نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 45

محو

محو

الكتاب الأول – الفصل 45

كان أشبه بفجوة عميقة يبلغ عمقها مئات الأمتار وبزاوية تسعين درجة.

 

بعد أن منع ضربة ماد دوج بذراعه اليمنى ، اغتنم الفرصة ليوجه ثلاث ضربات متتالية من ذراعه اليسرى بمخالبه.

لم يتمكن ملك الفئران على الرغم من قوته من القضاء على المرتزقة.

لم يتخيل كلاود هوك أبدًا أن سليفوكس كان سيعطيه الفرصة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة ، وهو مبتدئ انضم إليهم منذ شهرين فقط.

كان هذا خارج توقعات الرجل ذو الثياب السوداء.

ضغط الرجل ذو الرداء الأسود بيده على رأسه وأطلق هديرًا منخفضًا.

كان المرتزقة حقا أقوى مما كان يتوقع.

لقد كانت صرخة مقاومة ، عناد ، غضب!.

ومع ذلك لا يهم.

كانت مخفر بلاك فلاج يواجه نهايته.

كانت الأمور لا تزال تحت السيطرة.

صرخ سليفوكس نحو كلاود هوك “طفل ، اركض وكأن حياتك تعتمد على هذا ولا تنظر للوراء! ، فقط اقفز للأسفل! “.

ما مقدار التهديد الذي يمكن أن يشكله هؤلاء المرتزقة الجرحى والمنهكون؟.

ما مقدار التهديد الذي يمكن أن يشكله هؤلاء المرتزقة الجرحى والمنهكون؟.

كانت المهمة مخطط لها منذ البداية.

لن يسمح أي قدر من القوة التجديدية للرجل ذو الرداء الأسود بالتعافي من ذلك!.

لقد كان مخططًا موجهًا ضد مخفر بلاك فلاج وضد الملكة الملطخة بالدماء.

للحظة بدا أن الوقت نفسه تجمد.

لقد بدأوا بالفعل في الإستعداد لهجوم كامل ضد البؤرة الاستيطانية!.

كان الرجل ذو الرداء الأسود قويًا جدًا ، وكان لديه العديد من التعزيزات.

لقد عانى حراس النخبة في مخفر بلاك فلاج بالفعل من خسائر فادحة.

كان الدم يتدفق من شفاه ماد دوج.

تم طعن مرتزقة تارتاروس في الظهر ومات نصفهم.

تسبب الإرتداد القوي من المسدس في ترنح سليفوكس بضع خطوات إلى الوراء ، لكن ظهر ثقب بحجم الإبهام في صدر الرجل.

لم تُشفى إصابات الملكة الملطخة بالدماء.

سمعت أربع طلقات من بعيد وأصيب المرتزقة الثلاثة.

كان الوضع أسوأ بكثير مما كان يعرفه أي شخص في البؤرة الاستيطانية.

لقد كانت صرخة مقاومة ، عناد ، غضب!.

كانت مخفر بلاك فلاج يواجه نهايته.

في هذه اللحظة ، ظهرت بضع عشرات من الشخصيات في المنطقة المحيطة بهم.

في هذه اللحظة ، ظهرت بضع عشرات من الشخصيات في المنطقة المحيطة بهم.

كان الوقت قليل وقد استهلكوا كل شيء بالفعل.

كان هؤلاء المحاربون يرتدون جميعًا ملابسالقفر الكلاسيكية.

كان من المستحيل عليهم الهروب.

كانوا يرتدون خوذات خشنة مصنوعة من خليط من الجلد والمعدن ، كانت نصف وجوههم مغطاة بأقنعة واقية تساعد على حجب الرمال.

فو!

كانوا مسلحين بالأسلحة النارية والأقواس الطويلة.

كان التل الذي أمامهم على بعد مائة متر ، لكن لم يكن هناك وقت كافٍ.

كانت هذه فرقة مجهزة بشكل رائع ، وقد أتوا جميعًا من المنطاد.

ركض كلاود هوك للأمام بينما كان يساعد في رفع ماد دوج.

هذا يعني أنهم كانوا مرؤوسي الرجل ذو الرداء الأسود.

كان الرجل ذو الرداء الأسود قوياً كذلك.

قال الرجل ذو الرداء الأسود بأسلوب صادق ولطيف للغاية كيف تفضلون أن تموتوا؟“.

بدأ المحاربون في الاقتراب منهم.

اللعنة عليك!” رفع سليفوكس مسدسه وأطلق رصاصة على الرجل ذو الرداء الأسود!.

عرف سليفوكس ما يحدث.

تسبب الإرتداد القوي من المسدس في ترنح سليفوكس بضع خطوات إلى الوراء ، لكن ظهر ثقب بحجم الإبهام في صدر الرجل.

تسبب الإرتداد القوي من المسدس في ترنح سليفوكس بضع خطوات إلى الوراء ، لكن ظهر ثقب بحجم الإبهام في صدر الرجل.

يمكنك أن تموت أولاً!”.

هل سقط ومات؟ ، كان الجرف يبلغ إرتفاعه مئات الأمتار ، أي شخص يسقط من هذا المرتفع سيموت!.

أصابته الطلقة! ، كيف لم يمت الرجل؟ ‘ لم يصدق المرتزقة ذلك.

قفز كلاود هوك في الهواء … وهبط مباشرة أسفل الجرف.

كانت الطلقة من مسافة قريبة ، واستخدم سليفوكس واحدة من أقوى رصاصاته.

أصابت الطلقة الرجل في منطقة حيوية وخلفت جرحًا كبيرًا عند الخروج.

أصابت الطلقة الرجل في منطقة حيوية وخلفت جرحًا كبيرًا عند الخروج.

لقد بدأوا بالفعل في الإستعداد لهجوم كامل ضد البؤرة الاستيطانية!.

لا ينبغي أن يتمكن أي إنسان من النجاة من طلقة كهذه.

“توقف عن القتال واركض!”صرخ سليفوكس وهو يطلق رصاصتين أخريين على الرجل على عجل.

كل هذه العوامل مجتمعة كان يجب أن تعني أنه لن تكون هناك أسئلة حول النتائج لكنهم كانوا في الأراضي القاحلة.

إذا حاولوا ، سيموتون واحدًا تلو الآخر!.

في الأراضي القاحلة اللعينة لم يكن هناك شيء مستحيل.

لا ينبغي أن يتمكن أي إنسان من النجاة من طلقة كهذه.

لا شيء كان مطلقا.

أدار رأسه ليرى سقوط كل المرتزقة.

غالبًا ما كان هناك نقص في الفطرة السليمة هنا ، وإلا فكيف ينهض غريب مثل ملك الفئران؟.

‘أصابته الطلقة! ، كيف لم يمت الرجل؟ ‘ لم يصدق المرتزقة ذلك.

الرجل ذو الرداء الأسود لم يسقط.

لم يصرخ.

لم يصرخ.

للحظة بدا أن الوقت نفسه تجمد.

لم يهتز من الألم.

كانت العظام صلبة تقريبًا مثل الفولاذ … ولكن عندما واجهت ضربة منجل ماد دوج ، بدأت العظام تتشقق.

يبدو أنه لم يلاحظ حتى إطلاق النار عليه ولم تخرج قطرة دم واحدة من جرحه.

كم عدد المرؤوسين مثلهم لدى هذا “الشيطان“؟.

لقد وقف هناك واستمر في التحديق في المرتزقة.

[ المترجم : فصلين هدية مني عشان الأحداث تكمل ، RIP Tartarus ].

زحفت قشعريرة غريبة في العمود الفقري للمرتزقة.

لقد كان ميتا شفاء قوي للغاية!.

كان الأمر كما لو أن سليفوكس أطلق النار على لوح من الخشب لم يشعر بأي ألم على الإطلاق.

لقد وقف هناك واستمر في التحديق في المرتزقة.

هل أنت متفاجئ؟رن صوت أجش من خلف جهاز تنفس الرجل الغريب.

سحب القفاز الأسود ببطء من يده اليسرى ، وكشف عن شيء لا يشبه اليد البشرية على الإطلاق.

سحب القفاز الأسود ببطء من يده اليسرى ، وكشف عن شيء لا يشبه اليد البشرية على الإطلاق.

لقد بدأوا بالفعل في الإستعداد لهجوم كامل ضد البؤرة الاستيطانية!.

خرجت عدة مجسات سوداء من ذراعه، تنثني وتشتد مثل السياط.

بعد معاناتهم لبضع لحظات ، توقفوا عن الحركة.

في نهاية كل مجس كان هناك عظم حاد يشبه الخنجر.

فو!

لم يكن هذا إنسانًا عاديًا! ، كان هذا غريبًا ، وحشًا!.

كان هذا دليلًا على مدى قوة ماد دوج!.

سحب ماد دوج منجله واندفع للأمام.

اختار أن يموت في القتال ، سيقاتل حتى أنفاسه الأخيرة!.

دعنا نرى ما إذا كنت لا تزال مغرورًا جدًا بعد أن أقطع مؤخرتك إلى قطع!”.

اختفى الشباب منذ فترة طويلة.

حرك الرجل ذو الرداء الأسود ذراعه اليسرى ، وكانت المجسات الخمسة تلتف حول بعضها البعض بينما كانت شفراتها تشن هجمات من اتجاهات مختلفة.

تسبب الإرتداد القوي من المسدس في ترنح سليفوكس بضع خطوات إلى الوراء ، لكن ظهر ثقب بحجم الإبهام في صدر الرجل.

اضطر ماد دوج إلى رفع يده من أجل الدفاع.

سمع صوت إطلاق نار من خلفه وكذلك صرخات المرتزقة وهم يندفعون نحو الموت المؤكد.

فو!

لا عجب أن هذا الغريب لم يكن خائفًا من الرصاص!.

ظهر جرح على كتف ماد دوج الأيمن.

علم ماد دوج أن جروحه كانت ثقيلة جدًا.

فو!

إذا حاولوا ، سيموتون واحدًا تلو الآخر!.

ظهر جرح آخر في أعلى فخذه.

كانت هذه فرقة مجهزة بشكل رائع ، وقد أتوا جميعًا من المنطاد.

فو!

لا شيء كان مطلقا.

تم نزع أحشاء ماد دوج تقريبًا!.

كانوا مسلحين بالأسلحة النارية والأقواس الطويلة.

توقف عن القتال واركض!”صرخ سليفوكس وهو يطلق رصاصتين أخريين على الرجل على عجل.

زحفت قشعريرة غريبة في العمود الفقري للمرتزقة.

أصابت إحدى الرصاصات الرجل في صدره ، بينما أصابت الأخرى رأسه.

يبدو أنه لم يلاحظ حتى إطلاق النار عليه … ولم تخرج قطرة دم واحدة من جرحه.

الطلقة الثانية حطمت نصف قناع الرجل ، واخترقت جمجمته وأرسلته إلى الوراء.

“أركضوا! ، كلكم أهربوا! ، سوف أوقفهم! “.

ضغط الرجل ذو الرداء الأسود بيده على رأسه وأطلق هديرًا منخفضًا.

يبدو أنه لم يلاحظ حتى إطلاق النار عليه … ولم تخرج قطرة دم واحدة من جرحه.

من الواضح أن رأس هذا الغريب كان ضعيفًا ولكن حتى تسديدة مثالية في الرأس لم تكن كافية لقتله على الفور.

كان عقل كلاود هوك فارغًا تمامًا وهو يواصل اندفاعه المتهور.

بدأ المحاربون في الاقتراب منهم.

في الأراضي القاحلة اللعينة لم يكن هناك شيء مستحيل.

إذا استمرت هذه المعركة ، فسوف ينتهي بهم الأمر بسرعة محاصرين.

ضغطوا بأيديهم على أعناقهم غير قادرين على وقف تدفق الدم.

كان كل أعدائهم مسلحين بأسلحة بعيدة المدى.

اختفى الشباب منذ فترة طويلة.

إذا ترك المرتزقة أنفسهم محاصرين وتم إطلاق النار عليهم من بعيد ، فلا شك في أنهم سيموتون جميعًا.

لكن … في الأراضي القاحلة لم يكن هناك “إذا“.

ركض كلاود هوك والمرتزقة على عجل لدعم ماد دوج المصاب بجروح بالغة ، ثم بدأوا في الفرار بشكل محموم.

لا شيء كان مطلقا.

تمكن الرجل ذو الرداء الأسود من الوقوف مرة أخرى على قدميه وظهرت برصاصة في راحة يده.

كان هذا دليلًا على مدى قوة ماد دوج!.

كان الجرح في رأسه يلتئم ببطء ، وكان لحمه ودمه ينموان بشكل واضح على وجهه.

الرجل ذو الرداء الأسود لم يسقط.

لا عجب أن هذا الغريب لم يكن خائفًا من الرصاص!.

زحفت قشعريرة غريبة في العمود الفقري للمرتزقة.

لقد كان ميتا شفاء قوي للغاية!.

لمنح زملائهم فرصة للنجاة ، اختاروا الموت.

كان عليهم قتله على الفور ، وإلا فإن جراحه ستشفى خلال فترة زمنية قصيرة للغاية.

 

كان القائد الذي قاد الهجوم السابق ضد مخفر بلاك فلاج ميتا خفة حركة ، كان قويًا بشكل مخيف لكن اليوم واجهوا عدواً أكبر.

تم نزع أحشاء ماد دوج تقريبًا!.

كم عدد المرؤوسين مثلهم لدى هذا الشيطان؟.

الثلاثة الذين اختاروا الانضمام إليه في معركته الأخيرة كانوا جميعًا من أكثر المرتزقة موهبة في تارتاروس ، إذا عملوا جميعًا معًا ، فيجب أن يكونوا قادرين على البقاء لمدة دقيقة أو دقيقتين.

لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة!.

بدا الأمر وكأن هناك منحدرًا حادًا للغاية أمامهم ، لكن لم يكن هناك مكان يركضون فيه.

ماذا عن الملكة الملطخة بالدماء؟ ، هل ستكون قادرة على النجاة من هذه المعركة؟.

كان من المستحيل عليهم الهروب.

ومع ذلك لم يكن هذا هو الوقت المناسب للقلق بشأن الملكة الملطخة بالدماء.

كان الجرح في رأسه يلتئم ببطء ، وكان لحمه ودمه ينموان بشكل واضح على وجهه.

إذا كان مرتزقة تارتاروس مجهزين بالكامل وفي حالة بدنية عالية ، فقد يتمكنون من محاربة هذا الغريب.

لكن … في الأراضي القاحلة لم يكن هناك “إذا“.

ومع ذلك الآن لم يكن لديهم أي فرصة على الإطلاق والرجل ذو الرداء الأسود لديه بضع عشرات من المحاربين المسلحين بالكامل يأتون لتعزيزه!.

ما كان عليهم فعله هو التضحية بالقليل من أجل شراء الآخرين بعض الوقت الإضافي.

ركض كلاود هوك للأمام بينما كان يساعد في رفع ماد دوج.

ألم يكن هناك أمل على الإطلاق منذ البداية؟ ، لقد قاتلوا وكافحوا … لكن في النهاية وصلوا إلى نهاية الخط.

كان سليفوكس في الوسط ، بينما عمل ثلاثة من المرتزقة كحراس للخلف.

كان الأمر كما لو أن سليفوكس أطلق النار على لوح من الخشب لم يشعر بأي ألم على الإطلاق.

ركض المرتزقة بشكل محموم نحو منحدر ، غير قادرين على رؤية ما كان على الجانب الآخر.

لقد بدأوا بالفعل في الإستعداد لهجوم كامل ضد البؤرة الاستيطانية!.

بدا الأمر وكأن هناك منحدرًا حادًا للغاية أمامهم ، لكن لم يكن هناك مكان يركضون فيه.

كان عقل كلاود هوك فارغًا تمامًا وهو يواصل اندفاعه المتهور.

بينما كان الرجل ذو الرداء الأسود يطاردهم ، فجأة مد يده اليمنى بإتجاههم.

بينما كان الرجل ذو الرداء الأسود يطاردهم ، فجأة مد يده اليمنى بإتجاههم.

أصبحت المجسات سريعة فجأة ووصلت إلى المرتزقة.

