نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 781

انفجار

انفجار

كان تيف مشوش الذهن بينما يصلي ، لكنه أجرى بالفعل حفل التوبة هذا في الماضي ، حتى لو تلعثم في كلماته ، لم تكن هناك أخطاء بشكل عام.

كانت بذرة الروح في السيف الحديدي تراقب كل ما يفعله الأسقف ” أستخدام الأحتفالات الدينية لنشر السلوك المتعصب ، مع جمع المشاعر الشديدة والقوة الروحية المنبعثة من الأتباع…” حلل ليلين بهدوء.

لا يمكن!”

“احرقوه حتى الموت!”

وجدناها!”

“همم ، لننهي هذا بتجربة أخيرة ، القدرة الفطرية: إلتهام! “

ومع ذلك وجد تيف أن الهالة حوله قد تغيرت فجأة ، حطت نظرات المتجمعين عليه مثل نظرات الذئاب ، مما جعل كل شعرة في جسده تقف وتبدأ يتوتر.

سمع تيف صراخ الأسقف وشعر بـ قبضة تضغط على رقبته ورُفِع جسده في الهواء.

ماذا يحدث هنا؟رفع تيف رأسه بذهول.

“أصبحت أشعة حياته أكثر قوة.إنه على الأقل يمكن مقارنته بملقي تعاويذ من المستوى 15! “

رأى على الفور أن الأضواء البيضاء اللبنية من المذبح قد تحولت إلى اللون الأحمر الداكن الشيطاني.

تسبب الضجيج من حوله في أن يفتح تيف عينيه مرة أخرى ، لكن الصلبان المتفحمة التي لم تكن بعيدة جدًا أدت فقط إلى بكائه بدموع خيبة الأمل.

القوة الأجنبية!”

كان الاختلاف الرئيسي هو أن أستخدام قوة الإيمان منتشر للغاية ، مجرد الأضطراب الطفيف الذي تسبب فيه سمح لـ ليلين برؤية الكثير من هؤلاء الكهنة المزعومين.

سمع تيف صراخ الأسقف وشعر بـ قبضة تضغط على رقبته ورُفِع جسده في الهواء.

ثم الأبتسامات الخبيثة من القرويين والفرسان والكاهن… هذا ما رآه تيف في أحلامه.

يبدو الآن الأسقف العجوز أمامه شريرًا بشكل لا يضاهى ، كان بإمكانه رؤية والده وهو يبكي قبل أن يقع على الأرض.

“إذا قمت بتنقية هذا العنصر ، فإن الخدمة والرعاية التي سأحصل عليها من الإله يجب أن تكون قادرة على رفع ترتيبي ككاهن بدرجة كاملة ، أليس كذلك؟“

الآن حتى القرويون أبتعدوا عن أفراد عائلته كما لو كانوا مصابين بالطاعون.

بعد ذلك مباشرة تشققت جثث الفرسان وتطايرت الدماء في كل مكان جنبًا إلى جنب مع صرخات القرويين المروعة.

لا! ، مرة أخرى ، يرجى المحاولة مرة أخرى! ، لن يخطط أبني تيف بالتأكيد ضد الإله! ” صاح والده ، لكن قبضة الأسقف على رقبته أصبحت ضيقة بشكل متزايد لدرجة أنه شعر بالأختناق.

يبدو الآن الأسقف العجوز أمامه شريرًا بشكل لا يضاهى ، كان بإمكانه رؤية والده وهو يبكي قبل أن يقع على الأرض.

بعد لحظة فتح قبضته وتدفق الهواء النقي الذي طال أنتظاره إلى القصبة الهوائية وتدفقت الدموع والمخاط على وجه تيف.

بعد ذلك مباشرة وسط كميات كبيرة من ألسنة اللهب وصرخات الأطفال ، أُغمي على تيف خوفًا.

قلها أيها زِنْديق! ، كيف خالفت تعاليم الإله؟

طارت قوة هائلة وشعر تيف أن جسده يطفو عالياً في السحب قبل أن يسقط مما جعله يتألم.

تجعدت حواجب الأسقف قليلاً عند رؤية هذا الزِنْديق.

يمكن أن يشعر ليلين بوضوح بقوة قوانين وجود آخر من الكهنة.

كانت قوة هذا الزِنْديق ضعيفة للغاية ولا يمكن مقارنتها بالزناديق الأقوياء ، مثل هذا التهديد الصغير لم يكن ليبرر نزول الإله ويأمرهم بالتصرف.

“أنت ذكي ، أحب ذلك!” أبتسم وجه الإنسان بشكل شرير وتحول إلى أفعى مجنحة عملاقة أختفت في جسد تيف.

تعويذة الحقيقة!” طارت نقطة من الضوء الذهبي من يدي الأسقف وأختفت في جبين تيف.

كما لو كان هناك قدر غير محدود من القوة يتم ضخه من قبضة السيف المكسور ، كان تيف مثل إله الموت حيث حصد حياة الفرسان المحيطين به.

بعد ذلك وجد تيف أن فمه بدأ يتحرك بشكل لا إرادي وأجاب على جميع أسئلة الأسقف.

“ماذا يحدث هنا؟” رفع تيف رأسه بذهول.

كانت حياة تيف طبيعية جدًا لدرجة أنها الملل ، عندما سُئل عن الأستكشاف في وقت سابق من اليوم ، من الواضح أن تنفس الأسقف أصبح أكثر قسوة.

رأى على الفور أن الأضواء البيضاء اللبنية من المذبح قد تحولت إلى اللون الأحمر الداكن الشيطاني.

بسرعة ، أحط المطبخ في الجزء الخلفي من هذا المنزل!”

كان الشعور الثقيل بالقمع وكأنه جبل ضخم يدمر روح هذا الطفل.

طارت قوة هائلة وشعر تيف أن جسده يطفو عالياً في السحب قبل أن يسقط مما جعله يتألم.

ترجمة : Sadegyptian

برفقة العديد من الجنود ، وصل تيف وأفراد أسرته أمام منزلهم.

“أنت ذكي ، أحب ذلك!” أبتسم وجه الإنسان بشكل شرير وتحول إلى أفعى مجنحة عملاقة أختفت في جسد تيف.

بعد ذلك مباشرة أندفعت فرقة الفرسان إلى الأمام كما لو قابلت عدوًا عظيمًا.

كان الشعور الثقيل بالقمع وكأنه جبل ضخم يدمر روح هذا الطفل.

الأسقف!” أمسك الفارس السيف بكلتا يديه بإحترام.

برفقة العديد من الجنود ، وصل تيف وأفراد أسرته أمام منزلهم.

تسببت القوة الشريرة المنبعثة من السيف الحديدي في عبوس الأسقف عنصر شيطاني ، أم تجربة من الشياطين؟ ، حتى تقنيات التقييم لا فائدة منها “.

كما لو كان هناك قدر غير محدود من القوة يتم ضخه من قبضة السيف المكسور ، كان تيف مثل إله الموت حيث حصد حياة الفرسان المحيطين به.

على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن خصائص هذا العنصر ، فقد قرر الأسقف بالفعل ما سيكون هدفه الحالي.

تجعدت حواجب الأسقف قليلاً عند رؤية هذا الزِنْديق.

إذا قمت بتنقية هذا العنصر ، فإن الخدمة والرعاية التي سأحصل عليها من الإله يجب أن تكون قادرة على رفع ترتيبي ككاهن بدرجة كاملة ، أليس كذلك؟

بعد ذلك مباشرة أندفعت فرقة الفرسان إلى الأمام كما لو قابلت عدوًا عظيمًا.

أظهرت عيون الأسقف الجشع قبل أن يتوب يا إله مياه الينابيع العظيمة ، أرجوك سامح عبدك على جشعه…”

عند التفكير في الأمر ، كان هذا الطفل مناسبًا إلى حد ما.

لسبب ما ، لم تكن هناك تغييرات غريبة في السيف الحديدي الذي تعيش فيه بذرة روح ليلين.

“أصبحت أشعة حياته أكثر قوة.إنه على الأقل يمكن مقارنته بملقي تعاويذ من المستوى 15! “

سمح للأسقف بإضافة جميع أنواع الأختام عليه ، ومع وجود العديد من الفرسان الذين يرافقونه ، وصلوا إلى مذبح القرية.

قبل أن يتفاعل تيف ، بدأ العديد من القرويين الصراخ.

روح هذا الطفل قد تلوثت بالفعل بقوة القوة الأجنبية…”

أظهرت عيون الأسقف الجشع قبل أن يتوب “يا إله مياه الينابيع العظيمة ، أرجوك سامح عبدك على جشعه…”

وقف الأسقف أمام المذبح معلنًا دينونته النهائية على تيف.

“آه…” صرخ تيف وأنهارت الأختام على السيف المكسور الذي ربط ليلين نفسه به ثم سقط في يديه.

احرقوه حتى الموت!”

“اقتلوه!” ومض التألق المقدس من أجساد عدد قليل من الفرسان وهم يلوحون بسيوفهم الكبيرة ويتجهون نحوه.

احرقوه حتى الموت!”

“ماذا يحدث هنا؟“

احرقوه حتى الموت!”

“مرحبًا يا فتى ، هل تريد الأنتقام؟“

قبل أن يتفاعل تيف ، بدأ العديد من القرويين الصراخ.

“احرقوه حتى الموت!”

هذا الجو المتحمس والأختلاف الكبير عما أعتاد تيف على رؤيته جعله يبكي.

بصفته الجاني الرئيسي ، كان يجب أن يتعامل الإله نفسه مع تيف وهذا السيف الحديدي الملوث بالشر.

حتى عائلته كانت مقيدة من قبل القرويين الغاضبين على صلبان خشبية صنعوها على الفور.

“أنت ذكي ، أحب ذلك!” أبتسم وجه الإنسان بشكل شرير وتحول إلى أفعى مجنحة عملاقة أختفت في جسد تيف.

كان لدى تيف شعور سيء للغاية بما سيحدث.

“أنت ذكي ، أحب ذلك!” أبتسم وجه الإنسان بشكل شرير وتحول إلى أفعى مجنحة عملاقة أختفت في جسد تيف.

لا! ، من فضلك أغفروا لهم ، أنالم أفعل شيئًا! ، أنا فقط أحضرت سيفًا حديديًا ، أنا على أستعداد للتوبة عن ذلك! “

“روح هذا الطفل قد تلوثت بالفعل بقوة القوة الأجنبية…”

صرخ تيف وتوسل للمرة الأخيرة من أجل الإله ، يمكنك معاقبتي ، لكن من فضلك أترك عائلتي تغادر!”.

“علاوة على ذلك… نظرًا لوجود عدد كبير جدًا ، لا يمكن للآلهة التركيز على كل واحد من أتباعهم ، ما لم تتم دعوتهم للقيام بذلك أو هناك أتباع كفار…..”

يجب أيضًا تطهير أهل الزِنْديق!”.

ما أجاب عليه هو الأسقف اللامبالي.

مع أقتراب لحظة حرق عائلة تيف ، بدأ الأسقف بالصلاة أمام المذبح بإخلاص مع تضحياته الأخرى.

بعد ذلك مباشرة وسط كميات كبيرة من ألسنة اللهب وصرخات الأطفال ، أُغمي على تيف خوفًا.

بعد لحظة فتح قبضته وتدفق الهواء النقي الذي طال أنتظاره إلى القصبة الهوائية وتدفقت الدموع والمخاط على وجه تيف.

الإلهة العظيم ، يدعوك خادمك التواضع إلى النزول…”

كانت قوة هذا الزِنْديق ضعيفة للغاية ولا يمكن مقارنتها بالزناديق الأقوياء ، مثل هذا التهديد الصغير لم يكن ليبرر نزول الإله ويأمرهم بالتصرف.

مع أقتراب لحظة حرق عائلة تيف ، بدأ الأسقف بالصلاة أمام المذبح بإخلاص مع تضحياته الأخرى.

في وضعه الحالي ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق.

بصفته الجاني الرئيسي ، كان يجب أن يتعامل الإله نفسه مع تيف وهذا السيف الحديدي الملوث بالشر.

ومع ذلك لم يهتم تيف بأي شيء على الإطلاق لأشياء من هذا القبيل.

حسنًاهل هذا هو طريق الإيمان؟

كانت قوة هذا الزِنْديق ضعيفة للغاية ولا يمكن مقارنتها بالزناديق الأقوياء ، مثل هذا التهديد الصغير لم يكن ليبرر نزول الإله ويأمرهم بالتصرف.

كانت بذرة الروح في السيف الحديدي تراقب كل ما يفعله الأسقف أستخدام الأحتفالات الدينية لنشر السلوك المتعصب ، مع جمع المشاعر الشديدة والقوة الروحية المنبعثة من الأتباع…حلل ليلين بهدوء.

“لذا… لم يكن حلماً!” تمتم تيف.

في وضعه الحالي ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق.

رأى على الفور أن الأضواء البيضاء اللبنية من المذبح قد تحولت إلى اللون الأحمر الداكن الشيطاني.

ومن ثم فقد بذل كل جهده لجمع المعلومات.

” الأسقف!” أمسك الفارس السيف بكلتا يديه بإحترام.

خلال فترة المراقبة هذه ، تم عرض التفاصيل على سطح عالم الآلهة أمامه بوضوح أكثر من ذكريات بعلزبول.

في هذه اللحظة ذُهل الأسقف والفرسان بمظهر تيف ، من وجهة نظرهم ، فقد أحاطت به فجأة طبقة من النار وتحول إلى شيء شيطاني جاء من الجحيم.

الأول هو المناطق المحيطة ، قوة العالم الآخر محدودة لدرجة شديدة القسوة ، الكائنات العادية هنا حتى الفلاحين الأكثر شيوعًا لديهم جسد يفوق جسد الأشخاص العاديين في عالم الماجوس بدرجة كبيرة ، وحتى عدة مرات ، وبعد ذلك لدينا الكهنة والفرسان… “

“إله ، من فضلك باركنا!” صرخ العديد من الفرسان والكهنة بغضب.

يمكن أن يشعر ليلين بوضوح بقوة قوانين وجود آخر من الكهنة.

“جسد هذا الطفل يحترق!”

على الرغم من أن هذا المسار كان مشابهًا جدًا لقرابين عالم المطهر ، إلا أنه لا تزال هناك أختلافات.

“احرقوه حتى الموت!”

كان الاختلاف الرئيسي هو أن أستخدام قوة الإيمان منتشر للغاية ، مجرد الأضطراب الطفيف الذي تسبب فيه سمح لـ ليلين برؤية الكثير من هؤلاء الكهنة المزعومين.

“قلها أيها زِنْديق! ، كيف خالفت تعاليم الإله؟ “

من الواضح أن عدد الأشخاص هنا تم جمعهم فقط من المناطق المحيطة.

تجعدت حواجب الأسقف قليلاً عند رؤية هذا الزِنْديق.

إذا تم سكب السلطة على جميع الكهنة الموجودين هناك ، فإن العديد من كبار الشخصيات في عالم المطهر سيُفلسون ، ومع ذلك كان الأمر بسيطًا بالنسبة للآلهة هنا.

أمتلأ عقله بالتعطش للأنتقام.

علاوة على ذلك كان هناك أختلافات عند المقارنة مع تجارة التبادل المكافئ لمسار القرابين ، يعتقد جميع المضحين هنا أنهم خدام للآلهة ويعتقدون أنهم يتمتعون بمكانة متدنية للغاية.

عند التفكير في الأمر ، كان هذا الطفل مناسبًا إلى حد ما.

أثار هذا الموقف أهتمام ليلين وحثه على معرفة المزيد.

تسببت القوة الشريرة المنبعثة من السيف الحديدي في عبوس الأسقف “عنصر شيطاني ، أم تجربة من الشياطين؟ ، حتى تقنيات التقييم لا فائدة منها “.

علاوة على ذلكنظرًا لوجود عدد كبير جدًا ، لا يمكن للآلهة التركيز على كل واحد من أتباعهم ، ما لم تتم دعوتهم للقيام بذلك أو هناك أتباع كفار…..”

كما لو كان هناك قدر غير محدود من القوة يتم ضخه من قبضة السيف المكسور ، كان تيف مثل إله الموت حيث حصد حياة الفرسان المحيطين به.

شاهد ليلين الأسقف الذي بدأ بالصلاة وبدأ يشعر بوجود قوانين ينزل على المنطقة.

“روح هذا الطفل قد تلوثت بالفعل بقوة القوة الأجنبية…”

أحتاج لفعل شئ!”

على الرغم من أن هذا المسار كان مشابهًا جدًا لقرابين عالم المطهر ، إلا أنه لا تزال هناك أختلافات.

أتخذ ليلين قراره ثم ركز على تيف.

كان لدى تيف شعور سيء للغاية بما سيحدث.

لم يكن لدى ليلين بجسده الحالي سوى سيف مكسور ، أي طريقة للمقاومة ، كان بحاجة إلى نوع من الوسيط.

يمكن أن يشعر ليلين بوضوح بقوة قوانين وجود آخر من الكهنة.

عند التفكير في الأمر ، كان هذا الطفل مناسبًا إلى حد ما.

“علاوة على ذلك… نظرًا لوجود عدد كبير جدًا ، لا يمكن للآلهة التركيز على كل واحد من أتباعهم ، ما لم تتم دعوتهم للقيام بذلك أو هناك أتباع كفار…..”

رأى تيف الدم والنار!.

قبل أن يتفاعل تيف ، بدأ العديد من القرويين الصراخ.

ثم الأبتسامات الخبيثة من القرويين والفرسان والكاهنهذا ما رآه تيف في أحلامه.

” الأسقف!” أمسك الفارس السيف بكلتا يديه بإحترام.

كان الشعور الثقيل بالقمع وكأنه جبل ضخم يدمر روح هذا الطفل.

ومع ذلك لم يهتم تيف بأي شيء على الإطلاق لأشياء من هذا القبيل.

في هذه الحالة كان التلاعب بـ تيف أمرًا سهلاً للغاية بالنسبة إلى ليلين.

“احرقوه حتى الموت!”

مرحبًا يا فتى ، هل تريد الأنتقام؟

“لا! ، من فضلك أغفروا لهم ، أنا… لم أفعل شيئًا! ، أنا فقط أحضرت سيفًا حديديًا ، أنا على أستعداد للتوبة عن ذلك! “

أندلعت العديد من ألسنة اللهب فجأة لتتحول إلى وجه ضخم يحدق في تيف.

لم يكن لدى ليلين بجسده الحالي سوى سيف مكسور ، أي طريقة للمقاومة ، كان بحاجة إلى نوع من الوسيط.

بالطبع! ، بغض النظر عن هويتك ، سواء كنت شيطانًا أو إلهاً ، فلا بأس حتى لو كنت تريد روحي ، من فضلك أعطني القوة للأنتقام! “

هذا الجو المتحمس والأختلاف الكبير عما أعتاد تيف على رؤيته جعله يبكي.

بدأ تيف يبكي في أحلامه وركع.

“احرقوه حتى الموت!”

أنت ذكي ، أحب ذلك!” أبتسم وجه الإنسان بشكل شرير وتحول إلى أفعى مجنحة عملاقة أختفت في جسد تيف.

لسبب ما ، لم تكن هناك تغييرات غريبة في السيف الحديدي الذي تعيش فيه بذرة روح ليلين.

تذكر ، أسمي الحنيف هو كوكولكان الثعبان كوكولكان ذو الريش! ، روحك ولحمك وكل شيء سيكون لي للأبد! “

“إذا قمت بتنقية هذا العنصر ، فإن الخدمة والرعاية التي سأحصل عليها من الإله يجب أن تكون قادرة على رفع ترتيبي ككاهن بدرجة كاملة ، أليس كذلك؟“

رن صوت في عقل تيف ، وبعد ذلك مباشرة شعر كما لو أن جسده قد أشتعلت فيه النيران وشعر وكأنه يحترق.

“لا! ، من فضلك أغفروا لهم ، أنا… لم أفعل شيئًا! ، أنا فقط أحضرت سيفًا حديديًا ، أنا على أستعداد للتوبة عن ذلك! “

ماذا يحدث هنا؟

تجعدت حواجب الأسقف قليلاً عند رؤية هذا الزِنْديق.

جسد هذا الطفل يحترق!”

يمكن أن يشعر ليلين بوضوح بقوة قوانين وجود آخر من الكهنة.

تسبب الضجيج من حوله في أن يفتح تيف عينيه مرة أخرى ، لكن الصلبان المتفحمة التي لم تكن بعيدة جدًا أدت فقط إلى بكائه بدموع خيبة الأمل.

“إله ، من فضلك باركنا!” صرخ العديد من الفرسان والكهنة بغضب.

لم يتبدد الشعور بالغليان الحار بينما يحدق تيف في راحة يده ، لم يعد يشبه الإنسان ، ظهرت حراشف بها ألسنة نيران عليه وبدا وكأنها كف أنتقام أتت مباشرة من الجحيم!.

في وضعه الحالي ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق.

لذالم يكن حلماً!” تمتم تيف.

” الأسقف!” أمسك الفارس السيف بكلتا يديه بإحترام.

في هذه اللحظة ذُهل الأسقف والفرسان بمظهر تيف ، من وجهة نظرهم ، فقد أحاطت به فجأة طبقة من النار وتحول إلى شيء شيطاني جاء من الجحيم.

علاوة على ذلك كان هناك أختلافات عند المقارنة مع تجارة التبادل المكافئ لمسار القرابين ، يعتقد جميع المضحين هنا أنهم خدام للآلهة ويعتقدون أنهم يتمتعون بمكانة متدنية للغاية.

اقتلوه!” ومض التألق المقدس من أجساد عدد قليل من الفرسان وهم يلوحون بسيوفهم الكبيرة ويتجهون نحوه.

لم يكن لدى ليلين بجسده الحالي سوى سيف مكسور ، أي طريقة للمقاومة ، كان بحاجة إلى نوع من الوسيط.

آه…” صرخ تيف وأنهارت الأختام على السيف المكسور الذي ربط ليلين نفسه به ثم سقط في يديه.

ومع ذلك وجد تيف أن الهالة حوله قد تغيرت فجأة ، حطت نظرات المتجمعين عليه مثل نظرات الذئاب ، مما جعل كل شعرة في جسده تقف وتبدأ يتوتر.

موت!” أرجح السيف المكسور وخلق بعض الخطوط الحمراء الغامضة في الهواء.

“حسنًا… هل هذا هو طريق الإيمان؟“

بعد ذلك مباشرة تشققت جثث الفرسان وتطايرت الدماء في كل مكان جنبًا إلى جنب مع صرخات القرويين المروعة.

في هذه اللحظة ذُهل الأسقف والفرسان بمظهر تيف ، من وجهة نظرهم ، فقد أحاطت به فجأة طبقة من النار وتحول إلى شيء شيطاني جاء من الجحيم.

كما لو كان هناك قدر غير محدود من القوة يتم ضخه من قبضة السيف المكسور ، كان تيف مثل إله الموت حيث حصد حياة الفرسان المحيطين به.

رن صوت في عقل تيف ، وبعد ذلك مباشرة شعر كما لو أن جسده قد أشتعلت فيه النيران وشعر وكأنه يحترق.

أصبحت أشعة حياته أكثر قوة.إنه على الأقل يمكن مقارنته بملقي تعاويذ من المستوى 15! “

هذا الجو المتحمس والأختلاف الكبير عما أعتاد تيف على رؤيته جعله يبكي.

إله بينكس ، كيف هذا ممكن؟

“همم ، لننهي هذا بتجربة أخيرة ، القدرة الفطرية: إلتهام! “

إله ، من فضلك باركنا!” صرخ العديد من الفرسان والكهنة بغضب.

كانت بذرة الروح في السيف الحديدي تراقب كل ما يفعله الأسقف ” أستخدام الأحتفالات الدينية لنشر السلوك المتعصب ، مع جمع المشاعر الشديدة والقوة الروحية المنبعثة من الأتباع…” حلل ليلين بهدوء.

ومع ذلك لم يهتم تيف بأي شيء على الإطلاق لأشياء من هذا القبيل.

إذا تم سكب السلطة على جميع الكهنة الموجودين هناك ، فإن العديد من كبار الشخصيات في عالم المطهر سيُفلسون ، ومع ذلك كان الأمر بسيطًا بالنسبة للآلهة هنا.

أمتلأ عقله بالتعطش للأنتقام.

في وضعه الحالي ، لم يستطع المقاومة على الإطلاق.

واحدًا تلو الآخر ، تم قتل الأعداء وركز بعد ذلك على الأسقف.

“أصبحت أشعة حياته أكثر قوة.إنه على الأقل يمكن مقارنته بملقي تعاويذ من المستوى 15! “

همم ، لننهي هذا بتجربة أخيرة ، القدرة الفطرية: إلتهام! “

بعد ذلك مباشرة وسط كميات كبيرة من ألسنة اللهب وصرخات الأطفال ، أُغمي على تيف خوفًا.

بإرادة ليلين ، أمسكت ذراع تيف أكتاف الأسقف ، بعد ذلك بدأ لحمه يذوب بمعدل مرئي للعين.

“جسد هذا الطفل يحترق!”


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

“همم ، لننهي هذا بتجربة أخيرة ، القدرة الفطرية: إلتهام! “

ترجمة : Sadegyptian

“جسد هذا الطفل يحترق!”

أمتلأ عقله بالتعطش للأنتقام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط