الاختراق إلى فارس
بعد أن أنهى كاليوير حديثه ، أخرج مادة تشبه المسحوق الأسود من رداءه ورشها على ساقيه. فجأة اصبح اطول ، وعند الفحص الدقيق ، بدا أنه لم يزداد طوله فحسب ، بل كان هناك أيضًا خصلات من الفراء الأسود تنمو من أسفل حذائه.
“يبدو أنه كان حقًا مجرد وهم. ما رأيته سابقًا كان مصطنعًا تمامًا! “
مع هذا الفراء الأسود ، زادت سرعة كاليوير بشكل كبير واختفى من الغابة على مدى بضع خطوات ، بسرعة أكبر من سرعة راينور.
“لقد فقدت نصلتي المتصالبة بالفعل ، كما أن قوتي الروحية وقوتي السحرية قد نفدت أيضًا. هل سأموت هنا اليوم؟ “
“البذرة من نصل عشب نيمبل؟ يبدو أن كاليوير استخدمها لحماية حياته ، لكن آثار هذه البذرة ليست خفيفة! “
“اللعنة ، ما الذي يحدث بالضبط؟”
تمتم ليلين ، وهو ينظر إلى الفتاتين بجانبه ، “إنه أمر محرج بعض الشيء أن نقول هذا ، لكن لا يزال من الأفضل لنا الانفصال!”
في اللحظة التي انفجر فيها أنبوب الاختبار ، اجتاح اللهب الأحمر الحارق فجأة دب التلال العنيف.
“نظرًا لأننا اخترنا الخروج إلى هنا واتخاذ مثل هذه المخاطر ، يجب أن نكون مستعدين بشكل طبيعي لخسارة حياتنا! لأكون صادقًة ، حقيقة أنك تمكنت من البقاء خلف هذين الرجلين صدمتنا بالفعل! “
[زاد إفراز الأدرينالين في جسم المضيف بسرعة ، وزاد تدفق الدم بنسبة 58٪!] [أشعل المضيف طاقة الحياة الداخلية واخترق حدود الفارس!]
قالت نيلا وهي تأخذ جرعة خضراء في أنبوب اختبار وألقتها على الأرض. اجتاح إعصار ذو لون أخضر وجرف نيلا وليليس في وسطه.
رأى رأس الدب العنيف محترقًا بعض الشيء ، لكن باقي الجسد ظل سليمًا. يبدو أن الجرعة المتفجرة لم تفعل شيئًا آخر باستثناء إثارة غضب دب التلال العنيف.
“أراك في الأكاديمية!” اختفت الفتاتان ، المحاطتان بزوبعة خضراء ، من رؤية ليلين.
لم تتعثر خطى ليلين أبدًا ، واختفت الأشجار على جانبيه بينما كان يسرع للأمام.
“كل شخص لديه ورقة رابحة ، أليس كذلك؟” ابتسم ليلين وهو يتحرك بقدميه ويختفي من الغابة.
“اللعنة ، ما الذي يحدث بالضبط؟”
في لمح البصر ، بدأت المجموعة المكونة من خمسة أفراد في الانقسام ، حيث استخدم الجميع أساليبهم الخاصة للهروب من المشهد.
برز هاجس مشؤوم في قلب ليلين.
لم تتعثر خطى ليلين أبدًا ، واختفت الأشجار على جانبيه بينما كان يسرع للأمام.
* بانغ! * هذه المرة ، استخدم ليلين كل قوته ، وتأرجح الغراب احمر العين وهو يسقط على الأرض.
“القوة الهجومية لدب التلال العنيف عالية للغاية ، في حين أن سرعته متوسطة فقط. في المجموعة المكونة من خمسة أفراد ، استخدم كاليوير بذرة نيمبل ، بينما استخدمت نيلا و ليليس جرعة تعزيز السرعة. بالنسبة لي ، فأنا أمتلك قوة الفارس ، وبالتالي فإن سرعتي جيدة جدًا. ومع ذلك ، فإن راينور ، أول من ركض ، لديه أبطأ سرعة بيننا وهو أيضًا في خطر أكبر. إذا لم يجهز أي أوراق رابحة ، فمن المرجح أن يموت هنا “.
[بييب! تم استخدام الطاقة الاحتياطية ، جار الطرد!]
“يجب أن أكون قادرًا على الهروب من مناطق الصيد هذه التابعة لـ دب التلال العنيف مع راينور كشرك ، لذلك من الأفضل عدم استخدام هذه الجرعة حتى الآن!”
كل خطوة قام بها اداها بمثالية ، ويبدو أن كل تحركاته وأفعاله تمتزج مع الغابة ولم يتلق أي عوائق من أي أغصان أو كروم ، كانت أفعاله سلسة مثل المياه المتدفقة. تعتبر سرعته في الواقع مماثلة لسرعة كاليوير الذي استخدم بذرة نيمبل.
بصفته سيد جرعات ، كان ليلين غنيًا إلى حد ما على الرغم من عدم قدرته على بيع بضاعته بكميات كبيرة. وبطبيعة الحال ، أعد بالفعل العديد من الأوراق الرابحة التي يمكن أن تحمي حياته ، والتي بدونها لن يكون لديه الثقة للخروج للتدريب.
* صفعة! * قام دب التلال العنيف بالقبض على ليلين مرة أخرى ، وضرب بمخالبه الضخمة كما لو كان يضرب بعوضة.
كل خطوة قام بها اداها بمثالية ، ويبدو أن كل تحركاته وأفعاله تمتزج مع الغابة ولم يتلق أي عوائق من أي أغصان أو كروم ، كانت أفعاله سلسة مثل المياه المتدفقة. تعتبر سرعته في الواقع مماثلة لسرعة كاليوير الذي استخدم بذرة نيمبل.
* بانغ! * هذه المرة ، استخدم ليلين كل قوته ، وتأرجح الغراب احمر العين وهو يسقط على الأرض.
“روار!” هدير شرير.
“قد تكون الجرعة المتفجرة رائعة ، مقارنة بمتوسط نوبات الرتبة 0 ، ومع ذلك ، فإنها لا تزال تفتقر إلى القدرة على اختراق الجلد السميك لدب التلال العنيف.
فجأة ، ظهرت شخصية سوداء أمام ليلين ، وظهر معها مخلب دب ضخم.
[بييب! تم التسجيل ، الاسم: حالة التقدم إلى فارس]
“مستحيل! كيف يمكن أن تكون قد انعطفت لتكون أمامي؟ هل كان راينور غير قادر على جذبه بعيدًا؟ “
“ابدأ الطرد على الفور!” أمر ليلين.
ذهل ليلين بشكل كبير ، وتفاعل بسرعة كبيرة مما دفعه إلى إخراج نصلته المتصالبة والبدء في تقطيع أمامه.
في مواجهة مثل هذا الهجوم الذي يهدد الحياة ، صر ليلين أسنانه وأغلق عينيه .
* كلانغ! * استخدم ليلين على عجل الارتداد الضخم الذي يسافر عبر النصل المتقاطع ليدير جسده ويهرب من نطاق هجوم مخلب الدب. لم يكن لديه قبضة جيدة على النصل المتقاطع ونتيجة لذلك ، طار من يديه.
عندما سقط على الأرض ، التقط ليلين صخرة خضراء من خلفه.
*بانغ!*
بعد أن أنهى كاليوير حديثه ، أخرج مادة تشبه المسحوق الأسود من رداءه ورشها على ساقيه. فجأة اصبح اطول ، وعند الفحص الدقيق ، بدا أنه لم يزداد طوله فحسب ، بل كان هناك أيضًا خصلات من الفراء الأسود تنمو من أسفل حذائه.
في هذه اللحظة ، لم يتردد ليلين في إلقاء جرعة حمراء نارية على دب التلال العنيف.
اخترقت المخالب الحادة جسده وشعر بألم شديد. ومع ذلك ، لم يكن مؤلمًا كما كان يعتقد ، ولم يسقط جسد ليلين.
في اللحظة التي انفجر فيها أنبوب الاختبار ، اجتاح اللهب الأحمر الحارق فجأة دب التلال العنيف.
هذه اول رواية اترجمها لذا ربما ستجدون بعض الأخطاء البسيطة و اذا أردتم التواصل معي أو الانضمام لغرفة الرواية ادخلوا ديسكورد الموقع .
لم يبق ليلين لمشاهدة المشهد. وبدلاً من ذلك ، استدار على الفور وركض.
“نظرًا لأننا اخترنا الخروج إلى هنا واتخاذ مثل هذه المخاطر ، يجب أن نكون مستعدين بشكل طبيعي لخسارة حياتنا! لأكون صادقًة ، حقيقة أنك تمكنت من البقاء خلف هذين الرجلين صدمتنا بالفعل! “
“قد تكون الجرعة المتفجرة رائعة ، مقارنة بمتوسط نوبات الرتبة 0 ، ومع ذلك ، فإنها لا تزال تفتقر إلى القدرة على اختراق الجلد السميك لدب التلال العنيف.
[بييب! عانى المضيف من تأثير غير معروف … خلل في الوضع الحالي!] [هو ……. المضيف يهلوس!]
“روار!” انطلق هدير الدب العنيف من الخلف ، وبدأ يقترب من ليلين.
“روار!” انطلق هدير الدب العنيف من الخلف ، وبدأ يقترب من ليلين.
استدار ليلين لينظر ، وكادت عيناه تخرجان من مكانهما ، “هذا غير منطقي!”
“اللعنة ، ما الذي يحدث بالضبط؟”
رأى رأس الدب العنيف محترقًا بعض الشيء ، لكن باقي الجسد ظل سليمًا. يبدو أن الجرعة المتفجرة لم تفعل شيئًا آخر باستثناء إثارة غضب دب التلال العنيف.
أعطى ليلين أمرًا ، لكن رقاقة A.I. لم يرد ولم يسمع سوى ضجيج خافت ثابت.
تحرك جسمه الضخم بشكل سريع خفيفًا مثل الريشة ولم يعيق سرعته على الإطلاق ، مما سمح له باتباع ليلين مثل ذيله.
كانت هناك جروح كثيرة على جسده من الأشواك الموجودة في الشجيرات ، والدم ينزف منها. ومع ذلك ، لم تكن هناك جروح في ظهره.
” رقاقة.A.I! خذ قراءات! “
بعد أن أنهى كاليوير حديثه ، أخرج مادة تشبه المسحوق الأسود من رداءه ورشها على ساقيه. فجأة اصبح اطول ، وعند الفحص الدقيق ، بدا أنه لم يزداد طوله فحسب ، بل كان هناك أيضًا خصلات من الفراء الأسود تنمو من أسفل حذائه.
أعطى ليلين أمرًا ، لكن رقاقة A.I. لم يرد ولم يسمع سوى ضجيج خافت ثابت.
في تلك اللحظة ، سافر تيار دافئ في أسفل بطنه إلى عينيه ، وجعل الألم الشديد في عينيه يسيلان.
“رقاقة.A.I! رقاقة.A.I!” نادى ليلين مرة أخرى ، لكن دون جدوى.
* صفعة! * قام دب التلال العنيف بالقبض على ليلين مرة أخرى ، وضرب بمخالبه الضخمة كما لو كان يضرب بعوضة.
“اللعنة ، ما الذي يحدث بالضبط؟”
“قد تكون الجرعة المتفجرة رائعة ، مقارنة بمتوسط نوبات الرتبة 0 ، ومع ذلك ، فإنها لا تزال تفتقر إلى القدرة على اختراق الجلد السميك لدب التلال العنيف.
تشوه وجه ليلين من الإحباط رقاقة. A.I. كانت أعظم ورقة رابحة له في هذا العالم. وفقدانه فجأة جعله مجنونًا بعض الشيء.
في الوقت الحالي ، كان موجودًا داخل شجيرة ، واختفى دب التلال العنيف و غراب العين الحمراء دون أن يتركوا أثرا.
* صفعة! * قام دب التلال العنيف بالقبض على ليلين مرة أخرى ، وضرب بمخالبه الضخمة كما لو كان يضرب بعوضة.
هرب ليلين بشكل بائس.
“يد أمبرا!” هتف ليلين على عجل ورفعت يد سوداء اللون من ظل دب التلال العنيف ، متمسكة بقوة بمخلب الدب.
“تعال!” أنزل ليلين نفسه قليلاً ، ولف جسده في مكانه ، مثل النمر الذي كان على وشك الإمساك بفريسته.
قاوم الدب الضخم بدون توقف لكنه لم يتمكن من الهروب من يد أومبرا.
أعطى ليلين أمرًا ، لكن رقاقة A.I. لم يرد ولم يسمع سوى ضجيج خافت ثابت.
اغتنم ليلين هذه الفرصة ، و هرب على عجل. “تأثير يد أمبرا سيستمر لبضع ثوان فقط! لا بد لي من الإسراع! “
خيم الألم الهائل على رؤية ليلين ، “لا! لا أريد أن أموت! أنا لم أتأهل لكوني ماجوس بعد! أو شاهد بقية العالم! كيف لي أن أموت موتًا تافها هنا! “
هرب ليلين بشكل بائس.
“مستحيل! كيف يمكن أن تكون قد انعطفت لتكون أمامي؟ هل كان راينور غير قادر على جذبه بعيدًا؟ “
“عليك اللعنة!” تذمر ليلين مرة أخرى ، “ما الذي يحدث على الأرض؟ هذا الدب التلي العنيف أقوى من توقعاتي ، ولديه مثل هذه السرعة السريعة أيضًا!”
ذهل ليلين بشكل كبير ، وتفاعل بسرعة كبيرة مما دفعه إلى إخراج نصلته المتصالبة والبدء في تقطيع أمامه.
في الغابة السوداء ، انفجرت الحشائش والشجيرات في الرياح القوية ، وكان من الممكن سماع صرخة الحشرات من وقت لآخر.
“يجب أن أكون قادرًا على الهروب من مناطق الصيد هذه التابعة لـ دب التلال العنيف مع راينور كشرك ، لذلك من الأفضل عدم استخدام هذه الجرعة حتى الآن!”
“أخيرًا ، لقد هربت الآن!” ركض ليلين لعشرات الدقائق قبل أن يجرؤ على العودة والنظر. تشبه الغابة المظلمة فم وحش ضخم ، كما لو يريد ابتلاعه بالكامل.
“يد أمبرا!” هتف ليلين على عجل ورفعت يد سوداء اللون من ظل دب التلال العنيف ، متمسكة بقوة بمخلب الدب.
”النعيب! النعيق! ” فقط عندما التقط ليلين أنفاسه أخيرًا ، سمع صوت الغربان البغيض في السماء.
في تلك اللحظة ، سافر تيار دافئ في أسفل بطنه إلى عينيه ، وجعل الألم الشديد في عينيه يسيلان.
رفع ليلين رأسه ونظر. كانت هناك الغربان التي كانت أكبر بكثير من غراب العين الحمراء من قبل. علاوة على ذلك ، كان هناك ثلاثة منهم! بمجرد أن اكتشفوا ليلين ، انقضوا على الفور نحوه.
في هذه اللحظة ، لم يتردد ليلين في إلقاء جرعة حمراء نارية على دب التلال العنيف.
“لقد فقدت نصلتي المتصالبة بالفعل ، كما أن قوتي الروحية وقوتي السحرية قد نفدت أيضًا. هل سأموت هنا اليوم؟ “
“يبدو أنه كان حقًا مجرد وهم. ما رأيته سابقًا كان مصطنعًا تمامًا! “
برز هاجس مشؤوم في قلب ليلين.
“موت!” صرخ ليلين ، وألقى الصخرة في يديه بلا رحمة. هذه المرة ، بدا أنه قد استنفد كل طاقته ، وكان الدفء في جسده يستجيب له باستمرار. أطلقت الصخرة صافرة تثقب الأذن وضربت مباشرة أحد الغربان ذات العين الحمراء.
جاء مخلب أسود يقطعه ، وحاول ليلين على عجل مراوغته. على الرغم من محاولاته ، تسبب مخلب الغراب بثلاث جروح في ظهره.
“ربما كان ذلك وهمًا طوال الوقت ، لكن إشعال طاقة حياتي الداخلية والتقدم إلى فارس كان أمرًا حقيقيًا!”
خيم الألم الهائل على رؤية ليلين ، “لا! لا أريد أن أموت! أنا لم أتأهل لكوني ماجوس بعد! أو شاهد بقية العالم! كيف لي أن أموت موتًا تافها هنا! “
جاء مخلب أسود يقطعه ، وحاول ليلين على عجل مراوغته. على الرغم من محاولاته ، تسبب مخلب الغراب بثلاث جروح في ظهره.
عندما سقط على الأرض ، التقط ليلين صخرة خضراء من خلفه.
“أخيرًا ، لقد هربت الآن!” ركض ليلين لعشرات الدقائق قبل أن يجرؤ على العودة والنظر. تشبه الغابة المظلمة فم وحش ضخم ، كما لو يريد ابتلاعه بالكامل.
“ها!” قفز مرة أخرى ، وحطم الصخور بشراسة إلى الأسفل على رأس الغراب احمر العين!
“ها!” قفز مرة أخرى ، وحطم الصخور بشراسة إلى الأسفل على رأس الغراب احمر العين!
* بانغ! * هذه المرة ، استخدم ليلين كل قوته ، وتأرجح الغراب احمر العين وهو يسقط على الأرض.
هرب ليلين بشكل بائس.
”النعيب! النعيق! ” سمعت صرخات غاضبة في السماء. نظرًا لأن رفيقهم قد مات على هذا النحو ، صرخ الاثنان الآخران و انقضا على الفور للانتقام منه.
عرضت شاشة الرقاقة صورا متقطعًة كما لو كان يعاني من تدخل قوي جدًا.
“تعال!” أنزل ليلين نفسه قليلاً ، ولف جسده في مكانه ، مثل النمر الذي كان على وشك الإمساك بفريسته.
عندما سقط على الأرض ، التقط ليلين صخرة خضراء من خلفه.
شعر أن كل شريان في جسده يتمدد بسرعة ، والدم يتدفق باستمرار ، و كميات هائلة من الطاقة تدور في أجزاء مختلفة من جسده. ارتفع تيار دافئ تدريجيًا في أسفل بطنه ، ولم يعد الجرح الموجود في ظهره مؤلمًا.
“أخيرًا ، لقد هربت الآن!” ركض ليلين لعشرات الدقائق قبل أن يجرؤ على العودة والنظر. تشبه الغابة المظلمة فم وحش ضخم ، كما لو يريد ابتلاعه بالكامل.
“موت!” صرخ ليلين ، وألقى الصخرة في يديه بلا رحمة. هذه المرة ، بدا أنه قد استنفد كل طاقته ، وكان الدفء في جسده يستجيب له باستمرار. أطلقت الصخرة صافرة تثقب الأذن وضربت مباشرة أحد الغربان ذات العين الحمراء.
“ربما كان ذلك وهمًا طوال الوقت ، لكن إشعال طاقة حياتي الداخلية والتقدم إلى فارس كان أمرًا حقيقيًا!”
“هذه …… طاقة الحياة الداخلية!” أصيب ليلين بصدمة خفيفة. لقد بلغ صفات الفارس التحضيري منذ زمن بعيد. علاوة على ذلك ، كان يتأمل باستمرار ، لذلك كان تقريبًا مشابهًا لفارس حقيقي. ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على إشعال طاقة حياته الداخلية حتى الآن ، ولم يعتقد أبدًا أنه سيكون قادرًا على تحقيق اختراق في هذه المرحلة.
“كل شخص لديه ورقة رابحة ، أليس كذلك؟” ابتسم ليلين وهو يتحرك بقدميه ويختفي من الغابة.
في تلك اللحظة ، سافر تيار دافئ في أسفل بطنه إلى عينيه ، وجعل الألم الشديد في عينيه يسيلان.
*بانغ!*
عندما فتح عينيه ، كان بصره مشوشا للغاية ، كما لو كان يكتنفه الضباب. ومع ذلك ، فإن الكلمات الزرقاء الباهتة لـ الرقاقة A.I. عادت أخيرًا إلى الظهور.
ظهر عرض رقاقة .A.I أكثر وضوحا في الظلام.
[بييب! عانى المضيف من تأثير غير معروف … خلل في الوضع الحالي!] [هو ……. المضيف يهلوس!]
معكم مترجم الرواية : Abdou kh
عرضت شاشة الرقاقة صورا متقطعًة كما لو كان يعاني من تدخل قوي جدًا.
معكم مترجم الرواية : Abdou kh
“هلوسة!” ذُهل ليلين. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان غراب العين الحمراء الآخر قد انقض بالفعل أمامه مباشرة. وخلفه ، جاء هدير عنيف من الغابة وضرب مخلب دب ضخم بقوة في ليلين .
عرضت شاشة الرقاقة صورا متقطعًة كما لو كان يعاني من تدخل قوي جدًا.
في مواجهة مثل هذا الهجوم الذي يهدد الحياة ، صر ليلين أسنانه وأغلق عينيه .
ذهل ليلين بشكل كبير ، وتفاعل بسرعة كبيرة مما دفعه إلى إخراج نصلته المتصالبة والبدء في تقطيع أمامه.
اخترقت المخالب الحادة جسده وشعر بألم شديد. ومع ذلك ، لم يكن مؤلمًا كما كان يعتقد ، ولم يسقط جسد ليلين.
فجأة ، ظهرت شخصية سوداء أمام ليلين ، وظهر معها مخلب دب ضخم.
“إنها حقا مثل هذا ، هاه؟” تجعدت شفاه ليلين لأعلى.
اخترقت المخالب الحادة جسده وشعر بألم شديد. ومع ذلك ، لم يكن مؤلمًا كما كان يعتقد ، ولم يسقط جسد ليلين.
“رقاقة .A.I! أرني حالتي الحالية! “
[بييب! تم التسجيل ، الاسم: حالة التقدم إلى فارس]
ظهر عرض رقاقة .A.I أكثر وضوحا في الظلام.
في لمح البصر ، بدأت المجموعة المكونة من خمسة أفراد في الانقسام ، حيث استخدم الجميع أساليبهم الخاصة للهروب من المشهد.
كانت الخطوط المليئة بالتحذيرات ذات اللون الأحمر حول الوضع غير الطبيعي لافتة للنظر للغاية ، لكن ليلين لم يدرك ذلك من قبل.
[بييب! تم استخدام الطاقة الاحتياطية ، جار الطرد!]
[بييب! انتهى الكشف! استنشق المضيف جزيئات غاز هلوسة شديدة القوة والحساسة! تأثرت الحواس الخمس! طرد أم لا؟]
شعر أن كل شريان في جسده يتمدد بسرعة ، والدم يتدفق باستمرار ، و كميات هائلة من الطاقة تدور في أجزاء مختلفة من جسده. ارتفع تيار دافئ تدريجيًا في أسفل بطنه ، ولم يعد الجرح الموجود في ظهره مؤلمًا.
“ابدأ الطرد على الفور!” أمر ليلين.
“هذه …… طاقة الحياة الداخلية!” أصيب ليلين بصدمة خفيفة. لقد بلغ صفات الفارس التحضيري منذ زمن بعيد. علاوة على ذلك ، كان يتأمل باستمرار ، لذلك كان تقريبًا مشابهًا لفارس حقيقي. ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على إشعال طاقة حياته الداخلية حتى الآن ، ولم يعتقد أبدًا أنه سيكون قادرًا على تحقيق اختراق في هذه المرحلة.
[بييب! تم استخدام الطاقة الاحتياطية ، جار الطرد!]
“مستحيل! كيف يمكن أن تكون قد انعطفت لتكون أمامي؟ هل كان راينور غير قادر على جذبه بعيدًا؟ “
أشار الرقاقة إلى أن الطرد قد اكتمل ، وعندها فقط فتح ليلين عينيه.
تحرك جسمه الضخم بشكل سريع خفيفًا مثل الريشة ولم يعيق سرعته على الإطلاق ، مما سمح له باتباع ليلين مثل ذيله.
في الوقت الحالي ، كان موجودًا داخل شجيرة ، واختفى دب التلال العنيف و غراب العين الحمراء دون أن يتركوا أثرا.
جاء مخلب أسود يقطعه ، وحاول ليلين على عجل مراوغته. على الرغم من محاولاته ، تسبب مخلب الغراب بثلاث جروح في ظهره.
كانت هناك جروح كثيرة على جسده من الأشواك الموجودة في الشجيرات ، والدم ينزف منها. ومع ذلك ، لم تكن هناك جروح في ظهره.
في مواجهة مثل هذا الهجوم الذي يهدد الحياة ، صر ليلين أسنانه وأغلق عينيه .
“يبدو أنه كان حقًا مجرد وهم. ما رأيته سابقًا كان مصطنعًا تمامًا! “
في تلك اللحظة ، سافر تيار دافئ في أسفل بطنه إلى عينيه ، وجعل الألم الشديد في عينيه يسيلان.
نظر ليلين إلى محيطه مرة أخرى. على اليسار ، كانت هناك شجرة قد سقطت ، ورأى آثار الحريق في محيطه.
لم يبق ليلين لمشاهدة المشهد. وبدلاً من ذلك ، استدار على الفور وركض.
“على الرغم من أن ما رأيته كان مزيفًا ، إلا أن ردود أفعالي كانت كلها حقيقية. اقتلعت الجرعة المتفجرة ويد أمبرا الشجرة ، ومن المحتمل جدًا أنني أخطأت في الشجرة على أنها دب التلال العنيف! “
أشار الرقاقة إلى أن الطرد قد اكتمل ، وعندها فقط فتح ليلين عينيه.
شعر ليلين بالأسف قليلاً. كلفته الجرعة المتفجرة الكثير من البلورات السحرية ، وقد أنفق مبلغًا ضخمًا قبل شراء الصيغة والمكونات من ووكس. لكنه استخدمها الآن ضد شجرة.
في تلك اللحظة ، سافر تيار دافئ في أسفل بطنه إلى عينيه ، وجعل الألم الشديد في عينيه يسيلان.
“ومع ذلك ، فليس الأمر كما لو أنني لم أحصد أي فوائد.” نظر ليلين إلى المعلومات التي أظهرها A.I. رقاقة في وقت سابق.
في لمح البصر ، بدأت المجموعة المكونة من خمسة أفراد في الانقسام ، حيث استخدم الجميع أساليبهم الخاصة للهروب من المشهد.
[زاد إفراز الأدرينالين في جسم المضيف بسرعة ، وزاد تدفق الدم بنسبة 58٪!] [أشعل المضيف طاقة الحياة الداخلية واخترق حدود الفارس!]
“رقاقة .A.I! أرني حالتي الحالية! “
“ربما كان ذلك وهمًا طوال الوقت ، لكن إشعال طاقة حياتي الداخلية والتقدم إلى فارس كان أمرًا حقيقيًا!”
“اللعنة ، ما الذي يحدث بالضبط؟”
“إنه أيضًا بفضل تقدمي إلى الفارس الذي دفعني لإدراك أن شيئًا ما كان خاطئًا ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكنت سأموت على هذا النحو!”
“كل شخص لديه ورقة رابحة ، أليس كذلك؟” ابتسم ليلين وهو يتحرك بقدميه ويختفي من الغابة.
كان ليلين خائفًا بعض الشيء ، “رقاقة.A.I! سجل الحالة التي كنت فيها سابقًا عندما دخلت إلى فارس!”
اخترقت المخالب الحادة جسده وشعر بألم شديد. ومع ذلك ، لم يكن مؤلمًا كما كان يعتقد ، ولم يسقط جسد ليلين.
[بييب! تم التسجيل ، الاسم: حالة التقدم إلى فارس]
هرب ليلين بشكل بائس.
“قد تكون هذه الحالة هي المفتاح لإشعال طاقة الحياة الداخلية! ولكن لماذا قد يكون لها بعض التشابه مع القوى السحرية لعالمي السابق؟ يبدو غير تقليدي للغاية! “
[بييب! انتهى الكشف! استنشق المضيف جزيئات غاز هلوسة شديدة القوة والحساسة! تأثرت الحواس الخمس! طرد أم لا؟]
كان لدى ليلين بعض الشكوك. كانت طريقة تقدم الفارس محفوفة بالمخاطر للغاية. تتطلب العديد من المواقف الحظ ، وإلا فقد يكون هناك إفراز مفرط للأدرينالين ، مما يفتح إمكانية التعرض للتسمم حتى الموت.
تحرك جسمه الضخم بشكل سريع خفيفًا مثل الريشة ولم يعيق سرعته على الإطلاق ، مما سمح له باتباع ليلين مثل ذيله.
______________
”النعيب! النعيق! ” سمعت صرخات غاضبة في السماء. نظرًا لأن رفيقهم قد مات على هذا النحو ، صرخ الاثنان الآخران و انقضا على الفور للانتقام منه.
معكم مترجم الرواية : Abdou kh
تحرك جسمه الضخم بشكل سريع خفيفًا مثل الريشة ولم يعيق سرعته على الإطلاق ، مما سمح له باتباع ليلين مثل ذيله.
هذه اول رواية اترجمها لذا ربما ستجدون بعض الأخطاء البسيطة و اذا أردتم التواصل معي أو الانضمام لغرفة الرواية ادخلوا ديسكورد الموقع .
قاوم الدب الضخم بدون توقف لكنه لم يتمكن من الهروب من يد أومبرا.
* بانغ! * هذه المرة ، استخدم ليلين كل قوته ، وتأرجح الغراب احمر العين وهو يسقط على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
