أحتفال
ملأت تيارات حية من الناس الرصيف الصاخب وأمتلأ الهواء برائحة البحر والروم.
لولا وجود جزيرة فولين على قطعة أرض معزولة ، وأضطرت للتعامل مع العديد من القراصنة الأشرار ، لكان البارون جوناس قد خفض عدد القوات هنا إلى النصف منذ فترة طويلة.
عندما دخلت العربة الميناء ، شاهد ليلين المكان المزدحم بالخارج من خلال نافذة صغيرة.
ومع ذلك بالنسبة لشخص مثله كان قائدًا لهذا المكان ، عرف جيكوب موقف الدورية جيدًا.
دخل البحارة والمزارعون والجنود والمغامرين وجميع أنواع الناس بصره ، تم تصنيفهم بسرعة ، مما يشير إلى أولئك الذين لديهم قوة لائقة ولديهم نوايا خبيثة.
“السيد الشاب ، لماذا تقول ذلك؟” ظهرت نظرة مفاجأة على وجه جيكوب “البارون لديه أكثر من مائة من قوات النخبة ، حتى في المملكة ، هذه القوة تعادل ما يمكن أن يمتلكه أحد أفراد الأسرة… من أجل تحمل تكاليف هذه المجموعة ، يُلقي البارون قدرًا كبيرًا من أرباحه… “
نظرًا لأنه كان منغمسًا في دراسة السحر ، نادرًا ما خرج ليلين من القصر ، ناهيك عن وصوله إلى هذه المنطقة.
“المهن؟ ، قادة هاتين المجموعتين هم مسؤولون عسكريون متقاعدون جندهم البارون ، إنهم محاربون ذوو رتبة متدنية لم يتم أعتمادهم حتى من الرتبة 5 ، أما بالنسبة للدروع ، فإن أولئك الذين يشغلون منصب نائب القائد وفوق كل شيء لديهم مجموعة واحدة ، وهناك إجمالي 12 ، والأقواس… لا تحتوي دوريتنا على معدات من هذا القبيل ، على الرغم من أنه يبدو أن هناك عددًا قليلاً منها مخزّنًا في القصر… “بدا جيكوب مرتبكًا بعض الشيء وهو يتحدث.
” يبدو أن عائلة فولين تمكنت من إدارة هذا المكان بشكل جيد للغاية ؛ حتى أن هذا فاق توقعاتي ، من المفهوم أن شخصًا ما قد يطمع في هذا المكان “.
“يا إله المعرفة…” سمع أصواتًا كثيرة لأشخاص يتلون صلواتهم.
نظر ليلين نحو المجموعة المجاورة لمفترق الطرق ، كان الشاعر المتجول يؤدي الآن هناك ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بدهشة.
ليلين الذي كان مجنونًا بسبب فقره ، قرر حتى أن يسرق كل شيء منهم بمجرد أن يترك بصمته في هذا العالم.
“همم؟ ، حتى أن هناك شعراء متجولين! “.
لم يكن الشاعر في عالم الآلهة مجرد فنانين في الشوارع ، كانوا عادة جواسيس مسؤولين في المقام الأول عن التحقيق عن المعلومات ، أو يكسبون عيشهم من بيع المعلومات ، الأهم من ذلك كانوا عادة أقوياء للغاية.
لم يكن الشاعر في عالم الآلهة مجرد فنانين في الشوارع ، كانوا عادة جواسيس مسؤولين في المقام الأول عن التحقيق عن المعلومات ، أو يكسبون عيشهم من بيع المعلومات ، الأهم من ذلك كانوا عادة أقوياء للغاية.
في عالم الآلهة ، حيث تم قمع القوى إلى أقصى حد ، كانت الدروع والأسلحة عاملاً هائلاً عندما يتعلق الأمر بالقوة.
مع أزدهار رصيف فولين ، جاء عدد غير قليل من الشعراء .
“يعقوب ، ما هو أسم ذلك الشاعر؟ ، منذ متى كان هنا؟ ” استفسر ليلين.
ترجمة : Sadegyptian
“هذا؟ ، سمعت أنه يسمى شونو من الأراضي الشمالية البعيدة ، دائمًا ما يكون الأستماع إلى أشعاره أمرًا ممتعًا وهناك دائمًا قصص شيقة ، حتى أن البارون يفكر في دعوته لتنفيذ عرض في القصر منذ بعض الوقت… ”أجاب جيكوب بسرعة.
“يعقوب ، ما هو أسم ذلك الشاعر؟ ، منذ متى كان هنا؟ ” استفسر ليلين.
سرعان ما أفسح العوام هنا الطريق وقدموا تحياتهم إلى السلطة التي أدارت الجزيرة والميناء ، كان ليلين جالسًا في منتصف عربة الخيول ، ولكن لم ينزعج من تقديس الجميع وبدلاً من ذلك قام بتجعيد حواجبه “هناك الكثير من الناس هنا ، ومع ذلك فإن التتابع الذي تظهر فيه الدورية منخفض جدًا…”.
سرعان ما أفسح العوام هنا الطريق وقدموا تحياتهم إلى السلطة التي أدارت الجزيرة والميناء ، كان ليلين جالسًا في منتصف عربة الخيول ، ولكن لم ينزعج من تقديس الجميع وبدلاً من ذلك قام بتجعيد حواجبه “هناك الكثير من الناس هنا ، ومع ذلك فإن التتابع الذي تظهر فيه الدورية منخفض جدًا…”.
“يعقوب ، ما مقدار القوة التي تمتلكها عائلتنا؟“
ومع ذلك بالنسبة لشخص مثله كان قائدًا لهذا المكان ، عرف جيكوب موقف الدورية جيدًا.
تجمد جيكوب للحظة متفاجئًا من سؤال ليلين “هل تشير إلى الدورية أيها السيد الشاب؟“.
في حين أن البارونات في مملكة دامبراث يمكن أن يكون لديهم العديد من القوات ، إلا أنهم لم يكن لديهم هذا العدد أبدًا ما لم تكن الحرب بسبب التكاليف الباهظة.
ومع ذلك بالنسبة لشخص مثله كان قائدًا لهذا المكان ، عرف جيكوب موقف الدورية جيدًا.
ومع ذلك بالنسبة لشخص مثله كان قائدًا لهذا المكان ، عرف جيكوب موقف الدورية جيدًا.
” لدينا مجموعتان هنا يصل مجموعهما إلى مائة شخص ، إنهم جميعًا شباب رائعون يتمتعون بقوة جيدة “.
“انظر من هنا!”
”شباب رائعون؟ ، قوة جيدة؟ ، هذا يعني أنه لا يوجد أي شخص يتمتع بقوة مثالية ، وأنهم قادرون فقط على قمع هؤلاء البحارة واللصوص؟ ” أصبح ليلين عاجزًا عن الكلام “من بين هؤلاء المائة ، كم عدد المهن؟ ، كم درع لدينا؟ ، وأسلحة بعيدة المدى مثل الأقواس؟ “.
”شباب رائعون؟ ، قوة جيدة؟ ، هذا يعني أنه لا يوجد أي شخص يتمتع بقوة مثالية ، وأنهم قادرون فقط على قمع هؤلاء البحارة واللصوص؟ ” أصبح ليلين عاجزًا عن الكلام “من بين هؤلاء المائة ، كم عدد المهن؟ ، كم درع لدينا؟ ، وأسلحة بعيدة المدى مثل الأقواس؟ “.
في عالم الآلهة ، حيث تم قمع القوى إلى أقصى حد ، كانت الدروع والأسلحة عاملاً هائلاً عندما يتعلق الأمر بالقوة.
” مهن؟ ، درع؟ ، قوس ونشاب؟ ” رن صوت جيكوب المتفاجئ.
لن تجد القوات ذات المعدات والتدريب الرائع أي مشكلة في التعامل مع أولئك الذين تقل مهنهم عن الرتبة 5 ، إذا كان هناك عدد كاف منهم ، حتى أولئك في الرتبة 10 وما دونهم لم يجرؤوا على مواجهة الجنود وجهاً لوجه.
“المهن؟ ، قادة هاتين المجموعتين هم مسؤولون عسكريون متقاعدون جندهم البارون ، إنهم محاربون ذوو رتبة متدنية لم يتم أعتمادهم حتى من الرتبة 5 ، أما بالنسبة للدروع ، فإن أولئك الذين يشغلون منصب نائب القائد وفوق كل شيء لديهم مجموعة واحدة ، وهناك إجمالي 12 ، والأقواس… لا تحتوي دوريتنا على معدات من هذا القبيل ، على الرغم من أنه يبدو أن هناك عددًا قليلاً منها مخزّنًا في القصر… “بدا جيكوب مرتبكًا بعض الشيء وهو يتحدث.
بالطبع بعد الرتبة 10 لن تكون الأرقام كافية لتعويض نقص الجودة.
أنبعث ضوء مبهر من خلال الكنيسة النبيلة والمهيبة ، كانت كنائس الآلهة دائمًا مبنية بشكل رائع وجميل .
” مهن؟ ، درع؟ ، قوس ونشاب؟ ” رن صوت جيكوب المتفاجئ.
“السيد الصغير ليلين!”.
“ماذا؟ ، ليس لدينا؟ ” تنهد ليلين.
“إذا كان كل المئات لديهم معدات…” حسب ليلين.
“المهن؟ ، قادة هاتين المجموعتين هم مسؤولون عسكريون متقاعدون جندهم البارون ، إنهم محاربون ذوو رتبة متدنية لم يتم أعتمادهم حتى من الرتبة 5 ، أما بالنسبة للدروع ، فإن أولئك الذين يشغلون منصب نائب القائد وفوق كل شيء لديهم مجموعة واحدة ، وهناك إجمالي 12 ، والأقواس… لا تحتوي دوريتنا على معدات من هذا القبيل ، على الرغم من أنه يبدو أن هناك عددًا قليلاً منها مخزّنًا في القصر… “بدا جيكوب مرتبكًا بعض الشيء وهو يتحدث.
سرعان ما أفسح العوام هنا الطريق وقدموا تحياتهم إلى السلطة التي أدارت الجزيرة والميناء ، كان ليلين جالسًا في منتصف عربة الخيول ، ولكن لم ينزعج من تقديس الجميع وبدلاً من ذلك قام بتجعيد حواجبه “هناك الكثير من الناس هنا ، ومع ذلك فإن التتابع الذي تظهر فيه الدورية منخفض جدًا…”.
“القليل جدًا ، إنه قليل جدًا! ، هذا ضعيف للغاية… “بدأ ليلين يشكو.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“السيد الشاب ، لماذا تقول ذلك؟” ظهرت نظرة مفاجأة على وجه جيكوب “البارون لديه أكثر من مائة من قوات النخبة ، حتى في المملكة ، هذه القوة تعادل ما يمكن أن يمتلكه أحد أفراد الأسرة… من أجل تحمل تكاليف هذه المجموعة ، يُلقي البارون قدرًا كبيرًا من أرباحه… “
“بارون… هذا…” أدرك ليلين فجأة.
لولا وجود جزيرة فولين على قطعة أرض معزولة ، وأضطرت للتعامل مع العديد من القراصنة الأشرار ، لكان البارون جوناس قد خفض عدد القوات هنا إلى النصف منذ فترة طويلة.
كانت جزيرة فولين منطقة مطورة حديثًا بدون سكان ، كان من الصعب حتى حمل المزارعين على حرث الأراضي هنا ، ولا حتى التفكير في تجنيد القوات.
“يا إله المعرفة…” سمع أصواتًا كثيرة لأشخاص يتلون صلواتهم.
لولا وجود جزيرة فولين على قطعة أرض معزولة ، وأضطرت للتعامل مع العديد من القراصنة الأشرار ، لكان البارون جوناس قد خفض عدد القوات هنا إلى النصف منذ فترة طويلة.
أضاف بعض الكلمات في الداخل ‘ أنت عديم الفائدة ضد الكهنة أو المحاربين المقدسين ، علاوة على ذلك قلة منهم على استعداد للقتال ضد الكنيسة والإله الذي يؤمنون به “.
من أجل تجنيد عدد كافٍ من الأشخاص ، لم يكن هناك طريقة سوى توظيفهم من خلال تقديم مبالغ كبيرة من المال ، وربما كان عليه أن يعتني بطعامهم وعائلاتهم.
مع أزدهار رصيف فولين ، جاء عدد غير قليل من الشعراء .
في حين أن البارونات في مملكة دامبراث يمكن أن يكون لديهم العديد من القوات ، إلا أنهم لم يكن لديهم هذا العدد أبدًا ما لم تكن الحرب بسبب التكاليف الباهظة.
نظر ليلين نحو المجموعة المجاورة لمفترق الطرق ، كان الشاعر المتجول يؤدي الآن هناك ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بدهشة.
لولا الفوائد من التجارة ، لكانت عائلة فولين قد أفلست منذ فترة طويلة بسبب الجيش.
لم يستطع ليلين إلا أن يفكر في ما رآه من قبل كبذرة روح.
“صعود عائلة نبيلة أمر صعب حقًا…” تنهد ليلين في الداخل.
“السيد الشاب ، لماذا تقول ذلك؟” ظهرت نظرة مفاجأة على وجه جيكوب “البارون لديه أكثر من مائة من قوات النخبة ، حتى في المملكة ، هذه القوة تعادل ما يمكن أن يمتلكه أحد أفراد الأسرة… من أجل تحمل تكاليف هذه المجموعة ، يُلقي البارون قدرًا كبيرًا من أرباحه… “
خاض والد هذا الجسد مئات المعارك ، وبصعوبة حصل على هذه الجزيرة غير المأهولة كأرضه ، بفضل عمله الشاق على مدى نصف حياته ، جعل بارون جوناس أخيرًا هذه المنطقة ذات شعبية كبيرة ، ولكن الآن أصبح عمله مطلوبًا على الفور.
أنبعث ضوء مبهر من خلال الكنيسة النبيلة والمهيبة ، كانت كنائس الآلهة دائمًا مبنية بشكل رائع وجميل .
“إذا كان كل المئات لديهم معدات…” حسب ليلين.
نظر ليلين من النافذة ، كانت الشوارع نظيفة ومرتبة ، وكان المارة مثقفين للغاية ، سواء كانوا مزارعين أو جنودًا يمشون في الماضي ، فإن الجميع سيتحكمون في خطواتهم بحيث يكونوا أكثر ليونة ، ويظهرون موقرين ، بجانب الصخب والفوضى في الميناء ، كان الأثنان عمليا عالمين منفصلين.
كان صنع الدروع مكلفًا للغاية في عالم الآلهة ، ويمكن أن تكون المجموعة الكاملة كنزًا للفارس ينتقل عبر الأجيال.
“السيد الشاب ، لماذا تقول ذلك؟” ظهرت نظرة مفاجأة على وجه جيكوب “البارون لديه أكثر من مائة من قوات النخبة ، حتى في المملكة ، هذه القوة تعادل ما يمكن أن يمتلكه أحد أفراد الأسرة… من أجل تحمل تكاليف هذه المجموعة ، يُلقي البارون قدرًا كبيرًا من أرباحه… “
كانت القيمة تساوي حتى قصر صغير ، إذا تم تعديله بواسطة السحرة أو باركه الكاهن ، فسيكون سعر الدرع أكثر رعباً وربما مقارناً بالمدينة!.
ومع ذلك كان الثمن هو أنه بعد العديد من التحيات ، وجد ليلين أن عضلات وجهه قد بدأت في التصلب ومر وقت طويل قبل أن يعود إلى طبيعته.
“ليس من العملي تغيير درع الدورية ، لكن يمكنني التفكير في شيء عندما يتعلق الأمر بأسلحتهم ، على الأقل لا يمكنهم أستخدام المعدن الصدأ… ” تنهد ليلين ولمس بجبهته.
لولا الفوائد من التجارة ، لكانت عائلة فولين قد أفلست منذ فترة طويلة بسبب الجيش.
لم يعد في جسده الأصلي ، حيث كان ثريًا للغاية.
في حين أن البارونات في مملكة دامبراث يمكن أن يكون لديهم العديد من القوات ، إلا أنهم لم يكن لديهم هذا العدد أبدًا ما لم تكن الحرب بسبب التكاليف الباهظة.
في عالم الآلهة كان ينفق القليل من العملات الذهبية كل شهر ، وينفق معظمها على مواد التعويذات.
بالطبع بعد الرتبة 10 لن تكون الأرقام كافية لتعويض نقص الجودة.
“هناك طرق للسحرة ذوي الرتب المنخفضة لكسب المال ، ولكن هذا في الغالب هو العمل من صنع التعاويذ أو تخمير جرعات منخفضة الرتبة ، ليس هناك ما يكفي من الوقت… تنهد ، في عالم الآلهة النبلاء الصغار لا يفعلون ذلك بشكل جيد ، الكنائس وحدها غنية حقًا ، لدى جميع أفراد كنيسة إله الينابيع العظيم مجموعة كاملة من الدروع المعدنية ، بل إن بعضهم قد نالوا تعويذات إلهية… “.
“القليل جدًا ، إنه قليل جدًا! ، هذا ضعيف للغاية… “بدأ ليلين يشكو.
لم يستطع ليلين إلا أن يفكر في ما رآه من قبل كبذرة روح.
لم يكن الشاعر في عالم الآلهة مجرد فنانين في الشوارع ، كانوا عادة جواسيس مسؤولين في المقام الأول عن التحقيق عن المعلومات ، أو يكسبون عيشهم من بيع المعلومات ، الأهم من ذلك كانوا عادة أقوياء للغاية.
أشتهرت ثروة كنائس الآلهة في القارة ، وخاصة ثروة آلهة الثروة ، ويقال إن مقرهم بُني بالذهب والفضة ، وحتى الأرض كانت مرصوفة بالطوب الذهبي.
لم يستطع ليلين إلا أن يفكر في ما رآه من قبل كبذرة روح.
ليلين الذي كان مجنونًا بسبب فقره ، قرر حتى أن يسرق كل شيء منهم بمجرد أن يترك بصمته في هذا العالم.
ملأت تيارات حية من الناس الرصيف الصاخب وأمتلأ الهواء برائحة البحر والروم.
“إذن… هل يمكنني أستخدامهم؟” قام ليلين بقمع الأفكار اللاأخلاقية التي كانت لديه ، وسأل جيكوب .
لم يكن الشاعر في عالم الآلهة مجرد فنانين في الشوارع ، كانوا عادة جواسيس مسؤولين في المقام الأول عن التحقيق عن المعلومات ، أو يكسبون عيشهم من بيع المعلومات ، الأهم من ذلك كانوا عادة أقوياء للغاية.
“بالطبع! ، بصفتك الحاكم القادم في عائلة فولين ، فإن رغبة السيد الشاب مطاعة! ” أجاب جيكوب بحزم “هل تريدني أن أرسل الإشارة؟“.
ومع ذلك بالنسبة لشخص مثله كان قائدًا لهذا المكان ، عرف جيكوب موقف الدورية جيدًا.
“لا ، لا داعي لذلك في الوقت الحالي ، أريد أن أذهب إلى كنيسة المعرفة ، ولا يجب أن يكون الأمر شديد الخطورة ، قل لهم… “تحدث ليلين بلا مبالاة.
نظر ليلين نحو المجموعة المجاورة لمفترق الطرق ، كان الشاعر المتجول يؤدي الآن هناك ، ولم يستطع إلا أن يصرخ بدهشة.
أضاف بعض الكلمات في الداخل ‘ أنت عديم الفائدة ضد الكهنة أو المحاربين المقدسين ، علاوة على ذلك قلة منهم على استعداد للقتال ضد الكنيسة والإله الذي يؤمنون به “.
” يبدو أن عائلة فولين تمكنت من إدارة هذا المكان بشكل جيد للغاية ؛ حتى أن هذا فاق توقعاتي ، من المفهوم أن شخصًا ما قد يطمع في هذا المكان “.
بعد أن أنتهى ليلين من تعليماته ، غرقت العربة مرة أخرى في صمت ، لم يستمر في الكلام وأكتفى بالحكم على التضاريس والمباني في الخارج بفضول.
“ماذا؟ ، ليس لدينا؟ ” تنهد ليلين.
عندما وصلت العربة إلى منطقة واسعة ، سُمع صوت جيكوب “السيد الشاب ، وصلنا إلى ضريح المعرفة!”.
من أجل تجنيد عدد كافٍ من الأشخاص ، لم يكن هناك طريقة سوى توظيفهم من خلال تقديم مبالغ كبيرة من المال ، وربما كان عليه أن يعتني بطعامهم وعائلاتهم.
نظر ليلين من النافذة ، كانت الشوارع نظيفة ومرتبة ، وكان المارة مثقفين للغاية ، سواء كانوا مزارعين أو جنودًا يمشون في الماضي ، فإن الجميع سيتحكمون في خطواتهم بحيث يكونوا أكثر ليونة ، ويظهرون موقرين ، بجانب الصخب والفوضى في الميناء ، كان الأثنان عمليا عالمين منفصلين.
أضاف بعض الكلمات في الداخل ‘ أنت عديم الفائدة ضد الكهنة أو المحاربين المقدسين ، علاوة على ذلك قلة منهم على استعداد للقتال ضد الكنيسة والإله الذي يؤمنون به “.
أنبعث ضوء مبهر من خلال الكنيسة النبيلة والمهيبة ، كانت كنائس الآلهة دائمًا مبنية بشكل رائع وجميل .
أشتهرت ثروة كنائس الآلهة في القارة ، وخاصة ثروة آلهة الثروة ، ويقال إن مقرهم بُني بالذهب والفضة ، وحتى الأرض كانت مرصوفة بالطوب الذهبي.
“يا إله المعرفة…” سمع أصواتًا كثيرة لأشخاص يتلون صلواتهم.
نظرًا لأنه كان منغمسًا في دراسة السحر ، نادرًا ما خرج ليلين من القصر ، ناهيك عن وصوله إلى هذه المنطقة.
نظرًا لأن هذا كان يومًا للأحتفال ، فقد تجمع هنا العديد من أتباع إله المعرفة ، كانت الأرضية الفسيحة مزدحمة بالناس.
لولا وجود جزيرة فولين على قطعة أرض معزولة ، وأضطرت للتعامل مع العديد من القراصنة الأشرار ، لكان البارون جوناس قد خفض عدد القوات هنا إلى النصف منذ فترة طويلة.
من أجل عبادة إله المعرفة ، خصص جوناس أفضل جزء من الأرض على الميناء ولم يقبل حتى عملة نحاسية. لكن في نظر الكهنة ، كان هذا أمرًا مفروغًا منه.
“يعقوب ، ما مقدار القوة التي تمتلكها عائلتنا؟“
“يبدو أن” المثقفين “في الميناء موجودون هنا!” تنهد ليلين وهو يفرك وجهه ، مغيرًا تعبيره إلى تعبير مشمس.
“همم؟ ، حتى أن هناك شعراء متجولين! “.
“السيد الصغير ليلين!”.
في عالم الآلهة كان ينفق القليل من العملات الذهبية كل شهر ، وينفق معظمها على مواد التعويذات.
“مرحباً!”
من أجل تجنيد عدد كافٍ من الأشخاص ، لم يكن هناك طريقة سوى توظيفهم من خلال تقديم مبالغ كبيرة من المال ، وربما كان عليه أن يعتني بطعامهم وعائلاتهم.
“انظر من هنا!”
“بارون… هذا…” أدرك ليلين فجأة.
أحتشد العديد من الوجوه المألوفة حوله ، كان من بينهم أعمامه وخالاته ، ولم يكن لديه خيار سوى الأبتسام والترحيب بهم واحدًا تلو الآخر.
بالطبع بعد الرتبة 10 لن تكون الأرقام كافية لتعويض نقص الجودة.
مع أنطوني كمعلمه ، لم يكن لدى ليلين أي عيوب عندما يتعلق الأمر بأدائه ، ما عرضه هو أفضل صورة له بإعتباره الشخص التالي في عائلة نبيلة ، وغنى الجميع بمدحه.
“هناك طرق للسحرة ذوي الرتب المنخفضة لكسب المال ، ولكن هذا في الغالب هو العمل من صنع التعاويذ أو تخمير جرعات منخفضة الرتبة ، ليس هناك ما يكفي من الوقت… تنهد ، في عالم الآلهة النبلاء الصغار لا يفعلون ذلك بشكل جيد ، الكنائس وحدها غنية حقًا ، لدى جميع أفراد كنيسة إله الينابيع العظيم مجموعة كاملة من الدروع المعدنية ، بل إن بعضهم قد نالوا تعويذات إلهية… “.
ومع ذلك كان الثمن هو أنه بعد العديد من التحيات ، وجد ليلين أن عضلات وجهه قد بدأت في التصلب ومر وقت طويل قبل أن يعود إلى طبيعته.
“السيد الشاب ، لماذا تقول ذلك؟” ظهرت نظرة مفاجأة على وجه جيكوب “البارون لديه أكثر من مائة من قوات النخبة ، حتى في المملكة ، هذه القوة تعادل ما يمكن أن يمتلكه أحد أفراد الأسرة… من أجل تحمل تكاليف هذه المجموعة ، يُلقي البارون قدرًا كبيرًا من أرباحه… “
‘ هذا أمر مزعج ، لكنه ضروري ، النبلاء… “تنهد ليلين عندما دخل الضريح الكبير وألقى كيسًا صغيرًا من العملات الذهبية في صندوق التبرعات ، رد الكهنة ذوو البطون على ذلك.
”شباب رائعون؟ ، قوة جيدة؟ ، هذا يعني أنه لا يوجد أي شخص يتمتع بقوة مثالية ، وأنهم قادرون فقط على قمع هؤلاء البحارة واللصوص؟ ” أصبح ليلين عاجزًا عن الكلام “من بين هؤلاء المائة ، كم عدد المهن؟ ، كم درع لدينا؟ ، وأسلحة بعيدة المدى مثل الأقواس؟ “.
نظر ليلين حوله ، لم تكن زخرفة كنيسة أوجما سيئة ، كانت هناك أرفف كتب وتماثيل في كل مكان ، وكانت مليئة بالجو الأكاديمي…
كان صنع الدروع مكلفًا للغاية في عالم الآلهة ، ويمكن أن تكون المجموعة الكاملة كنزًا للفارس ينتقل عبر الأجيال.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
من أجل تجنيد عدد كافٍ من الأشخاص ، لم يكن هناك طريقة سوى توظيفهم من خلال تقديم مبالغ كبيرة من المال ، وربما كان عليه أن يعتني بطعامهم وعائلاتهم.
ترجمة : Sadegyptian
“صعود عائلة نبيلة أمر صعب حقًا…” تنهد ليلين في الداخل.
“لا ، لا داعي لذلك في الوقت الحالي ، أريد أن أذهب إلى كنيسة المعرفة ، ولا يجب أن يكون الأمر شديد الخطورة ، قل لهم… “تحدث ليلين بلا مبالاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
