نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Wizard World 26

صدفة (1)

صدفة (1)

الفصل 26: صدفة (1)

“أبي ، سوف ألقي نظرة.” قفز أنجيلي من العربة وقال. أومأ البارون برأسه لأنه كان يعلم أن أنجيلي كان جيدًا بما يكفي لمثل هذه المهمة. اندفع أنجيلي بسرعة إلى الأمام ، تاركًا الغابة على الفور. اختبأ في غابة واستطلع.

لقد مرت أربعة أيام منذ أن تجنبت قافلة البارون ساحة المعركة واختارت طريقًا آخر. كانت الأشجار تتناثر مع استمرارها في التقدم ، مما يعني أنها كانت تقترب من ضواحي الغابة.

لقد مرت أربعة أيام منذ أن تجنبت قافلة البارون ساحة المعركة واختارت طريقًا آخر. كانت الأشجار تتناثر مع استمرارها في التقدم ، مما يعني أنها كانت تقترب من ضواحي الغابة.

نزل الليل ببطء. كان البارون يقود إحدى عرباتهم مع أنجيلي جالس بجانبه. كان يقود الحصان ، من حين لآخر يلقي نظرة خاطفة على خريطته المصنوعة من الجلد بينما كان يتجول في طريقهم المحدد مسبقًا. نزل الشفق ، وغطت بطانية من الظلام والظلال الغابة شيئًا فشيئًا. رفع أنجيلي رأسه ونظر إلى السماء. لا يزال من الممكن رؤية الغيوم بالعين المجردة. أخفت الشمس وراءها ، مما تسبب في صبغ هذه الغيوم ذات اللون الأحمر بلون الغسق.

توقف أنجيلي عن الكلام. استمروا في الجلوس جنبا إلى جنب. كانت الخيول هي الوحيدة التي تصدر أصواتًا. كان الظلام قد حل ، وأصبح الجو باردًا. حلق العديد من الأشياء اللامعة الصغيرة حول العربات ، كل منها بحجم مسمار. رسم هذا مشهدًا كما لو كانوا يسافرون مع هالة زرقاء حولهم.

كانت الريح تهب على وجه أنجلي ، حملت في طياتها رائحة الزهور التي تفوح في أنفه. لم يعد بالإمكان الشعور بحرارة النهار ، لكنها كانت لا تزال موجودة. بدأت بعض الحشرات العشوائية في إصدار ضوضاء ، مما يشير إلى بدء حفلهم في الليل – وهو مشهد يذكره بالأرض. استلقى أنجيلي على ظهره على حافة العربة ، وكان الخمول يزحف نحوه ببطء.

“إنهم يسعون وراء المناطق الرئيسية. كان بعضهم قد تعمق كثيرًا وقتلوا أنفسهم نتيجة لذلك مثل الفارس العظيم الذي قابلناه للتو.” أوضح البارون وهو يحتفظ بالخريطة. كانت الخريطة المرسومة جيدًا بمثابة كنز ثمين في هذا العصر.

“أبي ، هل خرجنا من الغابة الآن؟” سأل.

“أبي ، هل خرجنا من الغابة الآن؟” سأل.

“تقريبًا ، سندخل سهل أنسير غدًا في وقت الظهيرة.” أجاب البارون على سؤال أنجيلي. أثناء قيامه بذلك ، كان يتتبع موقعهم الحالي على الخريطة.

Robin Hood

”غابة فلاسوف؟ ما هذا المكان؟” أصبح أنجيلي فضوليًا.

توقف أنجيلي عن الكلام. استمروا في الجلوس جنبا إلى جنب. كانت الخيول هي الوحيدة التي تصدر أصواتًا. كان الظلام قد حل ، وأصبح الجو باردًا. حلق العديد من الأشياء اللامعة الصغيرة حول العربات ، كل منها بحجم مسمار. رسم هذا مشهدًا كما لو كانوا يسافرون مع هالة زرقاء حولهم.

“بعد أن نستدير إلى اليسار هنا ونتقدم لمسافة خمسة كيلومترات تقريبًا ، سنبدأ في رؤية مجموعة من أشجار القيقب. يوجد قصر مهجور هناك ، كان مملوكًا سابقًا لأحد نبلاء فلاسوف. لقد احترق خلال الحرب. هناك شائعات تقول أن الأشباح فقط هي التي تعيش هناك الآن.” قال البارون بنبرة مخيفة “لم أدخله أبدًا عندما مررت به عدة مرات خلال رحلاتي من قبل”.

“إنهم يسعون وراء المناطق الرئيسية. كان بعضهم قد تعمق كثيرًا وقتلوا أنفسهم نتيجة لذلك مثل الفارس العظيم الذي قابلناه للتو.” أوضح البارون وهو يحتفظ بالخريطة. كانت الخريطة المرسومة جيدًا بمثابة كنز ثمين في هذا العصر.

“هناك شيء خاطئ بشأن القصر. لا أعرف ، لكني أعتقد أنه من الخطر دخوله.”، قال. شعر أنجيلي أنه قرأ عنه في كتاب مرة في مكان ما ، لكنه لم يستطع تذكر أي كتاب كان.

[الهدف غير معروف: القوة أكبر من 4. خفة الحركة أكبر من 2. قدرة التحمل أكبر من 3.] قرأ البيانات.

“انتظر ، كيف تمكنت جيوش صلاح الدين من السفر بهذه السرعة؟ سأل أنجلي، “لم نراهم يتخطوننا حتى.”

كانت الريح تهب على وجه أنجلي ، حملت في طياتها رائحة الزهور التي تفوح في أنفه. لم يعد بالإمكان الشعور بحرارة النهار ، لكنها كانت لا تزال موجودة. بدأت بعض الحشرات العشوائية في إصدار ضوضاء ، مما يشير إلى بدء حفلهم في الليل – وهو مشهد يذكره بالأرض. استلقى أنجيلي على ظهره على حافة العربة ، وكان الخمول يزحف نحوه ببطء.

“إنهم يسعون وراء المناطق الرئيسية. كان بعضهم قد تعمق كثيرًا وقتلوا أنفسهم نتيجة لذلك مثل الفارس العظيم الذي قابلناه للتو.” أوضح البارون وهو يحتفظ بالخريطة. كانت الخريطة المرسومة جيدًا بمثابة كنز ثمين في هذا العصر.

[ما هي بياناتهم] أمر أنجيلي.

“كانت إمبراطورية فلاسوف ذات يوم قوة استبدادية. الآن ، تحولت إلى رماد. لا شيء يمكن أن يتعامل مع مرور الوقت ، ولا حتى مثل هذه الإمبراطورية القوية … “تنهد البارون عاطفياً.

انفتحت عينا أنجيلي على مصراعيها وهو ينظر إلى هذا المشهد الفاتن.

توقف أنجيلي عن الكلام. استمروا في الجلوس جنبا إلى جنب. كانت الخيول هي الوحيدة التي تصدر أصواتًا. كان الظلام قد حل ، وأصبح الجو باردًا. حلق العديد من الأشياء اللامعة الصغيرة حول العربات ، كل منها بحجم مسمار. رسم هذا مشهدًا كما لو كانوا يسافرون مع هالة زرقاء حولهم.

في طريقهم إلى ميناء ماروا ، كان قطاع الطرق عادة في مجموعات من عشرة أفراد ، وربما كان أقواهم قريبًا من الفرسان. لكن أولئك الذين كانوا أمام أنجيلي بدوا مختلفين تمامًا. نظر أنجيلي إلى أحد قادة قطاع الطرق. رأى البيانات الزرقاء تظهر على الجانب.

انفتحت عينا أنجيلي على مصراعيها وهو ينظر إلى هذا المشهد الفاتن.

[الهدف غير معروف: القوة أكبر من 4. خفة الحركة أكبر من 4. قدرة التحمل أكبر من 3. أثناء الانفجار يكون قريبًا من قدرة كارل ريو ، تم اكتشاف حوالي 72٪ من التشابه.] ذكر زيرو.

“ما هذا؟” لم يستطع إلا الاستيلاء على أحد هذه الأشياء. كان الجسم الأزرق الذي بحجم قطعة مسمار سقط على كفه. عندما نظر عن كثب ، بدا الأمر وكأنها بذرة هندباء. كانت صغيرة ولونها أزرق لامع. كانت البذرة ستبدو مثل أي بذور نباتات أخرى إذا لم تكن لامعة. لم يكن أنجيلي يشعر بها إلا بالكاد حتى عندما وضعت هذه البذرة الزرقاء على كفه. انعكس ضوءها الأزرق على وجهه ، مما جعله يبدو أزرقًا أيضًا.

قال البارون: “نعم ، لهذا السبب يجب أن نبقى يقظين”.

”إنها ماسا الأذن الخضراء. في لغة فولاسوف ، تعني “مظلة البحر”. يعتبر شعب فولاسوف أنفسهم أبناء البحر حتى أنهم يعتقدون أن هذا النبات أرسل عن طريق البحر الأم لحمايتهم على الأرض. لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأيت فيها ‘مطر الماسا’. ” بدا الأمر كما لو أن الماسا ذكّر البارون بشيء ما.

جلس أنجيلي على الحجر ونظر إلى السماء.

“الطريق الآن بالكاد مرئي من الظلام. دعنا ننشئ معسكرًا هنا.” هز البارون كارل رأسه وهو يتكلم.

أومأ أنجلي برأسه وأعاد سيفه إلى الغمد. وصلت خفة حركته إلى الحد الأقصى بمساعدة الطاقة الغامضة.

“حسنًا.” قال أنجيلي. تباطأت العربات بعد أن توقفت عربتهم، ثم وقفوا بجانب منطقة المخيم. وجدوا أرضًا فارغة مناسبة للمخيم ، وقرر بعض الحراس مسح المنطقة. التقط العديد من الأشخاص الفروع لاستخدامها في نار المخيم بينما قام البعض بسحب العربات لتشكيل تشكيل مثلث حول موقع المخيم. كانت تشكيل جيد للدفاع في حالة حدوث شيء ما.

بعد المشي لفترة ، أنزل جسده فجأة بجوار شجيرة صغيرة. كان هناك العديد من الثمار الحمراء الصغيرة المستديرة التي تحملها. كان لهذا النبات أوراق طويلة وصلبة ، ويمكنه حتى رؤية حشرات صغيرة تتحرك عليها. كان هناك أيضًا العديد من بذور الماسا اللامعة التي سقطت على الأدغال. أخذ أنجيلي واحدة من هذه الثمار الحمراء وألقى بها في فمه. كان طعمها لاذع جدا وفي نفس الوقت مر.

استغرق الأمر حوالي عشر دقائق حتى يتمكنوا من إعداد كل شيء. أضاء أحد نيران المعسكر في المنتصف بينما أضاء ثلاثة حول المحيط الخارجي. تم تكليف الحراس بالتناوب على المراقبة الليلية. في غضون ذلك ، استقرت النساء والعمال في المنطقة الوسطى. بدأوا في إخراج معدات الطهي والطعام لتحضير العشاء. سرعان ما أصبح المخيم ينبض بالحياة.

فجأة سمع أصوات أناس يتقاتلون من الأمام، وتوقف عن التفكير على الفور.

دخل البارون داخل العربات وقام الطبيب بفحص جرحه في عينه. قام الأخير أيضًا بإعادة تطبيق بعض الأدوية على الجرح للبارون. في الوقت الحالي ، أمسك أنجيلي ببطانية ، ووضعها فوق حجر وجلس عليها. تم حمل قوسه الطويل و حاملة سهامه على ظهره ، وسيفه غير المغلف من خصره ، والخناجر الفضية في حقيبته. أيضا ، ربط مخالب السلسلة على ظهر خصره. ارتدى أنجيلي بدلة الصيد الجلدية الخاصة به لأنها كانت أكثر ملاءمة في مثل هذه البيئة. كانت البدلة خفيفة الوزن ولديها قوة دفاعية معتدلة. إن ارتداء درع ثقيل في الغابة سيجعله هدفًا سهلاً وبطيئًا.

“ما هذا؟” لم يستطع إلا الاستيلاء على أحد هذه الأشياء. كان الجسم الأزرق الذي بحجم قطعة مسمار سقط على كفه. عندما نظر عن كثب ، بدا الأمر وكأنها بذرة هندباء. كانت صغيرة ولونها أزرق لامع. كانت البذرة ستبدو مثل أي بذور نباتات أخرى إذا لم تكن لامعة. لم يكن أنجيلي يشعر بها إلا بالكاد حتى عندما وضعت هذه البذرة الزرقاء على كفه. انعكس ضوءها الأزرق على وجهه ، مما جعله يبدو أزرقًا أيضًا.

جلس أنجيلي على الحجر ونظر إلى السماء.

ومع ذلك ، كان يعلم أنه لا يزال يعتبر ضعيفًا جدًا في هذا العالم. كان الفارس العظيم من قبل أقوى منه بكثير ، ولكن حتى ذلك الحين ، لم يستطع النجاة من وابل من السهام من مجموعة كاملة من الرماة. فكر مرة أخرى في خاتم الزمرد والقوة الغامضة التي ربما أتت من سحرة العصور القديمة. كان أنجيلي لا يزال لديه مخاوف بشأن مصدر هذه القوة ، لكنه كان يعلم أن الخاتم كان مسحورًا.

“كم هي جميلة …” قال وهو يشعر بالاسترخاء. نظر إلى فجوة العربات ورأى ماجي تنظم أغراضها مع سيليا وبعض الفتيات الأخريات. كان مارك يتفقد وضع المنطقة مع الحراس. كان العديد من الحراس يضيفون أغصانًا إلى النار ، ثم أشعلوا عدة مشاعل بعد ذلك. لقد فعلوا ذلك لزيادة وضمان سلامة الناس في قافلتهم.

في طريقهم إلى ميناء ماروا ، كان قطاع الطرق عادة في مجموعات من عشرة أفراد ، وربما كان أقواهم قريبًا من الفرسان. لكن أولئك الذين كانوا أمام أنجيلي بدوا مختلفين تمامًا. نظر أنجيلي إلى أحد قادة قطاع الطرق. رأى البيانات الزرقاء تظهر على الجانب.

لم يدقق أحد في أنجيلي لأن الناس عرفوا أنه يحب الجلوس بمفرده. كان قد طلب من الناس عدم إزعاجه ، فعملوا على تلبية طلبه. أخرج أنجيلي قلادة ربطت خاتم الزمرد بسلسلة. أمسك الخاتم في يده وبدأ يتجول في المخيم. ظل يلقي نظرة خاطفة على الشجيرات على الجانب.

في طريقهم إلى ميناء ماروا ، كان قطاع الطرق عادة في مجموعات من عشرة أفراد ، وربما كان أقواهم قريبًا من الفرسان. لكن أولئك الذين كانوا أمام أنجيلي بدوا مختلفين تمامًا. نظر أنجيلي إلى أحد قادة قطاع الطرق. رأى البيانات الزرقاء تظهر على الجانب.

بعد المشي لفترة ، أنزل جسده فجأة بجوار شجيرة صغيرة. كان هناك العديد من الثمار الحمراء الصغيرة المستديرة التي تحملها. كان لهذا النبات أوراق طويلة وصلبة ، ويمكنه حتى رؤية حشرات صغيرة تتحرك عليها. كان هناك أيضًا العديد من بذور الماسا اللامعة التي سقطت على الأدغال. أخذ أنجيلي واحدة من هذه الثمار الحمراء وألقى بها في فمه. كان طعمها لاذع جدا وفي نفس الوقت مر.

دخل البارون داخل العربات وقام الطبيب بفحص جرحه في عينه. قام الأخير أيضًا بإعادة تطبيق بعض الأدوية على الجرح للبارون. في الوقت الحالي ، أمسك أنجيلي ببطانية ، ووضعها فوق حجر وجلس عليها. تم حمل قوسه الطويل و حاملة سهامه على ظهره ، وسيفه غير المغلف من خصره ، والخناجر الفضية في حقيبته. أيضا ، ربط مخالب السلسلة على ظهر خصره. ارتدى أنجيلي بدلة الصيد الجلدية الخاصة به لأنها كانت أكثر ملاءمة في مثل هذه البيئة. كانت البدلة خفيفة الوزن ولديها قوة دفاعية معتدلة. إن ارتداء درع ثقيل في الغابة سيجعله هدفًا سهلاً وبطيئًا.

[أنجيلي، هذه الفاكهة البرية تحتوي على سم متوسط. هذا من البيانات التي تم الحصول عليها من سجل النباتات البرية. لم يتم اكتشاف أي تأثير تحسين] أبلغ زيرو. استاء أنجيلي عندما سمع هذا وبصق الباقي. [إنها غير مفيدة. أريد حقًا أن أجد شيئًا مفيدًا] فكر أنجلي وهو يقف. تجول لفترة ، لكنه لم يجد شيئًا مميزًا. لم تجد الرقاقة أي شيء مفيد له أيضا. كان أنجيلي لا يزال يرغب في الوصول إلى القمة بأسرع ما يمكن حتى بعد معرفة أن جسده له حدود معينة. أراد أن يصبح أقوى ، وأسهل طريقة لاكتساب القوة هي، تناول الطعام. لم يكن بحاجة إلى أكلها بالفعل رغم ذلك. كان عليه فقط وضع العنصر الذي يريد تحليله في فمه للحصول على النتيجة. خلاف ذلك ، لكان قد استهلك بالفعل العديد من النباتات السامة.

توقف أنجيلي عن الكلام. استمروا في الجلوس جنبا إلى جنب. كانت الخيول هي الوحيدة التي تصدر أصواتًا. كان الظلام قد حل ، وأصبح الجو باردًا. حلق العديد من الأشياء اللامعة الصغيرة حول العربات ، كل منها بحجم مسمار. رسم هذا مشهدًا كما لو كانوا يسافرون مع هالة زرقاء حولهم.

كان أنجيلي لا يزال مهتمًا بهذا العالم ، لذلك كان مهتمًا جدًا بكل شيء. كان يشعر دائمًا بالانتعاش كلما واجه شيئًا جديدًا عليه.

“بعد أن نستدير إلى اليسار هنا ونتقدم لمسافة خمسة كيلومترات تقريبًا ، سنبدأ في رؤية مجموعة من أشجار القيقب. يوجد قصر مهجور هناك ، كان مملوكًا سابقًا لأحد نبلاء فلاسوف. لقد احترق خلال الحرب. هناك شائعات تقول أن الأشباح فقط هي التي تعيش هناك الآن.” قال البارون بنبرة مخيفة “لم أدخله أبدًا عندما مررت به عدة مرات خلال رحلاتي من قبل”.

لم يحدث شيء كثيرًا في تلك الليلة ، وفي صباح اليوم التالي ، أخلت قافلتهم المكان. شعر أنجيلي وكأنهم على وشك مغادرة الغابة لأن الأشجار من حولهم لم تكن كثيرة كما كانت من قبل. كان البارون جالسًا في العربة الأولى ، وفتح النافذة للتحقق.

لقد مرت أربعة أيام منذ أن تجنبت قافلة البارون ساحة المعركة واختارت طريقًا آخر. كانت الأشجار تتناثر مع استمرارها في التقدم ، مما يعني أنها كانت تقترب من ضواحي الغابة.

“نحن تقريبا خارج الغابة. سهل أنسير في المقدمة.”

[الهدف غير معروف: القوة أكبر من 4. خفة الحركة أكبر من 2. قدرة التحمل أكبر من 3.] قرأ البيانات.

“هذا يعني أنه قد يكون هناك بعض قطاع الطرق حول التقاطع ، أليس كذلك؟” سأله أنجيلي وهو يمسح سيفه بقطعة قماش مبللة بالزيت.

[فارس بهذه القوة في ورطة؟ … ما مدى قوة هؤلاء اللصوص؟] فوجئ أنجيلي. أخبره البارون ذات مرة أن الأشخاص الذين يتمتعون بقوة على مستوى الفارس موجودون بين قطاع الطرق ، لذا فإن اللوردات بالتأكيد سيوظفون أي محارب على مستوى الفارس. سيعيش الفرسان حياة أفضل بكثير من كونهم قطاع طرق.

قال البارون: “نعم ، لهذا السبب يجب أن نبقى يقظين”.

[فارس بهذه القوة في ورطة؟ … ما مدى قوة هؤلاء اللصوص؟] فوجئ أنجيلي. أخبره البارون ذات مرة أن الأشخاص الذين يتمتعون بقوة على مستوى الفارس موجودون بين قطاع الطرق ، لذا فإن اللوردات بالتأكيد سيوظفون أي محارب على مستوى الفارس. سيعيش الفرسان حياة أفضل بكثير من كونهم قطاع طرق.

أومأ أنجلي برأسه وأعاد سيفه إلى الغمد. وصلت خفة حركته إلى الحد الأقصى بمساعدة الطاقة الغامضة.

“ما هذا؟” لم يستطع إلا الاستيلاء على أحد هذه الأشياء. كان الجسم الأزرق الذي بحجم قطعة مسمار سقط على كفه. عندما نظر عن كثب ، بدا الأمر وكأنها بذرة هندباء. كانت صغيرة ولونها أزرق لامع. كانت البذرة ستبدو مثل أي بذور نباتات أخرى إذا لم تكن لامعة. لم يكن أنجيلي يشعر بها إلا بالكاد حتى عندما وضعت هذه البذرة الزرقاء على كفه. انعكس ضوءها الأزرق على وجهه ، مما جعله يبدو أزرقًا أيضًا.

[ما هي حالة جسدي.] سأل أنجيلي.

دخل البارون داخل العربات وقام الطبيب بفحص جرحه في عينه. قام الأخير أيضًا بإعادة تطبيق بعض الأدوية على الجرح للبارون. في الوقت الحالي ، أمسك أنجيلي ببطانية ، ووضعها فوق حجر وجلس عليها. تم حمل قوسه الطويل و حاملة سهامه على ظهره ، وسيفه غير المغلف من خصره ، والخناجر الفضية في حقيبته. أيضا ، ربط مخالب السلسلة على ظهر خصره. ارتدى أنجيلي بدلة الصيد الجلدية الخاصة به لأنها كانت أكثر ملاءمة في مثل هذه البيئة. كانت البدلة خفيفة الوزن ولديها قوة دفاعية معتدلة. إن ارتداء درع ثقيل في الغابة سيجعله هدفًا سهلاً وبطيئًا.

[أنجلي ريو: القوة حول 2.1 إلى 2.6. الرشاقة 4.1. القدرة على التحمل 2.2] ذكر زيرو. شعر أنجيلي بقليل من اليأس، ولكن على الأقل يمكن اعتبار خفة حركته عالية للغاية من قبله. يجب أن يكون أقوى مما كان عليه في الأيام العشرة الماضية ، ويقترب من مستوى البارون كارل غير المصاب. كان لديه مهارات سيف أفضل بكثير ، لذلك قد يكون أقوى من البارون نفسه في مواضع معينة.

“تقريبًا ، سندخل سهل أنسير غدًا في وقت الظهيرة.” أجاب البارون على سؤال أنجيلي. أثناء قيامه بذلك ، كان يتتبع موقعهم الحالي على الخريطة.

ومع ذلك ، كان يعلم أنه لا يزال يعتبر ضعيفًا جدًا في هذا العالم. كان الفارس العظيم من قبل أقوى منه بكثير ، ولكن حتى ذلك الحين ، لم يستطع النجاة من وابل من السهام من مجموعة كاملة من الرماة. فكر مرة أخرى في خاتم الزمرد والقوة الغامضة التي ربما أتت من سحرة العصور القديمة. كان أنجيلي لا يزال لديه مخاوف بشأن مصدر هذه القوة ، لكنه كان يعلم أن الخاتم كان مسحورًا.

”غابة فلاسوف؟ ما هذا المكان؟” أصبح أنجيلي فضوليًا.

فجأة سمع أصوات أناس يتقاتلون من الأمام، وتوقف عن التفكير على الفور.

“إنهم يسعون وراء المناطق الرئيسية. كان بعضهم قد تعمق كثيرًا وقتلوا أنفسهم نتيجة لذلك مثل الفارس العظيم الذي قابلناه للتو.” أوضح البارون وهو يحتفظ بالخريطة. كانت الخريطة المرسومة جيدًا بمثابة كنز ثمين في هذا العصر.

“شيء ما يحدث هناك!” طلب البارون من السائق أن يبطئ من سرعته. تباطأت العربات في محاولة لتقليل الضوضاء.

“انتظر ، كيف تمكنت جيوش صلاح الدين من السفر بهذه السرعة؟ سأل أنجلي، “لم نراهم يتخطوننا حتى.”

“أبي ، سوف ألقي نظرة.” قفز أنجيلي من العربة وقال. أومأ البارون برأسه لأنه كان يعلم أن أنجيلي كان جيدًا بما يكفي لمثل هذه المهمة. اندفع أنجيلي بسرعة إلى الأمام ، تاركًا الغابة على الفور. اختبأ في غابة واستطلع.

كان أنجيلي لا يزال مهتمًا بهذا العالم ، لذلك كان مهتمًا جدًا بكل شيء. كان يشعر دائمًا بالانتعاش كلما واجه شيئًا جديدًا عليه.

كانت قافلة من خمس عربات محاطة بقطاع طرق كان كل منهم يرتدي أوشحة رمادية على رؤوسهم. كان حراس القافلة يقاتلونهم. كان ثلاثة فرسان يمتطون الخيول يقاتلون ضد خمسة قطاع طرق يبدو أنهم ماهرون في تطويق العربات. شعر أنجيلي بحدة من المعركة في تلك المنطقة أن الناس هناك أقوى بكثير من الآخرين خارج الحصار.

“حسنًا.” قال أنجيلي. تباطأت العربات بعد أن توقفت عربتهم، ثم وقفوا بجانب منطقة المخيم. وجدوا أرضًا فارغة مناسبة للمخيم ، وقرر بعض الحراس مسح المنطقة. التقط العديد من الأشخاص الفروع لاستخدامها في نار المخيم بينما قام البعض بسحب العربات لتشكيل تشكيل مثلث حول موقع المخيم. كانت تشكيل جيد للدفاع في حالة حدوث شيء ما.

[ما هي بياناتهم] أمر أنجيلي.

لم يدقق أحد في أنجيلي لأن الناس عرفوا أنه يحب الجلوس بمفرده. كان قد طلب من الناس عدم إزعاجه ، فعملوا على تلبية طلبه. أخرج أنجيلي قلادة ربطت خاتم الزمرد بسلسلة. أمسك الخاتم في يده وبدأ يتجول في المخيم. ظل يلقي نظرة خاطفة على الشجيرات على الجانب.

وضع زيرو البيانات الزرقاء أمام عينيه على الفور ، ونظر أنجلي إلى أحد الفرسان.

”إنها ماسا الأذن الخضراء. في لغة فولاسوف ، تعني “مظلة البحر”. يعتبر شعب فولاسوف أنفسهم أبناء البحر حتى أنهم يعتقدون أن هذا النبات أرسل عن طريق البحر الأم لحمايتهم على الأرض. لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأيت فيها ‘مطر الماسا’. ” بدا الأمر كما لو أن الماسا ذكّر البارون بشيء ما.

[الهدف غير معروف: القوة أكبر من 4. خفة الحركة أكبر من 2. قدرة التحمل أكبر من 3.] قرأ البيانات.

”إنها ماسا الأذن الخضراء. في لغة فولاسوف ، تعني “مظلة البحر”. يعتبر شعب فولاسوف أنفسهم أبناء البحر حتى أنهم يعتقدون أن هذا النبات أرسل عن طريق البحر الأم لحمايتهم على الأرض. لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأيت فيها ‘مطر الماسا’. ” بدا الأمر كما لو أن الماسا ذكّر البارون بشيء ما.

[فارس بهذه القوة في ورطة؟ … ما مدى قوة هؤلاء اللصوص؟] فوجئ أنجيلي. أخبره البارون ذات مرة أن الأشخاص الذين يتمتعون بقوة على مستوى الفارس موجودون بين قطاع الطرق ، لذا فإن اللوردات بالتأكيد سيوظفون أي محارب على مستوى الفارس. سيعيش الفرسان حياة أفضل بكثير من كونهم قطاع طرق.

توقف أنجيلي عن الكلام. استمروا في الجلوس جنبا إلى جنب. كانت الخيول هي الوحيدة التي تصدر أصواتًا. كان الظلام قد حل ، وأصبح الجو باردًا. حلق العديد من الأشياء اللامعة الصغيرة حول العربات ، كل منها بحجم مسمار. رسم هذا مشهدًا كما لو كانوا يسافرون مع هالة زرقاء حولهم.

في طريقهم إلى ميناء ماروا ، كان قطاع الطرق عادة في مجموعات من عشرة أفراد ، وربما كان أقواهم قريبًا من الفرسان. لكن أولئك الذين كانوا أمام أنجيلي بدوا مختلفين تمامًا. نظر أنجيلي إلى أحد قادة قطاع الطرق. رأى البيانات الزرقاء تظهر على الجانب.

“كم هي جميلة …” قال وهو يشعر بالاسترخاء. نظر إلى فجوة العربات ورأى ماجي تنظم أغراضها مع سيليا وبعض الفتيات الأخريات. كان مارك يتفقد وضع المنطقة مع الحراس. كان العديد من الحراس يضيفون أغصانًا إلى النار ، ثم أشعلوا عدة مشاعل بعد ذلك. لقد فعلوا ذلك لزيادة وضمان سلامة الناس في قافلتهم.

[الهدف غير معروف: القوة أكبر من 4. خفة الحركة أكبر من 4. قدرة التحمل أكبر من 3. أثناء الانفجار يكون قريبًا من قدرة كارل ريو ، تم اكتشاف حوالي 72٪ من التشابه.] ذكر زيرو.

دخل البارون داخل العربات وقام الطبيب بفحص جرحه في عينه. قام الأخير أيضًا بإعادة تطبيق بعض الأدوية على الجرح للبارون. في الوقت الحالي ، أمسك أنجيلي ببطانية ، ووضعها فوق حجر وجلس عليها. تم حمل قوسه الطويل و حاملة سهامه على ظهره ، وسيفه غير المغلف من خصره ، والخناجر الفضية في حقيبته. أيضا ، ربط مخالب السلسلة على ظهر خصره. ارتدى أنجيلي بدلة الصيد الجلدية الخاصة به لأنها كانت أكثر ملاءمة في مثل هذه البيئة. كانت البدلة خفيفة الوزن ولديها قوة دفاعية معتدلة. إن ارتداء درع ثقيل في الغابة سيجعله هدفًا سهلاً وبطيئًا.

_________________

“انتظر ، كيف تمكنت جيوش صلاح الدين من السفر بهذه السرعة؟ سأل أنجلي، “لم نراهم يتخطوننا حتى.”

Robin Hood

في طريقهم إلى ميناء ماروا ، كان قطاع الطرق عادة في مجموعات من عشرة أفراد ، وربما كان أقواهم قريبًا من الفرسان. لكن أولئك الذين كانوا أمام أنجيلي بدوا مختلفين تمامًا. نظر أنجيلي إلى أحد قادة قطاع الطرق. رأى البيانات الزرقاء تظهر على الجانب.

لم يدقق أحد في أنجيلي لأن الناس عرفوا أنه يحب الجلوس بمفرده. كان قد طلب من الناس عدم إزعاجه ، فعملوا على تلبية طلبه. أخرج أنجيلي قلادة ربطت خاتم الزمرد بسلسلة. أمسك الخاتم في يده وبدأ يتجول في المخيم. ظل يلقي نظرة خاطفة على الشجيرات على الجانب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط