نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Wizard World 63

إرتداد (2)

إرتداد (2)

الفصل 63: إرتداد (2)

قال أنجيلي وهو يخفض رأسه: “شكرًا لتفهمك يا معلمة”.

عناصر تخزين التعاويذ الأساسية تكلف 2000 حجر سحري في السوق، لكن أنجيلي لا يحتاج إلى شراء أي منها في الوقت الحالي. جاءت الفتاة الأخرى بعد أن وقع أنجيلي على العقد، لكنه لم يكن مهتمًا بها كثيرًا لأنه اعتقد أن وجود أنسيت كافٍ. علاوة على ذلك، كانت عائلة أنسيت قد أرسلت له بالفعل الكثير من الأحجار السحرية والموارد وبعض الدورات التدريبية المدفوعة. كان أنجيلي راضيًا عما حصل عليه عند توقيع العقد. الشيء الوحيد الذي كان عليه فعله هو أن يُظهر للآخرين أنه مرتبط بعائلة أنسيت.

“شكرا لك، معلمتي.” ودعها أنجلي قبل أن يغادر الغرفة.

مر نصف شهر آخر. ومع ذلك، لم يتمكن أنجيلي من تخزين تعويذة الصاعقة إلا على رقاقته. تطلبت يد الإرهاق غبار الجذر لتكمل الإلقاء، ولم يستطع أنجيلي ببساطة تخزينها على الشريحة.

“ما رأيك؟ سمعت أننا في الجانب الخاسر ضد تحالف الأراضي الشمالية.” سألت أنسيت بصوت منخفض.

“ماذا! انشق ماناس إلى منظمة أخرى؟!” تفاجأ أنجيلي لدرجة أنه وقف أثناء تناول الطعام. نظر المتدربون السحرة الآخرون للحظة قصيرة بوجوه غير مبالية، للتحقق مما إذا كان هناك اضطراب. أخبرته أنسيت بالأخبار، لكنه لم يفكر أبدًا في حدوث شيء كهذا.

“هل تريدين البقاء معي؟ سوف أتقدم بطلب للحصول على وظيفة عند حدود إمبراطورية رامسودا. أعتقد أن الحدود آمنة نسبيًا. يعيش هناك المواطنون العاديون فقط ولا توجد موارد مهمة حول تلك المنطقة، لذلك لن يهتم السحرة كثيرًا بها. لا أعتقد أن الحرب يمكن أن تغير الوضع على الحدود.” تحدث أنجلي بصوت خافت.

“حسنا، هذا صحيح. حدث ذلك بالأمس.” بدت أنسيت يائسة بعض الشيء.

عناصر تخزين التعاويذ الأساسية تكلف 2000 حجر سحري في السوق، لكن أنجيلي لا يحتاج إلى شراء أي منها في الوقت الحالي. جاءت الفتاة الأخرى بعد أن وقع أنجيلي على العقد، لكنه لم يكن مهتمًا بها كثيرًا لأنه اعتقد أن وجود أنسيت كافٍ. علاوة على ذلك، كانت عائلة أنسيت قد أرسلت له بالفعل الكثير من الأحجار السحرية والموارد وبعض الدورات التدريبية المدفوعة. كان أنجيلي راضيًا عما حصل عليه عند توقيع العقد. الشيء الوحيد الذي كان عليه فعله هو أن يُظهر للآخرين أنه مرتبط بعائلة أنسيت.

وتابعت: “لقد انشق مع أور سيزر، قارئ الأفكار الجليدي، مع عدة أشخاص آخرين.”

بدت السيدة هامدة. كانت ظلال عينيها سوداء ؛ إذا أغمضت عينيها، فسيبدو أن هناك ثقبان أسودان كمحجر عينيها. كان هناك العديد من الندوب على جلدها ولكن بدلاً من الندبات ذات اللون الأحمر الوردي، بدت مثل اللحم الأسود الفاسد.

(للتذكير أور سيزر هو الساحر الذي هاجم أنجلي و أنقذته معلمته حينها)

“أعتقد أنني سأزور السوق قبل أن أغادر”، فكر أنجيل بصوت عالٍ.

“ماذا حدث؟ ليس لديه سبب للقيام بذلك.” استنشق أنجلي مرة واحدة قبل أن يجلس ببطء.

“أنجلي، أليس كذلك؟ ادخل.” جاء صوت ليليانا من الغرفة. دخل أنجيلي إلى المكتب وأغلق الباب بعد سماع كلمات معلمته.

“لا أعرف، لكنني سمعت أن جميع الأشخاص المرتبطين بعائلة ماناس قد انشقوا.” قالت أنسيت وهي تهز رأسها.

**********************************************

“العاصفة قادمة.” تغير تعبير أنجيلي عند إدراك شيء ما. نظر أنجيلي إلى أنسيت، الفتاة التي أقام علاقة جنسية معها ومارس الجنس معها من حين لآخر. فضلت أنسيت قضاء المزيد من الوقت في التأمل من أجل الوصول إلى المرحلة الثانية.

“هل يمكنني أخذ نظرة؟ أنا أبحث عن العناصر المتعلقة بتحضير الجرعات.” سأل أنجيلي. كان الآن متأكدًا من أنه كان نفس الصبي الأشقر الذي التقى به في الوقت الذي كان يشتري فيه معدات تحضير الدواء.

“ما رأيك؟ سمعت أننا في الجانب الخاسر ضد تحالف الأراضي الشمالية.” سألت أنسيت بصوت منخفض.

“ماذا! انشق ماناس إلى منظمة أخرى؟!” تفاجأ أنجيلي لدرجة أنه وقف أثناء تناول الطعام. نظر المتدربون السحرة الآخرون للحظة قصيرة بوجوه غير مبالية، للتحقق مما إذا كان هناك اضطراب. أخبرته أنسيت بالأخبار، لكنه لم يفكر أبدًا في حدوث شيء كهذا.

“ماذا عنكِ؟” سأل أنجيلي مرة أخرى بدلاً من الإجابة على سؤالها. لم يقض أنجيلي وقتًا طويلاً مع أنسيت لأن هدفه كان الحصول على الموارد من عائلتها.

أنهوا طعامهم بطريقة صامتة قبل مغادرة قاعة الطعام. توجه أنجيلي مباشرة إلى مكتب معلمته بعد الغداء. جلست المعلمة ليليانا، التي كانت ترتدي رداءًا أسود يغطي جسدها بالكامل، في منتصف مكتب الدراسة. رأى أنجيلي أن الباب مفتوحًا، ثم خرجت سيدة برداء أبيض من المكتب.

“أخشى أن أعود إلى عائلتي. إن الوضع هنا يجعل والديّ قلقين.” قالت أنسيت.

قالت ليليانا وهي تبتسم: “كانت هذه هي كريستينا، وهي أيضًا تلميذتي”، لكنها بدت مرعبة أكثر بعد أن ابتسمت.

“هل تريدين البقاء معي؟ سوف أتقدم بطلب للحصول على وظيفة عند حدود إمبراطورية رامسودا. أعتقد أن الحدود آمنة نسبيًا. يعيش هناك المواطنون العاديون فقط ولا توجد موارد مهمة حول تلك المنطقة، لذلك لن يهتم السحرة كثيرًا بها. لا أعتقد أن الحرب يمكن أن تغير الوضع على الحدود.” تحدث أنجلي بصوت خافت.

“على الأقل لست بحاجة للعودة إلى وطني. بالكاد يوجد أي مورد سحري هناك. أيضًا، لقد ربحت ما يكفي من الأحجار السحرية، هل لا يزال بإمكانك بيع جرعة الرصاص الأسود لي …؟” ابتسم أنجيلي وسأل.

“أنا؟ أعتقد أنني سأبقى مع عائلتي. والدي وإخوتي وأخواتي كلهم ​​هناك.” أجابت أنسيت بعد الضحك.

“ماذا! انشق ماناس إلى منظمة أخرى؟!” تفاجأ أنجيلي لدرجة أنه وقف أثناء تناول الطعام. نظر المتدربون السحرة الآخرون للحظة قصيرة بوجوه غير مبالية، للتحقق مما إذا كان هناك اضطراب. أخبرته أنسيت بالأخبار، لكنه لم يفكر أبدًا في حدوث شيء كهذا.

“همم؟” توقف أنجلي عن الكلام. علم كلاهما أنهما لن يكونا قادرين على زيارة بعضهما البعض لفترة طويلة إذا قررا اختيار مسارات مختلفة. بناءً على العقد، يجب أن يساعد أنجيلي عائلة أنسيت بمجرد أن يصبح ساحرًا، ولكن يبدو أن مثل هذا الشيء لن يحدث في أي وقت قريب. تحدثت أنسيت عن العودة إلى عائلتها دون ذكر أوقية واحدة من العقد، مما يعني أن عائلتها قد اتخذت بالفعل قرارًا بإنهاء العقد مع أنجيلي.

**********************************************

لم تتضمن محادثة أنسيت مع أنجيلي أي شيء بخصوص العقد. تمكن أنجيلي من فهم نيتها الأساسية أثناء المحادثة. لم تعد عائلتها تدعمه بعد الآن، ولم يكن على أنجيلي أن يعيد أي شيء أعطته الأسرة له. لم تكن العائلة تنتظر أن يصبح أنجيلي ساحرًا بسبب الوضع الحالي للمدرسة.

(لم أعتقد أن العلاقة ستنتهي علطول هكذا)

“هل أنت متأكدة أنك لا تريدين البقاء معي؟” سأل أنجيلي مرة أخرى. ترددت أنسيت للحظة. كانت تزن إيجابيات وسلبيات كل خيار لديها. بعد فترة، هزت رأسها معتقدة أن العودة إلى عائلتها لا يزال الخيار الأفضل.

“الق نظرة من فضلك. ربما هناك شيء تحتاجه “. بوجه متوتر فتح الصبي حقيبته.

(لم أعتقد أن العلاقة ستنتهي علطول هكذا)

“هل تريدين البقاء معي؟ سوف أتقدم بطلب للحصول على وظيفة عند حدود إمبراطورية رامسودا. أعتقد أن الحدود آمنة نسبيًا. يعيش هناك المواطنون العاديون فقط ولا توجد موارد مهمة حول تلك المنطقة، لذلك لن يهتم السحرة كثيرًا بها. لا أعتقد أن الحرب يمكن أن تغير الوضع على الحدود.” تحدث أنجلي بصوت خافت.

أنهوا طعامهم بطريقة صامتة قبل مغادرة قاعة الطعام. توجه أنجيلي مباشرة إلى مكتب معلمته بعد الغداء. جلست المعلمة ليليانا، التي كانت ترتدي رداءًا أسود يغطي جسدها بالكامل، في منتصف مكتب الدراسة. رأى أنجيلي أن الباب مفتوحًا، ثم خرجت سيدة برداء أبيض من المكتب.

“أخبرتك، لست بحاجة إلى أي شيء متعلق بـ دراسة الجرعات. بالكاد يوجد أي شخص يشتري هذه الأشياء. أخبرتك ألا تنفق أحجارك السحرية هكذا. لم يعد بإمكاني فعل شيء الآن من أجلك.” تحدث المالك بلطف بعد أن هدأ.

انحنى أنجيلي ونظر إلى وجهها. نظرًا لأنها كانت ترتدي رداءًا أبيض، كانت بالتأكيد ساحرة.

كان هناك الكثير من القمامة المتبقية على الأرض الحجرية. كان بإمكان أنجيلي رؤية معدات الزجاج المتصدع، والخواتم البرونزية المكسورة، والأثواب الرمادية الممزقة. حتى أنه كان يرى آثارًا للدم على الأرض. جعل هذا أنجيلي يجعد حاجبيه وهو يسير نحو متجر صغير. كان العديد من المتدربين السحرة يثرثرون حول الوضع الحالي في المدرسة والهجرة.

بدت السيدة هامدة. كانت ظلال عينيها سوداء ؛ إذا أغمضت عينيها، فسيبدو أن هناك ثقبان أسودان كمحجر عينيها. كان هناك العديد من الندوب على جلدها ولكن بدلاً من الندبات ذات اللون الأحمر الوردي، بدت مثل اللحم الأسود الفاسد.

مر نصف شهر آخر. ومع ذلك، لم يتمكن أنجيلي من تخزين تعويذة الصاعقة إلا على رقاقته. تطلبت يد الإرهاق غبار الجذر لتكمل الإلقاء، ولم يستطع أنجيلي ببساطة تخزينها على الشريحة.

فكر أنجيلي [جثة نجت من قبرها] السيدة لم تنظر حتى إلى أنجلي، و اختفت قاب قوسين أو أدنى.

“هل يمكنني أخذ نظرة؟ أنا أبحث عن العناصر المتعلقة بتحضير الجرعات.” سأل أنجيلي. كان الآن متأكدًا من أنه كان نفس الصبي الأشقر الذي التقى به في الوقت الذي كان يشتري فيه معدات تحضير الدواء.

“أنجلي، أليس كذلك؟ ادخل.” جاء صوت ليليانا من الغرفة. دخل أنجيلي إلى المكتب وأغلق الباب بعد سماع كلمات معلمته.

لم تتضمن محادثة أنسيت مع أنجيلي أي شيء بخصوص العقد. تمكن أنجيلي من فهم نيتها الأساسية أثناء المحادثة. لم تعد عائلتها تدعمه بعد الآن، ولم يكن على أنجيلي أن يعيد أي شيء أعطته الأسرة له. لم تكن العائلة تنتظر أن يصبح أنجيلي ساحرًا بسبب الوضع الحالي للمدرسة.

قالت ليليانا وهي تبتسم: “كانت هذه هي كريستينا، وهي أيضًا تلميذتي”، لكنها بدت مرعبة أكثر بعد أن ابتسمت.

“إمبراطورية رامسودا. قد أعود إلى هنا يومًا ما.” قال أنجلي.

قاطعها أنجيلي “معلمتي، أنا …”.

“همم؟” توقف أنجلي عن الكلام. علم كلاهما أنهما لن يكونا قادرين على زيارة بعضهما البعض لفترة طويلة إذا قررا اختيار مسارات مختلفة. بناءً على العقد، يجب أن يساعد أنجيلي عائلة أنسيت بمجرد أن يصبح ساحرًا، ولكن يبدو أن مثل هذا الشيء لن يحدث في أي وقت قريب. تحدثت أنسيت عن العودة إلى عائلتها دون ذكر أوقية واحدة من العقد، مما يعني أن عائلتها قد اتخذت بالفعل قرارًا بإنهاء العقد مع أنجيلي.

“أنا أعرف. تريد الذهاب إلى الحدود، أليس كذلك؟ أنت الطالب الخامس عشر الذي يأتي إلى هنا اليوم مع كل شخص لديه نفس غرضك. لدي 15 طالبًا فقط، لكن 18 منكم يريدون ترك المدرسة.” تنهدت ليليانا.

“انت مرة اخرى. لقد أخبرتك في المرة السابقة، أن أغراضك لم تكن ذات قيمة على الإطلاق. لقد أعطيتك ثلاثة أحجار سحرية فقط لأن لدينا نفس السيد.” أجاب المالك بتعبير منزعج.

“كنت أعلم أنك نجوت من مهمة خضيرا وكل يوم، يزداد وضع المدرسة سوءًا. أعتقد أن اختيارك صحيح. على الرغم من عدم وجود الكثير من الموارد على الحدود، إلا أن السلامة مضمونة ولن تتورط في معارك السحرة.”

انحنى أنجيلي ونظر إلى وجهها. نظرًا لأنها كانت ترتدي رداءًا أبيض، كانت بالتأكيد ساحرة.

قال أنجيلي وهو يخفض رأسه: “شكرًا لتفهمك يا معلمة”.

[عقليتك 3.4. أنت بحاجة إلى 6 عقلية للوصول إلى المرحلة التالية.] ذكر زيرو.

“هناك العديد من البلدان حول الحدود، أي دولة تريد الذهاب إليها؟ المقربون من المدرسة؟ مثل إمبراطورية رامسودا؟ أو في مكان ما أبعد؟ مثل سانتياغو؟” سألت ليليانا.

دخل متدرب ساحر آخر المتجر. كان الصبي الأشقر الذي رآه آخر مرة. ملامحه لم تتغير إطلاقا.

“إمبراطورية رامسودا. قد أعود إلى هنا يومًا ما.” قال أنجلي.

دخل متدرب ساحر آخر المتجر. كان الصبي الأشقر الذي رآه آخر مرة. ملامحه لم تتغير إطلاقا.

“جيد، لكن هناك 24 مقاطعة في إمبراطورية رامسودا ؛ تقدم معظم الطلاب إلى مكان آخر. هناك شخصان فقط قررا الذهاب إلى إمبراطورية رامسودا. أنت الثالث. إنها دولة ضخمة. أشك في أن تقابل بعضكما البعض في المستقبل. أنت وحدك هناك. إنك تحتاج إلى الحصول على جميع الموارد التي تحتاجها بنفسك.” قالت ليليانا.

العديد من المتاجر قد اختفت بالفعل. لم يعد بإمكان أنجيلي العثور على الرجل الذي باعه معدات تحضير الدواء. كان هناك عدد أقل من المتدربين السحرة الذين يقومون بالتحقق مقارنةً بالسابق. بقيت ستة متاجر في الساحة. ساد الصمت في كل مكان مع قلة الناس في المنطقة المجاورة. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يسمعه أنجيلي هو الضوضاء القادمة من مشاعل الحائط.

“على الأقل لست بحاجة للعودة إلى وطني. بالكاد يوجد أي مورد سحري هناك. أيضًا، لقد ربحت ما يكفي من الأحجار السحرية، هل لا يزال بإمكانك بيع جرعة الرصاص الأسود لي …؟” ابتسم أنجيلي وسأل.

السوق تحت الأرض.

“بالتأكيد، إنها هنا.” ابتسمت ليليانا قبل إخراج زجاجة فضية صغيرة من الدرج. أصبح أنجيلي منتشيًا عند رؤية هذا. أعطاها حجر سحري من الدرجة العالية. كان أحد الأحجار السحرية من الدرجة العالية يعادل أكثر من 10 أحجار سحرية من الدرجة المتوسطة، والتي كانت أكثر من كافية لجرعة الرصاص الأسود. انحنى أنجيلي مرة أخرى بعد حصوله على الجرعة.

“هل يمكنني أخذ نظرة؟ أنا أبحث عن العناصر المتعلقة بتحضير الجرعات.” سأل أنجيلي. كان الآن متأكدًا من أنه كان نفس الصبي الأشقر الذي التقى به في الوقت الذي كان يشتري فيه معدات تحضير الدواء.

“سأتحدث إلى الحرس حتى لا يمنعوك من المغادرة. يمكنك الذهاب الآن.” قالت ليليانا.

“شكرا لك، معلمتي.” ودعها أنجلي قبل أن يغادر الغرفة.

“ماذا! انشق ماناس إلى منظمة أخرى؟!” تفاجأ أنجيلي لدرجة أنه وقف أثناء تناول الطعام. نظر المتدربون السحرة الآخرون للحظة قصيرة بوجوه غير مبالية، للتحقق مما إذا كان هناك اضطراب. أخبرته أنسيت بالأخبار، لكنه لم يفكر أبدًا في حدوث شيء كهذا.

شعر أنجيلي بالإحباط قليلاً. التحق بالمدرسة منذ وقت ليس ببعيد لكنه اضطر إلى المغادرة الآن. سيحتاج إلى البحث عن الموارد بنفسه بعد ذلك. الشيء الجيد هو أنه قام بالفعل بتخزين جميع المعلومات التي يحتاجها على الرقاقة. تم الحصول على جميع المعلومات من عائلة أنسيت، وكانت كافية له حتى يصبح ساحرًا. ومع ذلك، كان لا يزال بحاجة إلى وضع خطط لمستقبله.

عناصر تخزين التعاويذ الأساسية تكلف 2000 حجر سحري في السوق، لكن أنجيلي لا يحتاج إلى شراء أي منها في الوقت الحالي. جاءت الفتاة الأخرى بعد أن وقع أنجيلي على العقد، لكنه لم يكن مهتمًا بها كثيرًا لأنه اعتقد أن وجود أنسيت كافٍ. علاوة على ذلك، كانت عائلة أنسيت قد أرسلت له بالفعل الكثير من الأحجار السحرية والموارد وبعض الدورات التدريبية المدفوعة. كان أنجيلي راضيًا عما حصل عليه عند توقيع العقد. الشيء الوحيد الذي كان عليه فعله هو أن يُظهر للآخرين أنه مرتبط بعائلة أنسيت.

إذا وصل أنجيلي إلى المرحلة الثالثة، يمكن أن يصبح تلميذًا حقًا للمعلمة ليليانا. عندها سيكون لديه حرية الوصول إلى العديد من الأشياء مثل جرعة الرصاص الأسود. ومع ذلك، كان الأشخاص مثل أنجيلي مجرد متدربين سحرة عاديين يدفعون الرسوم الدراسية من أجل البقاء في المدرسة. لم تمنحهم المدرسة الكثير من الاهتمام، ولن تمنعهم المدرسة من المغادرة.

“هل أنت متأكد؟” نظر الصبي إلى أنجيلي وسأل.

“ترك المدرسة قد يكون مفيدًا لي.” تمتم أنجيلي وهو يسير في الردهة.

العديد من المتاجر قد اختفت بالفعل. لم يعد بإمكان أنجيلي العثور على الرجل الذي باعه معدات تحضير الدواء. كان هناك عدد أقل من المتدربين السحرة الذين يقومون بالتحقق مقارنةً بالسابق. بقيت ستة متاجر في الساحة. ساد الصمت في كل مكان مع قلة الناس في المنطقة المجاورة. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يسمعه أنجيلي هو الضوضاء القادمة من مشاعل الحائط.

[زيرو، كيف هي عقليتي؟] سأل.

[عقليتك 3.4. أنت بحاجة إلى 6 عقلية للوصول إلى المرحلة التالية.] ذكر زيرو.

عناصر تخزين التعاويذ الأساسية تكلف 2000 حجر سحري في السوق، لكن أنجيلي لا يحتاج إلى شراء أي منها في الوقت الحالي. جاءت الفتاة الأخرى بعد أن وقع أنجيلي على العقد، لكنه لم يكن مهتمًا بها كثيرًا لأنه اعتقد أن وجود أنسيت كافٍ. علاوة على ذلك، كانت عائلة أنسيت قد أرسلت له بالفعل الكثير من الأحجار السحرية والموارد وبعض الدورات التدريبية المدفوعة. كان أنجيلي راضيًا عما حصل عليه عند توقيع العقد. الشيء الوحيد الذي كان عليه فعله هو أن يُظهر للآخرين أنه مرتبط بعائلة أنسيت.

“أعتقد أنني سأزور السوق قبل أن أغادر”، فكر أنجيل بصوت عالٍ.

قرر أنجيلي عدم الاستماع، ودخل المتجر بسرعة بدلاً من ذلك. نظر إلى البضائع وأخذ كيسًا صغيرًا بداخله غبار فضي.

**********************************************

فكر أنجيلي [جثة نجت من قبرها] السيدة لم تنظر حتى إلى أنجلي، و اختفت قاب قوسين أو أدنى.

السوق تحت الأرض.

[زيرو، كيف هي عقليتي؟] سأل.

العديد من المتاجر قد اختفت بالفعل. لم يعد بإمكان أنجيلي العثور على الرجل الذي باعه معدات تحضير الدواء. كان هناك عدد أقل من المتدربين السحرة الذين يقومون بالتحقق مقارنةً بالسابق. بقيت ستة متاجر في الساحة. ساد الصمت في كل مكان مع قلة الناس في المنطقة المجاورة. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يسمعه أنجيلي هو الضوضاء القادمة من مشاعل الحائط.

“على الأقل لست بحاجة للعودة إلى وطني. بالكاد يوجد أي مورد سحري هناك. أيضًا، لقد ربحت ما يكفي من الأحجار السحرية، هل لا يزال بإمكانك بيع جرعة الرصاص الأسود لي …؟” ابتسم أنجيلي وسأل.

كان هناك الكثير من القمامة المتبقية على الأرض الحجرية. كان بإمكان أنجيلي رؤية معدات الزجاج المتصدع، والخواتم البرونزية المكسورة، والأثواب الرمادية الممزقة. حتى أنه كان يرى آثارًا للدم على الأرض. جعل هذا أنجيلي يجعد حاجبيه وهو يسير نحو متجر صغير. كان العديد من المتدربين السحرة يثرثرون حول الوضع الحالي في المدرسة والهجرة.

“أنجلي، أليس كذلك؟ ادخل.” جاء صوت ليليانا من الغرفة. دخل أنجيلي إلى المكتب وأغلق الباب بعد سماع كلمات معلمته.

قرر أنجيلي عدم الاستماع، ودخل المتجر بسرعة بدلاً من ذلك. نظر إلى البضائع وأخذ كيسًا صغيرًا بداخله غبار فضي.

“أنا أعرف. تريد الذهاب إلى الحدود، أليس كذلك؟ أنت الطالب الخامس عشر الذي يأتي إلى هنا اليوم مع كل شخص لديه نفس غرضك. لدي 15 طالبًا فقط، لكن 18 منكم يريدون ترك المدرسة.” تنهدت ليليانا.

“مسحوق الفسفور، حجران سحريان.” كان المالك متدربًا ساحرًا لديه لحية صغيرة. أومأ أنجلي برأسه قبل أن يضع حجرين سحريين. بدأ بتصفح المخزون، عازمًا على أخذ كل ما في وسعه لأنه لم يكن يعرف متى سيشاهد سوقًا سحرة مثل هذا مرة أخرى.

“ترك المدرسة قد يكون مفيدًا لي.” تمتم أنجيلي وهو يسير في الردهة.

دخل متدرب ساحر آخر المتجر. كان الصبي الأشقر الذي رآه آخر مرة. ملامحه لم تتغير إطلاقا.

“لا أعرف، لكنني سمعت أن جميع الأشخاص المرتبطين بعائلة ماناس قد انشقوا.” قالت أنسيت وهي تهز رأسها.

“المالك، لدي شيء ذي قيمة هنا، هل يمكنك التحقق منه وشرائه إذا كنت مهتمًا به؟” صرخ الولد.

“هل تريدين البقاء معي؟ سوف أتقدم بطلب للحصول على وظيفة عند حدود إمبراطورية رامسودا. أعتقد أن الحدود آمنة نسبيًا. يعيش هناك المواطنون العاديون فقط ولا توجد موارد مهمة حول تلك المنطقة، لذلك لن يهتم السحرة كثيرًا بها. لا أعتقد أن الحرب يمكن أن تغير الوضع على الحدود.” تحدث أنجلي بصوت خافت.

“انت مرة اخرى. لقد أخبرتك في المرة السابقة، أن أغراضك لم تكن ذات قيمة على الإطلاق. لقد أعطيتك ثلاثة أحجار سحرية فقط لأن لدينا نفس السيد.” أجاب المالك بتعبير منزعج.

[زيرو، كيف هي عقليتي؟] سأل.

“الق نظرة من فضلك. ربما هناك شيء تحتاجه “. بوجه متوتر فتح الصبي حقيبته.

قالت ليليانا وهي تبتسم: “كانت هذه هي كريستينا، وهي أيضًا تلميذتي”، لكنها بدت مرعبة أكثر بعد أن ابتسمت.

“أخبرتك، لست بحاجة إلى أي شيء متعلق بـ دراسة الجرعات. بالكاد يوجد أي شخص يشتري هذه الأشياء. أخبرتك ألا تنفق أحجارك السحرية هكذا. لم يعد بإمكاني فعل شيء الآن من أجلك.” تحدث المالك بلطف بعد أن هدأ.

قرر أنجيلي عدم الاستماع، ودخل المتجر بسرعة بدلاً من ذلك. نظر إلى البضائع وأخذ كيسًا صغيرًا بداخله غبار فضي.

[عناصر متعلقة بدراسة الجرعات؟] فكر أنجيلي.

“هناك العديد من البلدان حول الحدود، أي دولة تريد الذهاب إليها؟ المقربون من المدرسة؟ مثل إمبراطورية رامسودا؟ أو في مكان ما أبعد؟ مثل سانتياغو؟” سألت ليليانا.

“هل يمكنني أخذ نظرة؟ أنا أبحث عن العناصر المتعلقة بتحضير الجرعات.” سأل أنجيلي. كان الآن متأكدًا من أنه كان نفس الصبي الأشقر الذي التقى به في الوقت الذي كان يشتري فيه معدات تحضير الدواء.

قالت ليليانا وهي تبتسم: “كانت هذه هي كريستينا، وهي أيضًا تلميذتي”، لكنها بدت مرعبة أكثر بعد أن ابتسمت.

“هل أنت متأكد؟” نظر الصبي إلى أنجيلي وسأل.

“هل أنت متأكدة أنك لا تريدين البقاء معي؟” سأل أنجيلي مرة أخرى. ترددت أنسيت للحظة. كانت تزن إيجابيات وسلبيات كل خيار لديها. بعد فترة، هزت رأسها معتقدة أن العودة إلى عائلتها لا يزال الخيار الأفضل.

“نعم، أنا متأكد.” لا يزال لدى أنجيلي حوالي 5 أحجار سحرية، على أي حال. لم تكن لديه طرق أخرى لاستخدامها عندما يغادر المدرسة. عند رؤية الصبي الأشقر كان يحاول مقايضة أغراضه بأحجار سحرية أو مواد أخرى، يمكن بسهولة التكهن بأن الوضع في المدرسة أصبح أسوأ، وبالتالي لم يعد لديه وقت لدراسة الجرعات بعد الآن.

فكر أنجيلي [جثة نجت من قبرها] السيدة لم تنظر حتى إلى أنجلي، و اختفت قاب قوسين أو أدنى.

_____________

دخل متدرب ساحر آخر المتجر. كان الصبي الأشقر الذي رآه آخر مرة. ملامحه لم تتغير إطلاقا.

Robin Hood

كان هناك الكثير من القمامة المتبقية على الأرض الحجرية. كان بإمكان أنجيلي رؤية معدات الزجاج المتصدع، والخواتم البرونزية المكسورة، والأثواب الرمادية الممزقة. حتى أنه كان يرى آثارًا للدم على الأرض. جعل هذا أنجيلي يجعد حاجبيه وهو يسير نحو متجر صغير. كان العديد من المتدربين السحرة يثرثرون حول الوضع الحالي في المدرسة والهجرة.

“إمبراطورية رامسودا. قد أعود إلى هنا يومًا ما.” قال أنجلي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط