نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

THE GODSFALL CHRONICLES 58

الغابة القاتلة

الغابة القاتلة

الكتاب الأول – الفصل 58

أندفعت المخلوقات من كل اتجاه.

 

كان يجب أن يكون لديه المزيد ، كان بحاجة إلى الحفاظ على هذا المستوى العالي.

كان كلاود هوك واحدًا من الأشخاص سيئ الحظ الذين تنفسوا الهواء.

شعر الضحايا بالفرح والرضا ، ولكنهم كانوا أيضًا مخدرين للعالم الخارجي.

كان رد الفعل الأولي هو إحساس حارق لاذع امتد من حلقه إلى رئتيه.

في اللحظة التي استنشقها كلاود هوك لم يستطع التوقف ، أراد المزيد!.

شعر وكأنه يتنفس غبار فحم محترق.

لكن ذيله كان أكثر إخافة يشبه ذيل العقرب ، وعلم من لمحة أنه مليء بالسم.

استمر أربع أو خمس ثوانٍ فقط ثم بدأت الأمور تتغير.

استمر العرض الدموي المروع لمدة عشر دقائق حتى لم يعودوا قادرين على حمل أجسادهم المشوهة ، انهار الرجال في وسط رقعة الفطر.

ظهرت أحاسيس لم يتوقعها كلاود هوك.

لحسن الحظ كان هو والملكة قد استنشقوا كمية صغيرة فقط.

غمره إحساس بالبهجة ، فرحة تتجاوز أي شيء.

رفع تركيزه إلى أقصى حد مصممًا على عدم السماح لأي من هذه المخلوقات بالإقتراب.

بدأت من دماغه وانتشرت في كل جزء من جسده حتى شعر وكأنه يطفو بين الغيوم.

سارت الملكة بجانبهم حتى توقفت فجأة ، قالت بصوت خافت “انا أسمع شيئاً!”.

لم يعد يشعر بالألم من جروحه أو حتى يتذكر أنها كانت هناك.

معظم المقاتلين تركوا الفطر وكانوا يقاومون آثارها بأنفسهم.

توقف الألم؟‘ بدأ كلاود هوك يلاحظ تغييرات أخرى.

الكتاب الأول – الفصل 58

بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع وتطايرت الصور من زوايا عينيه.

“لكن مسألة الدخول هناك….. يجب الوصول إلى هناك قبل حلول الليل “اجتاح ليونين بعينيه حول محيطهما الخافت بقلق واضح على وجهه “إذا بقينا هنا إلى منتصف الليل ، فلن نرى شروق الشمس التالي!”.

شعر بثقل رأسه كما لو كان في عالم الأحلام وزاد مزاجه السعيد.

قام أحد العناكب ببصق كرة من شبكة عنكبوت لزجة وضرب أحد البشر الفارين.

يجب أن يكون هذا الهواء نوعًا من السموم العصبية ، مادة هلوسة طبيعية.

“لماذا تتجه إلى هناك؟“.

شعر الضحايا بالفرح والرضا ، ولكنهم كانوا أيضًا مخدرين للعالم الخارجي.

أعداء طبيعيون ، استمر الجانبان في القضاء على بعضهما البعض.

ومع ذلك فقد كانت تسبب الإدمان بشدة.

الأمر الأكثر إثارة للخوف في هذا التهديد هو أن خدشًا صغيرًا واحدًا كان كافياً لتحديد مصير المرء.

في اللحظة التي استنشقها كلاود هوك لم يستطع التوقف ، أراد المزيد!.

شعر كلاود هوك وكأن هناك مائة نملة تزحف على عظامه ، جعله هذا الإحساس يشعر بالجنون.

مثل رجل مخمور ، كان يتمايل بشكل غير مستقر ويقاوم الحكة الشديدة في عظامه والرنين الخانق في رأسه.

علق على الفور في الشبكة ، ولكن الأكثر رعباً كانت نوعية شبكة العنكبوت.

كان يجب أن يكون لديه المزيد ، كان بحاجة إلى الحفاظ على هذا المستوى العالي.

بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع وتطايرت الصور من زوايا عينيه.

أدرك كلاود هوك الخطر.

تحولت الواحة من سحابة من الحشرات إلى متاهة من العناكب وشبكات العنكبوت.

عض لسانه بشده في محاولة لتصفية رأسه ثم غطى فمه وأنفه بقطعة قماش لمنع الرائحة.

تجولوا في غابة الفطر وغزوا الأرض بدمائهم ولحمهم مثل المزارعين اليقظين في حقولهم.

بدأت الملكة الملطخة بالدم أيضًا في التأرجح وكانت عيناها زجاجيتين.

بدأت الملكة الملطخة بالدم أيضًا في التأرجح وكانت عيناها زجاجيتين.

اندفع كلاود هوك نحوها وغطى فتحة فم قناعها بيده.

لحسن الحظ كان لا يزال قريبًا من الملكة ، لذا إذا تجاوز أي منهم عصاه ، يمكنها التعامل معهم.

صرخ بصوت عالٍ”لا تتنفسي ، لا تتنفسي! ، الجراثيم سامة! “

كان يعتقد أن هناك دائمًا سببًا لكل ما يفعله شخص ما.

كانت إمرأة عنيدة ، وعندما صرخ كلاود هوك ، استعادت حواسها بسرعة.

ركض ليونين وتبعه الآخرون في مجموعة من أنسجة العنكبوت.

أصبحت غاضبة وخرج صوتها من خلال قناعها إلمسني مرة أخرى وسأقطع يدك“.

ثم رفع العصا وأرجحها بقوة!.

من الواضح أن الملكة لم تتأثر سلبًا بالرائحة ، تنهد كلاود هوك بإرتياح ورفع يده.

لم يخطط ليونين للوقوع على يد مثل هذه المخلوقات.

على ما يبدو تم طرد تأثيرات السم العصبي بسرعة ولكن بنفس السرعة ظهرت أعراض الانسحاب.

تم إلقاء المشاعل المؤقتة على عجل على الأرض وإطفائها.

شعر كلاود هوك وكأن هناك مائة نملة تزحف على عظامه ، جعله هذا الإحساس يشعر بالجنون.

فضل الصيادون مطاردة فرائسهم في الظلام.

لحسن الحظ كان هو والملكة قد استنشقوا كمية صغيرة فقط.

“البؤرة الأمامية مباشرة إلى الأمام!”.

قلة من رفاقهم لم يحالفهم الحظ وأستنشقوا جرعة أكبر بكثير.

لم يكن هناك ما يكفي من المخدر في الهواء لتغذية إدمانهم ، لذلك تم تثبيت العيون اليائسة على كتلة الفطر.

حطمت الهلوسة عقولهم.

مثل رجل مخمور ، كان يتمايل بشكل غير مستقر ويقاوم الحكة الشديدة في عظامه والرنين الخانق في رأسه.

آه!آه!آآآآآه

صرخ بصوت عالٍ”لا تتنفسي ، لا تتنفسي! ، الجراثيم سامة! “

كان القليل منهم أحمر من الرأس إلى أخمص القدمين كما لو كانوا مغليين ، وتحركت أفواههم كالسمك الذي خرج من الماء.

اندفع أحد الجراد نحو أحد المقاتلين وأمسك وجهه بمخالبه الحادة.

لم يكن هناك ما يكفي من المخدر في الهواء لتغذية إدمانهم ، لذلك تم تثبيت العيون اليائسة على كتلة الفطر.

وجدوا ما كانوا يأملون أنه مكان آمن نسبيًا للراحة والتعافي.

صرخ كلاود هوكبسرعة ، توقفوا!”.

قام أحد العناكب ببصق كرة من شبكة عنكبوت لزجة وضرب أحد البشر الفارين.

سقطت كلماته على آذان صماء.

شعر الضحايا بالفرح والرضا ، ولكنهم كانوا أيضًا مخدرين للعالم الخارجي.

معظم المقاتلين تركوا الفطر وكانوا يقاومون آثارها بأنفسهم.

اندفع أحد الجراد نحو أحد المقاتلين وأمسك وجهه بمخالبه الحادة.

كيف يمكنهم إيقاف هؤلاء المدمنين المجانين الثلاثة بينما هم بالكاد يستطيعون التعامل مع الأمر بأنفسهم؟.

تحولت الواحة من سحابة من الحشرات إلى متاهة من العناكب وشبكات العنكبوت.

كان بإمكان كلاود هوك فقط مشاهدة هؤلاء الأوغاد الثلاثة الفقراء يتعثرون نحو غابة الفطر.

قاتل المزيد من الجراد عبر الشبكات وطاردتهم العناكب.

صرخوا وخلعوا ملابسهم وحفروا بأظافرهم المتسخة جلدهم لتصل إلى حكة لن يستطيعوا إيقافها أبدًا.

على ما يبدو تم طرد تأثيرات السم العصبي بسرعة ولكن بنفس السرعة ظهرت أعراض الانسحاب.

بو! بو!.

ركض ليونين وتبعه الآخرون في مجموعة من أنسجة العنكبوت.

قاموا بنزع شرائط من جلدهم وألقوها على الأرض.

كان القليل منهم أحمر من الرأس إلى أخمص القدمين كما لو كانوا مغليين ، وتحركت أفواههم كالسمك الذي خرج من الماء.

لقد هربوا من أعداء غير مرئيين ليلحقوا جروحًا رهيبة بأنفسهم بسبب الهلوسة.

أندفعت المخلوقات من كل اتجاه.

في غمضة عين كانوا مجرد هياكل دموية.

علق على الفور في الشبكة ، ولكن الأكثر رعباً كانت نوعية شبكة العنكبوت.

تجولوا في غابة الفطر وغزوا الأرض بدمائهم ولحمهم مثل المزارعين اليقظين في حقولهم.

استخدم ليونين صابره للمساعدة في دفعه إلى قدميه“نحن نتحرك“.

استمر العرض الدموي المروع لمدة عشر دقائق حتى لم يعودوا قادرين على حمل أجسادهم المشوهة ، انهار الرجال في وسط رقعة الفطر.

كان مثل الجراد من الماضي ، ولكنه أضخم ، تلوى بشكل بشع على الأرض.

تناثر اللحم والدم في الحقل أكثر مما بقي على عظامهم.

من الواضح أن الملكة لم تتأثر سلبًا بالرائحة ، تنهد كلاود هوك بإرتياح ورفع يده.

حاول كلاود هوك عدم التفكير فيما شاهده للتو.

أندفعت المخلوقات من كل اتجاه.

اللعنة! ، يبدو أنه هكذا نما هذا الفطر الشرير ، كما يفسر هذا العظام! ، مشاهدة هؤلاء القتلة يتجولون حتى موتهم ويحولون أنفسهم إلى سماد إذا لم أر ذلك بأم عيني ، فلن أصدق ذلك‘.

من الواضح أن الملكة لم تتأثر سلبًا بالرائحة ، تنهد كلاود هوك بإرتياح ورفع يده.

في النهاية خرج الآخرون من حالاتهم وعندما رأوا المصير المروع الذي حل برفاقهم ، كان الجميع حريصًا على المغادرة.

الأمر الأكثر إثارة للخوف في هذا التهديد هو أن خدشًا صغيرًا واحدًا كان كافياً لتحديد مصير المرء.

فروا بأسرع ما يمكنهم ، لكنهم كانوا مرهقين من الرحلة الشاقة وما زالوا يعانون من الآثار اللاحقة لمخدر الفطر.

من الواضح أن الملكة لم تتأثر سلبًا بالرائحة ، تنهد كلاود هوك بإرتياح ورفع يده.

وجدوا ما كانوا يأملون أنه مكان آمن نسبيًا للراحة والتعافي.

إلى جانب ذلك كانت الأرض القاحلة ملئية بالكناسين الذين سيقتلوه دون تفكير ثانٍ.

مرحبًا يا ليونين ، إلى أي مدى تبعد جرينلاند؟كان كلاود هوك يرمي أجزاء من الأرنب المتشنج في فمه ويمضغها لإستعادة بعض القوة وسألهل يمكننا الوصول إلى هناك اليوم؟“.

قام كلاود هوك بتجعيد حواجبه ، كان هناك شيء ما يخفيه هذا الرجل العجوز!.

أجاب ليس بعيداً“.

كان لابد أن يكون هناك هدف ما لكي يخاطر ليونين بحياته مرارًا وتكرارًا في الواحة ، حتى لو كان هذا السبب هو أنه كان يتطلع للموت.

لكن مسألة الدخول هناك….. يجب الوصول إلى هناك قبل حلول الليل اجتاح ليونين بعينيه حول محيطهما الخافت بقلق واضح على وجهه إذا بقينا هنا إلى منتصف الليل ، فلن نرى شروق الشمس التالي!”.

كان يعتقد أن هناك دائمًا سببًا لكل ما يفعله شخص ما.

فضل الصيادون مطاردة فرائسهم في الظلام.

لكن ذيله كان أكثر إخافة يشبه ذيل العقرب ، وعلم من لمحة أنه مليء بالسم.

كانت الأرض القاحلة شاسعة وقليلة السكان بالوحوش وأوراق الشجر.

كان أي موقف أفضل مما كان عليه.

هذا بالطبع جاء مع مخاطره الخاصة.

بمجرد أن اكتشفوا البشر ، قاموا بمطاردتهم!.

كان الوضع الذي وجدوا أنفسهم فيه هنا داخل الواحة مختلفًا ، فعلى الرغم من صغر حجمها ، إلا أن عدد الشياطين المختبئين بداخلها يبلغ مائة ضعف الخارج.

لم يكن السفر عبر الواحة والأنقاض والأرض القاحلة سوى استعراض للمخاطر الشخصية.

خلال النهار بقيت الحيوانات المفترسة في مخابئها ، ولكن عندما نزلت عباءة الليل ، تُصبح الغابة أكثر خطورة بألف مرة.

سارت الملكة بجانبهم حتى توقفت فجأة ، قالت بصوت خافت “انا أسمع شيئاً!”.

كان كلاود هوك محبطًا ولكنه فضولي أيضًا ليونين ، يمكنني أن أستنتج أنك تعرف الواحة جيدًا ، يجب أن تكون من مخفر جرينلاند ، هل أنا على حق؟ “.

أنه تم لف فريسة العناكب مثل المومياوات أسرع مما كانوا يعتقدون وتُركت لتتدلى في الهوواء معلقة مثل الفاكهة على الأشجار.

لا“.

ركض ليونين وتبعه الآخرون في مجموعة من أنسجة العنكبوت.

لماذا تتجه إلى هناك؟“.

لم يخطط ليونين للوقوع على يد مثل هذه المخلوقات.

قبل إحضاره إلى هذه الواحة اللعينة ، لم يكن كلاود هوك قد فكر حتى في طرح السؤال.

“البؤرة الأمامية مباشرة إلى الأمام!”.

بعد كل المخاطر التي تعرض لها هو والملكة لم يستطع أن يغلق فمه.

ظهرت أحاسيس لم يتوقعها كلاود هوك.

فاجأه رد ليونين بأنه ليس من الواحة.

في النهاية خرج الآخرون من حالاتهم وعندما رأوا المصير المروع الذي حل برفاقهم ، كان الجميع حريصًا على المغادرة.

إذا كان هذا صحيحًا ، فما الهدف من هذه المغامرة؟.

كانت الشبكة مغطاة بنوع من السوائل المسببة للتآكل وتحول الجلد الذي لامسه إلى اللون الأحمر ثم إلى أسود.

لم يكن السفر عبر الواحة والأنقاض والأرض القاحلة سوى استعراض للمخاطر الشخصية.

فوو!!

رفع ليونين رأسه وحدق في كلاود هوكعملي هو ملكي ، لست بحاجة إلى الفهم ، تمامًا مثلما لا أطرح عليك أي أسئلة حول ما تنوي القيام به “.

كيف يمكنهم إيقاف هؤلاء المدمنين المجانين الثلاثة بينما هم بالكاد يستطيعون التعامل مع الأمر بأنفسهم؟.

قام كلاود هوك بتجعيد حواجبه ، كان هناك شيء ما يخفيه هذا الرجل العجوز!.

كان رد الفعل الأولي هو إحساس حارق لاذع امتد من حلقه إلى رئتيه.

كان يعتقد أن هناك دائمًا سببًا لكل ما يفعله شخص ما.

قفزت أعداد هائلة من العناكب الضخمة من أعشاشها.

كان لابد أن يكون هناك هدف ما لكي يخاطر ليونين بحياته مرارًا وتكرارًا في الواحة ، حتى لو كان هذا السبب هو أنه كان يتطلع للموت.

لقد هربوا من أعداء غير مرئيين ليلحقوا جروحًا رهيبة بأنفسهم بسبب الهلوسة.

ولكن إذا لم يكن سيعترف ، فما الذي يمكن أن يفعله كلاود هوك حيال ذلك؟.

كان بإمكان كلاود هوك فقط مشاهدة هؤلاء الأوغاد الثلاثة الفقراء يتعثرون نحو غابة الفطر.

إلى جانب ذلك كانت الأرض القاحلة ملئية بالكناسين الذين سيقتلوه دون تفكير ثانٍ.

لحسن الحظ كان لا يزال قريبًا من الملكة ، لذا إذا تجاوز أي منهم عصاه ، يمكنها التعامل معهم.

كان أي موقف أفضل مما كان عليه.

كان يعتقد أن هناك دائمًا سببًا لكل ما يفعله شخص ما.

استخدم ليونين صابره للمساعدة في دفعه إلى قدميهنحن نتحرك“.

فروا بأسرع ما يمكنهم ، لكنهم كانوا مرهقين من الرحلة الشاقة وما زالوا يعانون من الآثار اللاحقة لمخدر الفطر.

عندما أصبحت الواحة أكثر قتامة ، صنع بعض الجنود مشاعل مؤقتة واستخدمت المجموعة حرارة النيران لتدفئة أجسادهم.

اندفع أحد الجراد نحو أحد المقاتلين وأمسك وجهه بمخالبه الحادة.

عندما أنزلق ضوء النهار بعيدًا ، كان بإمكانهم رؤية القليل من محيطهم ، في حين أن الكائنات التي تصطاد في الليل يمكن أن تتحرك مثل الأسماك في الماء.

ولكن إذا لم يكن سيعترف ، فما الذي يمكن أن يفعله كلاود هوك حيال ذلك؟.

سارت الملكة بجانبهم حتى توقفت فجأة ، قالت بصوت خافت انا أسمع شيئاً!”.

“لكن مسألة الدخول هناك….. يجب الوصول إلى هناك قبل حلول الليل “اجتاح ليونين بعينيه حول محيطهما الخافت بقلق واضح على وجهه “إذا بقينا هنا إلى منتصف الليل ، فلن نرى شروق الشمس التالي!”.

توقف كلاود هوك وركز ، حبس أنفاسه حتى يتمكن من الإنتباه.

شعر كلاود هوك وكأن هناك مائة نملة تزحف على عظامه ، جعله هذا الإحساس يشعر بالجنون.

من أعماق الأشجار سمِع شيئًا مثل أجنحة الحشرات.

رنت صرخة مؤلمة أخرى ، فقدت مجموعتهم واحدًا آخر.

مع ارتفاع صوت الطنين ، استطاع أن يستنتج بوجود مجموعة منهم وكانوا يقتربون.

على ما يبدو تم طرد تأثيرات السم العصبي بسرعة ولكن بنفس السرعة ظهرت أعراض الانسحاب.

استمع كلاود هوك بعناية للموقع الدقيق للصوت.

ثم رفع العصا وأرجحها بقوة!.

ثم رفع العصا وأرجحها بقوة!.

تم إلقاء المشاعل المؤقتة على عجل على الأرض وإطفائها.

ضربت عصاه قذيفة صلبة ووقع شيء ما على الأرض.

من أعماق الأشجار سمِع شيئًا مثل أجنحة الحشرات.

كان مثل الجراد من الماضي ، ولكنه أضخم ، تلوى بشكل بشع على الأرض.

كان لابد أن يكون هناك هدف ما لكي يخاطر ليونين بحياته مرارًا وتكرارًا في الواحة ، حتى لو كان هذا السبب هو أنه كان يتطلع للموت.

كان بحجم حمامة من كتب التاريخ ولكن برأس شنيع وثمانية مخالب سوداء طويلة.

علق على الفور في الشبكة ، ولكن الأكثر رعباً كانت نوعية شبكة العنكبوت.

لكن ذيله كان أكثر إخافة يشبه ذيل العقرب ، وعلم من لمحة أنه مليء بالسم.

“مرحبًا يا ليونين ، إلى أي مدى تبعد جرينلاند؟“كان كلاود هوك يرمي أجزاء من الأرنب المتشنج في فمه ويمضغها لإستعادة بعض القوة وسأل“هل يمكننا الوصول إلى هناك اليوم؟“.

جراد العقربكان بإمكان ليونين سماع صوتهم من حولهم أيضًاأطفئوا تلك المشاعل ، علينا الخروج من هنا!”.

كان طول كل واحد مترًا أو مترين ، وعددهم لا يحصى.

تم إلقاء المشاعل المؤقتة على عجل على الأرض وإطفائها.

شعر وكأنه يتنفس غبار فحم محترق.

لم يضيع ليونين أي وقت وأخذ زمام المبادرة ووجههم بعيدًا.

مع ارتفاع صوت الطنين ، استطاع أن يستنتج بوجود مجموعة منهم وكانوا يقتربون.

وبينما كانوا يتجولون في الظلام ، كان بإمكان كلاود هوك رؤية وسماع صوت كل أنواع الحشرات البشعة التي تدور حولها.

“آه!”

فجأة امتلأت الغابة بهم ، ما لا يقل عن مائة زوج من الأجنحة رن صوتها في آذانهم.

فروا بأسرع ما يمكنهم ، لكنهم كانوا مرهقين من الرحلة الشاقة وما زالوا يعانون من الآثار اللاحقة لمخدر الفطر.

بمجرد أن اكتشفوا البشر ، قاموا بمطاردتهم!.

لم يكن هناك خيار! ، كان عليهم أن يفعلوا كل ما في وسعهم من أجل البقاء!.

آه!”

صرخ كلاود هوك “ليونين ، أي نوع من الجحيم اللعين قدتنا إليه!؟“.

اندفع أحد الجراد نحو أحد المقاتلين وأمسك وجهه بمخالبه الحادة.

ضربت عصاه قذيفة صلبة ووقع شيء ما على الأرض.

سُكب الدم بينما حفرت المخالب السوداء اللحم.

كانت الأرض القاحلة شاسعة وقليلة السكان بالوحوش وأوراق الشجر.

على الرغم من أن العديد من رفاقه أنضموا إلى المعركة ، إلا أن الجراد ضرب بذيله البشع وطعن خد ضحيته.

هذا بالطبع جاء مع مخاطره الخاصة.

في غضون ثوان انتفخ مثل البالون.

بدأت من دماغه وانتشرت في كل جزء من جسده حتى شعر وكأنه يطفو بين الغيوم.

لم يستطع المقاتل الصراخ ولم يتمكن من الفرار ، انهار على الأرض وخرج سائل أبيض في فمه.

بدأت الملكة الملطخة بالدم أيضًا في التأرجح وكانت عيناها زجاجيتين.

احتشد عليه عشرة آخرين.تمكن من النضال ، ولكن فقط لبضع لحظات قصيرة قبل أن يصبح عشاء لهذه الحشرات المفترسة.

صرخ كلاود هوك“بسرعة ، توقفوا!”.

حدق كلاود هوك برعب ، سمها بهذه القوة؟.

“جراد العقرب“كان بإمكان ليونين سماع صوتهم من حولهم أيضًا“أطفئوا تلك المشاعل ، علينا الخروج من هنا!”.

رفع تركيزه إلى أقصى حد مصممًا على عدم السماح لأي من هذه المخلوقات بالإقتراب.

خلال النهار بقيت الحيوانات المفترسة في مخابئها ، ولكن عندما نزلت عباءة الليل ، تُصبح الغابة أكثر خطورة بألف مرة.

لحسن الحظ كان لا يزال قريبًا من الملكة ، لذا إذا تجاوز أي منهم عصاه ، يمكنها التعامل معهم.

من أعماق الأشجار سمِع شيئًا مثل أجنحة الحشرات.

إذا لم يكن الأمر لوجودها ، كان كلاود هوك متأكدًا من أنه لن ينجو في الليل حتى لو كان لديه عشرة أرواح.

‘اللعنة! ، يبدو أنه هكذا نما هذا الفطر الشرير ، كما يفسر هذا العظام! ، مشاهدة هؤلاء القتلة يتجولون حتى موتهم ويحولون أنفسهم إلى سماد … إذا لم أر ذلك بأم عيني ، فلن أصدق ذلك‘.

رنت صرخة مؤلمة أخرى ، فقدت مجموعتهم واحدًا آخر.

شعر الضحايا بالفرح والرضا ، ولكنهم كانوا أيضًا مخدرين للعالم الخارجي.

لم يخطط ليونين للوقوع على يد مثل هذه المخلوقات.

قلة من رفاقهم لم يحالفهم الحظ وأستنشقوا جرعة أكبر بكثير.

أندفعت المخلوقات من كل اتجاه.

كانت الأرض القاحلة شاسعة وقليلة السكان بالوحوش وأوراق الشجر.

الأمر الأكثر إثارة للخوف في هذا التهديد هو أن خدشًا صغيرًا واحدًا كان كافياً لتحديد مصير المرء.

فروا بأسرع ما يمكنهم ، لكنهم كانوا مرهقين من الرحلة الشاقة وما زالوا يعانون من الآثار اللاحقة لمخدر الفطر.

لم يكن هناك خيار! ، كان عليهم أن يفعلوا كل ما في وسعهم من أجل البقاء!.

هذا بالطبع جاء مع مخاطره الخاصة.

ركض ليونين وتبعه الآخرون في مجموعة من أنسجة العنكبوت.

كان القليل منهم أحمر من الرأس إلى أخمص القدمين كما لو كانوا مغليين ، وتحركت أفواههم كالسمك الذي خرج من الماء.

طارد الجراد ولكن تم القبض عليه بشكل متوقع بواسطة الأنسجة اللزجة التي غطت الأشجار بكثافة.

إذا لم يكن الأمر لوجودها ، كان كلاود هوك متأكدًا من أنه لن ينجو في الليل حتى لو كان لديه عشرة أرواح.

كافحوا ولكن لم يتمكنوا من التحرر.

أصبحت غاضبة وخرج صوتها من خلال قناعها “إلمسني مرة أخرى وسأقطع يدك“.

لم يكن لدى البشر فرصة لإلتقاط أنفاسهم.

فوو!!

قفزت أعداد هائلة من العناكب الضخمة من أعشاشها.

شعر بثقل رأسه كما لو كان في عالم الأحلام وزاد مزاجه السعيد.

كان طول كل واحد مترًا أو مترين ، وعددهم لا يحصى.

إذا لم يكن الأمر لوجودها ، كان كلاود هوك متأكدًا من أنه لن ينجو في الليل حتى لو كان لديه عشرة أرواح.

تحولت الواحة من سحابة من الحشرات إلى متاهة من العناكب وشبكات العنكبوت.

بدأت الملكة الملطخة بالدم أيضًا في التأرجح وكانت عيناها زجاجيتين.

أنه تم لف فريسة العناكب مثل المومياوات أسرع مما كانوا يعتقدون وتُركت لتتدلى في الهوواء معلقة مثل الفاكهة على الأشجار.

ظهرت أحاسيس لم يتوقعها كلاود هوك.

فوو!!

عض لسانه بشده في محاولة لتصفية رأسه ثم غطى فمه وأنفه بقطعة قماش لمنع الرائحة.

قام أحد العناكب ببصق كرة من شبكة عنكبوت لزجة وضرب أحد البشر الفارين.

طارد الجراد ولكن تم القبض عليه بشكل متوقع بواسطة الأنسجة اللزجة التي غطت الأشجار بكثافة.

علق على الفور في الشبكة ، ولكن الأكثر رعباً كانت نوعية شبكة العنكبوت.

كان بحجم حمامة من كتب التاريخ ولكن برأس شنيع وثمانية مخالب سوداء طويلة.

كانت الشبكة مغطاة بنوع من السوائل المسببة للتآكل وتحول الجلد الذي لامسه إلى اللون الأحمر ثم إلى أسود.

أقتربت العناكب أكثر من المسافرون.

سقطت كلماته على آذان صماء.

صرخ كلاود هوك ليونين ، أي نوع من الجحيم اللعين قدتنا إليه!؟“.

ظهرت أحاسيس لم يتوقعها كلاود هوك.

إنه طريق مختصر!”لم يذكر أنه طريق مختصر لم يرغب في اتباعه ، لكن إذا لم يخاطروا لكانوا قد ماتوا بالتأكيد.

شعر الضحايا بالفرح والرضا ، ولكنهم كانوا أيضًا مخدرين للعالم الخارجي.

قاتل المزيد من الجراد عبر الشبكات وطاردتهم العناكب.

هذا بالطبع جاء مع مخاطره الخاصة.

أعداء طبيعيون ، استمر الجانبان في القضاء على بعضهما البعض.

في غضون ثوان انتفخ مثل البالون.

البؤرة الأمامية مباشرة إلى الأمام!”.

فوو!!


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

في اللحظة التي استنشقها كلاود هوك لم يستطع التوقف ، أراد المزيد!.

ترجمة : Sadegyptian

ومع ذلك فقد كانت تسبب الإدمان بشدة.

أقتربت العناكب أكثر من المسافرون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط