بدء (4)
الفصل 99: بدء (4)
كان حجم النباتات داخل الحديقة ضخمًا.
كان بإمكان أنجيلي رؤية أوراق بحجم حوض الغسيل وبعض زهور عباد الشمس بحجم شخص بالغ.
تقدم أنجيلي للأمام ولاحظ بعناية أحد زهور عباد الشمس. رأى وجهًا بشريًا في وسط الزهرة تمامًا ؛ كانت عيناه مغمضتين ولم يكن يتنفس. لا يمكن رؤية الحاجبين ولا الشوارب. نظر أنجيلي حوله وشاهد نفس الوجوه على كل بتله في الزهرة. كان الأمر كما لو كان الوجه هو الزهرة نفسها ، مع بتلات تنمو حولها.
تقدم أنجيلي للأمام ولاحظ بعناية أحد زهور عباد الشمس. رأى وجهًا بشريًا في وسط الزهرة تمامًا ؛ كانت عيناه مغمضتين ولم يكن يتنفس. لا يمكن رؤية الحاجبين ولا الشوارب. نظر أنجيلي حوله وشاهد نفس الوجوه على كل بتله في الزهرة. كان الأمر كما لو كان الوجه هو الزهرة نفسها ، مع بتلات تنمو حولها.
كان الطريق محاطًا بالعديد من زهور عباد الشمس . لم يكن يعرف متى ستفتح هذه الوجوه عيونهم. بمجرد النظر إليهم ، يمكن أن يشعر أنجيلي بالفعل بقشعريرة تزحف عليه.
* كاتا كاتا *
ظهرت نقطة حمراء من الضوء أمامه وانفجرت. اصطدمت شعلة برتقالية بحجم رأس الإنسان تقريبًا أثناء تحركها في الهواء.
لا يبدو أن الآخرين قلقون حيال ذلك ؛ فقط الفتاة كانت خائفة قليلًا . ربما كانوا يعرفون بالفعل عن وجود تلك الزهور.
لقد كان الطريق قصيرًا ، لذا فقد مروا به بسرعة. قبل مغادرتهم ، قرر أنجيلي أخذ عدة أزهار معه لأغراض بحثية .
وقف الخمسة هناك وهم يشاهدون الطوب يغادر حتى لم يتبق شيء على الأرض. كانوا جميعا عاجزين عن الكلام.
“إنه الرجل السلطعون … أو كما يطلق عليه البعض ، المحارب ذو المخلب! نحن في ورطة كبيرة … “عرف أنجيلي هذا المخلوق ، مما تسبب في تغيير تعبيره ،” كبار المحاربين ذوي المخالب قادرون على استخدام حقول القوة … “
دخلوا البوابة الحديدية بنهاية مسار الزهرة. هناك ، رأوا طريقًا آخر في منتصف الغابة . كانت الكراسي الحجرية الرمادية على جانبي الطريق ؛ حتى الأرض كانت مبنية بالطوب الرمادي. مرة أخرى ، تم وضع بوابة في نهاية هذا المسار ، ولكن هذه المرة ، كانت البوابة مصنوعة من الحجر.
“الدخلاء … يجب أن يموتوا …” تمتم بذلك بلغة فلاسوف.
عندما داس الخمسة منهم على هذا الطوب ، بدأت الأرض تهتز.
كان حجم النباتات داخل الحديقة ضخمًا.
أصبح وجه ميسي شاحبًا ، “يا رفاق ، جهزوا أقوى التعويذات وافعلوا ما بوسعكم. وإلا فلن نتمكن من مغادرة المكان ونحن أحياء”.
*صليل*
“هذا هو.” نظرت حفيدة ميسي إلى الخارج وصرخت بحماس: “أرى زهرة البيرو! جدي ، وجدناها أخيرًا و … “
الفصل 99: بدء (4)
وقف الطوب واحدا تلو الآخر ، وظهرت أقدام فجأة على أجسادهم.
فجأة ، تبددت البوابة الحجرية البيضاء بنهاية المسار في الهواء ، وتحطمت تمامًا مثل فقاعات الصابون.
“آه!”
صرخوا هؤلاء الطوب بأعلى أصواتهم ، وهم يفعلون ذلك هربوا بسرعة. اختفت كل الاطواب من أنظارهم في غضون دقيقة واحدة ، كما لو كانوا يركضون للنجاة بحياتهم.
“إنه الرجل السلطعون … أو كما يطلق عليه البعض ، المحارب ذو المخلب! نحن في ورطة كبيرة … “عرف أنجيلي هذا المخلوق ، مما تسبب في تغيير تعبيره ،” كبار المحاربين ذوي المخالب قادرون على استخدام حقول القوة … “
أخرج ميسي عصا بيضاء قصيرة عليها حجر ياقوت مثبت في نهايتها. بدأ الياقوت يتوهج بالضوء وهو يحركه قليلاً في الهواء. في الوقت نفسه ، خفضت حفيدته رأسها وبدأت بإلقاء تعويذة. تشكلت كتلة من الوحل الأخضر المتطاير ببطء أمامها.
وقف الخمسة هناك وهم يشاهدون الطوب يغادر حتى لم يتبق شيء على الأرض. كانوا جميعا عاجزين عن الكلام.
فجأة ، تبددت البوابة الحجرية البيضاء بنهاية المسار في الهواء ، وتحطمت تمامًا مثل فقاعات الصابون.
صرخوا هؤلاء الطوب بأعلى أصواتهم ، وهم يفعلون ذلك هربوا بسرعة. اختفت كل الاطواب من أنظارهم في غضون دقيقة واحدة ، كما لو كانوا يركضون للنجاة بحياتهم.
“أنتظر! تلك هي صراخ الطوب. سوف يقودوننا إلى الوجهة التالية. بدونهم ، لن نتمكن من المضي قدمًا. نحن بحاجة إلى إعادتهم! ” صاح الرجل ذو الرداء الأسود.
“كيف؟ هذه الأحجار سريعة ، وليس لدينا طريقة لتعقبها “. كان الرجل ذو الرداء الأحمر قد خدش حاجبيه.
“كيف؟ هذه الأحجار سريعة ، وليس لدينا طريقة لتعقبها “. كان الرجل ذو الرداء الأحمر قد خدش حاجبيه.
“لم أفعل ذلك عن قصد …” هز ميسي كتفيه.
“إنهم يحبون جسيمات طاقة عنصر الأرض. أيوجد شخص يمتلكها؟”
كان أنجيلي لا يزال يتفقد المناطق المحيطة. ألقى سهمًا أسودًا آخر على قوسه وشد الوتر. كان يصوب نحو بركة معينة .
تحدث ميسي ببطء.
توقف الآخرون عن الكلام ونظروا إلى الاتجاه الذي يشير إليه قوسه.
“سأفعل ذلك.” تقدم الرجل ذو الرداء الأحمر إلى الأمام. أغلق عينيه ورفع كفه.
“سأفعل ذلك.” تقدم الرجل ذو الرداء الأحمر إلى الأمام. أغلق عينيه ورفع كفه.
“إنهم يحبون جسيمات طاقة عنصر الأرض. أيوجد شخص يمتلكها؟”
سمع أنجيلي خطى شديدة تأتي من جميع الزوايا. بدا الأمر وكأنه مجموعة من الناس يركضون بأقصى سرعة.
بدأ في ترتيل التعاويذ. وأثناء قيامه بذلك ، تجمعت مجموعات من البقع البنية من الضوء بسرعة على راحة يده. كانت تلك البقع من الضوء ذات كثافة عالية وثقيلة.
كانت هذه الأسود عارية وجسمها قوي للغاية. لقد بدوا وكأنهم رجلين سميني العنق. لوح أحدهم بيده السمينة بالهواء .
“أوه!” صعد أنجيلي فوق احدى قطع الطوب ، مما تسبب في أنينها بسرور. شعر أنجيلي بعدم الارتياح عند سماعه مثل هذه الأصوات الغريبة ، فزاد من وتيرته.
بدت بقع الضوء مثل بذور السمسم. ببطء ، شكلت كرة سوداء بحجم البيضة على راحة الرجل وبدأت في التوهج.
أخرج ميسي عصا بيضاء قصيرة عليها حجر ياقوت مثبت في نهايتها. بدأ الياقوت يتوهج بالضوء وهو يحركه قليلاً في الهواء. في الوقت نفسه ، خفضت حفيدته رأسها وبدأت بإلقاء تعويذة. تشكلت كتلة من الوحل الأخضر المتطاير ببطء أمامها.
مباشرة بعد أن فتح الرجل عينيه وأوقف التعويذة ، و ألقى الكرة بطريقة حذرة.
سقطت الكرة السوداء وغرقت في الوحل.
انتهز أنجيلي هذه الفرصة لإطلاق سهم بسرعة.
حدثت بعض التغييرات للكرة وتحولت إلى زيت أسود- يميل إلى البني ،
غطى ذلك الزيت كامل المنطقة التي كان عليها الطوب سابقًا ، وظهر أمامهم مسار أسود.
بدت بقع الضوء مثل بذور السمسم. ببطء ، شكلت كرة سوداء بحجم البيضة على راحة الرجل وبدأت في التوهج.
* كاتا كاتا *
فجأة ، تبددت البوابة الحجرية البيضاء بنهاية المسار في الهواء ، وتحطمت تمامًا مثل فقاعات الصابون.
تأكد الرجل ذو الرداء الأسود من أن الرجل ذو الرداء الأحمر بخير قبل أن يستدير. توقف تعزيمه وأشار إلى الأسد أمامه. كان الأسد الذي نجا من الانفجار على وشك أن يتقدم نحوهم ، فقط ليُصاب بتعويذة أخرى ويصاب بالذهول مرة آخرى.
سمع أنجيلي خطى شديدة تأتي من جميع الزوايا. بدا الأمر وكأنه مجموعة من الناس يركضون بأقصى سرعة.
عادت جميع قطع الطوب التي هربت إلى وضعها الأصلي في غضون دقائق وشكلت مشهدًا رائع . كانوا يلعقون جسيمات طاقة عنصر الأرض المسالة ؛ حتى أنهم بدأوا يتحدثون. كان الأمر كما لو كانوا يمدحون طعم الجسيمات. لم يستطع أنجيلي فهم كلمة واحدة من الكلمات التي يتحدثون بها ، لكنه تمكن بسهولة من التعرف على جنسهم. أصبح المكان أكثر صخبًا.
سقطت الكرة السوداء وغرقت في الوحل.
عندما عاد الطوب إلى موضعه ، كشفت البوابة البيضاء في نهاية المسار عن نفسها ببطء.
“إنهم يحبون جسيمات طاقة عنصر الأرض. أيوجد شخص يمتلكها؟”
دخلوا البوابة الحديدية بنهاية مسار الزهرة. هناك ، رأوا طريقًا آخر في منتصف الغابة . كانت الكراسي الحجرية الرمادية على جانبي الطريق ؛ حتى الأرض كانت مبنية بالطوب الرمادي. مرة أخرى ، تم وضع بوابة في نهاية هذا المسار ، ولكن هذه المرة ، كانت البوابة مصنوعة من الحجر.
وبعدها بلحظات تحدث ميسي وقال :”تحركوا !
“أنت!” كان الرجل ذو الرداء الأسود يتنفس بصعوبة ، حاول بكل ما في وسعه أن يقف .
“لا تضيعوا أي وقت”.
صعدوا بسرعة على الطوب واندفعوا نحو البوابة البيضاء.
كان بإمكان أنجيلي رؤية أوراق بحجم حوض الغسيل وبعض زهور عباد الشمس بحجم شخص بالغ.
“أوه!” صعد أنجيلي فوق احدى قطع الطوب ، مما تسبب في أنينها بسرور. شعر أنجيلي بعدم الارتياح عند سماعه مثل هذه الأصوات الغريبة ، فزاد من وتيرته.
بدأت كل لبنة تم الضغط عليها في التذمر ، كان يبدو وكانها كانت تهتز بشكل جماعي .
تسبب الهجوم في قيام الأسد بإجبار نفسه على التراجع ، لقد أصيب بالذهول. شحب وجه الرجل ذو الرداء الأحمر عند انسحابه ؛ كان الانفجار قريبًا منه. جاء الرجل ذو الرداء الأسود للمساعدة على الفور ومنعه من السقوط على الأرض.
“آه!”
صعد ميسي على آخر قطعة من الطوب. اشتكت القطعة عدة مرات قبل أن تتوقف عن الحركة.
“إنه الرجل السلطعون … أو كما يطلق عليه البعض ، المحارب ذو المخلب! نحن في ورطة كبيرة … “عرف أنجيلي هذا المخلوق ، مما تسبب في تغيير تعبيره ،” كبار المحاربين ذوي المخالب قادرون على استخدام حقول القوة … “
أصبح ميسي مرتبكًا وشعر بالقشعريرة في جميع أنحاء جسده. كانت حفيدته تضحك من الجانب بعد أن رأت ما حدث للتو.
غطى ذلك الزيت كامل المنطقة التي كان عليها الطوب سابقًا ، وظهر أمامهم مسار أسود.
كان بإمكان أنجيلي رؤية أوراق بحجم حوض الغسيل وبعض زهور عباد الشمس بحجم شخص بالغ.
“طوب لعين !” بدأ الآخرون يضحكون أيضًا.
“من الذي يخلق تعويذة كهذه بحق الجحيم! كان بعض السحرة القدماء مرضى حقًا “. ضحك الرجل ذو الرداء الأسود.
تقدم أنجيلي للأمام ولاحظ بعناية أحد زهور عباد الشمس. رأى وجهًا بشريًا في وسط الزهرة تمامًا ؛ كانت عيناه مغمضتين ولم يكن يتنفس. لا يمكن رؤية الحاجبين ولا الشوارب. نظر أنجيلي حوله وشاهد نفس الوجوه على كل بتله في الزهرة. كان الأمر كما لو كان الوجه هو الزهرة نفسها ، مع بتلات تنمو حولها.
شعر ميسي ببعض الخجل فدخل البوابة اولآ .
تبعه الآخرون من الخلف ، ثم وصلوا إلى فناء فارغ. لم يكن هناك شيء غير الأوراق الجافة على الأرض. كان المكان صامتًا مميتًا.
“هذه ليست سوى البداية. أبقوا متيقظين يا رفاق. بناءً على سجلات المغامرين الآخرين ، سيظهر الأوصياء بشكل عشوائي ، كانت المخلوقات التي واجهوها مختلفة تمامًا . تحدث ميسي بنبرة قاتمة وهو يقف.
صرخوا هؤلاء الطوب بأعلى أصواتهم ، وهم يفعلون ذلك هربوا بسرعة. اختفت كل الاطواب من أنظارهم في غضون دقيقة واحدة ، كما لو كانوا يركضون للنجاة بحياتهم.
لاحظ أنجيلي التعويذة. كانت الضربة الحمضية. رفع أنجيلي قوسه وتراجع بسرعة إلى الخلف ، مستهدفًا الأسد الذي على اليسار
داخل حدود الجدران الرمادية كان هناك مسبح في منتصف الفناء. كان المخرج يقع بجانبه مباشرة. عند الخروج ، كان بإمكان أنجيلي رؤية العديد من النباتات والزهور تزدهر.
“أنتظر! تلك هي صراخ الطوب. سوف يقودوننا إلى الوجهة التالية. بدونهم ، لن نتمكن من المضي قدمًا. نحن بحاجة إلى إعادتهم! ” صاح الرجل ذو الرداء الأسود.
“هذا هو.” نظرت حفيدة ميسي إلى الخارج وصرخت بحماس: “أرى زهرة البيرو! جدي ، وجدناها أخيرًا و … “
*هدير*
حطمت الصرخات العنيفة من الأسود السلام العابر ، وقاطعت حفيدة ميسي من إنهاء كلامها.
“كيف؟ هذه الأحجار سريعة ، وليس لدينا طريقة لتعقبها “. كان الرجل ذو الرداء الأحمر قد خدش حاجبيه.
كان حجم النباتات داخل الحديقة ضخمًا.
قفز أسدان ذهبيان من الحائط وهبطوا أمام الخمسة. كانوا يقفون على أرجلهم الخلفية. كانوا يحملون بأيديهم السيوف الفضية والمطارق السوداء.
كانت هذه الأسود عارية وجسمها قوي للغاية. لقد بدوا وكأنهم رجلين سميني العنق. لوح أحدهم بيده السمينة بالهواء .
أخرج ميسي عصا بيضاء قصيرة عليها حجر ياقوت مثبت في نهايتها. بدأ الياقوت يتوهج بالضوء وهو يحركه قليلاً في الهواء. في الوقت نفسه ، خفضت حفيدته رأسها وبدأت بإلقاء تعويذة. تشكلت كتلة من الوحل الأخضر المتطاير ببطء أمامها.
“استعدوا للقتال !” وضع الرجل ذو الرداء الأسود يده في جيبه وتراجع.
شعر ميسي ببعض الخجل فدخل البوابة اولآ .
سرعان ما سحب ميسي خنجره وطعن الأسد مباشرة في رقبته. تدفق الدم من الجرح ، مكونًا بركة صغيرة من الدماء على الأرض.
بدأ الخمسة في الاستعداد للمعركة على الفور. فرك الرجل ذو الرداء الأحمر الخاتم الفضي المتواجد بإصبعه الأوسط وبدا بترتيل تعويذة .
تسبب الهجوم في قيام الأسد بإجبار نفسه على التراجع ، لقد أصيب بالذهول. شحب وجه الرجل ذو الرداء الأحمر عند انسحابه ؛ كان الانفجار قريبًا منه. جاء الرجل ذو الرداء الأسود للمساعدة على الفور ومنعه من السقوط على الأرض.
“كيف؟ هذه الأحجار سريعة ، وليس لدينا طريقة لتعقبها “. كان الرجل ذو الرداء الأحمر قد خدش حاجبيه.
أخرج ميسي عصا بيضاء قصيرة عليها حجر ياقوت مثبت في نهايتها. بدأ الياقوت يتوهج بالضوء وهو يحركه قليلاً في الهواء. في الوقت نفسه ، خفضت حفيدته رأسها وبدأت بإلقاء تعويذة. تشكلت كتلة من الوحل الأخضر المتطاير ببطء أمامها.
لاحظ أنجيلي التعويذة. كانت الضربة الحمضية. رفع أنجيلي قوسه وتراجع بسرعة إلى الخلف ، مستهدفًا الأسد الذي على اليسار
*هدير*
“الدخلاء … يجب أن يموتوا …” تمتم بذلك بلغة فلاسوف.
لاحظ أنجيلي التعويذة. كانت الضربة الحمضية. رفع أنجيلي قوسه وتراجع بسرعة إلى الخلف ، مستهدفًا الأسد الذي على اليسار
زأر الأسد مرة أخرى واتجه نحو الرجل ذو الرداء الأحمر.
الفصل 99: بدء (4)
حدثت بعض التغييرات للكرة وتحولت إلى زيت أسود- يميل إلى البني ،
“انفجار!” صاح الرجل ذو الرداء الأحمر قبل أن يتمكن الأسد من ضربه.
ظهرت نقطة حمراء من الضوء أمامه وانفجرت. اصطدمت شعلة برتقالية بحجم رأس الإنسان تقريبًا أثناء تحركها في الهواء.
“من الذي يخلق تعويذة كهذه بحق الجحيم! كان بعض السحرة القدماء مرضى حقًا “. ضحك الرجل ذو الرداء الأسود.
ظهرت نقطة حمراء من الضوء أمامه وانفجرت. اصطدمت شعلة برتقالية بحجم رأس الإنسان تقريبًا أثناء تحركها في الهواء.
*صليل*
تسبب الهجوم في قيام الأسد بإجبار نفسه على التراجع ، لقد أصيب بالذهول. شحب وجه الرجل ذو الرداء الأحمر عند انسحابه ؛ كان الانفجار قريبًا منه. جاء الرجل ذو الرداء الأسود للمساعدة على الفور ومنعه من السقوط على الأرض.
بدأ الأسد الآخر بالهجوم على ميسي وحفيدته.
“استعدوا للقتال !” وضع الرجل ذو الرداء الأسود يده في جيبه وتراجع.
تأكد الرجل ذو الرداء الأسود من أن الرجل ذو الرداء الأحمر بخير قبل أن يستدير. توقف تعزيمه وأشار إلى الأسد أمامه. كان الأسد الذي نجا من الانفجار على وشك أن يتقدم نحوهم ، فقط ليُصاب بتعويذة أخرى ويصاب بالذهول مرة آخرى.
انتهز أنجيلي هذه الفرصة لإطلاق سهم بسرعة.
كان حجم النباتات داخل الحديقة ضخمًا.
وقف الخمسة هناك وهم يشاهدون الطوب يغادر حتى لم يتبق شيء على الأرض. كانوا جميعا عاجزين عن الكلام.
ضرب السهم بقوة على جبين الأسد واخترق دماغه. كان الهجوم دقيقا وقويا. كان الدم يقطر على السهم. سقط الأسد على الأرض بعد ذلك مباشرة. أرتجف لعدة ثوان قبل أن يتوقف عن التنفس.
بدأت كل لبنة تم الضغط عليها في التذمر ، كان يبدو وكانها كانت تهتز بشكل جماعي .
كان أنجيلي لا يزال يتفقد المناطق المحيطة. ألقى سهمًا أسودًا آخر على قوسه وشد الوتر. كان يصوب نحو بركة معينة .
بدأ الرجل ذو الرداء الأسود في تحضير تعويذته التالية بعد مقتل الأسد. لم يلاحظ الأسد الآخر ذلك بعد.
تحول التوهج الذهبي حول الرجل إلى حاجز.
“رفاق. إنه ليس الوقت المناسب لبدء النزاعات الشخصية . نحن بحاجة للتعامل مع هذا الشيء أولاً ، “تحدث بصوت منخفض.
قفز نحوه ، فتعرض الأسد لضربة من مطرقة السلسلة التي كان يستخدمها. تسببت شدة هذه الضربة في دحرجة عين الأسد إلى ظهره ، وخرج الدم من فمه. هذه الضربة على الأرجح كسرت العديد من عظامه.
وبعدها بلحظات تحدث ميسي وقال :”تحركوا !
“آه!”
في تلك اللحظة ، اندفع ميسي سريعًا نحو ظهر الأسد وضربه بكفه. أصيب الأسد بالشلل على الفور وسقط.
قفز نحوه ، فتعرض الأسد لضربة من مطرقة السلسلة التي كان يستخدمها. تسببت شدة هذه الضربة في دحرجة عين الأسد إلى ظهره ، وخرج الدم من فمه. هذه الضربة على الأرجح كسرت العديد من عظامه.
غطى ذلك الزيت كامل المنطقة التي كان عليها الطوب سابقًا ، وظهر أمامهم مسار أسود.
سرعان ما سحب ميسي خنجره وطعن الأسد مباشرة في رقبته. تدفق الدم من الجرح ، مكونًا بركة صغيرة من الدماء على الأرض.
أصبح وجه ميسي شاحبًا ، “يا رفاق ، جهزوا أقوى التعويذات وافعلوا ما بوسعكم. وإلا فلن نتمكن من مغادرة المكان ونحن أحياء”.
“هذه ليست سوى البداية. أبقوا متيقظين يا رفاق. بناءً على سجلات المغامرين الآخرين ، سيظهر الأوصياء بشكل عشوائي ، كانت المخلوقات التي واجهوها مختلفة تمامًا . تحدث ميسي بنبرة قاتمة وهو يقف.
سعل الرجل ذو الرداء الأسود. أصيب بجروح بالغة. يبدو أن ذراعه اليمنى قد كسرت بالمطرقة.
*هدير*
“ميسي .. لماذا لم تحذرني ؟! كنت تقاتله ! ” تحدث الرجل بغضب شديد .
“انفجار!” صاح الرجل ذو الرداء الأحمر قبل أن يتمكن الأسد من ضربه.
“لا تضيعوا أي وقت”.
“لم أفعل ذلك عن قصد …” هز ميسي كتفيه.
” توقفوا نحن لا نهتم إذا أصبحت ميتًا ام لا. يجب أن تكون أكثر حذرا خلال المعارك القادمة “. تحدث معه الرجل ذو الرداء الأحمر ، على ما يبدو كان غير مكترث بأن الرجل ذو الرداء الأسود ساعده خلال تلك المعركة.
“أنت!” كان الرجل ذو الرداء الأسود يتنفس بصعوبة ، حاول بكل ما في وسعه أن يقف .
* بااام *
كان أنجيلي لا يزال يتفقد المناطق المحيطة. ألقى سهمًا أسودًا آخر على قوسه وشد الوتر. كان يصوب نحو بركة معينة .
صعدوا بسرعة على الطوب واندفعوا نحو البوابة البيضاء.
“رفاق. إنه ليس الوقت المناسب لبدء النزاعات الشخصية . نحن بحاجة للتعامل مع هذا الشيء أولاً ، “تحدث بصوت منخفض.
توقف الآخرون عن الكلام ونظروا إلى الاتجاه الذي يشير إليه قوسه.
ظهر مخلوقًا عاري ذو جسم قوي ببطء من البركة والماء يتساقط على جسده. على الرغم من أن المخلوق بدا وكأنه رجل بالغ ، إلا أنه لم يكن يمتلك أعضاء تناسلية ذكورية بين ساقيه. كانت كل عضلة في جسمه بمثابة عمل فني. كان جسده بالكامل مغطى بتوهج ذهبي.
“رفاق. إنه ليس الوقت المناسب لبدء النزاعات الشخصية . نحن بحاجة للتعامل مع هذا الشيء أولاً ، “تحدث بصوت منخفض.
*هدير*
لم يكن للرجل يد. بدلا من ذلك ، كانت لديه اثنين من مخالب السلطعون الضخمة.
” توقفوا نحن لا نهتم إذا أصبحت ميتًا ام لا. يجب أن تكون أكثر حذرا خلال المعارك القادمة “. تحدث معه الرجل ذو الرداء الأحمر ، على ما يبدو كان غير مكترث بأن الرجل ذو الرداء الأسود ساعده خلال تلك المعركة.
الفصل 99: بدء (4)
كان شعره فوضويًا ، وكان يحرك مخالبه في الهواء.
لاحظ أنجيلي التعويذة. كانت الضربة الحمضية. رفع أنجيلي قوسه وتراجع بسرعة إلى الخلف ، مستهدفًا الأسد الذي على اليسار
“الدخلاء … يجب أن يموتوا …” تمتم بذلك بلغة فلاسوف.
“آه!”
* بااام *
* كاتا كاتا *
تحول التوهج الذهبي حول الرجل إلى حاجز.
قفز نحوه ، فتعرض الأسد لضربة من مطرقة السلسلة التي كان يستخدمها. تسببت شدة هذه الضربة في دحرجة عين الأسد إلى ظهره ، وخرج الدم من فمه. هذه الضربة على الأرجح كسرت العديد من عظامه.
بدأ الأسد الآخر بالهجوم على ميسي وحفيدته.
“إنه الرجل السلطعون … أو كما يطلق عليه البعض ، المحارب ذو المخلب! نحن في ورطة كبيرة … “عرف أنجيلي هذا المخلوق ، مما تسبب في تغيير تعبيره ،” كبار المحاربين ذوي المخالب قادرون على استخدام حقول القوة … “
سمع أنجيلي خطى شديدة تأتي من جميع الزوايا. بدا الأمر وكأنه مجموعة من الناس يركضون بأقصى سرعة.
“انفجار!” صاح الرجل ذو الرداء الأحمر قبل أن يتمكن الأسد من ضربه.
شهق الآخرون.
زأر الأسد مرة أخرى واتجه نحو الرجل ذو الرداء الأحمر.
“الدخلاء … يجب أن يموتوا …” تمتم بذلك بلغة فلاسوف.
أصبح وجه ميسي شاحبًا ، “يا رفاق ، جهزوا أقوى التعويذات وافعلوا ما بوسعكم. وإلا فلن نتمكن من مغادرة المكان ونحن أحياء”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
