نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Wizard World 36

المدرسة (1)

المدرسة (1)

الفصل 36: المدرسة (1)

“هذه مدينة ماروا؟” سأل أنجيلي. نزل من العربة وجلس بجانب والده.

 شعر أنجلي بالراحة منذ أن عبروا الحدود. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى ميناء ماروا. كان التجار بأعداد كبيرة يتجمعون خارج مدينتهم الرئيسية. بدا الأمر كما لو أن إيمان التجار قد خلق أسواقًا صغيرة طوقت ماروا. تجول الكثير من الناس ذهابًا وإيابًا ، مما يدل على أن الأسواق كانت تعج بالأنشطة.

 شعر أنجلي بالراحة منذ أن عبروا الحدود. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى ميناء ماروا. كان التجار بأعداد كبيرة يتجمعون خارج مدينتهم الرئيسية. بدا الأمر كما لو أن إيمان التجار قد خلق أسواقًا صغيرة طوقت ماروا. تجول الكثير من الناس ذهابًا وإيابًا ، مما يدل على أن الأسواق كانت تعج بالأنشطة.

كانت الساعة حوالي الثالثة عصرًا عندما وصلت قافلة أنجلي. كانت السماء غائمة وكانت تحتها عربات تتحرك ببطء عبر الأسواق الصاخبة. كانوا مع قافلة تجارية كبيرة تبيع ملح البحر. منذ حوالي يومين ، انضموا معهم. دفع البارون 50 قطعة ذهبية لزعيم القافلة التجارية ، حتى يتمكنوا من دخول المدينة بسهولة بمساعدة التجار.

“شكرًا ، خالتي ماريا” ، خفض أنجيلي رأسه وأجاب بأدب.

كان البارون يجلس في العربة الرائدة ويحدق في المدينة الضخمة. لقد قوبل بأسوار مدينة رمادية ذات ارتفاع شاهق ، ومن زاويته بدا الأمر وكأنه لا نهاية له. كان المدخل أمامه مفتوحًا على مصراعيه بحيث يمكنه أن يرى بوضوح الأشخاص المنشغلين بالمشاركة في أنشطتهم الخاصة بالداخل. كانت بعض العربات تتجه إلى خارج المدينة وعلى عرباتها بضائع ثقيلة في الخلف بينما كان البعض يتحدث مع الحراس للدخول إلى المدينة. كان الحراس مجهزين بالكامل. تغطيهم الدروع الحديدية السوداء وتحميهم. وتم إمساك رمح في أيديهم.

صاح البارون من الخارج: “أنجيلي، انزل من العربة”. كان أنجيلي مرتبكًا ، لكنه ما زال ينزل من العربة. رأى العمة ماريا ووالده يقفان بجانب بعضهم البعض، وبدا كلاهما متحمسًا.

“هذه مدينة ماروا؟” سأل أنجيلي. نزل من العربة وجلس بجانب والده.

Robin Hood

“نعم ، يمكننا التوجه إلى المدينة الخارجية بمجرد عبورنا من هنا. بمساعدة القافلة التجارية ، يمكننا الدخول بسهولة حتى لا يقوموا بفحصنا بشكل فردي ، “ابتسم البارون قائلاً هذا.

استمروا في السير نحو نصف ساعة وتجاوزوا عدة شوارع قبل أن يصلوا إلى تقاطع. إلى جانب مبنى من الحجر الرمادي ، كانت سيدة نبيلة ممتلئة الجسم في منتصف العمر تقف مع ثلاثة عمال.

وتابع قائلاً: “إذا لم ننضم إلى التجار ، فسيستغرق الأمر منا وقتًا طويلاً للدخول. وعلى الرغم من أننا أنفسنا لدينا تصاريح دخول ، إلا أن عملية الفرز كانت ستكون صعبة”.

“أخي العزيز، أنا سعيدة بلقائك أيضًا.” ابتسمت المرأة بلطف وعانق كل منهما الآخر. ثم طلب البارون من أنجيلي أن يخطو إلى الخارج.

أومأ أنجيلي برأسه قبل أن يلقي نظرة خاطفة. كانت جميع العربات التي رآها مشابهة تمامًا لعرباتهم. خلع الحراس معداتهم وخزنوها في عربة الإمداد. عندما وصلوا إلى المدخل ، نزل شاب سمين من العربة الخشبية الحمراء في المقدمة. كان الرجل يرتدي معطفاً أسود ، وبدلاً من أن يبدو كرجل أعمال ، بدا وكأنه طاهٍ.

”لا تقلق؛ لقد كنتَ مع والدي منذ فترة طويلة.” ابتسم أنجيلي.

تحدث الرجل مع الحراس لعدة ثوان بينما كان يحتفظ بوجه مبتسم ، وبعد ذلك وضع كيسًا صغيرًا في يد أحد الحراس. ثم ضحك الحارس ولوح بيديه للإشارة إلى الدخول الشرعي. ومع ذلك ، لاحظ أنجيلي أن الحراس ألقوا نظرة خاطفة على قافلتهم. ربما كانوا يعرفون هوياتهم ، لكن لا يهم.

“السير سيفا يعمل هناك في مكتب التسجيل. منذ وقت ليس ببعيد ، أراد ابنه أن يفعل بووتر (اسم شخص) شيئًا من أجله.” قالت ماريا بعد أن أومأت برأسها. “كان بووتر زوجها وكذلك عم أنجيلي. كان ضابطا في قسم مفتش الميناء.”

دخلت القافلة المدينة بسرعة. ما شاهدوه هو منظر شارع نظيف ومرتب ، به كمية ضئيلة من الفضلات على الأرض. امتلأ كلا جانبي الشارع بالباعة الذين يبيعون عددًا لا يحصى من البضائع المختلفة مثل الملح والمأكولات البحرية ، وحتى بعض الناس كانوا يشترون سلعًا مستعملة. تم بيع اللآلئ أيضًا بينما كان لدى البعض حيوانات غريبة لم يسبق أن رآها أنجيلي من قبل كبضائع. من حين لآخر ، كان يرى بعض الناس يساومون مع أصحاب المتاجر.

“حسنًا ، لقد أعددت حفلة لكم يا رفاق في القصر. أيضًا ، تم إفراغ حديقة الورود من أجلك ، حتى تتمكن من التنقل في أي وقت تريده. لكن يا أخي ، اعتقدت أنك ستجلب الكثير من الناس أكثر من هؤلاء. أين العجوز ويد؟” أومأت ماريا برأسها وسألت.

كانت قافلة أنجيلي تتحرك في منتصف الشارع. نظر عدد قليل منهم إلى الشوارع بنظرات فضولية. كان بعض ضباط المرفأ يتجولون ببطء حول الأكشاك والمتاجر ، ويجمعون الرسوم الإدارية. لعدة مرات ، مرت عدة عربات تحمل كميات هائلة من الملح بعربة أنجيلي.

أجاب أحد العمال: “نعم سيدتي”. لم يتبع أنجيلي والده إلى العربة الرائدة. بدلا من ذلك ، ذهب لواحدة أخرى. كان يعلم أن والده لم ير أخته منذ سنوات ، لذلك يجب أن يكون لديهم الكثير ليقولوه لبعضهم البعض. بدت ماجي وسيليا وأقاربهم والصيدلي والكابتن مارك قلقين بعض الشيء. ومع ذلك ، فقد تبدد قلقهم بعد رؤية أنجيلي على عربتهم.

استمروا في السير نحو نصف ساعة وتجاوزوا عدة شوارع قبل أن يصلوا إلى تقاطع. إلى جانب مبنى من الحجر الرمادي ، كانت سيدة نبيلة ممتلئة الجسم في منتصف العمر تقف مع ثلاثة عمال.

وتابع قائلاً: “إذا لم ننضم إلى التجار ، فسيستغرق الأمر منا وقتًا طويلاً للدخول. وعلى الرغم من أننا أنفسنا لدينا تصاريح دخول ، إلا أن عملية الفرز كانت ستكون صعبة”.

“أختي الجميلة ماريا، لم أرك منذ وقت طويل.” صرخ البارون.

“السير سيفا يعمل هناك في مكتب التسجيل. منذ وقت ليس ببعيد ، أراد ابنه أن يفعل بووتر (اسم شخص) شيئًا من أجله.” قالت ماريا بعد أن أومأت برأسها. “كان بووتر زوجها وكذلك عم أنجيلي. كان ضابطا في قسم مفتش الميناء.”

“أخي العزيز، أنا سعيدة بلقائك أيضًا.” ابتسمت المرأة بلطف وعانق كل منهما الآخر. ثم طلب البارون من أنجيلي أن يخطو إلى الخارج.

”لا تقلق؛ لقد كنتَ مع والدي منذ فترة طويلة.” ابتسم أنجيلي.

“هذا أنجيلي ، ابني الثاني. لقد ولد بعد أن تزوجت. قال البارون وهو يربت على كتف أنجيلي “أعتقد أنكما لم ترَ بعضكما بعضًا من قبل”. نظرت ماريا إلى أنجيلي لبعض الوقت كما لو كانت تتفقده في كل مكان.

“اليوم هو آخر يوم للتسجيل.” أوضحت ماريا: “سيتم قبولك بالتأكيد إذا ذهبت إلى منطقة التسجيل الآن”.

“طفل جيد ، أتمنى أن تتعايش بود مع ابني باستر ، ابن عمك.” ابتسمت ماريا وقالت.

“أخي العزيز، أنا سعيدة بلقائك أيضًا.” ابتسمت المرأة بلطف وعانق كل منهما الآخر. ثم طلب البارون من أنجيلي أن يخطو إلى الخارج.

“شكرًا ، خالتي ماريا” ، خفض أنجيلي رأسه وأجاب بأدب.

“إذا كنت تريد التعرف على مدرسة تحال الأنديز وكيفية التسجيل فيها ، فهذه الخطوة ضرورية!” همس في أذن أنجيلي.

“حسنًا ، لقد أعددت حفلة لكم يا رفاق في القصر. أيضًا ، تم إفراغ حديقة الورود من أجلك ، حتى تتمكن من التنقل في أي وقت تريده. لكن يا أخي ، اعتقدت أنك ستجلب الكثير من الناس أكثر من هؤلاء. أين العجوز ويد؟” أومأت ماريا برأسها وسألت.

وتابع قائلاً: “إذا لم ننضم إلى التجار ، فسيستغرق الأمر منا وقتًا طويلاً للدخول. وعلى الرغم من أننا أنفسنا لدينا تصاريح دخول ، إلا أن عملية الفرز كانت ستكون صعبة”.

قال البارون بصوت عميق ، ألمح الحزن في نبرة صوته: “سنتحدث عن هذا لاحقًا، دينا نعود أولاً”.

قال أنجيلي: “فهمت الأمر ، سأقوم بذلك على الفور”. ثم طلبت ماريا من عامل يدعى أندرسون أن يقود الطريق لأنجيلي. قبل مغادرته ، ربَّت البارون على كتف أنجلي بشدة. لم يقل أي شيء ، لكن أنجيلي استطاع أن يرى الأمل في عينيه. نزلت ماجي وسيليا من عربتها متمنين حظًا سعيدًا لأنجيلي. قبلهم أنجيلي أمام الجميع ليُظهر أنهم كانوا تحت جناحه قبل أن يغادر مع أندرسون.

“بالتأكيد ، دعنا نعود. أنجر ، قد الطريق للبارون “. توقفت ماريا لثانية ثم أومأت برأسها بعد ذلك.

أجاب أحد العمال: “نعم سيدتي”. لم يتبع أنجيلي والده إلى العربة الرائدة. بدلا من ذلك ، ذهب لواحدة أخرى. كان يعلم أن والده لم ير أخته منذ سنوات ، لذلك يجب أن يكون لديهم الكثير ليقولوه لبعضهم البعض. بدت ماجي وسيليا وأقاربهم والصيدلي والكابتن مارك قلقين بعض الشيء. ومع ذلك ، فقد تبدد قلقهم بعد رؤية أنجيلي على عربتهم.

أجاب أحد العمال: “نعم سيدتي”. لم يتبع أنجيلي والده إلى العربة الرائدة. بدلا من ذلك ، ذهب لواحدة أخرى. كان يعلم أن والده لم ير أخته منذ سنوات ، لذلك يجب أن يكون لديهم الكثير ليقولوه لبعضهم البعض. بدت ماجي وسيليا وأقاربهم والصيدلي والكابتن مارك قلقين بعض الشيء. ومع ذلك ، فقد تبدد قلقهم بعد رؤية أنجيلي على عربتهم.

قال أنجيلي: “فهمت الأمر ، سأقوم بذلك على الفور”. ثم طلبت ماريا من عامل يدعى أندرسون أن يقود الطريق لأنجيلي. قبل مغادرته ، ربَّت البارون على كتف أنجلي بشدة. لم يقل أي شيء ، لكن أنجيلي استطاع أن يرى الأمل في عينيه. نزلت ماجي وسيليا من عربتها متمنين حظًا سعيدًا لأنجيلي. قبلهم أنجيلي أمام الجميع ليُظهر أنهم كانوا تحت جناحه قبل أن يغادر مع أندرسون.

“السيد الشاب أنجلي، ما هو العمل الذي يمكننا القيام به في الميناء؟ لا أعرف سوى القتل.” قال مارك.

وتابع قائلاً: “إذا لم ننضم إلى التجار ، فسيستغرق الأمر منا وقتًا طويلاً للدخول. وعلى الرغم من أننا أنفسنا لدينا تصاريح دخول ، إلا أن عملية الفرز كانت ستكون صعبة”.

”لا تقلق؛ لقد كنتَ مع والدي منذ فترة طويلة.” ابتسم أنجيلي.

“إذا كنت تريد التعرف على مدرسة تحال الأنديز وكيفية التسجيل فيها ، فهذه الخطوة ضرورية!” همس في أذن أنجيلي.

كانت ماجي وسيليا جالسين بجانبه بتعبيرات متوترة. كانوا الآن في بيئة جديدة. البارون بحاجة إلى إعادة بناء قاعدته هنا. بعد أن حصل على ما يريد ، كان يهتم فقط بأنجيلي بينما الآخرون ، وخاصة أولئك الذين لديهم موهبة متواضعة ، لن يتم الاعتناء بهم بعد الآن. كما فقد البارون أرضه ومصدر دخله. لهذا السبب ، لم يعد بإمكانهم عيش الحياة التي اعتادوا أن يعيشوها ، ظهرت نظرة مستقبلية معقولة للناس حيث بدأوا يشعرون بالقلق على مستقبلهم.

______________

جلس أنجيلي في العربة ، يفكر في طرق لتهدئة قلقهم. وفجأة تباطأت سرعة العربات.

______________

صاح البارون من الخارج: “أنجيلي، انزل من العربة”. كان أنجيلي مرتبكًا ، لكنه ما زال ينزل من العربة. رأى العمة ماريا ووالده يقفان بجانب بعضهم البعض، وبدا كلاهما متحمسًا.

“مدرسة ميناء ماروا؟” لم يسمع أنجيلي بها من قبل. نظر إلى والده.

“ماذا حدث يا أبي ، عمتي ماريا؟” سأل أنجيلي. توقفت العربات عند الجانب بينما بدأ الآخرون الذين كانوا في العربات بتفريغ الإمدادات. مشى أنجيلي نحو الاثنين.

“أخبرني والدك أنك تريد دخول المدرسة. أعتقد أن هذا مفيد لك ، كما أن والدك يدعم هذا القرار أيضًا. أنت محظوظ هذه المرة. مدرسة ميناء ماروا تستقبل الطلاب الجدد. قالت ماريا بوجه مبتسم “يمكنك التسجيل ما دمت تصل إلى المتطلبات.”

“أخبرني والدك أنك تريد دخول المدرسة. أعتقد أن هذا مفيد لك ، كما أن والدك يدعم هذا القرار أيضًا. أنت محظوظ هذه المرة. مدرسة ميناء ماروا تستقبل الطلاب الجدد. قالت ماريا بوجه مبتسم “يمكنك التسجيل ما دمت تصل إلى المتطلبات.”

“شكرا عمتي!” شعر أنجيلي بالغبطة عند معرفة ذلك ، ومن ثم قدم لها شكره الصادق بأدب.

“مدرسة ميناء ماروا؟” لم يسمع أنجيلي بها من قبل. نظر إلى والده.

“بالتأكيد ، دعنا نعود. أنجر ، قد الطريق للبارون “. توقفت ماريا لثانية ثم أومأت برأسها بعد ذلك.

“هذه المدرسة لها تاريخ طويل ، وتعلم كل شيء تقريبًا مثل مهارات القتال ، والخبرات الميدانية ، والموسيقى ، والأدب ، والرقص ، والرسم. كما أنهم مؤهلون لتوصية عدد من الطلاب بمدرسة تحالف الأنديز كل عام.” ابتسم البارون وهو يسير بالقرب من أنجلي.

دخلت القافلة المدينة بسرعة. ما شاهدوه هو منظر شارع نظيف ومرتب ، به كمية ضئيلة من الفضلات على الأرض. امتلأ كلا جانبي الشارع بالباعة الذين يبيعون عددًا لا يحصى من البضائع المختلفة مثل الملح والمأكولات البحرية ، وحتى بعض الناس كانوا يشترون سلعًا مستعملة. تم بيع اللآلئ أيضًا بينما كان لدى البعض حيوانات غريبة لم يسبق أن رآها أنجيلي من قبل كبضائع. من حين لآخر ، كان يرى بعض الناس يساومون مع أصحاب المتاجر.

“إذا كنت تريد التعرف على مدرسة تحال الأنديز وكيفية التسجيل فيها ، فهذه الخطوة ضرورية!” همس في أذن أنجيلي.

“ستكون باهظة الثمن، أليس كذلك؟” سأل أنجيلي.

“هذا أنجيلي ، ابني الثاني. لقد ولد بعد أن تزوجت. قال البارون وهو يربت على كتف أنجيلي “أعتقد أنكما لم ترَ بعضكما بعضًا من قبل”. نظرت ماريا إلى أنجيلي لبعض الوقت كما لو كانت تتفقده في كل مكان.

“100 قطعة ذهبية للتسجيل ونفقات إضافية للدورات التي تريد التسجيل فيها. ومع ذلك ، هذا لا شيء مقارنة بكل الأشياء التي يمكنك تعلمها ،” قال البارون.

“شكرًا ، خالتي ماريا” ، خفض أنجيلي رأسه وأجاب بأدب.

شعر أنجيلي براحة طفيفة لأنهم نهبوا كنوز قطاع الطرق الذين صادفوهم على طول الطريق وكذلك ممتلكات الكونت فيليب. لقد حصلوا على حوالي 200 قطعة ذهبية من قطاع الطرق و 1000 قطعة ذهبية من فيليب ، لذلك كان أنجيلي في الواقع غنيًا جدًا في الوقت الحالي.

______________

“اليوم هو آخر يوم للتسجيل.” أوضحت ماريا: “سيتم قبولك بالتأكيد إذا ذهبت إلى منطقة التسجيل الآن”.

“ستكون باهظة الثمن، أليس كذلك؟” سأل أنجيلي.

“أخبرني والدك أنك تريد الذهاب إلى مدرسة تحالف الأنديز. إذا حصلت على درجات جيدة في مدرسة ميناء ماروا ، فسيتم التوصية بك في مدرسة تحالف الأنديز بعد ذلك.”

“عمتي، من فضلك اطلبي من شخص ما أن يقودني إلى هناك. سأذهب للتسجيل الآن! ” قال أنجيلي.

“عمتي، من فضلك اطلبي من شخص ما أن يقودني إلى هناك. سأذهب للتسجيل الآن! ” قال أنجيلي.

تحدث الرجل مع الحراس لعدة ثوان بينما كان يحتفظ بوجه مبتسم ، وبعد ذلك وضع كيسًا صغيرًا في يد أحد الحراس. ثم ضحك الحارس ولوح بيديه للإشارة إلى الدخول الشرعي. ومع ذلك ، لاحظ أنجيلي أن الحراس ألقوا نظرة خاطفة على قافلتهم. ربما كانوا يعرفون هوياتهم ، لكن لا يهم.

“السير سيفا يعمل هناك في مكتب التسجيل. منذ وقت ليس ببعيد ، أراد ابنه أن يفعل بووتر (اسم شخص) شيئًا من أجله.” قالت ماريا بعد أن أومأت برأسها. “كان بووتر زوجها وكذلك عم أنجيلي. كان ضابطا في قسم مفتش الميناء.”

“حسنًا ، لقد أعددت حفلة لكم يا رفاق في القصر. أيضًا ، تم إفراغ حديقة الورود من أجلك ، حتى تتمكن من التنقل في أي وقت تريده. لكن يا أخي ، اعتقدت أنك ستجلب الكثير من الناس أكثر من هؤلاء. أين العجوز ويد؟” أومأت ماريا برأسها وسألت.

“شكرا عمتي!” شعر أنجيلي بالغبطة عند معرفة ذلك ، ومن ثم قدم لها شكره الصادق بأدب.

تحدث الرجل مع الحراس لعدة ثوان بينما كان يحتفظ بوجه مبتسم ، وبعد ذلك وضع كيسًا صغيرًا في يد أحد الحراس. ثم ضحك الحارس ولوح بيديه للإشارة إلى الدخول الشرعي. ومع ذلك ، لاحظ أنجيلي أن الحراس ألقوا نظرة خاطفة على قافلتهم. ربما كانوا يعرفون هوياتهم ، لكن لا يهم.

“ومع ذلك ، فهي مدرسة داخلية.” قالت ماريا: “ستحتاج إلى إحضار أشيائك الخاصة إلى هناك مثل ملابسك”.

شعر أنجيلي براحة طفيفة لأنهم نهبوا كنوز قطاع الطرق الذين صادفوهم على طول الطريق وكذلك ممتلكات الكونت فيليب. لقد حصلوا على حوالي 200 قطعة ذهبية من قطاع الطرق و 1000 قطعة ذهبية من فيليب ، لذلك كان أنجيلي في الواقع غنيًا جدًا في الوقت الحالي.

قال أنجيلي: “فهمت الأمر ، سأقوم بذلك على الفور”. ثم طلبت ماريا من عامل يدعى أندرسون أن يقود الطريق لأنجيلي. قبل مغادرته ، ربَّت البارون على كتف أنجلي بشدة. لم يقل أي شيء ، لكن أنجيلي استطاع أن يرى الأمل في عينيه. نزلت ماجي وسيليا من عربتها متمنين حظًا سعيدًا لأنجيلي. قبلهم أنجيلي أمام الجميع ليُظهر أنهم كانوا تحت جناحه قبل أن يغادر مع أندرسون.

قال البارون بصوت عميق ، ألمح الحزن في نبرة صوته: “سنتحدث عن هذا لاحقًا، دينا نعود أولاً”.

شعر أنجيلي أنه تم القبض عليه في عجلة من أمره ، لكن الفرصة قد جاءت له. كان يعلم أن جسده قد بلغ الحدود منذ فترة طويلة وكان يعرف ما يحتاج إلى إنجازه في المدرسة.

“اليوم هو آخر يوم للتسجيل.” أوضحت ماريا: “سيتم قبولك بالتأكيد إذا ذهبت إلى منطقة التسجيل الآن”.

______________

أومأ أنجيلي برأسه قبل أن يلقي نظرة خاطفة. كانت جميع العربات التي رآها مشابهة تمامًا لعرباتهم. خلع الحراس معداتهم وخزنوها في عربة الإمداد. عندما وصلوا إلى المدخل ، نزل شاب سمين من العربة الخشبية الحمراء في المقدمة. كان الرجل يرتدي معطفاً أسود ، وبدلاً من أن يبدو كرجل أعمال ، بدا وكأنه طاهٍ.

Robin Hood

جلس أنجيلي في العربة ، يفكر في طرق لتهدئة قلقهم. وفجأة تباطأت سرعة العربات.

“ومع ذلك ، فهي مدرسة داخلية.” قالت ماريا: “ستحتاج إلى إحضار أشيائك الخاصة إلى هناك مثل ملابسك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط