نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 46

كمين

كمين

“استنادًا إلى آخر الأخبار و حسابات رقاقة A.I. ، قد يكون المخلوق الذي يمتص دماء الآخرين ورائي! “

فجأة ، ارتفعت كرة طينية من الأرض ، وسدت طريق دوريس. تم الكشف عن محتوياته على أنه جرعات ملونة قرمزية.

“علاوة على ذلك ،لقد تتبعني عبر الرائحة! أعدادهم غير معروفة ، لكن يجب ألا يتجاوزوا اثنين ، أو قد يكون هناك واحد فقط! “

اليوم الثاني ، في وقت متأخر من الليل.

في السابق ، تخلص ليلين من رائحته باستخدام بودرة إخفاء الرائحة وغير مظهره قبل دخوله المدينة. أراد استخدام الروائح المختلطة من الناس لإخفاء رائحته. ثم يقوم بعد ذلك بجمع معلومات كافية عن العدو قبل التخطيط لهجوم مضاد.

“سأستخدمك كخنزير غينيا في تعويذتي التي تعلمتها مؤخرًا!”

الآن ، يبدو أنه قد آتى ثماره بشكل جيد.

“بالتاكيد!”

“يا للأسف! لقد استنفد مسحوق إخفاء الرائحة تقريبًا ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، كنت سأتمكن من المغادرة هنا منذ فترة طويلة! ” فكر ليلين بأسف.

ظهرت شخصية رمادية اللون في الغابة المتفحمة القريبة.

كانت الدودة الجوفية العمياء عنصرًا نادرًا يستخدمه الماجوس ، ولم يكن سعره رخيصًا أبدًا. لقد أنفق ليلين الكثير للحصول على علبة صغيرة من المكون قبل تكريره إلى مسحوق إخفاء الرائحة.

“تأثرت أولاً بمسحوق الشلل ، ثم أصيبت بالجرعات المتفجرة. حتى لو تخصصت في مقاومة الحريق ، فستظل تتعرض بالتأكيد للضرر! “

ومع ذلك ، كان لديه ما يكفي لمدة 3 أو 4 أيام فقط. في غضون هذه الفترة القصيرة ، لم يكن من الممكن أن يهرب بعيدًا. بمجرد أن يوسع العدو نطاق الكشف ، سيتم اكتشاف آثاره بالتأكيد.

رمى نصل الصليب بعيدا. عندما نظر إلى دوريس التي كانت لا تزال تحاول الهجوم على الرغم من الجرح المتقاطع على صدرها ، سرعان ما هتف ليلين تعويذة.

“من الأفضل تسوية هذا في أسرع وقت ممكن. إذا طاردوني إلى وجهتي ، فلن يفيدني ذلك في أي شيء! “

“ساعدني في العثور على شخص ………” تحدث ليلين ببطء وقدم طلبه.

أصبح وجه ليلين مهيبًا.

“أيضًا ، شريحة اللحم التي لديكم هنا ليست سيئة ، أرسلوا حصة منها إلى غرفتي الليلة.” ألقى ليلين تعليماته مرة أخرى.

حتى الآن ، كانت آثار المسحوق تتلاشى. كان يعتمد أكثر فأكثر على مزيج الروائح المعقدة في المدينة لإخفاء رائحته. للأسف ، كانت المخلوقات المجهولة لا تزال قادرة على تتبعه حتى بعد كل ما فعله.

“تحقيق؟ ماذا يوجد للتحقيق هنا؟ لا يوجد أي شيء هنا. على الأرجح أن سبب ذلك هو إهمال بعض المزارعين ، مما أدى إلى اشتعال النيران في هذه المنطقة! “

بعد عودته إلى غرفته ، جلس ليلين عرضًا على السرير واستدعى ذهنيًا  رقاقة A.I.

على الرغم من وجود اتفاق متبادل بين الماجوس على عدم تعطيل حياة البشر العاديين ، لا يزال هناك بعض المجانين بما يكفي للقيام بذلك.

“رقاقة! وفقًا للأخبار التي تم الحصول عليها خلال اليومين الماضيين ، قم بمحاكاة أنماط حركة العدو ، وصمم خطة لقتله! “

* بانغ! * ارتفع لهيب. حتى أن الموجة الحارة المصاحبة تسببت في حرق الغطاء النباتي القريب.

[بييب! إنشاء معلمات المهمة ، بدء المحاكاة … استورد الخريطة ……….. تم استيراد قوة معركة المضيف ، والتحليل قيد التقدم …….]

* بانغ! * ارتفع لهيب. حتى أن الموجة الحارة المصاحبة تسببت في حرق الغطاء النباتي القريب.

ترنح صوت رقاقة A.I. البارد الجليدي وعديم الإحساس في ذهنه.

“مثل ما تتمنى!” ابتسم النادل.

كانت رقاقة A.I. أداة مخصصة خصيصًا للعلماء في عالمه السابق ، فكيف يمكن أن يكون لها إدراك أو حتى العواطف؟ بسبب مخاوف تتعلق بحقوق الإنسان ، فقد منعوا الرقائق من إظهار العاطفة كتوجيه أساسي في برمجتهم.

“استنادًا إلى آخر الأخبار و حسابات رقاقة A.I. ، قد يكون المخلوق الذي يمتص دماء الآخرين ورائي! “

[اكتملت المحاكاة. المضيف يقتل الهدف لكنه سيتعرض لإصابات طفيفة. معدل النجاح: 67.7٪]

الآن ، يبدو أنه قد آتى ثماره بشكل جيد.

رن صوت رقاقة A.I. أثناء نقل كمية كبيرة من المعلومات إلى ذهن ليلين.

من خلف بعض الشجيرات الطويلة ، ظهر ليلين مرتديًا درعًا جلديًا ويحمل القوس والنشاب الذي استخدمه للتو.

“تلقي إصابات؟” قام ليلين بضرب ذقنه ، “هل هناك أي احتمالات لقتل الهدف سالمًا؟”

“بالتاكيد!”

[البيانات غير كافية! يتطلب معلومات أكثر تفصيلا عن الهدف!]

كانت عيون دوريس محتقنة بالدم. لم تهتم بمناشدات وصراخ اللص.  مضغت على الفور ذراعه اليمنى التي كانت تلوح بالخنجر وتغذت بنهم على دم اللص.

“إذن الأمر هكذا” هز ليلين رأسه. وفقًا للأخبار التي حصل عليها من قطاع الطرق ، كان المخلوق خارج المدينة بالفعل في حالة مزاجية غاضبة وبدأ في مهاجمة السكان المحليين. على هذا المعدل ، من المؤكد أنه سيتجه إلى المدينة في غضون 24 ساعة.

على الرغم من وجود اتفاق متبادل بين الماجوس على عدم تعطيل حياة البشر العاديين ، لا يزال هناك بعض المجانين بما يكفي للقيام بذلك.

كانت عيون دوريس محتقنة بالدم. لم تهتم بمناشدات وصراخ اللص.  مضغت على الفور ذراعه اليمنى التي كانت تلوح بالخنجر وتغذت بنهم على دم اللص.

إذا نتج عن خسائر فادحة ، وتم اكتشاف هويته ، كان على ليلين تحمل المسؤولية عن الأضرار الجانبية ، بصرف النظر عن المخلوقات والماجوس الذين يقفون وراءهم. كانت هذه مشكلة من الواضح أنه لا يريدها.

“تأثرت أولاً بمسحوق الشلل ، ثم أصيبت بالجرعات المتفجرة. حتى لو تخصصت في مقاومة الحريق ، فستظل تتعرض بالتأكيد للضرر! “

“67.7٪ ، هذا يكفيني لإتخاذ إجراء! لدي أيضًا ثقة في قدرتي على التراجع تمامًا! ” عدل ليلين وجهه  وهو يخرج.

بعد عودته إلى غرفته ، جلس ليلين عرضًا على السرير واستدعى ذهنيًا  رقاقة A.I.

ظل جو الحانة صاخبًا كما كان دائمًا. عند رؤية ليلين ، تقدم النادل إلى الأمام وانحنى ، “سيدي ، هل لديك أي تعليمات؟”

“ساعدني في العثور على شخص ………” تحدث ليلين ببطء وقدم طلبه.

سقطت دوريس ، وتوقف ليلين عن التقدم. نظر إلى نصل الصليب في يديه وكان حاجبه مجعدًا.

“لا مشكلة! على الرغم من عدم وجود أي مرتزقة يقوم بهذا النوع من الأعمال في هذه المدينة ، إلا أنه يوجد قطاع طرق هنا. يمكنني الاتصال بهم نيابة عنك “.

“67.7٪ ، هذا يكفيني لإتخاذ إجراء! لدي أيضًا ثقة في قدرتي على التراجع تمامًا! ” عدل ليلين وجهه  وهو يخرج.

قال النادل ، “بالمناسبة ، أرسل اللورد رولاند ، سيد المدينة رجاله. يتمنى مقابلتك يا سيدي! “

“تأثرت أولاً بمسحوق الشلل ، ثم أصيبت بالجرعات المتفجرة. حتى لو تخصصت في مقاومة الحريق ، فستظل تتعرض بالتأكيد للضرر! “

“سيد المدينة؟” أومأ ليلين برأسه. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه الفارس التحضيري ، فسيتم دائمًا الترحيب بهم بحرارة واستقبالهم من قبل اللوردات. إذا عرف رولاند مكانة ليلين كمساعد ، فستكون المعاملة أعظم.

كانت الدودة الجوفية العمياء عنصرًا نادرًا يستخدمه الماجوس ، ولم يكن سعره رخيصًا أبدًا. لقد أنفق ليلين الكثير للحصول على علبة صغيرة من المكون قبل تكريره إلى مسحوق إخفاء الرائحة.

“لدي شيء في الوقت الحالي. ماذا عن تغيير وقت الاجتماع إلى اليوم بعد الغد؟ ” استفسر ليلين.

“لقد وجدتها. رائحة عدوي! ” في هذه اللحظة ، بدا صوت أجش وبغيض من الخلف.

“بالتاكيد!”

“رقاقة! وفقًا للأخبار التي تم الحصول عليها خلال اليومين الماضيين ، قم بمحاكاة أنماط حركة العدو ، وصمم خطة لقتله! “

“أيضًا ، شريحة اللحم التي لديكم هنا ليست سيئة ، أرسلوا حصة منها إلى غرفتي الليلة.” ألقى ليلين تعليماته مرة أخرى.

بعد بضع دقائق ، لم يبق سوى جثة اللص المنكوبة.

“مثل ما تتمنى!” ابتسم النادل.

عندما اصطدم الشكل المتقاطع مباشرة بـ العفريت ، ظهرت على الفور مجموعة من السائل الأخضر.

……

رمى نصل الصليب بعيدا. عندما نظر إلى دوريس التي كانت لا تزال تحاول الهجوم على الرغم من الجرح المتقاطع على صدرها ، سرعان ما هتف ليلين تعويذة.

اليوم الثاني ، في وقت متأخر من الليل.

ارتعد الرجل ذو الرداء الرمادي وأراد المغادرة.

ظهرت شخصية رمادية اللون في الغابة المتفحمة القريبة.

[بييب! إنشاء معلمات المهمة ، بدء المحاكاة … استورد الخريطة ……….. تم استيراد قوة معركة المضيف ، والتحليل قيد التقدم …….]

“تحقيق؟ ماذا يوجد للتحقيق هنا؟ لا يوجد أي شيء هنا. على الأرجح أن سبب ذلك هو إهمال بعض المزارعين ، مما أدى إلى اشتعال النيران في هذه المنطقة! “

“تلقي إصابات؟” قام ليلين بضرب ذقنه ، “هل هناك أي احتمالات لقتل الهدف سالمًا؟”

كان الرجل ذو الرداء الرمادي نحيفًا جدًا. على الرغم من ذلك ، كانت تحركاته سريعة إلى حد ما حيث كان يبحث باستمرار في أكوام الخشب المتفحمة.

“تحقيق؟ ماذا يوجد للتحقيق هنا؟ لا يوجد أي شيء هنا. على الأرجح أن سبب ذلك هو إهمال بعض المزارعين ، مما أدى إلى اشتعال النيران في هذه المنطقة! “

“هناك شيء ما ليس على ما يرام! علامات الاحتراق هذه لم يتم تنفيذها بواسطة اللهب العادي! ” تجعدت حواجب الرجل. جعلته تجربته كقاطع طرق يدرك أنه من الواضح أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا بمجرد النظر إلى علامات الاحتراق.

رن صوت رقاقة A.I. أثناء نقل كمية كبيرة من المعلومات إلى ذهن ليلين.

“هذا … يبدو أنه من أعمال كيانات غامضة.” وقف شعر اللص على نهايته. كعضو في الأنشطة السرية ، لم يسمع بهذه الكيانات إلا في الأساطير. أكدت هذه القصص على أهم الأمور المتعلقة بهم: غموضهم ، وقسوة قلوبهم ، و تجنب عمل عداوة معهم!

“لقد وجدتها. رائحة عدوي! ” في هذه اللحظة ، بدا صوت أجش وبغيض من الخلف.

“من الأفضل أن أسرع وأغادر! إذا كنت أعلم أن هذه المهمة مرتبطة بهذه الكيانات الغامضة ، ما كنت لأقبلها حتى لو كانت المكافئه الضعف بعشرات المرات! “

……

ارتعد الرجل ذو الرداء الرمادي وأراد المغادرة.

[عفريت شجرة خضراء متحولة. القوة: 3.1 ، الرشاقة: 4.3 ، الحيوية: 3.5 ، القوة الروحية: 5.5. قدرات غير معروفة!] ردد صوت الرقاقة القراءات للوضع.

“لقد وجدتها. رائحة عدوي! ” في هذه اللحظة ، بدا صوت أجش وبغيض من الخلف.

ومع ذلك ، كان لديه ما يكفي لمدة 3 أو 4 أيام فقط. في غضون هذه الفترة القصيرة ، لم يكن من الممكن أن يهرب بعيدًا. بمجرد أن يوسع العدو نطاق الكشف ، سيتم اكتشاف آثاره بالتأكيد.

ارتجف جسد اللص. رأى شيئا بشعا بحجم طفل يطفو في الهواء.

كان جسدها مبعثرًا بالمقاييس بطريقة غير منظمة. كان وجهها مليئا بالثآليل. من وقت لآخر ، يصدر لسانها هسهسة تشبه الثعبان.

كان جسدها مبعثرًا بالمقاييس بطريقة غير منظمة. كان وجهها مليئا بالثآليل. من وقت لآخر ، يصدر لسانها هسهسة تشبه الثعبان.

“على الرغم من أن يد أمبرا لها تأثير تآكل ، إلا أنها لا تزال تفتقر إلى حد ما ضد العفريت الأخضر المتحول!” سرعان ما عمل عقل ليلين على حل المشكلة.

“أخشى أنه حتى الشيطان لن يكون قبيحًا مثل هذا!” فكر اللص وهو يقفز للوراء بمقدار 5 أمتار.

……

“كان يجب أن أفكر في هذا من قبل! لقد تحولت بالفعل إلى طُعم! ” صاح اللص.

حتى الآن ، كانت آثار المسحوق تتلاشى. كان يعتمد أكثر فأكثر على مزيج الروائح المعقدة في المدينة لإخفاء رائحته. للأسف ، كانت المخلوقات المجهولة لا تزال قادرة على تتبعه حتى بعد كل ما فعله.

“لا تفكر في المغادرة!” بصقت دوريس بلسانها ووصلت فوق اللص على الفور ببضع نقرات من أجنحتها.

“لا تفكر في المغادرة!” بصقت دوريس بلسانها ووصلت فوق اللص على الفور ببضع نقرات من أجنحتها.

[على فكرة لم يتم ذكر جنس العفريت حيث يشار إليه بشيء (It) لذا تركتها مؤنث ليتناسب مع الإسم]

“إذن الأمر هكذا” هز ليلين رأسه. وفقًا للأخبار التي حصل عليها من قطاع الطرق ، كان المخلوق خارج المدينة بالفعل في حالة مزاجية غاضبة وبدأ في مهاجمة السكان المحليين. على هذا المعدل ، من المؤكد أنه سيتجه إلى المدينة في غضون 24 ساعة.

“يمكننا التحدث عن هذا! لدي الكثير من المعلومات حول مبدأ هذه المهمة! ” صاح اللص بيأس.

حتى الآن ، كانت آثار المسحوق تتلاشى. كان يعتمد أكثر فأكثر على مزيج الروائح المعقدة في المدينة لإخفاء رائحته. للأسف ، كانت المخلوقات المجهولة لا تزال قادرة على تتبعه حتى بعد كل ما فعله.

“موت!”

ارتجف جسد اللص. رأى شيئا بشعا بحجم طفل يطفو في الهواء.

كانت عيون دوريس محتقنة بالدم. لم تهتم بمناشدات وصراخ اللص.  مضغت على الفور ذراعه اليمنى التي كانت تلوح بالخنجر وتغذت بنهم على دم اللص.

حتى الآن ، كانت آثار المسحوق تتلاشى. كان يعتمد أكثر فأكثر على مزيج الروائح المعقدة في المدينة لإخفاء رائحته. للأسف ، كانت المخلوقات المجهولة لا تزال قادرة على تتبعه حتى بعد كل ما فعله.

بعد بضع دقائق ، لم يبق سوى جثة اللص المنكوبة.

“من الأفضل تسوية هذا في أسرع وقت ممكن. إذا طاردوني إلى وجهتي ، فلن يفيدني ذلك في أي شيء! “

“الرائحة الباقية على أرديته! هذا الإنسان اللعين موجود بالتأكيد في المدينة! ” حدقت دوريس في الصورة الظلية لأسوار المدينة.

عندما كان ليلين يهتف تعويذه ، ظهر البرق الفضي والأزرق فجأة في يديه.

* شوو! *

قال النادل ، “بالمناسبة ، أرسل اللورد رولاند ، سيد المدينة رجاله. يتمنى مقابلتك يا سيدي! “

طار سهم أسود كبير و سمع دوي انفجار عندما أصبح أسرع من الصوت بينما اخترق صدر دوريس مباشرة.

كان الرجل ذو الرداء الرمادي نحيفًا جدًا. على الرغم من ذلك ، كانت تحركاته سريعة إلى حد ما حيث كان يبحث باستمرار في أكوام الخشب المتفحمة.

“آخر مسحوق اخفاء الرائحة كان ضائعًا هنا. حتى أنني قمت برش بعض مسحوق الشلل على جسد اللص. لا أعتقد أن هذا السهم لن يصيب هدفه! “

“الرائحة الباقية على أرديته! هذا الإنسان اللعين موجود بالتأكيد في المدينة! ” حدقت دوريس في الصورة الظلية لأسوار المدينة.

من خلف بعض الشجيرات الطويلة ، ظهر ليلين مرتديًا درعًا جلديًا ويحمل القوس والنشاب الذي استخدمه للتو.

ترنح صوت رقاقة A.I. البارد الجليدي وعديم الإحساس في ذهنه.

“العدو!” ارتعش وجه دوريس. وجهها المثير للاشمئزاز في الأصل أظهر الآن عروقًا منتفخة منه. لقد كان مشهدًا من شأنه أن يجعل الأطفال يبكون بالتأكيد.

“اذهب إلى الجحيم!” هاجمت دوريس ليلين في صورة ضبابية خضراء.

“حتى أنني لم أكن لأخمن أن الشخص الذي كان يطاردني هو عفريت الشجرة الخضراء من قبل! لقد تحول هذا المخلوق الجميل في الأصل إلى مثل هذا الشيء الآن! ” انصدم ليلين قليلا .

“على الرغم من أن يد أمبرا لها تأثير تآكل ، إلا أنها لا تزال تفتقر إلى حد ما ضد العفريت الأخضر المتحول!” سرعان ما عمل عقل ليلين على حل المشكلة.

[عفريت شجرة خضراء متحولة. القوة: 3.1 ، الرشاقة: 4.3 ، الحيوية: 3.5 ، القوة الروحية: 5.5. قدرات غير معروفة!] ردد صوت الرقاقة القراءات للوضع.

على الرغم من وجود اتفاق متبادل بين الماجوس على عدم تعطيل حياة البشر العاديين ، لا يزال هناك بعض المجانين بما يكفي للقيام بذلك.

“صفاته في الواقع قد أثيرت بهذا القدر! يا لها من تعويذة مدهشة. ومع ذلك ، يمكن رؤية حالة الجسم غير المستقرة ببطء على سطحه. من غير المرجح أن يعيش أكثر من نصف شهر “. ومضت عيون ليلين ببرود.

[بييب! إنشاء معلمات المهمة ، بدء المحاكاة … استورد الخريطة ……….. تم استيراد قوة معركة المضيف ، والتحليل قيد التقدم …….]

“العدو الذي قتل والدي وأخواتي! حتى لو اضطرت دوريس إلى بيع روحها ، فإن دوريس ستنتقم لهم! “

“ساعدني في العثور على شخص ………” تحدث ليلين ببطء وقدم طلبه.

عوت دوريس وهي تخرج السهم من صدرها. تدفقت بقع من السائل الأخضر من الجرح.

[بييب! إنشاء معلمات المهمة ، بدء المحاكاة … استورد الخريطة ……….. تم استيراد قوة معركة المضيف ، والتحليل قيد التقدم …….]

سرعان ما غطى السائل الأخضر صدرها بالكامل ، ويمكن رؤية جذر نبات يمتد باستمرار وسرعان ما تم إخماد الجرح.

“67.7٪ ، هذا يكفيني لإتخاذ إجراء! لدي أيضًا ثقة في قدرتي على التراجع تمامًا! ” عدل ليلين وجهه  وهو يخرج.

“اذهب إلى الجحيم!” هاجمت دوريس ليلين في صورة ضبابية خضراء.

كان جسدها مبعثرًا بالمقاييس بطريقة غير منظمة. كان وجهها مليئا بالثآليل. من وقت لآخر ، يصدر لسانها هسهسة تشبه الثعبان.

“لقد مرت بالفعل بطفرة كبيرة لدرجة أن الهجمات العادية لم تعد فعالة؟” أومأ ليلين برأسه وقطع أصابعه.

كانت الشفرة الفضية مليئة بالبقع الوعرة حيث تناثر السائل المتنوع من جسد دوريس.

“با!”

“67.7٪ ، هذا يكفيني لإتخاذ إجراء! لدي أيضًا ثقة في قدرتي على التراجع تمامًا! ” عدل ليلين وجهه  وهو يخرج.

فجأة ، ارتفعت كرة طينية من الأرض ، وسدت طريق دوريس. تم الكشف عن محتوياته على أنه جرعات ملونة قرمزية.

* شوو! *

* بانغ! * ارتفع لهيب. حتى أن الموجة الحارة المصاحبة تسببت في حرق الغطاء النباتي القريب.

اجتاح اللهب دوريس وسُمع صوت طقطقة لشيء يشوي.

اجتاح اللهب دوريس وسُمع صوت طقطقة لشيء يشوي.

* شوو! * تشابكت جذور الشجرة وإتخذت شكل القوس. تم بالفعل تحميل سهم بني اللون عليه.

* هو! * ظهرت شخصية خضراء من بحر النيران. كان جسدها أسودًا محترقًا. حتى أنها ما زالت مشتعلة بالنار وهي تتجه نحو ليلين.

“علاوة على ذلك ،لقد تتبعني عبر الرائحة! أعدادهم غير معروفة ، لكن يجب ألا يتجاوزوا اثنين ، أو قد يكون هناك واحد فقط! “

[تم تقليل سرعة الهدف بنسبة 67٪!] ذكرت الرقاقة حالتها.

[تم تقليل سرعة الهدف بنسبة 67٪!] ذكرت الرقاقة حالتها.

“تأثرت أولاً بمسحوق الشلل ، ثم أصيبت بالجرعات المتفجرة. حتى لو تخصصت في مقاومة الحريق ، فستظل تتعرض بالتأكيد للضرر! “

“با!”

كان وجه ليلين هادئًا. ألقى القوس والنشاب بعيدًا ثم سحب نصله المتقاطع وهو يتقدم للأمام.

اليوم الثاني ، في وقت متأخر من الليل.

“الشق المتقاطع!” أشرقت شفرة الصليب الفضية. هذه المرة ، قام ليلين بتعميم طاقة الفارس الداخلية المشتعلة. عكست الشفرة الحادة بصيصًا من الضوء.

كان جسدها مبعثرًا بالمقاييس بطريقة غير منظمة. كان وجهها مليئا بالثآليل. من وقت لآخر ، يصدر لسانها هسهسة تشبه الثعبان.

عندما اصطدم الشكل المتقاطع مباشرة بـ العفريت ، ظهرت على الفور مجموعة من السائل الأخضر.

“صوت الرعد السماوي! استمع إلى أمري! انزل إلى عالم البشر واضرب أعدائي! ” (لغة ​​بايرون)

سقطت دوريس ، وتوقف ليلين عن التقدم. نظر إلى نصل الصليب في يديه وكان حاجبه مجعدًا.

“من الأفضل أن أسرع وأغادر! إذا كنت أعلم أن هذه المهمة مرتبطة بهذه الكيانات الغامضة ، ما كنت لأقبلها حتى لو كانت المكافئه الضعف بعشرات المرات! “

كانت الشفرة الفضية مليئة بالبقع الوعرة حيث تناثر السائل المتنوع من جسد دوريس.

* سسسي سسسي! * ظهرت طبقة من الضباب الأبيض الوردي من الكف ذات اللون الأسود.

“حتى سائل الجسم له تأثير تآكل قوي؟ هذا النصل المتقاطع خرب! ” شعر ليلين ببعض الحزن. تم أخذ هذا النصل من شاب نبيل أثناء تواجده مع مجموعة السفر. كان سهل الاستخدام للغاية ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيتم تدميره هنا.

بعد بضع دقائق ، لم يبق سوى جثة اللص المنكوبة.

رمى نصل الصليب بعيدا. عندما نظر إلى دوريس التي كانت لا تزال تحاول الهجوم على الرغم من الجرح المتقاطع على صدرها ، سرعان ما هتف ليلين تعويذة.

……

“يد أمبرا!”

* هو! * ظهرت شخصية خضراء من بحر النيران. كان جسدها أسودًا محترقًا. حتى أنها ما زالت مشتعلة بالنار وهي تتجه نحو ليلين.

يد سوداء اللون ظهرت من ظل دوريس. أمسكت بكاحليها وأبقتهما ثابتتين على الأرض.

* بانغ! * ارتفع لهيب. حتى أن الموجة الحارة المصاحبة تسببت في حرق الغطاء النباتي القريب.

* سسسي سسسي! * ظهرت طبقة من الضباب الأبيض الوردي من الكف ذات اللون الأسود.

[اكتملت المحاكاة. المضيف يقتل الهدف لكنه سيتعرض لإصابات طفيفة. معدل النجاح: 67.7٪]

“على الرغم من أن يد أمبرا لها تأثير تآكل ، إلا أنها لا تزال تفتقر إلى حد ما ضد العفريت الأخضر المتحول!” سرعان ما عمل عقل ليلين على حل المشكلة.

“دوريس لا تخاف من الموت!” في هذه اللحظة ، بسطت دوريس يديها للأمام وفتحت كفها. امتد كائن يشبه جذر الشجرة منه.

“سأستخدمك كخنزير غينيا في تعويذتي التي تعلمتها مؤخرًا!”

“رقاقة! وفقًا للأخبار التي تم الحصول عليها خلال اليومين الماضيين ، قم بمحاكاة أنماط حركة العدو ، وصمم خطة لقتله! “

“صوت الرعد السماوي! استمع إلى أمري! انزل إلى عالم البشر واضرب أعدائي! ” (لغة ​​بايرون)

“لا مشكلة! على الرغم من عدم وجود أي مرتزقة يقوم بهذا النوع من الأعمال في هذه المدينة ، إلا أنه يوجد قطاع طرق هنا. يمكنني الاتصال بهم نيابة عنك “.

عندما كان ليلين يهتف تعويذه ، ظهر البرق الفضي والأزرق فجأة في يديه.

فجأة ، ارتفعت كرة طينية من الأرض ، وسدت طريق دوريس. تم الكشف عن محتوياته على أنه جرعات ملونة قرمزية.

“اذهب!” أشار ليلين بأصابعه وتطاير البرق المبهر نحو دوريس في قوس.

“67.7٪ ، هذا يكفيني لإتخاذ إجراء! لدي أيضًا ثقة في قدرتي على التراجع تمامًا! ” عدل ليلين وجهه  وهو يخرج.

“دوريس لا تخاف من الموت!” في هذه اللحظة ، بسطت دوريس يديها للأمام وفتحت كفها. امتد كائن يشبه جذر الشجرة منه.

كان الرجل ذو الرداء الرمادي نحيفًا جدًا. على الرغم من ذلك ، كانت تحركاته سريعة إلى حد ما حيث كان يبحث باستمرار في أكوام الخشب المتفحمة.

* شوو! * تشابكت جذور الشجرة وإتخذت شكل القوس. تم بالفعل تحميل سهم بني اللون عليه.

كان جسدها مبعثرًا بالمقاييس بطريقة غير منظمة. كان وجهها مليئا بالثآليل. من وقت لآخر ، يصدر لسانها هسهسة تشبه الثعبان.

“غير جيد!” تهرب ليلين على عجل.

* بانغ! * ارتفع لهيب. حتى أن الموجة الحارة المصاحبة تسببت في حرق الغطاء النباتي القريب.

* سسسي سسسي! * ظهرت طبقة من الضباب الأبيض الوردي من الكف ذات اللون الأسود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط