الصيد (4)
الفصل 81: الصيد (4)
يبدو أن المخلوق الضخم قد أكتشف من هو التهديد الحقيقي. استدار الفيل المتوهج وخفض رأسه. ثم تقدم نحو هارلاند بأنيابه.
يبدو أن المخلوق الضخم قد أكتشف من هو التهديد الحقيقي. استدار الفيل المتوهج وخفض رأسه. ثم تقدم نحو هارلاند بأنيابه.
استلوا سيوفهم وركضوا إلى أسفل التل.
“هاااا!”
فجأة أدار رأسه إلى الوراء ورأى الفيل المتوهج الباكي الذي كان يتجه نحو هارلاند.
زأر هارلاند وصد هجوم الفيل بدرعه.
“الأقتراب من الهدف …”
وكانت ذراعه اليسرى منحنية بزاوية غريبة ، ومن المحتمل أن يكون هجوم الفيل قد كسر عظامه.
*بااام*
فشل ثلاثة جنود في تفادي الكرة النارية الخضراء ألقها الفيل ، وتم حرقهم حتى الموت في ثواني .
تسبب اصوات الاصطدام العالي في وجع آذان للجميع.
كان درع هارلاند تقريبًا مكسورًا ، وبالكاد كان يصد أنياب الفيل.
وكانت ذراعه اليسرى منحنية بزاوية غريبة ، ومن المحتمل أن يكون هجوم الفيل قد كسر عظامه.
ظهرت أنواع مختلفة من الصور المجسمة الزرقاء على مرأى من أنجيلي ، وتم عرض الكثير من المعلومات بجانب الأشياء التي رآها.
ضربت الكرة النارية درع هارلاند ، وتناثر اللهب الأخضر في كل مكان. سقطت بعض الشرارات على العشب ، وخرج الكثير من الدخان في الهواء.
ومع ذلك الإصابة لم تمنعه من ضرب معدة الفيل بفأسه.
كان كل من هارلاند والفيل يكافحان.
“لا تقلق ، الفيل على وشك الموت ” ، قال أنجيلي ذلك ، وهو يحاول مواساة تينوس .
ظل هارلاند هادئًا وتراجع فورًا بعد رؤية تصرفات الفيل. لقد بذل قصارى جهده لرفع درعه في الهواء لحماية جسده بالكامل خلف الدرع من خلال الميل نحو اليمين.
عانى الفيل المتوهج من ألم شديد . رفع رأسه وزأر. وبشكل مفاجئ ظهرت كرة نارية خضراء شفافة بين أنيابه.
نظر تينوس على الفور إلى ساحة المعركة بعد سماع كلمات أنجيلي.
فجأة أدار رأسه إلى الوراء ورأى الفيل المتوهج الباكي الذي كان يتجه نحو هارلاند.
كانت كرة النار تكبر أكثر فأكثر ، وتوسعت بسرعة إلى حجم كرة السلة. قام الفيل بتحريك رأسه ورمي الكرة النارية نحو هارلاند.
استلوا سيوفهم وركضوا إلى أسفل التل.
ظل هارلاند هادئًا وتراجع فورًا بعد رؤية تصرفات الفيل. لقد بذل قصارى جهده لرفع درعه في الهواء لحماية جسده بالكامل خلف الدرع من خلال الميل نحو اليمين.
ضربت الكرة النارية درع هارلاند ، وتناثر اللهب الأخضر في كل مكان. سقطت بعض الشرارات على العشب ، وخرج الكثير من الدخان في الهواء.
“أنت … أيا كان!” قرر تينوس عدم شرح أي شيء آخر.
توقف الفيل المتوهج وزأر. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر الدامي ، واستدار على الفور ، وبدأ في مطاردة أنجيلي.
وضع أنجيلي سيفه بهدوء في الغمد.
كان أنجيلي وتينوس والفرسان لا يزالون يقومون بمسح ساحة المعركة من أعلى التل. أضاءت ساحة المعركة بهجوم الكرة النارية الخضراء للفيل. على الرغم من أن الرؤية كانت لا تزال سيئة ، إلا أن أنجيلي تمكنت من رؤية نقاط الضوء الأخضر من خلال الدخان.
قال تينوس بمشاعر مختلطة: “سيكون أخي بخير”.
يبدو أن المخلوق الضخم قد أكتشف من هو التهديد الحقيقي. استدار الفيل المتوهج وخفض رأسه. ثم تقدم نحو هارلاند بأنيابه.
نظر إليه أنجيلي ولم يتفوه بكلمة واحدة.
“زيرو ، هل جمعت بيانات كافية لحساب حالة الفيل؟”
*بوق*
سأل أنجيلي.
يمكنه أن يشعر بالخطر أمامه ويرى الظل العملاق للفيل.
كان على بعد أكثر من خمسة أمتار من الفيل ، لذلك لن يتمكن زيرو من الحصول مباشرة على بيانات المخلوق. كان عليها جمع المعلومات النسبية وإجراء التحليل.
استلوا سيوفهم وركضوا إلى أسفل التل.
لم يحترم تينوس ألفورد أبدًا ولم يهتم أبدًا إذا أحب الرجل ما كان يفعله. قبل أن يزورهم أنجيلي ، اكتشف تينوس ذات مرة أن ألفورد كان لديه علاقات مع امرأتين في المدينة وقتلهما أمام والدة هارلاند. لم تكن والدة هارلاند على علم بشؤون ألفورد قبل ذلك. تركت زوجها وذهبت للعيش مع هارلاند بعد ما فعله تينوس ، ولم تعد أبدًا إلى مدينة لينون.
النتائج التقديرية:
الفيل المتوهج: قوة أكبر من 8. رشاقة أكبر من 4. قدرة تحمل أكبر من 15. طاقة عقلية أكثر من 7. المهارة الفطرية : أنياب مشتعلة (يزداد الضرر) ، ضربة متوهجة (باستنزاف الطاقة من القلب ، يمكن أن تصنع كرات نارية).
وضع أنجيلي سيفه بهدوء في الغمد.
قرأ أنجيلي المعلومات ، وتفاجأ بمدى ارتفاع صفات الفيل. لقد تأثر أيضًا بقدرة هارلاند على القتال. تساءل أنجيلي عما يمكن أن يكون عليه إذا تمكن من كسر حدود جيناته ، ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة للقيام بذلك ، ولن يصبح الفارس العظيم أبدًا.
بدأ أنجيلي في التفكير في المعلومات التي جمعها مؤخرًا عن تينوس.
في الوقت الحالي ، كان هارلاند لا يزال يقاتل مع الفيل المتوهج ، وكان الفرسان الآخران يدعمونه من الجانبين. لقد ضربوا الفيل عدة مرات بسيوفهم ، لكن في أغلب الوقت ، كانوا يتفادون هجماته فقط .
فقط أنجيلي وتينوس كانا يقفان على قمة التل بعد مغادرة الفرسان.
فشل ثلاثة جنود في تفادي الكرة النارية الخضراء ألقها الفيل ، وتم حرقهم حتى الموت في ثواني .
لم يكن لدى أنجيلي أي تعبير على وجهه. أنزل جسده ، وتقدم بسرعة عبر الغابة.
كان الوضع يزداد سوءًا.
فشل ثلاثة جنود في تفادي الكرة النارية الخضراء ألقها الفيل ، وتم حرقهم حتى الموت في ثواني .
“أنتم أيضا! أذهبو وساعدوهم ، “أمر تينوس الجنود ، وأدار رأسه إلى الوراء.
الفصل 81: الصيد (4)
بدأ أنجيلي في التفكير في المعلومات التي جمعها مؤخرًا عن تينوس.
نظر الفرسان إلى بعضهم البعض مترددون. “السيد. تينوس ، مهاراتنا لا تستند إلى القوة ، وأخشى أننا لن نكون قادرين على تقديم أي دعم … “
الفيل المتوهج: قوة أكبر من 8. رشاقة أكبر من 4. قدرة تحمل أكبر من 15. طاقة عقلية أكثر من 7. المهارة الفطرية : أنياب مشتعلة (يزداد الضرر) ، ضربة متوهجة (باستنزاف الطاقة من القلب ، يمكن أن تصنع كرات نارية).
قال تينوس بنبرة جادة: “لا يهم ، فقط يجب عليكم إلهاء الفيل”. “فقط اذهبو.”
“حسنًا سيدي .”
*بااام*
استلوا سيوفهم وركضوا إلى أسفل التل.
الفصل 81: الصيد (4)
لاحظ أنجيلي أن السيوف في أيدي الفرسان كانت نحيفة ولن تلحق الضرر بمخلوق يتمتع بمثل هذا الدفاع العالي. كانت رشقتهم عالية بالتأكيد ، لذلك كانوا بحاجة إلى أسلحة أخف لإطلاق العنان للإمكانات الكاملة لمهاراتهم. ربما كان الأمر الذي تلقوه هو فقط لحماية تينوس.
فقط أنجيلي وتينوس كانا يقفان على قمة التل بعد مغادرة الفرسان.
“فعلًا؟” بدأ تينوس مرتاحا. “أنتظر، أنا لست قلقًا بشأنه!” ثم صرخ بعد أن أدرك ما تعنيه كلمات أنجيلي.
“لماذا أنت تبتسم؟” حدق تينوس في أنجيلي . “لا يمكنني تركه يموت لأن والدي سيحزن إذا مات على يد الفيل المتوهج!”
اعتقد أنجيلي أن تينوس وهارلاند يكرهان بعضهما البعض عندما التقى بهما لأول مرة ، لكن الآن أدرك أنجيلي أنهما كانا يعبران عن حبهما بطريقة غريبة. أعجب تينوس بهارلاند ، وكان يشعر أحيانًا بالغيرة مما يمكن أن يفعله هارلاند ، لكنه كان لا يزال يريد مساعدة شقيقه عندما كان هارلاند في ورطة.
********************
كان تينوس مجرد فتى صبياني. لقد أراد أن يصبح أقوى وأفضل من أخيه يومًا ما ، ولكن في نفس الوقت ، كان لا يزال يعتمد على هارلاند كثيرًا. لقد أعجب بهارلاند واعتبره قدوة له. كان تينوس يخفي دائمًا مشاعره عندما كان مع هارلاند ، ولم يكن يريد أن يعرف الآخرون كيف يفكر في أخيه.
بدأ أنجيلي في التفكير في المعلومات التي جمعها مؤخرًا عن تينوس.
“لا تقلق ، الفيل على وشك الموت ” ، قال أنجيلي ذلك ، وهو يحاول مواساة تينوس .
كان تينوس مجرد فتى صبياني. لقد أراد أن يصبح أقوى وأفضل من أخيه يومًا ما ، ولكن في نفس الوقت ، كان لا يزال يعتمد على هارلاند كثيرًا. لقد أعجب بهارلاند واعتبره قدوة له. كان تينوس يخفي دائمًا مشاعره عندما كان مع هارلاند ، ولم يكن يريد أن يعرف الآخرون كيف يفكر في أخيه.
“فعلًا؟” بدأ تينوس مرتاحا. “أنتظر، أنا لست قلقًا بشأنه!” ثم صرخ بعد أن أدرك ما تعنيه كلمات أنجيلي.
لم يستجب أنجيلي. واكتفى بالابتسام.
سحب أنجيلي سيفه وزاد من سرعته مرة أخرى. كان سريعًا جدًا لدرجة أن جسده غير واضح.
وكانت ذراعه اليسرى منحنية بزاوية غريبة ، ومن المحتمل أن يكون هجوم الفيل قد كسر عظامه.
“لماذا أنت تبتسم؟” حدق تينوس في أنجيلي . “لا يمكنني تركه يموت لأن والدي سيحزن إذا مات على يد الفيل المتوهج!”
سأل أنجيلي.
“اعلم اعلم.” أومأ أنجيلي برأسه ،
عانى الفيل المتوهج من ألم شديد . رفع رأسه وزأر. وبشكل مفاجئ ظهرت كرة نارية خضراء شفافة بين أنيابه.
لاحظ أنجيلي أن السيوف في أيدي الفرسان كانت نحيفة ولن تلحق الضرر بمخلوق يتمتع بمثل هذا الدفاع العالي. كانت رشقتهم عالية بالتأكيد ، لذلك كانوا بحاجة إلى أسلحة أخف لإطلاق العنان للإمكانات الكاملة لمهاراتهم. ربما كان الأمر الذي تلقوه هو فقط لحماية تينوس.
كان يعلم أن تينوس فتى خجول .
*بوق*
“أنت … أيا كان!” قرر تينوس عدم شرح أي شيء آخر.
“هاااا!”
وضع أنجيلي سيفه بهدوء في الغمد.
كانوا مصابين ومتعبين. على الرغم من أن هارلاند كان قوياً ، إلا أنه لن يكون قادراً على منع الفيل المتوهج الغاضب لوحده في هذه اللحظة.
في الوقت الحالي ، كان هارلاند لا يزال يقاتل مع الفيل المتوهج ، وكان الفرسان الآخران يدعمونه من الجانبين. لقد ضربوا الفيل عدة مرات بسيوفهم ، لكن في أغلب الوقت ، كانوا يتفادون هجماته فقط .
“القتال على وشك الانتهاء. قال أنجيلي بنبرة خفيفة: “الفيل المتوهج يفقد كمية كبيرة من الدم ، لن يصمد طويلًا “.
نظر تينوس على الفور إلى ساحة المعركة بعد سماع كلمات أنجيلي.
لم تعد هجمات الفيل المتوهج قوية كما كانت من قبل. كان فقدان الدم يجعله أضعف وأضعف. حاول الرد ، لكنه لم يعد قادرًا على ضرب هارلاند أو الفرسان. حاول الفيل استخدام ضربة متوهجة مرة أخرى ولكن لم يكن لديه القوة الكافية لإنشاء كرة النار.
“لماذا أنت تبتسم؟” حدق تينوس في أنجيلي . “لا يمكنني تركه يموت لأن والدي سيحزن إذا مات على يد الفيل المتوهج!”
فجأة أدار رأسه إلى الوراء ورأى الفيل المتوهج الباكي الذي كان يتجه نحو هارلاند.
بدأ أنجيلي في التفكير في المعلومات التي جمعها مؤخرًا عن تينوس.
أرني الخطة.
كان والد تينوس هو اللورد ألفورد ، وكانت والدته ابنة دوق. غادرت المنزل بسبب مشادة مع والديها وتزوجت من اللورد ألفورد ، لكنها عادت لاحقًا إلى أراضي الدوق. الآن ، لديها قوة كبيرة في البلاد ، وكان الجيش أيضًا تحت سيطرتها.
كان والد تينوس هو اللورد ألفورد ، وكانت والدته ابنة دوق. غادرت المنزل بسبب مشادة مع والديها وتزوجت من اللورد ألفورد ، لكنها عادت لاحقًا إلى أراضي الدوق. الآن ، لديها قوة كبيرة في البلاد ، وكان الجيش أيضًا تحت سيطرتها.
أخبر هارلاند أنجيلي ذات مرة أن والده ، اللورد ألفورد ، كان يخشى بالفعل والدة تينوس لأسباب مختلفة. ستفعل المرأة أي شيء للحصول على الأشياء التي تريدها ، ولم تكن راضية عما تملكه بالفعل. لقد أحبت تينوس كثيرًا ، لكنها تركت ابنها مع ألفورد لسبب ما.
لم يحترم تينوس ألفورد أبدًا ولم يهتم أبدًا إذا أحب الرجل ما كان يفعله. قبل أن يزورهم أنجيلي ، اكتشف تينوس ذات مرة أن ألفورد كان لديه علاقات مع امرأتين في المدينة وقتلهما أمام والدة هارلاند. لم تكن والدة هارلاند على علم بشؤون ألفورد قبل ذلك. تركت زوجها وذهبت للعيش مع هارلاند بعد ما فعله تينوس ، ولم تعد أبدًا إلى مدينة لينون.
توسل ألفورد إلى هارلاند للبقاء معه دون جدوى ، وكان هذا هو السبب الذي جعل أنجيلي يعتقد أن العلاقة بين الأب والأبناء كانت غريبة عندما ذهب للقلعة لأول مرة.
كانت كرة النار تكبر أكثر فأكثر ، وتوسعت بسرعة إلى حجم كرة السلة. قام الفيل بتحريك رأسه ورمي الكرة النارية نحو هارلاند.
*بااام*
فشل ثلاثة جنود في تفادي الكرة النارية الخضراء ألقها الفيل ، وتم حرقهم حتى الموت في ثواني .
نظر تينوس على الفور إلى ساحة المعركة بعد سماع كلمات أنجيلي.
سقط الفيل المتوهج على الأرض.
الفيل المتوهج: قوة أكبر من 8. رشاقة أكبر من 4. قدرة تحمل أكبر من 15. طاقة عقلية أكثر من 7. المهارة الفطرية : أنياب مشتعلة (يزداد الضرر) ، ضربة متوهجة (باستنزاف الطاقة من القلب ، يمكن أن تصنع كرات نارية).
تغير تعبير أنجيلي فجأة. توقف عن التفكير بسبب الضوضاء التي سمعها للتو.
“انتظروا ! يوجد فيل متوهج آخر قادم لنا! “
قال تينوس بمشاعر مختلطة: “سيكون أخي بخير”.
فجأة أدار رأسه إلى الوراء ورأى الفيل المتوهج الباكي الذي كان يتجه نحو هارلاند.
عانى الفيل المتوهج من ألم شديد . رفع رأسه وزأر. وبشكل مفاجئ ظهرت كرة نارية خضراء شفافة بين أنيابه.
لم يفهم تينوس ما كان يتحدث عنه أنجيلي . استدار بسرعة ونظر في الاتجاه الذي كان يحدق فيه أنجيلي. أصبح وجهه شاحبًا بعد رؤية الفيل المتوهج الآخر. كان هارلاند وبقية الفريق قد أنهوا للتو معركتهم ، ولم يتوقعوا أن تأتي معركة أخرى من أجلهم.
قال تينوس بنبرة جادة: “لا يهم ، فقط يجب عليكم إلهاء الفيل”. “فقط اذهبو.”
كان كل من هارلاند والفيل يكافحان.
كانوا مصابين ومتعبين. على الرغم من أن هارلاند كان قوياً ، إلا أنه لن يكون قادراً على منع الفيل المتوهج الغاضب لوحده في هذه اللحظة.
كان أنجيلي وتينوس والفرسان لا يزالون يقومون بمسح ساحة المعركة من أعلى التل. أضاءت ساحة المعركة بهجوم الكرة النارية الخضراء للفيل. على الرغم من أن الرؤية كانت لا تزال سيئة ، إلا أن أنجيلي تمكنت من رؤية نقاط الضوء الأخضر من خلال الدخان.
كانوا مصابين ومتعبين. على الرغم من أن هارلاند كان قوياً ، إلا أنه لن يكون قادراً على منع الفيل المتوهج الغاضب لوحده في هذه اللحظة.
“لكن …” أراد تينوس أن يقول شيئًا ما ، لكنه رأى أنجيلي يركض سريعًا إلى أسفل التل ويختفي في الغابة . صر على أسنانه ، وسحب سيفه ، وذهب خلف أنجيلي إلى أسفل.
سحب أنجيلي سيفه وزاد من سرعته مرة أخرى. كان سريعًا جدًا لدرجة أن جسده غير واضح.
********************
لم تعد هجمات الفيل المتوهج قوية كما كانت من قبل. كان فقدان الدم يجعله أضعف وأضعف. حاول الرد ، لكنه لم يعد قادرًا على ضرب هارلاند أو الفرسان. حاول الفيل استخدام ضربة متوهجة مرة أخرى ولكن لم يكن لديه القوة الكافية لإنشاء كرة النار.
لم يكن لدى أنجيلي أي تعبير على وجهه. أنزل جسده ، وتقدم بسرعة عبر الغابة.
ظلت الأوراق تتساقط على رأس أنجيلي ، ملتوية في الهواء بسبب سرعة أنجيلي العالية .
ظهرت أنواع مختلفة من الصور المجسمة الزرقاء على مرأى من أنجيلي ، وتم عرض الكثير من المعلومات بجانب الأشياء التي رآها.
يمكنه أن يشعر بالخطر أمامه ويرى الظل العملاق للفيل.
لم يكن لدى أنجيلي أي تعبير على وجهه. أنزل جسده ، وتقدم بسرعة عبر الغابة.
بدأت أعين أنجيلي تتألق. وضع يده على يد سيفه.
“الأقتراب من الهدف …”
أرني الخطة.
كان درع هارلاند تقريبًا مكسورًا ، وبالكاد كان يصد أنياب الفيل.
كان يعلم أن تينوس فتى خجول .
الهدف مغلق: الفيل المتوهج. جارٍ التحليل … تم تأكيد الخطة … “
*بااام*
“وضع المعركة: تشغيل”.
زأر هارلاند وصد هجوم الفيل بدرعه.
ظهرت أنواع مختلفة من الصور المجسمة الزرقاء على مرأى من أنجيلي ، وتم عرض الكثير من المعلومات بجانب الأشياء التي رآها.
توسل ألفورد إلى هارلاند للبقاء معه دون جدوى ، وكان هذا هو السبب الذي جعل أنجيلي يعتقد أن العلاقة بين الأب والأبناء كانت غريبة عندما ذهب للقلعة لأول مرة.
سحب أنجيلي سيفه وزاد من سرعته مرة أخرى. كان سريعًا جدًا لدرجة أن جسده غير واضح.
كان على بعد أكثر من خمسة أمتار من الفيل ، لذلك لن يتمكن زيرو من الحصول مباشرة على بيانات المخلوق. كان عليها جمع المعلومات النسبية وإجراء التحليل.
هرع من الغابة ومر عبر الفيل المتوهج. وقطع جلده بسهولة ، مما يجعله يتألم.
يبدو أن المخلوق الضخم قد أكتشف من هو التهديد الحقيقي. استدار الفيل المتوهج وخفض رأسه. ثم تقدم نحو هارلاند بأنيابه.
الفيل المتوهج: قوة أكبر من 8. رشاقة أكبر من 4. قدرة تحمل أكبر من 15. طاقة عقلية أكثر من 7. المهارة الفطرية : أنياب مشتعلة (يزداد الضرر) ، ضربة متوهجة (باستنزاف الطاقة من القلب ، يمكن أن تصنع كرات نارية).
*بوق*
قرأ أنجيلي المعلومات ، وتفاجأ بمدى ارتفاع صفات الفيل. لقد تأثر أيضًا بقدرة هارلاند على القتال. تساءل أنجيلي عما يمكن أن يكون عليه إذا تمكن من كسر حدود جيناته ، ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة للقيام بذلك ، ولن يصبح الفارس العظيم أبدًا.
اعتقد أنجيلي أن تينوس وهارلاند يكرهان بعضهما البعض عندما التقى بهما لأول مرة ، لكن الآن أدرك أنجيلي أنهما كانا يعبران عن حبهما بطريقة غريبة. أعجب تينوس بهارلاند ، وكان يشعر أحيانًا بالغيرة مما يمكن أن يفعله هارلاند ، لكنه كان لا يزال يريد مساعدة شقيقه عندما كان هارلاند في ورطة.
توقف الفيل المتوهج وزأر. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر الدامي ، واستدار على الفور ، وبدأ في مطاردة أنجيلي.
ظل هارلاند هادئًا وتراجع فورًا بعد رؤية تصرفات الفيل. لقد بذل قصارى جهده لرفع درعه في الهواء لحماية جسده بالكامل خلف الدرع من خلال الميل نحو اليمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
