نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 826

خليج القراصنة

خليج القراصنة

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله ليلين الآن هو الاختباء في مكان سري ، حيث لا يستطيع أعداؤه العثور عليه. فقط الأحمق يقفز من أجل الصراخ عندما يكون ضعيفًا.  [لم افهم الجملة هنا]

“إيزابيل ، روبن هود!” نادى فجأة.

“إيزابيل ، روبن هود!” نادى فجأة.

“نعم ، البحارة على النمر القرمزي ، سواء كانوا بحارتي أو القراصنة الذين تم أسرهم ، كلهم ​​من اختيارك ،” فيما يتعلق بهذه النقطة ، غض ليلين عينه.

“هل كنت تبحث عني يا رئيس؟” وصل روبن هود باحترام أمام ليلين. بعد المعركة ، بدا أن هذا الرفيق الأول قد تغير بشكل كبير.

باع الميناء الاستخبارات والسلع وحتى عبيد الجان من الدرجة الأولى. بالطبع ، يحتاج المرء إلى الشجاعة للمخاطرة وشراء شيء ما ؛ كميناء حيث يتخلص القراصنة من البضائع المسروقة ، فإن الأشياء التي يبيعونها كانت بالتأكيد غير نظيفة في الأصل. حتى ماركيز لويس ، الذي كان يسيطر على أرخبيل البلطيق ، لم يسمح للكثير من الكنوز المسروقة بالمرور عبر أراضيه ، وتنازل للأسف عن الأرباح التي أتت إلى خليج القراصنة.

مد ليلين يده على خريطة المحيط. “مم ، كلاكما يأخذان سفينة ميرفولك واجلبوا العبيد إلى عائلات القراصنة.”

كان هذا الأسطول دائمًا في طليعة الاشتباكات مع السكان الأصليين ، واستخدم ماركيز لويس الكثير من العملات الذهبية لتسليحها. كانت أقوى حتى من نخبة البحرية في المملكة!

سواء كانت جزيرة فولن أو إقطاعية ماركيز لويس ، أرخبيل البلطيق ، فقد كانت جميعها اكتشافات جديدة في المياه المحيطة بمملكة دامبراث ، وكانت هذه أيضًا السمة الوحيدة المشتركة بينهما. يبدو أن الجزر الجديدة غير المأهولة تظهر إلى ما لا نهاية واحدة تلو الأخرى ، مليئة بالثروة والمخاطر. كان من السهل جدًا العثور على قاعدة مؤقتة لطاقمه.

باع الميناء الاستخبارات والسلع وحتى عبيد الجان من الدرجة الأولى. بالطبع ، يحتاج المرء إلى الشجاعة للمخاطرة وشراء شيء ما ؛ كميناء حيث يتخلص القراصنة من البضائع المسروقة ، فإن الأشياء التي يبيعونها كانت بالتأكيد غير نظيفة في الأصل. حتى ماركيز لويس ، الذي كان يسيطر على أرخبيل البلطيق ، لم يسمح للكثير من الكنوز المسروقة بالمرور عبر أراضيه ، وتنازل للأسف عن الأرباح التي أتت إلى خليج القراصنة.

بالطبع ، كان الشرط هو أن يتمكن ليلين من التعامل مع الوحوش الخطرة في تلك المناطق ، ويمكنهم مواجهة الطقس القاسي والبيئة القاسية.

“حسنًا ، أنت الآن ملاح السفينة. إذا قمت بعمل جيد ، فستكون أول رفيق للنمر القرمزي بمجرد وصولنا إلى الميناء “. كان هذا هو الوعد الذي قطعه ليلين لهذا القرصان الذي وضع ثقته فيه للتو.

مع الأخذ في الاعتبار أن روبن هود كان لديه ولاء البحارة الآخرين ، أرسل ليلين عمداً ابنة عمه إيزابيل أيضًا. بوجودها هناك ، حتى لو لم يتمكن من السيطرة على السفينة بأكملها ، فمن المفترض أنه يمكنه تخويف غير الموالين دون مشاكل كبيرة.

“بشكل عام ، حتى طاقم القراصنة المعروفين في البحار الخارجية يحتاج إلى حوالي مائة قرصان” ، تتبع ليلين إصبعه على الخريطة بلا مبالاة ، “على سبيل المثال خذ النمور السوداء ، أو حتى قراصنة ميرفولك الذين دمرناهم للتو ؛ تضم جميع أطقم القراصنة العادية أكثر من مائة شخص ، كما أن قباطنتها يحتلون مرتبة 10 محترفين ولديهم معدات جيدة للغاية “.

في واقع الأمر ، كان لدى ليلين خطط لرعاية ابنة عمه هذه. بعد كل شيء ، لم يستطع البقاء هنا يقود القراصنة إلى الأبد ، لذلك كانت إيزابيل بمثابة بديل له. على الرغم من أن روبن هود كان أكثر ملاءمة لهذا الدور ، إلا أنه كان وحشيًا للغاية. لم يستطع ليلين إعطاء هذا الزميل مساحة كبيرة جدًا لاتخاذ القرارات في وقت مبكر جدًا من مشروعه. لم يكن ذلك لأنه كان خائفًا من أن يخونه روبن ، ولكن كان السبب فقط أن روبن لم يكن لديه غرائز الرئيس.

تم تكوين هذا الطاقم مثل الأسطول الساحلي الصغير لدوقية ساحلية صغيرة. إذا كانت لديه مثل هذه القوة ، فسيكون قادرًا على إيجاد مكانة جيدة إلى حد ما بين البحرية في القارة ، أو حتى بين دول أخرى. من إذن سيقاتله بدون سبب وجيه؟

من ناحية أخرى ، لم تكن إيزابيل تمتلك الكثير من السلطة الموثوقة ، لكن ما لديها كان كافياً لإقناع هؤلاء القراصنة بالخضوع.

أما بالنسبة لموقع الميناء ، فقد علم به العديد من القراصنة القدامى تحت قيادة ليلين. لن يكون الطريق مشكلة على الإطلاق ، ولكن كان هناك العديد من المناطق الخطرة التي يتعين عليهم المرور من خلالها.

لوح ليلين بيده وهو يشاهد سفينة الميرفولك وهي تغادر . “انطلق ، نحن ذاهبون إلى خليج القراصنة!”

“هل كنت تبحث عني يا رئيس؟” وصل روبن هود باحترام أمام ليلين. بعد المعركة ، بدا أن هذا الرفيق الأول قد تغير بشكل كبير.

كان خليج القراصنة ميناء يقدم خدمات للقراصنة. يمكن أن يطلق عليه جزء التجمع لأشكال البحار المظلمة.

سواء كانت جزيرة فولن أو إقطاعية ماركيز لويس ، أرخبيل البلطيق ، فقد كانت جميعها اكتشافات جديدة في المياه المحيطة بمملكة دامبراث ، وكانت هذه أيضًا السمة الوحيدة المشتركة بينهما. يبدو أن الجزر الجديدة غير المأهولة تظهر إلى ما لا نهاية واحدة تلو الأخرى ، مليئة بالثروة والمخاطر. كان من السهل جدًا العثور على قاعدة مؤقتة لطاقمه.

باع الميناء الاستخبارات والسلع وحتى عبيد الجان من الدرجة الأولى. بالطبع ، يحتاج المرء إلى الشجاعة للمخاطرة وشراء شيء ما ؛ كميناء حيث يتخلص القراصنة من البضائع المسروقة ، فإن الأشياء التي يبيعونها كانت بالتأكيد غير نظيفة في الأصل. حتى ماركيز لويس ، الذي كان يسيطر على أرخبيل البلطيق ، لم يسمح للكثير من الكنوز المسروقة بالمرور عبر أراضيه ، وتنازل للأسف عن الأرباح التي أتت إلى خليج القراصنة.

“هل كنت تبحث عني يا رئيس؟” وصل روبن هود باحترام أمام ليلين. بعد المعركة ، بدا أن هذا الرفيق الأول قد تغير بشكل كبير.

أما بالنسبة لموقع الميناء ، فقد علم به العديد من القراصنة القدامى تحت قيادة ليلين. لن يكون الطريق مشكلة على الإطلاق ، ولكن كان هناك العديد من المناطق الخطرة التي يتعين عليهم المرور من خلالها.

علاوة على ذلك ، كان قتال ماركيز لويس شيئًا ، لكن الفيكونت تيم كان شيئًا آخر. على الرغم من أن ليلين استهدف ماركيز لويس طوال الوقت ، فإن الشخص الذي سيتحمل العبء الأكبر كان لا يزال الفيكونت الذي يطمع في أراضي فولن.

“هل أنت متأكد من أن الطريق لن يواجه أي مشاكل ، سايكلوبس؟” فتح ليلين خريطة المحيط عندما دعا قرصان أعور. كان للبحار شجاعة ولدت من سنوات من القتل ، وعلى الرغم من أنه لم يكن لديه سوى عين واحدة ، إلا أن بريقها جعل الآخرين يرتجفون من الخوف.

“حسنًا ، أنت الآن ملاح السفينة. إذا قمت بعمل جيد ، فستكون أول رفيق للنمر القرمزي بمجرد وصولنا إلى الميناء “. كان هذا هو الوعد الذي قطعه ليلين لهذا القرصان الذي وضع ثقته فيه للتو.

في هذه اللحظة فقط ظهرت ابتسامة شبيهة بالزهور على وجه سايكلوبس المتعثر. كشف عن أسنانه الصفراء القليلة ، “لا تقلق ، يا رئيس. لقد أبحرت إلى خليج القراصنة مع ستيف عدة مرات ، وفي ذلك الوقت كنت حتى مساعد الملاح. يمكنني الوصول إلى هناك وعيني مغلقة! “

“أجل يا رئيس!” سيحصل الرفيق الأول على نصيب أكبر من الغنائم من القراصنة الآخرين ، وسيكون له أيضًا سلطة على الآخرين. عين سايكلوبس المتبقية تلألئت بالإثارة.

“حسنًا ، أنت الآن ملاح السفينة. إذا قمت بعمل جيد ، فستكون أول رفيق للنمر القرمزي بمجرد وصولنا إلى الميناء “. كان هذا هو الوعد الذي قطعه ليلين لهذا القرصان الذي وضع ثقته فيه للتو.

“أجل يا رئيس!” سيحصل الرفيق الأول على نصيب أكبر من الغنائم من القراصنة الآخرين ، وسيكون له أيضًا سلطة على الآخرين. عين سايكلوبس المتبقية تلألئت بالإثارة.

“أجل يا رئيس!” سيحصل الرفيق الأول على نصيب أكبر من الغنائم من القراصنة الآخرين ، وسيكون له أيضًا سلطة على الآخرين. عين سايكلوبس المتبقية تلألئت بالإثارة.

كقائد لسرب المعركة ، إذا لم يكن هناك عدد قليل من المساعدين الموثوق بهم في ساحة المعركة لأخذ السكين من أجله ، فربما لن يتمكن حتى من النجاة من معركة واحدة. كان من الضروري السماح له باختيار مساعديه.

“جيد جدًا ، يمكنك المغادرة الآن. أرسل العملاق! ” لوح ليلين بيده وشاهد ظهر سايكلوبس وهو يغادر. أظهرت عيناه أنه قد غرق في تفكير عميق.

“تحتاج أطقم القراصنة واسعة النطاق حقًا ما لا يقل عن 300 قرصان وما فوق ، وتحتاج أيضًا إلى عدد من السفن. إذا كنت أرغب في سفينة حربية رئيسية ، فسيتعين إعادة تجهيزها بطريقة سحرية أو تلقي مباركة رجل دين “.

على الرغم من أنه كان يعطي هؤلاء القراصنة المهزومين مواقع واحدة تلو الأخرى ، إلا أنه لم يتخلى عن حذره تمامًا ضدهم. على سبيل المثال ، لم يكن يثق في أن سايكلوبس لم يكن يقود الأسطول عمدًا إلى المياه الخطرة. كان قد حصل بالفعل على إحداثيات خليج القراصنة من خلال وسائل أخرى ، من التجار والقراصنة.

“إيزابيل ، روبن هود!” نادى فجأة.

“أخبرني عن الموقع الصحيح ، واقترح أيضًا المسار الأكثر فاعلية. يبدو أنه تعهد حقًا بالولاء لي. “لم يكن سايكلوبس يعرف أنه تجنب باب الموت بصعوبة. على العكس من ذلك ، كان في حالة معنوية جيدة من وعد ليلين ، وسرعان ما نفذ المهام التي طلب منه ليلين القيام بها.

لوح ليلين بيده وهو يشاهد سفينة الميرفولك وهي تغادر . “انطلق ، نحن ذاهبون إلى خليج القراصنة!”

“رئيس ، هل تبحث عني؟” بدا صوت عميق خشن عندما دخل رجل ثقيل الوزن. كان طوله أكثر من 8 أقدام ، وكان عليه أن يخفض رأسه لدخول مقصورة القبطان. ارتجف جسده مع كل خطوة يخطوها ، كما لو كان نوعًا ما نصف عملاق.

لوح ليلين بيده وهو يشاهد سفينة الميرفولك وهي تغادر . “انطلق ، نحن ذاهبون إلى خليج القراصنة!”

“نعم. عملاق ، أريدك أن تقود فرقة معركة النمر القرمزي. اختر عشرة رجال الآن ، انتظر حتى نصل إلى خليج القراصنة ونجند المزيد”. أخبره ليلين الخطة بأذرع متقاطعة.

“جيد جدًا ، يمكنك المغادرة الآن. أرسل العملاق! ” لوح ليلين بيده وشاهد ظهر سايكلوبس وهو يغادر. أظهرت عيناه أنه قد غرق في تفكير عميق.

غالبًا ما كان قائد سرب المعركة هو اليد اليمنى للقبطان. كانت فرقة المعركة أيضًا في طليعة كل قتال ، لذلك كان لموقف قادتها متطلبات صارمة إلى حد ما فيما يتعلق بالقوة.

كان خليج القراصنة ميناء يقدم خدمات للقراصنة. يمكن أن يطلق عليه جزء التجمع لأشكال البحار المظلمة.

اختبر ليلين بنفسه قوة هذا القرصان الذي كان يسمى العملاق. لم يكن لديه قوة لا حدود لها فحسب ، بل كانت لديه أيضًا موهبة لا مثيل لها في الزراعة كمقاتل. يمكنه بالفعل إطلاق سراحه واستخدام تقنيات الدفاع عن النفس. بخلاف ليلين نفسه ، فقط إيزابي ؛ يمكن أن يضاهيه في قتال من مسافة قريبة.

اختبر ليلين بنفسه قوة هذا القرصان الذي كان يسمى العملاق. لم يكن لديه قوة لا حدود لها فحسب ، بل كانت لديه أيضًا موهبة لا مثيل لها في الزراعة كمقاتل. يمكنه بالفعل إطلاق سراحه واستخدام تقنيات الدفاع عن النفس. بخلاف ليلين نفسه ، فقط إيزابي ؛ يمكن أن يضاهيه في قتال من مسافة قريبة.

علاوة على ذلك ، كان لهذا العملاق شخصية مباشرة. بعد العديد من الخسائر أثناء مبارزة ليلين ، أصبح أكثر طاعة وكان من السهل على ليلين السيطرة عليه.

“فقط اختر أي شخص ، هاه؟” سأل العملاق ، وهو يفكر بوضوح في وضع رجاله في فريقه. ومع ذلك ، كان هذا طبيعيًا ، وإلا حتى لو كان قويًا كفرد ، فسيتم سحقًه من قبل القراصنة الآخرين.

كقائد لسرب المعركة ، إذا لم يكن هناك عدد قليل من المساعدين الموثوق بهم في ساحة المعركة لأخذ السكين من أجله ، فربما لن يتمكن حتى من النجاة من معركة واحدة. كان من الضروري السماح له باختيار مساعديه.

“نعم ، البحارة على النمر القرمزي ، سواء كانوا بحارتي أو القراصنة الذين تم أسرهم ، كلهم ​​من اختيارك ،” فيما يتعلق بهذه النقطة ، غض ليلين عينه.

مد ليلين يده على خريطة المحيط. “مم ، كلاكما يأخذان سفينة ميرفولك واجلبوا العبيد إلى عائلات القراصنة.”

“نعم ، سأذهب وأوقظهم ، وأختارهم واحدًا لواحد!” بدا العملاق متحمسًا للغاية.

كقائد لسرب المعركة ، إذا لم يكن هناك عدد قليل من المساعدين الموثوق بهم في ساحة المعركة لأخذ السكين من أجله ، فربما لن يتمكن حتى من النجاة من معركة واحدة. كان من الضروري السماح له باختيار مساعديه.

“مثل ما تتمنى!” لم يكن لدى ليلين أي شيء ليقوله عن طريقة تجنيد العملاق ، وارسله بعيدًا.

الرحلة التي لا نهاية لها ، والمعارك والصراع ، تحدتهم مرارا وتكرارا. كان ليلين واثقًا من أن هذه الرحلة إلى خليج القراصنة ستجعل طاقمه في حالة جيدة.

كقائد لسرب المعركة ، إذا لم يكن هناك عدد قليل من المساعدين الموثوق بهم في ساحة المعركة لأخذ السكين من أجله ، فربما لن يتمكن حتى من النجاة من معركة واحدة. كان من الضروري السماح له باختيار مساعديه.

باع الميناء الاستخبارات والسلع وحتى عبيد الجان من الدرجة الأولى. بالطبع ، يحتاج المرء إلى الشجاعة للمخاطرة وشراء شيء ما ؛ كميناء حيث يتخلص القراصنة من البضائع المسروقة ، فإن الأشياء التي يبيعونها كانت بالتأكيد غير نظيفة في الأصل. حتى ماركيز لويس ، الذي كان يسيطر على أرخبيل البلطيق ، لم يسمح للكثير من الكنوز المسروقة بالمرور عبر أراضيه ، وتنازل للأسف عن الأرباح التي أتت إلى خليج القراصنة.

علاوة على ذلك ، اعتقد ليلين أيضًا أن العملاق لن يجرؤ على خيانته. كان واثقًا من أن تكلفة التمرد كانت باهظة للغاية لدرجة أنه سيقضي على كل أفكار الخيانة …

“هل كنت تبحث عني يا رئيس؟” وصل روبن هود باحترام أمام ليلين. بعد المعركة ، بدا أن هذا الرفيق الأول قد تغير بشكل كبير.

الرحلة التي لا نهاية لها ، والمعارك والصراع ، تحدتهم مرارا وتكرارا. كان ليلين واثقًا من أن هذه الرحلة إلى خليج القراصنة ستجعل طاقمه في حالة جيدة.

تم تكوين هذا الطاقم مثل الأسطول الساحلي الصغير لدوقية ساحلية صغيرة. إذا كانت لديه مثل هذه القوة ، فسيكون قادرًا على إيجاد مكانة جيدة إلى حد ما بين البحرية في القارة ، أو حتى بين دول أخرى. من إذن سيقاتله بدون سبب وجيه؟

“بشكل عام ، حتى طاقم القراصنة المعروفين في البحار الخارجية يحتاج إلى حوالي مائة قرصان” ، تتبع ليلين إصبعه على الخريطة بلا مبالاة ، “على سبيل المثال خذ النمور السوداء ، أو حتى قراصنة ميرفولك الذين دمرناهم للتو ؛ تضم جميع أطقم القراصنة العادية أكثر من مائة شخص ، كما أن قباطنتها يحتلون مرتبة 10 محترفين ولديهم معدات جيدة للغاية “.

“أجل يا رئيس!” سيحصل الرفيق الأول على نصيب أكبر من الغنائم من القراصنة الآخرين ، وسيكون له أيضًا سلطة على الآخرين. عين سايكلوبس المتبقية تلألئت بالإثارة.

“تحتاج أطقم القراصنة واسعة النطاق حقًا ما لا يقل عن 300 قرصان وما فوق ، وتحتاج أيضًا إلى عدد من السفن. إذا كنت أرغب في سفينة حربية رئيسية ، فسيتعين إعادة تجهيزها بطريقة سحرية أو تلقي مباركة رجل دين “.

ازالة ليلين للنمور السوداء وقراصنة ميرفولك سيكون في أحسن الأحوال هو التخلص من أثر الماركيز. لا يمكن اعتبار أنه واجه القوة الرئيسية للمركيز.

تم تكوين هذا الطاقم مثل الأسطول الساحلي الصغير لدوقية ساحلية صغيرة. إذا كانت لديه مثل هذه القوة ، فسيكون قادرًا على إيجاد مكانة جيدة إلى حد ما بين البحرية في القارة ، أو حتى بين دول أخرى. من إذن سيقاتله بدون سبب وجيه؟

“نعم. عملاق ، أريدك أن تقود فرقة معركة النمر القرمزي. اختر عشرة رجال الآن ، انتظر حتى نصل إلى خليج القراصنة ونجند المزيد”. أخبره ليلين الخطة بأذرع متقاطعة.

نتيجة لذلك ، لم يكن هناك سوى ثلاثة أطقم قراصنة كبيرة الحجم بالفعل في بحار دامبراث: الهياكل العظمية السوداء ، وأسماك النمر ، والبرابرة.

غالبًا ما كان قائد سرب المعركة هو اليد اليمنى للقبطان. كانت فرقة المعركة أيضًا في طليعة كل قتال ، لذلك كان لموقف قادتها متطلبات صارمة إلى حد ما فيما يتعلق بالقوة.

كان اثنان من هؤلاء القراصنة تحت سيطرة ماركيز لويس. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن الاستهانة بالأساطيل الأخرى التي يملكها المركيز. كان أحدهم أسطول محترف من تجار الرقيق.

في واقع الأمر ، كان لدى ليلين خطط لرعاية ابنة عمه هذه. بعد كل شيء ، لم يستطع البقاء هنا يقود القراصنة إلى الأبد ، لذلك كانت إيزابيل بمثابة بديل له. على الرغم من أن روبن هود كان أكثر ملاءمة لهذا الدور ، إلا أنه كان وحشيًا للغاية. لم يستطع ليلين إعطاء هذا الزميل مساحة كبيرة جدًا لاتخاذ القرارات في وقت مبكر جدًا من مشروعه. لم يكن ذلك لأنه كان خائفًا من أن يخونه روبن ، ولكن كان السبب فقط أن روبن لم يكن لديه غرائز الرئيس.

كان هذا الأسطول دائمًا في طليعة الاشتباكات مع السكان الأصليين ، واستخدم ماركيز لويس الكثير من العملات الذهبية لتسليحها. كانت أقوى حتى من نخبة البحرية في المملكة!

من ناحية أخرى ، لم تكن إيزابيل تمتلك الكثير من السلطة الموثوقة ، لكن ما لديها كان كافياً لإقناع هؤلاء القراصنة بالخضوع.

ازالة ليلين للنمور السوداء وقراصنة ميرفولك سيكون في أحسن الأحوال هو التخلص من أثر الماركيز. لا يمكن اعتبار أنه واجه القوة الرئيسية للمركيز.

“رئيس ، هل تبحث عني؟” بدا صوت عميق خشن عندما دخل رجل ثقيل الوزن. كان طوله أكثر من 8 أقدام ، وكان عليه أن يخفض رأسه لدخول مقصورة القبطان. ارتجف جسده مع كل خطوة يخطوها ، كما لو كان نوعًا ما نصف عملاق.

بمجرد أن يكون قادرًا على تدمير الهياكل العظمية السوداء وأسطول النمور في ضربة واحدة ، سيكون قادرًا على توجيه ضربة قاتلة لتجارة أرخبيل البلطيق. ومع ذلك ، كان هذا شبه مستحيل. لم يستطع ليلين الاستمرار إلا في التمثيل من الظلال ، والقيام أولاً بقص أجنحة الماركيز.

“هل أنت متأكد من أن الطريق لن يواجه أي مشاكل ، سايكلوبس؟” فتح ليلين خريطة المحيط عندما دعا قرصان أعور. كان للبحار شجاعة ولدت من سنوات من القتل ، وعلى الرغم من أنه لم يكن لديه سوى عين واحدة ، إلا أن بريقها جعل الآخرين يرتجفون من الخوف.

كان من غير الواقعي للغاية أن يقاتل ليلين ضد ماركيز للمملكة الآن. ومع ذلك ، لم يكن ليلين شخصًا عاديًا. سيستخدم أي وسيلة ضرورية لتحقيق أهدافه ، دون خوف من العواقب.

لوح ليلين بيده وهو يشاهد سفينة الميرفولك وهي تغادر . “انطلق ، نحن ذاهبون إلى خليج القراصنة!”

لقد كان من النوع الذي يمكن وصفه بأنه مجنون عاقل ، أو ربما كان الرجل الأكثر عقلانية بجنون.

“جيد جدًا ، يمكنك المغادرة الآن. أرسل العملاق! ” لوح ليلين بيده وشاهد ظهر سايكلوبس وهو يغادر. أظهرت عيناه أنه قد غرق في تفكير عميق.

“سأحتاج إلى العديد من الرجال لتحقيق هذا الهدف … أو حلفاء ،” بطبيعة الحال لن يكون ليلين غبيًا بما يكفي للتصرف ضد الماركيز بمفرده.

باع الميناء الاستخبارات والسلع وحتى عبيد الجان من الدرجة الأولى. بالطبع ، يحتاج المرء إلى الشجاعة للمخاطرة وشراء شيء ما ؛ كميناء حيث يتخلص القراصنة من البضائع المسروقة ، فإن الأشياء التي يبيعونها كانت بالتأكيد غير نظيفة في الأصل. حتى ماركيز لويس ، الذي كان يسيطر على أرخبيل البلطيق ، لم يسمح للكثير من الكنوز المسروقة بالمرور عبر أراضيه ، وتنازل للأسف عن الأرباح التي أتت إلى خليج القراصنة.

علاوة على ذلك ، كان قتال ماركيز لويس شيئًا ، لكن الفيكونت تيم كان شيئًا آخر. على الرغم من أن ليلين استهدف ماركيز لويس طوال الوقت ، فإن الشخص الذي سيتحمل العبء الأكبر كان لا يزال الفيكونت الذي يطمع في أراضي فولن.

لقد كان من النوع الذي يمكن وصفه بأنه مجنون عاقل ، أو ربما كان الرجل الأكثر عقلانية بجنون.

لم يكن ليلين يبحر إلى خليج القراصنة بدون سبب. إلى جانب تجنيد الرجال الذين يحتاجهم ، كان يستعد للبحث عن المزيد من المؤيدين. كان ماركيز لويس قد أساء إلى عدد غير قليل من الناس بشخصيته المهيمنة ، حتى لو فعل ذلك عن غير قصد ، أراد ليلين التقرب من هؤلاء الأشخاص والاستفادة من قوتهم.

“نعم ، البحارة على النمر القرمزي ، سواء كانوا بحارتي أو القراصنة الذين تم أسرهم ، كلهم ​​من اختيارك ،” فيما يتعلق بهذه النقطة ، غض ليلين عينه.

ضغط ليلين بأصابعه بشدة على علامة خليج القراصنة على الخريطة ، واستعادت عيناه الهدوء السابق.

“هل أنت متأكد من أن الطريق لن يواجه أي مشاكل ، سايكلوبس؟” فتح ليلين خريطة المحيط عندما دعا قرصان أعور. كان للبحار شجاعة ولدت من سنوات من القتل ، وعلى الرغم من أنه لم يكن لديه سوى عين واحدة ، إلا أن بريقها جعل الآخرين يرتجفون من الخوف.

أما بالنسبة لموقع الميناء ، فقد علم به العديد من القراصنة القدامى تحت قيادة ليلين. لن يكون الطريق مشكلة على الإطلاق ، ولكن كان هناك العديد من المناطق الخطرة التي يتعين عليهم المرور من خلالها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط