نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيف كايجين 22

الجنود

الجنود

الفصل 22: الجنود

 قال الكولونيل سونغ : “أنا أفهم ، لكننا سنحتاج إلى إحضار جميع الجثث إلى اليامانكالو في قرية الحداد الخاصة بك – الكايجينيون و والرانجينيون”

 لم تأت القوات الإمبراطورية بمفردها . كما هو الحال في إيشيهاما ، كان معهم جنود يامانكا . لقد مر وقت طويل منذ أن رأت ميساكي يامانكالو – أو أي أشخاص غير كايجينيين . بالنسبة لبعض سكان تاكايوبي ، كان مشهد الاجانب أمرًا جديدًا تمامًا . اجتمعت النساء والأطفال ليحدقو ببلاهة ، على الرغم من أنهم تركوا مسافة بينهم وبين خطوط يامانكا كما لو كانوا قلقين من أن الجنود الذين يطلقون النار قد يحرقوهم بشكل تلقائي .

” يُفترض أن رئيس البلدية قد مات ، لأننا لم نعثر بعد على العديد من الناجين من القرية الغربية التي كان يعيش فيها . كنت محاسبه ، ومساعده الإداري ، والشخص المسؤول عن إدارة مكتبه كلما كان علي أن اقدم تقريرًا إلى مقر المحافظة . لذلك ، في الوقت الحالي ، سأتحمل مسؤولياته حتى يتم العثور عليه أو استبداله . تم التأكد من وفاة أخي ، رئيس منزل المحاربين الحاكم المحلي ، قبل أن تصل ، لذلك آخت مكانه كقائد – “

 تعجبت امرأة قائلة: “لم أكن أعرف أنهم سيكونون طوال القامة”

 قالت سيتسوكو في تسلية : “لديهم أيضًا اثداء ، ميزوماكي سان”. “أنا متأكدة من أنهم نساء “

 تنهدت امرأة أخرى: “إنهن جميلات”. ”هذه البشرة الداكنة! كما في الأفلام! “

 “اتركه!” اندفع ميساكي للتحرر ، لكن قبضة كازو صمدت ، وهزت ظهرها مرة أخرى ، اوه نامي ، متى أصبح شقيقها الصغير بهذه القوة؟ “لا يمكنهم فعل هذا! لا يمكنهم – “

 أضافت ميزوماكي فويوكو وهي تشد أنفها : “وشعرهم يبدو رقيقًا للغاية” “هل تعتقدين أنه يمكنني جعل أحدهم يسمح لي بلمسه؟”

 “شكرا لك ، كوتيتسو كاما” انحنى تاكيرو

 قالت فتاة مراهقة أخرى: “لا تكوني غبية ، فويو تشان” “سوف تحرق أصابعك”

 لم يعجب ميساكي كيف أشار سونغ إليهم كما لو كانوا قطيعًا مزعجًا من الماشية . لم يعجبها الامر كثيرًا عندما رد تاكيرو بغير تردد : “نعم سيدي”

 فويوكو رفعت رأسها “اعتقدت أنهم يجب أن يكونوا مشتعلين للقيام بذلك.”

 وافق أتسوشي ، “لا ، ليس كذلك” “أو- لم يكن كذلك . لهذا السبب لن نراه مرة أخرى “

 “لا . أنا متأكد من أن النار بداخلهم ، تحت جلدهم ، كما لدينا دم بداخلنا “

 ”جيد جدا. سنبدأ مع ابنك “

 “و- انتظري دينما- هل هؤلاء النساء؟” تفاجئت ميزوماكي فويوكو كما لو كان ذلك أكثر غرابة من فكرة الناس الذين لديهم نار من أجل الدم

 وعلقت إحدى النساء ، وهي تنظر إلى أسفل صفوف جنود يامانكا : “إنهم جميعًا يبدون مستائين إلى حد ما”

 قالت والدتها باستخفاف : “لا يمكن أن يكونوا”.”لديهم رماح”

 وافق أتسوشي ، “لا ، ليس كذلك” “أو- لم يكن كذلك . لهذا السبب لن نراه مرة أخرى “

 قالت سيتسوكو في تسلية : “لديهم أيضًا اثداء ، ميزوماكي سان”. “أنا متأكدة من أنهم نساء “

 “الآن بعد أن فهمنا بعضنا البعض ، سأطلب من جنودي أن يبدأوا في جمع الجثث” شعرت ميساكي بانقسام عالمها عندما استدار الكولونيل نحو مامورو ووضع يده عليه. “سنبدأ بهذا”

 “كلام فارغ , لا تستطيع النساء – “

 اندفع الغضب عبر ميساكي ، مما دفعها إلى الأمام “لا” ، زمجرت من خلال أسنانها القاسية “لا يمكنك -“

 “انظري!” قالت سيتسوكو ، على ما يبدو أنها سعيدة بفرصة إثارة الفوضى مع جيرانها الذين أصيبوا بصدمة بالفعل “هذه لديها ثدي كبير حقًا!” أشارت إلى اليامانكا الاقرب.

 سحقت جيا تاكيرو فوق خاصتها ، واحدثت صدمة شديدة في دمها ونخاعها . لم يلمسها زوجها – لقد كان بالكاد يتحرك – لكن التأثير تركها مصدومة . كان من المعروف أن ثيونايت قوي يمكن أن يفرض سلطته على اخر أضعف ، مما يؤدي إلى تحييدها ، لكن ميساكي لم تصطدم أبدًا بجيا أقوى من قوتها بشكل مدمر .

 نظرو الجندية المعنية نحو النساء الكايجينيات الثرثارات وأدارت عينيها بتنهيدة طويلة ، يجب أن يكون التمركز في كايجين تجربة متعبة للجندية . كانت ميساكي مستعدة للشعور بالأسف تجاهها حتى رأت الأنماط على زي المرأة – أنماط الطيارين ، هذه المرأة و التاجاكالو الواقفون حولها كانوا مسؤولين عن قصف تاكايوبي إلى أشلاء

 

 في الظلام والارتباك الذي خلفته الغارة الجوية في الليلة السابقة ، كان من المستحيل معرفة الدولة التي تنتمي إليها الطائرات ، ولكن لم يكن مفاجئًا لميساكي أن اليامانكالو قد استجابوا بشكل أسرع من الجيش الإمبراطوري . كان في ياما قواعد عسكرية منتشرة عبر إمبراطورية كايجين ، وكانوا معروفين بسرعة الاستجابة للأزمات . ومع ذلك ، كان من المقلق أن يسمح الإمبراطور للطائرات الأجنبية برمي القنابل على أرضه .

 قالت فتاة مراهقة أخرى: “لا تكوني غبية ، فويو تشان” “سوف تحرق أصابعك”

 وعلقت إحدى النساء ، وهي تنظر إلى أسفل صفوف جنود يامانكا : “إنهم جميعًا يبدون مستائين إلى حد ما”

 “تقصد قرية الحداد؟”

 قال ميساكي: “إنهم تجاكالو”. “إنه منتصف الشتاء وهم هنا على جبل متجمد”

 “ماتسودا دونو!” كان صوت كازو بعيدًا جدًا ، وبدا مذهولًا ومذعورًا بعض الشيء .

 ارتجف التاجاكالو ذو البشرة الداكنة في زيهم البوغولاني ، وبدو عازمين ولكن بائسين للغاية في الثلوج العميقة . على الأقل لم يظهروا بالزي الرسمي البالغ من العمر أربعين عامًا ، وهو ما كان أكثر مما يمكن أن يقوله ميساكي عن القوات الكايجينية . كانوا يرتدون نفس الهانبوك الأزرق والتان الذي ارتدوه منذ الكيليبا

 “لما لا؟” وطالبت أخته الصغيرة ناوكو .

 كان أول شخص يخاطب تاكيرو ضابطًا ممتلئًا من كايجين ، وقد قدم نفسه على أنه العقيد سونج ، كان برفقته جاسلي كيجيني يرتدي رداء المترجم العسكري ، الأمر الذي أزعج ميساكي قليلاً . إلى أي مدى يعتقد هؤلاء الرجال أنهم غير متعلمين؟

 قالت والدتها باستخفاف : “لا يمكن أن يكونوا”.”لديهم رماح”

 “قيل لي أنك رئيس القرية؟” قال الكولونيل سونغ بالكايجنية

 قد يكون اليامانكالو حلفاء كايجين منذ الكيليبا ، لكنهم لا يزالون أجانب ، وقرى قديمة ومعزولة مثل تاكايوبي لم تتداخل بشكل جيد مع الأجانب الذين يتدخلون في شؤونهم ، كانت هذه قرية حيث يمكن لمجرد وجود غرباء كايجين مثل كوانج أن يسببوا ضجة .

 أجاب تاكيرو ببطء “نعم سيدي” المعيار الإمبراطوري أكثر حرجًا على لسانه من لهجة شيروجيما الأصلية “في وقت ما من مساء أمس”

 لم تأت القوات الإمبراطورية بمفردها . كما هو الحال في إيشيهاما ، كان معهم جنود يامانكا . لقد مر وقت طويل منذ أن رأت ميساكي يامانكالو – أو أي أشخاص غير كايجينيين . بالنسبة لبعض سكان تاكايوبي ، كان مشهد الاجانب أمرًا جديدًا تمامًا . اجتمعت النساء والأطفال ليحدقو ببلاهة ، على الرغم من أنهم تركوا مسافة بينهم وبين خطوط يامانكا كما لو كانوا قلقين من أن الجنود الذين يطلقون النار قد يحرقوهم بشكل تلقائي .

 “حقا؟” رفع العقيد سونغ حاجبيه. “أمس؟” لم تهتم ميساكي بنبرة التعالي في صوته . “هل يمكن أن تشرح لي كيف حدث ذلك؟”

 قال الكولونيل سونغ : “أنا أفهم ، لكننا سنحتاج إلى إحضار جميع الجثث إلى اليامانكالو في قرية الحداد الخاصة بك – الكايجينيون و والرانجينيون”

” يُفترض أن رئيس البلدية قد مات ، لأننا لم نعثر بعد على العديد من الناجين من القرية الغربية التي كان يعيش فيها . كنت محاسبه ، ومساعده الإداري ، والشخص المسؤول عن إدارة مكتبه كلما كان علي أن اقدم تقريرًا إلى مقر المحافظة . لذلك ، في الوقت الحالي ، سأتحمل مسؤولياته حتى يتم العثور عليه أو استبداله . تم التأكد من وفاة أخي ، رئيس منزل المحاربين الحاكم المحلي ، قبل أن تصل ، لذلك آخت مكانه كقائد – “

 سحقت جيا تاكيرو فوق خاصتها ، واحدثت صدمة شديدة في دمها ونخاعها . لم يلمسها زوجها – لقد كان بالكاد يتحرك – لكن التأثير تركها مصدومة . كان من المعروف أن ثيونايت قوي يمكن أن يفرض سلطته على اخر أضعف ، مما يؤدي إلى تحييدها ، لكن ميساكي لم تصطدم أبدًا بجيا أقوى من قوتها بشكل مدمر .

 قال الكولونيل سونغ ، من الواضح أنه يشعر بالملل من تاكييرو البطيء والملفظ بشكل مبالغ فيه “إذن ، هؤلاء الناس سوف يجيبون عليك جميعًا؟”

 للحظة ، ظهر شيء يشبه المشاعر تقريبًا عبر ملامح تاكيرو. تقريبا . تساءلت ميساكي عن سبب شعورها وكأنها تحاول الاستيلاء على خيط شبكة عنكبوت عندما تحاول قراءة مشاعر هذا الرجل… مثل محاولة تذكر حلم …

 “أولئك الذين يعيشون هنا في تاكايوبي ، سيدي ، نعم”

 “أعتذر يا سيدي . أنا فقط … “بدأ تاكيرو بالتعثر على في الكايجينية الذي نادرًا ما يستخدمه “أنا لا أفهم”

 “هل يمكنك إبقائهم تحت السيطرة؟”

 اندفع الغضب عبر ميساكي ، مما دفعها إلى الأمام “لا” ، زمجرت من خلال أسنانها القاسية “لا يمكنك -“

 لم يعجب ميساكي كيف أشار سونغ إليهم كما لو كانوا قطيعًا مزعجًا من الماشية . لم يعجبها الامر كثيرًا عندما رد تاكيرو بغير تردد : “نعم سيدي”

 “ماتسودا دونو!” كان صوت كازو بعيدًا جدًا ، وبدا مذهولًا ومذعورًا بعض الشيء .

 “جيد جدا ، أول شيء سأحتاجه هو أن يقوم شعبك بنقل جميع الجثث إلى بقايا المستوطنة جنوب غرب هذه القرية “

 ثم غادر ، كما حصل في يوم إجهاض ميساكي الأول ، كما كان يفعل دائمًا ، راقبته وهو يذهب ، متمنية أن يضربها

 “تقصد قرية الحداد؟”

 للحظة ، ظهر شيء يشبه المشاعر تقريبًا عبر ملامح تاكيرو. تقريبا . تساءلت ميساكي عن سبب شعورها وكأنها تحاول الاستيلاء على خيط شبكة عنكبوت عندما تحاول قراءة مشاعر هذا الرجل… مثل محاولة تذكر حلم …

 “أوه ، هل هذا ما كان عليه؟” قال الكولونيل سونغ ، مع غرابة في فمه جعلت ميساكي تريد أن تقتلع أسنانه منه . “اذن ، نعم ، أه … قرية الحداد . بدأ حلفاؤنا من يامانكا بإعداد معداتهم هناك “

 

 “… معداتهم؟” كرر تاكيرو ببطء

–+–

 قال المترجم بلغة شيروجيما “معداتهم” واعطاه تاكيرو بنظرة فاترة

 “يقول العقيد ة هذه إرادة – “

 قال سونغ : “إن يامانكالو يجرون تحقيقًا جنائيًا مهمًا لإمبراطورنا”. “عليك وعلى كل شخص في هذه القرية أن تمنحهم تعاونك الكامل”

 أجاب تاكيرو ببطء “نعم سيدي” المعيار الإمبراطوري أكثر حرجًا على لسانه من لهجة شيروجيما الأصلية “في وقت ما من مساء أمس”

 قال تاكيرو: “بالطبع يا جنرال” ، على الرغم من أن هذا كان أول أمر يبدو أنه جعله يتوقف .

 قال صانع السيوف : “إنه سلاح البطل ، ماتسودا دونو” “يجب أن يبقى في عائلتك ليستخدمه الأجيال القادمة وتعجب به ، يجب أن يلفظ اسمه بفخر إلى جانب أمثال كوروكوري وكوموكي “

 قد يكون اليامانكالو حلفاء كايجين منذ الكيليبا ، لكنهم لا يزالون أجانب ، وقرى قديمة ومعزولة مثل تاكايوبي لم تتداخل بشكل جيد مع الأجانب الذين يتدخلون في شؤونهم ، كانت هذه قرية حيث يمكن لمجرد وجود غرباء كايجين مثل كوانج أن يسببوا ضجة .

 في الظلام والارتباك الذي خلفته الغارة الجوية في الليلة السابقة ، كان من المستحيل معرفة الدولة التي تنتمي إليها الطائرات ، ولكن لم يكن مفاجئًا لميساكي أن اليامانكالو قد استجابوا بشكل أسرع من الجيش الإمبراطوري . كان في ياما قواعد عسكرية منتشرة عبر إمبراطورية كايجين ، وكانوا معروفين بسرعة الاستجابة للأزمات . ومع ذلك ، كان من المقلق أن يسمح الإمبراطور للطائرات الأجنبية برمي القنابل على أرضه .

 “أفهم أنك كنت تجعل موظفيك ينقلون الجثث إلى هذا المبنى؟”

 “قيل لي أنك رئيس القرية؟” قال الكولونيل سونغ بالكايجنية

 قال تاكيرو: “فقط جثثنا ، أولئك الذين لديهم أصدقاء وعائلة يحتاجون إلى الراحة . كنا ننتظر وصول الفيناوو من الجبل المجاور لإدارة الطقوس المناسبة “

 تعجبت امرأة قائلة: “لم أكن أعرف أنهم سيكونون طوال القامة”

 قال الكولونيل سونغ : “أنا أفهم ، لكننا سنحتاج إلى إحضار جميع الجثث إلى اليامانكالو في قرية الحداد الخاصة بك – الكايجينيون و والرانجينيون”

 

 توقف لوهلة “انت ماذا؟” قال تاكيرو بصراحة

 وعلقت إحدى النساء ، وهي تنظر إلى أسفل صفوف جنود يامانكا : “إنهم جميعًا يبدون مستائين إلى حد ما”

 المترجم الذي كان إما مصممًا للغاية على التنازل أو سيئًا للغاية في وظيفته قال: “قال العقيد : جميع الجثث منها الكايجينية والرانجينية “.

 “أنا متأكد من أنكم جميعًا قد عانتم بشدة ، لكن ارتاح لأنكم تعلمون أن كل ذلك في خدمة الإمبراطورية”

 كان تاكيرو لا يزال يحدق في سونغ “أنا لا أفهم”

 “… معداتهم؟” كرر تاكيرو ببطء

” ستوجه شعبك إلى إحضار جثث كل شخص قُتل خلال الهجوم إلى اليامانكالو . وهذا يشمل الجثث التي جلبوها بالخطأ إلى هنا ” هز رأسه نحو جثة مامورو المغطاة . “في الحالات التي تبقى فيها قطع من الجسد فقط ، سيحتاجون إلى كل ما يمكن استرداده”

 قال المترجم بلغة شيروجيما “معداتهم” واعطاه تاكيرو بنظرة فاترة

 لم يلوم ميساكي تاكيرو على وقوفه في حالة صدمة

 “هل قلت لك شيئًا محيرًا يا ماتسودا؟”

 “هل قلت لك شيئًا محيرًا يا ماتسودا؟”

 “شكرا لك ، كوتيتسو كاما” انحنى تاكيرو

 “تريدني أن آخذ الموتى من عائلاتهم المفجوعة؟” كان صوت تاكيرو بلا عاطفة كما كان دائمًا ، ولكن الأهم من ذلك ، كان فارغًا

 “هذه هي إرادة الإمبراطور”

 “انظري!” قالت سيتسوكو ، على ما يبدو أنها سعيدة بفرصة إثارة الفوضى مع جيرانها الذين أصيبوا بصدمة بالفعل “هذه لديها ثدي كبير حقًا!” أشارت إلى اليامانكا الاقرب.

 “أعتذر يا سيدي . أنا فقط … “بدأ تاكيرو بالتعثر على في الكايجينية الذي نادرًا ما يستخدمه “أنا لا أفهم”

 قال كوتيتسو بصوت خفيض فريد من نوعه: “بالطبع لديه ، ماتسودا دونو”. “لقد أعطاه صانعه لحامله لانه يستحقه . هذا هو ماموريكين …”الحامي” اومأ براسه (معنى اسم ماورو هو الحماية)

 “يقول العقيد ة هذه إرادة – “

 “هذا مامورو” ، قال تاكيرو بينما كان الكولونيل سونغ يشير إلى بعض رجاله إلى الأمام “هذا ابني” لم يكن هناك احتجاج في نبرته ، لكن كان هناك شيء ما . كان على ميساكي أن تؤمن بوجود شيء ما . لم يكن هناك من طريقة للسماح بذلك …

 “هل انت غبي؟” انتقدت ميساكي المترجم “من الواضح أنه يعرف عبارة” إرادة الإمبراطور “لدينا تلفزيون .” كان من المفترض أن يكون الحصول على فرصة لاستخدام اللغة الكايجينية بطلاقة بعد سنوات عديدة من التحدث باللهجة تجربة ممتعة ، لكنها وجدت نفسها تحجب أسنانها حول المقاطع “تعلم قراءة الموقف ، أيها الاحمق”

 “بالطبع بكل تأكيد .”

 توقف الرجال الثلاثة وهم يحدقون فيها

 اجتمع أطفال الحداد وأطفالها معًا على فوتون قريب .

 يا ميساكي ، يا غبية

 المترجم الذي كان إما مصممًا للغاية على التنازل أو سيئًا للغاية في وظيفته قال: “قال العقيد : جميع الجثث منها الكايجينية والرانجينية “.

 قال سونغ بعد لحظة : “تشو ، يمكنك الذهاب” عندما انحنى المترجم المحرج وأخذ استراحة ، التفت العقيد إلى تاكيرو “قلت أنه يمكنك السيطرة على هذه القرية. هل تمانع في التحكم في زوجتك؟ “

 وعلقت إحدى النساء ، وهي تنظر إلى أسفل صفوف جنود يامانكا : “إنهم جميعًا يبدون مستائين إلى حد ما”

 “نعم سيدي . أنا أعتذر” قال تاكيرو ، واضعًا نفسه بين ميساكي والعقيد “إنها تعاني من صدمة وارتجاج خفيف في المخ”

” ستوجه شعبك إلى إحضار جثث كل شخص قُتل خلال الهجوم إلى اليامانكالو . وهذا يشمل الجثث التي جلبوها بالخطأ إلى هنا ” هز رأسه نحو جثة مامورو المغطاة . “في الحالات التي تبقى فيها قطع من الجسد فقط ، سيحتاجون إلى كل ما يمكن استرداده”

 “أنا متأكد من أنكم جميعًا قد عانتم بشدة ، لكن ارتاح لأنكم تعلمون أن كل ذلك في خدمة الإمبراطورية”

 قال سونغ بعد لحظة : “تشو ، يمكنك الذهاب” عندما انحنى المترجم المحرج وأخذ استراحة ، التفت العقيد إلى تاكيرو “قلت أنه يمكنك السيطرة على هذه القرية. هل تمانع في التحكم في زوجتك؟ “

 “بالطبع بكل تأكيد .”

 سحقت جيا تاكيرو فوق خاصتها ، واحدثت صدمة شديدة في دمها ونخاعها . لم يلمسها زوجها – لقد كان بالكاد يتحرك – لكن التأثير تركها مصدومة . كان من المعروف أن ثيونايت قوي يمكن أن يفرض سلطته على اخر أضعف ، مما يؤدي إلى تحييدها ، لكن ميساكي لم تصطدم أبدًا بجيا أقوى من قوتها بشكل مدمر .

 “الآن بعد أن فهمنا بعضنا البعض ، سأطلب من جنودي أن يبدأوا في جمع الجثث” شعرت ميساكي بانقسام عالمها عندما استدار الكولونيل نحو مامورو ووضع يده عليه. “سنبدأ بهذا”

 لم تأت القوات الإمبراطورية بمفردها . كما هو الحال في إيشيهاما ، كان معهم جنود يامانكا . لقد مر وقت طويل منذ أن رأت ميساكي يامانكالو – أو أي أشخاص غير كايجينيين . بالنسبة لبعض سكان تاكايوبي ، كان مشهد الاجانب أمرًا جديدًا تمامًا . اجتمعت النساء والأطفال ليحدقو ببلاهة ، على الرغم من أنهم تركوا مسافة بينهم وبين خطوط يامانكا كما لو كانوا قلقين من أن الجنود الذين يطلقون النار قد يحرقوهم بشكل تلقائي .

 “هذا مامورو” ، قال تاكيرو بينما كان الكولونيل سونغ يشير إلى بعض رجاله إلى الأمام “هذا ابني” لم يكن هناك احتجاج في نبرته ، لكن كان هناك شيء ما . كان على ميساكي أن تؤمن بوجود شيء ما . لم يكن هناك من طريقة للسماح بذلك …

 تنهدت امرأة أخرى: “إنهن جميلات”. ”هذه البشرة الداكنة! كما في الأفلام! “

 ”جيد جدا. سنبدأ مع ابنك “

 نظرو الجندية المعنية نحو النساء الكايجينيات الثرثارات وأدارت عينيها بتنهيدة طويلة ، يجب أن يكون التمركز في كايجين تجربة متعبة للجندية . كانت ميساكي مستعدة للشعور بالأسف تجاهها حتى رأت الأنماط على زي المرأة – أنماط الطيارين ، هذه المرأة و التاجاكالو الواقفون حولها كانوا مسؤولين عن قصف تاكايوبي إلى أشلاء

 “نعم سيدي” انحنى تاكيرو وأخذ السيف المغلف من بجانب مامورو ، تمامًا كما رفع الجنود الجسد . ”المجد لكايجين ، تحيا الإمبراطور.”

 “الآن بعد أن فهمنا بعضنا البعض ، سأطلب من جنودي أن يبدأوا في جمع الجثث” شعرت ميساكي بانقسام عالمها عندما استدار الكولونيل نحو مامورو ووضع يده عليه. “سنبدأ بهذا”

 اندفع الغضب عبر ميساكي ، مما دفعها إلى الأمام “لا” ، زمجرت من خلال أسنانها القاسية “لا يمكنك -“

 “أعتذر يا سيدي . أنا فقط … “بدأ تاكيرو بالتعثر على في الكايجينية الذي نادرًا ما يستخدمه “أنا لا أفهم”

 تحرك كازو بسرعة مذهلة ، و أمسك بها حول خصرها قبل أن يلاحظها تاكيرو أو الجنود تتقدم.

 لم تأت القوات الإمبراطورية بمفردها . كما هو الحال في إيشيهاما ، كان معهم جنود يامانكا . لقد مر وقت طويل منذ أن رأت ميساكي يامانكالو – أو أي أشخاص غير كايجينيين . بالنسبة لبعض سكان تاكايوبي ، كان مشهد الاجانب أمرًا جديدًا تمامًا . اجتمعت النساء والأطفال ليحدقو ببلاهة ، على الرغم من أنهم تركوا مسافة بينهم وبين خطوط يامانكا كما لو كانوا قلقين من أن الجنود الذين يطلقون النار قد يحرقوهم بشكل تلقائي .

 “ني سان ، لا!” همس وسحبها من ظهرها

 “نعم سيدي . أنا أعتذر” قال تاكيرو ، واضعًا نفسه بين ميساكي والعقيد “إنها تعاني من صدمة وارتجاج خفيف في المخ”

 “اتركه!” اندفع ميساكي للتحرر ، لكن قبضة كازو صمدت ، وهزت ظهرها مرة أخرى ، اوه نامي ، متى أصبح شقيقها الصغير بهذه القوة؟ “لا يمكنهم فعل هذا! لا يمكنهم – “

 توقف الرجال الثلاثة وهم يحدقون فيها

 سحقت جيا تاكيرو فوق خاصتها ، واحدثت صدمة شديدة في دمها ونخاعها . لم يلمسها زوجها – لقد كان بالكاد يتحرك – لكن التأثير تركها مصدومة . كان من المعروف أن ثيونايت قوي يمكن أن يفرض سلطته على اخر أضعف ، مما يؤدي إلى تحييدها ، لكن ميساكي لم تصطدم أبدًا بجيا أقوى من قوتها بشكل مدمر .

 قال الكولونيل سونغ ، من الواضح أنه يشعر بالملل من تاكييرو البطيء والملفظ بشكل مبالغ فيه “إذن ، هؤلاء الناس سوف يجيبون عليك جميعًا؟”

 “ماتسودا دونو!” كان صوت كازو بعيدًا جدًا ، وبدا مذهولًا ومذعورًا بعض الشيء .

 إذا كان سيقتلها ، فقد يفعل ذلك الآن . بعد كل شيء ، يبدو أن فقدان أقرب أفراد عائلته لا يعني شيئًا على وجه التحديد بالنسبة له . لكنه لم يرفع يده عليها ، لقد ضغط ببساطة على كتفها ، كما لو كان ليؤكد أنها ستبقى .

 بشكل خافت ، شعرت ميساكي أن نياما زوجها ، أكثر برودة بكثير من شقيقها ، تندفع بينها وبين كازو ، وتلفها مثل مياه بحيرة متجمدة تصب فوق رأسها ، تركها هذا الإحساس في حالة ذهول شديدة لدرجة أنها لم تسجل ما كان يحدث حتى كانت يدا تاكيرو الباردة ترشدانها على ركبتيها على حصير مفرود . كانت داخل المجمع ، في الغرفة التي كان يستريح فيها كوتيتسو كاتاشي .

 “انظري!” قالت سيتسوكو ، على ما يبدو أنها سعيدة بفرصة إثارة الفوضى مع جيرانها الذين أصيبوا بصدمة بالفعل “هذه لديها ثدي كبير حقًا!” أشارت إلى اليامانكا الاقرب.

 اجتمع أطفال الحداد وأطفالها معًا على فوتون قريب .

 كان كاتاشي يقول لتاكيرو : “من الجيد أنك كنت قادرًا على الأقل على الاحتفاظ بسيفه ، ماتسودا دونو”

 “لا يستطيع العودة ،” كان أتسوشي يكافح ليشرح لناغاسا باكيًا وإخوته الصغار .

–+–

 “لما لا؟” وطالبت أخته الصغيرة ناوكو .

 “أولئك الذين يعيشون هنا في تاكايوبي ، سيدي ، نعم”

 “الناس لا يعودون من لاكسارا ، أعني – يفعلون ذلك أحيانًا ، لكن … “ارتجف أتسوشي ، وقرب ناوكو “ليس بطريقة جيدة ، لا يعودون كـ … امم ، شيء مختلف شيء سيء “

 “اتركه!” اندفع ميساكي للتحرر ، لكن قبضة كازو صمدت ، وهزت ظهرها مرة أخرى ، اوه نامي ، متى أصبح شقيقها الصغير بهذه القوة؟ “لا يمكنهم فعل هذا! لا يمكنهم – “

 قال ناجاسا: “أخي ليس سيئًا”

 “اتركه!” اندفع ميساكي للتحرر ، لكن قبضة كازو صمدت ، وهزت ظهرها مرة أخرى ، اوه نامي ، متى أصبح شقيقها الصغير بهذه القوة؟ “لا يمكنهم فعل هذا! لا يمكنهم – “

 وافق أتسوشي ، “لا ، ليس كذلك” “أو- لم يكن كذلك . لهذا السبب لن نراه مرة أخرى “

 كان كاتاشي يقول لتاكيرو : “من الجيد أنك كنت قادرًا على الأقل على الاحتفاظ بسيفه ، ماتسودا دونو”

 كان كاتاشي يقول لتاكيرو : “من الجيد أنك كنت قادرًا على الأقل على الاحتفاظ بسيفه ، ماتسودا دونو”

 “هل انت غبي؟” انتقدت ميساكي المترجم “من الواضح أنه يعرف عبارة” إرادة الإمبراطور “لدينا تلفزيون .” كان من المفترض أن يكون الحصول على فرصة لاستخدام اللغة الكايجينية بطلاقة بعد سنوات عديدة من التحدث باللهجة تجربة ممتعة ، لكنها وجدت نفسها تحجب أسنانها حول المقاطع “تعلم قراءة الموقف ، أيها الاحمق”

 قال تاكيرو: “كان من الإسراف في عدم القيام بذلك” “إنه سلاح ممتاز”

 كان كاتاشي يقول لتاكيرو : “من الجيد أنك كنت قادرًا على الأقل على الاحتفاظ بسيفه ، ماتسودا دونو”

 قال صانع السيوف : “إنه سلاح البطل ، ماتسودا دونو” “يجب أن يبقى في عائلتك ليستخدمه الأجيال القادمة وتعجب به ، يجب أن يلفظ اسمه بفخر إلى جانب أمثال كوروكوري وكوموكي “

 “… معداتهم؟” كرر تاكيرو ببطء

 “سيف ابني ليس له اسم”

 “ماتسودا دونو!” كان صوت كازو بعيدًا جدًا ، وبدا مذهولًا ومذعورًا بعض الشيء .

 قال كوتيتسو بصوت خفيض فريد من نوعه: “بالطبع لديه ، ماتسودا دونو”. “لقد أعطاه صانعه لحامله لانه يستحقه . هذا هو ماموريكين …”الحامي” اومأ براسه (معنى اسم ماورو هو الحماية)

 “كلام فارغ , لا تستطيع النساء – “

 للحظة ، ظهر شيء يشبه المشاعر تقريبًا عبر ملامح تاكيرو. تقريبا . تساءلت ميساكي عن سبب شعورها وكأنها تحاول الاستيلاء على خيط شبكة عنكبوت عندما تحاول قراءة مشاعر هذا الرجل… مثل محاولة تذكر حلم …

 قد يكون اليامانكالو حلفاء كايجين منذ الكيليبا ، لكنهم لا يزالون أجانب ، وقرى قديمة ومعزولة مثل تاكايوبي لم تتداخل بشكل جيد مع الأجانب الذين يتدخلون في شؤونهم ، كانت هذه قرية حيث يمكن لمجرد وجود غرباء كايجين مثل كوانج أن يسببوا ضجة .

 “شكرا لك ، كوتيتسو كاما” انحنى تاكيرو

 ارتجف التاجاكالو ذو البشرة الداكنة في زيهم البوغولاني ، وبدو عازمين ولكن بائسين للغاية في الثلوج العميقة . على الأقل لم يظهروا بالزي الرسمي البالغ من العمر أربعين عامًا ، وهو ما كان أكثر مما يمكن أن يقوله ميساكي عن القوات الكايجينية . كانوا يرتدون نفس الهانبوك الأزرق والتان الذي ارتدوه منذ الكيليبا

 قبل أن يغادر الغرفة ، توقف حيث ركعت ميساكي وانخفض إلى مستواها ليهمس “لقد كان سلوكك مخزيا. سترتاحين هنا في صمت حتى تتمكنين من التصرف بطريقة محترمة . هل تفهمين؟”

 “أنا متأكد من أنكم جميعًا قد عانتم بشدة ، لكن ارتاح لأنكم تعلمون أن كل ذلك في خدمة الإمبراطورية”

 “بالطبع ، سيدي ،” هتفا ميساكي بسخرية باستعمال صوت تاكيرو المنخفض ولهجة شيروجيما ”المجد لكايجين ، تحيا الإمبراطور.”

 “حقا؟” رفع العقيد سونغ حاجبيه. “أمس؟” لم تهتم ميساكي بنبرة التعالي في صوته . “هل يمكن أن تشرح لي كيف حدث ذلك؟”

 إذا كان سيقتلها ، فقد يفعل ذلك الآن . بعد كل شيء ، يبدو أن فقدان أقرب أفراد عائلته لا يعني شيئًا على وجه التحديد بالنسبة له . لكنه لم يرفع يده عليها ، لقد ضغط ببساطة على كتفها ، كما لو كان ليؤكد أنها ستبقى .

 “شكرا لك ، كوتيتسو كاما” انحنى تاكيرو

 قال: “أنت لست بخير”.”استريحي”

 “جيد جدا ، أول شيء سأحتاجه هو أن يقوم شعبك بنقل جميع الجثث إلى بقايا المستوطنة جنوب غرب هذه القرية “

 ثم غادر ، كما حصل في يوم إجهاض ميساكي الأول ، كما كان يفعل دائمًا ، راقبته وهو يذهب ، متمنية أن يضربها

 أجاب تاكيرو ببطء “نعم سيدي” المعيار الإمبراطوري أكثر حرجًا على لسانه من لهجة شيروجيما الأصلية “في وقت ما من مساء أمس”

–+–

 “نعم سيدي . أنا أعتذر” قال تاكيرو ، واضعًا نفسه بين ميساكي والعقيد “إنها تعاني من صدمة وارتجاج خفيف في المخ”

 

 “ماتسودا دونو!” كان صوت كازو بعيدًا جدًا ، وبدا مذهولًا ومذعورًا بعض الشيء .

 أجاب تاكيرو ببطء “نعم سيدي” المعيار الإمبراطوري أكثر حرجًا على لسانه من لهجة شيروجيما الأصلية “في وقت ما من مساء أمس”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط