالما أنه يمكننا تجنب ارتكاب أي أخطاء كبيرة ، فلن نعاني من أي خسائر في المعركة ” تردد سليفوكس بضع ثوان ، ثم واصل.
أما المرتزقة فلم يسقطوا ضحايا على الإطلاق.
“لقد قمت بالفعل بمسح المنطقة ، هناك نوعان من الجبال المسطحة في المنطقة من حولنا مع عدد قليل جدًا من الأماكن للإختباء من الفئران ، لا يزال لدينا الكثير من الماء ويمكننا أكل معظم الفئران العملاقة العادية ، في رأيي يمكننا القتال والفوز في حرب استنزاف ضدهم “.
على الرغم من أنه عانى من رعب لا حصر له خلال الشهرين الماضيين ، إلا أن هذه المرة كانت مختلفة.
“بدءًا من الآن لن نتعمق أكثر في هذا المكان ، الشيء الوحيد الذي سنفعله هو مطاردة مجموعات صغيرة من تلك الفئران العملاقة ، إذا واجهنا أسرابًا كبيرة منهم ، فسنجد طريقة لتقسيمهم ثم نصيبهم على دفعات ، سنقوم بمسح كل شيء ببطء بطريقة آمنة ومستقرة مع تقدمنا… وفي النهاية سنجد ملك الفئران!”.
لم يتردد ماد دوج حتى“إذن ماذا ننتظر؟ ، دعنا ندخل ونقتلهم! “.
إذن كانت الخطة بالنسبة لهم القضاء ببطء على الفئران من خلال الإستنزاف؟.
كانت تحتوي على العديد من الأكياس الحمضية داخل أجسامهم ، وعادة ما تتراكم ببطء وتخزن حمض قوي داخل هذه الأكياس.
بعد أن قتلوا بضع مئات من المخلوقات ، هل سيتمكنون بعد ذلك بطريقة ما من قتل ملك الفئران؟.
وبدلاً من ذلك شعر بقشعريرة باردة في عموده الفقري.
كانت هذه حقاً فكرة غبية جداً ، لكنها كانت أيضًا فعالة.
“كيف تعرف هذه الأشياء؟“نظر كلاود هوك بشك إلى الرجل “أنت فقط تختلق هذه الأشياء“.
تثاؤب كلاود هوك ، يبدو أنهم سيكونون مشغولين.
ولكن بعد خفقان قلب توقف عن الضحك … لأنه أدرك أنه لا أحد يضحك معه ، لقد شعر بالحرج!.
كان مرتزقة تارتاروس من النخبة المحاربين.
“أحذر!”
كان لكل واحد منهم مهاراته الفريدة ، مما يمنحه قوة ومرونة هائلة كمجموعة.
نظر كلاود هوك إلى الوادي.
قام سليفوكس ببعض الترتيبات الخاصة ، ثم أمر المرتزقة بأكملها بالبدء في التحرك.
بعد أن قضوا على جميع الفئران العملاقة في منطقة واحدة ، لن تتدفق الفئران العملاقة من المناطق الأخرى على الفور ، لذلك كانت المنطقة فارغة لفترة من الزمن.
تم تكليف وولا بمهمة بالغة الأهمية.
يتمتع كلاود هوك الآن بخبرة أكثر قليلاً من ذي قبل.
كانوا سيعتمدون على حاسة الشم لديها للعثور على مجموعات الفئران المختلفة ، في حين أن المرتزقة سيطعنون تلك التي عثروا عليها في الفخاخ ويمسحونها على دفعات.
“سوف ندخل ونتعامل معهم بأسرع ما يمكن“عشرين أو ثلاثين جرذًا عملاقًا لم تكن شيئًا لهذه المجموعة من المرتزقة.
بحلول نهاية اليوم قتلوا أكثر من مائة من الفئران العملاقة.
على الأرجح كانت هذه الفئران العملاقة ذات طبيعة إقليمية.
كانت القيمة الإجمالية لتلك الكمية من لحم الفئران وحدها ذات أهمية كبيرة.
أما المرتزقة فلم يسقطوا ضحايا على الإطلاق.
لم يكن التعامل مع هذه الفئران العملاقة صعبًا فحسب ، بل كان هناك عدة أضعاف ما تم الإبلاغ عنه.
كان هذا إنجازًا رائعًا للغاية!.
تمامًا كما كان الجرذ الحمضي على وشك الهجوم مرة ثانية ، أطلقه كلاود هوك مباشرة في فمه.
استمروا بالروتين في اليوم التالي.
عندما يحتاجون إلى القتال ، سيكونون قادرين على بصق حامض يصل إلى عدة أمتار من أهدافهم.
ومع ذلك لاحظ كلاود هوك أن عدد الفئران العملاقة في المنطقة قد انخفض بشكل ملحوظ.
“غريب؟“مشى كوك نحو كلاود هوك.
بحلول الليل لم يكونوا قد قتلوا سوى حوالي خمسين من الجرذان العملاقة … وبحلول اليوم الثالث لم يكن هناك تقريبًا أي فئران عملاقة يمكن العثور عليها في أي مكان.
“كان تقرير المهمة هراء كامل ، لقد قدروا حوالي مائتي فأر ، ولكن يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن خمسمائة من الفئران الصغار! “
كان المرتزقة في حيرة من أمرهم.
”باه! ، قبل عامين عندما كنت في مهمة واجهت مجموعة من الغرباء أطلقوا على أنفسهم اسم “الباحثين” ، كانوا هم الذين أخبروني بكل هذا ، بحق لعنة الجحيم لا أعرف ما إذا كان أي منها صحيحًا أيضًا! “أشعل كوك سيجارة وهو جالس ثم قدم واحدة إلى كلاود هوك أيضًا.
ومع ذلك لم يقضوا الكثير من الوقت في التفكير في هذا الأمر.
لم يكن التعامل مع هذه الفئران العملاقة صعبًا فحسب ، بل كان هناك عدة أضعاف ما تم الإبلاغ عنه.
على الأرجح كانت هذه الفئران العملاقة ذات طبيعة إقليمية.
“الجميع ، اجتمعوا!”استدعى سليفوكس الجميع ثم أعلن “هذه المهمة أكثر تعقيدًا مما توقعنا ، ليس لدينا أي فكرة عن عدد الفئران الموجودة ، ولكن انطلاقًا من الوضع الحالي يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن خمسمائة من الأوغاد الصغار ، هذا المكان كبير جداً ، لا توجد طريقة لنا لإستكشاف المكان بأكمله “.
بعد أن قضوا على جميع الفئران العملاقة في منطقة واحدة ، لن تتدفق الفئران العملاقة من المناطق الأخرى على الفور ، لذلك كانت المنطقة فارغة لفترة من الزمن.
في الوقت الحالي لا يمكنهم حتى التأكد من عدد المخلوقات الموجودة بالضبط.
لم يكن هذا في الواقع غير شائع في الأراضي القاحلة.
كان أنف وولا يعمل بشكل مثالي ، تم ترك هذه الأشياء مدفونة منذ ما لا يزيد عن ساعات قليلة على الأكثر.
نظرًا لأنهم قضوا بالفعل على الفئران العملاقة في هذه المنطقة ، قرر المرتزقة أنهم سيبدأون ببطء في القضاء على الفئران في المناطق المحيطة أيضًا.
اندفع إلى الأمام على الفور مستخدمًا عصاه لسحق بعض الصخور جانبًا.
“وولا!”كان كلاود هوك يمسك بوولا .
لقد وفر لهم هذا الكهف موقعًا جيدًا مما سمح لهم برؤية كل شيء بوضوح في المنطقة بعيدًا بمسافة عشرة كيلومترات.
كانت وولا تسير للأمام بينما كان المرتزقة البالغ عددهم أكثر من عشرين مرتزقًا يتحركون عبر الأجزاء المكشوفة من الأراضي القاحلة.
نظرًا لأنهم قضوا بالفعل على الفئران العملاقة في هذه المنطقة ، قرر المرتزقة أنهم سيبدأون ببطء في القضاء على الفئران في المناطق المحيطة أيضًا.
أمضت وولا أكثر من ساعة في الجري للأمام قبل أن يتوقف فجأة أمام واد ، ثم بدأ بالنباح بإتجاهه.
كانت بندقيته على ظهره ، وعصاه في يده اليمنى ، وكان يرتدي درعًا جلديًا ، كان يبدو وكأنه مرتزق مناسب الآن.
“هناك مجموعة صغيرة من الفئران العملاقة في الأمام “ارتدى كلاود هوك زوجًا من النظارات الواقية وقام بتغطية وجهه بقطعة قماش.
لم يكن هذا في الواقع غير شائع في الأراضي القاحلة.
كانت بندقيته على ظهره ، وعصاه في يده اليمنى ، وكان يرتدي درعًا جلديًا ، كان يبدو وكأنه مرتزق مناسب الآن.
بدا المرتزقة متعبين قليلاً.
“هناك ما يقرب من عشرين إلى ثلاثين منهم“.
”لا يوجد دليل ، مجموعة من الرجال المجانين الذين يقضون كل جهدهم في البحث عن “الحقيقة” و “الإجابة” ، كل ما يريدونه هو إعادة الحضارة والتكنولوجيا التي فقدناها منذ زمن بعيد ، ومع ذلك يبدو أنهم يتمتعون بنفوذ كبير في الأراضي القاحلة ” هز كوك رأسه ثم ألقى قربة إلى كلاود هوك.
لم يتردد ماد دوج حتى“إذن ماذا ننتظر؟ ، دعنا ندخل ونقتلهم! “.
الكتاب الأول – الفصل 40
نظر كلاود هوك إلى الوادي.
تثاؤب كلاود هوك ، يبدو أنهم سيكونون مشغولين.
بدا مظلمًا جدًا وضيقًا.
كان لديه شعور مزعج أن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنه لم يتمكن من وضع إصبعه عليه.
لسبب ما كان لديه شعور سيء تجاه هذا المكان“أشعر بشيء ما“.
تهرب كل من كلاود هوك و ماد دوج على عجل ، والجرذان العملاقان اللذان ذبحوهما منذ لحظات فقط أصيبوا بالحمض.
لم يفهم ماد دوج ما قاله كلاود هوك “حاسة شم وولا ليست خاطئة أبدًا!”.
بعد أن قتلوا بضع مئات من المخلوقات ، هل سيتمكنون بعد ذلك بطريقة ما من قتل ملك الفئران؟.
“أربعة منكم انتظروا هنا ، أبلغونا على الفور إذا حدث شيء ” وثق سليفوكس أيضًا في حكم وولا ، لكن طبيعته الحذرة دفعته إلى ترك أربعة مرتزقة خلفهم.
نظرًا لأنهم قضوا بالفعل على الفئران العملاقة في هذه المنطقة ، قرر المرتزقة أنهم سيبدأون ببطء في القضاء على الفئران في المناطق المحيطة أيضًا.
“سوف ندخل ونتعامل معهم بأسرع ما يمكن“عشرين أو ثلاثين جرذًا عملاقًا لم تكن شيئًا لهذه المجموعة من المرتزقة.
أعاد تحميل المسدس ثم أعاد تثبيته على خصره.
كان هذا الوادي مظلمًا للغاية وضيقًا وعميقًا.
ترجمة : Sadegyptian
عندما تبع كلاود هوك المرتزقة إلى الداخل ، ازداد الشعور السيئ في قلبه أقوى وأقوى.
تبع ماد دوج و كلاود هوك كوك نحو الكهف.
كان لديه شعور مزعج أن هناك شيئًا ما خطأ ، لكنه لم يتمكن من وضع إصبعه عليه.
ترجمة : Sadegyptian
أخيرًا وصلوا إلى أعمق أعماق الوادي.
كان مزاج ماد دوج سريع الغضب قد أثير تمامًا.
“ما يجري بحق الجحيم؟“حدق ماد دوج في الوادي الفارغ وتلوى وجهه الأسود البشع .
تخلل لجسده شعور بارد ومنعش.
“هل حقاً أخطأت وولا؟“.
جاءت وولا أيضًا للمساعدة وسرعان ما تم التخلص من الفئران العملاقة أخيرًا وبشكل كامل.
كانت المنطقة خالية تماماً.
“صحيح ، لا شيء” أختبرها كلاود هوك وتأكد أولاً من أنه ماء قبل أن يأخذ جرعة كبيرة من القربة.
كانت الأرض مغطاة بالركام ولم يكن هناك مكان آخر يذهبون إليه.
“بالتفكير في الأمر ، لم تكن نصف سيء الآن ، لم أكن أتوقع أنه يمكنك القتال يا فتى “.
لا يوجد جرذ عملاق واحد يمكن رؤيته في كل مكان ، هذا لا معنى له!.
لقد كانت معركة شرسة ، وأصيب عدد منهم.
رأى كلاود هوك فجأة شيئًا أمامه.
”الباحثون؟ ، من هم الباحثون؟ “.
اندفع إلى الأمام على الفور مستخدمًا عصاه لسحق بعض الصخور جانبًا.
لقد حطم صخرة كبيرة تحت حذائه ثم بدأ يسب بصوت عالٍ.
عندما رأى ما كان مخبأ تحت الصخور ، تحول وجهه على الفور إلى اللون الأبيض.
“كان تقرير المهمة هراء كامل ، لقد قدروا حوالي مائتي فأر ، ولكن يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن خمسمائة من الفئران الصغار! “
احتشد المرتزقة الآخرون لإلقاء نظرة.
احتشد المرتزقة الآخرون لإلقاء نظرة.
عندما رأوها ، ظهرت مظاهر غريبة على وجوههم أيضًا … لأنه يمكن رؤية كومة كبيرة من شعر الفئران وروث الفئران تحت الصخور.
“بالتفكير في الأمر ، لم تكن نصف سيء الآن ، لم أكن أتوقع أنه يمكنك القتال يا فتى “.
كان أنف وولا يعمل بشكل مثالي ، تم ترك هذه الأشياء مدفونة منذ ما لا يزيد عن ساعات قليلة على الأكثر.
تخلل لجسده شعور بارد ومنعش.
حتى سليفوكس و ماد دوج حدقوا في هذا المشهد الغريب.
لم يكن كلاود هوك مرتاحاً على الإطلاق.
ومع ذلك لا يبدو أن كوك يفهم خطورة الموقف.
كان الهرم المعدني قد تعرض لتآكل شديد.
بدأ المرتزق قوي البنية يضحك “هل تمزح معي؟ ، لا تخبرني أن هذه الفئران العملاقة نصبت لنا فخًا ، وأنها خططت لخداعنا في هذا المكان؟ ، اهاهاها … “.
“هناك مجموعة صغيرة من الفئران العملاقة في الأمام “ارتدى كلاود هوك زوجًا من النظارات الواقية وقام بتغطية وجهه بقطعة قماش.
ولكن بعد خفقان قلب توقف عن الضحك … لأنه أدرك أنه لا أحد يضحك معه ، لقد شعر بالحرج!.
كانت هذه حقاً فكرة غبية جداً ، لكنها كانت أيضًا فعالة.
لم يكن كلاود هوك مرتاحاً على الإطلاق.
صرخ ماد دوج “اقتله بسرعة!”.
وبدلاً من ذلك شعر بقشعريرة باردة في عموده الفقري.
كان مزاج ماد دوج سريع الغضب قد أثير تمامًا.
على الرغم من أنه عانى من رعب لا حصر له خلال الشهرين الماضيين ، إلا أن هذه المرة كانت مختلفة.
أمضت وولا أكثر من ساعة في الجري للأمام قبل أن يتوقف فجأة أمام واد ، ثم بدأ بالنباح بإتجاهه.
كان هناك فكرة غريبة ومرعبة تطفو في عقله …
وبدلاً من ذلك شعر بقشعريرة باردة في عموده الفقري.
هل هذه الجرذان اللعينة نصبت حقًا فخًا .. ونجحت في خداع البشر للوقوع فيه ؟!.
تثاؤب كلاود هوك ، يبدو أنهم سيكونون مشغولين.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
على الرغم من أنه عانى من رعب لا حصر له خلال الشهرين الماضيين ، إلا أن هذه المرة كانت مختلفة.
ترجمة : Sadegyptian
بدأ كوك في الضحك ”ليس سيئاً يا فتى ، أخفيت ذلك عن الجميع ، دعنا نتبارز قليلاً بمجرد أن نعود إلى المنزل “.
أخيرًا وصلوا إلى أعمق أعماق الوادي.
بدا مظلمًا جدًا وضيقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
