الوصول إلى الأكاديمية
– قدم هذا الفصل بدعم من الشيخ أبو نومان –
بعد ثوانٍ فقط اختفى الغراب على الأرض دون جثة ولم يتبق سوى حفرة كبيرة في الأرض المتآكلة.
“إنه كائن العاصفة العملاق ناضج!”.
كانت هذه المقبرة ضخمة للغاية ومكسوة بالرخام باللونين الأسود والأبيض ويبدو أنها فاخرة.
“عليك اللعنة! ، كيف يمكننا أن نلتقي بهذا النوع من الأشياء على هذا الطريق ، ألم نتفق معهم من قبل؟ “.
وجد ليلين صعوبة في التنفس.
“أين الماجوس؟ ، نحن بحاجة لمساعدتهم! “.
“مرسوم الإتفاق؟” أحتوى صوت كائن العاصفة العملاق على سخرية تبعه هدير غاضب “الملك حر! ، الإتفاق لا يلزمني به! “.
رنت الأصوات المرتبكة.
بدت أصوات مناقشات الماجوس من الخارج.
“دعونا أولاً ننشط تشكيل تعويذة الدفاع ، إذا لم نفعل فسيموت المساعدين! “.
رن صوت دوروت في المقدمة وفركت المساعدة عينيها وضغطت أسنانها بينما تتحرك إلى الأمام.
بعد ترديد التعويذات ، غُطيت جميع الجدران الموجودة على المنصة بطبقة من الضوء الأبيض اللبني.
“يبدو أن أتباعنا الصغار قد فهموا أخيرًا المخاطر!” ومض اللهب الأخضر في عيون دوروت وقال بلا مبالاة.
ومضت جميع الشقوق في الممر بضوء أخضر بينما تسلقت الكروم وتسد بشدة أي فتحات.
ومع ذلك على الرغم من أن وجه جايدن كان شاحبًا إلى حد ما ، إلا أنه تمسك بموقفه وحافظ على وضع المنتصر.
تحول وجه ليلين إلى اللون الأحمر وهو يلهث بشدة.
“إذن هذه هي أكاديميتنا؟ ، يبدو أنها مقفرة بعض الشيء! “
عندما تحدث كائن العاصفة العملاق في وقت سابق ، شعر المساعدون جميعًا بقوة جليدية باردة تضغط عليهم.
انقض غراب أسود بعيون حمراء لأسفل وطار فوق ليلين وتوجهت مخالبه الحادة نحو وجه أنثى.
وجد ليلين صعوبة في التنفس.
خلال هذه الفترة ، نزل المنطاد عدة مرات وأرسل عدة أساتذة ومساعدين.
لحسن الحظ بعد تنشيط تشكيل تعويذة الدفاع ، شعر ليلين بتحسن كبير عندما أرتفع الضغط.
ومع ذلك على الرغم من أن وجه جايدن كان شاحبًا إلى حد ما ، إلا أنه تمسك بموقفه وحافظ على وضع المنتصر.
بخلاف ذلك قد يموت معظم المساعدين في القاعة من الإختناق.
“إذن هذه هي أكاديميتنا؟ ، يبدو أنها مقفرة بعض الشيء! “
“أيها البشر ، يجب أن تدفعوا ثمن حماقتكم!” عوت العاصفة العملاقة.
“مرحبًا بكم في بيت الظل والموت – غابة العظام السحيقة!” ضحك دوروت ولكن بغض النظر عن الطريقة التي رآها ليلين ، بدا أن دوروت يشعر بالفرح على محنتهم المؤسفة القادمة.
عندما أنتقلت الموجات الصوتية عبر تشكيل تعويذة الدفاع ، أهتز الضوء الأبيض اللبني.
خلال هذه الفترة ، نزل المنطاد عدة مرات وأرسل عدة أساتذة ومساعدين.
“الكائن القوي! ، من فضلك أكبح غضبك! ، لدينا إتفاق هنا! ” رن صوت مألوف بجانب أذني ليلين ، كان كابتن المنطاد.
– قدم هذا الفصل بدعم من الشيخ أبو نومان –
“هذا هو مرسوم الإتفاق التي أبرمناها مع جلالة الملك عفريت العاصفة والتي تمنحنا المرور عبر هذه المنطقة!” قال الكابتن بصوت مليء بالثقة.
“هل هرب؟“
“مرسوم الإتفاق؟” أحتوى صوت كائن العاصفة العملاق على سخرية تبعه هدير غاضب “الملك حر! ، الإتفاق لا يلزمني به! “.
رن صوت دوروت في المقدمة وفركت المساعدة عينيها وضغطت أسنانها بينما تتحرك إلى الأمام.
”أستمر في الصراخ! ، أغضبوا مني!! “.
مر الوقت ببطء ووصل المنطاد أخيرًا إلى مكان آخر.
أصبحت العاصفة الرعدية في الخارج أكثر عنفًا بعشر مرات من ذي قبل.
اجتازت المجموعة تدريجياً عبر نهر العظام السحيق.
“اللعنة! ، إنه في الواقع متجول ، لقد فزت بجائزة كبيرة! ” رن صوت الكابتن مرة أخرى ، لكنه لم يحمل الثقة المعتادة ولكن بدلاً من ذلك مليئ بالسخط .
“ما الذي تنظرون إليه جميعًا؟ ، لنذهب!”.
“الجميع أهجموا معًا!”
بووم!
فوو!
“لم تكتشف رقاقة الذكاء أن جايدن كان يحمل قطعة أثرية سحرية في وقت سابق ، يبدو أنه تم الحصول عليها مؤخرًا فقط والوسيلة الوحيدة لذلك هي من خلال دوروت! “.
ومضت العديد من الأضواء الملونة الساطعة بإستمرار خارج النافذة وتصادمت مع البرق.
بدأ المنطاد بالتأرجح تدريجياً.
“إنه مجرد كائن عاصفة عملاق قد نضج للتو ، لا يمكن مقارنته إلا بنصف قوة ماجوس على الأكثر ، هناك تسعة منا هنا ، لذا فإن الهروب أمر طبيعي!‘
أصبح وجه ليلين شاحبًا قليلاً.
”أستمر في الصراخ! ، أغضبوا مني!! “.
كان بإمكانه فقط الدعاء من أجل الماجوس لإستخدام قوتهم وطرد كائن العاصفة العملاق بعيدًا وإلا فلن يتمكن حتى من الهروب لأنهم في السماء.
بعد ترديد التعويذات ، غُطيت جميع الجدران الموجودة على المنصة بطبقة من الضوء الأبيض اللبني.
بووم!!
أذهل ليلين ، وتبعه على عجل.
رن صوت إنفجار مرة أخرى وأستعاد المنطاد إستقراره.
”وو! ، إلى الماجوس العظيم! “
“هل هرب؟“
“رقاقة AI! ابدأ الفحص! “
“إنه مجرد كائن عاصفة عملاق قد نضج للتو ، لا يمكن مقارنته إلا بنصف قوة ماجوس على الأكثر ، هناك تسعة منا هنا ، لذا فإن الهروب أمر طبيعي!‘
خلال هذه الفترة ، نزل المنطاد عدة مرات وأرسل عدة أساتذة ومساعدين.
بدت أصوات مناقشات الماجوس من الخارج.
“هاها! ، انظروا الى ذلك الجبان ، لقد تبول في سرواله! ” سخر جميع المساعدين من مساعد سيئ الحظ وتنفيس عن الخوف الذي كان في قلوبهم.
من الواضح أن الأمر لم يتطلب الكثير من الجهد مما خفف قلق المساعدين.
ومضت جميع الشقوق في الممر بضوء أخضر بينما تسلقت الكروم وتسد بشدة أي فتحات.
كما هو متوقع ، عندما سمع المساعدون هذه الكلمات ، صرخوا جميعًا وهتفوا بصوت عالٍ.
بقيت مساعدة الأنثى راسخة على الأرض وفجأة صرخت بصوت عالٍ.
”وو! ، إلى الماجوس العظيم! “
“إذن هذه هي أكاديميتنا؟ ، يبدو أنها مقفرة بعض الشيء! “
“عليك اللعنة! ، اعتقدت أنني سوف أموت وأتحول إلى لحم مفروم! “.
منذ الحادث الذي وقع في قاعة الطعام ، أصبح هذا الشاب أكثر هدوءًا وغالبًا ما أختبئ في غرفته الخاصة.
“هاها! ، انظروا الى ذلك الجبان ، لقد تبول في سرواله! ” سخر جميع المساعدين من مساعد سيئ الحظ وتنفيس عن الخوف الذي كان في قلوبهم.
ترجمة : Sadegyptian
قام ليلين بفحص المناطق المحيطة.
“يبدو أن أعداد هذه الغربان ذات العيون الحمراء قد ازدادت مرة أخرى ، أعتقد أنني سأحتاج إلى توزيع المزيد من المهام بعد أن نعود والسماح للمساعدين بتنظيف هذه المنطقة! “.
عندما تحدث كائن العاصفة العملاق في وقت سابق ، أرخى جايدن الكرم الذي يربط كاليوير ، والآن يبدو أن كاليوير قد هرب.
ومضت العديد من الأضواء الملونة الساطعة بإستمرار خارج النافذة وتصادمت مع البرق.
ومع ذلك على الرغم من أن وجه جايدن كان شاحبًا إلى حد ما ، إلا أنه تمسك بموقفه وحافظ على وضع المنتصر.
”وو! ، إلى الماجوس العظيم! “
“لم تكتشف رقاقة الذكاء أن جايدن كان يحمل قطعة أثرية سحرية في وقت سابق ، يبدو أنه تم الحصول عليها مؤخرًا فقط والوسيلة الوحيدة لذلك هي من خلال دوروت! “.
تبعوا وراء دوروت عن كثب خوفاً من فقدانه.
“يبدو أنه بعد الحصول على الأداة السحرية قاد جايدن كاليوير لخوض معركة معه بفارغ الصبر ، لولا هذه الحادثة ، فمن المحتمل جدًا أنه كان سينجح! ” فكر ليلين في نفسه.
لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك وهمًا ، لكن ليلين شعر كما لو أن الشمس في السماء قد خفتت بعد دخول الغابة ، وكانت هناك طبقة من الضباب الأبيض في المناطق المحيطة تعطي إحساسًا بالبرد.
بسبب كائن العاصفة العملاق ، ظل القتال بين جايدن وكاليوير غير مستقر لأنه سحب هجومه.
“لقد أشعل كاليوير بالفعل طاقة حياته الداخلية وتجاوز عنق الزجاجة وأصبح فارسًا ، ومع ذلك أمام مساعد مع قطعة أثرية سحرية ، لا يزال ضعيفًا مثل الحمل! ، يبدو أن قوة الماجوس تفوق كثيرًا قوة الفرسان!”.
منذ ذلك الحين ، بذل كاليوير قصارى جهده لتجنب الظهور في نفس مكان جايدن.
“لقد وصلنا إلى منطقة أكادمية غابة العظام السحيقة! ، إلى جميع المساعدين في أكاديمية غابة العظام السحيقة ، يرجى إحضار متعلقاتكم وترك المطاد بطريقة منظمة! ” رن صوت في الكبائن.
بدا وكأنه خائف من الأداة السحرية لخصمه.
عندما تحدث كائن العاصفة العملاق في وقت سابق ، أرخى جايدن الكرم الذي يربط كاليوير ، والآن يبدو أن كاليوير قد هرب.
أثرت هذه المعركة بشكل كبير على أفكار ليلين.
بووم!
“لقد أشعل كاليوير بالفعل طاقة حياته الداخلية وتجاوز عنق الزجاجة وأصبح فارسًا ، ومع ذلك أمام مساعد مع قطعة أثرية سحرية ، لا يزال ضعيفًا مثل الحمل! ، يبدو أن قوة الماجوس تفوق كثيرًا قوة الفرسان!”.
كانت هناك لافتة خشبية في منتصف مفترق طرق مثقوبة بعدة ثقوب مرسوم عليها توجيهات مكتوبة باللون الأسود توضح المواقع المختلفة.
“في الأصل أعتقدت أنني يجب أن أشعل طاقة حياتي الداخلية ، لكن إذا لم أشعلها قبل وصولي إلى المدرسة ، فسأتخلى عنها! ، أنا بالتأكيد يجب أن أنصُب كل إنتباهي وطاقي في دراستي لأصبح ماجوس! ” اتخذ ليلين قراره.
كان هناك عدد قليل من المسارات الصغيرة مع آثار واضحة للآخرين الذين استخدموها من قبل.
مر الوقت ببطء ووصل المنطاد أخيرًا إلى مكان آخر.
ومضت العديد من الأضواء الملونة الساطعة بإستمرار خارج النافذة وتصادمت مع البرق.
بالإضافة إلى حادثة كائن العاصفة العملاق ، واجه المنطاد عدة لقاءات مع مخلوقات طائرة أخرى.
فقط بدا أنه تم التخلي عنها لبعض الوقت.
قاد هذا ليلين إلى إدراك أنه لم يكن من الصعب فقط الإبحار في بحار الموت ، بل كان هو نفسه في السماء.
“يبدو أن أتباعنا الصغار قد فهموا أخيرًا المخاطر!” ومض اللهب الأخضر في عيون دوروت وقال بلا مبالاة.
لحسن الحظ كان مرسوم إتفاق الكابتن لا يزال ساريًا إلى حد ما أمام مختلف المخلوقات الكبيرة ولم تبدأ أي صراعات.
قريبًا جدًا ، دخل ليلين إلى غابة سوداء اللون.
خلال هذه الفترة ، نزل المنطاد عدة مرات وأرسل عدة أساتذة ومساعدين.
بعد ترديد التعويذات ، غُطيت جميع الجدران الموجودة على المنصة بطبقة من الضوء الأبيض اللبني.
أصبح المنطاد ببطء أكثر هدوءاً.
كان المتدربون مختلفين عن المساعدين الآخرين لأن مكانتهم أعلى ويمكنهم حتى الحصول بحرية على الكثير من المعرفة المتقدمة من أساتذتهم.
مرت عشرة أيام أخرى.
“أيها البشر ، يجب أن تدفعوا ثمن حماقتكم!” عوت العاصفة العملاقة.
بووم!!
عندما تحدث كائن العاصفة العملاق في وقت سابق ، أرخى جايدن الكرم الذي يربط كاليوير ، والآن يبدو أن كاليوير قد هرب.
هبط المنطاد.
” أنتبهوا! ، على الرغم من أن مساعدي أكاديميتنا يقومون بعملية تطهير بشكل دوري ، إلا أنه لا تزال هناك بعض الكائنات الحية والملوثة والشريرة تتجول في هذه المنطقة ، لذا إذا ابتعدتم ، أعتقد أننا سنكون قادرين على تقديم الإحترام لجسدك المتوفى بعد ذلك بوقت قصير! “.
“لقد وصلنا إلى منطقة أكادمية غابة العظام السحيقة! ، إلى جميع المساعدين في أكاديمية غابة العظام السحيقة ، يرجى إحضار متعلقاتكم وترك المطاد بطريقة منظمة! ” رن صوت في الكبائن.
“في الأصل أعتقدت أنني يجب أن أشعل طاقة حياتي الداخلية ، لكن إذا لم أشعلها قبل وصولي إلى المدرسة ، فسأتخلى عنها! ، أنا بالتأكيد يجب أن أنصُب كل إنتباهي وطاقي في دراستي لأصبح ماجوس! ” اتخذ ليلين قراره.
“لقد وصلنا أخيرًا؟” حزم ليلين متعلقاته وغادر بسرعة المساحة الصغيرة التي كان يتحصن فيها خلال الشهر الماضي.
كانت هذه المقبرة ضخمة للغاية ومكسوة بالرخام باللونين الأسود والأبيض ويبدو أنها فاخرة.
“جايدن ، كاليوير ، يرجى عد المساعدين!” كان دوروت يحمل عصا سوداء مع جوهرة خضراء كبيرة في الأعلى.
بخلاف ذلك قد يموت معظم المساعدين في القاعة من الإختناق.
أومأ جايدن وكاليوير برأسهما وبدأو في عد المساعدين.
كما هو متوقع ، عندما سمع المساعدون هذه الكلمات ، صرخوا جميعًا وهتفوا بصوت عالٍ.
نظر ليلين إلى كاليوير.
“هل هرب؟“
منذ الحادث الذي وقع في قاعة الطعام ، أصبح هذا الشاب أكثر هدوءًا وغالبًا ما أختبئ في غرفته الخاصة.
أذهل ليلين ، وتبعه على عجل.
بالنظر إلى وجهه الآن ، بدا وكأنه أكثر كآبة من ذي قبل.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
على العكس من ذلك ، كان جايدن نشيطًا للغاية ووفقًا لبعض الشائعات فقد تم قبوله بالفعل من قبل دوروت كمتدرب.
لحسن الحظ كان مرسوم إتفاق الكابتن لا يزال ساريًا إلى حد ما أمام مختلف المخلوقات الكبيرة ولم تبدأ أي صراعات.
كان المتدربون مختلفين عن المساعدين الآخرين لأن مكانتهم أعلى ويمكنهم حتى الحصول بحرية على الكثير من المعرفة المتقدمة من أساتذتهم.
خرج عشرات الأشخاص أو نحو ذلك من المنطاد.
أثرت هذه المعركة بشكل كبير على أفكار ليلين.
“إذن هذه هي أكاديميتنا؟ ، يبدو أنها مقفرة بعض الشيء! “
بووم!!
نظر ليلين إلى المناطق المحيطة ، وبدا أنها مقفرة إلى حد ما.
“عليك اللعنة! ، كيف يمكننا أن نلتقي بهذا النوع من الأشياء على هذا الطريق ، ألم نتفق معهم من قبل؟ “.
كان هناك عدد قليل من المسارات الصغيرة مع آثار واضحة للآخرين الذين استخدموها من قبل.
“يبدو أن أعداد هذه الغربان ذات العيون الحمراء قد ازدادت مرة أخرى ، أعتقد أنني سأحتاج إلى توزيع المزيد من المهام بعد أن نعود والسماح للمساعدين بتنظيف هذه المنطقة! “.
كانت هناك لافتة خشبية في منتصف مفترق طرق مثقوبة بعدة ثقوب مرسوم عليها توجيهات مكتوبة باللون الأسود توضح المواقع المختلفة.
بووم!!
“أرض الظلام والموت – غابة العظام السحيقة!” كانت الكلمات ملتوية ، وشعر ليلين بفروة رأسه مخدرة.
“عليك اللعنة! ، كيف يمكننا أن نلتقي بهذا النوع من الأشياء على هذا الطريق ، ألم نتفق معهم من قبل؟ “.
“هيهي …… اتبعوني!” قام دوروت بتمديد جسده على مهل وطقطت عظامه البيضاء كما لو كانت على وشك الإنسكار في أي لحظة.
بالنظر إلى وجهه الآن ، بدا وكأنه أكثر كآبة من ذي قبل.
” أنتبهوا! ، على الرغم من أن مساعدي أكاديميتنا يقومون بعملية تطهير بشكل دوري ، إلا أنه لا تزال هناك بعض الكائنات الحية والملوثة والشريرة تتجول في هذه المنطقة ، لذا إذا ابتعدتم ، أعتقد أننا سنكون قادرين على تقديم الإحترام لجسدك المتوفى بعد ذلك بوقت قصير! “.
نظر ليلين إلى كاليوير.
ضحك دوروت وتغيرت وجوه المساعدين.
كان بإمكانه فقط الدعاء من أجل الماجوس لإستخدام قوتهم وطرد كائن العاصفة العملاق بعيدًا وإلا فلن يتمكن حتى من الهروب لأنهم في السماء.
تبعوا وراء دوروت عن كثب خوفاً من فقدانه.
عندما أنتقلت الموجات الصوتية عبر تشكيل تعويذة الدفاع ، أهتز الضوء الأبيض اللبني.
اجتازت المجموعة تدريجياً عبر نهر العظام السحيق.
ضحك دوروت وتغيرت وجوه المساعدين.
“ما هذا؟” سار ليلين في منتصف المجموعة ، وفجأة ظهر شيء أسود أمامه.
“عليك اللعنة! ، كيف يمكننا أن نلتقي بهذا النوع من الأشياء على هذا الطريق ، ألم نتفق معهم من قبل؟ “.
يبدو أنه مخلوق أزرق له قرن.
أصبحت العاصفة الرعدية في الخارج أكثر عنفًا بعشر مرات من ذي قبل.
“رقاقة AI! ابدأ الفحص! “
“مرحبًا بكم في بيت الظل والموت – غابة العظام السحيقة!” ضحك دوروت ولكن بغض النظر عن الطريقة التي رآها ليلين ، بدا أن دوروت يشعر بالفرح على محنتهم المؤسفة القادمة.
“بدء المهمة ، ابدأ الفحص!” رن الصوت الآلي لرقاقة AI.
” أنتبهوا! ، على الرغم من أن مساعدي أكاديميتنا يقومون بعملية تطهير بشكل دوري ، إلا أنه لا تزال هناك بعض الكائنات الحية والملوثة والشريرة تتجول في هذه المنطقة ، لذا إذا ابتعدتم ، أعتقد أننا سنكون قادرين على تقديم الإحترام لجسدك المتوفى بعد ذلك بوقت قصير! “.
[مخلوق غير معروف ذو طاقة عالية! ، القوة المقدرة: 3-4 ، الرشاقة: 4-5 ، الحيوية: حوالي 5 ، التقييم: خطير للغاية!]
بعد ترديد التعويذات ، غُطيت جميع الجدران الموجودة على المنصة بطبقة من الضوء الأبيض اللبني.
”هسس! ، مهما كان ، فهو أقوى بكثير من ملك الذئاب وقد يكون لديه بعض الحيل الغريبة ، سيموت الفارس إذا واجهوا واحدًا! “.
بخلاف ذلك قد يموت معظم المساعدين في القاعة من الإختناق.
ركض ليلين على عجل إلى الأمام.
أصبحت العاصفة الرعدية في الخارج أكثر عنفًا بعشر مرات من ذي قبل.
في هذه الأرض التي يكمن فيها الخطر ، بدا أن الهيكل العظمي ذو الرداء الأسود ، الأستاذ دوروت ، كان تأمينه الوحيد.
“هيهي …… اتبعوني!” قام دوروت بتمديد جسده على مهل وطقطت عظامه البيضاء كما لو كانت على وشك الإنسكار في أي لحظة.
“يبدو أن أتباعنا الصغار قد فهموا أخيرًا المخاطر!” ومض اللهب الأخضر في عيون دوروت وقال بلا مبالاة.
بالنظر إلى وجهه الآن ، بدا وكأنه أكثر كآبة من ذي قبل.
تقدمت المجموعة إلى الأمام ، وسرعان ما تقلصت الأرض القاحلة ويمكن رؤية المزيد من الغابات من حولهم.
وجد ليلين صعوبة في التنفس.
قريبًا جدًا ، دخل ليلين إلى غابة سوداء اللون.
عندما أنتقلت الموجات الصوتية عبر تشكيل تعويذة الدفاع ، أهتز الضوء الأبيض اللبني.
لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك وهمًا ، لكن ليلين شعر كما لو أن الشمس في السماء قد خفتت بعد دخول الغابة ، وكانت هناك طبقة من الضباب الأبيض في المناطق المحيطة تعطي إحساسًا بالبرد.
كثير من القبور نبتت أعشاب عليها وبعضها مملوء كروم.
[تحذير! ، تحذير! ، كائن عالي الطاقة يقترب! ، المكان: في الهواء!] دق تحذير رقاقة .
[مخلوق غير معروف ذو طاقة عالية! ، القوة المقدرة: 3-4 ، الرشاقة: 4-5 ، الحيوية: حوالي 5 ، التقييم: خطير للغاية!]
نظر ليلين على عجل إلى أسفل وجلس القرفصاء.
قاد هذا ليلين إلى إدراك أنه لم يكن من الصعب فقط الإبحار في بحار الموت ، بل كان هو نفسه في السماء.
“كاك!” رن صوت خارق.
“عليك اللعنة! ، كيف يمكننا أن نلتقي بهذا النوع من الأشياء على هذا الطريق ، ألم نتفق معهم من قبل؟ “.
انقض غراب أسود بعيون حمراء لأسفل وطار فوق ليلين وتوجهت مخالبه الحادة نحو وجه أنثى.
منذ ذلك الحين ، بذل كاليوير قصارى جهده لتجنب الظهور في نفس مكان جايدن.
بووم!
بالإضافة إلى حادثة كائن العاصفة العملاق ، واجه المنطاد عدة لقاءات مع مخلوقات طائرة أخرى.
اصطدمت كرة من السائل الأخضر بالغراب مباشرة ونعق الغراب عندما سقط على الأرض.
خرج عشرات الأشخاص أو نحو ذلك من المنطاد.
خرج دخان أبيض وتآكل.
[مخلوق غير معروف ذو طاقة عالية! ، القوة المقدرة: 3-4 ، الرشاقة: 4-5 ، الحيوية: حوالي 5 ، التقييم: خطير للغاية!]
بقيت مساعدة الأنثى راسخة على الأرض وفجأة صرخت بصوت عالٍ.
“ما الذي تنظرون إليه جميعًا؟ ، لنذهب!”.
بعد ثوانٍ فقط اختفى الغراب على الأرض دون جثة ولم يتبق سوى حفرة كبيرة في الأرض المتآكلة.
“جايدن ، كاليوير ، يرجى عد المساعدين!” كان دوروت يحمل عصا سوداء مع جوهرة خضراء كبيرة في الأعلى.
“يبدو أن أعداد هذه الغربان ذات العيون الحمراء قد ازدادت مرة أخرى ، أعتقد أنني سأحتاج إلى توزيع المزيد من المهام بعد أن نعود والسماح للمساعدين بتنظيف هذه المنطقة! “.
ترجمة : Sadegyptian
“ما الذي تنظرون إليه جميعًا؟ ، لنذهب!”.
“اللعنة! ، إنه في الواقع متجول ، لقد فزت بجائزة كبيرة! ” رن صوت الكابتن مرة أخرى ، لكنه لم يحمل الثقة المعتادة ولكن بدلاً من ذلك مليئ بالسخط .
رن صوت دوروت في المقدمة وفركت المساعدة عينيها وضغطت أسنانها بينما تتحرك إلى الأمام.
“عليك اللعنة! ، كيف يمكننا أن نلتقي بهذا النوع من الأشياء على هذا الطريق ، ألم نتفق معهم من قبل؟ “.
أذهل ليلين ، وتبعه على عجل.
أومأ جايدن وكاليوير برأسهما وبدأو في عد المساعدين.
بعد ساعة أخرى من الرحلة ، وصلت المجموعة إلى وسط غابة العظم السحيقة.
“لقد أشعل كاليوير بالفعل طاقة حياته الداخلية وتجاوز عنق الزجاجة وأصبح فارسًا ، ومع ذلك أمام مساعد مع قطعة أثرية سحرية ، لا يزال ضعيفًا مثل الحمل! ، يبدو أن قوة الماجوس تفوق كثيرًا قوة الفرسان!”.
“هذا هو ….” رأى ليلين منطقة واسعة أمامه.
“يبدو أنه بعد الحصول على الأداة السحرية قاد جايدن كاليوير لخوض معركة معه بفارغ الصبر ، لولا هذه الحادثة ، فمن المحتمل جدًا أنه كان سينجح! ” فكر ليلين في نفسه.
ما ظهر أمام أعينهم كان مقبرة كبيرة.
بقيت مساعدة الأنثى راسخة على الأرض وفجأة صرخت بصوت عالٍ.
كانت هذه المقبرة ضخمة للغاية ومكسوة بالرخام باللونين الأسود والأبيض ويبدو أنها فاخرة.
اجتازت المجموعة تدريجياً عبر نهر العظام السحيق.
فقط بدا أنه تم التخلي عنها لبعض الوقت.
كانت هناك لافتة خشبية في منتصف مفترق طرق مثقوبة بعدة ثقوب مرسوم عليها توجيهات مكتوبة باللون الأسود توضح المواقع المختلفة.
كثير من القبور نبتت أعشاب عليها وبعضها مملوء كروم.
”أستمر في الصراخ! ، أغضبوا مني!! “.
من حين لآخر تنعق الغربان فوقها مما يعطي أجواء مرعبة.
رن صوت دوروت في المقدمة وفركت المساعدة عينيها وضغطت أسنانها بينما تتحرك إلى الأمام.
“مرحبًا بكم في بيت الظل والموت – غابة العظام السحيقة!” ضحك دوروت ولكن بغض النظر عن الطريقة التي رآها ليلين ، بدا أن دوروت يشعر بالفرح على محنتهم المؤسفة القادمة.
“لقد أشعل كاليوير بالفعل طاقة حياته الداخلية وتجاوز عنق الزجاجة وأصبح فارسًا ، ومع ذلك أمام مساعد مع قطعة أثرية سحرية ، لا يزال ضعيفًا مثل الحمل! ، يبدو أن قوة الماجوس تفوق كثيرًا قوة الفرسان!”.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
ركض ليلين على عجل إلى الأمام.
“جايدن ، كاليوير ، يرجى عد المساعدين!” كان دوروت يحمل عصا سوداء مع جوهرة خضراء كبيرة في الأعلى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