بينما كان الرجل ذو الرداء الأسود يطاردهم ، فجأة مد يده اليمنى بإتجاههم.

جاء الهجوم الحاد بسرعة لا تصدق ، مما أجبر اثنين من المرتزقة على التوقف وسحب أسلحتهم والإلتفاف للدفاع.

سمع صوت إطلاق نار من خلفه وكذلك صرخات المرتزقة وهم يندفعون نحو الموت المؤكد.

ومع ذلك كان كل منهم قادرًا على صد هجومين أو ثلاثة فقط قبل أن تتمكن المجسات من اختراق دفاعاتهم ، تاركين جروحًا عملاقة في عنقهم حيث قطعت شفرات العظام القصبات الهوائية والشرايين.

لم تكن هناك حياة في تلك العيون.

انهار المرتزقان على التضاريس الجبلية غير قادرين حتى على الصراخ.

علم ماد دوج أن جروحه كانت ثقيلة جدًا.

ضغطوا بأيديهم على أعناقهم غير قادرين على وقف تدفق الدم.

كان ماد دوج أقوى من كوك.

بعد معاناتهم لبضع لحظات ، توقفوا عن الحركة.

إذا استمرت هذه المعركة ، فسوف ينتهي بهم الأمر بسرعة محاصرين.

لم يتحرك الرجل ذو الرداء الأسود بسرعة ، ولكن بالنظر إلى الشكل الذي كان عليه المرتزقة ، كان من المستحيل عليهم تقريبًا منعه.

بعد معاناتهم لبضع لحظات ، توقفوا عن الحركة.

هناك جرف أمامنا!” صرخ ماد دوج بغضب ونفض الأيدي الداعمة لكلاود هوك والمرتزقة الآخر بجانبه.

إذا كان مرتزقة تارتاروس مجهزين بالكامل وفي حالة بدنية عالية ، فقد يتمكنون من محاربة هذا الغريب.

كانت الجروح تغطيه بالكامل ، وكانت الجروح التي أصيب بها في صدره عميقة بشكل خاص.

ما الذي سيندمون عليه؟ ، إذا كان بإمكانهم اختيار إعادة حياتهم ، فسيظلون يختارون الإنضمام لهم!.

كانت أحشائه مرئية بالعين المجردة.

بحلول الوقت الذي وصل فيه العشرات من المحاربين القاحلين إلى حواف الجرف ، لم يروا أكثر من بضعة غربان سوداء متحولة.

أركضوا! ، كلكم أهربوا! ، سوف أوقفهم! “.

كلانج!

علم ماد دوج أن جروحه كانت ثقيلة جدًا.

لقد فعل ماد دوج بالفعل كل ما في وسعه.

اختار أن يموت في القتال ، سيقاتل حتى أنفاسه الأخيرة!.

كان الجرح في رأسه يلتئم ببطء ، وكان لحمه ودمه ينموان بشكل واضح على وجهه.

سنساعد!”توقف ثلاثة من المرتزقة الباقين على قيد الحياة ، ونظروا إلى سليفوكس بإصرار بوس ، اهرب!”.

لقد قاتل المرتزقة الأربعة حتى النهاية ، حتى اللحظة التي تركت فيها الحياة أجسادهم!.

كان الرجل ذو الرداء الأسود قويًا جدًا ، وكان لديه العديد من التعزيزات.

هذا يعني أنهم كانوا مرؤوسي الرجل ذو الرداء الأسود.

كان من المستحيل عليهم الهروب.

كان الرجل ذو الرداء الأسود وأتباعه بطاردونهم وملأ رصاصهم وسهامهم الهواء حول المرتزقة الباقين.

إذا حاولوا ، سيموتون واحدًا تلو الآخر!.

ومع ذلك فقد قلل هذا بشكل طبيعي الضغط على كل منهم بمفردهم.

ما كان عليهم فعله هو التضحية بالقليل من أجل شراء الآخرين بعض الوقت الإضافي.

ومع ذلك الآن لم يكن لديهم أي فرصة على الإطلاق … والرجل ذو الرداء الأسود لديه بضع عشرات من المحاربين المسلحين بالكامل يأتون لتعزيزه!.

أقوى مرتزقة في قتال قريب كان ماد دوج ، لكنه كان في حالة مؤسفة لدرجة أنه لم يكن هناك طريقة يمكنه من خلالها إيقاف الرجل ذو الرداء الأسود بمفرده.

ضرب الرجل ذو الرداء الأسود بمجساته الخمس ذات النصل وهاجمهم الأربعة دفعة واحدة.

الثلاثة الذين اختاروا الانضمام إليه في معركته الأخيرة كانوا جميعًا من أكثر المرتزقة موهبة في تارتاروس ، إذا عملوا جميعًا معًا ، فيجب أن يكونوا قادرين على البقاء لمدة دقيقة أو دقيقتين.

من الواضح أن رأس هذا الغريب كان ضعيفًا … ولكن حتى تسديدة مثالية في الرأس لم تكن كافية لقتله على الفور.

كان الجميع يعلم أنه لا توجد فرصة للنصر هنا.

انهار المرتزقان على التضاريس الجبلية غير قادرين حتى على الصراخ.

لمنح زملائهم فرصة للنجاة ، اختاروا الموت.

كان الرجل ذو الرداء الأسود قوياً كذلك.

لقد أفسدت كل شيء في حياتي ، لكن أفضل قرار اتخذته على الإطلاق هو أن أكون صديقًا لكم ، خلال العشرين عامًا الماضية أنشأنا فرقة مرتزقة تارتاروس ومزقنا الأراضي القاحلة ، شربنا وقاتلنا ومرحنا مع النساء بحق الجحيم لقد استمتعت بكل هذا! “حدق ماد دوج في القفار الذين يقتربون منهم وعلت نظرة من الهدوء على وجهه الأسود القبيح المتوحش المليء بالدماء.

لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة!.

متجاهلًا جروحه رفع مناجله وتوجه نحو الأعداء كانت هذه الحياة تستحق العناء! ، سأقابلكم في الحياة القادمة!”.

لم تكن هناك حياة في تلك العيون.

كوننا جزءًا من تارتاروس كان أعظم شرف في حياتنا!”تبع المرتزقة الثلاثة الآخرون خلف ماد دوج مباشرة.

جاء الهجوم الحاد بسرعة لا تصدق ، مما أجبر اثنين من المرتزقة على التوقف وسحب أسلحتهم والإلتفاف للدفاع.

ماد دوج! ، دعنا نموت معاً ونحتفل معاً في الآخرة! “.

زحفت قشعريرة غريبة في العمود الفقري للمرتزقة.

لم يكونوا أقوياء مثل ماد دوج ، ولم يكونوا ماهرين وموهوبين مثل سليفوكس.

كان الرجل ذو الرداء الأسود وأتباعه بطاردونهم وملأ رصاصهم وسهامهم الهواء حول المرتزقة الباقين.

ومع ذلك فقد أحبوا أن يكونوا قادرين على اتباع زوج من القادة اللامعين مثلهم.

كانت الأمور لا تزال تحت السيطرة.

لقد قاتلوا معًا ، وغامروا معًا واليوم سيموتون معًا.

كان أشبه بفجوة عميقة يبلغ عمقها مئات الأمتار وبزاوية تسعين درجة.

ما الذي سيندمون عليه؟ ، إذا كان بإمكانهم اختيار إعادة حياتهم ، فسيظلون يختارون الإنضمام لهم!.

لم يكن هناك شيء يمكن أن يبطئ من هبوطه ، وكان الركام في الأسفل.

بدأ العدو في إطلاق النار عليهم من بعيد.

كانت مخفر بلاك فلاج يواجه نهايته.

ضرب الرجل ذو الرداء الأسود بمجساته الخمس ذات النصل وهاجمهم الأربعة دفعة واحدة.

كلانج!

ومع ذلك فقد قلل هذا بشكل طبيعي الضغط على كل منهم بمفردهم.

لم تكن هناك حياة في تلك العيون.

تمكن ماد دوج من تفادي عدة ضربات قاتلة على التوالي.

أخترقت هذه الأصوات روحه مثل السكاكين وكانت أفظع الأصوات التي سمعها على الإطلاق.

بعد أن تم دعمه من قبل الآخرين ، اندفع إلى الأمام ووجه ضربة شديدة بمنجله.

استدعى دفعة أخيرة من الطاقة وألقى ضربة بمنجله نحو عنق الرجل ذو الرداء الأسود وغرس المنجل لنصف رقبته فقط.

كلانج!

القوة الهائلة وراء ضربته دمرت تماماً قفاز العدو الأيمن … لكن اليد اليمنى كانت مختلفة عن اليد اليسرى.

استخدم الرجل ذو الرداء الأسود ذراعه اليمنى لصد الضربة.

كان صغيراً وضعيفاً ، لا يستحق القلق أو الخوف ، لكنه في النهاية رفض أن يحني رأسه في مواجهة القدر.

كان ماد دوج أقوى من كوك.

الرجل ذو الرداء الأسود لم يسقط.

القوة الهائلة وراء ضربته دمرت تماماً قفاز العدو الأيمن لكن اليد اليمنى كانت مختلفة عن اليد اليسرى.

الطريقة الوحيدة التي يمكن أن ينجو بها كلاود هوك هي إذا نما له أجنحة مثل الصقر وحلق في السماء.

كانت اليد اليمنى ذات طبيعة بشرية ، لكنها كانت سميكة للغاية ومغطاة بما يشبه طبقة خارجية من العظام.

كانت أحشائه مرئية بالعين المجردة.

كانت العظام صلبة تقريبًا مثل الفولاذ ولكن عندما واجهت ضربة منجل ماد دوج ، بدأت العظام تتشقق.

كانت العظام صلبة تقريبًا مثل الفولاذ … ولكن عندما واجهت ضربة منجل ماد دوج ، بدأت العظام تتشقق.

كان هذا دليلًا على مدى قوة ماد دوج!.

لقد قاتلوا معًا ، وغامروا معًا … واليوم سيموتون معًا.

كان الرجل ذو الرداء الأسود قوياً كذلك.

كانت الطلقة من مسافة قريبة ، واستخدم سليفوكس واحدة من أقوى رصاصاته.

بعد أن منع ضربة ماد دوج بذراعه اليمنى ، اغتنم الفرصة ليوجه ثلاث ضربات متتالية من ذراعه اليسرى بمخالبه.

بدا الأمر وكأن هناك منحدرًا حادًا للغاية أمامهم ، لكن لم يكن هناك مكان يركضون فيه.

تم طعن صدر ماد دوج وبطنه وظهره.

لم يتمكن ملك الفئران على الرغم من قوته من القضاء على المرتزقة.

صرخ المرتزقة بغضب ماد دوج!”.

لقد ظلوا معًا لفترة طويلة ، وقد واجهوا الأراضي القاحلة الوحشية معًا.

كان الدم يتدفق من شفاه ماد دوج.

انهار المرتزقان على التضاريس الجبلية غير قادرين حتى على الصراخ.

استدعى دفعة أخيرة من الطاقة وألقى ضربة بمنجله نحو عنق الرجل ذو الرداء الأسود وغرس المنجل لنصف رقبته فقط.

لقد كان ميتا شفاء قوي للغاية!.

كان ماد دوج منهكاً تمامًا.

الطريقة الوحيدة التي يمكن أن ينجو بها كلاود هوك هي إذا نما له أجنحة مثل الصقر وحلق في السماء.

إذا كان في مستواه الطبيعي من القوة ، فمن المحتمل أنه سيقطع رأس الرجل تماماً.

كانت مخفر بلاك فلاج يواجه نهايته.

لن يسمح أي قدر من القوة التجديدية للرجل ذو الرداء الأسود بالتعافي من ذلك!.

لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة!.

لكن في الأراضي القاحلة لم يكن هناك إذا“.

لقد بدأوا بالفعل في الإستعداد لهجوم كامل ضد البؤرة الاستيطانية!.

لقد فعل ماد دوج بالفعل كل ما في وسعه.

إذا كان مرتزقة تارتاروس مجهزين بالكامل وفي حالة بدنية عالية ، فقد يتمكنون من محاربة هذا الغريب.

سمعت أربع طلقات من بعيد وأصيب المرتزقة الثلاثة.

صرخ سليفوكس نحو كلاود هوك “طفل ، اركض وكأن حياتك تعتمد على هذا ولا تنظر للوراء! ، فقط اقفز للأسفل! “.

حتى الآن تحولت أجسادهم إلى ينابيع بالدماء ، لكنهم استمروا في القتال بلا خوف وألقوا سكاكينهم وسيوفهم نحو جسد الرجل الأسود.

لن يسمح أي قدر من القوة التجديدية للرجل ذو الرداء الأسود بالتعافي من ذلك!.

للحظة بدا أن الوقت نفسه تجمد.

أصابت الطلقة الرجل في منطقة حيوية وخلفت جرحًا كبيرًا عند الخروج.

لقد قاتل المرتزقة الأربعة حتى النهاية ، حتى اللحظة التي تركت فيها الحياة أجسادهم!.

القوة الهائلة وراء ضربته دمرت تماماً قفاز العدو الأيمن … لكن اليد اليمنى كانت مختلفة عن اليد اليسرى.

عندما التفت كلاود هوك للنظر إلى الوراء ، كل ما رآه هو جثة ماد دوج تمزق إلى أجزاء متعددة بواسطة تلك الشفرات العظمية.

صرخ سليفوكس نحو كلاود هوك “طفل ، اركض وكأن حياتك تعتمد على هذا ولا تنظر للوراء! ، فقط اقفز للأسفل! “.

تناثر الدم واللحم على الأرض الصفراء وسقط المرتزقة الثلاثة الآخرون في بركة الدماء ولن يقوموا مرة أخرى.

هذا يعني أنهم كانوا مرؤوسي الرجل ذو الرداء الأسود.

ماد دوج! ، أنا قادم أيضًا! ، أنتظرني!”.

لقد أصيب بما لا يقل عن عشر طلقات ، وكانت عيناه مفتوحتين ومحدقتين بثبات في كلاود هوك.

عرف سليفوكس ما يحدث.

خلاف ذلك لا يمكن لأي قدر من المعجزات أن يبقيه على قيد الحياة!.

كان يعلم أن صديقه منذ عشرين عامًا قد وصل إلى نهاية حياته.

كان الجميع يعلم أنه لا توجد فرصة للنصر هنا.

عشرون عاماً!.

سحب القفاز الأسود ببطء من يده اليسرى ، وكشف عن شيء لا يشبه اليد البشرية على الإطلاق.

عشرين عاماً من الصداقة!.

قال الرجل ذو الرداء الأسود بأسلوب صادق ولطيف للغاية “كيف تفضلون أن تموتوا؟“.

لقد ظلوا معًا لفترة طويلة ، وقد واجهوا الأراضي القاحلة الوحشية معًا.

كان ماد دوج أقوى من كوك.

في عصر الظلام هذا ، كان الأصدقاء الجديرون بالثقة نادرين مثل الحصان أحادي القرن لكن صداقتهم استمرت لمدة عشرين عامًا!.

“لقد أفسدت كل شيء في حياتي ، لكن أفضل قرار اتخذته على الإطلاق هو أن أكون صديقًا لكم ، خلال العشرين عامًا الماضية أنشأنا فرقة مرتزقة تارتاروس ومزقنا الأراضي القاحلة ، شربنا وقاتلنا ومرحنا مع النساء … بحق الجحيم لقد استمتعت بكل هذا! “حدق ماد دوج في القفار الذين يقتربون منهم وعلت نظرة من الهدوء على وجهه الأسود القبيح المتوحش المليء بالدماء.

لم يظهر حزن أو ألم على وجه سليفوكس.

لقد قاتل المرتزقة الأربعة حتى النهاية ، حتى اللحظة التي تركت فيها الحياة أجسادهم!.

كان الحزن والألم عواطف لـ الكائنات الأضعف.

“الهروب شئ ، والبقاء على قيد الحياة شئ آخر! “بدأ سليفوكس بالتباطؤ تدريجياً حيث استمر في الصراخ في كلاود هوك.

لم يكن في الأراضي القاحلة مكان للضعفاء.

كان الرجل ذو الرداء الأسود وأتباعه بطاردونهم وملأ رصاصهم وسهامهم الهواء حول المرتزقة الباقين.

كان مصير كل مرتزق أن يموت.

ومع ذلك لم يكن هذا هو الوقت المناسب للقلق بشأن الملكة الملطخة بالدماء.

لقد مات ماد دوج ببساطة في وقت أبكر قليلاً مما خططوا له.

لم يكن ليتخيل أبدًا أن هذا الرجل السمين والأناني ورفاقه المرتزقة المتوحشين سيضحون بأرواحهم من أجل منحه فرصة.

ما الذي ينتظرهم على الجانب الآخر؟ ، الكثبان الرملية؟ ، جرف؟ ، الحياة؟ ، الموت؟ ، لن يحظى المرتزقة بفرصة اكتشاف ذلك.

ما كان عليهم فعله هو التضحية بالقليل من أجل شراء الآخرين بعض الوقت الإضافي.

كان الرجل ذو الرداء الأسود وأتباعه بطاردونهم وملأ رصاصهم وسهامهم الهواء حول المرتزقة الباقين.

فو!

كان التل الذي أمامهم على بعد مائة متر ، لكن لم يكن هناك وقت كافٍ.

لقد قاتل المرتزقة الأربعة حتى النهاية ، حتى اللحظة التي تركت فيها الحياة أجسادهم!.

كان الوقت قليل وقد استهلكوا كل شيء بالفعل.

لا شيء كان مطلقا.

صرخ سليفوكس نحو كلاود هوك طفل ، اركض وكأن حياتك تعتمد على هذا ولا تنظر للوراء! ، فقط اقفز للأسفل! “.

عندما التفت كلاود هوك للنظر إلى الوراء ، كل ما رآه هو جثة ماد دوج تمزق إلى أجزاء متعددة بواسطة تلك الشفرات العظمية.

لكن…

لا عجب أن هذا الغريب لم يكن خائفًا من الرصاص!.

الهروب شئ ، والبقاء على قيد الحياة شئ آخر! “بدأ سليفوكس بالتباطؤ تدريجياً حيث استمر في الصراخ في كلاود هوك.

“أنت بحاجة لأن تصبح أقوى وأكثر قوة من أي شخص آخر ، أعثر على الأغبياء وراء هذا الهجوم ثم انتقم لنا ، فهمت؟ ، اذهب!”.

أنت بحاجة لأن تصبح أقوى وأكثر قوة من أي شخص آخر ، أعثر على الأغبياء وراء هذا الهجوم ثم انتقم لنا ، فهمت؟ ، اذهب!”.

الطلقة الثانية حطمت نصف قناع الرجل ، واخترقت جمجمته وأرسلته إلى الوراء.

توقف سليفوكس ، كما فعل المرتزقة الباقون على قيد الحياة.لقد قرروا بالفعل القتال حتى الموت.

ومع ذلك فقد قلل هذا بشكل طبيعي الضغط على كل منهم بمفردهم.

كان عقل كلاود هوك فارغًا تمامًا وهو يواصل اندفاعه المتهور.

“أنت بحاجة لأن تصبح أقوى وأكثر قوة من أي شخص آخر ، أعثر على الأغبياء وراء هذا الهجوم ثم انتقم لنا ، فهمت؟ ، اذهب!”.

سمع صوت إطلاق نار من خلفه وكذلك صرخات المرتزقة وهم يندفعون نحو الموت المؤكد.

في الأراضي القاحلة اللعينة لم يكن هناك شيء مستحيل.

أخترقت هذه الأصوات روحه مثل السكاكين وكانت أفظع الأصوات التي سمعها على الإطلاق.

“هل أنت متفاجئ؟” رن صوت أجش من خلف جهاز تنفس الرجل الغريب.

أهرب! ، إنجو! ، إثأر!.

أصابت إحدى الرصاصات الرجل في صدره ، بينما أصابت الأخرى رأسه.

متجاهلاً كل شيء آخر ، ركض كلاود هوك إلى أعلى التل وأنتشر شعور باليأس والدوار في ذهنه.

كانت العظام صلبة تقريبًا مثل الفولاذ … ولكن عندما واجهت ضربة منجل ماد دوج ، بدأت العظام تتشقق.

كان هناك بالفعل منحدر في نهاية التل ، وكان عميقاً.

كانت هذه فرقة مجهزة بشكل رائع ، وقد أتوا جميعًا من المنطاد.

كان أشبه بفجوة عميقة يبلغ عمقها مئات الأمتار وبزاوية تسعين درجة.

القوة الهائلة وراء ضربته دمرت تماماً قفاز العدو الأيمن … لكن اليد اليمنى كانت مختلفة عن اليد اليسرى.

لم يكن هناك شيء يمكن أن يبطئ من هبوطه ، وكان الركام في الأسفل.

انهار المرتزقان على التضاريس الجبلية غير قادرين حتى على الصراخ.

ألم يكن هناك أمل على الإطلاق منذ البداية؟ ، لقد قاتلوا وكافحوا لكن في النهاية وصلوا إلى نهاية الخط.

ومع ذلك كان كل منهم قادرًا على صد هجومين أو ثلاثة فقط قبل أن تتمكن المجسات من اختراق دفاعاتهم ، تاركين جروحًا عملاقة في عنقهم حيث قطعت شفرات العظام القصبات الهوائية والشرايين.

جثم كلاود هوك بمفرده على حافة الجرف مثل حيوان جريح تم دفعه في زاوية.

في نهاية كل مجس كان هناك عظم حاد يشبه الخنجر.

أدار رأسه ليرى سقوط كل المرتزقة.

لقد كان مخططًا موجهًا ضد مخفر بلاك فلاج وضد الملكة الملطخة بالدماء.

سقط سليفوكس فوق صخرة.

هل سقط ومات؟ ، كان الجرف يبلغ إرتفاعه مئات الأمتار ، أي شخص يسقط من هذا المرتفع سيموت!.

لقد أصيب بما لا يقل عن عشر طلقات ، وكانت عيناه مفتوحتين ومحدقتين بثبات في كلاود هوك.

لقد عانى حراس النخبة في مخفر بلاك فلاج بالفعل من خسائر فادحة.

لم تكن هناك حياة في تلك العيون.

لقد بدأوا بالفعل في الإستعداد لهجوم كامل ضد البؤرة الاستيطانية!.

لم يتخيل كلاود هوك أبدًا أن سليفوكس كان سيعطيه الفرصة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة ، وهو مبتدئ انضم إليهم منذ شهرين فقط.

في نهاية كل مجس كان هناك عظم حاد يشبه الخنجر.

لم يكن ليتخيل أبدًا أن هذا الرجل السمين والأناني ورفاقه المرتزقة المتوحشين سيضحون بأرواحهم من أجل منحه فرصة.

لم يتحرك الرجل ذو الرداء الأسود بسرعة ، ولكن بالنظر إلى الشكل الذي كان عليه المرتزقة ، كان من المستحيل عليهم تقريبًا منعه.

وقف كلاود هوك على قدميه ورفع رأسه نحو السماء وأطلق صرخة عالية.

كان الرجل ذو الرداء الأسود قويًا جدًا ، وكان لديه العديد من التعزيزات.

عوت الرياح أمامه وأرتفعت عاصفة من الرمال الصفراء.

تسبب الإرتداد القوي من المسدس في ترنح سليفوكس بضع خطوات إلى الوراء ، لكن ظهر ثقب بحجم الإبهام في صدر الرجل.

لقد كان ذرة صغيرة في البرية ومع ذلك فقد سافر صوته بعيدًا جدًا وكان مليئًا بقوة مذهلة!.

كان هناك بالفعل منحدر في نهاية التل ، وكان عميقاً.

لقد كانت صرخة مقاومة ، عناد ، غضب!.

هل سقط ومات؟ ، كان الجرف يبلغ إرتفاعه مئات الأمتار ، أي شخص يسقط من هذا المرتفع سيموت!.

كان يلعن السماء والأرض.

كان الجرح في رأسه يلتئم ببطء ، وكان لحمه ودمه ينموان بشكل واضح على وجهه.

الأهم من ذلك كله ، أنه لعن الأراضي القاحلة!.

“أركضوا! ، كلكم أهربوا! ، سوف أوقفهم! “.

لم يكن أكثر من نملة ، بل كان نملة تجرأت على الصراخ في وجه السماء غير المكترثة.

كان مصير كل مرتزق أن يموت.

كان صغيراً وضعيفاً ، لا يستحق القلق أو الخوف ، لكنه في النهاية رفض أن يحني رأسه في مواجهة القدر.

خلاف ذلك لا يمكن لأي قدر من المعجزات أن يبقيه على قيد الحياة!.

قفز كلاود هوك في الهواء وهبط مباشرة أسفل الجرف.

انهار المرتزقان على التضاريس الجبلية غير قادرين حتى على الصراخ.

بحلول الوقت الذي وصل فيه العشرات من المحاربين القاحلين إلى حواف الجرف ، لم يروا أكثر من بضعة غربان سوداء متحولة.

كان هناك بالفعل منحدر في نهاية التل ، وكان عميقاً.

اختفى الشباب منذ فترة طويلة.

لقد وقف هناك واستمر في التحديق في المرتزقة.

هل سقط ومات؟ ، كان الجرف يبلغ إرتفاعه مئات الأمتار ، أي شخص يسقط من هذا المرتفع سيموت!.

“هناك جرف أمامنا!” صرخ ماد دوج بغضب ونفض الأيدي الداعمة لكلاود هوك والمرتزقة الآخر بجانبه.

الطريقة الوحيدة التي يمكن أن ينجو بها كلاود هوك هي إذا نما له أجنحة مثل الصقر وحلق في السماء.

في الأراضي القاحلة اللعينة لم يكن هناك شيء مستحيل.

خلاف ذلك لا يمكن لأي قدر من المعجزات أن يبقيه على قيد الحياة!.

ما مقدار التهديد الذي يمكن أن يشكله هؤلاء المرتزقة الجرحى والمنهكون؟.

[ المترجم : فصلين هدية مني عشان الأحداث تكمل ، RIP Tartarus ].

يبدو أنه لم يلاحظ حتى إطلاق النار عليه … ولم تخرج قطرة دم واحدة من جرحه.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

بحلول الوقت الذي وصل فيه العشرات من المحاربين القاحلين إلى حواف الجرف ، لم يروا أكثر من بضعة غربان سوداء متحولة.

ترجمة : Sadegyptian

حرك الرجل ذو الرداء الأسود ذراعه اليسرى ، وكانت المجسات الخمسة تلتف حول بعضها البعض بينما كانت شفراتها تشن هجمات من اتجاهات مختلفة.

 

أدار رأسه ليرى سقوط كل المرتزقة.

كان القائد الذي قاد الهجوم السابق ضد مخفر بلاك فلاج ميتا خفة حركة ، كان قويًا بشكل مخيف … لكن اليوم واجهوا عدواً أكبر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط