نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم السحرة 71

الإستقرار (2)

الإستقرار (2)

الفصل 71: الاستقرار (2)

“تيا. أجابت الفتاة على الفور ، اسمي تيا.

 

زورو * ميرمان بمعنى حوري أو مدري ? لدى سأتركها على حالها

“لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم النجاة من كمين قاتل القناع الأسود. يمكنني أيضًا أن أشعر بقوة غامضة هنا ، “تحدث الرجل الآخر بصوت منخفض. خلع خوذته وظهر وجه أزرق. كان لدى الرجل آذان تشبه الزعنفة ، وجلد أزرق ، وبؤبؤ عين بيضاء – من الواضح أنه ليس إنسانًا.

لقد وجد متجر فطائر بجانب الشارع ، وكان به لافتة بالخارج كتب عليها “فطيرة البيت المحبوبة”. حمل أنجيلي سيفه على ظهره وهو يدخل المتجر. كان المتجر يحتوي على عدادات بيضاء ، وكان هناك حوالي 7 إلى 8 طاولات مرتبة بشكل أنيق ، مما يدل على متجر نظيف ومنظم جيدًا. كان العديد من العمال يقومون بتسليم الفطائر المعبأة التي اشتراها العملاء على الخط.

“أنت ميرفولك حساس جدًا للقوى الغامضة. منذ أن ذكرت ذلك ، يجب أن يتعامل ثعبان غبار الرمال مع … “لم ينه الرجل الآخر كلامه ، لكن رد فعله كان محفوراً بالخوف.

أجابت النادلة: “قطعتان من الفضة”. أخرج أنجيلي عملات معدنية فضية من حقيبته الجلدية وسلمها إلى النادلة كدفعة مالية. استغرق وصول الطبق حوالي 10 دقائق. كانت فطيرة اللحم ذات شكل خارجي ذهبي مقرمش. يخلط اللحم المفروم مع البصل الأخضر داخل الحشوة. قطعه أنجيلي إلى قطع ووضع بعضها في فمه بشوكة. كان الملمس رائعًا ، وكانت طبقة المعجنات مقرمشة ، وكانت الحشوات مالحة: ليست دهنية وليست مالحة جدًا. الطعم الصحي والعصاري حول أنجيلي على الفور إلى معجب بفطيرة اللحم.

“أنت على حق. كانت المرة الأولى التي واجهت فيها مثل هذه القوة الغامضة منذ حوالي 13 عامًا. لا يزال بإمكاني تذكر ذلك “. أومأ ميرمان بوجه جاد.

“هل يمكنني الحصول على فطيرة لحم بصل أخضر ، من فضلك؟ كم ثمن ذلك؟” سأل أنجيلي.

زورو * ميرمان بمعنى حوري أو مدري ? لدى سأتركها على حالها

“ماذا لديك؟” سأل أنجيلي.

“أقترح أن نترك هذا السيد وشأنه …” وتابع.

الفصل 71: الاستقرار (2)

قال الرجل الآخر “سأبلغ الضابط الأول بالموقف”.

اتبع الطريقة التي أتى منها ، ووصل بسرعة إلى متجره الجديد. لم يكن هناك أي شخص آخر في الجوار ، لكنه كان لا يزال بإمكانه رؤية آثار أقدام البلطجية. سرق شخص ما خيوله. ومع ذلك ، أخذ أنجيلي كل شيء مهم قبل مغادرته ، لذلك لم يعد يهتم بهم بعد الآن.

“لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة اكتشفت فيها هذه القوة الغامضة” ، وقف ميرمان وقال.

لقد وجد متجر فطائر بجانب الشارع ، وكان به لافتة بالخارج كتب عليها “فطيرة البيت المحبوبة”. حمل أنجيلي سيفه على ظهره وهو يدخل المتجر. كان المتجر يحتوي على عدادات بيضاء ، وكان هناك حوالي 7 إلى 8 طاولات مرتبة بشكل أنيق ، مما يدل على متجر نظيف ومنظم جيدًا. كان العديد من العمال يقومون بتسليم الفطائر المعبأة التي اشتراها العملاء على الخط.

“لنتحرك. لا يزال لدينا عمل للقيام به. اصطحب معك العديد من الحراس وأبلغ الضابط الكبير بالنتائج التي توصلنا إليها.

“لنتحرك. لا يزال لدينا عمل للقيام به. اصطحب معك العديد من الحراس وأبلغ الضابط الكبير بالنتائج التي توصلنا إليها.

*******************************

أجاب الموظف: “بالتأكيد ، يمكننا فعل ذلك”.

كان أنجيلي يختبئ في الظل خلف المبنى طوال الوقت. بعد لحظات قليلة ، سمع الحراس يغادرون.

“هل يمكنني الحصول على فطيرة لحم بصل أخضر ، من فضلك؟ كم ثمن ذلك؟” سأل أنجيلي.

“يمكن أن يكون ميرفولك مشكلة …” غمغم أنجيلي وهو يمسح حاجبيه.

زورو * ميرمان بمعنى حوري أو مدري ? لدى سأتركها على حالها

لكن يبدو أنهم لم يهتموا بالأشخاص الذين قتلتهم. ما هو أكثر من ذلك ، يبدو أنهم يخشون قوة السحرة ، ‘اعتقد أنجيلي. خفض خطاه وخرج من الزقاق.

العدوى التي أصابته على طول الطريق كانت على الأرجح بسبب الإبرة السوداء. وإلا فلن يصاب بهذه السهولة. ومع ذلك ، لم تكن هناك بيانات حول الإبرة السوداء التي تم العثور عليها في قاعدة بيانات الشريحة ، لذلك لم يكن لديه طريقة لاختبارها. لقد احتاج إلى عدة أنواع من المعدات للحصول على بيانات حول الإبرة السوداء ، لكنه خرج في البرية بدون أي طرق للوصول إلى مجموعة كاملة من المعدات.

اتبع الطريقة التي أتى منها ، ووصل بسرعة إلى متجره الجديد. لم يكن هناك أي شخص آخر في الجوار ، لكنه كان لا يزال بإمكانه رؤية آثار أقدام البلطجية. سرق شخص ما خيوله. ومع ذلك ، أخذ أنجيلي كل شيء مهم قبل مغادرته ، لذلك لم يعد يهتم بهم بعد الآن.

أمسك أنجيلي بسيفه المتقاطع ، وقام بتدريب خط مائل أمامي ، وخط مائل رأسي ، وشرطة مائلة أفقية. استمر في التدريب في هذه الخطوط المائلة الأساسية الثلاثة بسرعة كبيرة جدًا ولم يكن هناك أي ضوضاء متولدة في السيف المتحرك. كان الأمر كما لو أن تصور المثلث الفضي أصبح ممكنًا بسبب حركات السيف.

دخل أنجيلي إلى المتجر ، وضع الأقواس وحقيبته. قبل أن يغادر ، أغلق الباب. أخذ أنجيلي كمية لا بأس بها من العملات المعدنية من السفاحين. ضاعت حصصه الغذائية المجففة ، فاضطر إلى شراء شيء ليأكله.

قال الرجل الآخر “سأبلغ الضابط الأول بالموقف”.

لقد وجد متجر فطائر بجانب الشارع ، وكان به لافتة بالخارج كتب عليها “فطيرة البيت المحبوبة”. حمل أنجيلي سيفه على ظهره وهو يدخل المتجر. كان المتجر يحتوي على عدادات بيضاء ، وكان هناك حوالي 7 إلى 8 طاولات مرتبة بشكل أنيق ، مما يدل على متجر نظيف ومنظم جيدًا. كان العديد من العمال يقومون بتسليم الفطائر المعبأة التي اشتراها العملاء على الخط.

طرق شخص ما على الباب بينما كان أنجيلي يتدرب على مهارات السيف. فقط بعد أن مسح العرق عن وجهه فتح الباب. كانت فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات ترتدي ذيل حصان وترتدي مريلة منقطة وعصابة رأس بيضاء تقف بجانب الباب وبيدها صندوق معدني أسود.

يمكن أن يشم أنجيلي الرائحة اللذيذة لفطيرة اللحم المخبوزة حديثًا ، مما يجعله لعابه يسيل من الجوع. استنشق مرة واحدة ، مستمتعًا بالرائحة قبل الجلوس على طاولة فارغة. على الرغم من إنشغاله، لم يكن المكان مزدحمًا ؛ كان العديد من النوادل والنادلات يستمتعون بالزبائن.

قال أنجيلي: “حسنًا ، راقبي تحركاتي بعناية”. عاد إلى الفناء الخلفي وبدأ في تعليم تيا الأساسيات. كان أنجيلي يعتقد دائمًا أن الأساسي هو المهم. على الرغم من سهولة فهم الأساسيات ، إلا أن إتقانها كان صعبًا للغاية.

“مرحبا ، ماذا تريد أن تطلب؟” رأت نادلة أنجيلي جالسا ، فأتت لتأخذ أمره. مسحت يديها على مئزرها الأبيض.

“هل يمكنني الحصول على فطيرة لحم بصل أخضر ، من فضلك؟ كم ثمن ذلك؟” سأل أنجيلي.

“ماذا لديك؟” سأل أنجيلي.

في نصف الشهر التالي ، عاش أنجيلي في متجره ، وكان الشيء الوحيد الذي فعله إلى جانب النوم وتناول الطعام هو التأمل. كانت الأوقات الوحيدة التي يخرج فيها للتسوق ، والتي كانت فقط لعدة مرات. في الوقت الحاضر ، كان لدى أنجيلي أخيرًا الوقت لدراسة المعلومات المخزنة على الرقاقة. كما حاول تعلم المهارة السرية لأفعى غابة الرمال. اعتقد أنجيلي أن الأمر يستحق التفكير في كيفية مساعدة القاتل على البقاء دون أن يتم اكتشافه داخل نصف قطر الشريحة.

“طبقنا المميز هو فطيرة لحم البصل الأخضر. قالت النادلة بصوت نقي: “لدينا أيضًا خبز السمسم الحلو والعجائن المقلية وفطائر الخضار”.

“أقترح أن نترك هذا السيد وشأنه …” وتابع.

“هل يمكنني الحصول على فطيرة لحم بصل أخضر ، من فضلك؟ كم ثمن ذلك؟” سأل أنجيلي.

طرق شخص ما على الباب بينما كان أنجيلي يتدرب على مهارات السيف. فقط بعد أن مسح العرق عن وجهه فتح الباب. كانت فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات ترتدي ذيل حصان وترتدي مريلة منقطة وعصابة رأس بيضاء تقف بجانب الباب وبيدها صندوق معدني أسود.

أجابت النادلة: “قطعتان من الفضة”. أخرج أنجيلي عملات معدنية فضية من حقيبته الجلدية وسلمها إلى النادلة كدفعة مالية. استغرق وصول الطبق حوالي 10 دقائق. كانت فطيرة اللحم ذات شكل خارجي ذهبي مقرمش. يخلط اللحم المفروم مع البصل الأخضر داخل الحشوة. قطعه أنجيلي إلى قطع ووضع بعضها في فمه بشوكة. كان الملمس رائعًا ، وكانت طبقة المعجنات مقرمشة ، وكانت الحشوات مالحة: ليست دهنية وليست مالحة جدًا. الطعم الصحي والعصاري حول أنجيلي على الفور إلى معجب بفطيرة اللحم.

“يمكنك تركها على الطاولة.” استدار أنجيلي وسار إلى الفناء الخلفي لأنه أراد أن يتدرب في مجموعة مهارات السيف الأساسية. كان في الفناء الخلفي مساحة كبيرة له للعمل حولها ، وكان هناك بئر في المنتصف إذا شعر بالعطش.

لقد طلب وجبة أخرى بعد أن انتهى من تناوله وحتى أنهى الوجبة الثانية بسرعة. نهض أنجيلي وسار باتجاه المنضدة. لقد مر وقت الغداء بالفعل ، لذلك لم يكن هناك الكثير من العملاء في الوقت الحالي.

“لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة اكتشفت فيها هذه القوة الغامضة” ، وقف ميرمان وقال.

“كيف يمكنني مساعدتك يا سيدي؟” سأل الموظف.

في نصف الشهر التالي ، عاش أنجيلي في متجره ، وكان الشيء الوحيد الذي فعله إلى جانب النوم وتناول الطعام هو التأمل. كانت الأوقات الوحيدة التي يخرج فيها للتسوق ، والتي كانت فقط لعدة مرات. في الوقت الحاضر ، كان لدى أنجيلي أخيرًا الوقت لدراسة المعلومات المخزنة على الرقاقة. كما حاول تعلم المهارة السرية لأفعى غابة الرمال. اعتقد أنجيلي أن الأمر يستحق التفكير في كيفية مساعدة القاتل على البقاء دون أن يتم اكتشافه داخل نصف قطر الشريحة.

سأل أنجيلي “هل توصلون؟ هل يمكنكم توصيل فطائر اللحم إلي كل يوم؟ سأعطيك الوقت والمكان”.

طرق شخص ما على الباب بينما كان أنجيلي يتدرب على مهارات السيف. فقط بعد أن مسح العرق عن وجهه فتح الباب. كانت فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات ترتدي ذيل حصان وترتدي مريلة منقطة وعصابة رأس بيضاء تقف بجانب الباب وبيدها صندوق معدني أسود.

أجاب الموظف: “بالتأكيد ، يمكننا فعل ذلك”.

“أنت محظوظة يا فتاة. أنا في مزاج جيد اليوم. ما اسمك؟” سأل أنجيلي. كان فهمه للمهارة السرية لأفعى الغابة الرملية قريبًا من الكمال ، لذلك كان يشعر بالبهجة حاليًا.

وأضاف أنجيلي”أيضًا ، أحضر كوبًا من الحليب وبعض العصير أيضًا”.

لقد وجد متجر فطائر بجانب الشارع ، وكان به لافتة بالخارج كتب عليها “فطيرة البيت المحبوبة”. حمل أنجيلي سيفه على ظهره وهو يدخل المتجر. كان المتجر يحتوي على عدادات بيضاء ، وكان هناك حوالي 7 إلى 8 طاولات مرتبة بشكل أنيق ، مما يدل على متجر نظيف ومنظم جيدًا. كان العديد من العمال يقومون بتسليم الفطائر المعبأة التي اشتراها العملاء على الخط.

بعد مرور عشرون دقيقة.

لأجيال ، كرس البشر حياتهم كلها فقط لتحسين الأساسيات. كان على المرء أن يتقن الأساسيات أولاً قبل أن يتعلم أي شيء آخر. إذا لم يعر المرء الكثير من الاهتمام للأساسيات ، فقد تنكسر عظامه ، وستعاني مفاصله ، مما يؤدي إلى ضعف مدى الحياة.

لم يكن أنجيلي بحاجة إلى القلق بشأن شراء الطعام كل يوم بعد تقديم الطلبات في متجر الفطائر. عاد مرة أخرى إلى محله الجديد ، ثم قرر أن يبدأ التأمل بعد إغلاق الباب. كان متجره لا يزال فارغًا ، ولم يكن هناك أي سلعة للبيع. لم يهتم أنجيلي بها في الوقت الحالي. جلس على الأرض وساقاه متقاطعتين وبدأ في التأمل. كان أنجيلي محاربًا على مستوى الفارس ، وطالما أن البيئة لم تكن سيئة للغاية ، فسيكون قادرًا على التأمل.

دخل أنجيلي إلى المتجر ، وضع الأقواس وحقيبته. قبل أن يغادر ، أغلق الباب. أخذ أنجيلي كمية لا بأس بها من العملات المعدنية من السفاحين. ضاعت حصصه الغذائية المجففة ، فاضطر إلى شراء شيء ليأكله.

العدوى التي أصابته على طول الطريق كانت على الأرجح بسبب الإبرة السوداء. وإلا فلن يصاب بهذه السهولة. ومع ذلك ، لم تكن هناك بيانات حول الإبرة السوداء التي تم العثور عليها في قاعدة بيانات الشريحة ، لذلك لم يكن لديه طريقة لاختبارها. لقد احتاج إلى عدة أنواع من المعدات للحصول على بيانات حول الإبرة السوداء ، لكنه خرج في البرية بدون أي طرق للوصول إلى مجموعة كاملة من المعدات.

 

بعد حوالي ساعة من التأمل ، قام أنجيلي بتخزين التعويذة المذهلة في الرقاقة وقرر الذهاب للتسوق. أراد شراء سرير وبعض الأثاث الأساسي وبعض المستلزمات اليومية. أيضًا ، أراد أنجيلي بعض الملابس والأحذية الجديدة.

بعد حوالي ساعة من التأمل ، قام أنجيلي بتخزين التعويذة المذهلة في الرقاقة وقرر الذهاب للتسوق. أراد شراء سرير وبعض الأثاث الأساسي وبعض المستلزمات اليومية. أيضًا ، أراد أنجيلي بعض الملابس والأحذية الجديدة.

يبدو أنه كان بحاجة إلى أن يكون نبيلًا في هذا المكان حتى يشتري ملابس ملونة ويرتديها. يمكن أن يثبت أنجيلي أنه كان نبيلًا ، لذا لم تكن هذه مشكلة بالنسبة له.

“ماذا لديك؟” سأل أنجيلي.

**************************************

“لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم النجاة من كمين قاتل القناع الأسود. يمكنني أيضًا أن أشعر بقوة غامضة هنا ، “تحدث الرجل الآخر بصوت منخفض. خلع خوذته وظهر وجه أزرق. كان لدى الرجل آذان تشبه الزعنفة ، وجلد أزرق ، وبؤبؤ عين بيضاء – من الواضح أنه ليس إنسانًا.

في نصف الشهر التالي ، عاش أنجيلي في متجره ، وكان الشيء الوحيد الذي فعله إلى جانب النوم وتناول الطعام هو التأمل. كانت الأوقات الوحيدة التي يخرج فيها للتسوق ، والتي كانت فقط لعدة مرات. في الوقت الحاضر ، كان لدى أنجيلي أخيرًا الوقت لدراسة المعلومات المخزنة على الرقاقة. كما حاول تعلم المهارة السرية لأفعى غابة الرمال. اعتقد أنجيلي أن الأمر يستحق التفكير في كيفية مساعدة القاتل على البقاء دون أن يتم اكتشافه داخل نصف قطر الشريحة.

“السيد. أنجيلي ، كنت أتساءل فقط عما كنت تفعله … “قالت بصوت متذبذب. نظر أنجيلي إلى الفتاة. كان طولها متوسطًا بالنسبة لعمرها ، وكانت نحيفة جدًا كما لو كانت تعاني من سوء التغذية. كانت الفتاة هي التي كانت تقدم الطعام لأنجيلي كل يوم. كانت مهذبة للغاية ، ولم تتأخر أبدًا ، وكانت دائمًا تحترم أنجيلي. أحب أنجيلي موقفها – كان يعتقد أن الناس يجب أن يكونوا متواضعين ويعملون بجد لكي يصبحوا ناجحين في الحياة.

لقد تعلم أنجيلي بالفعل أساسيات يد الإرهاق ، وكان بحاجة إلى قدر كبير من العقلية للرقاقة لتحسين التعويذة. لم يكن لديه طريقة لزيادة عقليته في هذه المرحلة ، لذلك قرر أن يأخذها ببطء.

لم يكن أنجيلي بحاجة إلى القلق بشأن شراء الطعام كل يوم بعد تقديم الطلبات في متجر الفطائر. عاد مرة أخرى إلى محله الجديد ، ثم قرر أن يبدأ التأمل بعد إغلاق الباب. كان متجره لا يزال فارغًا ، ولم يكن هناك أي سلعة للبيع. لم يهتم أنجيلي بها في الوقت الحالي. جلس على الأرض وساقاه متقاطعتين وبدأ في التأمل. كان أنجيلي محاربًا على مستوى الفارس ، وطالما أن البيئة لم تكن سيئة للغاية ، فسيكون قادرًا على التأمل.

* تاب تاب تاب *

“أنت محظوظة يا فتاة. أنا في مزاج جيد اليوم. ما اسمك؟” سأل أنجيلي. كان فهمه للمهارة السرية لأفعى الغابة الرملية قريبًا من الكمال ، لذلك كان يشعر بالبهجة حاليًا.

طرق شخص ما على الباب بينما كان أنجيلي يتدرب على مهارات السيف. فقط بعد أن مسح العرق عن وجهه فتح الباب. كانت فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات ترتدي ذيل حصان وترتدي مريلة منقطة وعصابة رأس بيضاء تقف بجانب الباب وبيدها صندوق معدني أسود.

 

قالت الفتاة بأدب: “السيد أنجيلي ، ها هي فطيرتك”.

قال أنجيلي: “حسنًا ، راقبي تحركاتي بعناية”. عاد إلى الفناء الخلفي وبدأ في تعليم تيا الأساسيات. كان أنجيلي يعتقد دائمًا أن الأساسي هو المهم. على الرغم من سهولة فهم الأساسيات ، إلا أن إتقانها كان صعبًا للغاية.

“يمكنك تركها على الطاولة.” استدار أنجيلي وسار إلى الفناء الخلفي لأنه أراد أن يتدرب في مجموعة مهارات السيف الأساسية. كان في الفناء الخلفي مساحة كبيرة له للعمل حولها ، وكان هناك بئر في المنتصف إذا شعر بالعطش.

زورو * ميرمان بمعنى حوري أو مدري ? لدى سأتركها على حالها

أمسك أنجيلي بسيفه المتقاطع ، وقام بتدريب خط مائل أمامي ، وخط مائل رأسي ، وشرطة مائلة أفقية. استمر في التدريب في هذه الخطوط المائلة الأساسية الثلاثة بسرعة كبيرة جدًا ولم يكن هناك أي ضوضاء متولدة في السيف المتحرك. كان الأمر كما لو أن تصور المثلث الفضي أصبح ممكنًا بسبب حركات السيف.

“انا جدا اسفة.” صعدت إلى الأمام وانحنت لأنجيلي.

“أنت لا تغادر؟” فجأة غمد أنجيلي سيفه ، واستدار ونظر إلى الباب. كانت الفتاة تطل من خلال الفجوة بوجه مليء بالاهتمام بمهارات السيف. تحول وجه الفتاة إلى شاحب بعد أن لاحظت نظرة أنجيلي.

“يمكنك تركها على الطاولة.” استدار أنجيلي وسار إلى الفناء الخلفي لأنه أراد أن يتدرب في مجموعة مهارات السيف الأساسية. كان في الفناء الخلفي مساحة كبيرة له للعمل حولها ، وكان هناك بئر في المنتصف إذا شعر بالعطش.

“انا جدا اسفة.” صعدت إلى الأمام وانحنت لأنجيلي.

لقد وجد متجر فطائر بجانب الشارع ، وكان به لافتة بالخارج كتب عليها “فطيرة البيت المحبوبة”. حمل أنجيلي سيفه على ظهره وهو يدخل المتجر. كان المتجر يحتوي على عدادات بيضاء ، وكان هناك حوالي 7 إلى 8 طاولات مرتبة بشكل أنيق ، مما يدل على متجر نظيف ومنظم جيدًا. كان العديد من العمال يقومون بتسليم الفطائر المعبأة التي اشتراها العملاء على الخط.

“السيد. أنجيلي ، كنت أتساءل فقط عما كنت تفعله … “قالت بصوت متذبذب. نظر أنجيلي إلى الفتاة. كان طولها متوسطًا بالنسبة لعمرها ، وكانت نحيفة جدًا كما لو كانت تعاني من سوء التغذية. كانت الفتاة هي التي كانت تقدم الطعام لأنجيلي كل يوم. كانت مهذبة للغاية ، ولم تتأخر أبدًا ، وكانت دائمًا تحترم أنجيلي. أحب أنجيلي موقفها – كان يعتقد أن الناس يجب أن يكونوا متواضعين ويعملون بجد لكي يصبحوا ناجحين في الحياة.

لم يكن أنجيلي بحاجة إلى القلق بشأن شراء الطعام كل يوم بعد تقديم الطلبات في متجر الفطائر. عاد مرة أخرى إلى محله الجديد ، ثم قرر أن يبدأ التأمل بعد إغلاق الباب. كان متجره لا يزال فارغًا ، ولم يكن هناك أي سلعة للبيع. لم يهتم أنجيلي بها في الوقت الحالي. جلس على الأرض وساقاه متقاطعتين وبدأ في التأمل. كان أنجيلي محاربًا على مستوى الفارس ، وطالما أن البيئة لم تكن سيئة للغاية ، فسيكون قادرًا على التأمل.

“لا بأس. أنا لست غاضبا. هل تحب السيوف؟ مشى نحو الفتاة ببطء ، وسألها بطريقة لا تخيفها.

“أنت لا تغادر؟” فجأة غمد أنجيلي سيفه ، واستدار ونظر إلى الباب. كانت الفتاة تطل من خلال الفجوة بوجه مليء بالاهتمام بمهارات السيف. تحول وجه الفتاة إلى شاحب بعد أن لاحظت نظرة أنجيلي.

“نعم سيدي. مجرد فضول. أرجوك سامحني لأني دخلت حديقتك الخلفية بدون إذن! ” انحنت الفتاة مرة أخرى ، واعتذرت .

يمكن أن يشم أنجيلي الرائحة اللذيذة لفطيرة اللحم المخبوزة حديثًا ، مما يجعله لعابه يسيل من الجوع. استنشق مرة واحدة ، مستمتعًا بالرائحة قبل الجلوس على طاولة فارغة. على الرغم من إنشغاله، لم يكن المكان مزدحمًا ؛ كان العديد من النوادل والنادلات يستمتعون بالزبائن.

“أنت محظوظة يا فتاة. أنا في مزاج جيد اليوم. ما اسمك؟” سأل أنجيلي. كان فهمه للمهارة السرية لأفعى الغابة الرملية قريبًا من الكمال ، لذلك كان يشعر بالبهجة حاليًا.

**************************************

“تيا. أجابت الفتاة على الفور ، اسمي تيا.

يبدو أنه كان بحاجة إلى أن يكون نبيلًا في هذا المكان حتى يشتري ملابس ملونة ويرتديها. يمكن أن يثبت أنجيلي أنه كان نبيلًا ، لذا لم تكن هذه مشكلة بالنسبة له.

“في المرة القادمة التي توصل فيها الطعام ، يمكنك البقاء هنا ومشاهدتي أتدرب.” عرف أنجيلي أن تيا لم تكن مجرد فضولية ؛ لديها أيضا الرغبة في التعلم. رأى أنجيلي تعبيرها وأدرك أنه لفترة طويلة ، لابد أنها أرادت أن تتعلم السيف. لم يهتم أنجيلي إذا حاول الآخرون تقليد مجموعة مهارات السيف الخاصة به لأنه لم يكن نبيلًا زائفًا مثل الآخرين. بدلاً من ذلك ، سيحب ذلك إذا كان بإمكانه منح الآخرين الفرصة للتحكم في مصائرهم. بدت تيا متحمسة للغاية عند سماع كلمات أنجيلي. و كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها نسيت أن تشكر أنجيلي. لقد وقفت هناك فقط ، لا تعرف ما يجب أن تقوله.

بعد مرور عشرون دقيقة.

قال أنجيلي: “حسنًا ، راقبي تحركاتي بعناية”. عاد إلى الفناء الخلفي وبدأ في تعليم تيا الأساسيات. كان أنجيلي يعتقد دائمًا أن الأساسي هو المهم. على الرغم من سهولة فهم الأساسيات ، إلا أن إتقانها كان صعبًا للغاية.

لقد طلب وجبة أخرى بعد أن انتهى من تناوله وحتى أنهى الوجبة الثانية بسرعة. نهض أنجيلي وسار باتجاه المنضدة. لقد مر وقت الغداء بالفعل ، لذلك لم يكن هناك الكثير من العملاء في الوقت الحالي.

لأجيال ، كرس البشر حياتهم كلها فقط لتحسين الأساسيات. كان على المرء أن يتقن الأساسيات أولاً قبل أن يتعلم أي شيء آخر. إذا لم يعر المرء الكثير من الاهتمام للأساسيات ، فقد تنكسر عظامه ، وستعاني مفاصله ، مما يؤدي إلى ضعف مدى الحياة.

“طبقنا المميز هو فطيرة لحم البصل الأخضر. قالت النادلة بصوت نقي: “لدينا أيضًا خبز السمسم الحلو والعجائن المقلية وفطائر الخضار”.

كان هذا العالم مختلفًا تمامًا عن الأرض. كانت الأسلحة التي رآها أنجيلي أعلى بكثير من نظيراتها على الأرض. كانت السيوف والأقواس والنشاب ثقيلة جدًا ، وكان ناتج ضررها يقترب من أقصى الحدود. إذا كان بإمكانه استخدام سيف يبلغ وزنه 50 رطلاً بنفس السرعة والرشاقة كما يمكنه باستخدام سيف يبلغ وزنه 20 رطلاً ، فسيكون أقوى بكثير. كانت المشكلة الوحيدة التي واجهها أنجيلي هي أنه كان بحاجة إلى قضاء المزيد من الوقت في التدريب.

أجابت النادلة: “قطعتان من الفضة”. أخرج أنجيلي عملات معدنية فضية من حقيبته الجلدية وسلمها إلى النادلة كدفعة مالية. استغرق وصول الطبق حوالي 10 دقائق. كانت فطيرة اللحم ذات شكل خارجي ذهبي مقرمش. يخلط اللحم المفروم مع البصل الأخضر داخل الحشوة. قطعه أنجيلي إلى قطع ووضع بعضها في فمه بشوكة. كان الملمس رائعًا ، وكانت طبقة المعجنات مقرمشة ، وكانت الحشوات مالحة: ليست دهنية وليست مالحة جدًا. الطعم الصحي والعصاري حول أنجيلي على الفور إلى معجب بفطيرة اللحم.

“هل يمكنني الحصول على فطيرة لحم بصل أخضر ، من فضلك؟ كم ثمن ذلك؟” سأل أنجيلي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط