نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 779

شجار

شجار

النيزك يدل على سقوط كائن قوي..” لمعت عيون تيف على الرغم من أنه يمثل شيئًا ينذر بالسوء ، إلا أنني لا أهتم حقًا ، مثل هذه الفرصة العظيمة يصعب الحصول عليها! ، في أي وقت من الأوقات ستصبح هذه المنطقة مزدحمة بالمغامرين ، يجب أن أكون أول من يحصل على الأشياء الجيدةمن يدري ، قد أسير في طريق المغامر وأصبح نبيلًا محترمًا! “

“حتى القواعد مختلفة ، مع الإرادة والقمع من عوالم مثل هذه ، لن أكون قادرًا على إظهار قوة أستثنائية للغاية حتى لو أتيت بجسدي الرئيسي ، يجب تعديل جميع التعاويذ “.

من منظور طفل صغير ، كان هؤلاء المغامرون الذين مروا بالقرية من حين لآخر مذهلين وقويين.

أثناء التفكير في ذلك ، أضاءت خيوط من الضوء من جانبي السيف المكسور ، وكانت واضحة بشكل استثنائي في الليل شديد السواد.

إذا كان هناك عنصر أسطوري آخر..”. كانت عيون تيف مشرقة ، وبعض اللعاب يسيل من زاوية فمه.

رأى ليلين في عينيه الخوف والترقب.

ألا يتحدث المغامرون دائمًا عن الكنوز في قصصهم؟ ، بينما يكون الأبطال صغارًا ، سوف يلتقطون بعض أدوات الإله بالصدفة وبالتالي يسيرون في طريق القدر ، هذا رائع جدًا… ” أثناء التفكير في القصص ، جمع تيف شجاعته ودخل الغابة الكثيفة.

مع ظهور هذا الفكر ، قرر ليلين على الفور أفعاله.

في هذه اللحظة كانت بذرة روح ليلين في ورطة كبيرة.

سمع صوت الطيور من قمم الأشجار وقفز تيف مثل قطة تم الضغط على ذيلها “من هذا! ، من هناك!”

عليك اللعنة! ، مع معدل الأستهلاك هذا بالإضافة إلى القيود المفروضة على قوة العالم الآخر! “

بمجرد أن يمنع الجسد الرئيسي نقل الطاقة ، سيتم تدمير بذرة الروح تلقائيًا.

وجد ليلين نفسه جامدًا وسرعان ما أستُنفذت قوته الروحية المتبقية بسبب الضغط الهائل من العالم.

“همم؟!”

لا! ، بذرة الروح المجردة ضعيفة جدًا ، أحتاج إلى العثور على جسد! “

“فقط ربط روحي أستهلك معظم طاقتي ، بهذا المعدل حتى مع دعم جسدي الرئيسي ، لن أستمر بضعة أيام ، أحتاج إلى إيجاد طريقة لتجديد القوة أو جمع بعض البيانات… “

تم أستنفاذ قوة روح ليلين بإستمرار ، ودخلت جميع العناصر الموجودة على بعد عشرة أمتار في بصره ، لكن تم رفضها جميعًا.

”لا توجد كائنات حية! ، لن تعمل هذه النباتات لأنها ضعيفة للغاية ، الصخور جيدة ، ولكن إذا لم أجد عنصرًا بديلاً… “

لا توجد كائنات حية! ، لن تعمل هذه النباتات لأنها ضعيفة للغاية ، الصخور جيدة ، ولكن إذا لم أجد عنصرًا بديلاً… “

مع وضع هذه الفكرة في الأعتبار ، دخل الصبي بإقتناع إلى أرض الأحلام بينما يحلم بأنه مغامر وبطل ، في حين أن الظلام المتزايد في العالم الخارجي لم يتوقف أبدًا.

قرب النهاية ، وجدت بذرة ليلين الروحية أخيرًا عنصر جيد إلى حد ما.

بوغو! بوغو!

كان هذا سيفًا صدئًا ومكسورًا تم دفنه هنا لسنوات ، كان مخبأً في التربة وسيسمح له برؤية ضوء النهار مرة أخرى.

“بأوامر الإله العظيم ، طهروا هذا المكان من البدعة!”

ربط الروح!”

سقط ضوء القمر البارد من خلال فروع الأشجار وبهت الرياح الباردة في الغابة المظلمة.

ومض خيط من البريق الأحمر الداكن على نصل السيف وأختفت بذرة روح ليلين.

من منظور طفل صغير ، كان هؤلاء المغامرون الذين مروا بالقرية من حين لآخر مذهلين وقويين.

بعد دخول السيف المكسور ، أصبح ليلين سعيدًا عندما وجد أن الأستهلاك أنخفض بحد كبير ، على الرغم من أنه لا يزال مرعبًا.

“يبدو أن الأشعة قد خرجت من هذا السيف..” كان تيف واثقًا من هذا إلى حد ما ، ولكن عندما لاحظ السيف الصدئ وكذلك علامات التآكل على المقبض ، لم يكن متأكدًا.

في هذه الأثناء أنتقل الشعور بالضعف من داخل بذرة روح ليلين.

كان هذا سيفًا صدئًا ومكسورًا تم دفنه هنا لسنوات ، كان مخبأً في التربة وسيسمح له برؤية ضوء النهار مرة أخرى.

فقط ربط روحي أستهلك معظم طاقتي ، بهذا المعدل حتى مع دعم جسدي الرئيسي ، لن أستمر بضعة أيام ، أحتاج إلى إيجاد طريقة لتجديد القوة أو جمع بعض البيانات… “

أثناء التفكير في ذلك ، أضاءت خيوط من الضوء من جانبي السيف المكسور ، وكانت واضحة بشكل استثنائي في الليل شديد السواد.

مع وجود جدار عالم الآلهة القوي كعائق ، يجب أن تمر قوة الدعم من جسم ليلين عبر الحاجز ، مما يعني أن الأستهلاك سيكون هائلاً ، حتى جسد ليلين الرئيسي لا يمكن أن يستمر طويلاً.

“إله مياه الينابيع العظيمة ، من فضلك باركني! ، دعني أكمل هذه الرحلة وأجد تلك الكنوز المخفية! ، أقسم أنني سأذهب إلى كنيستك وأقدم المساهمات لاحقًا… “

بمجرد أن يمنع الجسد الرئيسي نقل الطاقة ، سيتم تدمير بذرة الروح تلقائيًا.

أخترق صوت الشاب الحاد السماء ، مما أثار قلق بعض الطيور السوداء.

[بييب! ، جمع البيانات عن الهواء والجسيمات الأولية ، محاولة تحليل القانون ، إعادة حساب الثوابت الفيزيائية].

“لا شيء… لا يوجد شيء على الإطلاق سوى حفرة متفحمة كبيرة!”

في هذه اللحظة قامت رقاقة AI بمسح المناطق المحيطة بإستمرار وأرسلت المعلومات مباشرة.

“عليك اللعنة! ، مع معدل الأستهلاك هذا بالإضافة إلى القيود المفروضة على قوة العالم الآخر! “

حتى القواعد مختلفة ، مع الإرادة والقمع من عوالم مثل هذه ، لن أكون قادرًا على إظهار قوة أستثنائية للغاية حتى لو أتيت بجسدي الرئيسي ، يجب تعديل جميع التعاويذ “.

“بأوامر الإله العظيم ، طهروا هذا المكان من البدعة!”

بعد ذلك مباشرة شعر بشكل حياة آخر .

سمع صوت رفرفة الأجنحة تلاه نقاط داكنة تختفي في السماء.

همم؟!”

بمجرد أن يمنع الجسد الرئيسي نقل الطاقة ، سيتم تدمير بذرة الروح تلقائيًا.

برؤية قوته الروحية ، كانت المنطقة المحيطة به في الغابة تحترق.

أخترق صوت الشاب الحاد السماء ، مما أثار قلق بعض الطيور السوداء.

بعد ذلك شق صبي برأسه أحمر ناري طريقه من العشب.

أومأ تيف برأسه بثبات وحافظ على غنائمه جيدًا ، وبدا بالغناء أثناء العودة إلى القرية.

كان يرتدي ملابس كتانية ممزقة مما يدل على أن وضع أسرته لم يكن جيدًا.

” لقد أتخذت قراري ، حتى لو أعطاني العم غلان خمسة نحاسيات ، فلن أبيع هذا السيف! “

رأى ليلين في عينيه الخوف والترقب.

تم أستنفاذ قوة روح ليلين بإستمرار ، ودخلت جميع العناصر الموجودة على بعد عشرة أمتار في بصره ، لكن تم رفضها جميعًا.

هل هذا شكل حياة فكري لهذا العالم؟ ، إنه يشبه ذكريات بلعزبول ولا يختلف عن البشر العاديين! “

“لكن يمكنني الأستفادة من ذلك!”

مع قاعدة بيانات ذاكرة بلعزبول ، لم يكن ليلين جاهلًا تمامًا بشأن عالم الآلهة.

من منظور طفل صغير ، كان هؤلاء المغامرون الذين مروا بالقرية من حين لآخر مذهلين وقويين.

من مظهره ، يجب أن يكون طفلاً من قرية مجاورة ، أو….. يمكنني الأستفادة منه ، ليس من السيئ جمع المعلومات على أدنى مستوى من التسلسل الهرمي الأجتماعي “.

ومض خيط من البريق الأحمر الداكن على نصل السيف وأختفت بذرة روح ليلين.

مع ظهور هذا الفكر ، قرر ليلين على الفور أفعاله.

“بأوامر الإله العظيم ، طهروا هذا المكان من البدعة!”

يجب أن يكون هذا هو المكان الذي هبط فيه النيزك… ..”.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد كان يعلم جيدًا أن والده سيبيع بالتأكيد هذا السيف ويحوله إلى بضعة أكواب من شراب الروم الرخيص الممزوج بالماء.

حل الليل بالفعل.

سمع صوت الطيور من قمم الأشجار وقفز تيف مثل قطة تم الضغط على ذيلها “من هذا! ، من هناك!”

سقط ضوء القمر البارد من خلال فروع الأشجار وبهت الرياح الباردة في الغابة المظلمة.

كان هذا هو مفتاح حياة تيف كمغامر! ، كيف يمكن تبديده بهذه السهولة؟ ، هذا لا يمكن السماح به ، حتى لو كان من أجل والده! اتخذ الصبي قراره.

من الواضح أن درجة الحرارة أنخفضت قليلاً ولم يستطع تيف إلا أن يلف ذراعيه حول صدره.

“من مظهره ، يجب أن يكون طفلاً من قرية مجاورة ، أو….. يمكنني الأستفادة منه ، ليس من السيئ جمع المعلومات على أدنى مستوى من التسلسل الهرمي الأجتماعي “.

تركه الخوف من الوحوش وكذلك البيئة المظلمة في الغابة خائفًا.

حمل تيف السيف المكسور برضا وشعر بسعادة بالغة.

بوغو! بوغو!

“همم؟!”

سمع صوت الطيور من قمم الأشجار وقفز تيف مثل قطة تم الضغط على ذيلها من هذا! ، من هناك!”

في وقت ما ، طوقت مجموعة من الفرسان بالكامل.

أخترق صوت الشاب الحاد السماء ، مما أثار قلق بعض الطيور السوداء.

في هذه اللحظة كانت بذرة روح ليلين في ورطة كبيرة.

سمع صوت رفرفة الأجنحة تلاه نقاط داكنة تختفي في السماء.

من الواضح أن درجة الحرارة أنخفضت قليلاً ولم يستطع تيف إلا أن يلف ذراعيه حول صدره.

هاه..”. وجد تيف أن قلبه ينبض بأقصى ما يمكن لدرجة أنه قد يقفز من صدره.

سمع صوت الطيور من قمم الأشجار وقفز تيف مثل قطة تم الضغط على ذيلها “من هذا! ، من هناك!”

إله مياه الينابيع العظيمة ، من فضلك باركني! ، دعني أكمل هذه الرحلة وأجد تلك الكنوز المخفية! ، أقسم أنني سأذهب إلى كنيستك وأقدم المساهمات لاحقًا… “

في هذه اللحظة قامت رقاقة AI بمسح المناطق المحيطة بإستمرار وأرسلت المعلومات مباشرة.

شبك تيف يديه وبدأ يصلي.

“هاه..”. وجد تيف أن قلبه ينبض بأقصى ما يمكن لدرجة أنه قد يقفز من صدره.

كان يؤمن بإله مياه الينابيع.

“النيزك يدل على سقوط كائن قوي..” لمعت عيون تيف “على الرغم من أنه يمثل شيئًا ينذر بالسوء ، إلا أنني لا أهتم حقًا ، مثل هذه الفرصة العظيمة يصعب الحصول عليها! ، في أي وقت من الأوقات ستصبح هذه المنطقة مزدحمة بالمغامرين ، يجب أن أكون أول من يحصل على الأشياء الجيدة… من يدري ، قد أسير في طريق المغامر وأصبح نبيلًا محترمًا! “

على الرغم من أنه إله جديد ويفتقر إلى الكثير من القوة ، فقد كان لهذا السبب أنه كريم جدًا مع أتباعه ، وبالتالي كان الأختيار الأول للفلاحين في المناطق الفقيرة.

ومض خيط من البريق الأحمر الداكن على نصل السيف وأختفت بذرة روح ليلين.

بعد الصلاة ، لم يحدث شيء ، لكن تيف أصبح الآن أكثر شجاعة.

“إذا كان هناك عنصر أسطوري آخر..”. كانت عيون تيف مشرقة ، وبعض اللعاب يسيل من زاوية فمه.

أرتجفت يداه قليلاً وهو يدفع العشب جانباً ، لكن خطاه كان ثابتاً وهو يتجه إلى الأرض المحترقة.

أخترق صوت الشاب الحاد السماء ، مما أثار قلق بعض الطيور السوداء.

لا شيءلا يوجد شيء على الإطلاق سوى حفرة متفحمة كبيرة!”

بذل الكثير من الجهد ، ودفع التربة والصخور جانبًا وأستخدم يديه القذرتين لإمساك السيف.

بعد ملاحظة ذلك شعر تيف بالإحباط.

بوغو! بوغو!

بحث في المنطقة وتمتم كيف يمكن هذا؟ ، أين السلاح الأسطوري؟ ، العنصر السحري؟ ، يا آله ، يكفي حتى القليل من الذهب… “

سمع صوت رفرفة الأجنحة تلاه نقاط داكنة تختفي في السماء.

غبي آخر يحكمه الجشع!” راقبت بذرة روح ليلين وحكمت عليها بإزدراء.

“غبي آخر يحكمه الجشع!” راقبت بذرة روح ليلين وحكمت عليها بإزدراء.

لكن يمكنني الأستفادة من ذلك!”

بعد ذلك شق صبي برأسه أحمر ناري طريقه من العشب.

أثناء التفكير في ذلك ، أضاءت خيوط من الضوء من جانبي السيف المكسور ، وكانت واضحة بشكل استثنائي في الليل شديد السواد.

بعد ذلك شق صبي برأسه أحمر ناري طريقه من العشب.

عليك اللعنة! ، كمية الطاقة هنا كافية لأستخدام تعويذة نجم الفجر في عالم الماجوس ، ومع ذلك فهي تنتج فقط أشعة خافتة من الضوء هنا… “

أومأ تيف برأسه بثبات وحافظ على غنائمه جيدًا ، وبدا بالغناء أثناء العودة إلى القرية.

عندما قارن بين قواعد العالمين وكذلك الأستهلاك من أستخدام التعاويذ ، عبس ليلين.

وجد ليلين نفسه جامدًا وسرعان ما أستُنفذت قوته الروحية المتبقية بسبب الضغط الهائل من العالم.

مع هذا الأستهلاك ، لن تكون بذور الروح قادرة على التسبب في أي ضرر قاتل لهذا الكائن حتى مع دعم الجسم الرئيسي.

بعد ملاحظة ذلك شعر تيف بالإحباط.

مع أحتياطيات قوتي الروحية ، لا يمكنني حتى أستخدام السحر الأساسي! ، ومع ذلك لا تزال العناصر المعدنية ذات قيمة كبيرة هنا ، خاصة بالنسبة لصبي مليء بالأوهام ، لا يزال بإمكان الشفرة المكسورة جذب انتباهه… ” حكم ليلين.

“هاه..”. وجد تيف أن قلبه ينبض بأقصى ما يمكن لدرجة أنه قد يقفز من صدره.

كما هو متوقع ، بعد ملاحظة الضوء أضاءت عيون تيف وركض أمام السيف المكسور.

وجد ليلين نفسه جامدًا وسرعان ما أستُنفذت قوته الروحية المتبقية بسبب الضغط الهائل من العالم.

بذل الكثير من الجهد ، ودفع التربة والصخور جانبًا وأستخدم يديه القذرتين لإمساك السيف.

بحث في المنطقة وتمتم “كيف يمكن هذا؟ ، أين السلاح الأسطوري؟ ، العنصر السحري؟ ، يا آله ، يكفي حتى القليل من الذهب… “

يبدو أن الأشعة قد خرجت من هذا السيف..” كان تيف واثقًا من هذا إلى حد ما ، ولكن عندما لاحظ السيف الصدئ وكذلك علامات التآكل على المقبض ، لم يكن متأكدًا.

“همم؟!”

ومع ذلك حتى لو لم يكن لهذا السيف المكسور أي سحر ، فقد كان لا يزال جذابًا للغاية بالنسبة لـ تيف.

أثناء التفكير في ذلك ، أضاءت خيوط من الضوء من جانبي السيف المكسور ، وكانت واضحة بشكل استثنائي في الليل شديد السواد.

بعد كل شيء كان لدى الأولاد شغف بالأسلحة من أعماق قلوبهم ، خاصة بالنسبة للأولاد مثل تيف الذين لديهم العديد من الأوهام.

ومع ذلك حتى لو لم يكن لهذا السيف المكسور أي سحر ، فقد كان لا يزال جذابًا للغاية بالنسبة لـ تيف.

يمكن أن يشتريه العم غلان الحداد ، هذا يستحق ما لا يقل عن ثلاثة نحاسيات! ، لا ، خمسة! “

حمل تيف السيف المكسور برضا وشعر بسعادة بالغة.

“همم؟!”

لقد أتخذت قراري ، حتى لو أعطاني العم غلان خمسة نحاسيات ، فلن أبيع هذا السيف! “

كان هذا هو مفتاح حياة تيف كمغامر! ، كيف يمكن تبديده بهذه السهولة؟ ، هذا لا يمكن السماح به ، حتى لو كان من أجل والده! اتخذ الصبي قراره.

أومأ تيف برأسه بثبات وحافظ على غنائمه جيدًا ، وبدا بالغناء أثناء العودة إلى القرية.

ومض خيط من البريق الأحمر الداكن على نصل السيف وأختفت بذرة روح ليلين.

بالطبع كان ثمن الأستكشاف بمفرده تلقي درس من والده ، كما تم تحذيره بشدة بعدم دخول الغابة مرة أخرى.

مع ظهور هذا الفكر ، قرر ليلين على الفور أفعاله.

لم يهتم تيف بهذا على الإطلاق.

مع وضع هذه الفكرة في الأعتبار ، دخل الصبي بإقتناع إلى أرض الأحلام بينما يحلم بأنه مغامر وبطل ، في حين أن الظلام المتزايد في العالم الخارجي لم يتوقف أبدًا.

بينما كان مؤخرته تؤلمه من الضرب ، أحتفظ بذكاء بالغنائم من مغامرته بين بعض الحطب.

لم يهتم تيف بهذا على الإطلاق.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد كان يعلم جيدًا أن والده سيبيع بالتأكيد هذا السيف ويحوله إلى بضعة أكواب من شراب الروم الرخيص الممزوج بالماء.

بوغو! بوغو!

كان هذا هو مفتاح حياة تيف كمغامر! ، كيف يمكن تبديده بهذه السهولة؟ ، هذا لا يمكن السماح به ، حتى لو كان من أجل والده! اتخذ الصبي قراره.

شبك تيف يديه وبدأ يصلي.

مع وضع هذه الفكرة في الأعتبار ، دخل الصبي بإقتناع إلى أرض الأحلام بينما يحلم بأنه مغامر وبطل ، في حين أن الظلام المتزايد في العالم الخارجي لم يتوقف أبدًا.

بأوامر الإله العظيم ، طهروا هذا المكان من البدعة!”

بعد الصلاة ، لم يحدث شيء ، لكن تيف أصبح الآن أكثر شجاعة.

في وقت ما ، طوقت مجموعة من الفرسان بالكامل.

أخترق صوت الشاب الحاد السماء ، مما أثار قلق بعض الطيور السوداء.

كان درعهم المعدني وكذلك الرونية الفريدة للكنيسة مخيفاً.

في هذه اللحظة كانت بذرة روح ليلين في ورطة كبيرة.

كانت هذه قوات كنيسة الإله ، وكانت أيضًا جيش الكنيسة! ، كانوا تمثل إرادة الإله ولا يجوز عصيانهم!.

عندما قارن بين قواعد العالمين وكذلك الأستهلاك من أستخدام التعاويذ ، عبس ليلين.

[ المترجم : البدعة معناها الضلال والشرك والكفر ].

تركه الخوف من الوحوش وكذلك البيئة المظلمة في الغابة خائفًا.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

كان يرتدي ملابس كتانية ممزقة مما يدل على أن وضع أسرته لم يكن جيدًا.

ترجمة : Sadegyptian

شبك تيف يديه وبدأ يصلي.

بالطبع كان ثمن الأستكشاف بمفرده تلقي درس من والده ، كما تم تحذيره بشدة بعدم دخول الغابة مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط