نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 774

أسرار الآلهة

أسرار الآلهة

 

“أيضًا… عندما يتعلق الأمر بغزو عالم الآلهة ، لدي ميزة لا تضاهى!”

”مجانين! ، كلهم مجانين! ” أصبح ليلين خائفًا “مثل هذه الأساليب المجنونة أدت بالتأكيد إلى هجوم مضاد محموم من عالم الآلهة بأسره ، والذي تطور أخيرًا إلى كراهية بين الأثنين لا يمكن حلها… ربما حتى الإرادة العالمية لعالم ماجوس لن توافق على هذا…”

أبتسم  ليلين وتأرجحت كرة تشبه النجوم  في يديه.

لابد أن هؤلاء المجانين من الرتب 8 قاتلوا إلى أقصى حدودهم وسقطوا في الحرب الأخيرة القديمة.

ما أحتاج ليلين إلى فعله الآن هو إجراء المزيد من البحث المتعمق حول المسار الذي أستخدمه بعلزبول ، حتى يتمكن من أفتراض هوية مزيفة  ويدخل هذا العالم.

بالطبع  كان هناك أحتمال أن يظلوا على قيد الحياة وأختبئوا في الظلام ويلعقون جراحهم بصمت ، وربما حتى في أنتظار الفرصة التالية للقتال مرة أخرى.

“الإحداثيات هي مجرد مدخل ،  لا تزال هناك مشكلة كبيرة لدخول عالم الآلهة حقًا… ”

بعد كل شيء  بمجرد وصول المرء إلى الرتبة 7 ، ستتعزز قوة حياته وقدرته على التكيف بدرجة لا تصدق.

حتى لو ظهر الماجوس القدامى مرة أخرى ، فسيظلون غير قادرين على اختراقه.

أشياء مثل إنشاء عشرات الآلاف من المستنسخات والبعث باستخدام قطرة من الدم لم تكن مشكلة بالنسبة لهذه الكائنات التي وصلت إلى حدود القوة.

بالطبع لم يركز ليلين على هذا ، ولكن على جزء آخر من المعلومات المهمة التي كشفتها الجوهرة الأم.

“ربما… من بين كل الوجود التي رأيتها ، قد يكون هناك بعض الأشخاص الذين ما زالوا طموحين ويرغبون في غزوه..”.

” ربما لم يخطئ الوجود القديم في فهمهم  ،  فقط من خلال دمج الآلهة والماجوس يمكن للمرء أن يحقق   الخلود… ”

لمس ليلين  ذقنه وأبتسم “لكنني أحب ذلك!”

حتى لو ظهر الماجوس القدامى مرة أخرى ، فسيظلون غير قادرين على اختراقه.

“التقدم بعد الوصول إلى الرتبة السابعة بطيء للغاية ،  لا يمكن مقارنتها بسرعة النهب لتحقيق المزيد من القوة “.

لقد عرف هذا منذ فترة طويلة وحتى أنه وضع هذا موضع التنفيذ!.

حتى أن الجوهرة الأم  أخبرت ليلين بمعلومات مهمة تتعلق بآلهة عالم الآلهة.

“التالي هو إجراء العديد من التجارب النجمية ،  أثناء ترسيخ قوتي ، سأجد طرقًا للوقوف خلف الجدار البلوري… ”

على الرغم من أنهم كانوا أيضًا في الرتبة السابعة من الماجوس الذين أستوعبوا القواعد ، إلا أن طرقهم اختلفت عن الماجوس ،  حيث يطلق عليه طريق الإيمان!.

بعد كل شيء  بمجرد وصول المرء إلى الرتبة 7 ، ستتعزز قوة حياته وقدرته على التكيف بدرجة لا تصدق.

من خلال جمع العواطف وحتى القوة الروحية المشتتة من أشكال الحياة الفكرية ، سيتم دمجهم مع قوانينهم الخاصة ثم حرقهم باللهب الإلهي ، وبالتالي البدء في السير على طريق الإله.

أشتعلت عيون ليلين من الحماسة  “الوجود القديم ، سأتولى عملكم غير المكتمل!”.

نظرًا لأن كل عالم  مختلف ، فقد أختلفت أنظمة قوتهم ،  بعض العوالم لم يكن لديها هذا حتى ، كان هذا شيئًا  لدى ليلين فهم عميق له بالفعل.

لو كانت الأمور بهذه البساطة ، لكان عالم الآلهة قد دُمر منذ زمن بعيد.

على الرغم من أن طريق الإيمان كان مشابهًا لطريق القرابين ، إلا أنه كان مختلفًا بشكل أساسي.

حتى الطريق إلى عالم الآلهة والخروج منه أصبح معروفًا الآن من قبل ليلين ، وأصبح شريكًا في سقوطه.

بالطبع لم يركز ليلين على هذا ، ولكن على جزء آخر من المعلومات المهمة التي كشفتها الجوهرة الأم.

كان هذا الجدار البلوري يمنع وجود العوالم الأخرى من الظهور.

قوة القوانين التي أمتلكتها الآلهة أستولى عليها الماجوس بسهولة!.

“إنه نظام القوة لأقوى عالم بعد كل شيء ،  لطريق الإيمان مزاياه بالتأكيد! ”  لمعت عيون ليلين.

خلال الحرب القديمة ، قتل العديد من الماجوس الآلهة وأستولوا على سلطة القوانين ، وبالتالي تقدموا بسرعة!.

ومع ذلك  بغض النظر عن مدى دقة إخفاء بعلزبول لهويته ، فقد وضعه ليلين على راحة يده وحول خططه إلى مأساة.

 

لم يكن إعلان خططه للجمهور خيارًا حكيمًا.

علاوة على ذلك  كانت هناك شائعات بأن الآلهة يمكن أن تفعل الشيء نفسه ، لكن عليهم أن يدفعوا ثمناً باهظاً.

 

“سلطة لأخذ القوانين؟”ضحك ليلين.

لقد كان مختبئًا ، وبينما تم إخماده عدة مرات أثناء دخوله عوالم أخرى ، لم يدرك أي من الماجوس هويته الحقيقية .

لقد عرف هذا منذ فترة طويلة وحتى أنه وضع هذا موضع التنفيذ!.

من الواضح أنه قد أدرك ثغرات الجدار البلوري وتجاوز قوة العزل   ووصل إلى الخارج ، لقد خاض سلسلة من الأنشطة ، بما في ذلك بعض الأستثمارات ونشر الإيمان.

نعم ،  كان ملك الشراهة السيادي ، بعلزبول ، إلهًا من عالم الآلهة!.

يجب أن تكون طريقة أختراق الجدار البلوري بذكاء أمرًا  يعمل عليه وجود القوانين  بحماس ،  ومع ذلك  حتى الآن  لم يثمر شيء وإلا ستندلع الحرب القديمة مرة أخرى.

بالطبع كان من الأنسب أن نُطلق عليه أسم شيطان.

كان الجدار البلوري مثل مدينة تحت الحصار ،  قد يرغب الناس في الدخول من الخارج ، بينما يريد الأشخاص بالداخل المغادرة.

على أي حال  يبدو أن هناك فصيلين منقسمين إلى خير وشر ، والكائنات التي حافظت على النظام كانت تسمى آلهة ، في حين أن العكس  يسمى شياطين أو ما شابه.

علاوة على ذلك  من فشل عالم الماجوس في المرة الأخيرة ، كان من الواضح أن الأقتحام بالقوة لن ينجح ،  يجب أستخدام طريقة أكثر سرية بدلاً من ذلك.

بغض النظر عن كيفية تغيير الأسماء ، لا يمكن إنكار أنهم يمتلكون قوة هائلة لا يمكن لأشكال الحياة الفكرية الأخرى إلا أن يعبدوها  في حالة خوف.

ومع ذلك  كانت النتيجة النهائية  أن عالم الآلهة كان قادرًا على مقاومة العديد من العوالم القوية ، أنتهت المعركة بهزيمة الجانبين وإصابتهما بجروح خطيرة.

“بصفتي كائن أستوعب كلا القانونين ، فمن المستحيل بالنسبة لي أن أستغل قوانين إيجنوكس ،  ربما سأكتسب هذه القدرة بمجرد وصولي إلى الرتبة الثامنة ، لكن عليّ أن أدفع ثمنًا باهظًا وأن أبذل الكثير من الجهد ، وذلك حتى بعد أن أدرك تمامًا قانون الإلتهام ،  لكن بعلزبول مختلف ، في تقدمي السابق ، بدت العملية سهلة للغاية حتى بمساعدة إرادة العالم المطهر وخططي السابقة… ”

لم يسع ليلين إلا أن يتذكر دفاع عالم الآلهة.

لقد جاء من عالم الآلهة ، وحقيقة أن قوته القانونية كانت سهلة الأستيلاء عليها كانت أحد الأسباب التي جعلت ليلين يستهدفه.

“إحداثيات عالم الآلهة موجودة في ذكريات بعلزبول!  ، هذا يوفر لي جهد معرفتها من وجود القوانين … ”

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تركز ليلين على الأفعى الأرملة فقط ، لكن تجريدها من قوانينها سيكون مهمة مستحيلة.

لم يسع ليلين إلا أن يتذكر دفاع عالم الآلهة.

مما لا شك فيه أنه سيؤدي إلى ظهور متغيرات هائلة يمكن أن تؤثر على تقدمه السابق.

“التقدم بعد الوصول إلى الرتبة السابعة بطيء للغاية ،  لا يمكن مقارنتها بسرعة النهب لتحقيق المزيد من القوة “.

“بناءً على ما قالته الجوهرة الأم ، فإن وجود القوانين في عالم الآلهة له خاصية معينة ، أتت قوتهم من مزيج من الثيوقراطية والنار الإلهية وقوة الإيمان ،  إذا تم العثور على طريقة صحيحة ، فمن الأسهل بكثير الأستيلاء على قوة القوانين منها مقارنة بالعوالم الأخرى ،  هذا هو السبب في أن العديد من الماجوس في عالم الماجوس القديم وافقوا على إعلان الحرب عليهم ، يمكن للكائنات القوية بعد ذلك الأستيلاء على مصدر أصل عالم الآلهة ، في حين أن وجود القوانين  سيلاحقون الآلهة ويحصلون على جميع أنواع القوانين ، وبالتالي يتقدمون بسرعة… ”

كان الجدار البلوري مثل مدينة تحت الحصار ،  قد يرغب الناس في الدخول من الخارج ، بينما يريد الأشخاص بالداخل المغادرة.

[ المترجم : الثيوقراطية تعني حكم رجال الدين أو الحكومة الدينية أو الحكم الديني ].

على الرغم من أن طريق الإيمان كان مشابهًا لطريق القرابين ، إلا أنه كان مختلفًا بشكل أساسي.

“بالطبع ،  هناك متغيرات أخرى” فكر ليلين في هذا الأمر.

“بصفتي كائن أستوعب كلا القانونين ، فمن المستحيل بالنسبة لي أن أستغل قوانين إيجنوكس ،  ربما سأكتسب هذه القدرة بمجرد وصولي إلى الرتبة الثامنة ، لكن عليّ أن أدفع ثمنًا باهظًا وأن أبذل الكثير من الجهد ، وذلك حتى بعد أن أدرك تمامًا قانون الإلتهام ،  لكن بعلزبول مختلف ، في تقدمي السابق ، بدت العملية سهلة للغاية حتى بمساعدة إرادة العالم المطهر وخططي السابقة… ”

لو كانت الأمور بهذه البساطة ، لكان عالم الآلهة قد دُمر منذ زمن بعيد.

على الرغم من أن طريق الإيمان كان مشابهًا لطريق القرابين ، إلا أنه كان مختلفًا بشكل أساسي.

“قد تكون هذه الآلهة عادة أضعف عندما تقاتل خارج الجدران البلورية ، ولكن إذا قاتلوا على أرض عالم الآلهة ، فإنهم سيحصلون على تعزيزات هائلة بل ويتجاوزون قوة الماجوس المصنفين بالمثل!”

من الواضح  إذا تمكن ليلين من دخول عالم الآلهة بنجاح ، فإن أول شيء سيفعله هو قتل بعلزبول والأستيلاء على كل قوته والسماح لنفسه بدخول عالم الرتبة 7 بالكامل.

“ربما ، من النطاقات  التي قاموا بإنشائها ، قد تصل هذه التعزيزات إلى عالم لا يمكن تصوره من شأنه أن يسمح لهم بمحاربة من هم فوق رتبهم..”.

في حين أن أولئك الذين شاركوا في الحرب النهائية القديمة يعرفون بالتأكيد موقع عالم الآلهة ، لم يرغب ليلين في جذب أنتباههم.

لم تقتصر القوات المتحالفة في عالم الماجوس على عالم الماجوس.

بالطبع بمجرد مهاجمة الجدار البلوري ، سيكون هناك رد فعل عنيف وعداء من عالم الآلهة.

لقد كانت حقبة كان فيها الماجوس القدامى في أبهى صورهم ،  من العوالم التي احتلوها ، وصلت موجة من الماجوس الأقوياء وأنضموا إلى الحرب.

أبتسم  ليلين وتأرجحت كرة تشبه النجوم  في يديه.

ومع ذلك  كانت النتيجة النهائية  أن عالم الآلهة كان قادرًا على مقاومة العديد من العوالم القوية ، أنتهت المعركة بهزيمة الجانبين وإصابتهما بجروح خطيرة.

لم يسع ليلين إلا أن يتذكر دفاع عالم الآلهة.

تسببت هذه النتيجة المرعبة في شحوب العديد من الماجوس بعد سماعهم عن الآلهة.

نعم ،  كان ملك الشراهة السيادي ، بعلزبول ، إلهًا من عالم الآلهة!.

“إنه نظام القوة لأقوى عالم بعد كل شيء ،  لطريق الإيمان مزاياه بالتأكيد! ”  لمعت عيون ليلين.

بالطبع بمجرد مهاجمة الجدار البلوري ، سيكون هناك رد فعل عنيف وعداء من عالم الآلهة.

كلما كان الإله أقوى ، كان طريق الإيمان أكثر رعباً ، الأمر الذي أدى فقط إلى زيادة فضوله.

بغض النظر عن كيفية تغيير الأسماء ، لا يمكن إنكار أنهم يمتلكون قوة هائلة لا يمكن لأشكال الحياة الفكرية الأخرى إلا أن يعبدوها  في حالة خوف.

” ربما لم يخطئ الوجود القديم في فهمهم  ،  فقط من خلال دمج الآلهة والماجوس يمكن للمرء أن يحقق   الخلود… ”

ما أحتاج ليلين إلى فعله الآن هو إجراء المزيد من البحث المتعمق حول المسار الذي أستخدمه بعلزبول ، حتى يتمكن من أفتراض هوية مزيفة  ويدخل هذا العالم.

أشتعلت عيون ليلين من الحماسة  “الوجود القديم ، سأتولى عملكم غير المكتمل!”.

كان الجدار البلوري مثل مدينة تحت الحصار ،  قد يرغب الناس في الدخول من الخارج ، بينما يريد الأشخاص بالداخل المغادرة.

من أجل تجاوز العالم المادي وتحقيق الأبدية ، لم يكن ليلين يمانع في قهر عالم الآلهة.

ترجمة : Sadegyptian

كل العوائق التي كانت في طريقه ستُسحق بلا تردد!.

 

“أيضًا… عندما يتعلق الأمر بغزو عالم الآلهة ، لدي ميزة لا تضاهى!”

“بصفتي كائن أستوعب كلا القانونين ، فمن المستحيل بالنسبة لي أن أستغل قوانين إيجنوكس ،  ربما سأكتسب هذه القدرة بمجرد وصولي إلى الرتبة الثامنة ، لكن عليّ أن أدفع ثمنًا باهظًا وأن أبذل الكثير من الجهد ، وذلك حتى بعد أن أدرك تمامًا قانون الإلتهام ،  لكن بعلزبول مختلف ، في تقدمي السابق ، بدت العملية سهلة للغاية حتى بمساعدة إرادة العالم المطهر وخططي السابقة… ”

أبتسم  ليلين وتأرجحت كرة تشبه النجوم  في يديه.

بالطبع بمجرد مهاجمة الجدار البلوري ، سيكون هناك رد فعل عنيف وعداء من عالم الآلهة.

كانت هذه إحداثيات عالم ، أعطت هالة فريدة وشعور بالتاريخ العظيم.

“التالي هو إجراء العديد من التجارب النجمية ،  أثناء ترسيخ قوتي ، سأجد طرقًا للوقوف خلف الجدار البلوري… ”

“إحداثيات عالم الآلهة موجودة في ذكريات بعلزبول!  ، هذا يوفر لي جهد معرفتها من وجود القوانين … ”

كان هذا الجدار البلوري يمنع وجود العوالم الأخرى من الظهور.

فضل ليلين إخفاء دوافعه.

في حين أن أولئك الذين شاركوا في الحرب النهائية القديمة يعرفون بالتأكيد موقع عالم الآلهة ، لم يرغب ليلين في جذب أنتباههم.

في حين أن أولئك الذين شاركوا في الحرب النهائية القديمة يعرفون بالتأكيد موقع عالم الآلهة ، لم يرغب ليلين في جذب أنتباههم.

ما أحتاج ليلين إلى فعله الآن هو إجراء المزيد من البحث المتعمق حول المسار الذي أستخدمه بعلزبول ، حتى يتمكن من أفتراض هوية مزيفة  ويدخل هذا العالم.

لم يكن إعلان خططه للجمهور خيارًا حكيمًا.

“ربما… من بين كل الوجود التي رأيتها ، قد يكون هناك بعض الأشخاص الذين ما زالوا طموحين ويرغبون في غزوه..”.

علاوة على ذلك  من فشل عالم الماجوس في المرة الأخيرة ، كان من الواضح أن الأقتحام بالقوة لن ينجح ،  يجب أستخدام طريقة أكثر سرية بدلاً من ذلك.

لو كانت الأمور بهذه البساطة ، لكان عالم الآلهة قد دُمر منذ زمن بعيد.

“الإحداثيات هي مجرد مدخل ،  لا تزال هناك مشكلة كبيرة لدخول عالم الآلهة حقًا… ”

لابد أن هؤلاء المجانين من الرتب 8 قاتلوا إلى أقصى حدودهم وسقطوا في الحرب الأخيرة القديمة.

لم يسع ليلين إلا أن يتذكر دفاع عالم الآلهة.

نظرًا لأن كل عالم  مختلف ، فقد أختلفت أنظمة قوتهم ،  بعض العوالم لم يكن لديها هذا حتى ، كان هذا شيئًا  لدى ليلين فهم عميق له بالفعل.

بالمقارنة مع العوالم الكبيرة الأخرى ، كان هيكل عالم الآلهة فريدًا للغاية ،  فيما يتعلق بالبعد المادي ، كان هناك العديد من الأبعاد الأخرى التي كانت معبأة مثل خلية النحل.

بالطبع بمجرد مهاجمة الجدار البلوري ، سيكون هناك رد فعل عنيف وعداء من عالم الآلهة.

خارج الأبعاد العديدة كانت هناك طبقة  بلورية  متينة لدرجة  مرعبة ،  أعتاد ليلين على تسميته حاجز العالم.

يجب أن تكون طريقة أختراق الجدار البلوري بذكاء أمرًا  يعمل عليه وجود القوانين  بحماس ،  ومع ذلك  حتى الآن  لم يثمر شيء وإلا ستندلع الحرب القديمة مرة أخرى.

كان هذا الجدار البلوري يمنع وجود العوالم الأخرى من الظهور.

“ربما… من بين كل الوجود التي رأيتها ، قد يكون هناك بعض الأشخاص الذين ما زالوا طموحين ويرغبون في غزوه..”.

بعد الحرب القديمة ، عزز عالم الآلهة  الجدار البلوري ، مما جعل قوة العزل الناتجة رهيبة.

كل العوائق التي كانت في طريقه ستُسحق بلا تردد!.

حتى لو ظهر الماجوس القدامى مرة أخرى ، فسيظلون غير قادرين على اختراقه.

ما أحتاج ليلين إلى فعله الآن هو إجراء المزيد من البحث المتعمق حول المسار الذي أستخدمه بعلزبول ، حتى يتمكن من أفتراض هوية مزيفة  ويدخل هذا العالم.

بالطبع بمجرد مهاجمة الجدار البلوري ، سيكون هناك رد فعل عنيف وعداء من عالم الآلهة.

في حين أن أولئك الذين شاركوا في الحرب النهائية القديمة يعرفون بالتأكيد موقع عالم الآلهة ، لم يرغب ليلين في جذب أنتباههم.

لم يعتقد ليلين أنه سيكون من الصعب على أولئك الآلهة الباقين أو المتقدمين حديثًا الأعتناء بهم ،  بغض النظر عن مدى قوته ، فإنه لا يزال لا يضاهى أولئك الآلهة الذين نجوا من الحرب القديمة.

“سلطة لأخذ القوانين؟”ضحك ليلين.

بالطبع هذا يشير إلى وضعه الحالي ،  قد تتغير الأشياء في المستقبل.

 

باختصار ، إحداثيات عالم الآلهة ليست مشكلة ،  المشكلة هي كيفية أختراق الجدار البلوري الدفاعي… وعندما يتعلق الأمر بهذا ، لدي معلم عظيم! ” ضحك ليلين.

ومع ذلك  بغض النظر عن مدى دقة إخفاء بعلزبول لهويته ، فقد وضعه ليلين على راحة يده وحول خططه إلى مأساة.

يجب أن تكون طريقة أختراق الجدار البلوري بذكاء أمرًا  يعمل عليه وجود القوانين  بحماس ،  ومع ذلك  حتى الآن  لم يثمر شيء وإلا ستندلع الحرب القديمة مرة أخرى.

نظرًا لأن كل عالم  مختلف ، فقد أختلفت أنظمة قوتهم ،  بعض العوالم لم يكن لديها هذا حتى ، كان هذا شيئًا  لدى ليلين فهم عميق له بالفعل.

كان الجدار البلوري مثل مدينة تحت الحصار ،  قد يرغب الناس في الدخول من الخارج ، بينما يريد الأشخاص بالداخل المغادرة.

أشياء مثل إنشاء عشرات الآلاف من المستنسخات والبعث باستخدام قطرة من الدم لم تكن مشكلة بالنسبة لهذه الكائنات التي وصلت إلى حدود القوة.

من الواضح أن ملك الشراهة ، السيد بعلزبول ، قد نجح.

على الرغم من أن طريق الإيمان كان مشابهًا لطريق القرابين ، إلا أنه كان مختلفًا بشكل أساسي.

من الواضح أنه قد أدرك ثغرات الجدار البلوري وتجاوز قوة العزل   ووصل إلى الخارج ، لقد خاض سلسلة من الأنشطة ، بما في ذلك بعض الأستثمارات ونشر الإيمان.

“بناءً على ما قالته الجوهرة الأم ، فإن وجود القوانين في عالم الآلهة له خاصية معينة ، أتت قوتهم من مزيج من الثيوقراطية والنار الإلهية وقوة الإيمان ،  إذا تم العثور على طريقة صحيحة ، فمن الأسهل بكثير الأستيلاء على قوة القوانين منها مقارنة بالعوالم الأخرى ،  هذا هو السبب في أن العديد من الماجوس في عالم الماجوس القديم وافقوا على إعلان الحرب عليهم ، يمكن للكائنات القوية بعد ذلك الأستيلاء على مصدر أصل عالم الآلهة ، في حين أن وجود القوانين  سيلاحقون الآلهة ويحصلون على جميع أنواع القوانين ، وبالتالي يتقدمون بسرعة… ”

لقد كان مختبئًا ، وبينما تم إخماده عدة مرات أثناء دخوله عوالم أخرى ، لم يدرك أي من الماجوس هويته الحقيقية .

“ربما ، من النطاقات  التي قاموا بإنشائها ، قد تصل هذه التعزيزات إلى عالم لا يمكن تصوره من شأنه أن يسمح لهم بمحاربة من هم فوق رتبهم..”.

ومع ذلك  بغض النظر عن مدى دقة إخفاء بعلزبول لهويته ، فقد وضعه ليلين على راحة يده وحول خططه إلى مأساة.

كان لدى ليلين خطط واضحة حول ما يريد القيام به في المستقبل.

لم يتحول فقط إلى نقطة أنطلاق لكي يتقدم ليلين ، بل تم الأستيلاء على معظم قوة قوانينه ، مما تسبب في إصابة جسده الرئيسي إما بجروح خطيرة أو في نوم عميق.

نظرًا لأن كل عالم  مختلف ، فقد أختلفت أنظمة قوتهم ،  بعض العوالم لم يكن لديها هذا حتى ، كان هذا شيئًا  لدى ليلين فهم عميق له بالفعل.

حتى الطريق إلى عالم الآلهة والخروج منه أصبح معروفًا الآن من قبل ليلين ، وأصبح شريكًا في سقوطه.

في حين أن أولئك الذين شاركوا في الحرب النهائية القديمة يعرفون بالتأكيد موقع عالم الآلهة ، لم يرغب ليلين في جذب أنتباههم.

من الواضح  إذا تمكن ليلين من دخول عالم الآلهة بنجاح ، فإن أول شيء سيفعله هو قتل بعلزبول والأستيلاء على كل قوته والسماح لنفسه بدخول عالم الرتبة 7 بالكامل.

“ربما ، من النطاقات  التي قاموا بإنشائها ، قد تصل هذه التعزيزات إلى عالم لا يمكن تصوره من شأنه أن يسمح لهم بمحاربة من هم فوق رتبهم..”.

“التالي هو إجراء العديد من التجارب النجمية ،  أثناء ترسيخ قوتي ، سأجد طرقًا للوقوف خلف الجدار البلوري… ”

بالطبع لم يركز ليلين على هذا ، ولكن على جزء آخر من المعلومات المهمة التي كشفتها الجوهرة الأم.

كان لدى ليلين خطط واضحة حول ما يريد القيام به في المستقبل.

مما لا شك فيه أنه سيؤدي إلى ظهور متغيرات هائلة يمكن أن تؤثر على تقدمه السابق.

ما امتلكه بعلزبول كان مخرجًا من الداخل ولأنه كان من مواطني عالم الآلهة ، كان الأمر أسهل بالنسبة له مما سيكون عليه ليلين.

من خلال جمع العواطف وحتى القوة الروحية المشتتة من أشكال الحياة الفكرية ، سيتم دمجهم مع قوانينهم الخاصة ثم حرقهم باللهب الإلهي ، وبالتالي البدء في السير على طريق الإله.

ما أحتاج ليلين إلى فعله الآن هو إجراء المزيد من البحث المتعمق حول المسار الذي أستخدمه بعلزبول ، حتى يتمكن من أفتراض هوية مزيفة  ويدخل هذا العالم.

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تركز ليلين على الأفعى الأرملة فقط ، لكن تجريدها من قوانينها سيكون مهمة مستحيلة.

 

“بناءً على ما قالته الجوهرة الأم ، فإن وجود القوانين في عالم الآلهة له خاصية معينة ، أتت قوتهم من مزيج من الثيوقراطية والنار الإلهية وقوة الإيمان ،  إذا تم العثور على طريقة صحيحة ، فمن الأسهل بكثير الأستيلاء على قوة القوانين منها مقارنة بالعوالم الأخرى ،  هذا هو السبب في أن العديد من الماجوس في عالم الماجوس القديم وافقوا على إعلان الحرب عليهم ، يمكن للكائنات القوية بعد ذلك الأستيلاء على مصدر أصل عالم الآلهة ، في حين أن وجود القوانين  سيلاحقون الآلهة ويحصلون على جميع أنواع القوانين ، وبالتالي يتقدمون بسرعة… ”

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

لم يكن إعلان خططه للجمهور خيارًا حكيمًا.

ترجمة : Sadegyptian

حتى الطريق إلى عالم الآلهة والخروج منه أصبح معروفًا الآن من قبل ليلين ، وأصبح شريكًا في سقوطه.

 

أشياء مثل إنشاء عشرات الآلاف من المستنسخات والبعث باستخدام قطرة من الدم لم تكن مشكلة بالنسبة لهذه الكائنات التي وصلت إلى حدود القوة.

 

بالطبع هذا يشير إلى وضعه الحالي ،  قد تتغير الأشياء في المستقبل.

أبتسم  ليلين وتأرجحت كرة تشبه النجوم  في يديه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط