نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 48

السوق

السوق

“حقا؟ إذن لماذا لا تزال تمسك بسيفك؟ “

“اغرب عن وجهي!” صرخ ليلين.

نهض ليلين ببطء.

طوال العملية برمتها ، راقب ليلين بجمود ، بينما كانت الشابة تطعن مطارديها حتى الموت.

“أسرار أبينا لا يمكن أن يسمعها أي شخص آخر!” لوح القائد بسيفه ببطء. “علاوة على ذلك ، فإن الجروح في جسدك هي سبب عدم قدرتك على مد يد العون!”

“خذني لجولة في الأنحاء!”

“سعال ،سعال ……” سعل ليلين بضعف ، “بصيرة جيدة ! يبدو أنك قررت قتلي اليوم؟ أقسم بعدم الكشف عن أي كلمة من أمور اليوم! “

“إذن هذه أكشاك لأشخاص آخرين؟” أشار ليلين إلى المساعدين وهم يعرضون بضائعهم على الأرض. كانت بضائعهم أفضل بكثير من تلك الموجودة في الأكاديمية ، وبالطبع ، كان الكثير منهم مزيفًا أيضًا.

“الموتى فقط هم من سيحفظون الأسرار!” صرخ القائد وهو يهاجم في ليلين ، عكس سيفه بريق الثلج الأبيض.

من حين لآخر ، لم يكلف البعض عناء إخفاء هويتهم ، مما جعل ليلين يوسع آفاقه.

تهرب ليلين بطريقة بائسة إلى حد ما.

طوال العملية برمتها ، راقب ليلين بجمود ، بينما كانت الشابة تطعن مطارديها حتى الموت.

أصبح تعبير القائد مبتهجًا ، وانتفخت عضلات جسده ، ولكن بمجرد أن كان على وشك التقدم للأمام ، تغيرت بشرته فجأة وتراجع عدة خطوات.

أصبح تعبير القائد مبتهجًا ، وانتفخت عضلات جسده ، ولكن بمجرد أن كان على وشك التقدم للأمام ، تغيرت بشرته فجأة وتراجع عدة خطوات.

وخلفه سقط الجنود والشابة بشكل ضعيف على الأرض. فقط عيونهم ما زالت تتحرك. “لقد سممتنا في الواقع!” أصيب القائد بصدمة.

نهض ليلين ببطء.

“كما هو متوقع من فارس ، لديك بالفعل القوة لتحمله!” أومأ ليلين برأسه. على الرغم من قوته الآن يمكنه مذبحة هذا الحشد تمامًا ، إذا كانت هناك طريقة أكثر ملاءمة متاحة ، فلماذا لا يستخدمها بدلاً من ذلك؟

“يتعين على جميع المساعدين دفع رسم بلورة سحرية واحدة! إنه مجاني لجميع الماجوس! “

رمى القائد نصله الطويل واستدار للفرار. كانت سرعته في الواقع مماثلة لسرعة الإنسان العادي.

“حسنا!” كان الصبي سعيدًا وهو يركض على عجل أمام ليلين ليقود الطريق.

“تحت حالة مسمومة ، ومع ذلك لا تزال تتمتع بهذه السرعة. هذا أمر رائع إلى حد ما “. قيم ليلين بشكل غير مبال.

“علاوة على ذلك ، لكي تنتقمي ، فكرت في نوع من الإجراءات التي ستأخذين بها الثأر مني. ستعلن بالتأكيد هذا الأمر اليوم للجميع. على الرغم من أنني لست خائفًا من المتاعب ، إلا أنني أكره مثل هذه المضايقات كثيرًا  “

رفع القوس والنشاب ، ” رقاقة! احسب سرعة الرياح والرطوبة! ضبط المسار! “

حزم ليلين أغراضه مرة أخرى ، ومسح أي علامة على وجوده ، قبل أن يختفي في الغابة.

* شوو! * خط أسود اخترق صدر الفارس. لما رأى السهم الذي دخل من ظهره وخرج من صدره جالبا معه الدم ، سقط بنظرة عدم التصديق.

رمى القائد نصله الطويل واستدار للفرار. كانت سرعته في الواقع مماثلة لسرعة الإنسان العادي.

سار ليلين إلى حيث كانت الشابة و وقف فوقها. حدق في الأسفل ثم ألقى محتويات كيس من المسحوق في فمها. بعد لحظة ، وقفت الشابة ومدت أطرافها.

“أنا لست في عجلة من أمري الآن. أوصلني إلى المنطقة المركزية لإلقاء نظرة! ” قال ليلين.

“أنت ……. ماجوس؟” نظرت الشابة إلى ليلين بينما كانت عيناها مليئة بالفضول.

“كما هو متوقع من فارس ، لديك بالفعل القوة لتحمله!” أومأ ليلين برأسه. على الرغم من قوته الآن يمكنه مذبحة هذا الحشد تمامًا ، إذا كانت هناك طريقة أكثر ملاءمة متاحة ، فلماذا لا يستخدمها بدلاً من ذلك؟

“لا! مجرد سيد الجرع. قومي بنقلهم  من هنا واعتن بهم! ” أشار ليلين إلى الجنود الذين سقطوا على الأرض.

“هل يمكن أن تكون قد قرأت الكثير من الحكايات عن الفرسان بالدرع اللامع؟” قاطعتد ليلين حديثها.

“لماذا لا تفعل ذلك؟” قلبت الشابة شفتيها ، لكنها ما زالت تحرك الجنود المصابين بالشلل. حتى أنها حركت القائد  وجثة الرجل الضخم أيضًا.

ليلاً ، على مشارف غابة مكتظة بالسكان.

بعد ذلك ، ومضت عيون الشابة ببرود. أخرجت خنجرًا من ثيابها وطعنت كل هؤلاء الجنود المشلولين حتى الموت.

بعد لحظات ، لم يتبق في المنطقة المحيطة بالمخيم سوى بركة مياه صفراء متبقية. الرجل الضخم ، الشابة ، والجنود الملاحقون ، كلهم ​​، قد اختفوا ولم يكن لديهم أي أثر.

طوال العملية برمتها ، راقب ليلين بجمود ، بينما كانت الشابة تطعن مطارديها حتى الموت.

“لكن …” من الواضح أن الشابة كانت لا تزال تكافح.

“أنت بالتأكيد ماجوس!” قالت الشابة بثقة.

كان الاختلاف الوحيد هو أن جميع الناس هنا كانوا ملفوفين بإحكام في عباءات أو أردية رمادية ، ولم يكشفوا عن أي قطعة من جلدهم على الإطلاق.

“طالما أنك تساعدني في الانتقام ، فسوف أسلم لك كل ممتلكاتي الثمينة. وهذا يشمل ميراث الماجوس. وسأكون لك أيضًا! “

“مرحبا! أيها المساعد! مرحبًا بك في سوق الماجوس! “

قالت الفتاة وهي تفك رداءها.

خفض رأسه ، وجد أن القطة السوداء قد اختفت تماما.

“هل أنت متأكد من وجود ميراث ماجوس في عائلتك؟” كان ليلين مستمتعًا إلى حد ما كما سأل.

وخلفه سقط الجنود والشابة بشكل ضعيف على الأرض. فقط عيونهم ما زالت تتحرك. “لقد سممتنا في الواقع!” أصيب القائد بصدمة.

“أقسم على شرف عائلتي!” كانت تعبيرات السيدة الشابة قوية.

“تحت حالة مسمومة ، ومع ذلك لا تزال تتمتع بهذه السرعة. هذا أمر رائع إلى حد ما “. قيم ليلين بشكل غير مبال.

[المسح في هذه العملية! يتزايد تدفق الدم للهدف بسرعة. تم الكشف عن نشاط غير عادي للموجة الدماغية. الخلاصة: كذبة – 93.3٪]

اقترب ليلين ، واكتشف أنه قطة سوداء.

بالنظر إلى استنتاج الرقاقة ، ليلين هز رأسه.

“خذني لجولة في الأنحاء!”

“لماذا لا تغادرين!”

داس حذائه الجلدي على الأغصان الجافة ، والتي سمحت بإصدار صوت  *تشي تشي*. في الظلام ، بدا الأمر أكثر غرابة من المعتاد.

“ماذا ؟” من الواضح أن الشابة صُدمت ، “أنت لا تريدني؟ لدي الكثير من الممتلكات الثمينة في عائلتي ، يمكنك الحصول على أي شيء تريده … “

قالت الفتاة وهي تفك رداءها.

“هل يمكن أن تكون قد قرأت الكثير من الحكايات عن الفرسان بالدرع اللامع؟” قاطعتد ليلين حديثها.

“على الرغم من أن المساعدين في العالم الخارجي ليس لديهم أساس ثابت مقارنة بمن هم في الأكاديميات ، إلا أنهم قادرون على التقدم في بيئة تندر فيها الموارد. يجب أن تكون خبراتهم وافرة ، بل وربما يكونون أكثر مهارة في القتال! ” غرق قلب ليلين.

“في غابة كثيفة ، صادف مغامر أميرة كانت تهرب ، وساعدها في الانتقام. بعد التغلب على سلسلة من المحن. انتصروا على أعدائهم. حصل المغامر على كنوز الأميرة وحبها وإعجابها. منذ ذلك الحين ، عاشوا في سعادة دائمة! “

* شوو! * خط أسود اخترق صدر الفارس. لما رأى السهم الذي دخل من ظهره وخرج من صدره جالبا معه الدم ، سقط بنظرة عدم التصديق.

تلاها ليلين كأنها قصيدة طريقة شاعرية.

“خذني لجولة في الأنحاء!”

“إنه مجرد وهم فارغ ، مليء بالوعد الكاذب. على الأكثر ، سأحصل على جسدك ولحمك ، ثم يجب أن أساعدك في الانتقام من الفيكونت الذي يحظى بدعم فصيل ضخم. هل أبدو غبيًا بالنسبة لك؟ “

أخرج ليلين السهم وراح يكدس جثة السيدة الشابة التي ماتت بشكوى مع الآخرين.

“لكن …” من الواضح أن الشابة كانت لا تزال تكافح.

“هذا السوق تحت حماية عائلة ووكر ، وهي عائلة تلقى استحسانًا من قبل كل من المساعدين المتجولين والماجوس على حد سواء. انظر هناك ، الكوخ الخشبي في الوسط عبارة عن متجر أنشأته عائلة ووكر شخصيًا.

“اغرب عن وجهي!” صرخ ليلين.

* شوو! * خط أسود اخترق صدر الفارس. لما رأى السهم الذي دخل من ظهره وخرج من صدره جالبا معه الدم ، سقط بنظرة عدم التصديق.

نهضت الشابة بلا حول ولا قوة. ظهرت نظرة خبيثة و سامة في عينيها بينما كانت تهم للمغادرة.

“هل يمكن أن تكون قد قرأت الكثير من الحكايات عن الفرسان بالدرع اللامع؟” قاطعتد ليلين حديثها.

“انتظري!” بعد أن سارت السيدة الشابة لعدة خطوات ، صاح ليلين.

رفع القوس والنشاب ، ” رقاقة! احسب سرعة الرياح والرطوبة! ضبط المسار! “

استدارت السيدة الشابة ، التي بدت مبتهجة.

من حين لآخر ، لم يكلف البعض عناء إخفاء هويتهم ، مما جعل ليلين يوسع آفاقه.

* شو! * اخترق سهم وجه الفتاة الجميل وعلقها على الشجرة التي خلفها مباشرة.

“طالما أنك تساعدني في الانتقام ، فسوف أسلم لك كل ممتلكاتي الثمينة. وهذا يشمل ميراث الماجوس. وسأكون لك أيضًا! “

“في الواقع ، كان بإمكاني السماح لك بالرحيل ، لكنني رأيت نية خبيثة ومستعرة في عينيك!” تنهد ليلين . “إلى شخص كان دائمًا يحميك ويتبعك ، لم تهتم حتى بدفن جثته قبل المغادرة. من هذا ، يمكن أن نرى أنك فاجرة وقحة “.

كما قام عدد كبير من هؤلاء الأشخاص بنضح موجات طاقة المساعدين ، لكن ليلين شعر أن هالتهم تفوح منها رائحة الدم.

“علاوة على ذلك ، لكي تنتقمي ، فكرت في نوع من الإجراءات التي ستأخذين بها الثأر مني. ستعلن بالتأكيد هذا الأمر اليوم للجميع. على الرغم من أنني لست خائفًا من المتاعب ، إلا أنني أكره مثل هذه المضايقات كثيرًا  “

* شو! * اخترق سهم وجه الفتاة الجميل وعلقها على الشجرة التي خلفها مباشرة.

“مع هذه الأسباب العديدة ، لماذا سأتركك تذهبين؟”

“لماذا لا تفعل ذلك؟” قلبت الشابة شفتيها ، لكنها ما زالت تحرك الجنود المصابين بالشلل. حتى أنها حركت القائد  وجثة الرجل الضخم أيضًا.

أخرج ليلين السهم وراح يكدس جثة السيدة الشابة التي ماتت بشكوى مع الآخرين.

تنهد ليلين ، “يا لها من مضيعة لمخيم أقيم حديثًا.”

سحب من حقيبته جرعة صفراء وسكبها على جرح الجثة. * سسسيي! * سرعان ما تعفنت الجثة في بركة من السائل اللزج الأصفر.

“إذن ، أود الدخول!”

فعل ليلين نفس الشيء لبقية الجثث ، ودمرهم جميعًا تمامًا.

نهضت الشابة بلا حول ولا قوة. ظهرت نظرة خبيثة و سامة في عينيها بينما كانت تهم للمغادرة.

بعد لحظات ، لم يتبق في المنطقة المحيطة بالمخيم سوى بركة مياه صفراء متبقية. الرجل الضخم ، الشابة ، والجنود الملاحقون ، كلهم ​​، قد اختفوا ولم يكن لديهم أي أثر.

“حسنا!” كان الصبي سعيدًا وهو يركض على عجل أمام ليلين ليقود الطريق.

هذه الجرعات التي يمكن أن تعفن الجثث ، ومسحوق الشلل – كانت جميعها من اختراعات ليلين عندما كان يشعر بالملل. على الرغم من أنه ليس لها تأثير كبير ضد الماجوس أو حتى مساعد ، إلا أنها كانت لا تزال فعالة للغاية ضد البشر العاديين.

بعد لحظات ، لم يتبق في المنطقة المحيطة بالمخيم سوى بركة مياه صفراء متبقية. الرجل الضخم ، الشابة ، والجنود الملاحقون ، كلهم ​​، قد اختفوا ولم يكن لديهم أي أثر.

“في الوقت الحالي ، أهم شيء لا يزال هو الحصول على مكونات كافية لعلاج الجروح. أي شيء آخر سيكون مجرد إزعاج! “

تنهد ليلين ، “يا لها من مضيعة لمخيم أقيم حديثًا.”

طوال العملية برمتها ، راقب ليلين بجمود ، بينما كانت الشابة تطعن مطارديها حتى الموت.

حزم ليلين أغراضه مرة أخرى ، ومسح أي علامة على وجوده ، قبل أن يختفي في الغابة.

“سيدي المحترم! هل تحتاج إلى دليل؟ أنا فقط أطلب بلورة سحرية واحدة! ” صبي صغير نحيف إلى حد ما تقدم.

……

هز ليلين كتفيه وتبعه.

ليلاً ، على مشارف غابة مكتظة بالسكان.

“أسرار أبينا لا يمكن أن يسمعها أي شخص آخر!” لوح القائد بسيفه ببطء. “علاوة على ذلك ، فإن الجروح في جسدك هي سبب عدم قدرتك على مد يد العون!”

ظهر شخص يرتدي رداءًا أسود بالكامل وكان يرتدي قبعة من الخيزران المخروطي لإخفاء وجهه.

“تحت حالة مسمومة ، ومع ذلك لا تزال تتمتع بهذه السرعة. هذا أمر رائع إلى حد ما “. قيم ليلين بشكل غير مبال.

“الغابة المفقودة ، إنها هنا!” نظر ليلين في محيطه و قارنه مرة أخرى بخريطته. دخل الظلام دون أن يستدير.

رفع القوس والنشاب ، ” رقاقة! احسب سرعة الرياح والرطوبة! ضبط المسار! “

داس حذائه الجلدي على الأغصان الجافة ، والتي سمحت بإصدار صوت  *تشي تشي*. في الظلام ، بدا الأمر أكثر غرابة من المعتاد.

بالنظر إلى استنتاج الرقاقة ، ليلين هز رأسه.

“رقاقة ، ابدأ مسح المنطقة! “

سار ليلين إلى حيث كانت الشابة و وقف فوقها. حدق في الأسفل ثم ألقى محتويات كيس من المسحوق في فمها. بعد لحظة ، وقفت الشابة ومدت أطرافها.

[بييب! اكتشاف حقل وهمي طفيف! التأثير الميداني: سيحير البشر العاديون الذين يدخلون ، ويتجولون في دوائر ، وفي النهاية يغادرون دون علم.]

“الغابة المفقودة ، إنها هنا!” نظر ليلين في محيطه و قارنه مرة أخرى بخريطته. دخل الظلام دون أن يستدير.

“في الواقع ، لا عجب أن هناك حكايات أشباح وشياطين هنا. غالبًا ما تكون هناك أخبار عن اختفاء البشر “. على الرغم من أنهم كانوا تحت الوهم ، إذا التقى أي ماجوس بضحية غير متوقعة ، فلن يمانعوا في أخذ عينات أخرى لتجاربهم.

“الغابة المفقودة ، إنها هنا!” نظر ليلين في محيطه و قارنه مرة أخرى بخريطته. دخل الظلام دون أن يستدير.

“مرحبا! أيها المساعد! مرحبًا بك في سوق الماجوس! “

التقطه القط الأسود بفمه ،استدار وأثناء قفزه بعيدًا عن القبر ، قام بإيماءة نحو ليلين.

قفز شخص أسود برفق من فوق شجرة وسقط على شاهد قبر مكسور. كانت عيناه تلمعان بضوء أخضر غامق.

طوال العملية برمتها ، راقب ليلين بجمود ، بينما كانت الشابة تطعن مطارديها حتى الموت.

اقترب ليلين ، واكتشف أنه قطة سوداء.

اقترب ليلين ، واكتشف أنه قطة سوداء.

“رفيق ماجوس؟ كائن حي معدل؟ أم نتيجة تعويذة؟ ” فكر ليلين داخليًا. ثم انحنى قليلا.

“هل يمكن أن تكون قد قرأت الكثير من الحكايات عن الفرسان بالدرع اللامع؟” قاطعتد ليلين حديثها.

“أنا مساعد متجول سمعت أن السوق هنا مفتوح لأي ماجوس ، هل هذا صحيح؟”

كانت لديه موجات طاقة من مساعد المستوى 1 قادمة من جسده. على الرغم من أن وجهه كان نحيفًا للغاية ، إلا أن عينيه كانتا مفعمتين بالحيوية.

“في الواقع ، هذا السوق تحكمه عائلة ووكر القوية. علاوة على ذلك ، يعد بأن كل ماجوس يدخل سيضمن سلامته . بالطبع ، هذا فقط داخل محيط السوق! ” لعقت القطة السوداء كفها وهي تطلق ضحكًا شبيهًا بالإنسان.

تنهد ليلين ، “يا لها من مضيعة لمخيم أقيم حديثًا.”

“إذن ، أود الدخول!”

هذه الجرعات التي يمكن أن تعفن الجثث ، ومسحوق الشلل – كانت جميعها من اختراعات ليلين عندما كان يشعر بالملل. على الرغم من أنه ليس لها تأثير كبير ضد الماجوس أو حتى مساعد ، إلا أنها كانت لا تزال فعالة للغاية ضد البشر العاديين.

“يتعين على جميع المساعدين دفع رسم بلورة سحرية واحدة! إنه مجاني لجميع الماجوس! “

“إذن هذه أكشاك لأشخاص آخرين؟” أشار ليلين إلى المساعدين وهم يعرضون بضائعهم على الأرض. كانت بضائعهم أفضل بكثير من تلك الموجودة في الأكاديمية ، وبالطبع ، كان الكثير منهم مزيفًا أيضًا.

“هنا!” أومأ ليلين برأسه وألقى بكريستال سحري منخفض الدرجة.

“في الوقت الحالي ، أهم شيء لا يزال هو الحصول على مكونات كافية لعلاج الجروح. أي شيء آخر سيكون مجرد إزعاج! “

التقطه القط الأسود بفمه ،استدار وأثناء قفزه بعيدًا عن القبر ، قام بإيماءة نحو ليلين.

رفع القوس والنشاب ، ” رقاقة! احسب سرعة الرياح والرطوبة! ضبط المسار! “

هز ليلين كتفيه وتبعه.

رفع القوس والنشاب ، ” رقاقة! احسب سرعة الرياح والرطوبة! ضبط المسار! “

كلما تقدموا في الداخل ، أصبح الضباب الأبيض أكثر كثافة. ومع ذلك ، كان هناك طريق تحت أقدامهم يبدو أنه تم تشييده خصيصًا من قبل.

“مرحبا! أيها المساعد! مرحبًا بك في سوق الماجوس! “

“نحن هنا!” جنبًا إلى جنب مع صوت القطة السوداء ، تبدد الضباب الذي في الأمام وأصبح من الممكن سماع أصوات صاخبة. جعل هذا ليلين يشعر وكأنه عاد إلى منطقة التجارة في أكاديميته.

في سوق الماجوس هذا ، اكتشف العديد من الماجوس الرسميين بحقول قوة دفاعية نشطة تحيط بهم. هذه هي الوجود التي لا يستطيع محاربتها الآن ، لذلك كان أكثر حذرًا من المعتاد.

كان الاختلاف الوحيد هو أن جميع الناس هنا كانوا ملفوفين بإحكام في عباءات أو أردية رمادية ، ولم يكشفوا عن أي قطعة من جلدهم على الإطلاق.

“الموتى فقط هم من سيحفظون الأسرار!” صرخ القائد وهو يهاجم في ليلين ، عكس سيفه بريق الثلج الأبيض.

من حين لآخر ، لم يكلف البعض عناء إخفاء هويتهم ، مما جعل ليلين يوسع آفاقه.

التقطه القط الأسود بفمه ،استدار وأثناء قفزه بعيدًا عن القبر ، قام بإيماءة نحو ليلين.

كان هناك بعض الأنواع البحرية التي كانت عليها قشور ، وأنصاف وحوش لها فرو على أعناقها. كانوا مختلفين عن الوحوش ، لأنهم كانوا بالأحرى محبين ومحبين للأنواع. هناك الماجوس أيضًا ، حتى أن ليلين رأى ماجوس برأس بومة.

التقطه القط الأسود بفمه ،استدار وأثناء قفزه بعيدًا عن القبر ، قام بإيماءة نحو ليلين.

كما قام عدد كبير من هؤلاء الأشخاص بنضح موجات طاقة المساعدين ، لكن ليلين شعر أن هالتهم تفوح منها رائحة الدم.

كلما تقدموا في الداخل ، أصبح الضباب الأبيض أكثر كثافة. ومع ذلك ، كان هناك طريق تحت أقدامهم يبدو أنه تم تشييده خصيصًا من قبل.

“على الرغم من أن المساعدين في العالم الخارجي ليس لديهم أساس ثابت مقارنة بمن هم في الأكاديميات ، إلا أنهم قادرون على التقدم في بيئة تندر فيها الموارد. يجب أن تكون خبراتهم وافرة ، بل وربما يكونون أكثر مهارة في القتال! ” غرق قلب ليلين.

“أسرار أبينا لا يمكن أن يسمعها أي شخص آخر!” لوح القائد بسيفه ببطء. “علاوة على ذلك ، فإن الجروح في جسدك هي سبب عدم قدرتك على مد يد العون!”

كانت الجرعات التي في يديه تُستهلك تقريبًا ، وكان الآن على أقصى تقدير مساعدًا أقوى بين مساعدي المستوى 2 ، وكان بالكاد ما يكفي من القوة للحفاظ على نفسه. إذا كان سيكشف عن الجرعات التي كان يحملها ، فإن هؤلاء المساعدين سوف يحتشدون حوله مثل التماسيح ويمزقونه إلى أشلاء.

ليلاً ، على مشارف غابة مكتظة بالسكان.

خفض رأسه ، وجد أن القطة السوداء قد اختفت تماما.

* شو! * اخترق سهم وجه الفتاة الجميل وعلقها على الشجرة التي خلفها مباشرة.

“سيدي المحترم! هل تحتاج إلى دليل؟ أنا فقط أطلب بلورة سحرية واحدة! ” صبي صغير نحيف إلى حد ما تقدم.

“مرحبا! أيها المساعد! مرحبًا بك في سوق الماجوس! “

كانت لديه موجات طاقة من مساعد المستوى 1 قادمة من جسده. على الرغم من أن وجهه كان نحيفًا للغاية ، إلا أن عينيه كانتا مفعمتين بالحيوية.

سار ليلين إلى حيث كانت الشابة و وقف فوقها. حدق في الأسفل ثم ألقى محتويات كيس من المسحوق في فمها. بعد لحظة ، وقفت الشابة ومدت أطرافها.

“خذني لجولة في الأنحاء!”

“أنت ……. ماجوس؟” نظرت الشابة إلى ليلين بينما كانت عيناها مليئة بالفضول.

“حسنا!” كان الصبي سعيدًا وهو يركض على عجل أمام ليلين ليقود الطريق.

فعل ليلين نفس الشيء لبقية الجثث ، ودمرهم جميعًا تمامًا.

“هذا السوق تحت حماية عائلة ووكر ، وهي عائلة تلقى استحسانًا من قبل كل من المساعدين المتجولين والماجوس على حد سواء. انظر هناك ، الكوخ الخشبي في الوسط عبارة عن متجر أنشأته عائلة ووكر شخصيًا.

“حقا؟ إذن لماذا لا تزال تمسك بسيفك؟ “

بذل الصبي الصغير قصارى جهده لأداء واجباته كمرشد.

“تحت حالة مسمومة ، ومع ذلك لا تزال تتمتع بهذه السرعة. هذا أمر رائع إلى حد ما “. قيم ليلين بشكل غير مبال.

“إذن هذه أكشاك لأشخاص آخرين؟” أشار ليلين إلى المساعدين وهم يعرضون بضائعهم على الأرض. كانت بضائعهم أفضل بكثير من تلك الموجودة في الأكاديمية ، وبالطبع ، كان الكثير منهم مزيفًا أيضًا.

قالت الفتاة وهي تفك رداءها.

“نعم ، ما عليك سوى تسوية الإجراءات في القاعة المركزية ، ودفع الرسوم ، وبعد ذلك ستتمكن من الحصول على مكان لإقامة كشكك!” أومأ الولد الصغير برأسه ، “سيدي ، هل هناك أي شيء ترغب في بيعه؟ توفر عائلة ووكر أيضًا خدمات الشحن “.

“أنا مساعد متجول سمعت أن السوق هنا مفتوح لأي ماجوس ، هل هذا صحيح؟”

“أنا لست في عجلة من أمري الآن. أوصلني إلى المنطقة المركزية لإلقاء نظرة! ” قال ليلين.

“هذا هو الحداد! وهو متخصص في بيع الأسلحة! وبجانبه توجد لافتة عليها أنبوب اختبار هناك يوجد متجر الجرعات. في أقصى يسار يقع دار المزاد. من وقت لآخر ، لديهم بعض السلع المتميزة! ” كان الصبي الصغير على دراية بهذا المكان.

في سوق الماجوس هذا ، اكتشف العديد من الماجوس الرسميين بحقول قوة دفاعية نشطة تحيط بهم. هذه هي الوجود التي لا يستطيع محاربتها الآن ، لذلك كان أكثر حذرًا من المعتاد.

نهضت الشابة بلا حول ولا قوة. ظهرت نظرة خبيثة و سامة في عينيها بينما كانت تهم للمغادرة.

“هذا هو الحداد! وهو متخصص في بيع الأسلحة! وبجانبه توجد لافتة عليها أنبوب اختبار هناك يوجد متجر الجرعات. في أقصى يسار يقع دار المزاد. من وقت لآخر ، لديهم بعض السلع المتميزة! ” كان الصبي الصغير على دراية بهذا المكان.

“سعال ،سعال ……” سعل ليلين بضعف ، “بصيرة جيدة ! يبدو أنك قررت قتلي اليوم؟ أقسم بعدم الكشف عن أي كلمة من أمور اليوم! “

”دار المزاد؟ إذن هل سيكون لديهم معلومات عن القطع الأثرية السحرية؟ ” سأل ليلين عرضًا. اصبح أكثر اهتماما قليلا الآن.

“مع هذه الأسباب العديدة ، لماذا سأتركك تذهبين؟”

“لماذا لا تفعل ذلك؟” قلبت الشابة شفتيها ، لكنها ما زالت تحرك الجنود المصابين بالشلل. حتى أنها حركت القائد  وجثة الرجل الضخم أيضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط