نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 56

ارض الخراب

ارض الخراب

الكتاب الأول – الفصل 56

جعل المشهد البشر الآخرون يرتجفون من الرعب الشديد.

 

ما تبقى من المدينة امتد عبر الأفق كغابة خرسانية حديدية على مد البصر.

ركب كلاود هوك والملكة فوق سحلية عملاقة وألقى ضوء الفجر بظلاله على الكثبان الرملية.

تناثرت القمم الكبيرة والمباني المنهارة وجميع أنواع الحطام في جميع الأنحاء.

هنا تحطمت رَتابَة الأراضي القاحلة عندما أفسحت الصحراء الطريق لمجموعة من المباني المدمرة.

حتى مرتزقة الأراضي القاحلة ذوي الخبرة سيجدون صعوبة في إيجاد طريقهم للخروج.

[ المترجم : رَتابَة هي المداومة ، يعني دوام الشئ على حاله لا يتغير ولا يستبدل ].

لقد مات قبل أن يعرف ما حدث.

صدأ المعدن تحت أشعة الشمس.

لقد استخدمت قدرًا من الطاقة بقدر ما هو مطلوب ، على عكس كلاود هوك الذي يضرب دائمًا بقوته الكاملة.

انهارت الجدران العالية مثل عظام الوحوش القديمة الميتة منذ زمن طويل.

[ المترجم الإنجليزي : [1] لمحبة الإله لا تبحثوا في جوجل ، لقد بحثت وأنا نادم على ذلك ].

ما تبقى من المدينة امتد عبر الأفق كغابة خرسانية حديدية على مد البصر.

كان مستقيمًا تمامًا وعرضه مثل راحة اليد.

أخترقت أشعة الشمس الخراب ومرت الرياح والرمال أمامهم.

لم يعطه الزومبي الثلاث أي وقت للتفكير.

تجولت المجموعة لعشرات الأمتار حتى عثروا على صدع في الجدار وانزلقوا إلى المدينة المدمرة.

مواقع غريبة لها تاريخ غريب.

حتى بعد سنوات من التعرية نبتت الحشائش في هذا المكان ولكن الحطام الشاهق كان شاهداً على روعة العالم القديم.

لكن الوحش كان أسرع مما يمكن أن يتخيله أي شخص.

عندما شق البشر طريقهم عبر الأنقاض تضاءل حجمهم مقارنة بالمباني.

حتى بعد سنوات من التعرية نبتت الحشائش في هذا المكان ولكن الحطام الشاهق كان شاهداً على روعة العالم القديم.

كان كلاود هوك والآخرون مجرد حشرات بالمقارنة مع المباني الشاهقة.

على الرغم من أن الزومبي لم يكن لديهم عقل ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مخلوقات غريزية.

تتناثرت ناطحات سحاب مدمرة وسط المناظر الطبيعية.

كانت أرجله وذراعه ملتوية بشكل غريب ” هل كان هذا الشيء بشريًا؟“.

ظهرت العديد من التماثيل والمعابد والقصور في مسارهم.

ومع ذلك لم ينزعج ليونين من ظهور هذا التهديد الجديد.

تناثرت القمم الكبيرة والمباني المنهارة وجميع أنواع الحطام في جميع الأنحاء.

من كان يعلم كيف كان هذا المكان في وقته؟ ، ما هي أنواع التجارب التي انتظرت في شوارعها ومبانيها؟ ، كل ذلك ضاع في خط الزمن الحتمي.

مواقع غريبة لها تاريخ غريب.

كان هذا الوحش الجديد يشبه السلطعون ولكنه أكبر بعشرات المرات فقط.

من كان يعلم كيف كان هذا المكان في وقته؟ ، ما هي أنواع التجارب التي انتظرت في شوارعها ومبانيها؟ ، كل ذلك ضاع في خط الزمن الحتمي.

كان العشرات منهم يقتربون بالفعل و المزيد قادمون.

ربما تحميهم الأنقاض من الرياح والرمال.

حتى مرتزقة الأراضي القاحلة ذوي الخبرة سيجدون صعوبة في إيجاد طريقهم للخروج.

بعد لحظات أمكنهم رؤية الشجيرات وأوراق الشجر الصغيرة في كل مكان وآثار الحياة في كل مكان ينظرون إليه.

ومض خنجره وتم قطع اثنين من الزومبي الذين كانوا في طريقهم إلى النصف.

أصبحت المدينة المدمرة متاهة يمكن أن يضيع فيها كلاود هوك والآخرون إلى الأبد.

بعد لحظة انزلق وحش شبيه بالعنكبوت من تحت الأنقاض.

حتى مرتزقة الأراضي القاحلة ذوي الخبرة سيجدون صعوبة في إيجاد طريقهم للخروج.

وصل عددهم إلى أكثر من مائة زومبي يركضون خلفهم.

لم تكن هذه رحلة ليونين الأولى إلى مخفر جرينلاند.

كانوا يزحفون ويزمجرون بعيون حمراء قرمزية جائعة.

كان من ذوي الخبرة الكافية لتجنب الطرق المضللة.

على العكس تمامًا نما صوته ووجهه أكثر حدة “بغض النظر عما تراه ، لا تلمسوا شيئاً ، ستموتون إذا فعلتم! “.

كان يعرف أيضًا كيف يتجنب الخطر حيث تكمن الوحوش منتظرة للإنقضاض عليهم.

تجولت المجموعة لعشرات الأمتار حتى عثروا على صدع في الجدار وانزلقوا إلى المدينة المدمرة.

بينما كانوا يشقون طريقهم عبر الأنقاض ، لم يظهر شيء جعل مرورهم صعبًا.

لا أحد يستطيع أن يميز ما أو من أين أتى.

بعد حوالي ساعة…

كانوا يزحفون ويزمجرون بعيون حمراء قرمزية جائعة.

صدى عواء غريب وتردد عبر شوارع المباني المتداعية من حولهم.

لم يكن يعرف الزومبي الذي يجب أن يهاجمه ، لقد كانوا سريعين جدًا والتركيز على أحدهم سيترك نفسه مفتوحًا لهجوم من الآخرين.

لا أحد يستطيع أن يميز ما أو من أين أتى.

لم يكن هناك دواء ، لا علاج ، ، هذا ما جعل هذه الوحوش مرعبة للغاية!.

بعد لحظة انزلق وحش شبيه بالعنكبوت من تحت الأنقاض.

تمامًا كما كان هذا الفكر غير السار يخطر بباله ، بدأت الأرض تهتز.

قفز من الظلام وحرك أطرافه الأربعة بسرعة لا تصدق ووصل أمام أحد الجنود.

حتى الآن رحل ستة من أفراد طاقم ليونين وسيستمر هذا العدد في الارتفاع إذا ظل الزومبي يطاردونهم.

لوح الضحية البشرية بسلاحه لحماية نفسه من الوحش.

ثم لاحظ كلاود هوك أن الزومبي كانوا يتزايدون فقط.

لكن الوحش كان أسرع مما يمكن أن يتخيله أي شخص.

تناثرت القمم الكبيرة والمباني المنهارة وجميع أنواع الحطام في جميع الأنحاء.

تفادى السلاح وفتح المخلوق فمه الأسود ودفن أنيابه في كتف المحارب.

لا أحد يستطيع أن يميز ما أو من أين أتى.

اقتله!”.

انهارت الجدران العالية مثل عظام الوحوش القديمة الميتة منذ زمن طويل.

هاجمه عدد من الرجال وطعنوه بشكل متكرر.

لوح الضحية البشرية بسلاحه لحماية نفسه من الوحش.

ولكن حتى بعد دزينة من الضربات أو نحو ذلك ، لا يزال الوحش حياً.

في غضون ذلك انهار جسده.

في النهاية توقف عن الحركة عندما حطمت مطرقة الحرب دماغه.

واحد ، اثنان ، ثلاثة – انفجرت رؤوس الزومبي مما أدى إلى رش مادة الدماغ في كل مكان.

حظي كلاود هوك بفرصة النظر إليه عن كثب.

“ليونين ، ماذا تفعل بحق الجحيم!؟!”..

كان له أربعة أطراف فقط ورأس وعينان وأذنان وأنف ملامح مألوفة بإستثناء اللحم الأسود الرمادي.

تمامًا كما كان هذا الفكر غير السار يخطر بباله ، بدأت الأرض تهتز.

كانت أرجله وذراعه ملتوية بشكل غريب هل كان هذا الشيء بشريًا؟“.

كان يكفي فقط سحق جماجم هؤلاء الزومبي ولا شيء أكثر من ذلك.

سحب ليونين صابرًا.

كان المخضرم لونين شريرًا ، لكن مع وجود الصابر في يده بدا وكأنه يستطيع القضاء على مجموعة كاملة من الأعداء.

طول هذا السلاح حوالي خمسة أقدام وكان كبيرًا وغير مزخرف.

عندما التقوا وجهاً لوجه مع عدوهم الطبيعي ، كان رد فعلهم الفوري هو الفرار لأن أسنانهم لم تستطع كسر قذيفة الوحش الشبيهة بالدروع بينما كانت كماشته تسقطهم بسهولة.

كان مستقيمًا تمامًا وعرضه مثل راحة اليد.

أصبحت المدينة المدمرة متاهة يمكن أن يضيع فيها كلاود هوك والآخرون إلى الأبد.

على الرغم من تلطيخه بالدماء ، إلا أن الصابر لا يزال يتلألأ بضوء بارد وقاتل.

لم تكن هذه رحلة ليونين الأولى إلى مخفر جرينلاند.

كان المخضرم لونين شريرًا ، لكن مع وجود الصابر في يده بدا وكأنه يستطيع القضاء على مجموعة كاملة من الأعداء.

ركض خلفهم الزومبي.

ليونين ، ماذا تفعل بحق الجحيم!؟!”..

ومض خنجره وتم قطع اثنين من الزومبي الذين كانوا في طريقهم إلى النصف.

أندفع ليونين نحو الحشد مثل رصاصة من فوهة مسدس.

كل شق كان مغطى ببطانية خضراء.

رفع صابره في الهواء وأنزله بكل قوته نحو رأس المحارب.

تردد الزومبي الآخرون عندما رأوا مصير الموجة الأولى.

طارت رأس الرجل عالياً وارتطمت بالأرض على بعد عدة أمتار.

تم نقل الأطراف المقطوعة إلى فم السلطعون واختفت أسفل حلقه المرعب.

في غضون ذلك انهار جسده.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها كلاود هوك شيئًا كهذا.

لقد مات قبل أن يعرف ما حدث.

تفجاء الآخرون من تحرك ليونين.

وصل عددهم إلى أكثر من مائة زومبي يركضون خلفهم.

لم يكن متحول ، لقد كان زومبيوقف ليونين وأحكم قبضته على الصابر.

على الرغم من أن الزومبي لم يكن لديهم عقل ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مخلوقات غريزية.

إذا تعرضت للعض من أحدهم ، فإنك ستتحول في أقل من يوم واحد وتنضم إلى صفوف الموتى السائرين ، كان لا بد من التعامل معه “.

طارت رأس الرجل عالياً وارتطمت بالأرض على بعد عدة أمتار.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها كلاود هوك شيئًا كهذا.

تجولت المجموعة لعشرات الأمتار حتى عثروا على صدع في الجدار وانزلقوا إلى المدينة المدمرة.

واصل ليونينالزومبي مثل هذا يتحرك في مجموعات ، علينا المغادرة الآن “.

في النهاية توقف عن الحركة عندما حطمت مطرقة الحرب دماغه.

كما لو كان تأكيداً على كلامه ، خرج الزومبي من كل مكان.

حتى مرتزقة الأراضي القاحلة ذوي الخبرة سيجدون صعوبة في إيجاد طريقهم للخروج.

مثل وحوش الكابوس ، بدأ الزومبي يقتربون منهم ويخرجون نم الشقوق في الجدران ومن خلال الشقوق في الأنقاض.

لا أحد يستطيع أن يميز ما أو من أين أتى.

كانوا يزحفون ويزمجرون بعيون حمراء قرمزية جائعة.

[ المترجم : اللي بيقرف ميبحثش في جوجل ، أنا حذرت ].

كان العشرات منهم يقتربون بالفعل و المزيد قادمون.

خزن ليونين صابره“أنتم تعالوا معي ، احذروا من أن تتعرضوا للعض وحاولوا ألا تصل دمائهم لكم“.

تغير وجه كلاود هوكهناك الكثير منهم!”.

لم يعطه الزومبي الثلاث أي وقت للتفكير.

خزن ليونين صابرهأنتم تعالوا معي ، احذروا من أن تتعرضوا للعض وحاولوا ألا تصل دمائهم لكم“.

في الواقع لم تكن هذه الجثث متحولة.

واحد ، اثنان ، ثلاثة – انفجرت رؤوس الزومبي مما أدى إلى رش مادة الدماغ في كل مكان.

كانوا وحوشًا ، تحول البشر إلى وحوش من خلال بعض السم الشرير.

سحب ليونين صابرًا.

كان سم الزومبي في لعابهم وثانيًا في دمائهم.

طول هذا السلاح حوالي خمسة أقدام وكان كبيرًا وغير مزخرف.

لدغة واحدة وسيتم نقل مرضهم.

بأدنى قدر من إرادتها استدعت قوة العصا ، في الواقع القليل جدًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يشعر أنها حفزت الآثار على الإطلاق.

أي شخص سيئ الحظ يتم عضه سيموت.

في الواقع لم تكن هذه الجثث متحولة.

إذا وصلت أي قطرة من دمائهم إلى جرح مفتوح ، فستكون فرص نقل المرض عالية أيضًا.

بحلول الوقت الذي وصل فيه هو والآخرون إلى حافة الوادي ، ظهر مشهد مذهل أمامه.

لم يكن هناك دواء ، لا علاج ، ، هذا ما جعل هذه الوحوش مرعبة للغاية!.

طول هذا السلاح حوالي خمسة أقدام وكان كبيرًا وغير مزخرف.

كان كلاود هوك على إستعداد لمحاربة جميع أنواع المخلوقات.

لم تكن هذه رحلة ليونين الأولى إلى مخفر جرينلاند.

لكنه متأكد من أنه لم يكن مهتمًا بالتشابك مع الزومبي.

كان هذا السلطعون العملاق العدو الطبيعي للزومبي.

قاد ليونين الطريق إلى الأمام.

“اقتله!”.

ومض خنجره وتم قطع اثنين من الزومبي الذين كانوا في طريقهم إلى النصف.

أي شخص سيئ الحظ يتم عضه سيموت.

ولكن لا يزال يتدفق المزيد من كل مكان من الواضح أنهم لم يعرفوا الخوف وكانوا على استعداد للموت أثناء هجومهم.

هاجمه عدد من الرجال وطعنوه بشكل متكرر.

اللعنة! ، واحد أقترب مني ، لقد عضني! ” أطلق أحد المحاربين صرخة ألم حادة.

لم يتخيل كلاود هوك أبدًا في أحلامه الجامحة مكانًا مثل هذا موجود في الأراضي القاحلة.

لقد عض أحد الزومبي نصف يده.

واحد ، اثنان ، ثلاثة – انفجرت رؤوس الزومبي مما أدى إلى رش مادة الدماغ في كل مكان.

كان صوت صرخاته مثقلًا بالألم والرعب وملأ الآخرين بخوف أسوأ بكثير من مشهد إصابته.

سقط الزومبي على جسده كما لو يأكل طعامًا شهيًا نادرًا.

أيتها الوحوش اللعينة ، سأقتلكم!”.

كانت جنة زمرد في وسط الصحراء!.

ألقى المحارب بنفسه على الزومبي بشكل هستيري فقط ليتم سحبه من قبل مجموعة منهم.

انضم إليهم عدد أكبر من الزومبي الذين يشبهون البشر.

صرخ في عذاب دموي حيث أزالت مخالبهم السوداء أحشائه وسحبوا أمعائه من جسده المرتعش والممزق.

تم قطع عشرات الزومبي وتناثرت القطع على الرمال.

سقط الزومبي على جسده كما لو يأكل طعامًا شهيًا نادرًا.

ظهرت العديد من التماثيل والمعابد والقصور في مسارهم.

جعل المشهد البشر الآخرون يرتجفون من الرعب الشديد.

مواقع غريبة لها تاريخ غريب.

تم حظر طريق كلاود هوك فجأة من قبل ثلاثة من الزومبي.

أشار في اتجاه آخر وصرخ عليهم“من هنا!”.

لم يكن يعرف الزومبي الذي يجب أن يهاجمه ، لقد كانوا سريعين جدًا والتركيز على أحدهم سيترك نفسه مفتوحًا لهجوم من الآخرين.

تردد الزومبي الآخرون عندما رأوا مصير الموجة الأولى.

إذا عضه أحدهم ، فهذا كل شيء!.

كان كلاود هوك على إستعداد لمحاربة جميع أنواع المخلوقات.

لم يعطه الزومبي الثلاث أي وقت للتفكير.

كانت واحة ضخمة ومذهلة.

تجمد كلاود هوك في حالة من الذعر ولذا اتخذت الملكة الخطوة الأولى.

لقد أنقذهم وصول السلطعون العملاق في الوقت المناسب.

أمسكت العصا وتقدمت للأمام.

تم نقل الأطراف المقطوعة إلى فم السلطعون واختفت أسفل حلقه المرعب.

واحد ، اثنان ، ثلاثة انفجرت رؤوس الزومبي مما أدى إلى رش مادة الدماغ في كل مكان.

كان يعرف أيضًا كيف يتجنب الخطر حيث تكمن الوحوش منتظرة للإنقضاض عليهم.

كانت الملكة الملطخة بالدماء أكثر مهارة من كلاود هوك.

استخدم كماشته وضرب مجموعة من الزومبي واستخدم كماشة أخرى لإلتقاطهم.

بأدنى قدر من إرادتها استدعت قوة العصا ، في الواقع القليل جدًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يشعر أنها حفزت الآثار على الإطلاق.

أشار في اتجاه آخر وصرخ عليهم“من هنا!”.

كان يكفي فقط سحق جماجم هؤلاء الزومبي ولا شيء أكثر من ذلك.

كان هذا السلطعون العملاق العدو الطبيعي للزومبي.

لقد استخدمت قدرًا من الطاقة بقدر ما هو مطلوب ، على عكس كلاود هوك الذي يضرب دائمًا بقوته الكاملة.

كان يكفي فقط سحق جماجم هؤلاء الزومبي ولا شيء أكثر من ذلك.

رن صوت ليونينهناك المزيد قادمون! ، لا تدعهم يحيطون بكم وإلا ستموتون! “.

كما لو كان تأكيداً على كلامه ، خرج الزومبي من كل مكان.

ثم لاحظ كلاود هوك أن الزومبي كانوا يتزايدون فقط.

كان مستقيمًا تمامًا وعرضه مثل راحة اليد.

عاجلاً أم آجلاً سيتم محاصرتهم.

ومض خنجره وتم قطع اثنين من الزومبي الذين كانوا في طريقهم إلى النصف.

كم من هذه الأشياء اللعينة كانت موجودة في هذه الأنقاض!؟.

كان يكفي فقط سحق جماجم هؤلاء الزومبي ولا شيء أكثر من ذلك.

تحركت الملكة الملطخة بالدماء وهاجمت أي زومبي قريب.

كان المخضرم لونين شريرًا ، لكن مع وجود الصابر في يده بدا وكأنه يستطيع القضاء على مجموعة كاملة من الأعداء.

لقد تعاملت مع الزومبي بينما قاد كلاود هوك السحلية العملاقة متابعًا الآخرين وهم يقاتلون من أجل التحرر من حصار الزومبي.

كان سم الزومبي في لعابهم وثانيًا في دمائهم.

طوال الوقت الذي قاد فيه ليونين طريق الهروب ، قطع صابره الطويل الزومبي في طريقه.

لقد مات قبل أن يعرف ما حدث.

تم قطع عشرات الزومبي وتناثرت القطع على الرمال.

ومع ذلك لم ينزعج ليونين من ظهور هذا التهديد الجديد.

استمروا في القتال والركض بعنف.

لقد نجوا من خلال إطعامه هذه الجثث المسمومة.

ركض خلفهم الزومبي.

لكن الزومبي لحقوا بهم.

انضم إليهم عدد أكبر من الزومبي الذين يشبهون البشر.

كانوا يزحفون ويزمجرون بعيون حمراء قرمزية جائعة.

وصل عددهم إلى أكثر من مائة زومبي يركضون خلفهم.

ربما تحميهم الأنقاض من الرياح والرمال.

بغض النظر عن ما فعلوه ، التصق الزومبي بهم مثل ديدان الأقدام [1].

جعل المشهد البشر الآخرون يرتجفون من الرعب الشديد.

[ المترجم الإنجليزي : [1] لمحبة الإله لا تبحثوا في جوجل ، لقد بحثت وأنا نادم على ذلك ].

رن صوت ليونين“هناك المزيد قادمون! ، لا تدعهم يحيطون بكم وإلا ستموتون! “.

[ المترجم : اللي بيقرف ميبحثش في جوجل ، أنا حذرت ].

لقد مات قبل أن يعرف ما حدث.

حتى الآن رحل ستة من أفراد طاقم ليونين وسيستمر هذا العدد في الارتفاع إذا ظل الزومبي يطاردونهم.

صدى عواء غريب وتردد عبر شوارع المباني المتداعية من حولهم.

تمامًا كما كان هذا الفكر غير السار يخطر بباله ، بدأت الأرض تهتز.

لم يعطه الزومبي الثلاث أي وقت للتفكير.

ظهرت حفرة من الأرض وسط وابل من الرمال والحطام.

لم يتمكنوا من الحصول على استراحة!.

كان هذا الوحش الجديد يشبه السلطعون ولكنه أكبر بعشرات المرات فقط.

تتناثرت ناطحات سحاب مدمرة وسط المناظر الطبيعية.

طقطقت ستة كماشات وكانت مغطاة بقذيفة سميكة لدرجة أن الرصاص سيكون عديم الفائدة!.

ألقى المحارب بنفسه على الزومبي بشكل هستيري فقط ليتم سحبه من قبل مجموعة منهم.

كان رجلين بطيئين للغاية في الهروب وتم تقطيعهما بكماشة السلطعون إلى نصفين.

لقد تعاملت مع الزومبي بينما قاد كلاود هوك السحلية العملاقة متابعًا الآخرين وهم يقاتلون من أجل التحرر من حصار الزومبي.

شعر كلاود هوك بالقلق عما كان يحدث أمامه.

على العكس تمامًا نما صوته ووجهه أكثر حدة “بغض النظر عما تراه ، لا تلمسوا شيئاً ، ستموتون إذا فعلتم! “.

لم يتمكنوا من الحصول على استراحة!.

لم يكن يعرف الزومبي الذي يجب أن يهاجمه ، لقد كانوا سريعين جدًا والتركيز على أحدهم سيترك نفسه مفتوحًا لهجوم من الآخرين.

أمامهم كان عملاق متحول وخلفهم كان هناك حشد كامل من الزومبي.

كان سم الزومبي في لعابهم وثانيًا في دمائهم.

ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟.

لم يكن هناك دواء ، لا علاج ، ، هذا ما جعل هذه الوحوش مرعبة للغاية!.

ومع ذلك لم ينزعج ليونين من ظهور هذا التهديد الجديد.

قفز من الظلام وحرك أطرافه الأربعة بسرعة لا تصدق ووصل أمام أحد الجنود.

أشار في اتجاه آخر وصرخ عليهممن هنا!”.

كان العشرات منهم يقتربون بالفعل و المزيد قادمون.

تبعوه في مفترق طرق.

استمروا في القتال والركض بعنف.

لكن الزومبي لحقوا بهم.

ترنح السلطعون إلى الأمام مع اقتراب موجة الزومبي.

ترنح السلطعون إلى الأمام مع اقتراب موجة الزومبي.

كان من ذوي الخبرة الكافية لتجنب الطرق المضللة.

استخدم كماشته وضرب مجموعة من الزومبي واستخدم كماشة أخرى لإلتقاطهم.

عندما التقوا وجهاً لوجه مع عدوهم الطبيعي ، كان رد فعلهم الفوري هو الفرار لأن أسنانهم لم تستطع كسر قذيفة الوحش الشبيهة بالدروع بينما كانت كماشته تسقطهم بسهولة.

تم نقل الأطراف المقطوعة إلى فم السلطعون واختفت أسفل حلقه المرعب.

إذا وصلت أي قطرة من دمائهم إلى جرح مفتوح ، فستكون فرص نقل المرض عالية أيضًا.

تردد الزومبي الآخرون عندما رأوا مصير الموجة الأولى.

إذا وصلت أي قطرة من دمائهم إلى جرح مفتوح ، فستكون فرص نقل المرض عالية أيضًا.

كان هذا السلطعون العملاق العدو الطبيعي للزومبي.

وصل عددهم إلى أكثر من مائة زومبي يركضون خلفهم.

لقد نجوا من خلال إطعامه هذه الجثث المسمومة.

تجولت المجموعة لعشرات الأمتار حتى عثروا على صدع في الجدار وانزلقوا إلى المدينة المدمرة.

على الرغم من أن الزومبي لم يكن لديهم عقل ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مخلوقات غريزية.

لم يتمكنوا من الحصول على استراحة!.

عندما التقوا وجهاً لوجه مع عدوهم الطبيعي ، كان رد فعلهم الفوري هو الفرار لأن أسنانهم لم تستطع كسر قذيفة الوحش الشبيهة بالدروع بينما كانت كماشته تسقطهم بسهولة.

كان يكفي فقط سحق جماجم هؤلاء الزومبي ولا شيء أكثر من ذلك.

لم يكن لمحاربته أي غرض سوى إعطاء الوحش وجبة مجانية.

رفع صابره في الهواء وأنزله بكل قوته نحو رأس المحارب.

لقد أنقذهم وصول السلطعون العملاق في الوقت المناسب.

تبعوه في مفترق طرق.

استمرت مجموعة ليونين في المضي قدمًا خشية أن يجد الزومبي طريقة للوصول إليهم.

سقط الزومبي على جسده كما لو يأكل طعامًا شهيًا نادرًا.

اسمعوا ، هناك واد في الأمام وتقع منطقة مخفر جرينلاند على الجانب الآخر عندما تحدث لم يكن هناك أي استرخاء في صوته ، كما لو أن الرحلة لم تكن على وشك الإنتهاء.

ومع ذلك لم ينزعج ليونين من ظهور هذا التهديد الجديد.

على العكس تمامًا نما صوته ووجهه أكثر حدة بغض النظر عما تراه ، لا تلمسوا شيئاً ، ستموتون إذا فعلتم! “.

بغض النظر عن ما فعلوه ، التصق الزومبي بهم مثل ديدان الأقدام [1].

أستغرب كلاود هوك من تحذير ليونين ‘واحه؟ ، ما هي الواحة؟‘.

كانت أرجله وذراعه ملتوية بشكل غريب ” هل كان هذا الشيء بشريًا؟“.

لم يكن فضوليًا لفترة طويلة.

رن صوت ليونين“هناك المزيد قادمون! ، لا تدعهم يحيطون بكم وإلا ستموتون! “.

بحلول الوقت الذي وصل فيه هو والآخرون إلى حافة الوادي ، ظهر مشهد مذهل أمامه.

ومع ذلك لم ينزعج ليونين من ظهور هذا التهديد الجديد.

كان الوادي منطقة شاسعة من التلال المنحدرة التي فصلت الوادي عن المناطق مختلفة.

تم حظر طريق كلاود هوك فجأة من قبل ثلاثة من الزومبي.

كل شق كان مغطى ببطانية خضراء.

استخدم كماشته وضرب مجموعة من الزومبي واستخدم كماشة أخرى لإلتقاطهم.

غطت النباتات من جميع الأنواع كل شيء ونمت بكثرة وفي وسطها بحيرة متلألئة.

ظهرت حفرة من الأرض وسط وابل من الرمال والحطام.

كانت واحة ضخمة ومذهلة.

أندفع ليونين نحو الحشد مثل رصاصة من فوهة مسدس.

لم يتخيل كلاود هوك أبدًا في أحلامه الجامحة مكانًا مثل هذا موجود في الأراضي القاحلة.

على الرغم من تلطيخه بالدماء ، إلا أن الصابر لا يزال يتلألأ بضوء بارد وقاتل.

انتشرت غابات كاملة من الأشجار تحته مغطاة بالأعشاب التي ازدهرت بينما كانت محاطة بالصحراء.

لقد استخدمت قدرًا من الطاقة بقدر ما هو مطلوب ، على عكس كلاود هوك الذي يضرب دائمًا بقوته الكاملة.

لقد خلقت حاجزًا طبيعيًا ، متاهة خضراء أبعدت شياطين الأراضي القاحلة والوحوش المتجولة لحماية الوادي من الرعب الذي ابتليت به البؤر الإستيطانية الأخرى.

كما لو كان تأكيداً على كلامه ، خرج الزومبي من كل مكان.

كانت جنة زمرد في وسط الصحراء!.

شعر كلاود هوك بالقلق عما كان يحدث أمامه.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

لكن الزومبي لحقوا بهم.

ترجمة : Sadegyptian

بعد لحظات أمكنهم رؤية الشجيرات وأوراق الشجر الصغيرة في كل مكان وآثار الحياة في كل مكان ينظرون إليه.

تتناثرت ناطحات سحاب مدمرة وسط المناظر الطبيعية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط