نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

THE GODSFALL CHRONICLES 47

تدمير البؤرة الاستيطانية

تدمير البؤرة الاستيطانية

الكتاب الأول – الفصل 47

شق منطاد ممزق طريقه وتسبب في عاصفة من الرياح والرمال.

أضاء غروب الشمس الأراضي القاحلة بضوءه الحارق والمتوهج.

كانت الأرض القاحلة بحاجة إلى سيد.

تم إغلاق بوابات مخفر بلاك فلاج بإحكام.

كان هناك عشرة من الكناسين يحيطون بها.

حمل الرجال الأسلحة في أيديهم ، ووقفوا في صفوف مرتبة وأنتظروا صبر.

على الجهة الأخرى جيش مكون من أكثر من ألف كناس مصطفين في تشكيل هائل.

مسحت آلاف العيون المحتقنة بالدماء البرية.

كان هناك ثلاثة أضعاف عدد الكناسين هذه المرة مقارنة بالهجوم الأخير ، بينما تلقت دفاعات مخفر بلاك فلاج ضربة كبيرة.

لقد مر يومان وليلتان منذ أن نام أي منهم.

وبينما كان يتحدث بدأت ظلال تقترب منها ، كانت الصور الظلية بالكاد مرئية عبر الرمال.

على الجهة الأخرى جيش مكون من أكثر من ألف كناس مصطفين في تشكيل هائل.

لقد مر يومان وليلتان منذ أن نام أي منهم.

من أين أتى هؤلاء الكناسين؟ ، ماذا أرادوا؟ ، لا أحد يعلم!.

‘هل عاد أخيرًا؟ ، هل يمكن أن نبدأ بالذبح ؟!‘ لمعت الإثارة بشكل خطير في عيون الرجل المجنح.

منذ يومين ظهر الكناسين فجأة من العدم.

تحولت المباني المجاورة ذات البناء الضعيف إلى أنقاض بفعل الرياح العاتية وحدها.

لقد حاصروا البؤرة الاستيطانية لكنهم لم يهاجموا ، حدقوا فقط من بعيد.

لقد حولت القوة الهائلة للهجوم سلاحها إلى غبار.

ظل محاربو مخفر بلاك فلاج في حالة توتر دائم.

ما تبع ذلك كان صوت صرير لكسر الفولاذ.

لم يجرؤوا على النوم ، وأصيبت أعصابهم بالتوتر.

رجال ونساء وأطفال ، لا يهم.

كانوا على وشك الإنهيار العقلي.

كانت منطاد الرجل ذو الملابس السوداء.

كان الكناسون يقودهم قائدين.

كان الشاب المجنح يمتلك خفة حركة عالية ، مع سرعة كبيرة ووقت رد فعل قوي.

الأول كان شاباً بوجه منقار وله أجنحة تمكنه من الطيران في الهواء.

لم يستطع الرجل المجنح أن يفهم ما كان يقلق أخيه “أنت لا تعتقد أن العاهرة أقوى من سيدنا؟“.

والثاني رجل عضلي له قرنان منحنيان يشبهان الثور ويبدو أن جلده مصنوع من نوع من المعدن الأسود.

تسابق الرجل ذو الرداء الأسود والمحارب ذو القرون نحوها على الأرض.

بدا الشاب المجنح غير صبور إلى حد ما وكشط بشكل متهيج سيفاه التوأم ببعضهما البعض.

عندما اخترقت العاصفة دفاعات البؤرة الاستيطانية ، سرعان ما بدأت في التشتت.

لماذا يأخذ أخونا الكبير الكثير من الوقت للتعامل مع القليل من المرتزقة الضعيفين؟ ، مخفر بلاك فلاج ليس مشكلة كبيرة على أي حال ، كلانا أكثر من كافٍ لتدميره ، لنبدأ فقط“.

كان الوحش ذو قرون الثور يركز على القوة ، وضربة واحدة منه ستشلها أو تقتلها تمامًا.

هل نسيت كيف مات أخونا الصغير؟جلس الرجل ذو القرون على صخرة وتحدث بصوت عميق وصبور مختلف تمامًا عن مظهره الوحشي انتظر قليلاً ، لا تفقد صبرك “.

هاجم الرجل ذو الرداء الأسود بمخالبه التي تشبه السوط.

لم يستطع الرجل المجنح أن يفهم ما كان يقلق أخيه أنت لا تعتقد أن العاهرة أقوى من سيدنا؟“.

حرك جناحيه بقوة وطار في الهواء وترك موجة غبار خلفه.

لا يمكننا استبعاد تواجد بعض الفخاخ ، يجب أن يكون السيد يقظًا ، إنه يقاتل من الظل نظر الرجل ذو القرون بعينيه نحو رفيقه.

تردد صدى صراخ مروع من خلال ظلام الليل.

في صالح المخطط الكبير حياتنا لا تعني الهراء ، مهمتنا هي التأكد من القضاء على أصغر خطر يهدد السيد “.

لم يكن هؤلاء المتحولين الثلاثة خصوماً عاديين!.

كان الرجل المجنح صامتًا ، وكان يعلم أن الأخ الثاني كان على حق.

شعرت الملكة بشيء أخترق كتفها وخرج رذاذ من الدم.

لم يكن هناك قوى في الأرض القاحلة تقارن بهم.

رنت الصيحات والصرخات المتعطشة للدماء من الكناسين في السماء.

كانت الأرض القاحلة بحاجة إلى سيد.

بغض النظر عن هذا العدو ، كان لديهم القوة لتجاوز كل من جريزلي و ماد دوج.

عندها فقط كسرت صرخة الصمت النسبي.

هل مخلوق من لحم ودم يمكن أن ينجو من وابل الرصاص؟.

شق منطاد ممزق طريقه وتسبب في عاصفة من الرياح والرمال.

مسحت آلاف العيون المحتقنة بالدماء البرية.

كان طوله مائة متر وشق طريقه نحو مخفر بلاك فلاج.

بدأت المعركة!.

هل عاد أخيرًا؟ ، هل يمكن أن نبدأ بالذبح ؟!‘ لمعت الإثارة بشكل خطير في عيون الرجل المجنح.

لم يكن هؤلاء المتحولين الثلاثة خصوماً عاديين!.

وقف رفيقه ذو قرون الثور على الفور.

سارت الملكة الملطخة بالدماء خلال المذبحة ، وأرجحت يدها قليلاً مع كل خطوة.

فجأة هبت ريح شديدة من حولهم.

منذ يومين ظهر الكناسين فجأة من العدم.

نشأت سحب مستمرة من الرمال كما لو حركتها أيدي عملاقة غير مرئية.

هاجم الرجل المجنح بالمناجل في الوقت المثالي.

دارت الرياح حولهم حتى أصبحت إعصارًا.

كان الهجوم المفاجئ والمميت عملياً مستحيل الدفاع ضده.

صُدم المدافعون عن البؤرة الاستيطانية عندما شاهدوا الكارثة الخارقة للطبيعة تتشكل أمام أعينهم.

كان صائدو الشياطين أقوى المحاربين في الأراضي الإليسية.

اللعنة!”

لم يستطع الرجل المجنح أن يفهم ما كان يقلق أخيه “أنت لا تعتقد أن العاهرة أقوى من سيدنا؟“.

ما هذا الجحيم؟!”

في أي مكان مر به منطاد العدو ، ترك وراءه أكوامًا من الجثث وأنهارًا من الدم.

كما لو كان يتم التحكم بالإعصار ، تحرك إلى الأمام وألقى بكل شيء في طريقه عالياً في الهواء الخانق بالرمال.

ما تبع ذلك كان صوت صرير لكسر الفولاذ.

كان صوته مثل مائة ألف أفعى يحركون ذيولهم.

حرك جناحيه بقوة وطار في الهواء وترك موجة غبار خلفه.

رنت صرخات جنود النخبة.

حتى لو كانت أقوى ، لم تستطع الملكة الملطخة بالدماء تغيير هذا الوضع السيئ.

أدعموا الحواجز!”

لم يستطع الرجل المجنح أن يفهم ما كان يقلق أخيه “أنت لا تعتقد أن العاهرة أقوى من سيدنا؟“.

بعد لحظة ضرب الإعصار الحواجز المؤقتة ودمرها إلى قطع صغيرة.

لم يعد هذا المخفر مجتمعاً للقفار.

سقط عشرة جنود من السماء ، حتى صرخاتهم ضاعت في الرمال القاتلة.

امتد ظل فوقهم.

تحولت المباني المجاورة ذات البناء الضعيف إلى أنقاض بفعل الرياح العاتية وحدها.

قعقعة ، بووم!

عندما اخترقت العاصفة دفاعات البؤرة الاستيطانية ، سرعان ما بدأت في التشتت.

الأول كان شاباً بوجه منقار وله أجنحة تمكنه من الطيران في الهواء.

ولكن لم يكن وقتاً للإحتفال ، أنتشرت أعمدة من الرمال في جميع الاتجاهات وأصابت المدافعين بالعمى.

حتى لو لم يستعملوا آثارهم الإلهية ، فلا يوجد عدو عادي يمكن أن يقف ضدهم.

عندما تم تشيت رؤيتهم ، اندلعت الفوضى بين محاربي المخفر.

فجأة هبت ريح شديدة من حولهم.

ظهر أثر إثارة مشتعل في عيون الرجل ذو قرون الثور السيد يباركنا ، دمروا هذا المكان! “.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

أطلق القائد المجنح عواء من الإثارة.

انطلقت مجموعة من المجسات ذات الرؤوس الحادة من الرمال التي تحملها الرياح.

حرك جناحيه بقوة وطار في الهواء وترك موجة غبار خلفه.

ما تبقى من فرقة النخبة استخدموا قدرتهم على البقاء ونظموا حشد من المدافعين وأستعدوا للمعركة المروعة.

رنت الصيحات والصرخات المتعطشة للدماء من الكناسين في السماء.

بعد لحظة ضرب الإعصار الحواجز المؤقتة ودمرها إلى قطع صغيرة.

تقدموا معًا بإتجاه جدران مخفر بلاك فلاج المتهدم.

في أي مكان مر به منطاد العدو ، ترك وراءه أكوامًا من الجثث وأنهارًا من الدم.

بدأت المعركة!.

تم إغلاق بوابات مخفر بلاك فلاج بإحكام.

انهم قادمون!”

شق منطاد ممزق طريقه وتسبب في عاصفة من الرياح والرمال.

الجميع ، استعدوا للقتال!”

في القتال ضد هؤلاء المتحولين الثلاثة ، كيف يمكنها حماية نفسها من مجموعة الكناسين التي أحاطت بها؟.

تجول المحاربون في الظلام غير الطبيعي واندفعوا لمحاولة الحفاظ على نوع من التشكيل الدفاعي.

شق منطاد ممزق طريقه وتسبب في عاصفة من الرياح والرمال.

صعد أحد القفار فوق الحائط والتقى بالمدافعين بأرجحة من فأسه الثقيل.

واحدًا تلو الآخر ، سقط الكناسون على الأرض وتدفقت الدماء من حناجرهم المقطوعة.

قطع رأس النكاس وأندفع نحو الأخر.

سارت الملكة الملطخة بالدماء خلال المذبحة ، وأرجحت يدها قليلاً مع كل خطوة.

تردد صدى صراخ مروع من خلال ظلام الليل.

ولكن قبل أن يفكروا في أي شئ طار نحوهم وابل من النيران.

اشتبك الجانبان.

شعرت الملكة بشيء أخترق كتفها وخرج رذاذ من الدم.

كان هناك ثلاثة أضعاف عدد الكناسين هذه المرة مقارنة بالهجوم الأخير ، بينما تلقت دفاعات مخفر بلاك فلاج ضربة كبيرة.

لم تستطع التجسات الإنزلاق عبر دفاعاها.

ما تبقى من فرقة النخبة استخدموا قدرتهم على البقاء ونظموا حشد من المدافعين وأستعدوا للمعركة المروعة.

لم يعد هذا المخفر مجتمعاً للقفار.

امتد ظل فوقهم.

منذ يومين ظهر الكناسين فجأة من العدم.

من خلال التحديق عبر الرمال ، يمكن لمقاتلي البؤرة الاستيطانية أن يروا شكلاً بيضاويًا يتأرجح عبر السماء فوقهم.

نشأت سحب مستمرة من الرمال كما لو حركتها أيدي عملاقة غير مرئية.

كانت منطاد الرجل ذو الملابس السوداء.

لقد حاصروا البؤرة الاستيطانية لكنهم لم يهاجموا ، حدقوا فقط من بعيد.

ولكن قبل أن يفكروا في أي شئ طار نحوهم وابل من النيران.

مرة أخرى قامت بأرجحة سيفها لمواجهة هذا التهديد الجديد.

آه! ، ارغفه! ، آغه !! “

لم يعد هذا المخفر مجتمعاً للقفار.

نزل عليهم وابل من الرصاص ومزق المدافعين وحولهم إلى ينابيع دماء.

أرجحت سيفها للخلف بسرعة!.

هل مخلوق من لحم ودم يمكن أن ينجو من وابل الرصاص؟.

كانت منطاد الرجل ذو الملابس السوداء.

ثُبت مدفع صغير بسطح المنطاد ، كان هذا كنزاً نادراً من الأراضي القاحلة.

على الرغم من أنها كانت طفلة من الآلهة ، وهي صائدة شياطين نبيلة كرهت هؤلاء الوثنيين ، إلا أن مشاهدتهم يُذبحون لم يكن شيئًا يمكنها ببساطة أن تخرجه من ذهنها.

كان من الواضح بالفعل أي جانب في هذه المعركة يمتلك الأفضلية.

أندفعت الملكة خلف جدار منهار مما تسبب في دفن البراغي القاتلة في الجدار.

لقد حلت كارثة على مخفر بلاك فلاج.

تم تكليف سكانه إما بالتعفن كجثث ، أو الفرار في أي اتجاه تأخذهم أرجلهم.

في أي مكان مر به منطاد العدو ، ترك وراءه أكوامًا من الجثث وأنهارًا من الدم.

حتى صائد الشياطين يجب عليه الحذر عند التعامل مع الثلاثة منهم في وقت واحد.

اقتحم الكناسين الجدران بأعداد كبيرة وبدأو في البحث عن الضحايا.

رنت الصيحات والصرخات المتعطشة للدماء من الكناسين في السماء.

رجال ونساء وأطفال ، لا يهم.

أضاء غروب الشمس الأراضي القاحلة بضوءه الحارق والمتوهج.

هل يمكن أن حتى تسمية هذه معركة؟ ، كانت إبادة جماعية!.

تم تكليف سكانه إما بالتعفن كجثث ، أو الفرار في أي اتجاه تأخذهم أرجلهم.

سقط مخفر بلاك فلاج.

الملكة الملطخة بالدماء ، كانت قوية ولكن قوتها محدودة.

لم يعد هذا المخفر مجتمعاً للقفار.

لقد حلت كارثة على مخفر بلاك فلاج.

سارت الملكة الملطخة بالدماء خلال المذبحة ، وأرجحت يدها قليلاً مع كل خطوة.

لم تستطع التجسات الإنزلاق عبر دفاعاها.

كل هؤلاء ماتوا بسببها.

كان الرجل المجنح صامتًا ، وكان يعلم أن الأخ الثاني كان على حق.

على الرغم من أنها كانت طفلة من الآلهة ، وهي صائدة شياطين نبيلة كرهت هؤلاء الوثنيين ، إلا أن مشاهدتهم يُذبحون لم يكن شيئًا يمكنها ببساطة أن تخرجه من ذهنها.

دارت الرياح حولهم حتى أصبحت إعصارًا.

عاشوا حياة الجهل والشر لكن مع ذلك كانوا أرواح!.

بغض النظر عن هذا العدو ، كان لديهم القوة لتجاوز كل من جريزلي و ماد دوج.

لا شك في من سيفوز في هذا الصراع.

على الرغم من أنها كانت طفلة من الآلهة ، وهي صائدة شياطين نبيلة كرهت هؤلاء الوثنيين ، إلا أن مشاهدتهم يُذبحون لم يكن شيئًا يمكنها ببساطة أن تخرجه من ذهنها.

أثبتت الأعداد الهائلة للكناسين ومزاياهم أنهم أفضل وأقوى من البؤرة الاستيطانية.

حدقوا بشهوة في الملكة لبعض الوقت قبل أن يتكلم الرجل ذو الرداء الأسود مرة أخرى بصوته المنخفض والخشن.

حتى لو كانت أقوى ، لم تستطع الملكة الملطخة بالدماء تغيير هذا الوضع السيئ.

عاشوا حياة الجهل والشر – لكن مع ذلك كانوا أرواح!.

كان من المقرر أن يتم تدمير مخفر بلاك فلاج اليوم.

وقف رفيقه ذو قرون الثور على الفور.

تم تكليف سكانه إما بالتعفن كجثث ، أو الفرار في أي اتجاه تأخذهم أرجلهم.

أرجحت سيفها للخلف بسرعة!.

طوال الوقت كان هناك صراخ ودماء وقتل ووحشية ، كيف لا يرعب هذا الكابوس أي شخص؟!.

حتى لو كانت أقوى ، لم تستطع الملكة الملطخة بالدماء تغيير هذا الوضع السيئ.

عثرت مجموعة من أربعة أو خمسة من الكناسين على الملكة الملطخة بالدماء.

لقد حاصروا البؤرة الاستيطانية لكنهم لم يهاجموا ، حدقوا فقط من بعيد.

لوحوا على الفور بفؤوسهم وألقوا بأنفسهم نحوها.

مع صرخة مرعبة ، أنطلق المتحول المجنح للسماء ونزل نحوها مثل النيزك.

ركلت الملكة بقدمها وضربت سيفًا حديديًا لأعلى.

بدأت المعركة!.

أمسكت به في الجو ، وقبل أن يقترب الكناس ، قوبلوا بشرائط من الضوء البارد.

لم يستطع الرجل المجنح أن يفهم ما كان يقلق أخيه “أنت لا تعتقد أن العاهرة أقوى من سيدنا؟“.

دقيقة ، قاتلة ، شرسة.

“الملكة الملطخة بالدماء لقب مستحق بجدارة “.

واحدًا تلو الآخر ، سقط الكناسون على الأرض وتدفقت الدماء من حناجرهم المقطوعة.

سقط مخفر بلاك فلاج.

كان صائدو الشياطين أقوى المحاربين في الأراضي الإليسية.

حتى لو كانت أقوى ، لم تستطع الملكة الملطخة بالدماء تغيير هذا الوضع السيئ.

حتى لو لم يستعملوا آثارهم الإلهية ، فلا يوجد عدو عادي يمكن أن يقف ضدهم.

لا يبدو أن الجدارن تبطئ هذا الوحش على اللإطلاق ، أندفع نحو الملكة مثل وحيد القرن المتعطش للدماء.

انطلقت مجموعة من المجسات ذات الرؤوس الحادة من الرمال التي تحملها الرياح.

سقط عشرة جنود من السماء ، حتى صرخاتهم ضاعت في الرمال القاتلة.

قطعوا الهواء مثل مفرمة اللحم بسرعة وقسوة.

من خلال التحديق عبر الرمال ، يمكن لمقاتلي البؤرة الاستيطانية أن يروا شكلاً بيضاويًا يتأرجح عبر السماء فوقهم.

كان الهجوم المفاجئ والمميت عملياً مستحيل الدفاع ضده.

على الجهة الأخرى جيش مكون من أكثر من ألف كناس مصطفين في تشكيل هائل.

قعقعة ، بووم!

بعد لحظة ظهر شخص خلفها يحمل منجلين.

بدا أن السيف الحديدي الخام في يد الملكة له حياة خاصة به.

تحولت المباني المجاورة ذات البناء الضعيف إلى أنقاض بفعل الرياح العاتية وحدها.

مثل أفعى تضرب بذيلها ، صدت كل واحدة.

“الملكة الملطخة بالدماء لقب مستحق بجدارة “.

لم تستطع التجسات الإنزلاق عبر دفاعاها.

“الجميع ، استعدوا للقتال!”

انطلقت صرخة شديدة من فوق.

لم يكن عليها فقط تفادي السهام المطلقة من الظلام ، بل كان عليها أيضًا أن تحمي نفسها من المتحولين الثلاثة ومجموعة الكناسين.

لمع ضوء من زوج من المناجل وأنطلقت بهجوم مميت.

” ما هذا الجحيم؟!”

كانوا يستهدفون رقبتها الأبيض وعلى استعداد لفصل رأسها عن جسدها.

ركلت الملكة بقدمها وضربت سيفًا حديديًا لأعلى.

ترنحت الملكة الملطخة بالدماء للوراء في الوقت المناسب.

انطلقت صرخة شديدة من فوق.

لم تستطع رؤية لمعان المناجل إلا وهم يقتربون منها وقطعوا عدة خصلات من شعرها.

“هل نسيت كيف مات أخونا الصغير؟” جلس الرجل ذو القرون على صخرة وتحدث بصوت عميق وصبور مختلف تمامًا عن مظهره الوحشي “انتظر قليلاً ، لا تفقد صبرك “.

بعد لحظة ظهر شخص خلفها يحمل منجلين.

ولكن قبل أن يفكروا في أي شئ طار نحوهم وابل من النيران.

ضرب الظل مرة أخرى بسرعة البرق!.

نشأت سحب مستمرة من الرمال كما لو حركتها أيدي عملاقة غير مرئية.

أرجحت سيفها للخلف بسرعة!.

“آه! ، ارغفه! ، آغه !! “

قعقعة!.

لم يستطع الرجل المجنح أن يفهم ما كان يقلق أخيه “أنت لا تعتقد أن العاهرة أقوى من سيدنا؟“.

أصطدم السيف الحديدي بالمناجل!.

كان هناك عشرة من الكناسين يحيطون بها.

بعد ذلك اهتزت الأرض تحت قدميها ، تبعها هدير مدوي وصوت تشقق الحجارة.

بدا الشاب المجنح غير صبور إلى حد ما وكشط بشكل متهيج سيفاه التوأم ببعضهما البعض.

من زاوية عينيها رأت شخصية ضخمة سوداء اللون تركض نحوها من خلال المباني على يسارها.

“لا يمكننا استبعاد تواجد بعض الفخاخ ، يجب أن يكون السيد يقظًا ، إنه يقاتل من الظل ” نظر الرجل ذو القرون بعينيه نحو رفيقه.

لا يبدو أن الجدارن تبطئ هذا الوحش على اللإطلاق ، أندفع نحو الملكة مثل وحيد القرن المتعطش للدماء.

حتى صائد الشياطين يجب عليه الحذر عند التعامل مع الثلاثة منهم في وقت واحد.

مرة أخرى قامت بأرجحة سيفها لمواجهة هذا التهديد الجديد.

وسرعان ما امتلأت يداها العاريتان بطاقة قوية.

ما تبع ذلك كان صوت صرير لكسر الفولاذ.

لم يكن عليها فقط تفادي السهام المطلقة من الظلام ، بل كان عليها أيضًا أن تحمي نفسها من المتحولين الثلاثة ومجموعة الكناسين.

ترنحت الملكة الملطخة بالدماء إلى الوراء مع أختفاء السيف في يدها.

لا يبدو أن الجدارن تبطئ هذا الوحش على اللإطلاق ، أندفع نحو الملكة مثل وحيد القرن المتعطش للدماء.

لقد حولت القوة الهائلة للهجوم سلاحها إلى غبار.

فقط هجوم واحد حاسم يمكن أن يقتله ، وإلا كان من المستحيل عملياً قتله.

بغض النظر عن هذا العدو ، كان لديهم القوة لتجاوز كل من جريزلي و ماد دوج.

لم يجرؤوا على النوم ، وأصيبت أعصابهم بالتوتر.

تحمين نفسك من هجوم مشترك بسيف مهترئ خرج رجل من العاصفة الرملية.

بعد لحظة ظهر شخص خلفها يحمل منجلين.

على يساره كان الرجل ذو قرون الثور الذي كاد أن يقتلها.

تقدم الرجل ذو القرنين إلى الأمام بغض النظر عن العوائق وضرب بقبضته السوداء.

على يمينه كان محاربًا أصغر سناً بزوج من الأجنحة.

عرفت أن الرجل الأسود يمكن أن يتجدد بسرعة.

حدقوا بشهوة في الملكة لبعض الوقت قبل أن يتكلم الرجل ذو الرداء الأسود مرة أخرى بصوته المنخفض والخشن.

على الرغم من أنها كانت طفلة من الآلهة ، وهي صائدة شياطين نبيلة كرهت هؤلاء الوثنيين ، إلا أن مشاهدتهم يُذبحون لم يكن شيئًا يمكنها ببساطة أن تخرجه من ذهنها.

الملكة الملطخة بالدماء لقب مستحق بجدارة “.

لقد حولت القوة الهائلة للهجوم سلاحها إلى غبار.

وبينما كان يتحدث بدأت ظلال تقترب منها ، كانت الصور الظلية بالكاد مرئية عبر الرمال.

والثاني رجل عضلي له قرنان منحنيان يشبهان الثور ويبدو أن جلده مصنوع من نوع من المعدن الأسود.

بعد أن كشفوا عن أنفسهم ، أتضح أنهم عشرين كناس من النخبة محملين بأقواسهم المجهزة بالسهام.

في القتال ضد هؤلاء المتحولين الثلاثة ، كيف يمكنها حماية نفسها من مجموعة الكناسين التي أحاطت بها؟.

كانت جميعها أسلحة هائلة أفضل بكثير من سيف الملكة المدمر.

والأكثر من ذلك أنها لم تتعاف تمامًا من جروحها ، ولن يكون قتل مهاجميها الثلاثة الأكثر إزعاجًا بسرعة ، مهمة سهلة.

أخفى القناع الشيطاني وجهها ولم يعرف أي من مهاجمي الملكة ما تفكر فيه.

“الجميع ، استعدوا للقتال!”

ألقت بمقبض سلاحها المدمر جانباً.

ضغطت بقبضتها اليمنى واشتعلت النيران في قفازها.

وسرعان ما امتلأت يداها العاريتان بطاقة قوية.

لوحوا على الفور بفؤوسهم وألقوا بأنفسهم نحوها.

لم يكن هؤلاء المتحولين الثلاثة خصوماً عاديين!.

عرفت أن الرجل الأسود يمكن أن يتجدد بسرعة.

عرفت أن الرجل الأسود يمكن أن يتجدد بسرعة.

كان صوته مثل مائة ألف أفعى يحركون ذيولهم.

فقط هجوم واحد حاسم يمكن أن يقتله ، وإلا كان من المستحيل عملياً قتله.

عثرت مجموعة من أربعة أو خمسة من الكناسين على الملكة الملطخة بالدماء.

كان الوحش ذو قرون الثور يركز على القوة ، وضربة واحدة منه ستشلها أو تقتلها تمامًا.

دارت الرياح حولهم حتى أصبحت إعصارًا.

كان الشاب المجنح يمتلك خفة حركة عالية ، مع سرعة كبيرة ووقت رد فعل قوي.

كان الرجل المجنح صامتًا ، وكان يعلم أن الأخ الثاني كان على حق.

ضده ، يمكن تحديد الحياة أو الموت في غمضة عين.

ضغطت بقبضتها اليمنى واشتعلت النيران في قفازها.

حتى صائد الشياطين يجب عليه الحذر عند التعامل مع الثلاثة منهم في وقت واحد.

دارت الرياح حولهم حتى أصبحت إعصارًا.

كانت بحاجة إلى استخدام الآثار!.

تردد صدى صراخ مروع من خلال ظلام الليل.

الملكة الملطخة بالدماء ، كانت قوية ولكن قوتها محدودة.

شعرت الملكة بشيء أخترق كتفها وخرج رذاذ من الدم.

في القتال ضد هؤلاء المتحولين الثلاثة ، كيف يمكنها حماية نفسها من مجموعة الكناسين التي أحاطت بها؟.

نشأ الغضب والسخط ونوايا القتل في عيون الملكة الملطخة بالدماء.

والأكثر من ذلك أنها لم تتعاف تمامًا من جروحها ، ولن يكون قتل مهاجميها الثلاثة الأكثر إزعاجًا بسرعة ، مهمة سهلة.

من أين أتى هؤلاء الكناسين؟ ، ماذا أرادوا؟ ، لا أحد يعلم!.

رن صوت الرجل ذو الرداء الأسود ببرودأقتلوها!”

على الجهة الأخرى جيش مكون من أكثر من ألف كناس مصطفين في تشكيل هائل.

ملأ صوت ترك السهام للقوس الهواء.

بدأت المعركة!.

أندفعت الملكة خلف جدار منهار مما تسبب في دفن البراغي القاتلة في الجدار.

مسحت آلاف العيون المحتقنة بالدماء البرية.

مع صرخة مرعبة ، أنطلق المتحول المجنح للسماء ونزل نحوها مثل النيزك.

حتى صائد الشياطين يجب عليه الحذر عند التعامل مع الثلاثة منهم في وقت واحد.

تسابق الرجل ذو الرداء الأسود والمحارب ذو القرون نحوها على الأرض.

قطع رأس النكاس وأندفع نحو الأخر.

تقاربا منها في لحظة.

حتى لو لم يستعملوا آثارهم الإلهية ، فلا يوجد عدو عادي يمكن أن يقف ضدهم.

كان هناك عشرة من الكناسين يحيطون بها.

ظهر أثر إثارة مشتعل في عيون الرجل ذو قرون الثور “السيد يباركنا ، دمروا هذا المكان! “.

حتى لو كانت أقوى بمرتين ، ما زالوا يفوقون مقدرة الملكة على التعامل معهم.

لم تستطع التجسات الإنزلاق عبر دفاعاها.

لم يكن عليها فقط تفادي السهام المطلقة من الظلام ، بل كان عليها أيضًا أن تحمي نفسها من المتحولين الثلاثة ومجموعة الكناسين.

بو!

بو!

والثاني رجل عضلي له قرنان منحنيان يشبهان الثور ويبدو أن جلده مصنوع من نوع من المعدن الأسود.

شعرت الملكة بشيء أخترق كتفها وخرج رذاذ من الدم.

فجأة هبت ريح شديدة من حولهم.

قناص!.

تجول المحاربون في الظلام غير الطبيعي واندفعوا لمحاولة الحفاظ على نوع من التشكيل الدفاعي.

هاجم الرجل المجنح بالمناجل في الوقت المثالي.

مع صرخة مرعبة ، أنطلق المتحول المجنح للسماء ونزل نحوها مثل النيزك.

هاجم الرجل ذو الرداء الأسود بمخالبه التي تشبه السوط.

تقدم الرجل ذو القرنين إلى الأمام بغض النظر عن العوائق وضرب بقبضته السوداء.

سقط عشرة جنود من السماء ، حتى صرخاتهم ضاعت في الرمال القاتلة.

نشأ الغضب والسخط ونوايا القتل في عيون الملكة الملطخة بالدماء.

وسرعان ما امتلأت يداها العاريتان بطاقة قوية.

ضغطت بقبضتها اليمنى واشتعلت النيران في قفازها.

لم يكن عليها فقط تفادي السهام المطلقة من الظلام ، بل كان عليها أيضًا أن تحمي نفسها من المتحولين الثلاثة ومجموعة الكناسين.

وقفت واندلع عمود من النار مثل هجوم الإله أو نيران التنين.

أطلق القائد المجنح عواء من الإثارة.

على الرغم من بنيته وعضلاته ، طار المتحول ذو القرون لعدة أمتار للخلف.

“آه! ، ارغفه! ، آغه !! “


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

ملأ صوت ترك السهام للقوس الهواء.

ترجمة : Sadegyptian

ولكن لم يكن وقتاً للإحتفال ، أنتشرت أعمدة من الرمال في جميع الاتجاهات وأصابت المدافعين بالعمى.

لا شك في من سيفوز في هذا الصراع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط