في الطريق (1)
الفصل 24: في الطريق (1)
أمسك أنجيلي بقوسه الطويل وحاملة سهامه ، وفحص سيفه على خصره. أصبح جاهزا الآن.
استندت خطة البارون إلى حقيقة أن إمبراطورية صلاح الدين ستغزو القلعة الليلة. لم تكن الشمس قد غابت بعد ، لكنها كانت تُظلم. بدت السماء جميلة بينما تغرب الشمس. خارج القلعة ، كان البارون يقف بجانب حجر كبير في ملعب التدريب. كان يتطلع نحو الغرب ، وهو المكان الذي أرسل إليه الحراس. قام الآخرون بتعبئة أمتعتهم بالفعل وكانت هناك ثلاث عربات كبيرة على الطريق. كان هناك حوالي عشرين شخصًا يقفون هناك وينتظرون.
أومأ انت برأسه مباشرة بعد أن سمع كلمات أنجيلي، وأمسك بالعصا الطويلة على جانبه. كان على العصا قطعة قماش أكثر بياضا ، ولوح انت بالعصا عدة مرات. كانت إشارة لإيقاف العربات. توقفت العربات الثلاث ببطء ، وأصبح الناس قلقين بعض الشيء بشأن الموقف.
سأل أنجيلي قائد الحرس ، مارك ، عن الطريق إلى تحالف أنديز. كانت سيسيليا تقف بجانبهم وتنظر إلى أنجيلي. تم بيعها لعائلتهم ولم يكن هناك مكان للعودة.
أومأ أنجيلي برأسه ، وبدأ ينظر إلى الأشجار على الجانب. اصطدمت العربة أحيانًا بسبب الحجارة على الطريق. كانت الرياح حارة ، وكانت تهب على شعره القصير البني. كان أنجيلي لا يزال يشعر بالحر الشديد ، وكان يعلم أن البارون ربما كان يستمتع ببعض “المرح” مع إحدى زوجاته في الخلف هناك. لقد كان عاجزًا عن الكلام بعض الشيء عندما فكر في الأمر.
“سمعت أن تحالف أنديز بلد مختلف تمامًا عن إمبراطورية رودين؟” سأل أنجيلي.
“نعم ، لقد ذهبت إلى هناك مرة ، وكنت أصطحب الآنسة ماريا إلى منزلها الجديد. كانت رحلة عظيمة.” قال مارك.
كان مارك في منتصف الأربعينيات من عمره ، وله لحية كثيفة على ذقنه و وجهه يشبه الشمع الأصفر ، وكانت إحدى أذنيه مكسورة. لقد فقد نصف تلك الأذن لجندي صلاح الدين خلال الحرب المبكرة.
“انت، أوقف العربات!” أمر.
“نعم ، لقد ذهبت إلى هناك مرة ، وكنت أصطحب الآنسة ماريا إلى منزلها الجديد. كانت رحلة عظيمة.” قال مارك.
“رائحة الدم!” استشعر أنجيلي الرائحة من الرياح الدافئة وصرخ.
“إمبراطوريات مثل رودين وصلاح الدين وضعت كل السلطة في يد الملك. تحالف أنديز لديه ملك أيضًا ، لكن لديهم أيضًا مجلس لوردات. لم يستطع الملك أن يفعل ما يشاء. أيضا، ميناء ماروا مكان جميل جدا للإقامة. إنه أفضل بكثير من أراضينا ، وقد يكون أفضل من مدينة كانديا! ” قال مارك ، وبدا متحمسًا.
“روك ، بيري ، أنتما ألقيا نظرة على الجانب ، والباقي فليستعد!” شم مارك رائحة الدم أيضا ، وأمر. أمسك أنجيلي بمعداته وقفز من العربة. كان أنجيلي يفحص معداته ، ورأى البارون ينزل من إحدى العربات في الخلف وهو يرتب ملابسه.
” الشوارع هناك نظيفة للغاية. عاشت العديد من الأجناس معًا ، ويمكنك شراء ما تريد. هناك العديد من المتاجر ، وأطنانًا من السفن. إن المكان… ربما تكون أجمل مدينة زرتها على الإطلاق.” قال مارك.
“أبي ، هل سوف يستغرق الأمر نصف عام للوصول إلى ميناء ماروا؟ كم يبعد من هنا بالضبط …؟ ” تساءل أنجيل. يستطيع أن يسافر أنجيلي عبر آسيا بأكملها على الأرض لمدة نصف عام لذا أصبح فضوليًا حقًا بشأن حجم هذا العالم.
“حقا؟” أصبح أنجيلي فضولي، كما انجذب الناس من حوله لوصف مارك.
مرت 5 أيام منذ أن بدأوا في الرحلة. لم يكن هناك سوى أشجار حول الطريق. جلس أنجيلي والبارون في العربة الأولى ، وكانت الاثنتان الأخريان ممتلئتان بالإمدادات إلى جانب نقل الأشخاص و الغذاء والماء بشكل رئيسي. كان على بعض الفتيات المشي لفترة من الوقت للسماح للخيول بالراحة.
“إذا بدأنا السفر على الفور ، فسوف يستغرق الأمر حوالي نصف عام للوصول إلى هناك. إنها قريبة جدا في الواقع. نحن بحاجة إلى السفر عبر سهل أنصار، وسنرى الحدود من هناك. لدينا البارون والسيد الشاب أنجلي في فريقنا ، ويمكننا بسهولة التعامل مع اللصوص في الطريق “. كان مارك متحمسًا جدًا وقال.
“زيرو، كيف أصبحت حالة جسدي.” سأل.
“هناك لصوص على الطريق؟” جعد أنجيلي حاجبيه وسأل.
كان ضوء الشمس دافئ حقًا ، وواصل أنجيلي شرب الماء. كان السائق نحيفًا للغاية. اسمه انت، وكان من أقارب البارون. بدا ضعيفًا في بدلته الرمادية. ابتسم انت عندما رأى أنجيلي جالسًا بجانبه.
“نعم ، ليس كثيرًا. أصبح الوضع أفضل بكثير الآن “. قال أحد الحراس على الجانب.
أومأ أنجيلي برأسه ، وبدأ ينظر إلى الأشجار على الجانب. اصطدمت العربة أحيانًا بسبب الحجارة على الطريق. كانت الرياح حارة ، وكانت تهب على شعره القصير البني. كان أنجيلي لا يزال يشعر بالحر الشديد ، وكان يعلم أن البارون ربما كان يستمتع ببعض “المرح” مع إحدى زوجاته في الخلف هناك. لقد كان عاجزًا عن الكلام بعض الشيء عندما فكر في الأمر.
“أنا من تحالف أنديز. عندما وصلت إلى هنا منذ وقت طويل ، واجهت العديد من اللصوص في الطريق ، وقتلوا نصف فريقي “. استمر قائلاً.
أصبح الناس صاخبين ، وكانوا يحاولون معرفة ما الأمر. أصبح أنجيلي والبارون جادين عندما رأوا درعًا خشبيًا مكسورًا بجانب بقع الدم. كان هناك سيجيل بومة وفأس على الدرع ، وقد تم تعزيزه بالحديد الأسود. يبدو أن الدرع لم يساعد سيده ، فقد تحطم وكان مغطى بالدماء.
“حسنًا ، يبدو الأمر خطيرًا.” قال أنجيلي بنبرة خفيفة.
“كيف هي عينك الآن؟” أومأ أنجلي برأسه وسأل.
“لا يهم!” قال أحدهم ، ونظر الناس إلى الاتجاه الذي جاء منه الصوت. كان البارون يسير نحوهم بوجه جاد ، وهناك حارس يتبعه. بدا الحارس متعبا جدا.
“لديه فرصة للتعافي بنسبة 11٪. يحتاج إلى العديد من الأدوية عالية المعالجة.” أبلغ زيرو، وأدرج مجموعة كاملة من أسماء الأدوية. لم تكن هناك طريقة لأنجيلي للعثور على هؤلاء ، وربما لم يستطع مساعدة البارون الآن. أخذ نفسا عميقا وتنهد.
“استعدوا جميعًا! لقد عبر هؤلاء الظربان الحدود بالفعل ، وسيكونون هنا في غضون 15 دقيقة! ” صرخ البارون.
استندت خطة البارون إلى حقيقة أن إمبراطورية صلاح الدين ستغزو القلعة الليلة. لم تكن الشمس قد غابت بعد ، لكنها كانت تُظلم. بدت السماء جميلة بينما تغرب الشمس. خارج القلعة ، كان البارون يقف بجانب حجر كبير في ملعب التدريب. كان يتطلع نحو الغرب ، وهو المكان الذي أرسل إليه الحراس. قام الآخرون بتعبئة أمتعتهم بالفعل وكانت هناك ثلاث عربات كبيرة على الطريق. كان هناك حوالي عشرين شخصًا يقفون هناك وينتظرون.
أمسك أنجيلي بقوسه الطويل وحاملة سهامه ، وفحص سيفه على خصره. أصبح جاهزا الآن.
“لماذا انخفضت الاحصائيات؟” سأل أنجيلي.
بدأت العربات الكبيرة الثلاث تتحرك على الطريق. جلس أنجيلي والبارون على العربة الأولى ، وكانا الشخصين الوحيدين في تلك العربة.
“هناك لصوص على الطريق؟” جعد أنجيلي حاجبيه وسأل.
“أبي ، هل سوف يستغرق الأمر نصف عام للوصول إلى ميناء ماروا؟ كم يبعد من هنا بالضبط …؟ ” تساءل أنجيل. يستطيع أن يسافر أنجيلي عبر آسيا بأكملها على الأرض لمدة نصف عام لذا أصبح فضوليًا حقًا بشأن حجم هذا العالم.
“لماذا انخفضت الاحصائيات؟” سأل أنجيلي.
“نعم، استغرق الأمر ستة أو سبعة أشهر في آخر مرة ذهبت فيها.” جعد البارون حواجب عينيه وأجاب.
“لا يهم!” قال أحدهم ، ونظر الناس إلى الاتجاه الذي جاء منه الصوت. كان البارون يسير نحوهم بوجه جاد ، وهناك حارس يتبعه. بدا الحارس متعبا جدا.
“لا تقلق ، لدينا ما يكفي من المال. سنتوقف مرتين في الطريق ، ويمكننا الحصول على بعض الإمدادات هناك. في أسوأ الحالات لا يزال بإمكاننا الصيد في الغابة “. قال.
“سيستغرق ذلك بعض الوقت…” قال أنجيلي ، وفجأة شم رائحة شيء ما.
“كيف هي عينك الآن؟” أومأ أنجلي برأسه وسأل.
“لا تقلق ، لدينا ما يكفي من المال. سنتوقف مرتين في الطريق ، ويمكننا الحصول على بعض الإمدادات هناك. في أسوأ الحالات لا يزال بإمكاننا الصيد في الغابة “. قال.
“لا بأس ، لا يزال بإمكاني العيش بعين واحدة.” قال البارون. توقف أنجلي عن الكلام وطلب من زيرو فحص حالة جسد البارون.
“حدث شيء ما في المقدمة ، شممت رائحة الدم.” قال أنجيلي.
“كارل ريو: قوته حوالي 2.2 ، والرشاقة حوالي 2.4 ، وقوة تحمل حوالي 2.1. الحالة: مصاب، ستزداد القوة والقدرة على التحمل. الرشاقة انخفضت.” أبلغ زيرو، وقد فاجأ هذا أنجيلي. كانت الأرقام أقل بكثير من المرة السابقة. هو فقط لم يستطع تصديق ذلك.
كان مارك في منتصف الأربعينيات من عمره ، وله لحية كثيفة على ذقنه و وجهه يشبه الشمع الأصفر ، وكانت إحدى أذنيه مكسورة. لقد فقد نصف تلك الأذن لجندي صلاح الدين خلال الحرب المبكرة.
“اخبرني بالبيانات السابقة.” قال أنجلي.
بدأت العربات الكبيرة الثلاث تتحرك على الطريق. جلس أنجيلي والبارون على العربة الأولى ، وكانا الشخصين الوحيدين في تلك العربة.
“كارل ريو قبل الإصابة: القوة 2 إلى 4، الرشاقة 3.4 ، القدرة على التحمل 3.9.” ذكر زيرو.
Robin Hood
“لماذا انخفضت الاحصائيات؟” سأل أنجيلي.
“انت، أوقف العربات!” أمر.
“أضرار دائمة لاعضاءه.” ذكر زيرو.
“اين نحن الان؟” أومأ أنجيلي وسأل.
“هل هناك فرصة للتعافي؟” سأل.
“كارل ريو: قوته حوالي 2.2 ، والرشاقة حوالي 2.4 ، وقوة تحمل حوالي 2.1. الحالة: مصاب، ستزداد القوة والقدرة على التحمل. الرشاقة انخفضت.” أبلغ زيرو، وقد فاجأ هذا أنجيلي. كانت الأرقام أقل بكثير من المرة السابقة. هو فقط لم يستطع تصديق ذلك.
“لديه فرصة للتعافي بنسبة 11٪. يحتاج إلى العديد من الأدوية عالية المعالجة.” أبلغ زيرو، وأدرج مجموعة كاملة من أسماء الأدوية. لم تكن هناك طريقة لأنجيلي للعثور على هؤلاء ، وربما لم يستطع مساعدة البارون الآن. أخذ نفسا عميقا وتنهد.
كان الطريق متشعبًا من الأمام ، وكانت هناك بعض بقع الدم على الجانب الأيسر. كان الدم على العشب وشقت طريقًا إلى الأدغال الجانبية. كان هذا هو الطريق الذي كانوا سيختارونه.
**************************
“أضرار دائمة لاعضاءه.” ذكر زيرو.
مرت 5 أيام منذ أن بدأوا في الرحلة. لم يكن هناك سوى أشجار حول الطريق. جلس أنجيلي والبارون في العربة الأولى ، وكانت الاثنتان الأخريان ممتلئتان بالإمدادات إلى جانب نقل الأشخاص و الغذاء والماء بشكل رئيسي. كان على بعض الفتيات المشي لفترة من الوقت للسماح للخيول بالراحة.
“سيستغرق ذلك بعض الوقت…” قال أنجيلي ، وفجأة شم رائحة شيء ما.
جلس أنجيلي على العربة وكان يتعافى. أصيب بجروح بالغة أثناء القتال ، وكان بحاجة إلى راحة جيدة. حضرت له الرقاقة خطة للتعافي ، وقد ساعده ذلك كثيرًا و تمكن القيام ببعض الأنشطة العامة في اليوم الخامس.
كان ضوء الشمس دافئ حقًا ، وواصل أنجيلي شرب الماء. كان السائق نحيفًا للغاية. اسمه انت، وكان من أقارب البارون. بدا ضعيفًا في بدلته الرمادية. ابتسم انت عندما رأى أنجيلي جالسًا بجانبه.
استيقظ أنجيلي من نومه وجلس في العربة. كان جسده يرتجف لأن الطريق كان وعرًا بعض الشيء. كان يسمع الحوافر وهي تدوس على الأرض. جعل ضوء الشمس العربة دافئة للغاية من الداخل ، وأخذ أنجيلي بعض الماء ليشربه. كان الماء دافئًا أيضًا ، ثم فتح الباب للحصول على بعض الهواء النقي. قرر الجلوس بجانب السائق.
“إذا بدأنا السفر على الفور ، فسوف يستغرق الأمر حوالي نصف عام للوصول إلى هناك. إنها قريبة جدا في الواقع. نحن بحاجة إلى السفر عبر سهل أنصار، وسنرى الحدود من هناك. لدينا البارون والسيد الشاب أنجلي في فريقنا ، ويمكننا بسهولة التعامل مع اللصوص في الطريق “. كان مارك متحمسًا جدًا وقال.
كان ضوء الشمس دافئ حقًا ، وواصل أنجيلي شرب الماء. كان السائق نحيفًا للغاية. اسمه انت، وكان من أقارب البارون. بدا ضعيفًا في بدلته الرمادية. ابتسم انت عندما رأى أنجيلي جالسًا بجانبه.
“أبي ، هل سوف يستغرق الأمر نصف عام للوصول إلى ميناء ماروا؟ كم يبعد من هنا بالضبط …؟ ” تساءل أنجيل. يستطيع أن يسافر أنجيلي عبر آسيا بأكملها على الأرض لمدة نصف عام لذا أصبح فضوليًا حقًا بشأن حجم هذا العالم.
“السيد الشاب أنجلي، لقد استيقظت.” استقبل انت.
سأل أنجيلي قائد الحرس ، مارك ، عن الطريق إلى تحالف أنديز. كانت سيسيليا تقف بجانبهم وتنظر إلى أنجيلي. تم بيعها لعائلتهم ولم يكن هناك مكان للعودة.
“اين نحن الان؟” أومأ أنجيلي وسأل.
” الشوارع هناك نظيفة للغاية. عاشت العديد من الأجناس معًا ، ويمكنك شراء ما تريد. هناك العديد من المتاجر ، وأطنانًا من السفن. إن المكان… ربما تكون أجمل مدينة زرتها على الإطلاق.” قال مارك.
“يومين آخرين وسنخرج من الغابة. قال البارون إن هناك نهرًا أمامنا ، ويمكننا الحصول على بعض الماء هناك “. أجاب انت بأدب.
(السيجيل نوع من الرموز السحرية)
أومأ أنجيلي برأسه ، وبدأ ينظر إلى الأشجار على الجانب. اصطدمت العربة أحيانًا بسبب الحجارة على الطريق. كانت الرياح حارة ، وكانت تهب على شعره القصير البني. كان أنجيلي لا يزال يشعر بالحر الشديد ، وكان يعلم أن البارون ربما كان يستمتع ببعض “المرح” مع إحدى زوجاته في الخلف هناك. لقد كان عاجزًا عن الكلام بعض الشيء عندما فكر في الأمر.
“أضرار دائمة لاعضاءه.” ذكر زيرو.
“زيرو، كيف أصبحت حالة جسدي.” سأل.
كان الطريق متشعبًا من الأمام ، وكانت هناك بعض بقع الدم على الجانب الأيسر. كان الدم على العشب وشقت طريقًا إلى الأدغال الجانبية. كان هذا هو الطريق الذي كانوا سيختارونه.
“20 ثانية من النشاط ستفتح جرحك. وقت الاسترداد المقدر: 15 يومًا.” ذكر زيرو بصراحة.
“استعدوا جميعًا! لقد عبر هؤلاء الظربان الحدود بالفعل ، وسيكونون هنا في غضون 15 دقيقة! ” صرخ البارون.
“سيستغرق ذلك بعض الوقت…” قال أنجيلي ، وفجأة شم رائحة شيء ما.
“يومين آخرين وسنخرج من الغابة. قال البارون إن هناك نهرًا أمامنا ، ويمكننا الحصول على بعض الماء هناك “. أجاب انت بأدب.
“رائحة الدم!” استشعر أنجيلي الرائحة من الرياح الدافئة وصرخ.
“لا تقلق ، لدينا ما يكفي من المال. سنتوقف مرتين في الطريق ، ويمكننا الحصول على بعض الإمدادات هناك. في أسوأ الحالات لا يزال بإمكاننا الصيد في الغابة “. قال.
“انت، أوقف العربات!” أمر.
سأل أنجيلي قائد الحرس ، مارك ، عن الطريق إلى تحالف أنديز. كانت سيسيليا تقف بجانبهم وتنظر إلى أنجيلي. تم بيعها لعائلتهم ولم يكن هناك مكان للعودة.
أومأ انت برأسه مباشرة بعد أن سمع كلمات أنجيلي، وأمسك بالعصا الطويلة على جانبه. كان على العصا قطعة قماش أكثر بياضا ، ولوح انت بالعصا عدة مرات. كانت إشارة لإيقاف العربات. توقفت العربات الثلاث ببطء ، وأصبح الناس قلقين بعض الشيء بشأن الموقف.
“اين نحن الان؟” أومأ أنجيلي وسأل.
“روك ، بيري ، أنتما ألقيا نظرة على الجانب ، والباقي فليستعد!” شم مارك رائحة الدم أيضا ، وأمر. أمسك أنجيلي بمعداته وقفز من العربة. كان أنجيلي يفحص معداته ، ورأى البارون ينزل من إحدى العربات في الخلف وهو يرتب ملابسه.
“نعم ، لقد ذهبت إلى هناك مرة ، وكنت أصطحب الآنسة ماريا إلى منزلها الجديد. كانت رحلة عظيمة.” قال مارك.
“ماذا حدث؟” سأل البارون بنبرة خفيفة.
“لماذا انخفضت الاحصائيات؟” سأل أنجيلي.
“حدث شيء ما في المقدمة ، شممت رائحة الدم.” قال أنجيلي.
“اين نحن الان؟” أومأ أنجيلي وسأل.
كان الطريق متشعبًا من الأمام ، وكانت هناك بعض بقع الدم على الجانب الأيسر. كان الدم على العشب وشقت طريقًا إلى الأدغال الجانبية. كان هذا هو الطريق الذي كانوا سيختارونه.
“نعم ، ليس كثيرًا. أصبح الوضع أفضل بكثير الآن “. قال أحد الحراس على الجانب.
أصبح الناس صاخبين ، وكانوا يحاولون معرفة ما الأمر. أصبح أنجيلي والبارون جادين عندما رأوا درعًا خشبيًا مكسورًا بجانب بقع الدم. كان هناك سيجيل بومة وفأس على الدرع ، وقد تم تعزيزه بالحديد الأسود. يبدو أن الدرع لم يساعد سيده ، فقد تحطم وكان مغطى بالدماء.
“انت، أوقف العربات!” أمر.
(السيجيل نوع من الرموز السحرية)
أمسك أنجيلي بقوسه الطويل وحاملة سهامه ، وفحص سيفه على خصره. أصبح جاهزا الآن.
_______________
“كيف هي عينك الآن؟” أومأ أنجلي برأسه وسأل.
Robin Hood
“سيستغرق ذلك بعض الوقت…” قال أنجيلي ، وفجأة شم رائحة شيء ما.
“لماذا انخفضت الاحصائيات؟” سأل أنجيلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
