نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 788

التناسخ في العالم البديل

التناسخ في العالم البديل

الإصابات التي لحقت بجسدي الرئيسي هي الأكثر رعباً ، حتى مع وجود القوانين سوف يغرق في سبات طويل من أجل الشفاء..”.ضحك ليلين بسخرية هذا نتيجة لتقسيم جزء صغير من روحي ، إذا كان الأمر مشابهًا لما فعله بلعزبول ، فمن المحتمل جدًا أن يموت جسدي الرئيسي..”.

“الإصابات التي لحقت بجسدي الرئيسي هي الأكثر رعباً ، حتى مع وجود القوانين سوف يغرق في سبات طويل من أجل الشفاء..”.ضحك ليلين بسخرية ” هذا نتيجة لتقسيم جزء صغير من روحي ، إذا كان الأمر مشابهًا لما فعله بلعزبول ، فمن المحتمل جدًا أن يموت جسدي الرئيسي..”.

بهت شبح تارغيريان خلف ليلين وأختفى ببطء.

بينما كان الظلام في كل مكان ، كان من الممكن رؤية الضوء البرتقالي والأحمر.

أنبعث الضوء الأحمر الخافت من بين حاجبيه وأختفى في يده وومض مثل اليراع.

ألتف الجزء الصغير من الروح في يدي ليلين حول تعويذة التناسخ وأختفى في عالم الآلهة.

كان هذا جزء الروح الذي أنقسم عن روح ليلين.

“لوحة مانهارك!” طارت اللوحة الحجرية في يدي ليلين إلى الحائط البلوري مما أدى إلى إصدار ضوء كما لو أن جزء منها على وشك الأنصهار.

يجب أن تبدأ التجربة على الفور ، خشية أن تتبدد من التعرض الطويل للعالم الخارجي.

البوابة النجمية ، فتح!” قال ليلين بصوت منخفض ، وتم تنفيذ إجراء مماثل لما سبق.

كانت روح ليلين على وشك الموت ولم يظهر سوى هذا الفكر الصغير بعناد كما لو كان يخوض صراعه الأخير.

مرت قوته الروحية عبر النهر النجمي الطويل حتى وصلت إلى الجدار البلوري الهائل المحيط بعالم الآلهة.

مع سبات جسده الرئيسي ، تركز كل أنتباهه على الأستنساخ.

لوحة مانهارك!” طارت اللوحة الحجرية في يدي ليلين إلى الحائط البلوري مما أدى إلى إصدار ضوء كما لو أن جزء منها على وشك الأنصهار.

مع إصاباته الخطيرة ، لم يستطع النوم إلا في مختبره وأستعادة عافيته بمرور الوقت بينما يتحكم في أستنساخه في عالم الآلهة.

بعدها فتحت قناة عبر الجدار البلوري وأشرقت عيون ليلين ثم أنبثقت تموجات هائلة من الرتبة السابعة من جسده.

“أين هذا؟” ذهل ليلين الذي أستعاد وعيه ونظر إلى محيطه.

تعويذة من المرتبة السابعة تناسخ العالم البديل!”.

“الطفل ضعيف للغاية ، مع حالتي الحالية يجب أن يكون والداي من مواطني عالم الآلهة ، إنه لأمر مؤسف أنه في هذه الحالة ليس لدي طريقة لحماية نفسي ، يمكنني فقط ترك كل شيء للقدر..”.

بدا أن الوقت توقف في تلك اللحظة.

“حتى القوة الروحية أزيلت بالقوة…” شاهد روح ليلين هذه العملية وضحك .

ألتف الجزء الصغير من الروح في يدي ليلين حول تعويذة التناسخ وأختفى في عالم الآلهة.

مع سبات جسده الرئيسي ، تركز كل أنتباهه على الأستنساخ.

حدث كل شيء بسرعة.

ألتف الجزء الصغير من الروح في يدي ليلين حول تعويذة التناسخ وأختفى في عالم الآلهة.

بمجرد الأنتهاء من ذلك أنفجرت لوحة مانهارك إلى مسحوق وأغلق الجدار البلوري من قبل نفسه بسرعة دون أي أثر للعيوب.

في هذه اللحظة في مدينة ساحلية في عالم الآلهة ، لمست سيدة شابة نبيلة بطنها المنتفخ ورفعت حواجبها.

كل شيء يعود إلى الروح الآن…” أنهارت البوابة النجمية الضخمة تدريجياً ولم يستطع ليلين سوى الأبتسام بسخرية.

بالإضافة إلى ذلك مجرد التفكير في هذه اللحظة ترك ليلين يشعر بالدوار.

مع إصاباته الخطيرة ، لم يستطع النوم إلا في مختبره وأستعادة عافيته بمرور الوقت بينما يتحكم في أستنساخه في عالم الآلهة.

أصبح جسد ليلين مستنيرًا فجأة.

هذه الإصابات تكفي لي للنوم لبضع مئات من السنين ، إذا لم أحصل على أي فوائد من عالم الآلهة ، فستكون خسارة فادحة..”.مع هذا الفكر أختفى جسد ليلين من المختبر.

“إنه الطفل ، ركلني..”.بدت المرأة لطيفة ومليئة بإشراق الحب الأمومي.

مع سبات جسده الرئيسي ، تركز كل أنتباهه على الأستنساخ.

ومع ذلك مع إرادة ليلين ، فإن هذا الإحراج جعله يتحول إلى اللون الأحمر للحظة قبل أن يبدأ في أعتبار هذا الموقف وكأن شيئًا لم يحدث.

كان غسيل المخ وتنقيته من أصل عالمي عملية مرعبة للغاية.

عندما أستيقظ روحه من جديد ، تغيرت البيئة المحيطة مرة أخرى.

يمكن أن يشعر ليلين الخادع أنه منذ دخوله عالم الآلهة ، تشكلت دوامات طاقة مرعبة بجانبه مما أدى بلا كلل إلى إزالة كل آثار القوة التي أعتاد أمتلاكها.

إذا تعرضت المرأة للإجهاض بسبب هذا ، فسيكون مصير ليلين الموت.

من الواضح أن هذا كان نتيجة تعويذة الرتبة 7 ، تناسخ العالم البديل.

“حتى القوة الروحية أزيلت بالقوة…” شاهد روح ليلين هذه العملية وضحك .

سمح ذلك لـ ليلين بالوصول إلى جوهر عالم الآلهة وتغييره من خلال الأصل نفسه.

تمامًا مثل خلع معطفه ، بمجرد تبدد أشعة ضوء تعويذة التناسخ ، تم الكشف عن روح ليلين تمامًا في الظلام الهائل.

بمجرد أنتهاء هذا التعديل ، ربما يمكنه أن يغسل كل آثار الوجود من عالم آخر ويصبح حقًا من مواطني عالم الآلهة.

كانت هذه أول فكرة لروح ليلين.

حدث هذا التغيير بسرعة كبيرة.

أنبعث الضوء الأحمر الخافت من بين حاجبيه وأختفى في يده وومض مثل اليراع.

تضاءل بريق لوحة مانهارك بدرجة كبيرة بعد فتح الطبقة الخارجية للجدار البلوري فقط ، وبعد فتح عالم الآلهة تم تدميرها مباشرة ولم يبق منها أي أثر على الإطلاق.

تم غسل كل الطاقة السابقة التي كان يمتلكها وإزالتها منه.

بعد ذلك كانت قوة تعويذة الرتبة السابعة ، تعويذة التناسخ التي سمحت ليلين بالوصول إلى هذا العالم.

“لذلك يبدو أن تشكيل تعويذة التناسخ في العالم البديل قد نجح!”.

تبدد بريقها تدريجياً.

أصبح سعيدًا عندما أكتشف أنه أصبح أقوى.

تمامًا مثل خلع معطفه ، بمجرد تبدد أشعة ضوء تعويذة التناسخ ، تم الكشف عن روح ليلين تمامًا في الظلام الهائل.

“البوابة النجمية ، فتح!” قال ليلين بصوت منخفض ، وتم تنفيذ إجراء مماثل لما سبق.

لامحدود!.

“أين هذا؟” ذهل ليلين الذي أستعاد وعيه ونظر إلى محيطه.

كانت هذه أول فكرة لروح ليلين.

فهم ليلين فجأة.

بالمقارنة مع هذا العالم الهائل ، لم تكن روحه الصغيرة شيئًا ولا يمكن حتى مقارنتها بنملة ويمكن أن ترتجف فقط في الزاوية.

ومع ذلك سرعان ما وجد ليلين نفسه في حيرة “هل يجب أن أبدأ كطفل رضيع؟ ، هذا ببساطة أمر مخجل للغاية! “.

غزا المصدر القوي على الفور روح ليلين.

كان ليلين في حيرة من أمره ، ولكن بعد أن تضاءل إلى أقصى حد ، سرعان ما غرق في نوم عميق.

إن الروح التي تم تقليصها بالفعل وتكثيفها إلى حد كبير ، أصبحت بشكل مفاجئ تدريجيًا أبطأ في ظل غزو القوة العالمية.

“إنه الطفل ، ركلني..”.بدت المرأة لطيفة ومليئة بإشراق الحب الأمومي.

حتى القوة الروحية أزيلت بالقوة…” شاهد روح ليلين هذه العملية وضحك .

ومع ذلك قبل العودة إلى النوم ، أعطى ليلين نفسه موجهًا.

تم تغيير الروح بإستمرار ، لدرجة أن وعي ليلين أصبح ضبابيًا بشكل تدريجي.

أمكن رؤية الأوردة وحتى العظام.

تدريجيًا أنتقلت التغييرات من القوة العالمية إلى أعمق طبقة من روحه الحقيقية ، حيث كانت ذكرياته وأهم عناصره الذاتية.

عندما أستيقظ روحه من جديد ، تغيرت البيئة المحيطة مرة أخرى.

غزتها القوة الروحية الهائلة بلا رحمة مع عدم وجود نية للتوقف.

“الطفل ضعيف للغاية ، مع حالتي الحالية يجب أن يكون والداي من مواطني عالم الآلهة ، إنه لأمر مؤسف أنه في هذه الحالة ليس لدي طريقة لحماية نفسي ، يمكنني فقط ترك كل شيء للقدر..”.

هل يمكن أنسأهزم مثل هذا تمامًا؟ ، بهذه الطريقة المضحكة؟

في هذه اللحظة في مدينة ساحلية في عالم الآلهة ، لمست سيدة شابة نبيلة بطنها المنتفخ ورفعت حواجبها.

كانت روح ليلين على وشك الموت ولم يظهر سوى هذا الفكر الصغير بعناد كما لو كان يخوض صراعه الأخير.

مرت قوته الروحية عبر النهر النجمي الطويل حتى وصلت إلى الجدار البلوري الهائل المحيط بعالم الآلهة.

زز!! زز!!!

لحسن الحظ بينما كان روحه ضعيفة ، كان بإمكان ليلين أن يستنتج أن روحه لم تعد بدون مصدر ولكن لديها شيء يحافظ على حياته.

في هذه اللحظة أشرق ضوء أبيض فضي ساطع من ذكريات ليلين الحقيقية.

بعد ذلك كانت قوة تعويذة الرتبة السابعة ، تعويذة التناسخ التي سمحت ليلين بالوصول إلى هذا العالم.

تحت تأثير أشعة الضوء البيضاء ، ترددت القوة العالمية لتلك اللحظة الطفيفة ثم تخلت عن ذكريات ليلين وأتجهت لمناطق أخرى.

بالمقارنة مع هذا العالم الهائل ، لم تكن روحه الصغيرة شيئًا ولا يمكن حتى مقارنتها بنملة ويمكن أن ترتجف فقط في الزاوية.

هليمكن أن تكون هذه قوة تعويذة التناسخ في العالم البديل؟ ، إذن لا يزال لديها القليل من الطاقة المتبقية مخزنة في ذاكرتي؟ ، أوشيء آخر؟ “.

ربما لم يكن مصطلح “النظر” هو المصطلح المناسب ، لأنه لم يعد يمتلك جسدًا ، وبطبيعة الحال ليس لديه عيون أو أعضاء من هذا القبيل.

كان ليلين في حيرة من أمره ، ولكن بعد أن تضاءل إلى أقصى حد ، سرعان ما غرق في نوم عميق.

“حتى القوة الروحية أزيلت بالقوة…” شاهد روح ليلين هذه العملية وضحك .

بدا أن الوقت قد توقف في هذه اللحظة ولكن في الوقت نفسه ، بدا أن وقتًا طويلاً قد مضى.

“إنه الطفل ، ركلني..”.بدت المرأة لطيفة ومليئة بإشراق الحب الأمومي.

أين هذا؟ذهل ليلين الذي أستعاد وعيه ونظر إلى محيطه.

ربما لم يكن مصطلح “النظر” هو المصطلح المناسب ، لأنه لم يعد يمتلك جسدًا ، وبطبيعة الحال ليس لديه عيون أو أعضاء من هذا القبيل.

ربما لم يكن مصطلح النظرهو المصطلح المناسب ، لأنه لم يعد يمتلك جسدًا ، وبطبيعة الحال ليس لديه عيون أو أعضاء من هذا القبيل.

إلى جانب القليل من الوعي ، لم يكن مختلفًا عن غيره من الأطفال الذين لم يولدوا بعد ولم يكن لديه بطبيعة الحال طريقة لحماية نفسه.

ما كان يفعله الآن هو أستخدام حواسه لأستكشاف المنطقة مثل أجهزة الأستشعار.

أنحنى الشاب وضغط أذنه بقوة على بطنها المنتفخة ونظرت السيدة إليه بغضب.

الظلامكان الظلام في كل مكان بلا نور على الإطلاق.

في هذه اللحظة يبدو أن هناك ثقبًا أسود في الهواء أدى إلى أمتصاص روحه.

قام ليلين الذي كان واعياً الآن بفحص محيطه وشعر بالعجز.

بدا أن الوقت قد توقف في هذه اللحظة ولكن في الوقت نفسه ، بدا أن وقتًا طويلاً قد مضى.

حتى تجسيدي قد أختفى ، أنا مجرد جسد خليط من الذكريات وروح مجزأة الآن؟

تم أتباع هذا النمط في عالم الآلهة حيث كانت القوانين أكثر صرامة.

أصبح جسد ليلين مستنيرًا فجأة.

جاء شاب على الفور لمساعدتها وكان يبدو قلقاً.

في هذه اللحظة يبدو أن هناك ثقبًا أسود في الهواء أدى إلى أمتصاص روحه.

بمجرد أنتهاء هذا التعديل ، ربما يمكنه أن يغسل كل آثار الوجود من عالم آخر ويصبح حقًا من مواطني عالم الآلهة.

وجد ليلين نفسه يصاب بالدوار وغرق في نوم عميق

”هذا ليس جيدًا! ، لم ينضج دماغ الطفل بالكامل بعد ، في هذه الحالة يجب أن أبذل قصارى جهدي لحجب أفكاري ، من الأفضل أن أنام“.

منذ متى وأنا أنام؟

“هذا…” أصبح الأمر واضحًا بشكل مفاجئ عندما تجقق بشكل أكثر تفصيلاً.

عندما أستيقظ روحه من جديد ، تغيرت البيئة المحيطة مرة أخرى.

“حتى القوة الروحية أزيلت بالقوة…” شاهد روح ليلين هذه العملية وضحك .

بينما كان الظلام في كل مكان ، كان من الممكن رؤية الضوء البرتقالي والأحمر.

في هذه اللحظة يبدو أن هناك ثقبًا أسود في الهواء أدى إلى أمتصاص روحه.

حتى أنه سمع بعض الطنين الخافت.

يمكن أن يشعر ليلين الخادع أنه منذ دخوله عالم الآلهة ، تشكلت دوامات طاقة مرعبة بجانبه مما أدى بلا كلل إلى إزالة كل آثار القوة التي أعتاد أمتلاكها.

لحسن الحظ بينما كان روحه ضعيفة ، كان بإمكان ليلين أن يستنتج أن روحه لم تعد بدون مصدر ولكن لديها شيء يحافظ على حياته.

“في هذه الحالة ما أحتاجه هو أن أفعل ما بوسعي لتقليل أستهلاك الطاقة والسماح للروح بالراحة من أجل تجميع المزيد من الطاقة…”

في هذه الحالة ما أحتاجه هو أن أفعل ما بوسعي لتقليل أستهلاك الطاقة والسماح للروح بالراحة من أجل تجميع المزيد من الطاقة…”

أصبح جسد ليلين مستنيرًا فجأة.

غرقت روح ليلين في النوم مرة أخرى.

أصبح جسد ليلين مستنيرًا فجأة.

ومع ذلك قبل العودة إلى النوم ، أعطى ليلين نفسه موجهًا.

“أين هذا؟” ذهل ليلين الذي أستعاد وعيه ونظر إلى محيطه.

أصبحت القدرات الحسابية المرعبة لجسمه الرئيسي الآن أكثر ساعة توقيت دقيقة.

أصبح سعيدًا عندما أكتشف أنه أصبح أقوى.

بمجرد وصوله إلى رقم 17280.000 في ذهنه ، أستيقظ ليلين من جديد.

أنبعث الضوء الأحمر الخافت من بين حاجبيه وأختفى في يده وومض مثل اليراع.

مم ، 17280000 ثانية ، أي مائتي يوم مر؟“.

عندما أستيقظ روحه من جديد ، تغيرت البيئة المحيطة مرة أخرى.

أصبح سعيدًا عندما أكتشف أنه أصبح أقوى.

يجب أن تبدأ التجربة على الفور ، خشية أن تتبدد من التعرض الطويل للعالم الخارجي.

كان هناك شعور واضح بإنتقال الطاقة ، كما لو هناك أندفاع دافئ يتدفق بلا توقف نحو معدته.

حدث هذا التغيير بسرعة كبيرة.

المعدة؟ ، مم!!!” أجتاحت عليه قوة لطيفة ، وبعد ذلك مباشرة شعر ليلين بإرتعاش ساقه اليمنى.

بدا أن الوقت قد توقف في هذه اللحظة ولكن في الوقت نفسه ، بدا أن وقتًا طويلاً قد مضى.

هذا…” أصبح الأمر واضحًا بشكل مفاجئ عندما تجقق بشكل أكثر تفصيلاً.

“حتى تجسيدي قد أختفى ، أنا مجرد جسد خليط من الذكريات وروح مجزأة الآن؟ “

بفضل هذا النوم ، توسعت المنطقة التي يمكنه أستكشافها لتشكل تدريجياً صورة طفل يحتضن رأسه.

ربما لم يكن مصطلح “النظر” هو المصطلح المناسب ، لأنه لم يعد يمتلك جسدًا ، وبطبيعة الحال ليس لديه عيون أو أعضاء من هذا القبيل.

أمكن رؤية الأوردة وحتى العظام.

مع إصاباته الخطيرة ، لم يستطع النوم إلا في مختبره وأستعادة عافيته بمرور الوقت بينما يتحكم في أستنساخه في عالم الآلهة.

لدي جسد الآن! ، إذن ما حدث هو أنني كنت دائمًا في معدة المرأة كجنين! “

حتى أنه سمع بعض الطنين الخافت.

فهم ليلين فجأة.

بالمقارنة مع هذا العالم الهائل ، لم تكن روحه الصغيرة شيئًا ولا يمكن حتى مقارنتها بنملة ويمكن أن ترتجف فقط في الزاوية.

لذلك يبدو أن تشكيل تعويذة التناسخ في العالم البديل قد نجح!”.

“مم ، 17280000 ثانية ، أي مائتي يوم مر؟“.

ومع ذلك سرعان ما وجد ليلين نفسه في حيرة هل يجب أن أبدأ كطفل رضيع؟ ، هذا ببساطة أمر مخجل للغاية! “.

بهت شبح تارغيريان خلف ليلين وأختفى ببطء.

ومع ذلك مع إرادة ليلين ، فإن هذا الإحراج جعله يتحول إلى اللون الأحمر للحظة قبل أن يبدأ في أعتبار هذا الموقف وكأن شيئًا لم يحدث.

مرت قوته الروحية عبر النهر النجمي الطويل حتى وصلت إلى الجدار البلوري الهائل المحيط بعالم الآلهة.

الطفل ضعيف للغاية ، مع حالتي الحالية يجب أن يكون والداي من مواطني عالم الآلهة ، إنه لأمر مؤسف أنه في هذه الحالة ليس لدي طريقة لحماية نفسي ، يمكنني فقط ترك كل شيء للقدر..”.

ألتف الجزء الصغير من الروح في يدي ليلين حول تعويذة التناسخ وأختفى في عالم الآلهة.

تم غسل كل الطاقة السابقة التي كان يمتلكها وإزالتها منه.

وجد ليلين نفسه يصاب بالدوار وغرق في نوم عميق…

حتى طاقة الروح التي كان الماجوس أكثر فخرًا بها قد أختفت تمامًا.

“كل شيء يعود إلى الروح الآن…” أنهارت البوابة النجمية الضخمة تدريجياً ولم يستطع ليلين سوى الأبتسام بسخرية.

إلى جانب القليل من الوعي ، لم يكن مختلفًا عن غيره من الأطفال الذين لم يولدوا بعد ولم يكن لديه بطبيعة الحال طريقة لحماية نفسه.

ترجمة : Sadegyptian

بالإضافة إلى ذلك مجرد التفكير في هذه اللحظة ترك ليلين يشعر بالدوار.

“يا له من زميل وقح!”

هذا ليس جيدًا! ، لم ينضج دماغ الطفل بالكامل بعد ، في هذه الحالة يجب أن أبذل قصارى جهدي لحجب أفكاري ، من الأفضل أن أنام“.

الظلام… كان الظلام في كل مكان بلا نور على الإطلاق.

فهم ليلين كل شيء.

مع سبات جسده الرئيسي ، تركز كل أنتباهه على الأستنساخ.

لا يمكن للروح أن توجد بدون جسد.

أمكن رؤية الأوردة وحتى العظام.

تم أتباع هذا النمط في عالم الآلهة حيث كانت القوانين أكثر صرامة.

حدث كل شيء بسرعة.

فقد ليلين الآن كل طاقته الروحية.

بالإضافة إلى ذلك مجرد التفكير في هذه اللحظة ترك ليلين يشعر بالدوار.

يمكن أن تعتمد روحه وقوته الروحية فقط على هذا الجسم النامي للجنين ، ولا يمكنه بطبيعة الحال المبالغة في ذلك.

إلى جانب القليل من الوعي ، لم يكن مختلفًا عن غيره من الأطفال الذين لم يولدوا بعد ولم يكن لديه بطبيعة الحال طريقة لحماية نفسه.

إذا تعرضت المرأة للإجهاض بسبب هذا ، فسيكون مصير ليلين الموت.

“لوحة مانهارك!” طارت اللوحة الحجرية في يدي ليلين إلى الحائط البلوري مما أدى إلى إصدار ضوء كما لو أن جزء منها على وشك الأنصهار.

لم يستطع إلا أن يغرق في سبات عميق بينما يأمل أن تكون هذه المرأة الحامل آمنة.

جاء شاب على الفور لمساعدتها وكان يبدو قلقاً.

آه…”

“هل أنت بخير يا حبيبتي؟“

في هذه اللحظة في مدينة ساحلية في عالم الآلهة ، لمست سيدة شابة نبيلة بطنها المنتفخ ورفعت حواجبها.

أصبحت القدرات الحسابية المرعبة لجسمه الرئيسي الآن أكثر ساعة توقيت دقيقة.

هل أنت بخير يا حبيبتي؟

تم أتباع هذا النمط في عالم الآلهة حيث كانت القوانين أكثر صرامة.

جاء شاب على الفور لمساعدتها وكان يبدو قلقاً.

حدث كل شيء بسرعة.

إنه الطفل ، ركلني..”.بدت المرأة لطيفة ومليئة بإشراق الحب الأمومي.

كانت روح ليلين على وشك الموت ولم يظهر سوى هذا الفكر الصغير بعناد كما لو كان يخوض صراعه الأخير.

يا له من زميل وقح!”

أنبعث الضوء الأحمر الخافت من بين حاجبيه وأختفى في يده وومض مثل اليراع.

أنحنى الشاب وضغط أذنه بقوة على بطنها المنتفخة ونظرت السيدة إليه بغضب.

غزتها القوة الروحية الهائلة بلا رحمة مع عدم وجود نية للتوقف.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

ومع ذلك سرعان ما وجد ليلين نفسه في حيرة “هل يجب أن أبدأ كطفل رضيع؟ ، هذا ببساطة أمر مخجل للغاية! “.

ترجمة : Sadegyptian

“تعويذة من المرتبة السابعة – تناسخ العالم البديل!”.

قام ليلين الذي كان واعياً الآن بفحص محيطه وشعر بالعجز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط