نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم السحرة 74

النجاح (1)

النجاح (1)

الفصل 74: النجاح (1)

*كسر*

 

لا يزال هارلاند يحمل مقص الحديقة في يديه. يبدو أنه لا يهتم كثيرًا بوجود رجل يتمتع بقوة غامضة. كان يفتخر بسلطته. نظر هارلاند إلى أنجيلي لثانية واحدة قبل الإيماء كبادرة ترحيب لكنه لم يقل أيًا من هذه التحيات. ومع ذلك ، بعد إلقاء نظرة خاطفة على أنجيلي ، قام هارلاند بأخذ مزدوج ، وتفاجأ.

أثناء مرورهم في الحديقة ، همس ألفورد بشيء للحارس بجانبه.

طار الوقت.

لم يكونوا يتحدثون في أنماغ( لم أفهم ما تعنيه الكلمة لكن يمكنكم إعتبارها في همس أو بصوت خافت ) . جعل أنجيلي يقطب حواجبه. على الرغم من أنه كان يسمع ما يقولونه ، إلا أنه لم يستطع فهم كلمة واحدة.

استمر أنجيلي في فعل هذه الأشياء خلال الشهرين المقبلين.

أومأ الحارس برأسه قبل الانفصال مع المجموعة والسير باتجاه الجانب الأيمن من الحديقة. كانت الحديقة ضخمة ، وبعد السير لأكثر من 10 دقائق وصلوا أخيرًا إلى المخرج.

تمتم أنجيلي: “ذهب واحد آخر”. بدأ يفكر وهو يحدق في المعدات الموجودة على المكتب. كان مكتب أنجيلي مستديرًا ويبلغ قطره 3 أمتار. كان أكبر شيء داخل المحل. كانت هناك عدة أنواع مختلفة من معدات تحضير الجرعات مرتبة على المكتب ، وكان معظمها لونًا أحمر بينما كان الباقي شفافًا.

رأى أنجيلي أخيرًا بوابة القلعة بعد أن سار بجوار بركة مزينة. كانت البوابة مفتوحة بالفعل ، وكانت الخادمات والخدم يقفون على الجانبين في انتظار وصولهم. كان الظلام لا يزال في الخارج ، لكن أنجيلي كان بإمكانه رؤية الأضواء الخافتة القادمة من داخل القلعة.

عاد أنجيلي إلى متجره. لقد فوجئ برؤية تيا لا تزال تتدرب مع غصين في الفناء الخلفي. استمرت في تكرار الحركات الأساسية التي علمها أنجيلي اليوم.

“أبي ، هل كنت تبحث عني؟” سأل أحدهم من الخلف.

كان هارلاند ريد هو الفارس الكبير الوحيد في مدينة لينون ، وأطلق عليه المواطنون لقب الأسد المنصهر. كان وجهه شابًا ، لكنه كان يبلغ من العمر 30 عامًا بالفعل. من بين الحروب الثلاث الكبرى في البلاد ، شارك في كل منها. حقق هارلاند الكثير من الإنجازات العظيمة خلال الحروب. بعد ذلك ، منحه الملك لقب “الأسد الجنوبي الغربي” وأرض ذات مساحة مناسبة. كانت الأراضي التي حصل عليها أصغر من مدينة لينون ولكن لا يزال من الممكن اعتبارها كبيرة.

“ابني ، أنت هنا أخيرًا!” صاح ألفورد. هذه المرة ، كان وجهه مليئًا بالود – على عكس ما كان عليه عندما كان يتعامل مع تينوس.

**************************

خارج زاوية عيني أنجيلي ، شاهد تينوس ينظر إلى أخيه باحترام. بعد سماع صوت أخيه ، توقف تينوس عن النظر إليه ولم يظهر أي عاطفة على وجهه.

بقي أنجيلي معظم وقته في متجره. تأمل ودرس ودرب مهاراته في السيف ، وحاول أيضًا تعلم المهارة السرية التي حصل عليها من قبل الرجل من ثعبان غابة الرمال. أمضى أنجيلي وقت فراغه في تعليم تيا ، وذهب للصيد مع هارلاند مرتين. دعاه هذا التعارف الجديد عدة مرات إلى حفلات النبيذ الخاصة. في الليل ، كان أنجيلي يصنع جرعات جديدة باستخدام جميع المواد التي يمكن أن يضع يديه عليها في المدينة أثناء محاولته زيادة معرفته في دراسة الجرعة.

ظهر شاب أشقر من زاوية الحديقة وسار مباشرة نحو ألفورد. نظر أنجيلي إلى الرجل ، وجهه يتجه نحو المؤخرة. كان يبتسم. كان لديه عيون زرقاء وجسم متوازن. كان الرجل وسيمًا ، وبدا متطابقًا مع تينوس لكنه كان مختلفًا. استطاع أنجيلي أن يلاحظ عينيه مليئة بالثقة.

“أبي ، هل كنت تبحث عني؟” سأل أحدهم من الخلف.

كانت خطوات الشاب ثقيلة وثابتة. شعر أنجيلي أنه كان ينظر إلى أسد يتجول في أراضيه. أصبح تعبيره أكثر جدية بعد ذلك. عندما شم رائحة الدم المتساقطة من الشاب ، أدرك أنجيلي أن هذا الشاب كان شخصًا يعرف كيف يقتل. أشارت الثقة التي تنبعث من عينيه إلى أنه يعتقد أنه قادر على أي شيء. كان من الواضح أن إراقة دماء الرجل المزورة لم تكن ذريعة. لا بد أنه لم تتلطخ يديه بكميات قليلة من الدم من تجاربه السابقة ، والتي بدورها خدرته نحو العنف.

أظهر هارلاند لأنجيلي بادرة حسن نية من خلال إقراضه عربته الخاصة. دفعت هذه الإيماءة أنجيلي لمحاولة فهم كل ما يريده هارلاند منه. كلاهما اعتبر كل منهما الآخر تهديدًا ما لم ينحاز أنجيلي إلى هارلاند ، والذي أشار الأخير إلى أنه شيء عظيم. إذا رفض أنجيلي فعل ذلك ، فلن يعامله هارلاند بطريقة ودية.

“هذا ابني الآخر ، هارلاند ريد.” قدم ألفورد الشاب إلى أنجيلي.

كانت خطوات الشاب ثقيلة وثابتة. شعر أنجيلي أنه كان ينظر إلى أسد يتجول في أراضيه. أصبح تعبيره أكثر جدية بعد ذلك. عندما شم رائحة الدم المتساقطة من الشاب ، أدرك أنجيلي أن هذا الشاب كان شخصًا يعرف كيف يقتل. أشارت الثقة التي تنبعث من عينيه إلى أنه يعتقد أنه قادر على أي شيء. كان من الواضح أن إراقة دماء الرجل المزورة لم تكن ذريعة. لا بد أنه لم تتلطخ يديه بكميات قليلة من الدم من تجاربه السابقة ، والتي بدورها خدرته نحو العنف.

“إنه لمن دواعي سروري ، سيد هارلاند.” ابتسم أنجيلي وأومأ برأسه.

“مستوى المعدات أسوأ من تلك الموجودة في المدرسة. قال أنجيلي: “معظم هؤلاء بالكاد يستطيعون التعامل مع تجربة واحدة فقط”. أخذ كأسًا شفافًا آخر من صندوق خشبي من أسفل المكتب.

لا يزال هارلاند يحمل مقص الحديقة في يديه. يبدو أنه لا يهتم كثيرًا بوجود رجل يتمتع بقوة غامضة. كان يفتخر بسلطته. نظر هارلاند إلى أنجيلي لثانية واحدة قبل الإيماء كبادرة ترحيب لكنه لم يقل أيًا من هذه التحيات. ومع ذلك ، بعد إلقاء نظرة خاطفة على أنجيلي ، قام هارلاند بأخذ مزدوج ، وتفاجأ.

ردت تيا “فهمت يا سيد”.

“اعتذاري. لم أعتقد أبدًا أن ضيف والدي كان محاربًا قويًا ، “قال هارلاند هذه الكلمات ببطء. لفترة من الوقت ، نظر إلى أنجيلي ، وأصبح وجهه مهيبًا بعد ذلك.

قرر أنجيلي الاستقرار هنا ، لذلك اعتقد أنه من الجيد الانضمام إلى جانب هارلاند. ومع ذلك ، فإنه يفضل في البداية التأكد من الفوائد من القيام بذلك.

“هاها ، أنت تملقني …” أجاب أنجيلي ، ولم يفهم المعنى الضمني لكلمات هارلاند.

سلم هارلاند مقص الحديقة إلى عامل على الجانب وسار باتجاه أنجيلي. لقد نظر عن قصد إلى سيف أنجيلي للحظة ، مما جعل أنجيلي يعتقد أن هارلاند كان يعرف بالفعل أنه فارس رفيع المستوى.

فكر أنجيلي قائلاً: ” زيرو ، أرني معلومات هارلاند”.

فكر أنجيلي قائلاً: ” زيرو ، أرني معلومات هارلاند”.

ذكر هارلاند الكثير عن الاحتياطيات الغنية التي اكتشفها خارج المدينة ، حتى أنه أظهر رغبته في توسيع منطقته. لم يكن راضيًا عما كان لديه ، لذلك رغب في المزيد. بالنسبة لهارلاند ، كان من المؤكد أنه سيحصل على ما يريده إذا حاول.

تحليل… مهاراتك ريد: القوة 8.2. رشاقة 6.1. طاقة 5.8. المعلومات الجينية: غير معروف. تبلغ احتمالية النجاة من هجوم هارلاند في نطاق 50 مترًا 48.22٪.

ردت تيا “فهمت يا سيد”.

“مقدس …” فوجئ أنجيلي. كان ذلك يعني أن أنجيلي ستخسر أمام هارلاند حتى بمساعدة تعاويذاته. أيضا ، كانت صفاته عالية للغاية.

“فقط اتصل بي معلم.” صحح أنجيلي.

“فارس عظيم … لهذا السبب يبدو واثقًا جدًا من ذلك ،” فكر أنجيلي. كان يعلم أن هناك العديد من المحاربين الأقوياء هنا ، لكنه لم يتوقع أن يلتقي بفارس عظيم بهذه الصفات العالية.

عاد أنجيلي إلى متجره. لقد فوجئ برؤية تيا لا تزال تتدرب مع غصين في الفناء الخلفي. استمرت في تكرار الحركات الأساسية التي علمها أنجيلي اليوم.

تم تحجيم سمات فرسان المستوى المتوسط ​​بين 2 إلى 3 في المتوسط ​​، ولم يكن لدى فرسان المستوى الأعلى تقريبًا أي تباين في السمات من فرسان المستوى المتوسط. ومع ذلك ، كان لدى فرسان المستوى الأعلى إمكانية الانفجار التي يمكن أن تزيد من سماتهم بشكل كبير. كان هذا هو السبب في أن أنجيلي أصبح فارسًا رفيع المستوى.

“أبي ، هل كنت تبحث عني؟” سأل أحدهم من الخلف.

ومع ذلك ، كان الوضع مختلفًا بالنسبة لفارس كبير. كلهم كانوا موهوبين ، وكان من الممكن أن يتمتعوا بسمات عالية للغاية. عند التعامل مع فارس متوسط ​​، يمكن للفارس الكبير أن يرسلهم بسهولة في معركة لأن لديهم قوة وخفة حركة أكبر. أيضًا ، كان الفرسان الكبار يتمتعون بمقاومة عالية ضد الهجمات الجسدية وكانت قوتهم بعد إذكاء إمكانات انفجارهم لا تُحصى.

“أبي ، هل كنت تبحث عني؟” سأل أحدهم من الخلف.

يمكن لفارس واحد كبير أن يقاتل ضد جيش كامل ، ولن يسبب لهم سوى رماة السهام ومستخدمي القوس والنشاب. لم يكن لدى المشاة العاديين أي فرصة ضد فارس عظيم واحد.

رأى أنجيلي أخيرًا بوابة القلعة بعد أن سار بجوار بركة مزينة. كانت البوابة مفتوحة بالفعل ، وكانت الخادمات والخدم يقفون على الجانبين في انتظار وصولهم. كان الظلام لا يزال في الخارج ، لكن أنجيلي كان بإمكانه رؤية الأضواء الخافتة القادمة من داخل القلعة.

التقى هارلاند بأنجيلي للمرة الأولى اليوم ، لكنه أظهر بالفعل مؤامرة كبيرة في أنجيلي. يتحدثون عن كل شيء ، وكان لديهم الكثير من المشروبات للإقلاع.

ذكر هارلاند الكثير عن الاحتياطيات الغنية التي اكتشفها خارج المدينة ، حتى أنه أظهر رغبته في توسيع منطقته. لم يكن راضيًا عما كان لديه ، لذلك رغب في المزيد. بالنسبة لهارلاند ، كان من المؤكد أنه سيحصل على ما يريده إذا حاول.

لم ينضم تينوس وألفورد إلى محادثتهما ؛ هذا الأخير جلس فقط بابتسامة على وجهه. كان يستمع إلى الاثنين يتحدثان عن تجربتهما ، لكن تينوس أصيب بخيبة أمل. عندما حاول تينوس الانضمام إلى المحادثة ، نفاه هارلاند.

فكر أنجيلي قائلاً: ” زيرو ، أرني معلومات هارلاند”.

بعد المأدبة الليلية ، طلب هارلاند من الحافلة أن يعيد أنجيلي باستخدام عربته الخاصة. حاول دعوة أنجيلي للبقاء ليلاً في القلعة ، لكن أنجيلي فقط ابتسم ورفض دعوته. لا يبدو أن هارلاند منزعج من ذلك ، إلا أنه يدرك قرار أنجيلي.

يمكن لفارس واحد كبير أن يقاتل ضد جيش كامل ، ولن يسبب لهم سوى رماة السهام ومستخدمي القوس والنشاب. لم يكن لدى المشاة العاديين أي فرصة ضد فارس عظيم واحد.

في طريق عودته ، تحدث أنجيلي مع الحراس الذين كانوا يسيرون بجانب العربة. من محادثاتهم ، تعلم بعض الأشياء عن هارلاند.

ومع ذلك ، كان الوضع مختلفًا بالنسبة لفارس كبير. كلهم كانوا موهوبين ، وكان من الممكن أن يتمتعوا بسمات عالية للغاية. عند التعامل مع فارس متوسط ​​، يمكن للفارس الكبير أن يرسلهم بسهولة في معركة لأن لديهم قوة وخفة حركة أكبر. أيضًا ، كان الفرسان الكبار يتمتعون بمقاومة عالية ضد الهجمات الجسدية وكانت قوتهم بعد إذكاء إمكانات انفجارهم لا تُحصى.

كان هارلاند ريد هو الفارس الكبير الوحيد في مدينة لينون ، وأطلق عليه المواطنون لقب الأسد المنصهر. كان وجهه شابًا ، لكنه كان يبلغ من العمر 30 عامًا بالفعل. من بين الحروب الثلاث الكبرى في البلاد ، شارك في كل منها. حقق هارلاند الكثير من الإنجازات العظيمة خلال الحروب. بعد ذلك ، منحه الملك لقب “الأسد الجنوبي الغربي” وأرض ذات مساحة مناسبة. كانت الأراضي التي حصل عليها أصغر من مدينة لينون ولكن لا يزال من الممكن اعتبارها كبيرة.

قرر أنجيلي الاستقرار هنا ، لذلك اعتقد أنه من الجيد الانضمام إلى جانب هارلاند. ومع ذلك ، فإنه يفضل في البداية التأكد من الفوائد من القيام بذلك.

أظهر هارلاند لأنجيلي بادرة حسن نية من خلال إقراضه عربته الخاصة. دفعت هذه الإيماءة أنجيلي لمحاولة فهم كل ما يريده هارلاند منه. كلاهما اعتبر كل منهما الآخر تهديدًا ما لم ينحاز أنجيلي إلى هارلاند ، والذي أشار الأخير إلى أنه شيء عظيم. إذا رفض أنجيلي فعل ذلك ، فلن يعامله هارلاند بطريقة ودية.

ظهر شاب أشقر من زاوية الحديقة وسار مباشرة نحو ألفورد. نظر أنجيلي إلى الرجل ، وجهه يتجه نحو المؤخرة. كان يبتسم. كان لديه عيون زرقاء وجسم متوازن. كان الرجل وسيمًا ، وبدا متطابقًا مع تينوس لكنه كان مختلفًا. استطاع أنجيلي أن يلاحظ عينيه مليئة بالثقة.

ذكر هارلاند الكثير عن الاحتياطيات الغنية التي اكتشفها خارج المدينة ، حتى أنه أظهر رغبته في توسيع منطقته. لم يكن راضيًا عما كان لديه ، لذلك رغب في المزيد. بالنسبة لهارلاند ، كان من المؤكد أنه سيحصل على ما يريده إذا حاول.

أثناء مرورهم في الحديقة ، همس ألفورد بشيء للحارس بجانبه.

قرر أنجيلي الاستقرار هنا ، لذلك اعتقد أنه من الجيد الانضمام إلى جانب هارلاند. ومع ذلك ، فإنه يفضل في البداية التأكد من الفوائد من القيام بذلك.

الفصل 74: النجاح (1)

عاد أنجيلي إلى متجره. لقد فوجئ برؤية تيا لا تزال تتدرب مع غصين في الفناء الخلفي. استمرت في تكرار الحركات الأساسية التي علمها أنجيلي اليوم.

“أبي ، هل كنت تبحث عني؟” سأل أحدهم من الخلف.

“هذا يكفي يا تيا. يجب أن تعودي وتستريحي جيدًا. لا تضغطي على نفسك. يدك اليمنى ما زالت تتعافى ،” أخبرها أنجيلي بعد أن ألقى بمنشفة جافة.

“أبي ، هل كنت تبحث عني؟” سأل أحدهم من الخلف.

ردت تيا “فهمت يا سيد”.

التقى هارلاند بأنجيلي للمرة الأولى اليوم ، لكنه أظهر بالفعل مؤامرة كبيرة في أنجيلي. يتحدثون عن كل شيء ، وكان لديهم الكثير من المشروبات للإقلاع.

“فقط اتصل بي معلم.” صحح أنجيلي.

فكر أنجيلي قائلاً: ” زيرو ، أرني معلومات هارلاند”.

“نعم معلم !” قالت تيا بحماس. مسحت العرق عن جسدها وأعادت ملء دلو الماء في البئر. قبل أن تغادر ، قامت بتنظيف المنشفة أولاً قبل إعادتها إلى أنجيلي.

“إنه لمن دواعي سروري ، سيد هارلاند.” ابتسم أنجيلي وأومأ برأسه.

اكتشف أنجيلي أن تيا قد نظفت له جميع الغرف بل ومسحت الأرضية. وبسبب ذلك ، شعر أنجيلي بالرضا عن الطالب الذي استقبله.

ردت تيا “فهمت يا سيد”.

**************************

اكتشف أنجيلي أن تيا قد نظفت له جميع الغرف بل ومسحت الأرضية. وبسبب ذلك ، شعر أنجيلي بالرضا عن الطالب الذي استقبله.

طار الوقت.

فكر أنجيلي قائلاً: ” زيرو ، أرني معلومات هارلاند”.

بقي أنجيلي معظم وقته في متجره. تأمل ودرس ودرب مهاراته في السيف ، وحاول أيضًا تعلم المهارة السرية التي حصل عليها من قبل الرجل من ثعبان غابة الرمال. أمضى أنجيلي وقت فراغه في تعليم تيا ، وذهب للصيد مع هارلاند مرتين. دعاه هذا التعارف الجديد عدة مرات إلى حفلات النبيذ الخاصة. في الليل ، كان أنجيلي يصنع جرعات جديدة باستخدام جميع المواد التي يمكن أن يضع يديه عليها في المدينة أثناء محاولته زيادة معرفته في دراسة الجرعة.

سلم هارلاند مقص الحديقة إلى عامل على الجانب وسار باتجاه أنجيلي. لقد نظر عن قصد إلى سيف أنجيلي للحظة ، مما جعل أنجيلي يعتقد أن هارلاند كان يعرف بالفعل أنه فارس رفيع المستوى.

وجد هارلاند بطريقة ما الخيول التي فقدها أنجيلي من قبل وأعادها إليه. بعد ذلك مباشرة ، تم القبض على لصي الخيول وحكم عليهما بالإعدام مع التخلص من جثثهما في الغابة.

“هاها ، أنت تملقني …” أجاب أنجيلي ، ولم يفهم المعنى الضمني لكلمات هارلاند.

كان أنجيلي يعرف دائمًا أنه ليس موهوبًا. لقد احتاج إلى وقت طويل ليصبح متدربًا من الرتبة الثالثة ، لذلك بدأ في البحث عن زهرة حراشف التنين و سبارتام الحجر الأزرق . كان سبارتام الحجر الأزرق معدنًا نادرًا آخر يمكن أن يساعد أنجيلي على زيادة عقليته ، كما يصعب الحصول عليه.

رأى أنجيلي أخيرًا بوابة القلعة بعد أن سار بجوار بركة مزينة. كانت البوابة مفتوحة بالفعل ، وكانت الخادمات والخدم يقفون على الجانبين في انتظار وصولهم. كان الظلام لا يزال في الخارج ، لكن أنجيلي كان بإمكانه رؤية الأضواء الخافتة القادمة من داخل القلعة.

على الرغم من أن أنجيلي لم يكن لديه توقعات كبيرة بالعثور على أي من الاثنين ، إلا أنه لا يزال يجمع كل المعلومات التي يمكنه العثور عليها في جميع أنحاء المدينة. إذا وجد واحدًا منهم ، فسيكون الطريق إلى أن يصبح متدربًا معالجًا من المرتبة الثالثة أسهل بكثير.

الفصل 74: النجاح (1)

استمر أنجيلي في فعل هذه الأشياء خلال الشهرين المقبلين.

“فارس عظيم … لهذا السبب يبدو واثقًا جدًا من ذلك ،” فكر أنجيلي. كان يعلم أن هناك العديد من المحاربين الأقوياء هنا ، لكنه لم يتوقع أن يلتقي بفارس عظيم بهذه الصفات العالية.

**************************

التقى هارلاند بأنجيلي للمرة الأولى اليوم ، لكنه أظهر بالفعل مؤامرة كبيرة في أنجيلي. يتحدثون عن كل شيء ، وكان لديهم الكثير من المشروبات للإقلاع.

*كسر*

“مستوى المعدات أسوأ من تلك الموجودة في المدرسة. قال أنجيلي: “معظم هؤلاء بالكاد يستطيعون التعامل مع تجربة واحدة فقط”. أخذ كأسًا شفافًا آخر من صندوق خشبي من أسفل المكتب.

كان صوت دورق يتفتت إلى قطع عالياً. بدا أنجيلي محبطًا عندما ألقى شظايا الزجاج المكسور في سلة القمامة. كان الصندوق مليئًا بالفعل بالزجاج المكسور.

أظهر هارلاند لأنجيلي بادرة حسن نية من خلال إقراضه عربته الخاصة. دفعت هذه الإيماءة أنجيلي لمحاولة فهم كل ما يريده هارلاند منه. كلاهما اعتبر كل منهما الآخر تهديدًا ما لم ينحاز أنجيلي إلى هارلاند ، والذي أشار الأخير إلى أنه شيء عظيم. إذا رفض أنجيلي فعل ذلك ، فلن يعامله هارلاند بطريقة ودية.

تمتم أنجيلي: “ذهب واحد آخر”. بدأ يفكر وهو يحدق في المعدات الموجودة على المكتب. كان مكتب أنجيلي مستديرًا ويبلغ قطره 3 أمتار. كان أكبر شيء داخل المحل. كانت هناك عدة أنواع مختلفة من معدات تحضير الجرعات مرتبة على المكتب ، وكان معظمها لونًا أحمر بينما كان الباقي شفافًا.

بقي أنجيلي معظم وقته في متجره. تأمل ودرس ودرب مهاراته في السيف ، وحاول أيضًا تعلم المهارة السرية التي حصل عليها من قبل الرجل من ثعبان غابة الرمال. أمضى أنجيلي وقت فراغه في تعليم تيا ، وذهب للصيد مع هارلاند مرتين. دعاه هذا التعارف الجديد عدة مرات إلى حفلات النبيذ الخاصة. في الليل ، كان أنجيلي يصنع جرعات جديدة باستخدام جميع المواد التي يمكن أن يضع يديه عليها في المدينة أثناء محاولته زيادة معرفته في دراسة الجرعة.

“مستوى المعدات أسوأ من تلك الموجودة في المدرسة. قال أنجيلي: “معظم هؤلاء بالكاد يستطيعون التعامل مع تجربة واحدة فقط”. أخذ كأسًا شفافًا آخر من صندوق خشبي من أسفل المكتب.

استمر أنجيلي في فعل هذه الأشياء خلال الشهرين المقبلين.

كان هناك ثلاثة صناديق كبيرة تحتها كلها مصنوعة من الخشب الأسود. احتوى أحدها على معدات ، بينما احتوى الآخران على أعشاب. فصل أنجيلي الأعشاب الطازجة والأعشاب المجففة في هذين الصندوقين.

رأى أنجيلي أخيرًا بوابة القلعة بعد أن سار بجوار بركة مزينة. كانت البوابة مفتوحة بالفعل ، وكانت الخادمات والخدم يقفون على الجانبين في انتظار وصولهم. كان الظلام لا يزال في الخارج ، لكن أنجيلي كان بإمكانه رؤية الأضواء الخافتة القادمة من داخل القلعة.

استمر أنجيلي في فعل هذه الأشياء خلال الشهرين المقبلين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط