مبادئ الخيمياء
“معلم! ، لقد أصبحت بالفعل مساعدًا من المستوى الأول وفهمت الأساسيات من الدروس العامة … “قال ليلين بهدوء.
كان لدى أصحاب الأكشاك تعبيرات هادئة وأمواج قوية من الطاقة.
“أعلم أنك ترغب في أختيار موضوع المعرفة التي أقدمها!” قاطع كروفت كلام ليلين.
نظر ليلين إلى البضائع المعروضة وهو يسير بإتجاه مركز المحطة التجارية.
“سمعت أنك قمت بالفعل بتعليم مساعدين آخرين من الدروس العامة التي حضرتها لكسب بلورات سحرية ، يبدو أن قدراتك في التعلم والحفظ رائعة إلى حد ما ، مما أراه الآن لديك القدرة على تعلم معلومات من مستوى أعلى! “
بدت كاملة نوعا ما.
“شكراً لك!” أنحنى ليلين بجدية.
أقام العديد من المساعدين الذين يرتدون ملابس رمادية الأكشاك ، مع لافتة منتصبة توضح العناصر والأشياء التي يرغبون في بيعها أو تداولها.
كان لدى ليلين بعض الفهم تجاه الدروس المدفوعة في الأكاديمية.
“سآخذ هذا! ، كم عدد البلورات السحرية؟ ” سأل ليلين.
على الرغم من أن المعلمين لديهم معلومات على مستوى أعلى ، إلا أنها كانت فقط نتائجهم الخاصة.
على الرغم من أن المعلمين لديهم معلومات على مستوى أعلى ، إلا أنها كانت فقط نتائجهم الخاصة.
أما بالنسبة للأبحاث المتطورة الأخرى بما في ذلك نتائج التجارب الشخصية المختلفة ، فقد تم تداول المعلومات فقط على مستوى المعلمين.
وفقًا لتقدير رقاقة AI ، كان معظم هؤلاء المساعدين من المستوى 3!.
تم أعتبار هذه المعلومات هي الأفضل ، ويمكن حتى نقلها مباشرة إلى ذاكرة المساعد حتى لا ينسوها أبدًا.
كان هناك عدد قليل من الأكواخ الخشبية هنا ، ويبدو أنها تتمتع بمعايير أعلى مقارنة بالمناطق المحيطة.
ومع ذلك كانت الرسوم أيضًا هي الأغلى ، حيث تطلب كل موضوع ما لا يقل عن عشرة بلورات سحرية ولم يكن بإمكان ليلين ببساطة تحملها في الوقت الحالي.
كان المركز التجاري ضخمًا ويقع بجوار منطقة المهمات.
الشيء الوحيد الذي كان يأمل فيه هو الموضوع المجاني الوحيد الذي وعد به كروفت في البداية.
“أحتاج إلى مجموعة من المعدات حتى أتمكن من ممارسة جرعات التخمير!” قال ليلين على عجل.
أومأ كروفت برأسه وحرك الجهاز على طاولته جانبًا.
كان لدى ليلين بعض الفهم تجاه الدروس المدفوعة في الأكاديمية.
ثم أخرج بعض العناصر الغريبة ووضعها على الطاولة.
“هل لديك أي صيغ جرعات أولية؟” وضع ليلين الحزمة على ظهره وسأل مرة أخرى.
كان هناك كتاب ضخم بغلاف أصفر وكرة بلورية وأنبوب أختبار مملوء بسائل مصفر.
وفقًا لقراءات رقاقة الذكاء ، كان أيضًا مساعدًا من المستوى الثالث وحتى أنه يحمل قطعة أثرية سحرية.
” تمثل هذه العناصر الثلاثة مجالات تخصصي الثلاثة: يمثل الكتاب الموجود على اليسار تحييد الطاقة ، والكرة البلورية تمثل الطب ، ويمثل أنبوب الاختبار الخيمياء ، اصنع اختيارك!” قال كروفت.
تنتمي عناصر الأكشاك على الأرض إلى فئات متنوعة ؛ كان معظمهم من الأقواس والسكاكين والسهام وما إلى ذلك.
“أخترت الخيمياء!” كان السبب وراء اختيار ليلين لكروفت كمعلمه هو التقدم في الخيمياء ثم الأعتماد على بيع الجرعات لكسب المال من أجل دراسته ، لذلك أختار هذا بطبيعة الحال.
“كما هو متوقع ، فإن ندرة الجرعات تفوق خيالي ، ناهيك عن تاقطع السحرية ، ليس هناك قطعة واحدة معروضة للبيع!”
مبادئ الخيمياء هي دورة متقدمة تنبع من دورة أساسيات الخيمياء العامة.
“شخص آخر يحلم! ، مساعد من المستوى الأول يريد تجربة تحضير الجرع! ، هل تعتقد أنك ميرلين؟ ” وبخه السمين.
من الناحية النظرية ، من الممكن البدء في تخمير الجرع بعد الفهم الكامل لهذين الدرسين.
أخيرًا تحول جسد ليلين بالكامل إلى بركة من السوائل وأختفى تمامًا في الظلام …….
“كنت أعلم أنك ستختار هذا!” كشف كروفت عن ابتسامة على وجهه.
رن صوت كروفت وذُهل ليلين.
“إن فن تخمير الجرعات معقد للغاية ، وأقل خطأ سيؤدي إلى الفشل ، لقد أنفق كل من أساتذة الخيمياء قدرًا هائلاً من الموارد لتجميع خبراتهم ، هل أنت مستعد لهذا؟“
وفقًا لتحليل رقاقة AI ، كانت جودة مجموعة هذا الجهاز متوسطة ، لكنها كانت كافية لأستخدامه.
“نعم سيدي! ، أنا أؤمن بهذا القول: قد لا تكافأ على العمل الجاد ، لكن بدون العمل الجاد لن تكون هناك مكافأة! “.
كان لدى أصحاب الأكشاك تعبيرات هادئة وأمواج قوية من الطاقة.
“بالفعل! ، عقلية جيدة جداً ، يحتاج المرء لهذا التفكير للسير على طريق الحقيقة! ” أومأ كروفت برأسه وسلم أنبوب الاختبار الأصفر إلى ليلين.
أخيرًا تحول جسد ليلين بالكامل إلى بركة من السوائل وأختفى تمامًا في الظلام …….
“هذا لك الآن!”.
“حسناً! ، اليوم مهمتك هي أكتساح المنطقة 3 ، وكذلك تجميد كل عشب النمل الناري … “سلم كروفت المهام.
“هذه؟ ، كيف يمكنني أستخدامها؟” نظر ليلين إلى أنبوب الأختبار في يديه.
ذات مرة كان عدد قليل من المساعدين ينخرطون في المساومة ، كان الأمر صاخبًا للغاية.
” اشربها مباشرة!”
نظر ليلين إلى كروفت ، وفي هذه اللحظة بدا الأستاذ وكأنه معكرونة ملتوية ومشوهة.
فتح ليلين السدادة الخشبية وسكب السائل المصفر في فمه.
نظر ليلين إلى البضائع المعروضة وهو يسير بإتجاه مركز المحطة التجارية.
تسربت رائحة كريهة تشبه رائحة مياه المجاري إلى حواسه وظلت الرائحة في أنفه.
أما بالنسبة للأبحاث المتطورة الأخرى بما في ذلك نتائج التجارب الشخصية المختلفة ، فقد تم تداول المعلومات فقط على مستوى المعلمين.
تحول وجه ليلين إلى اللون الأحمر ودمعت عيناه.
” اشربها مباشرة!”
بالكاد تمكن من ابتلاعه وهو يلهث بحثًا عن الهواء.
وفقًا لقراءات رقاقة الذكاء ، كان أيضًا مساعدًا من المستوى الثالث وحتى أنه يحمل قطعة أثرية سحرية.
“أقسم ، لم أشرب مثل هذا المشروب الكريه من قبل !!!”.
أومأ ليلين برأسه وألتقط الأدوات الموجودة في زاوية المختبر ثم أتجه إلى المنطقة 3.
رائحة كريهة !!!.
فحص ليلين الأكشاك.
صدمت الرائحة الكريهة التي لا يمكن تصورها بإستمرار أعصاب ليلين مما جعله يشعر بالإغماء.
“تجارب الماجوس غادرة حقًا!” هز ليلين رأسه.
تحت تحفيز الرائحة الشديدة ، بدا المحيط ضبابيًا لـ ليلين ، وبدا أن العناصر الموجودة في الجوار مشوهة.
“بالفعل! ، عقلية جيدة جداً ، يحتاج المرء لهذا التفكير للسير على طريق الحقيقة! ” أومأ كروفت برأسه وسلم أنبوب الاختبار الأصفر إلى ليلين.
“أنت …… تشعر …… أليس كذلك ……“
“قطعتان!” أجاب الدهني.
نظر ليلين إلى كروفت ، وفي هذه اللحظة بدا الأستاذ وكأنه معكرونة ملتوية ومشوهة.
بالكاد تمكن من ابتلاعه وهو يلهث بحثًا عن الهواء.
انفتحتا شفتا المعلم وأغلقتا وتحدث بشكل متقطع مما أحدث ضجة كبيرة.
“لذا فالأمر هكذا! ، أتضح أنك تلميذ كروفت ، لذا فإن تخمير الجرع بالفعل في هذه المرحلة أمر مفهوم ، إنه مفهوم! ” بدا وجه الدهني ممتلئًا بالروح “إذن أنت أصغر من ميرلين ، مرحبًا ، أنا ووكس!”.
بدا وكأنه احتكاك ناتج بين معدنين ، أو بعض الراديو المكسور مع إشارة ضعيفة.
تنتمي عناصر الأكشاك على الأرض إلى فئات متنوعة ؛ كان معظمهم من الأقواس والسكاكين والسهام وما إلى ذلك.
رفع ليلين يده وبدا أن كفيه الناعمتين مليئتين بالنتوئات ، بل وذاب مثل الشمعة وسقطت قطرة واحدة في كل مرة.
كانت تلك قطعة أثرية سحرية منخفضة الدرجة ، على غرار الحلقة التي كان يملكها من قبل.
أخيرًا تحول جسد ليلين بالكامل إلى بركة من السوائل وأختفى تمامًا في الظلام …….
لمس رأسه وجلب الشعور الدفء والقليل من الرطوبة.
“ما هو شعورك؟“
” يبدو أن هذه القطعة الأثرية السحرية قد أعطاها دوروت إلى جايدن!”
رن صوت كروفت وذُهل ليلين.
تنتمي عناصر الأكشاك على الأرض إلى فئات متنوعة ؛ كان معظمهم من الأقواس والسكاكين والسهام وما إلى ذلك.
لمس رأسه وجلب الشعور الدفء والقليل من الرطوبة.
“ماذا تحتاج؟” كان صاحب المحل سمينًا ويرتدي رداءًا رماديًا.
عادت البيئة المحيطة إلى طبيعتها ، ووقف كروفت مبتسمًا.
مع رقاقة AI ، كان ليلين مدركًا تمامًا للموقف الذي كان فيه.
“لا أشعر أنني بحالة جيدة للغاية!” تساقطت كميات كبيرة من العرق من رأس ليلين.
” اشربها مباشرة!”
“هل ما رأيته سابقًا مجرد وهم؟ ، شعرت أنه حقيقي للغاية! “
“تجارب الماجوس غادرة حقًا!” هز ليلين رأسه.
“هذا حدث طبيعي ، تبدو التعاويذ الوهمية الخاصة بالماجوس وكأنها حقيقة لأتباعهم ، بل إن بعض المساعدين قد أختبروا حياتهم كلها داخل الأوهام وماتوا بسبب الشيخوخة!” رن صوت كروفت.
أما بالنسبة للجرعات ، فكل كشك عليه عبارة “جرعات” على اللافتة كان به مساعدين يطالبون به.
“لقد تم بالفعل نقل المعلومات إلى عقلك ، قم ببعض التأمل بعد أن تعود!”.
أخرج الدهني مجموعة أدوات تضمنت أكوابًا وقضيبًا زجاجيًا وصحن بتري وأنابيب اختبار ومجموعة من الأدوات ذات اللون الأصفر الشاحب.
في هذه اللحظة أكتشف ليلين كتلة من المعلومات الجديدة داخل دماغه.
فتح ليلين السدادة الخشبية وسكب السائل المصفر في فمه.
ظهرت عبارة على الجانب الأيمن من النص ، تقول: “مبادئ الخيمياء“.
أما بالنسبة للأبحاث المتطورة الأخرى بما في ذلك نتائج التجارب الشخصية المختلفة ، فقد تم تداول المعلومات فقط على مستوى المعلمين.
“حسناً! ، اليوم مهمتك هي أكتساح المنطقة 3 ، وكذلك تجميد كل عشب النمل الناري … “سلم كروفت المهام.
أومأ ليلين برأسه رداً.
أومأ ليلين برأسه وألتقط الأدوات الموجودة في زاوية المختبر ثم أتجه إلى المنطقة 3.
كان ليلين فعالًا إلى حد ما وأنهي المهمة التي كلفه بها كروفت بحلول الظهيرة.
“مبروك يا ليلين!” خلال فترة الأستراحة ، جاءت بيكي وهنئت ليلين.
“لفها جيدًا من أجلي!” سلم ليلين البلورات السحرية إلى الدهنية. استقبلهم فاتي وقام بتعبئته قبل تسليمه إلى ليلين.
“لقد كنت محظوظاً فقط!” أبتسم ليلين.
“اعتذاري! ، جرعات البروفيسور كروفت مستحيلة! ، أما بالنسبة لميرلين فسأجربها! ” أدار ليلين عينيه ، لكنه لم يرفضه.
جاءت بيكي إلى هنا قبله بعام وكانت مساعدة من المستوى الأول.
“مع السلامة!” بعد أن قال وداعًا لبيكي وميرلين ، لم يذهب ليلين إلى المنطقة الأكاديمية بل ذهب بدلاً من ذلك إلى المركز التجاري.
“بمجرد أن تصبح مساعدًا من المستوى 2 ، ستتمكن من استخدام تعويذات الرتبة 0! ، أيضًا ستزداد صعوبة الأحرف رونات العقل ، لا يزال يتعين علي المثابرة لمدة عام آخر على الأقل من التأمل قبل أن تتاح لي فرصة التقدم “.
“أوه؟ ، بالتاكيد! ، بالتاكيد!” فرك الدهني يديه ووضع بضع مجموعات من الأدوات الزجاجية على الطاولة الخشبية.
مع رقاقة AI ، كان ليلين مدركًا تمامًا للموقف الذي كان فيه.
“شكراً لك!” أنحنى ليلين بجدية.
على الجانب الآخر ، قام ميرلين الذي كان مملًا من تجاربه برفع رأسه وأبستم أبتسامة أقبح من الخنزير.
“سمعت أنك قمت بالفعل بتعليم مساعدين آخرين من الدروس العامة التي حضرتها لكسب بلورات سحرية ، يبدو أن قدراتك في التعلم والحفظ رائعة إلى حد ما ، مما أراه الآن لديك القدرة على تعلم معلومات من مستوى أعلى! “
أومأ ليلين برأسه رداً.
أما بالنسبة للأبحاث المتطورة الأخرى بما في ذلك نتائج التجارب الشخصية المختلفة ، فقد تم تداول المعلومات فقط على مستوى المعلمين.
علم أن ميرلين أحرق عضلات وجهه في تجربة وأصبح الآن غير قادر على التعبير عن أي تعبيرات للوجه.
“شكراً لك!” أنحنى ليلين بجدية.
“تجارب الماجوس غادرة حقًا!” هز ليلين رأسه.
كان ليلين فعالًا إلى حد ما وأنهي المهمة التي كلفه بها كروفت بحلول الظهيرة.
“شكراً لك!” أنحنى ليلين بجدية.
إذا كان هناك وقت فراغ في فترة ما بعد الظهر ، فسيذهب للأستماع إلى الدروس العامة.
رائحة كريهة !!!.
“مع السلامة!” بعد أن قال وداعًا لبيكي وميرلين ، لم يذهب ليلين إلى المنطقة الأكاديمية بل ذهب بدلاً من ذلك إلى المركز التجاري.
“جرعة القوة!” كانت هذه كلها صيغ جرعات أولية ، لذلك أختار ليلين ببساطة واحدة.
كان المركز التجاري ضخمًا ويقع بجوار منطقة المهمات.
على الجانب الآخر ، قام ميرلين الذي كان مملًا من تجاربه برفع رأسه وأبستم أبتسامة أقبح من الخنزير.
ومع ذلك كان الماكن فوضوياً إلى حد ما.
“كما هو متوقع ، فإن ندرة الجرعات تفوق خيالي ، ناهيك عن تاقطع السحرية ، ليس هناك قطعة واحدة معروضة للبيع!”
أقام العديد من المساعدين الذين يرتدون ملابس رمادية الأكشاك ، مع لافتة منتصبة توضح العناصر والأشياء التي يرغبون في بيعها أو تداولها.
“أحتاج إلى مجموعة من المعدات حتى أتمكن من ممارسة جرعات التخمير!” قال ليلين على عجل.
ذات مرة كان عدد قليل من المساعدين ينخرطون في المساومة ، كان الأمر صاخبًا للغاية.
“شخص آخر يحلم! ، مساعد من المستوى الأول يريد تجربة تحضير الجرع! ، هل تعتقد أنك ميرلين؟ ” وبخه السمين.
“يبدو أن المساعدين فقط موجودون في الجوار ، أما الماجوس فيجب أن يكون لديهم مجال آخر للتجارة فيه! ” نظر ليلين ورأى فقط أردية رمادية ولم يكن هناك ماجوس واحد أبيض أو أسود.
ترجمة : Sadegyptian
فحص ليلين الأكشاك.
“ماذا تحتاج؟” كان صاحب المحل سمينًا ويرتدي رداءًا رماديًا.
تم وضع بعضها على الأرض ، على غرار الباعة الجائلين السابقين في العالم ، وبدا أنها قذرة بعض الشيء.
“هذا لك الآن!”.
تنتمي عناصر الأكشاك على الأرض إلى فئات متنوعة ؛ كان معظمهم من الأقواس والسكاكين والسهام وما إلى ذلك.
نظر ليلين إلى كروفت ، وفي هذه اللحظة بدا الأستاذ وكأنه معكرونة ملتوية ومشوهة.
كان هناك أيضًا فراء وأكباد وعيون كائنات حية ، ولا يزال لدى البعض آثار دماء.
“هل ما رأيته سابقًا مجرد وهم؟ ، شعرت أنه حقيقي للغاية! “
كانت البقية بعض العناصر الأخرى التي لم يستطع ليلين تحديدها.
تم أعتبار هذه المعلومات هي الأفضل ، ويمكن حتى نقلها مباشرة إلى ذاكرة المساعد حتى لا ينسوها أبدًا.
أما بالنسبة للجرعات ، فكل كشك عليه عبارة “جرعات” على اللافتة كان به مساعدين يطالبون به.
عادت البيئة المحيطة إلى طبيعتها ، ووقف كروفت مبتسمًا.
كان لدى أصحاب الأكشاك تعبيرات هادئة وأمواج قوية من الطاقة.
كان لدى ليلين بعض الفهم تجاه الدروس المدفوعة في الأكاديمية.
وفقًا لتقدير رقاقة AI ، كان معظم هؤلاء المساعدين من المستوى 3!.
“أوه؟ ، بالتاكيد! ، بالتاكيد!” فرك الدهني يديه ووضع بضع مجموعات من الأدوات الزجاجية على الطاولة الخشبية.
“كما هو متوقع ، فإن ندرة الجرعات تفوق خيالي ، ناهيك عن تاقطع السحرية ، ليس هناك قطعة واحدة معروضة للبيع!”
“كنت أعلم أنك ستختار هذا!” كشف كروفت عن ابتسامة على وجهه.
فكر ليلين في جايدن الذي أستخدم سابقًا الشارة الخضراء.
“سآخذ هذا! ، كم عدد البلورات السحرية؟ ” سأل ليلين.
كانت تلك قطعة أثرية سحرية منخفضة الدرجة ، على غرار الحلقة التي كان يملكها من قبل.
كان ليلين فعالًا إلى حد ما وأنهي المهمة التي كلفه بها كروفت بحلول الظهيرة.
لم يستطع مساعد المستوى الأول أستخدام أي تعاويذ ، لكن جايدن هزم كاليوير سابقًا من خلال قطعة أثرية سحرية للشارة الخضراء.
“بالفعل! ، عقلية جيدة جداً ، يحتاج المرء لهذا التفكير للسير على طريق الحقيقة! ” أومأ كروفت برأسه وسلم أنبوب الاختبار الأصفر إلى ليلين.
” يبدو أن هذه القطعة الأثرية السحرية قد أعطاها دوروت إلى جايدن!”
“الآن هل يمكنك أن تعطيني مقدمة عن الأداوت؟“.
ليلين لا يسعه إلا أن يكون حسودًا بعض الشيء.
” تمثل هذه العناصر الثلاثة مجالات تخصصي الثلاثة: يمثل الكتاب الموجود على اليسار تحييد الطاقة ، والكرة البلورية تمثل الطب ، ويمثل أنبوب الاختبار الخيمياء ، اصنع اختيارك!” قال كروفت.
كان يمتلك سابقًا قطعة أثرية سحرية أيضًا ، ولكن لسوء الحظ تم كسرها وأستخدامها في المعاملة للتقدم إلى الأكاديمية.
“أخترت الخيمياء!” كان السبب وراء اختيار ليلين لكروفت كمعلمه هو التقدم في الخيمياء ثم الأعتماد على بيع الجرعات لكسب المال من أجل دراسته ، لذلك أختار هذا بطبيعة الحال.
مع هذه الظروف الآن ، سيكون من الصعب للغاية الحصول على حالة أخرى.
ثم أخرج بعض العناصر الغريبة ووضعها على الطاولة.
نظر ليلين إلى البضائع المعروضة وهو يسير بإتجاه مركز المحطة التجارية.
“شخص آخر يحلم! ، مساعد من المستوى الأول يريد تجربة تحضير الجرع! ، هل تعتقد أنك ميرلين؟ ” وبخه السمين.
كان هناك عدد قليل من الأكواخ الخشبية هنا ، ويبدو أنها تتمتع بمعايير أعلى مقارنة بالمناطق المحيطة.
“نعم! ، لدي صيغ لجرعات القوة ، والجرعات المرقئة ، وجرعات إزالة الحشرات ، أي منها تريد؟ “.
أبعثت موجات طاقة قوية منت المساعدين الذين يدخلون ويخرجون من حين لآخر.
بالكاد تمكن من ابتلاعه وهو يلهث بحثًا عن الهواء.
سار ليلين عرضًا إلى متجر يبيع الجرع.
“لقد تم بالفعل نقل المعلومات إلى عقلك ، قم ببعض التأمل بعد أن تعود!”.
“ماذا تحتاج؟” كان صاحب المحل سمينًا ويرتدي رداءًا رماديًا.
كان ليلين فعالًا إلى حد ما وأنهي المهمة التي كلفه بها كروفت بحلول الظهيرة.
بدا كسولاً بعض الشيء.
كان ليلين فعالًا إلى حد ما وأنهي المهمة التي كلفه بها كروفت بحلول الظهيرة.
وفقًا لقراءات رقاقة الذكاء ، كان أيضًا مساعدًا من المستوى الثالث وحتى أنه يحمل قطعة أثرية سحرية.
“لذا فالأمر هكذا! ، أتضح أنك تلميذ كروفت ، لذا فإن تخمير الجرع بالفعل في هذه المرحلة أمر مفهوم ، إنه مفهوم! ” بدا وجه الدهني ممتلئًا بالروح “إذن أنت أصغر من ميرلين ، مرحبًا ، أنا ووكس!”.
“أحتاج إلى مجموعة من المعدات حتى أتمكن من ممارسة جرعات التخمير!” قال ليلين على عجل.
” يبدو أن هذه القطعة الأثرية السحرية قد أعطاها دوروت إلى جايدن!”
“شخص آخر يحلم! ، مساعد من المستوى الأول يريد تجربة تحضير الجرع! ، هل تعتقد أنك ميرلين؟ ” وبخه السمين.
كان المركز التجاري ضخمًا ويقع بجوار منطقة المهمات.
“عفواً ، ميرلين كبيري ولدينا نفس المعلم!” رد ليلين.
أما بالنسبة للجرعات ، فكل كشك عليه عبارة “جرعات” على اللافتة كان به مساعدين يطالبون به.
“لذا فالأمر هكذا! ، أتضح أنك تلميذ كروفت ، لذا فإن تخمير الجرع بالفعل في هذه المرحلة أمر مفهوم ، إنه مفهوم! ” بدا وجه الدهني ممتلئًا بالروح “إذن أنت أصغر من ميرلين ، مرحبًا ، أنا ووكس!”.
قدم الدهني نفسه ، وكان هناك تعبير ماكر على وجهه “بدلاً من تخمير الجرعات ، إذا تمكنت من إحضار بعض جرعات ميرلين ، فسأقدم لها سعرًا جيدًا ، بالطبع إذا تم صنعها بواسطة الأستاذ كروفت فسيكون ذلك أفضل … “.
أومأ كروفت برأسه وحرك الجهاز على طاولته جانبًا.
“اعتذاري! ، جرعات البروفيسور كروفت مستحيلة! ، أما بالنسبة لميرلين فسأجربها! ” أدار ليلين عينيه ، لكنه لم يرفضه.
“أعلم أنك ترغب في أختيار موضوع المعرفة التي أقدمها!” قاطع كروفت كلام ليلين.
“الآن هل يمكنك أن تعطيني مقدمة عن الأداوت؟“.
“بمجرد أن تصبح مساعدًا من المستوى 2 ، ستتمكن من استخدام تعويذات الرتبة 0! ، أيضًا ستزداد صعوبة الأحرف رونات العقل ، لا يزال يتعين علي المثابرة لمدة عام آخر على الأقل من التأمل قبل أن تتاح لي فرصة التقدم “.
“أوه؟ ، بالتاكيد! ، بالتاكيد!” فرك الدهني يديه ووضع بضع مجموعات من الأدوات الزجاجية على الطاولة الخشبية.
أما بالنسبة للأبحاث المتطورة الأخرى بما في ذلك نتائج التجارب الشخصية المختلفة ، فقد تم تداول المعلومات فقط على مستوى المعلمين.
“هناك هذا! ، هم فرز ثاني ، لكنهم ما زالوا صالحين للأستخدام ، أوصي بهذه المجموعة ؛ إنها من مساعد المستوى 3 الذي لم يعد يريدها بعد الآن! “.
أومأ ليلين برأسه وألتقط الأدوات الموجودة في زاوية المختبر ثم أتجه إلى المنطقة 3.
أخرج الدهني مجموعة أدوات تضمنت أكوابًا وقضيبًا زجاجيًا وصحن بتري وأنابيب اختبار ومجموعة من الأدوات ذات اللون الأصفر الشاحب.
” يبدو أن هذه القطعة الأثرية السحرية قد أعطاها دوروت إلى جايدن!”
بدت كاملة نوعا ما.
أما بالنسبة للجرعات ، فكل كشك عليه عبارة “جرعات” على اللافتة كان به مساعدين يطالبون به.
فحص ليلين المعدات بيديه.
تحت تحفيز الرائحة الشديدة ، بدا المحيط ضبابيًا لـ ليلين ، وبدا أن العناصر الموجودة في الجوار مشوهة.
وفقًا لتحليل رقاقة AI ، كانت جودة مجموعة هذا الجهاز متوسطة ، لكنها كانت كافية لأستخدامه.
“هذا حدث طبيعي ، تبدو التعاويذ الوهمية الخاصة بالماجوس وكأنها حقيقة لأتباعهم ، بل إن بعض المساعدين قد أختبروا حياتهم كلها داخل الأوهام وماتوا بسبب الشيخوخة!” رن صوت كروفت.
“سآخذ هذا! ، كم عدد البلورات السحرية؟ ” سأل ليلين.
تنتمي عناصر الأكشاك على الأرض إلى فئات متنوعة ؛ كان معظمهم من الأقواس والسكاكين والسهام وما إلى ذلك.
“قطعتان!” أجاب الدهني.
كان يمتلك سابقًا قطعة أثرية سحرية أيضًا ، ولكن لسوء الحظ تم كسرها وأستخدامها في المعاملة للتقدم إلى الأكاديمية.
“لفها جيدًا من أجلي!” سلم ليلين البلورات السحرية إلى الدهنية. استقبلهم فاتي وقام بتعبئته قبل تسليمه إلى ليلين.
تنتمي عناصر الأكشاك على الأرض إلى فئات متنوعة ؛ كان معظمهم من الأقواس والسكاكين والسهام وما إلى ذلك.
“هل لديك أي صيغ جرعات أولية؟” وضع ليلين الحزمة على ظهره وسأل مرة أخرى.
رفع ليلين يده وبدا أن كفيه الناعمتين مليئتين بالنتوئات ، بل وذاب مثل الشمعة وسقطت قطرة واحدة في كل مرة.
“نعم! ، لدي صيغ لجرعات القوة ، والجرعات المرقئة ، وجرعات إزالة الحشرات ، أي منها تريد؟ “.
“مبروك يا ليلين!” خلال فترة الأستراحة ، جاءت بيكي وهنئت ليلين.
“جرعة القوة!” كانت هذه كلها صيغ جرعات أولية ، لذلك أختار ليلين ببساطة واحدة.
“إن فن تخمير الجرعات معقد للغاية ، وأقل خطأ سيؤدي إلى الفشل ، لقد أنفق كل من أساتذة الخيمياء قدرًا هائلاً من الموارد لتجميع خبراتهم ، هل أنت مستعد لهذا؟“
“أعطني مجموعة من المكونات أيضًا!”.
“بمجرد أن تصبح مساعدًا من المستوى 2 ، ستتمكن من استخدام تعويذات الرتبة 0! ، أيضًا ستزداد صعوبة الأحرف رونات العقل ، لا يزال يتعين علي المثابرة لمدة عام آخر على الأقل من التأمل قبل أن تتاح لي فرصة التقدم “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان هناك أيضًا فراء وأكباد وعيون كائنات حية ، ولا يزال لدى البعض آثار دماء.
ترجمة : Sadegyptian
كان هناك كتاب ضخم بغلاف أصفر وكرة بلورية وأنبوب أختبار مملوء بسائل مصفر.
“أحتاج إلى مجموعة من المعدات حتى أتمكن من ممارسة جرعات التخمير!” قال ليلين على عجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
