نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Wizard World 5

الحياة (الجزء 2)

الحياة (الجزء 2)

 

“لكنني أعرف الأساسيات فقط. إذا كنت تريد مهارات متقدمة ، فمن الأفضل أن تسأل البارون والفارس أوديس. إنهم ماهرون جدًا في استخدام سيوفهم “. قال ألاد.

الفصل 5: الحياة (الجزء 2)

 

 

“هووي!” صرخ الرجل. “توقفوا للحظة! تعالوا إلى هنا جميعًا! “

  استيقظ يي سونغ بفعل الضوضاء بعد النوم لفترة طويلة.

 

 

 

نهض يي سونغ ببطء بعد أن فتح عينيه. انزلقت ورقة بيضاء حريرية عن جسده.

  استيقظ يي سونغ بفعل الضوضاء بعد النوم لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

“اعتقدت أنني أعطيت الورقة لشخص آخر؟” فرك يي سونغ عينيه. كان يعلم أنه أعطى الورقة لسيسيليا الليلة الماضية.

 

 

 

فجأة ، لمس كتف يي سونغ يد صغيرة.

عندما اجتمع الجميع معًا ، تحرك يي سونغ إلى مقدمة المجموعة ، ووقف بهدوء.

 

فجأة ، لمس كتف يي سونغ يد صغيرة.

نظر يي سونغ إلى سريره ، ورأى سيسيليا نائمة بجانبه. بدا الأمر وكأنها كانت تحلم بحلم جميل.

 

 

 

أيضًا ، لاحظ يي سونغ أن شخصًا ما خلعه جواربه ومعطفه.

(خشب الصباح يشير إلى قضيبه)

 

‘ إذا كنت أرغب في تقوية جسدي ، فإن أفضل طريقة هي أن أتدرب أكثر ، ويمكن أن تساعدني وظيفة التحليل الخاصة بشريحتي في العثور على أفضل طريقة للتدريب.’ ظل يي سونغ يفكر.

“حسنًا ، يبدو أنها فعلت ذلك من أجلي.” خمن يي سونغ ذلك بشكل صحيح.

خارج منطقة المعيشة كانت أرض كبيرة فارغة. تم بناء القلعة بسلسلة من المباني وفي وسطها كانت منطقة النشاط.

 

 

بناءً على ذاكرة أنجيلي ، التقى سيسيليا لأول مرة أثناء الصيد بالخارج. كانت سيسيليا راعية على ذلك الجبل ، وانجذب أنجيلي إلى مظهرها. ثم أعادها البارون إلى القلعة ، وأرسلها إلى أنجيلي كهدية.

 

 

 

جاءت الفتاة من عائلة فلاح ، لذلك عرفت بالفعل كيف تساعد الأسرة. سيتمكن والداها من عيش حياة أفضل بكثير إذا انجذب إليها السيد الشاب أنجيلي. أيضًا ، لم تكن الطفلة الوحيدة في العائلة ، ولديها أيضًا أخ أكبر وأخت أصغر. لم تُجبر على إرسالها إلى أنجيلي ، لكنها اتخذت القرار بنفسها بدلاً من ذلك.

لاحظ الرجل يي سونغ وهو ينظر إليه ، ولوح بيديه تجاه يي سونغ.

 

كان يي سونغ متعبًا جدًا من أن يغتسل الليلة الماضية لأنه لم يكن على ما يرام. كان يغسل وجهه قبل النوم.

لقد عرف يي سونغ هذه الأشياء عندما كان يتفقد ذاكرة أنجيلي، وكان يعلم أن سيسيليا هي التي ساعدته في خلع جواربه ومعطفه.

مر ضوء الشمس المبكر من خلال الفتحات الصغيرة بين المباني. بدت الأضواء الذهبية مثل الأعمدة التي وقفت على الأرض.

 

الفصل 5: الحياة (الجزء 2)

كان الوقت مبكرًا في الصباح ، ودخل الضوء غرفة النوم من خلال النوافذ. كان الهواء باردًا بعض الشيء في الواقع. الضجيج الذي سمعه يي سونغ سابقًا كان من تدريب الحراس. نزل يي سونغ من السرير ، وتمدد قليلاً. امتلك يي سونغ خشب الصباح مثل أي رجل عادي، مما جعله يشعر بالحرج قليلاً. كما أظهر ذلك أنه كان يتعافى جيدًا ، على الأقل من حيث القدرة على التحمل.

 

 

 

(خشب الصباح يشير إلى قضيبه)

 

 

 

أيقظ يي سونغ الفتاة أيضًا عندما غادر السرير ، وكان خط رؤية سيسيليا عند خشب الصباح. بدأت تحمر خجلاً ، ولم تعرف ماذا تفعل.

أيضًا ، لاحظ يي سونغ أن شخصًا ما خلعه جواربه ومعطفه.

 

 

“السيد الشاب أنجلي … هل هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجلك؟” سألت بنبرة خفيفة.

 

 

لقد عرف يي سونغ هذه الأشياء عندما كان يتفقد ذاكرة أنجيلي، وكان يعلم أن سيسيليا هي التي ساعدته في خلع جواربه ومعطفه.

كاد يي سونغ أن يفقد السيطرة عندما سألت سيسيليا بذلك الصوت اللطيف.

‘ إذا كنت أرغب في تقوية جسدي ، فإن أفضل طريقة هي أن أتدرب أكثر ، ويمكن أن تساعدني وظيفة التحليل الخاصة بشريحتي في العثور على أفضل طريقة للتدريب.’ ظل يي سونغ يفكر.

 

 

“هل تعرفين أساسيات الأعمال المنزلية؟ إذا كنت كذلك ، أحضر لي بعض الماء ؛ أنا بحاجة لغسل وجهي “. بذل يي سونغ قصارى جهده للحفاظ على هدوئه.

 

 

 

“نعم … حسنا…” كانت الفتاة خائفة بعض الشيء ، ونزلت من السرير مذعورة. ثم ركضت سيسيليا خارج غرفة النوم للحصول على الماء.

 

 

 

 

 

 

أخيرًا استرخى يي سونغ قليلاً. على الرغم من إرسال سيسيليا كهدية له ، إلا أنها كانت صغيرة جدًا بالنسبة له. لم يرغب يي سونغ في فعل أي شيء للفتاة لأن إحساسه الأخلاقي لم يسمح بذلك.

أخيرًا استرخى يي سونغ قليلاً. على الرغم من إرسال سيسيليا كهدية له ، إلا أنها كانت صغيرة جدًا بالنسبة له. لم يرغب يي سونغ في فعل أي شيء للفتاة لأن إحساسه الأخلاقي لم يسمح بذلك.

 

 

 

والأهم من ذلك ، أنه كان يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط ، وكان بحاجة إلى التعافي من الإصابة. قد تؤثر ممارسة الجنس في وقت مبكر جدًا على نمو جسده وتجعله أضعف.

تفاجأ ألاد للحظة لأنه أخبر يي سونغ كيف يجب أداء التمارين العامة منذ فترة. تم تدريب أنجيلي قبل أن يذهب إلى مدينة كانديا ، وأراد أن يرى كل الأساسيات مرة أخرى؟

 

 

 

 

“نعم بالتاكيد.” أومأ ألاد برأسه بعد أن ارتبك لثانية.

على الرغم من أنه كان بإمكانه فعل أي شيء يريده لسيسيليا ، إلا أن يي سونغ نجح في التحكم في نفسه بمنطقه. هدأ أيضًا كثيرًا بعد أن غادرت سيسيليا الغرفة.

 

 

“حسنًا ، يبدو أنها فعلت ذلك من أجلي.” خمن يي سونغ ذلك بشكل صحيح.

كان يي سونغ متعبًا جدًا من أن يغتسل الليلة الماضية لأنه لم يكن على ما يرام. كان يغسل وجهه قبل النوم.

 

 

“حسنا فهمت.” أومأ يي سونغ ، وبدأ يمشي في الطابق السفلي مرة أخرى.

‘ليس هناك الكثير من الماء هنا ، ويبدو أن الناس يغسلون أنفسهم مرة واحدة فقط في اليوم. إنها مشكلة أنني لا أستطيع إهدار أي ماء.’ فكر يي سونغ.

 

 

 

مشى يي سونغ نحو النافذة المفتوحة ، ومد يده لينظر إلى أسفل. كانت هناك أرض شاسعة فارغة أمام الغابة ، وكانت مجموعة من الحراس يرتدون دروعًا سوداء يركضون. كانوا يرتدون دروعًا سوداء ثقيلة كاملة ، وكانت هناك شفرات واقية كبيرة محمولة على ظهورهم. كان لكل شفرة عرض بحجم كف اليد. كانوا يقومون بروتينهم الصباحي ، وكان بإمكان يي سونغ رؤية الغبار الأصفر يتناثر خلف مسارات الركض.

 

 

أيضًا ، لاحظ يي سونغ أن شخصًا ما خلعه جواربه ومعطفه.

“أحد عشر!” صرخ الحارس الذي كان يقود المجموعة.

نظر يي سونغ إلى سريره ، ورأى سيسيليا نائمة بجانبه. بدا الأمر وكأنها كانت تحلم بحلم جميل.

 

“اعتقدت أنني أعطيت الورقة لشخص آخر؟” فرك يي سونغ عينيه. كان يعلم أنه أعطى الورقة لسيسيليا الليلة الماضية.

“أحد عشر!” صرخ الجميع بعد الزعيم. لقد بدوا بصوت عالٍ ، لكن ليسوا متزامنين تمامًا. كان بإمكان يي سونغ أيضًا سماع زقزقة الطيور المختلطة فيها.

 

 

 

شعر يي سونغ بالانتعاش بمجرد النظر إليهم ، ولم يعد يشعر بالنعاس بعد الآن.

 

 

 

‘لقد حان الوقت للتفكير في طرق يمكن أن تساعد في بناء أساس قوي لجسدي.’ فكر يي سونغ أثناء النظر إلى الحراس ، ثم فرك ذقنه.

“قلت توقف! جيلوج ، هل تعصي طلبي؟ ” كان على وجه الرجل تعبير غاضب.

 

مر ضوء الشمس المبكر من خلال الفتحات الصغيرة بين المباني. بدت الأضواء الذهبية مثل الأعمدة التي وقفت على الأرض.

‘تحتوي شريحتي على وظيفتين رئيسيتين: الأولى هي التحليل والأخرى هي التخزين. لكي يقوم زيرو بالتحليل بدقة ، من الضروري جمع كمية هائلة من البيانات. كانت نتائج والدي وأوديس بالأمس غير دقيقة للغاية. كانت البيانات مبنية على معلوماتي الحسية. يمكن للتخزين تخزين الكثير من البيانات ، وعمل مثل القرص الصلب. لا يمكن أن تحل محل ذاكرتي ، لذلك أحتاج إلى إيجاد طريقة لنقل البيانات إلى عقلي.’ فكر يي سونغ لفترة.

“إنها فرقة الفرسان التابعة للفارس أنري.” أجابت الخادمة باحترام.

 

 

‘ إذا كنت أرغب في تقوية جسدي ، فإن أفضل طريقة هي أن أتدرب أكثر ، ويمكن أن تساعدني وظيفة التحليل الخاصة بشريحتي في العثور على أفضل طريقة للتدريب.’ ظل يي سونغ يفكر.

 

 

الفصل 5: الحياة (الجزء 2)

انتظر يي سونغ لفترة وجلبت له سيسيليا الماء والمنشفة. اغتسل لفترة ، ثم طلب من سيسيليا بعد ذلك البقاء في غرفته. نزل يي سونغ على السلم الحلزوني بعد مغادرة الغرفة.

كان رجل قوي البنية يقف على حافة ساحة النشاط.

 

 

كان الوقت لا يزال في الصباح الباكر ، ولم يكن هناك الكثير من الضوء في القلعة. كان لا يزال الظلام شديدًا حول السلم ، لذا نزل يي سونغ بحذر بينما يمسك الدرابزين الخشبي.

‘ إذا كنت أرغب في تقوية جسدي ، فإن أفضل طريقة هي أن أتدرب أكثر ، ويمكن أن تساعدني وظيفة التحليل الخاصة بشريحتي في العثور على أفضل طريقة للتدريب.’ ظل يي سونغ يفكر.

 

جاءت الفتاة من عائلة فلاح ، لذلك عرفت بالفعل كيف تساعد الأسرة. سيتمكن والداها من عيش حياة أفضل بكثير إذا انجذب إليها السيد الشاب أنجيلي. أيضًا ، لم تكن الطفلة الوحيدة في العائلة ، ولديها أيضًا أخ أكبر وأخت أصغر. لم تُجبر على إرسالها إلى أنجيلي ، لكنها اتخذت القرار بنفسها بدلاً من ذلك.

 

“لكنني أعرف الأساسيات فقط. إذا كنت تريد مهارات متقدمة ، فمن الأفضل أن تسأل البارون والفارس أوديس. إنهم ماهرون جدًا في استخدام سيوفهم “. قال ألاد.

 

 

بدءًا من النزول من الطابق الرابع ، يمكن العثور على نافذة صغيرة بجوار الدرج حول كل زاوية. شاهد يي سونغ الخادمات يفتحن النافذة للحصول على بعض الهواء النقي أثناء المشي.

“أحد عشر!” صرخ الحارس الذي كان يقود المجموعة.

 

 

“صباح الخير ، السيد الشاب أنجلي.” استقبلته خادمة بأدب عندما رأت يي سونغ.

“السيد الشاب أنجلي … هل هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجلك؟” سألت بنبرة خفيفة.

 

بدءًا من النزول من الطابق الرابع ، يمكن العثور على نافذة صغيرة بجوار الدرج حول كل زاوية. شاهد يي سونغ الخادمات يفتحن النافذة للحصول على بعض الهواء النقي أثناء المشي.

 

مشى يي سونغ نحو النافذة المفتوحة ، ومد يده لينظر إلى أسفل. كانت هناك أرض شاسعة فارغة أمام الغابة ، وكانت مجموعة من الحراس يرتدون دروعًا سوداء يركضون. كانوا يرتدون دروعًا سوداء ثقيلة كاملة ، وكانت هناك شفرات واقية كبيرة محمولة على ظهورهم. كان لكل شفرة عرض بحجم كف اليد. كانوا يقومون بروتينهم الصباحي ، وكان بإمكان يي سونغ رؤية الغبار الأصفر يتناثر خلف مسارات الركض.

 

 

لا يزال بإمكان يي سونغ سماع ضجيج تدريب الحراس من خلال النافذة. نظر إلى الخادمة ، وبدت وكأنها فتاة عادية تحت سن العشرين. تم اختيار الخادمات في القلعة من قبل البارون نفسه. لم يُسمح إلا للأذكياء والرائعين بالبقاء والعمل ، لذلك شعر يي سونغ حقًا بالرضا تجاه هؤلاء الفتيات.

 

 

 

“من هم هؤلاء الحراس الذين يتدربون بالخارج؟” سأل يي سونغ.

“أحد عشر!” صرخ الجميع بعد الزعيم. لقد بدوا بصوت عالٍ ، لكن ليسوا متزامنين تمامًا. كان بإمكان يي سونغ أيضًا سماع زقزقة الطيور المختلطة فيها.

 

 

“إنها فرقة الفرسان التابعة للفارس أنري.” أجابت الخادمة باحترام.

“نعم بالتاكيد.” أومأ ألاد برأسه بعد أن ارتبك لثانية.

 

 

“الفارس أنري؟” سأل يي سونغ.

‘تحتوي شريحتي على وظيفتين رئيسيتين: الأولى هي التحليل والأخرى هي التخزين. لكي يقوم زيرو بالتحليل بدقة ، من الضروري جمع كمية هائلة من البيانات. كانت نتائج والدي وأوديس بالأمس غير دقيقة للغاية. كانت البيانات مبنية على معلوماتي الحسية. يمكن للتخزين تخزين الكثير من البيانات ، وعمل مثل القرص الصلب. لا يمكن أن تحل محل ذاكرتي ، لذلك أحتاج إلى إيجاد طريقة لنقل البيانات إلى عقلي.’ فكر يي سونغ لفترة.

 

 

“الفارس أنري هو مساعد الفارس أوديس. من المحتمل أنك لا تعرفه ، لقد تم تجنيده منذ وقت ليس ببعيد “. تحدثت الخادمة بنبرة خفيفة.

أخيرًا استرخى يي سونغ قليلاً. على الرغم من إرسال سيسيليا كهدية له ، إلا أنها كانت صغيرة جدًا بالنسبة له. لم يرغب يي سونغ في فعل أي شيء للفتاة لأن إحساسه الأخلاقي لم يسمح بذلك.

 

كاد يي سونغ أن يفقد السيطرة عندما سألت سيسيليا بذلك الصوت اللطيف.

“حسنا فهمت.” أومأ يي سونغ ، وبدأ يمشي في الطابق السفلي مرة أخرى.

 

 

مشى يي سونغ نحو النافذة المفتوحة ، ومد يده لينظر إلى أسفل. كانت هناك أرض شاسعة فارغة أمام الغابة ، وكانت مجموعة من الحراس يرتدون دروعًا سوداء يركضون. كانوا يرتدون دروعًا سوداء ثقيلة كاملة ، وكانت هناك شفرات واقية كبيرة محمولة على ظهورهم. كان لكل شفرة عرض بحجم كف اليد. كانوا يقومون بروتينهم الصباحي ، وكان بإمكان يي سونغ رؤية الغبار الأصفر يتناثر خلف مسارات الركض.

 

كان يي سونغ متعبًا جدًا من أن يغتسل الليلة الماضية لأنه لم يكن على ما يرام. كان يغسل وجهه قبل النوم.

 

 

خارج منطقة المعيشة كانت أرض كبيرة فارغة. تم بناء القلعة بسلسلة من المباني وفي وسطها كانت منطقة النشاط.

الفصل 5: الحياة (الجزء 2)

 

 

مر ضوء الشمس المبكر من خلال الفتحات الصغيرة بين المباني. بدت الأضواء الذهبية مثل الأعمدة التي وقفت على الأرض.

 

 

 

كانت ساحة النشاط عبارة عن ملعب أبيض رمادي.

على الرغم من أنه كان بإمكانه فعل أي شيء يريده لسيسيليا ، إلا أن يي سونغ نجح في التحكم في نفسه بمنطقه. هدأ أيضًا كثيرًا بعد أن غادرت سيسيليا الغرفة.

 

 

كان هناك أولاد وبنات يتدربون هناك بالفعل. كان معظمهم يرتدون ملابس رمادية وبيضاء ؛ كان بإمكان يي سونغ سماعهم وهم يصرخون.

الفصل 5: الحياة (الجزء 2)

 

كان يي سونغ محبطًا بعض الشيء. لم يكن هنا من أجل المقدمة ؛ كان يريد فقط القيام بالتدريب الصباحي.

كان الأولاد يستخدمون سيوفًا خشبية لتدريب حركات القطع والتلويح. كانت الفتيات يتدربن باستخدام أقواس صغيرة خشبية قصيرة ، بهدف إصابة الهدف على مسافة ثلاثين متراً.

“توقف!” كان آخرون يحاولون منع الطفل من عدم الاحترام.

 

 

كان رجل قوي البنية يقف على حافة ساحة النشاط.

 

 

أيقظ يي سونغ الفتاة أيضًا عندما غادر السرير ، وكان خط رؤية سيسيليا عند خشب الصباح. بدأت تحمر خجلاً ، ولم تعرف ماذا تفعل.

نظر يي سونغ إلى الرجل ، لقد يةارتدى قميصًا رماديًا مع بنطالًا أسود. بدا جسده أضعف من أوديس، لكنه لا يزال يبدو قويًا جدًا. كان يضع يديه على صدره وينظر إلى الأطفال بهدوء. كان هادئا جدا.

 

 

“لا تقل لي أنه لا يعرف حتى كيفية القيام بالتمارين الأساسية …” غمغم أحدهم.

لاحظ الرجل يي سونغ وهو ينظر إليه ، ولوح بيديه تجاه يي سونغ.

 

 

أيقظ يي سونغ الفتاة أيضًا عندما غادر السرير ، وكان خط رؤية سيسيليا عند خشب الصباح. بدأت تحمر خجلاً ، ولم تعرف ماذا تفعل.

 

لم يتكلم أحد. لا يبدو أن الأولاد يهتمون ، لكن الفتيات كن ينظرن إلى يي سونغ بفضول. كان الوضع محرجًا بعض الشيء.

 

“من هم هؤلاء الحراس الذين يتدربون بالخارج؟” سأل يي سونغ.

“هووي!” صرخ الرجل. “توقفوا للحظة! تعالوا إلى هنا جميعًا! “

نظر يي سونغ إلى الرجل ، لقد يةارتدى قميصًا رماديًا مع بنطالًا أسود. بدا جسده أضعف من أوديس، لكنه لا يزال يبدو قويًا جدًا. كان يضع يديه على صدره وينظر إلى الأطفال بهدوء. كان هادئا جدا.

 

 

نظر إليه الأطفال الذين كانوا يتدربون ، وقام أحد الأولاد بحركة قطع قوية قبل مجيئه ، وبدا الأمر وكأنها ريح تهب. نظرت عدة فتيات إلى الصبي ، وابتسم الصبي سعيدًا.

 

 

كان الأولاد يستخدمون سيوفًا خشبية لتدريب حركات القطع والتلويح. كانت الفتيات يتدربن باستخدام أقواس صغيرة خشبية قصيرة ، بهدف إصابة الهدف على مسافة ثلاثين متراً.

“قلت توقف! جيلوج ، هل تعصي طلبي؟ ” كان على وجه الرجل تعبير غاضب.

“هووي!” صرخ الرجل. “توقفوا للحظة! تعالوا إلى هنا جميعًا! “

 

 

“نعم ، نعم ، نعم ، سيدي ألاد.” أجاب الصبي بلا مبالاة وأنزل سيفه الخشبي ثم بدأ يمشي نحو الرجل ببطء.

ربما كان صحيحًا أن يي سونغ بإمكانه تعلم مهارات متقدمة من والده وأوديس ، لكن يي سونغ كان بحاجة إلى ممارسة الأساسيات أولاً. كان من المستحيل إلى حد كبير أن يبدأ من المهارات المتقدمة.

 

كان هناك أولاد وبنات يتدربون هناك بالفعل. كان معظمهم يرتدون ملابس رمادية وبيضاء ؛ كان بإمكان يي سونغ سماعهم وهم يصرخون.

عندما اجتمع الجميع معًا ، تحرك يي سونغ إلى مقدمة المجموعة ، ووقف بهدوء.

 

 

“حسنًا ، يبدو أنها فعلت ذلك من أجلي.” خمن يي سونغ ذلك بشكل صحيح.

“فلنرحب بالعضو الجديد اليوم.” صفق ألاد بيديه عدة مرات. كان الصوت زائلًا ولكن جهوري. “هذا هو السيد الشاب أنجلي. لقد عاد لتوه من مدينة كانديا ، وربما رأيتم وجهه بالأمس في حفل الترحيب “.

 

 

والأهم من ذلك ، أنه كان يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط ، وكان بحاجة إلى التعافي من الإصابة. قد تؤثر ممارسة الجنس في وقت مبكر جدًا على نمو جسده وتجعله أضعف.

لم يتكلم أحد. لا يبدو أن الأولاد يهتمون ، لكن الفتيات كن ينظرن إلى يي سونغ بفضول. كان الوضع محرجًا بعض الشيء.

 

 

 

كان يي سونغ محبطًا بعض الشيء. لم يكن هنا من أجل المقدمة ؛ كان يريد فقط القيام بالتدريب الصباحي.

فجأة ، لمس كتف يي سونغ يد صغيرة.

 

نظر يي سونغ إلى الرجل ، لقد يةارتدى قميصًا رماديًا مع بنطالًا أسود. بدا جسده أضعف من أوديس، لكنه لا يزال يبدو قويًا جدًا. كان يضع يديه على صدره وينظر إلى الأطفال بهدوء. كان هادئا جدا.

قال يي سونغ “السيد ألاد …”.

  استيقظ يي سونغ بفعل الضوضاء بعد النوم لفترة طويلة.

 

لم يتكلم أحد. لا يبدو أن الأولاد يهتمون ، لكن الفتيات كن ينظرن إلى يي سونغ بفضول. كان الوضع محرجًا بعض الشيء.

“فقط نادني ألاد.” قال الرجل في منتصف العمر بأدب.

“الفارس أنري هو مساعد الفارس أوديس. من المحتمل أنك لا تعرفه ، لقد تم تجنيده منذ وقت ليس ببعيد “. تحدثت الخادمة بنبرة خفيفة.

 

 

“حسنًا ، يا ألاد ، دعنا لا نضيع وقت الجميع. ما زلت أتعافى من الإصابة ، وأريد أن أبدأ من الأساسيات. هل يمكنك أن تريني كل التمارين العامة؟ ” سأل يي سونغ.

كاد يي سونغ أن يفقد السيطرة عندما سألت سيسيليا بذلك الصوت اللطيف.

 

كان رجل قوي البنية يقف على حافة ساحة النشاط.

تفاجأ ألاد للحظة لأنه أخبر يي سونغ كيف يجب أداء التمارين العامة منذ فترة. تم تدريب أنجيلي قبل أن يذهب إلى مدينة كانديا ، وأراد أن يرى كل الأساسيات مرة أخرى؟

كان هناك أولاد وبنات يتدربون هناك بالفعل. كان معظمهم يرتدون ملابس رمادية وبيضاء ؛ كان بإمكان يي سونغ سماعهم وهم يصرخون.

 

 

“لا تقل لي أنه لا يعرف حتى كيفية القيام بالتمارين الأساسية …” غمغم أحدهم.

 

 

كان هناك أولاد وبنات يتدربون هناك بالفعل. كان معظمهم يرتدون ملابس رمادية وبيضاء ؛ كان بإمكان يي سونغ سماعهم وهم يصرخون.

“توقف!” كان آخرون يحاولون منع الطفل من عدم الاحترام.

 

 

 

ومع ذلك ، كان بعض الأطفال ينظرون إلى يي سونغ بازدراء. في عصر الفوضى ، كان الجميع معجبًا ويحترم الأقوياء. عادة ما ينظر الناس بازدراء إلى الضعفاء.

  استيقظ يي سونغ بفعل الضوضاء بعد النوم لفترة طويلة.

 

 

حدق مجموعة من الأطفال في يي سونغ ، نظروا إليه كما لو كانوا يرون حيوانًا نادرًا. كان يي سونغ يحاول التحكم في عواطفه ، لذلك ركز عقله على ألاد. في الواقع لم يتذكر أنجيلي نفسه التمارين العامة جيدًا ، لذلك لم يكن لدى يي سونغ أي فكرة عن كيفية القيام بها الآن. لن يكون يي سونغ في مثل هذا الموقف المحرج إذا لم يكن أنجيلي مستهترًا غبيًا.

“حسنا فهمت.” أومأ يي سونغ ، وبدأ يمشي في الطابق السفلي مرة أخرى.

 

شعر يي سونغ بالانتعاش بمجرد النظر إليهم ، ولم يعد يشعر بالنعاس بعد الآن.

“هل يمكنك أن تفعل ذلك من أجلي يا ألاد؟” كرر يي سونغ.

 

 

‘تحتوي شريحتي على وظيفتين رئيسيتين: الأولى هي التحليل والأخرى هي التخزين. لكي يقوم زيرو بالتحليل بدقة ، من الضروري جمع كمية هائلة من البيانات. كانت نتائج والدي وأوديس بالأمس غير دقيقة للغاية. كانت البيانات مبنية على معلوماتي الحسية. يمكن للتخزين تخزين الكثير من البيانات ، وعمل مثل القرص الصلب. لا يمكن أن تحل محل ذاكرتي ، لذلك أحتاج إلى إيجاد طريقة لنقل البيانات إلى عقلي.’ فكر يي سونغ لفترة.

“نعم بالتاكيد.” أومأ ألاد برأسه بعد أن ارتبك لثانية.

 

 

  استيقظ يي سونغ بفعل الضوضاء بعد النوم لفترة طويلة.

“لكنني أعرف الأساسيات فقط. إذا كنت تريد مهارات متقدمة ، فمن الأفضل أن تسأل البارون والفارس أوديس. إنهم ماهرون جدًا في استخدام سيوفهم “. قال ألاد.

 

 

تفاجأ ألاد للحظة لأنه أخبر يي سونغ كيف يجب أداء التمارين العامة منذ فترة. تم تدريب أنجيلي قبل أن يذهب إلى مدينة كانديا ، وأراد أن يرى كل الأساسيات مرة أخرى؟

ربما كان صحيحًا أن يي سونغ بإمكانه تعلم مهارات متقدمة من والده وأوديس ، لكن يي سونغ كان بحاجة إلى ممارسة الأساسيات أولاً. كان من المستحيل إلى حد كبير أن يبدأ من المهارات المتقدمة.

لقد عرف يي سونغ هذه الأشياء عندما كان يتفقد ذاكرة أنجيلي، وكان يعلم أن سيسيليا هي التي ساعدته في خلع جواربه ومعطفه.

 

 

 

الفصل 5: الحياة (الجزء 2)

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط