نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 46

عالم آخر

عالم آخر

الكتاب الأول – الفصل 46

ولكن قبل أن تتاح له الفرصة للتفكير مليًا في ذلك الأمر ، سمع هسهسة مرعبة قادمة من خارج المبنى.

 

كان كل مخلوق ضخمًا بشكل لا يوصف ، كان كلاود هوك محاصراً بالكامل!.

سقط كلاود هوك من على الجرف واثقًا من أنه سيموت.

كل عمود يحتوي على أحد هذه المخلوقات وتزحف ببطء إلى الأسفل.

لم يكن هناك صلاة من أجل معجزة غريبة.

هذه الأشياء أساس جوهر كل الأشياء.

أصبح جسده مرتاحًا تمامًا ، وكان عقله حراً.

لقد كان شخصًا مات منذ فترة طويلة حتى أن معظم عظامه قد تفتت.

حقًا مثل الصقر الذي على وشك الموت ، لكنه كان سيستمتع برحلة أخيرة قبل القيام بذلك.

عاد كلاود هوك مرة أخرى إلى الأراضي القاحلة.

كان هذا شعورًا بالحرية ، للحظة كانت روحه فارغة تمامًا وهادئة.

كان على الأقل على قدم المساواة مع الصليب المقدس للضوء الذي استخدمته الملكة الملطخة بالدماء وربما أقوى.

ومع ذلك تمامًا كما كان كلاود هوك في حالة سلام ، تنشط الحجر الموجود على صدره فجأة وأطلق كميات هائلة من الحرارة وكمية كبيرة من الطاقة غير المرئية والقوية التي اجتاحت المنطقة مما تسبب في تحريف الفضاء وتشويهه كما لو أن ماءً يغلي.

طالما كان على قيد الحياة ، سيجد طريقة للعودة.

هذا يحدث! ، يحدث مرة أخرى! ‘ بدا أن كلاود هوك قد فهم شيئًا ما فجأة ، وبدأ في الحركة بجنون مثل رجل يغرق لم يكن يعرف كيف يسبح.

كان له جسد ثعبان عملاق ، لكن رأسه كان جسد أسد وعيناه متوهجة بضوء أخضر بارد.

بدأت المساحة المحيطة به في الإلتفاف إلى دوامة تشبه إلى حد كبير الدوامة التي ستتشكل إذا قام شخص ما بالعبث ببركة الماء.

ثم صعد كلاود هوك على “السحلية الحديدية” وشغل المحرك.

بعد نبضة قلب بدا أن العالم بأسره قد أنكسر.

“انتظر ، هذه بقايا!” تحملت العباءة المغطاة مرور ألف شتاء دون تدميرها.

شعر كلاود هوك فجأة وكأنه يرى جوهر كل الأشياء مباشرة.

تموج الفضاء حول كلاود هوك ثم اختفى وهو يسقط من الجو.

لم يكن هناك نور ولا ظلمة ولا مادة ولا طاقة.

الآن بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود المرتزقة ، سيكون هدفه التالي بالتأكيد الملكة الملطخة بالدماء.

لم يكن هناك سوى تلك الأوتار التي لا تعد ولا تحصى.

ومع ذلك فقد أثار اهتمامه عندما اكتشف فتحة في المبنى الحجري المستطيل.

كان بعضها مستقيماً بينما كان البعض الآخر متعرجًا ، لكنهم جميعًا كانوا يهتزون ويتأرجحون مثل أوتار الجيتار منتجين لحنًا غريبًا.

كان الممر المؤدي إلى المبنى كبيرًا للغاية ، وكانت جدرانه مبطنة برسومات واضحة ومعقدة.

هذه الأشياء أساس جوهر كل الأشياء.

الآن بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود المرتزقة ، سيكون هدفه التالي بالتأكيد الملكة الملطخة بالدماء.

اجتمعت هذه الأوتار المهتزة التي لا تعد ولا تحصى لتشكل المادة.

شعر كلاود هوك فجأة وكأنه يرى جوهر كل الأشياء مباشرة.

كانت جميع أنواع المادة على المستوى الأساسي واحدة.

كانت هذه ألغازًا بالنسبة إلى كلاود هوك سيفكر فيها لاحقًا.

الإختلاف الوحيد هو معدل اهتزازها مما جعلها تتجلى بطرق مختلفة والتي أنتجت في النهاية العديد من المواد المختلفة التي كونت هذا العالم.

ماذا لو كان الشخص الوحيد في هذا العالم بأسره؟ ، هل سيبقى هنا إلى الأبد؟ ، ماذا يجب أن يفعل؟.

كل هذا حدث بسرعة مذهلة.

كانت العباءة السوداء واليقطينة الصغيرة في يد كلاود هوك دليلًا على أنه لم يكن مجرد حلم.

تموج الفضاء حول كلاود هوك ثم اختفى وهو يسقط من الجو.

قام كلاود هوك بمسح المنطقة المحيطة به.

بحلول الوقت الذي أعاد فيه العالم تجميع نفسه ، كان كلاود هوك قد سقط في كومة من الأنقاض.

كان الممر المؤدي إلى المبنى كبيرًا للغاية ، وكانت جدرانه مبطنة برسومات واضحة ومعقدة.

لم يكن السقوط خفيفًا ، ولم يكن ثقيلًا جدًا.

كانت هذه ألغازًا بالنسبة إلى كلاود هوك سيفكر فيها لاحقًا.

كل ما يمكن قوله هو أنه على الأقل لم يمت عند ملامسته للأرض.

كل عمود يحتوي على أحد هذه المخلوقات وتزحف ببطء إلى الأسفل.

لم يكن كسقوط شخص من بضع مئات من الأمتار.

كشف كلاود هوك عن نظرة حماسية.

ومع ذلك شعر كلاود هوك بالدوار والضعف ، كما لو كان جسده على وشك الإنهيار.

لم تكن السماء فقط هي التي كانت مظلمة مثل الغسق.

كان عليه أن يستجمع كل الطاقة المتبقية في جسده لمجرد الزحف على قدميه.

ترجمة : Sadegyptian

أين أنا؟‘.

استدار ومد يده وقلب عبر شظايا العظام على الأرض.

كانت السماء مظلمة وقاتمة مليئة بالغيوم الداكنة.

توتر جسد كلاود هوك بالكامل وملأ عقله إحساس بالخطر الهائل.

عندما أضاء ضوء الشمس من خلالهم ، رسم مشهدًا من الجمال الكئيب المقفر.

كان كلاود هوك مثل نملة بالمقارنة بهم.

بدا الضوء مثل تنانين صفراء داكنة تتجول في السماء.

أين الجرف؟ ، لم يكن هناك منحدر!.

كان الهواء في هذا المكان مليئًا بالغبار ، مما منحه مشهداً يشبه الحلم.

الآن بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود المرتزقة ، سيكون هدفه التالي بالتأكيد الملكة الملطخة بالدماء.

أين الجرف؟ ، لم يكن هناك منحدر!.

حدق كلاود هوك بصدمة حيث خفت الحجر الغريب ببطء مرة أخرى.

لم تكن السماء فقط هي التي كانت مظلمة مثل الغسق.

سقط الحجر في صمت مرة أخرى.

تألف العالم من حوله على مدى ألف كيلومتر من الصخور المتناثرة والسهول المتدحرجة.

على الرغم من أنه لم يقودهم أبداً ، إلا أنه كان يعرف كيف تعمل.

لم تكن هناك تلال يمكن روؤيتها ، ناهيك عن المنحدرات.

ولكن بمجرد أن فتح الوحش فمه الهائل وأغلق فكه لأسفل ، استيقظ الحجر الغريب حول عنق كلاود هوك فجأة مرة أخرىوأطلق تيارًا من الضوء تسبب في إختفائه تمامًا عندما أنغلق الفك حوله.

ومع ذلك رأى أطلال قديمة ولكنها جميلة ثابتة هناك بصمت داخل الأراضي الفارغة.

انطلاقاً من قوة التموجات ، ربما كان من بقايا القوة.

بدت هذه الأطلال أقدم بكثير من أي من أطلال الأراضي القاحلة التي رآها كلاود هوك في الماضي ، وكانت مختلفة تمامًا من الناحية البنائية عن تلك الآثار أيضًا.

لم يفهم كلاود هوك ما هي المبادئ التي عمل بها هذا المنبى ، ولم يهتم بها.

بدت الغالبية العظمى من المباني وكأنها أعمدة حجرية منتصبة ، بينما بدت المباني الأخرى وكأنها أشكال هندسية متقنة الشكل.

استمتع بإحساس الرطوبة البارد الذي غمر جسده.

كان هناك أهرامات ومكعبات وكريات وأكثر من ذلك.

بدا الضوء مثل تنانين صفراء داكنة تتجول في السماء.

على الرغم من أنهم تعرضوا لالرياح والغبار لسنوات لا حصر لها ، إلا أن الغالبية العظمى منهم ظلوا شامخين.

لقد مر كلاود هوك بشيء مشابه منذ عام أو نحو ذلك ، عندما أُجبر على دخول تلك الأنفاق.

تمت تغطية كل مبنى بخط زخرفي مرتبط ببعضه البعض وشكل مخططات معقدة وغامضة يبدو أنها تتبع إيقاعًا معينًا.

كانت جميع أنواع المادة على المستوى الأساسي واحدة.

هذه الأشياء بالتأكيد لم تأت من أي عصر على الأرض.

ومع ذلك فإن ما أثار اهتمام كلاود هوك حقًا التموجات المنبعثة من العباءة السوداء.

المنطقة المحيطة بهم مليئة بالعديد من عظام الوحوش العملاقة ، واستناداً إلى حجم العظام ، يجب أن يبلغ طول هذا العملاق مائة متر على الأقل.

لم تكن هناك تلال يمكن روؤيتها ، ناهيك عن المنحدرات.

وجد كلاود هوك أن كل هذا يصعب تصديقه.

سقط الحجر في صمت مرة أخرى.

لم يكن هذا هو العالم الذي عاش فيه!.

أما بالنسبة للقيادة الفعلية؟ ، سيتعلمها أثناء القيادة.

على الرغم من أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان يحدث ، بدا من المحتمل أنه في اللحظة التي كانت فيها حياته معلقة على الميزان ، تمكن بطريقة ما من تنشيط هذا الحجر الغريب عن طريق الخطأ.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

لقد أيقظه مما تسبب في إطلاق طاقاته ونقل كلاود هوك إلى هذا المكان.

فجأة تجمد كلاود هوك.

شيء من هذا القبيل قد حدث بالفعل مرة واحدة.

لقد أمضى أكثر من عام في دراسة التشريح مع مانتيس ، ولذا كان على دراية كبيرة بالهيكل العظمي البشري.

لقد مر كلاود هوك بشيء مشابه منذ عام أو نحو ذلك ، عندما أُجبر على دخول تلك الأنفاق.

على ما يبدو كان نوعًا من العباءات.

[ المترجم : فاكرين حوار العام والشهر؟ ، المؤلف أهو أكد أنه مر عام ، شكلها كانت غلطة من المترجم الإنجليزي ].

لم يكن هناك نور ولا ظلمة ولا مادة ولا طاقة.

لا يزال يتذكر بوضوح كيف تم نقله عن بعد إلى مكان به شمسان ولكن الشيء الغريب هو أنه تم إرساله هذه المرة إلى مكان مختلف تمامًا.

تعرض للرياح الباردة والعطش تماماً.

هل أُختيرت الأماكن التي أرسله الحجر إليها عشوائياً؟ ، ثم أين كان الآن؟.

ومع ذلك فقد أثار اهتمامه عندما اكتشف فتحة في المبنى الحجري المستطيل.

شعر كلاود هوك بالفرح بعد أن نجا من مواجهة موت مؤكد ، لكنه كان أيضًا مليئًا بالإرتباك والخوف من المجهول.

على الرغم من أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان يحدث ، بدا من المحتمل أنه في اللحظة التي كانت فيها حياته معلقة على الميزان ، تمكن بطريقة ما من تنشيط هذا الحجر الغريب عن طريق الخطأ.

ماذا لو كان الشخص الوحيد في هذا العالم بأسره؟ ، هل سيبقى هنا إلى الأبد؟ ، ماذا يجب أن يفعل؟.

سقط الحجر في صمت مرة أخرى.

فكر كلاود هوك بالمرتزقة والموت البائس الذى قابلوه.

كان لابد أن تكون بقايا آلهية وَلدت هذا التموج.

لقد ماتوا جميعًا من أجله!.

كان له جسد ثعبان عملاق ، لكن رأسه كان جسد أسد وعيناه متوهجة بضوء أخضر بارد.

الآن بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود المرتزقة ، سيكون هدفه التالي بالتأكيد الملكة الملطخة بالدماء.

هذه الأشياء أساس جوهر كل الأشياء.

كان على كلاود هوك أن ينتقم من تارتاروس! ، كان عليه أن يعود ويحذر الملكة! ، كان عليه أن يقتل ذلك الشيطاناللعين!.

نادى كلاود هوك بعصبية “من هناك!” .

شد كلاود هوك الحجر حول رقبته وصرخ أعدني! ، هل تسمعني؟ ، أعدنى الآن! “.

بدت هذه الأطلال أقدم بكثير من أي من أطلال الأراضي القاحلة التي رآها كلاود هوك في الماضي ، وكانت مختلفة تمامًا من الناحية البنائية عن تلك الآثار أيضًا.

سقط الحجر في صمت مرة أخرى.

كان الممر المؤدي إلى المبنى كبيرًا للغاية ، وكانت جدرانه مبطنة برسومات واضحة ومعقدة.

بغض النظر عن كيفية هز كلاود هوك له ، لم يتفاعل على الإطلاق.

لا يزال يتذكر بوضوح كيف تم نقله عن بعد إلى مكان به شمسان … ولكن الشيء الغريب هو أنه تم إرساله هذه المرة إلى مكان مختلف تمامًا.

لم يكن أمام كلاود هوك أي خيار سوى وضعه جانبًا في الوقت الحالي.

طالما كان هناك ضوء بالخارج ، فإن ضوء المبنى لن ينطفأ أبدًا.

على الأقل تمكن من البقاء على قيد الحياة.

لقد كان محظوظًا بما يكفي للعودة إلى المكان الذي عبروه في وقت سابق وتمكن من العثور على المركبات التي أوقفها مرتزقة تارتاروس في الأراضي القاحلة.

طالما كان على قيد الحياة ، سيجد طريقة للعودة.

ثم صعد كلاود هوك على “السحلية الحديدية” وشغل المحرك.

أجبر نفسه على الهدوء ثم بدأ بالبحث داخل الأنقاض.

مشى كلاود هوك مستخدمًا عصاه لنكز الرجل الراكع.

رأى أن الأنقاض هائلة الحجم.

لم تكن السماء فقط هي التي كانت مظلمة مثل الغسق.

ارتفاع الأعمدة الحجرية العادية يزيد عن مائة متر.

لقد أمضى أكثر من عام في دراسة التشريح مع مانتيس ، ولذا كان على دراية كبيرة بالهيكل العظمي البشري.

كان كلاود هوك مثل نملة بالمقارنة بهم.

سقط الحجر في صمت مرة أخرى.

شق طريقه ببطء عبر الحجارة المتناثرة.

أجبر نفسه على الهدوء ثم بدأ بالبحث داخل الأنقاض.

بعيدًا تواجد مبنى حجري مستطيل واسع بشكل لا يصدق وتواجد تمثال على كل جانب.

لكن الرد الوحيد هو تردد صوته داخل المبنى الخالي.

التماثيل لم تكن لبشر.

لقد أمضى أكثر من عام في دراسة التشريح مع مانتيس ، ولذا كان على دراية كبيرة بالهيكل العظمي البشري.

كانوا نوع من المخلوقات الغريبة التي لم يرها من قبل.

لقد قام بالكثير من أعمال الصيانة على المركبات خلال الأسابيع القليلة الماضية.

لم يكن كلاود هوك مهتمًا بالتماثيل ، ولم يكن مهتمًا بالمباني.

مد رأسه ببطء وعندما تمكن كلاود هوك من رؤيته بوضوح شعر بفروة رأسه تقشعر.

ومع ذلك فقد أثار اهتمامه عندما اكتشف فتحة في المبنى الحجري المستطيل.

من الواضح أن هذه العظام لا تنتمي إلى البشر.

تعرض للرياح الباردة والعطش تماماً.

لقد كان محظوظًا بما يكفي للعودة إلى المكان الذي عبروه في وقت سابق وتمكن من العثور على المركبات التي أوقفها مرتزقة تارتاروس في الأراضي القاحلة.

لم يستطع الإستمرار في إهدار طاقته المتبقية فقط في الجري بشكل عشوائي.

كانوا نوع من المخلوقات الغريبة التي لم يرها من قبل.

قرر أن يدخل المبنى أولاً ويستريح لبعض الوقت.

لم يكن كسقوط شخص من بضع مئات من الأمتار.

كان الممر المؤدي إلى المبنى كبيرًا للغاية ، وكانت جدرانه مبطنة برسومات واضحة ومعقدة.

بدأ كلاود هوك بشكل غامض في فهم طبيعة قدرات هذا الحجر الغريب.

على الرغم من أن كلاود هوك لم يتعرف على النص الغريب ، إلا أنه كان يفهم إلى حد ما أن الصور كانت تعرض مشاهد أفراد هذا العالم وهم يخضعون لنوع من الطقوس الدينية.

كل ما يمكن قوله هو أنه على الأقل لم يمت عند ملامسته للأرض.

لم يكن كلاود هوك في حالة مزاجية لفحص الأشياء عن كثب ، اكتشف أن الأجزاء الداخلية من المبنى مضاءة.

في الوقت الحالي لم يكن لدى كلاود هوك سوى شيء واحد في ذهنه … العودة بأسرع ما يمكن وقتل هؤلاء الأوغاد!.

يبدو أن الضوء يأتي من الجدران والأعمدة والسقف وحتى الأرضية نفسها.

التقط كلاود هوك العباءة السوداء ونظفها جيدًا مما تسبب في خروج كمية كبيرة من غبار العظام منها.

يبدو أن المادة الغريبة التي صنع منها هذا المبنى قد امتصت الضوء من العالم الخارجي ثم أطلقته في الداخل.

من الواضح أن هذا المكان لم يكن جزء من العالم الذي جاء منه كلاود هوك.

طالما كان هناك ضوء بالخارج ، فإن ضوء المبنى لن ينطفأ أبدًا.

الإختلاف الوحيد هو معدل اهتزازها مما جعلها تتجلى بطرق مختلفة والتي أنتجت في النهاية العديد من المواد المختلفة التي كونت هذا العالم.

لم يفهم كلاود هوك ما هي المبادئ التي عمل بها هذا المنبى ، ولم يهتم بها.

كان لابد أن تكون بقايا آلهية وَلدت هذا التموج.

فجأة تجمد كلاود هوك.

لقد مر كلاود هوك بشيء مشابه منذ عام أو نحو ذلك ، عندما أُجبر على دخول تلك الأنفاق.

يمكنه أن يشعر بتموج غريب غامض في الهواء ، تموج مألوف للغاية له.

بدأت المساحة المحيطة به في الإلتفاف إلى دوامة تشبه إلى حد كبير الدوامة التي ستتشكل إذا قام شخص ما بالعبث ببركة الماء.

كان لابد أن تكون بقايا آلهية وَلدت هذا التموج.

انطلاقاً من قوة التموجات ، ربما كان من بقايا القوة.

نادى كلاود هوك بعصبية من هناك!” .

ظهر أمامه رجل يرتدي ثيابًا واسعة راكعًا على الأرض وظهره يواجه كلاود هوك.

لكن الرد الوحيد هو تردد صوته داخل المبنى الخالي.

أين الجرف؟ ، لم يكن هناك منحدر!.

سحب كلاود هوك العصا وتقدم ببطء نحو مصدر التموجات.

اكتشف مفاجأة كبيرة أن العباءة السوداء واليقطينة يحملان علامة غريبة عليهما.

بعد تجاوز أعمدة متعددة ، وجد المصدر أخيرًا.

اكتشف مفاجأة كبيرة أن العباءة السوداء واليقطينة يحملان علامة غريبة عليهما.

ظهر أمامه رجل يرتدي ثيابًا واسعة راكعًا على الأرض وظهره يواجه كلاود هوك.

‘ما الذي حدث بالضبط!؟‘

لم تكن هناك طريقة لرؤية وجهه من الخلف ، ولكن رأى كلاود هوك أن طبقة سميكة للغاية من الغبار تغطي جسد هذا الرجل وسميكة للغاية بحيث بدا وكأن الرجل قد أصبح جزءًا من المبنى نفسه.

بعيدًا تواجد مبنى حجري مستطيل واسع بشكل لا يصدق وتواجد تمثال على كل جانب.

حرك كلاود هوك نظره ببطء إلى أعلى.

على الأقل تمكن من البقاء على قيد الحياة.

كان الرجل ذو الرداء الأسود يواجه ما بدا وكأنه تمثال ضخم للغاية.

لم تكن هناك تلال يمكن روؤيتها ، ناهيك عن المنحدرات.

بسبب التعتيم وقلة الإضاءة ، لم يكن كلاود هوك قادرًا على تحديد شكل التمثال بالضبط.

انطلاقاً من قوة التموجات ، ربما كان من بقايا القوة.

مشى كلاود هوك مستخدمًا عصاه لنكز الرجل الراكع.

لم يكن كلاود هوك مهتمًا بالتماثيل ، ولم يكن مهتمًا بالمباني.

بمجرد أن فعل كلاود هوك هذا ، انهار جسد الرجل تمامًا إلى غبار وكشف عن عظام متآكلة تحته.

توتر جسد كلاود هوك بالكامل وملأ عقله إحساس بالخطر الهائل.

بدأ كلاود هوك في السعال.

لقد كان محظوظًا بما يكفي للعودة إلى المكان الذي عبروه في وقت سابق وتمكن من العثور على المركبات التي أوقفها مرتزقة تارتاروس في الأراضي القاحلة.

آه ، اللعنة‘.

كان بعضها مستقيماً بينما كان البعض الآخر متعرجًا ، لكنهم جميعًا كانوا يهتزون ويتأرجحون مثل أوتار الجيتار منتجين لحنًا غريبًا.

لقد كان شخصًا مات منذ فترة طويلة حتى أن معظم عظامه قد تفتت.

ظهر أمامه رجل يرتدي ثيابًا واسعة راكعًا على الأرض وظهره يواجه كلاود هوك.

التقط كلاود هوك العباءة السوداء ونظفها جيدًا مما تسبب في خروج كمية كبيرة من غبار العظام منها.

من الواضح أن هذه العظام لا تنتمي إلى البشر.

على ما يبدو كان نوعًا من العباءات.

كان عليه أن يستجمع كل الطاقة المتبقية في جسده لمجرد الزحف على قدميه.

انتظر ، هذه بقايا!” تحملت العباءة المغطاة مرور ألف شتاء دون تدميرها.

لقد أيقظه مما تسبب في إطلاق طاقاته ونقل كلاود هوك إلى هذا المكان.

لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عما تم صنعه ، لكنه شعر بإنعدام الوزن تمامًا في يديه.

كل عمود يحتوي على أحد هذه المخلوقات وتزحف ببطء إلى الأسفل.

على الرغم من أنها بدت قاتمة وقبيحة إلى حد ما ، إلا أنه شعر بأنها شديدة اللمعان وناعمة الملمس.

الآن بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود المرتزقة ، سيكون هدفه التالي بالتأكيد الملكة الملطخة بالدماء.

ومع ذلك فإن ما أثار اهتمام كلاود هوك حقًا التموجات المنبعثة من العباءة السوداء.

في الوقت الحالي كان الأمر الأكثر إلحاحًا بالنسبة له هو العودة فورًا إلى مخفر بلاك فلاج.

كشف كلاود هوك عن نظرة حماسية.

التماثيل لم تكن لبشر.

استدار ومد يده وقلب عبر شظايا العظام على الأرض.

طالما كان على قيد الحياة ، سيجد طريقة للعودة.

لقد أمضى أكثر من عام في دراسة التشريح مع مانتيس ، ولذا كان على دراية كبيرة بالهيكل العظمي البشري.

مشى كلاود هوك مستخدمًا عصاه لنكز الرجل الراكع.

من الواضح أن هذه العظام لا تنتمي إلى البشر.

أخرج قربة من الما وشرب.

ومع ذلك هذا لا يهم حقًا ، ما كان مهمًا هو حقيقة أن كلاود هوك وجد شيئًا آخر بين العظام انبثق منه تموجات بقايا.

قرر أن يدخل المبنى أولاً ويستريح لبعض الوقت.

كان هذا الكائن يشبه اليقطين.

استدار ومد يده وقلب عبر شظايا العظام على الأرض.

حجمه بحجم كف اليد ولونه أحمر ناري ، لكنه مغطى بأحجار رونية ذهبية داكنة.

بدأت “السحلية الحديدية” تشق طريقها ببطء عبر الأراضي القاحلة متسارعةً إلى سرعات أسرع وأسرع.

انطلاقاً من قوة التموجات ، ربما كان من بقايا القوة.

على الرغم من أن كلاود هوك لم يتعرف على النص الغريب ، إلا أنه كان يفهم إلى حد ما أن الصور كانت تعرض مشاهد أفراد هذا العالم وهم يخضعون لنوع من الطقوس الدينية.

كان على الأقل على قدم المساواة مع الصليب المقدس للضوء الذي استخدمته الملكة الملطخة بالدماء وربما أقوى.

في الوقت الحالي لم يكن لدى كلاود هوك سوى شيء واحد في ذهنه … العودة بأسرع ما يمكن وقتل هؤلاء الأوغاد!.

إذن هذا هو هيكل عظمي لصائد شياطين؟حدق كلاود هوك في العظام المتناثرة على الأرض بحيرة.

حرك كلاود هوك نظره ببطء إلى أعلى.

من الواضح أن هذا المكان لم يكن جزء من العالم الذي جاء منه كلاود هوك.

لم يكن أمام كلاود هوك أي خيار سوى وضعه جانبًا في الوقت الحالي.

لماذا إذن لديهم صائدى شياطين أيضًا؟ ، وكانت الجثة راكعة نحو هذا التمثال ، هل هو أحد الآلهة؟.

على الرغم من أن كلاود هوك لم يتعرف على النص الغريب ، إلا أنه كان يفهم إلى حد ما أن الصور كانت تعرض مشاهد أفراد هذا العالم وهم يخضعون لنوع من الطقوس الدينية.

مسح كلاود هوك الأثريتين الإلهيتين ونظفهما ثم فحصهم.

المنطقة المحيطة بهم مليئة بالعديد من عظام الوحوش العملاقة ، واستناداً إلى حجم العظام ، يجب أن يبلغ طول هذا العملاق مائة متر على الأقل.

اكتشف مفاجأة كبيرة أن العباءة السوداء واليقطينة يحملان علامة غريبة عليهما.

 

أخرج العصا لمقارنتها بهم ، أكتشف أن الشارات علامات تقريبًا!.

أجبر نفسه على الهدوء ثم بدأ بالبحث داخل الأنقاض.

ولكن قبل أن تتاح له الفرصة للتفكير مليًا في ذلك الأمر ، سمع هسهسة مرعبة قادمة من خارج المبنى.

يمكنه أن يشعر بتموج غريب غامض في الهواء ، تموج مألوف للغاية له.

توتر جسد كلاود هوك بالكامل وملأ عقله إحساس بالخطر الهائل.

لا يزال يتذكر بوضوح كيف تم نقله عن بعد إلى مكان به شمسان … ولكن الشيء الغريب هو أنه تم إرساله هذه المرة إلى مكان مختلف تمامًا.

بحلول الوقت الذي نظر فيه كلاود هوك نحو الإتجاه الذي جاء منه الصوت ، تمكن من رؤية ظل هائل يزحف ببطء إلى الأمام عبر الأعمدة الحجرية.

ومع ذلك فقد أثار اهتمامه عندما اكتشف فتحة في المبنى الحجري المستطيل.

ما هذا بحق الجحيم؟! ، أفعى عملاقة؟ ، ضخم!.

ماذا لو كان الشخص الوحيد في هذا العالم بأسره؟ ، هل سيبقى هنا إلى الأبد؟ ، ماذا يجب أن يفعل؟.

كان سمك المخلوق وحده أربعة أو خمسة أضعاف سمك كلاود هوك ، وكان جسمه طويلًا بشكل لا يوصف.

لم تكن هناك تلال يمكن روؤيتها ، ناهيك عن المنحدرات.

لف جسمه حول أحد الأعمدة الحجرية وتلألأت القشور البيضاء بضوء معدني بارد.

توتر جسد كلاود هوك بالكامل وملأ عقله إحساس بالخطر الهائل.

أمكنه سماع هسهسة من إتجاه آخر أيضًا.

بدت الغالبية العظمى من المباني وكأنها أعمدة حجرية منتصبة ، بينما بدت المباني الأخرى وكأنها أشكال هندسية متقنة الشكل.

اكتشف كلاود هوك أنه لم يكن هناك مخلوق واحد فقط في المبنى.

ومع ذلك … تمامًا كما كان كلاود هوك في حالة سلام ، تنشط الحجر الموجود على صدره فجأة وأطلق كميات هائلة من الحرارة وكمية كبيرة من الطاقة غير المرئية والقوية التي اجتاحت المنطقة مما تسبب في تحريف الفضاء وتشويهه كما لو أن ماءً يغلي.

كل عمود يحتوي على أحد هذه المخلوقات وتزحف ببطء إلى الأسفل.

‘ما الذي حدث بالضبط!؟‘

كان كل مخلوق ضخمًا بشكل لا يوصف ، كان كلاود هوك محاصراً بالكامل!.

سقط كلاود هوك من على الجرف واثقًا من أنه سيموت.

نزل أحد المخلوقات العملاقة ذات اللون الأبيض الشاحب إلى الأرض من العمود الأقرب إلى كلاود هوك.

على الرغم من أنها بدت قاتمة وقبيحة إلى حد ما ، إلا أنه شعر بأنها شديدة اللمعان وناعمة الملمس.

مد رأسه ببطء وعندما تمكن كلاود هوك من رؤيته بوضوح شعر بفروة رأسه تقشعر.

لم ير كلاود هوك من قبل وحشًا مرعبًا مثل هذا من قبل.

كان له جسد ثعبان عملاق ، لكن رأسه كان جسد أسد وعيناه متوهجة بضوء أخضر بارد.

عندما أضاء ضوء الشمس من خلالهم ، رسم مشهدًا من الجمال الكئيب المقفر.

فجأة انطلق الوحش في اتجاه مستقيم نحو كلاود هوك متحركًا بسرعة البرق.

التماثيل لم تكن لبشر.

لم ير كلاود هوك من قبل وحشًا مرعبًا مثل هذا من قبل.

تموج الفضاء حول كلاود هوك ثم اختفى وهو يسقط من الجو.

على الأرجح حتى لو عادت تارتاروس بأكملها إلى الحياة ، فإن النتيجة الوحيدة هي أن يتم القضاء عليهم مرة أخرى تواجد العشرات منهم هنا!.

الكتاب الأول – الفصل 46

ولكن بمجرد أن فتح الوحش فمه الهائل وأغلق فكه لأسفل ، استيقظ الحجر الغريب حول عنق كلاود هوك فجأة مرة أخرىوأطلق تيارًا من الضوء تسبب في إختفائه تمامًا عندما أنغلق الفك حوله.

قرر أن يدخل المبنى أولاً ويستريح لبعض الوقت.

عاد كلاود هوك مرة أخرى إلى الأراضي القاحلة.

لم يكن هناك نور ولا ظلمة ولا مادة ولا طاقة.

ما الذي حدث بالضبط!؟‘

سحب كلاود هوك العصا وتقدم ببطء نحو مصدر التموجات.

حدق كلاود هوك بصدمة حيث خفت الحجر الغريب ببطء مرة أخرى.

ثم صعد كلاود هوك على “السحلية الحديدية” وشغل المحرك.

هذه المرة بدا أنه سقط في سبات عميق.

كان هناك أهرامات ومكعبات وكريات وأكثر من ذلك.

كانت العباءة السوداء واليقطينة الصغيرة في يد كلاود هوك دليلًا على أنه لم يكن مجرد حلم.

حدق كلاود هوك بصدمة حيث خفت الحجر الغريب ببطء مرة أخرى.

لقد زار حقًا عالمًا غريبًا بشكل لا يمكن تصوره ثم عاد بآثار إلهية لا تنتمي إلى الأراضي القاحلة.

‘لماذا لديه هذا النوع من القدرات؟ ، كيف تم ربطه بكل هذه العوالم؟ ‘

بدأ كلاود هوك بشكل غامض في فهم طبيعة قدرات هذا الحجر الغريب.

بحلول الوقت الذي أعاد فيه العالم تجميع نفسه ، كان كلاود هوك قد سقط في كومة من الأنقاض.

لماذا لديه هذا النوع من القدرات؟ ، كيف تم ربطه بكل هذه العوالم؟ ‘

شعر كلاود هوك فجأة وكأنه يرى جوهر كل الأشياء مباشرة.

كانت هذه ألغازًا بالنسبة إلى كلاود هوك سيفكر فيها لاحقًا.

ومع ذلك فإن ما أثار اهتمام كلاود هوك حقًا التموجات المنبعثة من العباءة السوداء.

في الوقت الحالي كان الأمر الأكثر إلحاحًا بالنسبة له هو العودة فورًا إلى مخفر بلاك فلاج.

لم يكن كلاود هوك في حالة مزاجية لفحص الأشياء عن كثب ، اكتشف أن الأجزاء الداخلية من المبنى مضاءة.

كان من الممكن أن تكون المعركة قد بدأت بالفعل والملكة الملطخة بالدماء في خطر شديد!.

أين الجرف؟ ، لم يكن هناك منحدر!.

قام كلاود هوك بمسح المنطقة المحيطة به.

استمتع بإحساس الرطوبة البارد الذي غمر جسده.

لقد كان محظوظًا بما يكفي للعودة إلى المكان الذي عبروه في وقت سابق وتمكن من العثور على المركبات التي أوقفها مرتزقة تارتاروس في الأراضي القاحلة.

على الرغم من أنهم تعرضوا لالرياح والغبار لسنوات لا حصر لها ، إلا أن الغالبية العظمى منهم ظلوا شامخين.

أخرج قربة من الما وشرب.

سقط كلاود هوك من على الجرف واثقًا من أنه سيموت.

استمتع بإحساس الرطوبة البارد الذي غمر جسده.

ومع ذلك فإن ما أثار اهتمام كلاود هوك حقًا التموجات المنبعثة من العباءة السوداء.

ثم صعد كلاود هوك على السحلية الحديديةوشغل المحرك.

هذه الأشياء أساس جوهر كل الأشياء.

لقد قام بالكثير من أعمال الصيانة على المركبات خلال الأسابيع القليلة الماضية.

لقد أمضى أكثر من عام في دراسة التشريح مع مانتيس ، ولذا كان على دراية كبيرة بالهيكل العظمي البشري.

على الرغم من أنه لم يقودهم أبداً ، إلا أنه كان يعرف كيف تعمل.

فكر كلاود هوك بالمرتزقة والموت البائس الذى قابلوه.

أما بالنسبة للقيادة الفعلية؟ ، سيتعلمها أثناء القيادة.

ما هذا بحق الجحيم؟! ، أفعى عملاقة؟ ، ضخم!.

بدأت السحلية الحديديةتشق طريقها ببطء عبر الأراضي القاحلة متسارعةً إلى سرعات أسرع وأسرع.

اكتشف كلاود هوك أنه لم يكن هناك مخلوق واحد فقط في المبنى.

هذه هي المرة الأولى التي يقود فيها سيارة ، كان كلاود هوك سائقًا مجنونًا تمامًا مثل المرتزقة.

بدأت “السحلية الحديدية” تشق طريقها ببطء عبر الأراضي القاحلة متسارعةً إلى سرعات أسرع وأسرع.

في الوقت الحالي لم يكن لدى كلاود هوك سوى شيء واحد في ذهنه العودة بأسرع ما يمكن وقتل هؤلاء الأوغاد!.

تألف العالم من حوله على مدى ألف كيلومتر من الصخور المتناثرة والسهول المتدحرجة.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

هل أُختيرت الأماكن التي أرسله الحجر إليها عشوائياً؟ ، ثم أين كان الآن؟.

ترجمة : Sadegyptian

كان هناك أهرامات ومكعبات وكريات وأكثر من ذلك.

 

لم تكن السماء فقط هي التي كانت مظلمة مثل الغسق.

 

بدا الضوء مثل تنانين صفراء داكنة تتجول في السماء.

ومع ذلك شعر كلاود هوك بالدوار والضعف ، كما لو كان جسده على وشك الإنهيار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط