عشيرة أوروبوروس
كان الكفاح من أجل الأرباح والقمع الساحق الذي صاحبه دموياً ولا يرحم ، لا يبدو أن لوكا يتعاطف مع هؤلاء الأسرى حتى ولو بأدنى حد.
نظر لوكا نحو الأشخاص الذين يقفون خلفه ، كان هناك تلميح مميز بشكل أستثنائي للتحذير في عينيه.
ربما يكون لدى هؤلاء الأشخاص من الجيل الجديد شكوكهم ، ومع ذلك بعد أن عانى من الأضطرابات في القارة الوسطى ، وعداء عالم الماجوس والمجد بعد ذلك فإن لوكا بالتأكيد لن يكون لديه مثل هذه العقلية.
شعر أنه لا يزال قادرًا على إظهار الرحمة عند التعامل مع هذا الخاسر.
“عندما نصل إلى مدينة المرمر ونسجل مهمتنا ، يمكن للجميع الحصول على قسط جيد من الراحة!” صرخ لوكا بصوت عالٍ ، مما دفع رجاله إلى ترديد كلماته بفرح.
تم مقاطعة حماسهم بصرخات الخوف من الأسرى ، كان هذا المشهد مسليًا إلى حد ما.
تم مقاطعة حماسهم بصرخات الخوف من الأسرى ، كان هذا المشهد مسليًا إلى حد ما.
”عشيرة فرعية؟ ، هل هذه مؤامرة أم صدفة؟ ” أصبحت أفكار لوكا فوضوية
“أيضًا الجميع يعرف القواعد ، أليس كذلك؟ ، لست بحاجة إلى أن أقول أي شيء “.
بالطبع يبدو أن هناك بعض الشائعات السرية التي تدور حول أن هذا الموقف له علاقة غير واضحة باللورد ليلين و السيدات الثلاث.
نظر لوكا نحو الأشخاص الذين يقفون خلفه ، كان هناك تلميح مميز بشكل أستثنائي للتحذير في عينيه.
“يا لها من جرأة! ، لقد كان لديك في الواقع الجرأة لمهاجمة عشيرتي! ” رن صدى صوت العجوز الغاضب من داخل السحابة السوداء.
أصبج الوارلوك مكتئبين.
بدأ شكل مدينة المرمر بالظهور تدريجياً أمام القوات ، كان الإشراق الأبدي في الجزء العلوي من المدينة يبدو رائعًا بشكل استثنائي وله هالة خاصة للغاية.
من ناحية أخرى أبتسم لوكارد “يرجى الأطمئنان! ، لن نُظهر على الإطلاق عدم أحترام للسيدات الثلاث في مدينة المرمر… “
ومع ذلك قبل دخول العالم الجوفي ، تم إصدار أوامر لهؤلاء الوارلوك مرارًا وتكرارًا أنه كان من الضروري لهم الأمتثال لأوامر مدينة المرمر ، لم يُسمح لهم بإنتهاكها.
“ممتاز!” كان لوكا واضحًا بشأن هذا الموقف ، على الرغم من أنه يعلم أن العديد من وارلوك كانوا مترددين في الأمتثال ، إلا أن تعبيرات وجهه أصبحت لطيفة.
“أنا الثعبان الأبدي اللامحدود! ” رن صوت مدوي وخرجت هالة قوية.
بينما كانت مدينة المرمر تحت سيطرة مرؤوسي اللورد ليلين ، كان من الواضح أن الحرية قد تم الحفاظ عليها إلى حد ما.
رن صوت عجوز مسن غاضب بوضوح من السحب المظلمة مما تسبب في فوضى المنطقة المحيطة ببوابة المدينة.
لم يقتصر الأمر على عدم وجود تدخل متبادل بين عشيرة أوروبوروس ومدينة المرمر ، بل كان للورد ليلين أيضًا فريقه الخاص الذي يتلقى الأوامر فقط من اللورد نفسه.
“أترك فيك!”
كان لديهم سيطرة صارمة على الطرف الآخر من التجارة الثنائية.
بدأت أرجل لوكا في الأرتعاش على الرغم من أن قوته كانت في الرتبة 3.
لولا المنظمة التي تم تشكيلها حديثًا والتي لم يكن لديها الكثير من القوى العاملة ، لما كان لوكا والبقية للقيام بمهام مثل إبادة الناس.
“أترك فيك!”
ومع ذلك قبل دخول العالم الجوفي ، تم إصدار أوامر لهؤلاء الوارلوك مرارًا وتكرارًا أنه كان من الضروري لهم الأمتثال لأوامر مدينة المرمر ، لم يُسمح لهم بإنتهاكها.
لكن الآن من الواضح أن الوحش يتم جره إلى الموقف.
أما بالنسبة للزملاء الذين حاولوا بجرأة مخالفة هذه التعليمات ، فقد تحولت عظامهم بالفعل إلى رماد ، فقط أرواحهم بقيت في السجن اللامتناهي في مدينة المرمر ، مليئين بالندم…
“أنتم حفنة من الغزاة الملعونين! ، لن يسمح لكم تحالف الماجوس الأقوياء تحت الأرض بذلك! ” على الرغم من وجود جروح على وجه الماجوس الشاب وجسده مقيد بسلاسل سحرية ، إلا أنه لا يزال يرفع رأسه بعناد.
بالطبع يبدو أن هناك بعض الشائعات السرية التي تدور حول أن هذا الموقف له علاقة غير واضحة باللورد ليلين و السيدات الثلاث.
لم يكن هذا النوع من القرار الحازم عادياً لأنه متجذر في معتقداته ، ولكنه نبع من الثقة في نوع من الأوراق الرابحة.
على الرغم من أنه كان مقتنعًا تمامًا بذلك في أعماق قلبه ، كان من الواضح أن لوكا لن يعلن ذلك علنًا حتى وفاته.
“ممتاز!” كان لوكا واضحًا بشأن هذا الموقف ، على الرغم من أنه يعلم أن العديد من وارلوك كانوا مترددين في الأمتثال ، إلا أن تعبيرات وجهه أصبحت لطيفة.
بدأ شكل مدينة المرمر بالظهور تدريجياً أمام القوات ، كان الإشراق الأبدي في الجزء العلوي من المدينة يبدو رائعًا بشكل استثنائي وله هالة خاصة للغاية.
حتى عندما كان محاربًا مخضرمًا من عشيرة أوروبوروس ، كانت المرة الأولى التي يشهد فيها سلالة الإمبراطور أمامه بشكل مباشر.
“تقول الشائعات أن مدينة المرمر قد تم تأسيسها في لحظة أستخدم اللورد قدراته السحرية القوية بالكامل ، لقد نالت بركات من اللورد نفسه “.
بينما يشاهد تدفقات من الناس تدخل ، بالإضافة إلى التعبير الحسود والذهول على وجه الفتيان الصغار في الفرقة ، شعر لوكا بشعور من الفخر لا يمكن وصفه بالكلمات.
بدأ شكل مدينة المرمر بالظهور تدريجياً أمام القوات ، كان الإشراق الأبدي في الجزء العلوي من المدينة يبدو رائعًا بشكل استثنائي وله هالة خاصة للغاية.
“بغض النظر عن عدد المرات التي رأيتها فيها ، من الصعب جدًا تصديق ذلك!”
بدأت أرجل لوكا في الأرتعاش على الرغم من أن قوته كانت في الرتبة 3.
وصل لوكارد إلى جانب لوكا وأمتلأت عيناه بالإعجاب.
كان الصوت مصحوبًا بموجة مرعبة من قوة سلالة الدم ، أنتشر توهج قرمزي عبر السماء بأكملها ودفع السحابة المظلمة.
كانت القدرة على تحريك الجبال وقمع البحار شيئًا لا يمكنه إلا النظر إليه.
في مثل هذه الظروف ، لم يكن ببساطة قادراً على رؤية أي أحتمال لقلب الطاولة.
مجرد لمس حدود هذا النوع من القوة في سنواته المتبقية كان بالكاد ممكنًا.
قام عدد قليل من الماجوس من مدينة المرمر بدورية حول بوابة المدينة ، صرخوا بمساعدة تعويذات تضخيم الصوت ، مما سمح لأصواتهم بالأنتقال.
“مدينة التجارة : المرمر!” حمل صوت لوكا تلميح نادر من الإثارة.
أصبج الوارلوك مكتئبين.
“عندما ننجز مهمتنا ، سنكون قادرين على العودة إلى ديارنا!”
أما بالنسبة للزملاء الذين حاولوا بجرأة مخالفة هذه التعليمات ، فقد تحولت عظامهم بالفعل إلى رماد ، فقط أرواحهم بقيت في السجن اللامتناهي في مدينة المرمر ، مليئين بالندم…
“نذهب للمنزل! ، مذهب للمنزل!” هلل الصغار معا.
“انتهينا ! ، ما لم يكن اللورد ليلين أو الملك آرثر موجودًا هنا ، حتى رئيس عائلة لاياس لا يمكن أن يواجه رتبة 6… “
“باه!” في هذه اللحظة كان يمكن سماع صوت بصق بين الهتافات وكان مدوياً بشكل استثنائي.
“ممتاز!” كان لوكا واضحًا بشأن هذا الموقف ، على الرغم من أنه يعلم أن العديد من وارلوك كانوا مترددين في الأمتثال ، إلا أن تعبيرات وجهه أصبحت لطيفة.
“همم؟!” نظر لوكا ليرى من أين جاء الصوت.
“عندما نصل إلى مدينة المرمر ونسجل مهمتنا ، يمكن للجميع الحصول على قسط جيد من الراحة!” صرخ لوكا بصوت عالٍ ، مما دفع رجاله إلى ترديد كلماته بفرح.
رأى ماجوس شاب بهالة مميزة .
الآن فقط بعد مواجهة وجهًا لوجه مع قوة سلالة الإمبراطور ، فهم لوكا تمامًا تصرفات عشائر سلالة الدم الأخرى.
فقط الماجوس النبيل لديهم مثل هذه الهالة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“أنا اتذكرك! ، أنت ابن الزوجة الأولى للعائلة التي دمرناها هذه المرة ، يشاع أنك تمتلك سلالة نبيلة وأنت أعلى العبيد رتبة هنا! “
ربما يكون لدى هؤلاء الأشخاص من الجيل الجديد شكوكهم ، ومع ذلك بعد أن عانى من الأضطرابات في القارة الوسطى ، وعداء عالم الماجوس والمجد بعد ذلك فإن لوكا بالتأكيد لن يكون لديه مثل هذه العقلية.
“أنتم حفنة من الغزاة الملعونين! ، لن يسمح لكم تحالف الماجوس الأقوياء تحت الأرض بذلك! ” على الرغم من وجود جروح على وجه الماجوس الشاب وجسده مقيد بسلاسل سحرية ، إلا أنه لا يزال يرفع رأسه بعناد.
“يا لها من جرأة! ، لقد كان لديك في الواقع الجرأة لمهاجمة عشيرتي! ” رن صدى صوت العجوز الغاضب من داخل السحابة السوداء.
“تحالف الماجوس تحت الأرض؟ ، منظمة المقاومة الضعيفة تلك؟ ” شعر لوكا برغبة بالضحك “أنا آسف ، رغباتك لن تتحقق..”.
“نذهب للمنزل! ، مذهب للمنزل!” هلل الصغار معا.
“كل شيء شاهدته أم الهاوية القديرة “كان من الواضح أن الشاب حازم للغاية ، جعلت النظرة على وجهه لوكا يخدش رأسه.
مجرد لمس حدود هذا النوع من القوة في سنواته المتبقية كان بالكاد ممكنًا.
لم يكن هذا النوع من القرار الحازم عادياً لأنه متجذر في معتقداته ، ولكنه نبع من الثقة في نوع من الأوراق الرابحة.
رن صوت عجوز مسن غاضب بوضوح من السحب المظلمة مما تسبب في فوضى المنطقة المحيطة ببوابة المدينة.
“إذن… هل يمكن أن تخبرني ما الذي يجعلك واثقًا جدًا من ذلك؟” سأل لوكا بفضول.
“إذن… هل يمكن أن تخبرني ما الذي يجعلك واثقًا جدًا من ذلك؟” سأل لوكا بفضول.
في مثل هذه الظروف ، لم يكن ببساطة قادراً على رؤية أي أحتمال لقلب الطاولة.
رأى ماجوس شاب بهالة مميزة .
كان هذا الزميل على وشك البيع كعبد ، وسيتم تبنيه كلعبة فتى في أحسن الأحوال من قبل بعض ماجوس ذو الرتب العالية الذي كان يتوهم بمظهره وسلالته. ومع ذلك لم يمانع لوكا في الدردشة معه لفترة أخرى.
بينما كانت مدينة المرمر تحت سيطرة مرؤوسي اللورد ليلين ، كان من الواضح أن الحرية قد تم الحفاظ عليها إلى حد ما.
“سوف ترى!”
تم مقاطعة حماسهم بصرخات الخوف من الأسرى ، كان هذا المشهد مسليًا إلى حد ما.
نظر الشاب بإزدراء إلى لوكا قبل أن ينظر بعيدًا.
يبدو أن العديد من التجار والماجوس المتجولين على دراية بهذا الأمر ، اصطفوا بطريقة منسقة وبدا كل شيء أنيقًا ومنظمًا.
“أنت خنزير ملعون ، من تعتقد نفسك؟ ، ما هي مؤهلاتك لمحاولة التمرد على عشيرة أوروبوروس؟! ” صرخ لوكارد بشدة متلهفا لجلده بالسوط في يده.
“أي سلالة هذا؟ ، إنه بالتأكيد ليس ثعبان كيمويين العملاق! ” رن صوت غاضب من داخل السحابة وأحتوى على تلميح من الخوف.
“انس الأمر لوكارد” أمسك لوكا بيد لوكارد وأصبح صوته لطيفاً ، كان هذا مشهدًا نادرًا.
لم يكن هذا النوع من القرار الحازم عادياً لأنه متجذر في معتقداته ، ولكنه نبع من الثقة في نوع من الأوراق الرابحة.
شعر أنه لا يزال قادرًا على إظهار الرحمة عند التعامل مع هذا الخاسر.
كان الكفاح من أجل الأرباح والقمع الساحق الذي صاحبه دموياً ولا يرحم ، لا يبدو أن لوكا يتعاطف مع هؤلاء الأسرى حتى ولو بأدنى حد.
“همف! ، عندما نصل إلى سوق العبيد سأحرص على “الأعتناء بك جيدًا” ، يمكنك أن تمضي بقية حياتك تتدحرج في الوحل وتصبح خنزير تجربه أو وحيوان قذر… ” نظر لوكارد إلى العبد بغضب مما جعل وجهه شاحبًا إلى حد ما.
أما بالنسبة للزملاء الذين حاولوا بجرأة مخالفة هذه التعليمات ، فقد تحولت عظامهم بالفعل إلى رماد ، فقط أرواحهم بقيت في السجن اللامتناهي في مدينة المرمر ، مليئين بالندم…
شد قبضته بشدة لدرجة أن مفاصل أصابعه تحولت إلى اللون الأبيض ، لكنه لم يخفض رأسه.
رأى لوكا الشبح الهائل المخيف لثعبان عملاق ينفجر من قلب مدينة المرمر بجسد بدا وكأنه يمتد عبر الأفق بأكمله.
“هذه هي عاصمة التجارة: مدينة المرمر! ، تذكر إظهار أوراق الهوية الخاصة بك ، وإلا ستواجه الطرد أو حتى يتم القبض عليك! “
كانت القدرة على تحريك الجبال وقمع البحار شيئًا لا يمكنه إلا النظر إليه.
قام عدد قليل من الماجوس من مدينة المرمر بدورية حول بوابة المدينة ، صرخوا بمساعدة تعويذات تضخيم الصوت ، مما سمح لأصواتهم بالأنتقال.
” لدي بعض نقاط المساهمة من إبادة قوى العدو ، وكذلك هؤلاء العبيد ذوي الرتب العالية ، كم قيمة هذا ؟ “
يبدو أن العديد من التجار والماجوس المتجولين على دراية بهذا الأمر ، اصطفوا بطريقة منسقة وبدا كل شيء أنيقًا ومنظمًا.
كان لديهم سيطرة صارمة على الطرف الآخر من التجارة الثنائية.
” لدي بعض نقاط المساهمة من إبادة قوى العدو ، وكذلك هؤلاء العبيد ذوي الرتب العالية ، كم قيمة هذا ؟ “
تم مقاطعة حماسهم بصرخات الخوف من الأسرى ، كان هذا المشهد مسليًا إلى حد ما.
في هذه المرحلة ، لم يستطع حتى وارلوك الآخرون في الفريق إلا أن يبتهجوا بعد حساب أرباحهم.
في مثل هذه الظروف ، لم يكن ببساطة قادراً على رؤية أي أحتمال لقلب الطاولة.
ومع ذلك ظهرت تشوهات غريبة فجأة في السماء من بعيد ، تحركت سحابة عاصفة سوداء هائلة بسرعة ، وكان بها العديد من رونية الهياكل العظمية الغريبة في وسطها.
في هذه اللحظة أبتسم العبد الشاب.
“أترك فيك!”
وصل لوكارد إلى جانب لوكا وأمتلأت عيناه بالإعجاب.
رن صوت عجوز مسن غاضب بوضوح من السحب المظلمة مما تسبب في فوضى المنطقة المحيطة ببوابة المدينة.
” من أنت بحق اللعنة لمهاجمة سلالة الوارلوك لدينا!”
بدأت أرجل لوكا في الأرتعاش على الرغم من أن قوته كانت في الرتبة 3.
ومع ذلك ظهرت تشوهات غريبة فجأة في السماء من بعيد ، تحركت سحابة عاصفة سوداء هائلة بسرعة ، وكان بها العديد من رونية الهياكل العظمية الغريبة في وسطها.
“هذا… هذا الشعور… الرتبة 5! ، لا! ، كائن في الرتبة 6 أو أعلى! ، ألم تكن عائلة صغيرة؟ ، لماذا لديهم مثل في هذه القوة؟ “
في هذه المرحلة ، لم يستطع حتى وارلوك الآخرون في الفريق إلا أن يبتهجوا بعد حساب أرباحهم.
في هذه اللحظة أبتسم العبد الشاب.
لمعت عيون لوكا بيأس وهو يشاهد الذراع البيضاء التي أمتدت من السحابة المظلمة.
“سيد العشيرة الفرعية! ، أنا هنا!” برز شعاع قرمزي من جسد الشاب وبدا نوعًا من الأدلة على مكانه.
على الرغم من أنه كان مقتنعًا تمامًا بذلك في أعماق قلبه ، كان من الواضح أن لوكا لن يعلن ذلك علنًا حتى وفاته.
”عشيرة فرعية؟ ، هل هذه مؤامرة أم صدفة؟ ” أصبحت أفكار لوكا فوضوية
لم يكن هذا النوع من القرار الحازم عادياً لأنه متجذر في معتقداته ، ولكنه نبع من الثقة في نوع من الأوراق الرابحة.
من المؤكد أن الملك آرثر لم يكن المنافس الوحيد في رتبة بريكينغ داون في الطبقة الأولى من العالم الجوفي.
أما بالنسبة للزملاء الذين حاولوا بجرأة مخالفة هذه التعليمات ، فقد تحولت عظامهم بالفعل إلى رماد ، فقط أرواحهم بقيت في السجن اللامتناهي في مدينة المرمر ، مليئين بالندم…
ومع ذلك فإن غالبية الوحوش الأخرى عاشت في عزلة ، وقضت أيامها في مختبراتهم.
لكن الشعور المألوف من سلالة الدم والقمع جعل لوكا ينحني على الفور ولمعت عيناه بالدموع بشكل لا إرادي.
من الواضح أن مدينة المرمر لن تسيء إليهم لمجرد هذه الفوائد غير المهمة ، وهكذا بدا أن كلا الجانبين يتحلون بضبط النفس.
“كل شيء شاهدته أم الهاوية القديرة “كان من الواضح أن الشاب حازم للغاية ، جعلت النظرة على وجهه لوكا يخدش رأسه.
لكن الآن من الواضح أن الوحش يتم جره إلى الموقف.
رأى لوكا الشبح الهائل المخيف لثعبان عملاق ينفجر من قلب مدينة المرمر بجسد بدا وكأنه يمتد عبر الأفق بأكمله.
“يا لها من جرأة! ، لقد كان لديك في الواقع الجرأة لمهاجمة عشيرتي! ” رن صدى صوت العجوز الغاضب من داخل السحابة السوداء.
بينما يشاهد تدفقات من الناس تدخل ، بالإضافة إلى التعبير الحسود والذهول على وجه الفتيان الصغار في الفرقة ، شعر لوكا بشعور من الفخر لا يمكن وصفه بالكلمات.
جعل الضغط كل الماجوس ينحنيون على الأرض ، فقط العبيد بقوا واقفين وجوههم تتوهج من السعادة.
الآن فقط بعد مواجهة وجهًا لوجه مع قوة سلالة الإمبراطور ، فهم لوكا تمامًا تصرفات عشائر سلالة الدم الأخرى.
“هههه… هههه… أنتم أيها الأوغاد من سلالة الدم المتواضعة ، كيف تجرؤون على الإساءة إلى السيد الشاب النبيل فيك! ، سوف أعدم كل واحد منكم! ، لا! ، قبل الإعدام سأدعكم تستمتعون بكل العقوبات المؤلمة التي يقدمها العالم الجوفي! ” ضحك الشاب بجنون.
“أيضًا الجميع يعرف القواعد ، أليس كذلك؟ ، لست بحاجة إلى أن أقول أي شيء “.
“انتهينا ! ، ما لم يكن اللورد ليلين أو الملك آرثر موجودًا هنا ، حتى رئيس عائلة لاياس لا يمكن أن يواجه رتبة 6… “
” لدي بعض نقاط المساهمة من إبادة قوى العدو ، وكذلك هؤلاء العبيد ذوي الرتب العالية ، كم قيمة هذا ؟ “
لمعت عيون لوكا بيأس وهو يشاهد الذراع البيضاء التي أمتدت من السحابة المظلمة.
” من أنت بحق اللعنة لمهاجمة سلالة الوارلوك لدينا!”
ومع ذلك فإن غالبية الوحوش الأخرى عاشت في عزلة ، وقضت أيامها في مختبراتهم.
في هذه اللحظة رن صوت مدوي فجأة من داخل مدينة المرمر.
شعر أنه لا يزال قادرًا على إظهار الرحمة عند التعامل مع هذا الخاسر.
كان الصوت مصحوبًا بموجة مرعبة من قوة سلالة الدم ، أنتشر توهج قرمزي عبر السماء بأكملها ودفع السحابة المظلمة.
على الرغم من أنه كان مقتنعًا تمامًا بذلك في أعماق قلبه ، كان من الواضح أن لوكا لن يعلن ذلك علنًا حتى وفاته.
“أي سلالة هذا؟ ، إنه بالتأكيد ليس ثعبان كيمويين العملاق! ” رن صوت غاضب من داخل السحابة وأحتوى على تلميح من الخوف.
على الرغم من أنه كان مقتنعًا تمامًا بذلك في أعماق قلبه ، كان من الواضح أن لوكا لن يعلن ذلك علنًا حتى وفاته.
“أنا الثعبان الأبدي اللامحدود! ” رن صوت مدوي وخرجت هالة قوية.
وصل لوكارد إلى جانب لوكا وأمتلأت عيناه بالإعجاب.
رأى لوكا الشبح الهائل المخيف لثعبان عملاق ينفجر من قلب مدينة المرمر بجسد بدا وكأنه يمتد عبر الأفق بأكمله.
يبدو أن العديد من التجار والماجوس المتجولين على دراية بهذا الأمر ، اصطفوا بطريقة منسقة وبدا كل شيء أنيقًا ومنظمًا.
سواء كان الجسم الضخم للثعبان أو المقاييس الغريبة عليه ، فقد كان له مظهر مختلف تمامًا عن الثعبان العملاق كيمويين.
ومع ذلك قبل دخول العالم الجوفي ، تم إصدار أوامر لهؤلاء الوارلوك مرارًا وتكرارًا أنه كان من الضروري لهم الأمتثال لأوامر مدينة المرمر ، لم يُسمح لهم بإنتهاكها.
ومع ذلك فقد جعل لوكا يشعر وكأنه يرد أن ينحني.
“أترك فيك!”
“هل هذا… هل هذه سلالة الإمبراطور الأسطورية؟“
بدأ شكل مدينة المرمر بالظهور تدريجياً أمام القوات ، كان الإشراق الأبدي في الجزء العلوي من المدينة يبدو رائعًا بشكل استثنائي وله هالة خاصة للغاية.
حتى عندما كان محاربًا مخضرمًا من عشيرة أوروبوروس ، كانت المرة الأولى التي يشهد فيها سلالة الإمبراطور أمامه بشكل مباشر.
في هذه اللحظة رن صوت مدوي فجأة من داخل مدينة المرمر.
لكن الشعور المألوف من سلالة الدم والقمع جعل لوكا ينحني على الفور ولمعت عيناه بالدموع بشكل لا إرادي.
“أيضًا الجميع يعرف القواعد ، أليس كذلك؟ ، لست بحاجة إلى أن أقول أي شيء “.
بعد أن ورثت سلالة ليلين مباشرة ، تم منح سلالة الإمبراطور أيضًا القدرة على منح أحفاد كيمويين هؤلاء القدرة على تحديد الحياة أو الموت.
“هذا… هذا الشعور… الرتبة 5! ، لا! ، كائن في الرتبة 6 أو أعلى! ، ألم تكن عائلة صغيرة؟ ، لماذا لديهم مثل في هذه القوة؟ “
الآن فقط بعد مواجهة وجهًا لوجه مع قوة سلالة الإمبراطور ، فهم لوكا تمامًا تصرفات عشائر سلالة الدم الأخرى.
ومع ذلك فقد جعل لوكا يشعر وكأنه يرد أن ينحني.
هذه السلالة المذهلة تستحق بالفعل التضحية بكل شيء من أجلها.
في هذه اللحظة أبتسم العبد الشاب.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“عندما ننجز مهمتنا ، سنكون قادرين على العودة إلى ديارنا!”
ترجمة : Sadegyptian
رأى ماجوس شاب بهالة مميزة .
شد قبضته بشدة لدرجة أن مفاصل أصابعه تحولت إلى اللون الأبيض ، لكنه لم يخفض رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
