نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم السحرة 83

المطاردة (2)

المطاردة (2)

الفصل 83: المطاردة (2)

 

 

ضربت ضربة أنجيلي الرجل بقوة ، لكنه طار في الهواء تقريبًا مثل الريشة وطار عبر العربات إلى الجانب الآخر من الغابة. بدا الأمر كما لو أنه منع الهجوم واستخدم قوة أنجيلي للتراجع.

شعر زيرو  بوجود أشخاص يختبئون في الظل عندما ركض أنجيلي إلى الأسفل لجذب الفيل بعيدًا. ربما لم يعتقد الأشخاص المختبئون وراء الأشجار أن أنجيلي سوف يلاحظهم ، لكنهم لم يعرفوا أن أنجيلي لديه شريحة يمكنها تسجيل أي شيء.

كان أنجيلي يقف أمام الرجل ذو اللحية الكثيفة ، ممسكًا بسيفه وبدا هادئًا.





“أفريل ، ابقِ هنا!” كان على وجه السيدة تعبير غريب عندما تركت ابنتها من ذراعيها. “بمجرد أن تجدِ الفرصة ، أركضِ، و … ستكونين قادرة على النجاة!”

أنا بحاجة للعودة. لا توجد طريقة ظهر اثنان من الفيلة المتوهجة بشكل عشوائي خارج المدينة. أيضا ، هؤلاء الناس في الغابة … ربما يردون قتل هارلاند. 

لم يلاحظ الجنود كامبل حتى تبادل الهجمات مع أنجيلي. لقد فوجئوا بمدى سرعة ودقة هجوم كامبل. شحب وجه تينوس ، وأمسك السيف في يده بقوة ، وامتلأت عيناه بالخوف.





وفقًا للبيانات ، تتمتع الأفيال المتوهجة بالذكاء الكافي لاتخاذ القرارات ، وهي ماكرة ، لكن الاثنين اللذين رأيتهما هنا كانا مختلفين. كانت لديهم أعين حمراء ، ولم يكن لديهم سبب للقتال حتى أنفاسهم الأخيرة. ربما قام شخص ما بإلقاء إراقة الدماء عليهم.

************************






نزل الرجلان من فوق الأشجار وتراجعا.

 

كانت إراقة الدماء أحد أنواع المياه الأساسية. لقد كانت تعويذة من المستوى 0 لها تأثير مماثل لجرعة الهائج ، لكن تأثيرها كان أضعف قليلاً من تأثير الجرعة. لن تؤدي إراقة الدماء إلا فقدان الكائنات لعقلها ، دون تعزيز صفاتها. تم عرض نموذج لجرعة إراقة الدماء في المدرسة أيضًا ، ولكن أنجيلي  لم يشتريه ؛ قام فقط بتسجيل البيانات المجانية التي كان بإمكانه الوصول إليها.

 





 

توقف أنجيلي عن التفكير وزاد من سرعته. كان متأكدًا من حدوث خطأ ما.

 





ابتسم.

************************

ابتسم.







كان أنجيلي يقف أمام الرجل ذو اللحية الكثيفة ، ممسكًا بسيفه وبدا هادئًا.

جعلت أشعة الشمس الأخيرة كل شيء على الأرض يبدو أحمر ولامعًا. مع الضباب الأبيض في الغابة ، كانت المنطقة حالمة.

“كيف حدث ذلك هل ذلك ممكن؟ هل ألقيت عليه تعويذة خفية؟ ” كان هارلاند يحدق في كامبل ، لكنه كان يتحدث إلى الرجل ذو الشعر الفضي.

 

كانت إراقة الدماء أحد أنواع المياه الأساسية. لقد كانت تعويذة من المستوى 0 لها تأثير مماثل لجرعة الهائج ، لكن تأثيرها كان أضعف قليلاً من تأثير الجرعة. لن تؤدي إراقة الدماء إلا فقدان الكائنات لعقلها ، دون تعزيز صفاتها. تم عرض نموذج لجرعة إراقة الدماء في المدرسة أيضًا ، ولكن أنجيلي  لم يشتريه ؛ قام فقط بتسجيل البيانات المجانية التي كان بإمكانه الوصول إليها.

“لماذا لا تزال هنا؟” صاح الرجل ذو الشعر الفضي. “على الرغم من أنني لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني قتلك ، فلن تمنعنا من أخذ الفيل. أيضا، أعتقد أنك تعرف بالفعل من سيأتي “.

*صليل*






“كامبل ، أليس كذلك؟ قال هارلاند بصوت عميق. يبدو أنه كان لا يزال يعاني من الكسور في ذراعه اليسرى.

 



“هل تعتقد حقًا أنه لا يوجد شيء يمكنني فعله؟” سأل هارلاند. رفع فأسه واتجه نحو كامبل. كانت خطواته ثقيلة ، وكانت الأرض تهتز تقريبًا.

“ذراعك اليسرى ليست  مكسورة. لماذا تزيّفها؟ ” نظر الرجل إلى ذراع هارلاند اليسرى.

 

 

“حسنًا” – قام هارلاند بتقويم ظهره ومد ذراعيه – “كنت أخطط لإغرائك ، لكني أعتقد أنني سيء في التمثيل.” 

نظر أنجيلي إلى العربات وحرك حاجبيه. كان يعرف تلك العربات.



“هاه؟”

ابتسم.








*خشخشه*

“واحد لواحد ، سيخسر كامبل. ومع ذلك ، ماذا عنك مقابل أنا وكامبل؟ ” ضحك الرجل.

 

أجاب هارلاند دون تردد: “سأخسر بالتأكيد”.

 

 

 

“لنذهب.” لوح هارلاند بيديه. “سوف أتراجع اليوم. ومع ذلك ، تأكد من البقاء في حالة تأهب في طريق عودتك. ربما تكون الغابة العميقة أكثر خطورة مما تعتقد … “





“هل تعتقد أنني لا أعرف من أنت؟ أنتم من كلاب تيريو! لن أتخلى عن حياتي هنا ، ولن تأخذ مني أرضي أبدًا! ” كان والد أفريل يصرخ بغضب.

 

 

“سوف نرى.” ابتسم الرجل وداس على درع هارلاند المكسور.

جعلت أشعة الشمس الأخيرة كل شيء على الأرض يبدو أحمر ولامعًا. مع الضباب الأبيض في الغابة ، كانت المنطقة حالمة.

 

 

“سوف تندم على هذا …” حدق تينوس في الثلاثة بغضب. ساعد الجنود الذين يقفون خلفه بعضهم البعض على الوقوف قبل البدء في السير نحو خيولهم.

 






عاد هارلاند وفأسه في يده ، ولا يزال يحدق في يدي الرجل. لقد حارب مع الأشخاص الذين يمكنهم استخدام القوة الغامضة من قبل وعرف أنهم يستطيعون إلقاء تعويذات غريبة فقط من خلال ترديد التعويذات أو حركات اليد.

 

 

 

استمر هارلاند في العودة حتى وصل إلى شجرة كبيرة. ظهر سيف ضخم من الفضة فجأة خلف رأسه ، لكن لسبب ما ، لم يلاحظه هارلاند على الإطلاق.

 

 

 

*صليل*

“أنت سريع. يمكنك استخدام القوة الغامضة أيضا؟ ” ضحك كامبل. “لهذا السبب لم يستسلم هارلاند بعد ، أليس كذلك؟”







ظهر سيف متقاطع أمام الرجل الذي كان يحاول قطع هارلاند ، لكن الرجل منع الهجوم بسيف عظيم آخر في يده الأخرى.

وفقًا للبيانات ، تتمتع الأفيال المتوهجة بالذكاء الكافي لاتخاذ القرارات ، وهي ماكرة ، لكن الاثنين اللذين رأيتهما هنا كانا مختلفين. كانت لديهم أعين حمراء ، ولم يكن لديهم سبب للقتال حتى أنفاسهم الأخيرة. ربما قام شخص ما بإلقاء إراقة الدماء عليهم.

 

نزل الرجلان من فوق الأشجار وتراجعا.

استدار واندفع إلى الغابة العميقة في ثوان.

 

 

“كامبل!”  

الفصل 83: المطاردة (2)



لم يلاحظ هارلاند الهجوم الخفي على الإطلاق.

استل سيفه وتدخل إلى الأمام ، لكن الرجل ذو الشعر الفضي اعترض طريقه.

 

***********************

“كيف حدث ذلك هل ذلك ممكن؟ هل ألقيت عليه تعويذة خفية؟ ” كان هارلاند يحدق في كامبل ، لكنه كان يتحدث إلى الرجل ذو الشعر الفضي.

كان يأرجح بسيفه  واستطاع صد خنجرين كانا يتجهان نحوه .








قال أحدهم بصوت مرتعش “السحرة …”.

الرجل الذي حاول مهاجمة هارلاند كان يستخدم سيفين فضيين عظيمين. كان يفرك مؤخرة رقبته حيث كان هناك خيط قصير من الدم يتساقط.

 




“كامبل!”  

كان أنجيلي يقف أمام الرجل ذو اللحية الكثيفة ، ممسكًا بسيفه وبدا هادئًا.





 

“أنت سريع. يمكنك استخدام القوة الغامضة أيضا؟ ” ضحك كامبل. “لهذا السبب لم يستسلم هارلاند بعد ، أليس كذلك؟”

 



 

 

 

لم يلاحظ الجنود كامبل حتى تبادل الهجمات مع أنجيلي. لقد فوجئوا بمدى سرعة ودقة هجوم كامبل. شحب وجه تينوس ، وأمسك السيف في يده بقوة ، وامتلأت عيناه بالخوف.

 

“هاه؟”

“هل تعتقد حقًا أنه لا يوجد شيء يمكنني فعله؟” سأل هارلاند. رفع فأسه واتجه نحو كامبل. كانت خطواته ثقيلة ، وكانت الأرض تهتز تقريبًا.

 








فجأة ، سمع كلاهما صراخ بعض الناس.

قفز كامبل وانقلب للخلف إلى شجرة. “هارلاند ، لم أرك منذ وقت طويل. هذه هي الطريقة التي ترحب بها بصديق قديم؟ “

 

 

الرجل ذو الشعر الفضي تردد لثانية. ثم سرعان ما غير اتجاهه وركض نحو مصدر الضوضاء.

*خشخشه*

 

 

 

كان يأرجح بسيفه  واستطاع صد خنجرين كانا يتجهان نحوه .

“كامبل!”  

 

كانت إراقة الدماء أحد أنواع المياه الأساسية. لقد كانت تعويذة من المستوى 0 لها تأثير مماثل لجرعة الهائج ، لكن تأثيرها كان أضعف قليلاً من تأثير الجرعة. لن تؤدي إراقة الدماء إلا فقدان الكائنات لعقلها ، دون تعزيز صفاتها. تم عرض نموذج لجرعة إراقة الدماء في المدرسة أيضًا ، ولكن أنجيلي  لم يشتريه ؛ قام فقط بتسجيل البيانات المجانية التي كان بإمكانه الوصول إليها.

خفض أنجيلي ذراعيه ، وكانت هناك نظرة جادة على وجهه ، 

“سوف نرى.” ابتسم الرجل وداس على درع هارلاند المكسور.








همست والدة أفريل ، “لا تقلقي ، أنا هنا من أجلك لذا لن يؤذيك أحد” ، لكن أفريل بالكاد تستطيع فهم ما كانت تقوله.

 

شعر زيرو  بوجود أشخاص يختبئون في الظل عندما ركض أنجيلي إلى الأسفل لجذب الفيل بعيدًا. ربما لم يعتقد الأشخاص المختبئون وراء الأشجار أن أنجيلي سوف يلاحظهم ، لكنهم لم يعرفوا أن أنجيلي لديه شريحة يمكنها تسجيل أي شيء.

استل سيفه وتدخل إلى الأمام ، لكن الرجل ذو الشعر الفضي اعترض طريقه.

 

 

ضحك أحد اللصوص وطعنه في أحد صناديق الحراس ، واخترق النصل بسهولة قطعة الصدر المصنوعة من الجلد الأبيض ، وتدفقت الدماء من الجرح بمجرد أن سحب اللص نصله.

“أنت متدرب أيضًا ، أليس كذلك؟ سأكون خصمك “.

 

كان الجنود لا يزالون يحاولون معرفة ما كان يحدث عندما منعهم الأخوان فينشي بالفعل من التحرك نحو هارلاند. وهكذا ، تم تقسيم ساحة المعركة إلى ثلاثة أجزاء: هارلاند ضد كامبل ، وأنجيلي ضد الرجل ذو الشعر الفضي ، وبقية فريق هارلاند ضد الأخوان فينشي.

ردت والدتها: “نعم … سيفعل ، والدك هو أقوى رجل في العالم”.







“أنت سريع. يمكنك استخدام القوة الغامضة أيضا؟ ” ضحك كامبل. “لهذا السبب لم يستسلم هارلاند بعد ، أليس كذلك؟”

 

“كيف حدث ذلك هل ذلك ممكن؟ هل ألقيت عليه تعويذة خفية؟ ” كان هارلاند يحدق في كامبل ، لكنه كان يتحدث إلى الرجل ذو الشعر الفضي.

ابتسم الرجل ذو الشعر الفضي. “هذا المكان ضيق جدًا بالنسبة لنا ، اتبعني.”

 

استل سيفه وتدخل إلى الأمام ، لكن الرجل ذو الشعر الفضي اعترض طريقه.

استدار واندفع إلى الغابة العميقة في ثوان.

 

 

تبع أنجيلي الرجل ، ، واختفى كلاهما في الضباب.

 





***********************



“الأم …” كانت أفريل تمسك ركبتيها على الأرض ، وتدفقت الدموع على خديها.

على أحد الطرق الرئيسية خارج مدينة لينون.

كان الرجل الذي يحمل سيف القائد في يده يحدق في رجل آخر أمامه ، وامتلأت عيناه بالدهشة. كان هناك خنجر بارز من بطنه ، والدم ينزل من الجرح يتساقط على الأرض.

 

 

كان ممر النقل مصنوعًا من الطين الرمادي. أوقف قطاع الطرق ثلاث عربات سوداء ، وكان نحو عشرة حراس من فريق النقل يقاتلونهم.

كان الجنود لا يزالون يحاولون معرفة ما كان يحدث عندما منعهم الأخوان فينشي بالفعل من التحرك نحو هارلاند. وهكذا ، تم تقسيم ساحة المعركة إلى ثلاثة أجزاء: هارلاند ضد كامبل ، وأنجيلي ضد الرجل ذو الشعر الفضي ، وبقية فريق هارلاند ضد الأخوان فينشي.

 

“أنت سريع. يمكنك استخدام القوة الغامضة أيضا؟ ” ضحك كامبل. “لهذا السبب لم يستسلم هارلاند بعد ، أليس كذلك؟”

كان هناك أشخاص يصرخون ويصرخون في كل مكان حول العربات.

كان الجنود لا يزالون يحاولون معرفة ما كان يحدث عندما منعهم الأخوان فينشي بالفعل من التحرك نحو هارلاند. وهكذا ، تم تقسيم ساحة المعركة إلى ثلاثة أجزاء: هارلاند ضد كامبل ، وأنجيلي ضد الرجل ذو الشعر الفضي ، وبقية فريق هارلاند ضد الأخوان فينشي.







 

ضحك أحد اللصوص وطعنه في أحد صناديق الحراس ، واخترق النصل بسهولة قطعة الصدر المصنوعة من الجلد الأبيض ، وتدفقت الدماء من الجرح بمجرد أن سحب اللص نصله.

كان يأرجح بسيفه  واستطاع صد خنجرين كانا يتجهان نحوه .




ابتسم الرجل ذو الشعر الفضي. “هذا المكان ضيق جدًا بالنسبة لنا ، اتبعني.”

كان كل قطاع الطرق يرتدون أقنعة بيضاء وأوشحة رمادية. كانت وجوههم مغطاة جيدًا.

“هاه؟”





كانت أفريل تحت إحدى العربات تبحث عن فرصة للهروب. علمت أن شيئًا ما قد حدث ، ثم رأت أنجيلي  يخرج من الغابة.

داخل إحدى العربات ، احتضنت والدة أفريل أفريل بين ذراعيها بينما كانتا تنظران إلى الخارج عبر النافذة. كان والد أفريل يحمل سيفه في يده وكان يقضي على قطاع الطرق الذين كسروا تشكيلهم الدفاعي. يبدو أن والدها يعرف كيف يقاتل ، وبدا متوحشًا مع بقع الدم على ملابسه.

 








 

“هل تعتقد أنني لا أعرف من أنت؟ أنتم من كلاب تيريو! لن أتخلى عن حياتي هنا ، ولن تأخذ مني أرضي أبدًا! ” كان والد أفريل يصرخ بغضب.

 

 

 

عانقت أفريل والدتها بقوة بعد سماعها كلمات والدها.

 

 

 

همست والدة أفريل ، “لا تقلقي ، أنا هنا من أجلك لذا لن يؤذيك أحد” ، لكن أفريل بالكاد تستطيع فهم ما كانت تقوله.

 

*خشخشه*

“أمي ، أبي سيفوز ، أليس كذلك؟” سألت بنبرة خفيفة.

ضربت ضربة أنجيلي الرجل بقوة ، لكنه طار في الهواء تقريبًا مثل الريشة وطار عبر العربات إلى الجانب الآخر من الغابة. بدا الأمر كما لو أنه منع الهجوم واستخدم قوة أنجيلي للتراجع.







ردت والدتها: “نعم … سيفعل ، والدك هو أقوى رجل في العالم”.

ابتسم الرجل ذو الشعر الفضي. خرج من الغابة  ورفع يده اليمنى. كان هناك برق أزرق يتلألأ حول راحة يده.

 

 

فجأة ، تأوه أحدهم خارج العربة.

 

 

 

كان الرجل الذي يحمل سيف القائد في يده يحدق في رجل آخر أمامه ، وامتلأت عيناه بالدهشة. كان هناك خنجر بارز من بطنه ، والدم ينزل من الجرح يتساقط على الأرض.

 







 

“لماذا … دنليفي … لماذا …” سأله الرجل من الألم ، لكن لم يكن هناك تعبير على وجه دنليفي.

نظر أنجيلي إلى العربات وحرك حاجبيه. كان يعرف تلك العربات.

 

***********************

أجاب دنليفي بصوت عميق: “لا تلومني”.

 

 

 

“أفريل ، ابقِ هنا!” كان على وجه السيدة تعبير غريب عندما تركت ابنتها من ذراعيها. “بمجرد أن تجدِ الفرصة ، أركضِ، و … ستكونين قادرة على النجاة!”

 






 

 

***********************

ربتت السيدة على رأس الفتاة ودفعتها بعيدًا. وقفت ، وأخذت السيف الفضي إلى جانبها ، وفتحت الباب وقفزت من العربة.

 

 

“أفريل ، ابقِ هنا!” كان على وجه السيدة تعبير غريب عندما تركت ابنتها من ذراعيها. “بمجرد أن تجدِ الفرصة ، أركضِ، و … ستكونين قادرة على النجاة!”

بقيت أفريل في العربة بمفردها ، جاثمة على الأرض لأنها لم تكن تعرف ماذا تفعل. كانت هي الوحيدة التي بقيت في العربة ، ذهب والداها.

 

 

خرج أنجيلي من الغابة ببطء وأرجح سيفه نحو الطريق.

كانت أفريل في حالة صدمة. كانت تسمع صراخ الناس في الخارج بينما كان قطاع الطرق يقتربون من عربتها.

فجأة ، سمع كلاهما صراخ بعض الناس.





“الأم …” كانت أفريل تمسك ركبتيها على الأرض ، وتدفقت الدموع على خديها.

“الأم …” كانت أفريل تمسك ركبتيها على الأرض ، وتدفقت الدموع على خديها.

أجاب دنليفي بصوت عميق: “لا تلومني”.

 

نزل الرجلان من فوق الأشجار وتراجعا.

“أركضِ … أخبرتني أمي أن أركض …” أدركت فجأة ما يجب أن تفعله وفتحت بسرعة مخرجًا خفيًا على الأرض. 

فجأة ، سمع كلاهما صراخ بعض الناس.

 

كان هناك وحل.

 

 

من خلال الفجوة بين الأشجار ، استطاع أن يرى عدة عربات تتعرض للهجوم من قبل مجموعة من قطاع الطرق بأوشحة رمادية اللون. كان الرجل ذو الشعر الفضي يحاول أن يقول شيئًا ما قبل الاقتراب من العربات ، لكن تعبيره تغير فجأة ، وقام بمنع جرح أنجيلي بشيء أسود في يديه.

********************

من خلال الفجوة بين الأشجار ، استطاع أن يرى عدة عربات تتعرض للهجوم من قبل مجموعة من قطاع الطرق بأوشحة رمادية اللون. كان الرجل ذو الشعر الفضي يحاول أن يقول شيئًا ما قبل الاقتراب من العربات ، لكن تعبيره تغير فجأة ، وقام بمنع جرح أنجيلي بشيء أسود في يديه.





كان أنجيلي والرجل ذو الشعر الفضي على بعد عدة كيلومترات من هارلاند والآخرين. تحركوا بسرعة عالية لدرجة أن الأشياء من حولهم بدت مثل عروض الشرائح.

 

 

فجأة ، سمع كلاهما صراخ بعض الناس.

 

 

قال أحدهم بصوت مرتعش “السحرة …”.

“هاه؟”

 






الرجل ذو الشعر الفضي تردد لثانية. ثم سرعان ما غير اتجاهه وركض نحو مصدر الضوضاء.

بدأ بعضهم يرتجف.

 

 

من خلال الفجوة بين الأشجار ، استطاع أن يرى عدة عربات تتعرض للهجوم من قبل مجموعة من قطاع الطرق بأوشحة رمادية اللون. كان الرجل ذو الشعر الفضي يحاول أن يقول شيئًا ما قبل الاقتراب من العربات ، لكن تعبيره تغير فجأة ، وقام بمنع جرح أنجيلي بشيء أسود في يديه.

 





*خشخشه*

* دانغ *

كانت أفريل تحت إحدى العربات تبحث عن فرصة للهروب. علمت أن شيئًا ما قد حدث ، ثم رأت أنجيلي  يخرج من الغابة.

 

“عربة أفريل.”

ضربت ضربة أنجيلي الرجل بقوة ، لكنه طار في الهواء تقريبًا مثل الريشة وطار عبر العربات إلى الجانب الآخر من الغابة. بدا الأمر كما لو أنه منع الهجوم واستخدم قوة أنجيلي للتراجع.

تبع أنجيلي الرجل ، ، واختفى كلاهما في الضباب.

 

 

خرج أنجيلي من الغابة ببطء وأرجح سيفه نحو الطريق.

 

 

 

“دعنا نفعل ذلك هنا.”

 





كان ممر النقل مصنوعًا من الطين الرمادي. أوقف قطاع الطرق ثلاث عربات سوداء ، وكان نحو عشرة حراس من فريق النقل يقاتلونهم.

كان هادئًا ، وكانت هناك نقاط خضراء تطفو حوله. بدا مروعًا ومثير للدماء بالضوء الأخضر المتوهج.

فجأة ، تأوه أحدهم خارج العربة.

 

 

“أنا لا أهتم حقًا.”

 

 

“سوف تندم على هذا …” حدق تينوس في الثلاثة بغضب. ساعد الجنود الذين يقفون خلفه بعضهم البعض على الوقوف قبل البدء في السير نحو خيولهم.

ابتسم الرجل ذو الشعر الفضي. خرج من الغابة  ورفع يده اليمنى. كان هناك برق أزرق يتلألأ حول راحة يده.

كان هادئًا ، وكانت هناك نقاط خضراء تطفو حوله. بدا مروعًا ومثير للدماء بالضوء الأخضر المتوهج.

 

خرج أنجيلي من الغابة ببطء وأرجح سيفه نحو الطريق.

كانت العربات وقطاع الطرق بين أنجيلي والرجل ذو الشعر الفضي. توقف الطرفان عن القتال بعد ظهورهما.

 







قال أحدهم بصوت مرتعش “السحرة …”.

لم يلاحظ هارلاند الهجوم الخفي على الإطلاق.

 

كان هناك وحل.

صمت المكان فجأة ، وأصيب الجميع بالدوار.

 

 

 

بدأ بعضهم يرتجف.

 

 

كانت أفريل تحت إحدى العربات تبحث عن فرصة للهروب. علمت أن شيئًا ما قد حدث ، ثم رأت أنجيلي  يخرج من الغابة.

من خلال الفجوة بين الأشجار ، استطاع أن يرى عدة عربات تتعرض للهجوم من قبل مجموعة من قطاع الطرق بأوشحة رمادية اللون. كان الرجل ذو الشعر الفضي يحاول أن يقول شيئًا ما قبل الاقتراب من العربات ، لكن تعبيره تغير فجأة ، وقام بمنع جرح أنجيلي بشيء أسود في يديه.







“واحد لواحد ، سيخسر كامبل. ومع ذلك ، ماذا عنك مقابل أنا وكامبل؟ ” ضحك الرجل.

نظر أنجيلي إلى العربات وحرك حاجبيه. كان يعرف تلك العربات.

قفز كامبل وانقلب للخلف إلى شجرة. “هارلاند ، لم أرك منذ وقت طويل. هذه هي الطريقة التي ترحب بها بصديق قديم؟ “

 

 

“عربة أفريل.”

ضاقت عينيه.

 

كانت أفريل في حالة صدمة. كانت تسمع صراخ الناس في الخارج بينما كان قطاع الطرق يقتربون من عربتها.

ضاقت عينيه.

* دانغ *

كان هادئًا ، وكانت هناك نقاط خضراء تطفو حوله. بدا مروعًا ومثير للدماء بالضوء الأخضر المتوهج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط