نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 18

نزاع

نزاع

سرعان ما حان دور أكادمية غابة العظام السحيقة ، قاد دوروت الطريق وخطى من الباب أولاً.

“بيروت ما بك؟” نظر ليلين إلى بيروت التي بدت في حالة انزعاج طفيف وسأل.

تبعه المساعدون على عجل.

بعد ترديد التعويذة ظهرت طبقة من الضوء من الشارة الخضراء وظهر بعض الكروم البني من الأرض وأمتدت مثل ثعبان يرقص بعنف.

عندما وضع ليلين مزيدًا من القوة في ساقيه ، تردد صدى من الأرض أسفل حذائه كما لو كان يدوس على أرضية من الحجر الجيري.

“بيروت ما بك؟” نظر ليلين إلى بيروت التي بدت في حالة انزعاج طفيف وسأل.

يا لها من مادة غريبة! يبدو مثل الخشب لكنه أكثر ثباتًا ، هل هو نوع من السبائك؟ “.

“الحصول على سرير يعتبر أمرًا جيدًا ؛ كنت أنام في مقعدي عندما أسافر في سهول الموت العظيمة! ” أراح ليلين نفسه.

نظر ليلين إلى الأرضية الرمادية المنقوشة ولم يسعه إلا التفكير في الأمر.

عند النظر إليهم تقلصت ليلين إلى حجم الإبرة “عاصفة رعدية؟ ، أين الماجوس المرشد؟ “.

نحن هنا! ، هذا الجزء من الممر ، من الرقم 13 إلى 32 هي المنطقة المخصصة لأكاديمية غابة العظام السحيقة ويمكنكم جميعًا تخصيصها ، تذكروا ، رقم غرفتي هو 14 ، ابحثوا عني إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء! “.

“أيهتا الحشرات الصغيرة ، أنتم تجرؤن على التعدي على مجلس بيندرا العظيم!”

بعد أن أنهى حديثه استدار دوروت ورفرفت عباءته السوداء عندما دخل غرفته مع الخادمين.

“اشعر بالملل!” زفرت بيروت.

الآن اسمحوا لي أن أحدد الغرف! ” وقف كاليوير وقال.

ذكّر هذا ليلين بالأسرة الموجودة في القطارات في عالمه السابق ، والتي كانت أيضًا ضيقة ، مع مساحة كافية بالكاد لمد أطرافه.

همف!” سخر جايدن وانتقى عرضًا غرفة رقمها ’18’ وسار نحوها.

على الجانب الآخر اخترق جايدن أفخاذ دجاجة ذهبية مشوية بشوكة “إنها تخص من يأخذها أولاً!”.

تحول وجه كاليوير إلى اللون الأحمر ثم الأبيض.

سرعان ما حان دور أكادمية غابة العظام السحيقة ، قاد دوروت الطريق وخطى من الباب أولاً.

شد قبضته عدة مرات ، فقط ليضعها على الأرضحسناً! اختار جايدن الغرفة 18 ، بعد ذلك بيروت ستكون في الغرفة 15 ، رينور أنت في الغرفة رقم 16 …… “.

بالنظر إلى المناطق المحيطة مرة أخرى “هل سنسافر أيضًا مع هؤلاء المساعدين؟“.

غادر جايدن وكان الأتباع الباقون بيروت ورينور وليلين في نفس زمرة كاليوير.

في إحدى الأمسيات ، لم ترغب المجموعات في العودة إلى غرفة الكابينة الصغيرة هذه بعد تناول العشاء ، فجلسوا حول الطاولة وبدأوا في الدردشة.

أما غوريشا ومجموعته فلم يجرؤوا على الإعتراض على الإطلاق.

لقد ضبطوا أنفسهم في النزاعات السابقة بسبب الخوف ، حيث كان الماجوس حولهم.

خُصص لـ ليلين الغرفة رقم 20.

“أنت الذي أجبرني على القيام بذلك!” صرخ كاليوير وشد عضلات جسده.

لم يقل أي شيء وهرع إلى غرفته.

رنصوت مصحوب بعاصفة رعدية عنيفة.

كانت الغرفة صغيرة نوعا ما ، مجرد قسم.

“قطعة أثرية سحرية!” صرخ المساعدون المحيطون بدهشة.

كان هناك مساحة كافية لسرير ولكن لم يكن هناك مساحة كافية للوقوف على الإطلاق.

صعد ليلين من السرير ونظر من النافذة ورأى ظلام الليل.

ذكّر هذا ليلين بالأسرة الموجودة في القطارات في عالمه السابق ، والتي كانت أيضًا ضيقة ، مع مساحة كافية بالكاد لمد أطرافه.

أنتشر عدد لا يحصى من التيارات الكهربائية الزرقاء في جميع الاتجاهات.

الحصول على سرير يعتبر أمرًا جيدًا ؛ كنت أنام في مقعدي عندما أسافر في سهول الموت العظيمة! ” أراح ليلين نفسه.

استمر هذا الملل خمسة عشر يومًا كاملة.

سيداتي وسادتي! ، مرحبًا بكم ، أنا الكابتنكيركوول كروفت ليبار ، أتمنى لكم جميعًا رحلة ممتعة في المستقبل! “.

لم يقل أي شيء وهرع إلى غرفته.

هناك القليل من الإعلانات المذكرة ، بصرف النظر عن الأساتذة ، لا يُسمح للبقية بالسير على الطوابق إلا إذا كنت ترغب في الطيران في السماء! …… الكافتيريا في القاعة 1 ، والقاعة 2 هي الحمامات ، أما القاعة 3 فهي صالة ، الجميع مدعوون للذهاب إلى هناك! “.

تشي تشي!

رن صوت ذكر منخفض في جميع أنحاء الغرفة.

“جايدن ، هذا شيء رأيته أولاً ، ماذا تريد؟” قوعت صينية فضية على الأرض مما أطلق ضوضاء واضحة.

نظر ليلين حوله ولاحظ أن الصوت قادم من أنبوب برونزي أصفر ، لكنه لم يعرف ما إذا كان مجرى هواء أم مكبر صوت.

ذكّر هذا ليلين بالأسرة الموجودة في القطارات في عالمه السابق ، والتي كانت أيضًا ضيقة ، مع مساحة كافية بالكاد لمد أطرافه.

نحن نتحرك!” شعر ليلين بإنعدام الوزن للحظة وتمايل المنطاد.

” ليلين ، هنا! ” في إحدى الزوايا ، أشارت إليه بيروت حيث جلست مع عدد قليل من المساعدين الآخرين من أكاديمية غابة العظام السحيقة.

هرع بسرعة نحو النافذة.

“لتتمكن من إستخدام الأداة السحرية يجب أن يكون المرء على الأقل مساعدًا من المستوى الأول! ، هو ….. صعد بالفعل إلى مساعد من المستوى الأول ؟ “.

كانت هذه النافذة بحجم كرة قدم وكانت سميكة جدًا ، لذلك كان من الصعب رؤية ما كان بالخارج.

[بيب! ، كاليوير ، القوة: 2.5 ، الرشاقة: 2.7 ، الحيوية: 3.0 ، الحالة: يستخدم حاليًا تقنية سرية]

بعد صعود النطاد ، أصبحت الأرض أصغر وأصغر ، وبالتدريج تحول المعسكر في عين ليلين إلى نقطة سوداء.

“يا لها من مادة غريبة! يبدو مثل الخشب لكنه أكثر ثباتًا ، هل هو نوع من السبائك؟ “.

وضع ليلين سيفه والقوس جانبًا وجلس على السرير.

”بيليس دوواشا! ، المخلوق الأخضر! ، إستمع إلى نداءات الإستدعاء الخاصة بي وأخرج إلى العالم الفاني! ” هتف جايدن بصوت غريب.

سمعت الأستاذ دوروت يقول إن الرحلة ستستمر لمدة شهر تقريبًا ، يا لها من فترة طويلة من الوقت! ، لقد مر نصف عام بالفعل منذ أن تركت عائلتي ، لكننا لم نصل بعد إلى الأكاديمية بعد! “.

تحول وجه كاليوير إلى اللون الأحمر ثم الأبيض.

فكر ليلين وأغمض عينيه.

تشي تشي!

دينغ!! دينغ!! دينغ!!

” ليلين ، هنا! ” في إحدى الزوايا ، أشارت إليه بيروت حيث جلست مع عدد قليل من المساعدين الآخرين من أكاديمية غابة العظام السحيقة.

رنَّت نغمة شنيعة وأيقظت ليلين من نومه.

“نحن نتحرك!” شعر ليلين بإنعدام الوزن للحظة وتمايل المنطاد.

صعد ليلين من السرير ونظر من النافذة ورأى ظلام الليل.

“لقد حل المساء بالفعل!”

لقد حل المساء بالفعل!”

لم يوقفهم الحشد فحسب ، بل بدا أنهم جميعًا ينتظرون مشاهدة عرض جيد

سيداتي وسادتي ، مساء الخير! ، الآن الكافتيريا تقدم العشاء ، قائمة طعام اليوم عبارة عن فطائر مع دجاج مشوي ، خبز أبيض ، لحم سنجاب … “.

عند النظر إليهم تقلصت ليلين إلى حجم الإبرة “عاصفة رعدية؟ ، أين الماجوس المرشد؟ “.

هذه المرة ، كان الصوت اللطيف هو صوت الأنثى.

هرع بسرعة نحو النافذة.

فرك ليلين بطنه ووقف على عجل ، قام بتعديل ملابسه وركض نحو الكافتيريا.

[بيب! ، كاليوير ، القوة: 2.5 ، الرشاقة: 2.7 ، الحيوية: 3.0 ، الحالة: يستخدم حاليًا تقنية سرية]

كان الممر معتمًا نوعًا ما وعُلق مصباح صغير كل بضعة أمتار مما أدى إلى توهج أصفر في الظلام.

[انذار! ، انذار! ، تم الكشف عن إشعاع! ، يُوصى بالإبتعاد عن المصدر!] رن صوت رقاقة AI في أذني ليلين .

انفتحت أبواب الكابينة الخشبية وخرج منها المساعدين.

بعد أن أنهى حديثه استدار دوروت ورفرفت عباءته السوداء عندما دخل غرفته مع الخادمين.

في الوقت الحالي ، كانت القاعة 1 مليئة بالمساعدين ، لكن ليلين لم ير أيًا من الأساتذة هناك.

سرعان ما حان دور أكادمية غابة العظام السحيقة ، قاد دوروت الطريق وخطى من الباب أولاً.

تساءل عما إذا كان هناك غرفة خاصة لهم.

“الحصول على سرير يعتبر أمرًا جيدًا ؛ كنت أنام في مقعدي عندما أسافر في سهول الموت العظيمة! ” أراح ليلين نفسه.

على سقف القاعة صخرة بيضاء كبيرة الحجم ينبعث منها ضوء أبيض ساطع مثل الشمس المصغرة.

“اشعر بالملل!” زفرت بيروت.

كانت الكافتيريا مليئة بالطاولات الطويلة والكراسي البيضاء وبدت وكأنها مقصف جامعي.

“صحيح ، نحن على نفس المسار مع كوخ جوثام وعدد قليل من الأكاديميات الأخرى! ، أما بالنسبة لبرج خاتم إينيا ، فهم يتجهون في إتجاه مختلف تمامًا عنا ، لذلك يمكننا فقط السير في طريقنا المنفصل! ” وأوضح رينور.

ليلين ، هنا! ” في إحدى الزوايا ، أشارت إليه بيروت حيث جلست مع عدد قليل من المساعدين الآخرين من أكاديمية غابة العظام السحيقة.

رنَّت نغمة شنيعة وأيقظت ليلين من نومه.

حسناً!” جمع ليلين صينية وأدوات مائدة فضية اللون ، وبعد المداولة ، التقط شريحة من الخبز الأبيض وعصا دجاج مقلي وسلطة فواكه وزجاجة من عصير التفاح وجلس بجانب بيروت.

فُتحت النوافذ وهبت رياح عنيفة.

من المؤكد أنكم مبكرين يا رفاق!” استقبلهم ليلين.

[انذار! ، انذار! ، تم الكشف عن إشعاع! ، يُوصى بالإبتعاد عن المصدر!] رن صوت رقاقة AI في أذني ليلين .

أنت من تأخر ، أيمكن أنك نمت أكثر من اللازم؟قالت بيروت.

لم يقل أي شيء وهرع إلى غرفته.

جلس ليلين وابتلع نصف زجاجة من عصير التفاح نعم ، لقد أفرطت في النوم قليلاً!”.

فرك ليلين بطنه ووقف على عجل ، قام بتعديل ملابسه وركض نحو الكافتيريا.

بالنظر إلى المناطق المحيطة مرة أخرى هل سنسافر أيضًا مع هؤلاء المساعدين؟“.

تشي تشي!

في هذه اللحظة إلى جانب مساعدي أكادمية غابة العظام السحيقة ، كانت القاعة مليئة أيضًا بالمساعدين من الأكاديميات الأخرى. جلس هؤلاء الأولاد والبنات معًا وفقًا لأكاديمياتهم الخاصة وبدو بعيدين عن بعضهم البعض.

رنَّت نغمة شنيعة وأيقظت ليلين من نومه.

صحيح ، نحن على نفس المسار مع كوخ جوثام وعدد قليل من الأكاديميات الأخرى! ، أما بالنسبة لبرج خاتم إينيا ، فهم يتجهون في إتجاه مختلف تمامًا عنا ، لذلك يمكننا فقط السير في طريقنا المنفصل! ” وأوضح رينور.

سقط عدد قليل من المساعدين على الأرض “ماذا يحدث؟ ، هل واجهنا بعض الإضطرابات الشديدة؟ ” ومضت عيون ليلين.

لذا فالأمر هكذا!” قال ليلين بنبرة من الأسف.

كل يوم بصرف النظر عن تناول الوجبات والنوم ، لا يبدو أن هناك أي شيء آخر للقيام به.

لقد صعد جورج والآخرون جميعًا إلى المسار على اليمين ، يبدو أن المسافة من أكاديمية غابة العظام السحيقة بعيدة نوعًا ما ، أعتقد أنه ستكون هناك مشكلة في التواصل في المرة القادمة! “.

في هذه الأيام العشرة تحدثت بيروت التي كانت تجسيدًا لصندوق ثرثرة عن مواضيع تتراوح من شجرة عائلتها إلى كيفية صنع طبق في العاصمة كما لو كانت تتحدث بإعتزاز إلى حبيب.

بعد تناول العشاء عاد المساعدين إلى غرفهم للراحة.

سرعان ما حان دور أكادمية غابة العظام السحيقة ، قاد دوروت الطريق وخطى من الباب أولاً.

كل يوم بصرف النظر عن تناول الوجبات والنوم ، لا يبدو أن هناك أي شيء آخر للقيام به.

كانت هذه النافذة بحجم كرة قدم وكانت سميكة جدًا ، لذلك كان من الصعب رؤية ما كان بالخارج.

استمر هذا الملل خمسة عشر يومًا كاملة.

غادر جايدن وكان الأتباع الباقون بيروت ورينور وليلين في نفس زمرة كاليوير.

في إحدى الأمسيات ، لم ترغب المجموعات في العودة إلى غرفة الكابينة الصغيرة هذه بعد تناول العشاء ، فجلسوا حول الطاولة وبدأوا في الدردشة.

هرع بسرعة نحو النافذة.

بيروت ما بك؟نظر ليلين إلى بيروت التي بدت في حالة انزعاج طفيف وسأل.

تساءل عما إذا كان هناك غرفة خاصة لهم.

في هذه الأيام العشرة تحدثت بيروت التي كانت تجسيدًا لصندوق ثرثرة عن مواضيع تتراوح من شجرة عائلتها إلى كيفية صنع طبق في العاصمة كما لو كانت تتحدث بإعتزاز إلى حبيب.

صعد ليلين من السرير ونظر من النافذة ورأى ظلام الليل.

لقد تكيف ليلين والبقية بالفعل.

تبعه المساعدون على عجل.

نعم! ما زلت أريد الإستماع إلى علاقاتك السابقة! ” بدأ راينور في السخرية.

شد قبضته عدة مرات ، فقط ليضعها على الأرض“حسناً! اختار جايدن الغرفة 18 ، بعد ذلك بيروت ستكون في الغرفة 15 ، رينور أنت في الغرفة رقم 16 …… “.

لقد انتهيت من قول كل شيء!” قلبت بيروت عينيها لا أستطيع التفكير فيما أتحدث عنه بعد الآن!”.

رنَّت نغمة شنيعة وأيقظت ليلين من نومه.

اشعر بالملل!” زفرت بيروت.

تساءل عما إذا كان هناك غرفة خاصة لهم.

تحملي ، لم يتبق سوى نصف شهر آخر! ، لقد كانت مسافة كبيرة من منزلك إلى المخيم ، فكيف قضيت وقتك كل ذلك الوقت؟ شجعها ليلين وكان فضوليًا بعض الشيء.

يبدو أنه أضاف طبقة من العضلات على جسده.

بيتي يقع في مملكة بورتر على حافة سهول الموت العظيمة ، لذلك وصلنا إلى المخيمات بعد المشي لمدة نصف شهر! ” قالت بيروت بلا حول ولا قوة وهي تلف عينيها .

عند النظر إليهم تقلصت ليلين إلى حجم الإبرة “عاصفة رعدية؟ ، أين الماجوس المرشد؟ “.

لا عجب!” هز ليلين رأسه.

“جايدن ، هذا شيء رأيته أولاً ، ماذا تريد؟” قوعت صينية فضية على الأرض مما أطلق ضوضاء واضحة.

جايدن ، هذا شيء رأيته أولاً ، ماذا تريد؟قوعت صينية فضية على الأرض مما أطلق ضوضاء واضحة.

“هاها! ، سأُعلمك اليوم من هو بالضبط رقم واحد بين الطلاب الجدد! ” ضحك جايدن بصوت عالٍ وأخرج شارة خضراء من جيب صدره.

استدار ليلين ورأى كاليوير يصرخ وشعره يقف قليلاً مثل أسد غاضب.

بدا أن بعض عظام كاليوير قد كُسرت.

على الجانب الآخر اخترق جايدن أفخاذ دجاجة ذهبية مشوية بشوكة إنها تخص من يأخذها أولاً!”.

[بيب! ، كاليوير ، القوة: 2.5 ، الرشاقة: 2.7 ، الحيوية: 3.0 ، الحالة: يستخدم حاليًا تقنية سرية]

لم يوقفهم الحشد فحسب ، بل بدا أنهم جميعًا ينتظرون مشاهدة عرض جيد

في الوقت الحالي ، كانت القاعة 1 مليئة بالمساعدين ، لكن ليلين لم ير أيًا من الأساتذة هناك.

في هذه الرحلة المتعبة ، شعر كاليوير و جايدن أن الطرف الآخر كان مزعجًا لأعينهم ، خاصة عندما حاول جايدن استقبال اثنين من أتباعه.

رقصت الكروم بينما كانت تحمي جايدن من الأمام وتم إرسال كرمة واحدة إلى الأمام ثم تعثير كاليوير على الأرض.

لقد ضبطوا أنفسهم في النزاعات السابقة بسبب الخوف ، حيث كان الماجوس حولهم.

بالنظر إلى المناطق المحيطة مرة أخرى “هل سنسافر أيضًا مع هؤلاء المساعدين؟“.

ومع ذلك يبدو أن الأمور خرجت عن السيطرة الآن.

[انذار! ، انذار! ، تم الكشف عن إشعاع! ، يُوصى بالإبتعاد عن المصدر!] رن صوت رقاقة AI في أذني ليلين .

جعد ليلين حواجبه.

استمر هذا الملل خمسة عشر يومًا كاملة.

أنت الذي أجبرني على القيام بذلك!” صرخ كاليوير وشد عضلات جسده.

تساءل عما إذا كان هناك غرفة خاصة لهم.

يبدو أنه أضاف طبقة من العضلات على جسده.

“إذا كان الأمر كذلك فلا خيار لدي!” هز جايدن كتفيه وشد الكروم ، لم يكن هناك سوى القليل من أصوات التكسير التي جاءت من الداخل.

بصفته نبيلًا ، فقد تدرب بشكل طبيعي على تقنيات الفارس. أيضًا ، يبدو أنه قد أشعل بالفعل طاقة حياته الداخلية ، وبالتالي أصبح فارسًا مناسبًا.

نظر ليلين حوله ولاحظ أن الصوت قادم من أنبوب برونزي أصفر ، لكنه لم يعرف ما إذا كان مجرى هواء أم مكبر صوت.

[رقاقة! ، مسح!]

كانت الغرفة صغيرة نوعا ما ، مجرد قسم.

[بيب! ، كاليوير ، القوة: 2.5 ، الرشاقة: 2.7 ، الحيوية: 3.0 ، الحالة: يستخدم حاليًا تقنية سرية]

“من المؤكد أنكم مبكرين يا رفاق!” استقبلهم ليلين.

[فحص التقنية السرية: بعد التفعيل ستزداد القوة والرشاقة!]

في هذه الرحلة المتعبة ، شعر كاليوير و جايدن أن الطرف الآخر كان مزعجًا لأعينهم ، خاصة عندما حاول جايدن استقبال اثنين من أتباعه.

اليوم ، سأعلمك أنه يجب عليك أن تخفض رأسك بطاعة أمام أسد فخور!” صرخ كاليوير وأندفع نحو جايدن.

هو! هو!

[انذار! ، انذار! ، تم الكشف عن إشعاع! ، يُوصى بالإبتعاد عن المصدر!] رن صوت رقاقة AI في أذني ليلين .

[بيب! ، كاليوير ، القوة: 2.5 ، الرشاقة: 2.7 ، الحيوية: 3.0 ، الحالة: يستخدم حاليًا تقنية سرية]

مصدر إشعاع؟ ، هل يمكن أن يكون الماجوس قد اتخذ إجراءً؟“.

“أنت من تأخر ، أيمكن أنك نمت أكثر من اللازم؟” قالت بيروت.

هاها! ، سأُعلمك اليوم من هو بالضبط رقم واحد بين الطلاب الجدد! ” ضحك جايدن بصوت عالٍ وأخرج شارة خضراء من جيب صدره.

كان هناك مساحة كافية لسرير ولكن لم يكن هناك مساحة كافية للوقوف على الإطلاق.

بيليس دوواشا! ، المخلوق الأخضر! ، إستمع إلى نداءات الإستدعاء الخاصة بي وأخرج إلى العالم الفاني! ” هتف جايدن بصوت غريب.

“كيف هذا؟ ، طالما أقسمت أن تطيعني ، سأُطلق سراحك! ” مشى جايدن نحو كاليوير.

ما استخدمه كان لغة نادرة جدًا ولكن من المدهش أن ليلين قد فهم بالفعل كل كلمة قالها.

يبدو أنه أضاف طبقة من العضلات على جسده.

بعد ترديد التعويذة ظهرت طبقة من الضوء من الشارة الخضراء وظهر بعض الكروم البني من الأرض وأمتدت مثل ثعبان يرقص بعنف.

تسبب هذا فقط في زيادة احمرار وجه كاليوير.

تشي تشي!

رنصوت مصحوب بعاصفة رعدية عنيفة.

رقصت الكروم بينما كانت تحمي جايدن من الأمام وتم إرسال كرمة واحدة إلى الأمام ثم تعثير كاليوير على الأرض.

تبعه المساعدون على عجل.

استمرت طبقات الكروم حوله في الإتفاف وسرعان ما تم لف كاليوير بالكامل ولم يظهر سوى وجهه.

[فحص التقنية السرية: بعد التفعيل ستزداد القوة والرشاقة!]

قطعة أثرية سحرية!” صرخ المساعدون المحيطون بدهشة.

“يا لها من مادة غريبة! يبدو مثل الخشب لكنه أكثر ثباتًا ، هل هو نوع من السبائك؟ “.

لتتمكن من إستخدام الأداة السحرية يجب أن يكون المرء على الأقل مساعدًا من المستوى الأول! ، هو ….. صعد بالفعل إلى مساعد من المستوى الأول ؟ “.

ذكّر هذا ليلين بالأسرة الموجودة في القطارات في عالمه السابق ، والتي كانت أيضًا ضيقة ، مع مساحة كافية بالكاد لمد أطرافه.

صرخ الحشد ونظروا إلى جايدن بنظرات من الإحترام.

غادر جايدن وكان الأتباع الباقون بيروت ورينور وليلين في نفس زمرة كاليوير.

تسبب هذا فقط في زيادة احمرار وجه كاليوير.

بعد صعود النطاد ، أصبحت الأرض أصغر وأصغر ، وبالتدريج تحول المعسكر في عين ليلين إلى نقطة سوداء.

كيف هذا؟ ، طالما أقسمت أن تطيعني ، سأُطلق سراحك! ” مشى جايدن نحو كاليوير.

على سقف القاعة صخرة بيضاء كبيرة الحجم ينبعث منها ضوء أبيض ساطع مثل الشمس المصغرة.

لا …… أبداً! ، لن يُهان فخر عائلة الأسد الذهبي على يدي! ” ظهرت عروق كاليوير وكأنها ستنفجر في أي وقت.

هذه المرة ، كان الصوت اللطيف هو صوت الأنثى.

إذا كان الأمر كذلك فلا خيار لدي!” هز جايدن كتفيه وشد الكروم ، لم يكن هناك سوى القليل من أصوات التكسير التي جاءت من الداخل.

“أيهتا الحشرات الصغيرة ، أنتم تجرؤن على التعدي على مجلس بيندرا العظيم!”

بدا أن بعض عظام كاليوير قد كُسرت.

” الآن اسمحوا لي أن أحدد الغرف! ” وقف كاليوير وقال.

لم يستطع المساعدون المحيطون المشاهدة أكثر من ذلك وكانوا على وشك إيقاف جايدن.

بدا أن بعض عظام كاليوير قد كُسرت.

بووم!!

[رقاقة! ، مسح!]

تمايل المنطاد وخفت الضوء.

على سقف القاعة صخرة بيضاء كبيرة الحجم ينبعث منها ضوء أبيض ساطع مثل الشمس المصغرة.

سقط عدد قليل من المساعدين على الأرض ماذا يحدث؟ ، هل واجهنا بعض الإضطرابات الشديدة؟ ومضت عيون ليلين.

نظر ليلين حوله ولاحظ أن الصوت قادم من أنبوب برونزي أصفر ، لكنه لم يعرف ما إذا كان مجرى هواء أم مكبر صوت.

هو! هو!

استمر هذا الملل خمسة عشر يومًا كاملة.

فُتحت النوافذ وهبت رياح عنيفة.

بعد ترديد التعويذة ظهرت طبقة من الضوء من الشارة الخضراء وظهر بعض الكروم البني من الأرض وأمتدت مثل ثعبان يرقص بعنف.

أنتشر عدد لا يحصى من التيارات الكهربائية الزرقاء في جميع الاتجاهات.

“هاها! ، سأُعلمك اليوم من هو بالضبط رقم واحد بين الطلاب الجدد! ” ضحك جايدن بصوت عالٍ وأخرج شارة خضراء من جيب صدره.

عند النظر إليهم تقلصت ليلين إلى حجم الإبرة عاصفة رعدية؟ ، أين الماجوس المرشد؟ “.

في هذه اللحظة إلى جانب مساعدي أكادمية غابة العظام السحيقة ، كانت القاعة مليئة أيضًا بالمساعدين من الأكاديميات الأخرى. جلس هؤلاء الأولاد والبنات معًا وفقًا لأكاديمياتهم الخاصة وبدو بعيدين عن بعضهم البعض.

أيهتا الحشرات الصغيرة ، أنتم تجرؤن على التعدي على مجلس بيندرا العظيم!”

كانت هذه النافذة بحجم كرة قدم وكانت سميكة جدًا ، لذلك كان من الصعب رؤية ما كان بالخارج.

رنصوت مصحوب بعاصفة رعدية عنيفة.

نظر ليلين حوله ولاحظ أن الصوت قادم من أنبوب برونزي أصفر ، لكنه لم يعرف ما إذا كان مجرى هواء أم مكبر صوت.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

كانت هذه النافذة بحجم كرة قدم وكانت سميكة جدًا ، لذلك كان من الصعب رؤية ما كان بالخارج.

ترجمة : Sadegyptian

ترجمة : Sadegyptian

سرعان ما حان دور أكادمية غابة العظام السحيقة ، قاد دوروت الطريق وخطى من الباب أولاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط