نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 54

مدينة روران

مدينة روران

على الطريق الواسع ، انطلقت عربة خيل بسرعة. في مقعد السائق جلس رجلان كبيران يرتديان درعًا معدنيًا ويحملان سيوفًا طويلة. نظرة واحدة و يفهم الناس رسالة مفادها أنه لا ينبغي العبث معهم. هرع المزارعون في المنطقة المجاورة بعيدا عن طريقهم.

تجعدت حواجب ليلين عندما سأل ، “هل حدث شيء ما؟”

داخل العربة ، اختلطت رائحة الخشب مع الدهان و كانت كريهة إلى حد ما.

هز ليلين رأسه وتخلص من هذه الأفكار المشتتة للانتباه.

تجعد أنف ليلين وهو يشم رائحة العطر. عندما رأى أن آنا كانت تحمر خجلاً بجانبه ، ابتسم ليلين و أشار ، “تعال إلى هنا!”

“الشعور بالحرية!” نظر ليلين إلى المدينة ، التي بدت مقفرة قليلاً ، والمزارعين المجاورين. لم يستطع إلا أن يبتسم.

عندما اقتربت ، جعلها ليلين تتكئ في منتصف الطريق ، ثم وضع رأسه على صدرها.

بالنسبة للناس في مقاطعة إيستوودز ، الذين لديهم عربة خيل ، وحراس ، وخادمة ، رفعت مكانة ليلين إلى مستوى النبلاء العاطلين.

تحركت يداه بشكل ملائم حول فخذي آنا. نسيج القطن الرقيق لا يمكن أن يخفي جمالها. شعر ليلين كما لو أن يديه تلامسان قطعة من اليشم الدافئ والناعم.

مع وجود آنا والفرسان كخادمين أساسيين له ، وتوظيف عدد قليل أكثر من مدينة روران ، ستكون حاشيته مكتملة إلى حد ما.

الإستمتاع بالنعومة التي كان يتمدد عليها ، و سماع آنا تلهث ، جعل ليلين يشعر بالرضا الشديد. تنهد وأغمض عينيه وبقي ساكناً.

لم يفكر ليلين أبدًا في استخدام لقب الدوقية من جزر تشيرنوبيل هنا. ومع ذلك ، فإن مكانة النبلاء يمكن أن تقلل المشاكل بشكل كبير.

لقد كان يشعر بالضيق مؤخرًا ، حيث كان عليه أن يتوخى الحذر بعد كل صفقة. شغل هذا الكثير من أفكار ليلين. الآن بعد أن لم يعد مضطرًا إلى القيام بذلك بعد الآن ، تمكن ليلين أخيرًا من أخذ استراحة والحصول على متسع من الوقت للراحة. حتى أنه  لديه فارسين لرعاية المشاكل.

“رقاقة! كيف يتم تحليل الجرعتين؟ وما هو التقدم في فك رموز تعاليم لويان؟ “

بطبيعة الحال ، كان الفارسان ينامان في الخارج ، تاركين الجزء الداخلي من العربة لسيدهم والخادمة. لم يكن ليلين رجلاً نبيلاً. علاوة على ذلك ، كانت آنا أيضًا جميلة جدًا وتفوقت في هذا المجال. أثناء تسكعه في العربة ، كان من الطبيعي أن يكون قد نام معها بالفعل. حتى أنه كان هناك أثر خافت للدم الأحمر الداكن على أرضية الكابينة.

عند رؤية آنا خلف ليلين ، و التحديق باهتمام في العملة الذهبية في يدي ليلين ، لم يستطع المضيف إلا أن تبتلع لعابها.

كخادمة اشتراها ليلين ، كيف يمكن أن تقاوم آنا سيدها؟ طوال الرحلة ، خدمته بكل إخلاص وجربت مواضع مختلفة معه ، مما أشبع أيضًا بعضًا من شهوته.

بينما كان ليلين يأكل ، اختبأ العديد من عملاء  المتجر في الزاوية. كانوا يرتدون أردية خشنة رمادية أو بنية اللون. حملت نظراتهم الاحترام والخوف.

“انا ممتن لكوني ماجوس. يمكنني استخدام الأعشاب السحرية والخضوع للتأمل من أجل التعافي المستمر وزيادة حيويتي. مع اللياقة البدنية الرديئة السابقة لليلين ، كنت على الأرجح قد تقدمت في العمر قبل الأوان …… “

* بينغ بانغ! بانغ! *

أمر ليلين عقليا ، “رقاقة ، أرني إحصائياتي! “

في الوقت الحالي ، كان ليلين أيضًا عالقًا في نفس عنق الزجاجة الروحاني.

[ليلين فارلير ، مساعد المستوى 2. القوة: 2.7 ، الرشاقة: 2.8 ، الحيوية: 3.0 ، القوة الروحية: 4.6 ، القوة السحرية: 4.0. الحالة: صحية]

“انا ممتن لكوني ماجوس. يمكنني استخدام الأعشاب السحرية والخضوع للتأمل من أجل التعافي المستمر وزيادة حيويتي. مع اللياقة البدنية الرديئة السابقة لليلين ، كنت على الأرجح قد تقدمت في العمر قبل الأوان …… “

“مرت أربعة إلى خمسة أشهر ، وأنا أواصل التأمل كل يوم. للاعتقاد أنه لم يكن هناك سوى زيادة قدرها 0.2 …… “كان تعبير ليلين قبيحًا بعض الشيء ،” لا بد لي من الإسراع إلى وجهتي والاستقرار لمحاولة تخمير الجرعات القديمة. من يعرف متى سأفي بمتطلبات التقدم؟ “

“السيد الشاب ، من فضلك كن مرتاحًا ، إنها مجرد مجموعة من قطاع الطرق الذين سدوا الطريق! لقد ذهب فريزر بالفعل للعناية بالأمر! ” سافر صوت جريم عبر الجدار الخشبي.

يواجه جميع المساعدين عنق الزجاجة عند التقدم إلى المستوى 3. حتى مساعد الصف الخامس مثل جايدن لا يزال يتطلب سنوات من التدريب من أجل تحقيق اختراق.

أمر ليلين عقليا ، “رقاقة ، أرني إحصائياتي! “

بعد تحليل الظروف اللازمة للتقدم ، أصبح إتقان التعاويذ وتخمير الإكسير التفاعلي أمرًا تافهًا. فقط تجاوز عنق الزجاجة السبعة للقوة الروحية ظل محيرًا لعدد لا يحصى من المساعدين العباقرة. حتى الماجوس الرسميين لم يكن لديهم حلول جيدة لمعالجة هذا الجانب من تنمية القوة الروحية. فقط التأمل المضني المستمر كان له فعالية أو ربما استخدام الجرعات والتحفيز يمكن أن يكون بديلاً. تكلفة هذه ، للأسف ، لا يمكن أن يتحملها المساعد النموذجي.

“مرت أربعة إلى خمسة أشهر ، وأنا أواصل التأمل كل يوم. للاعتقاد أنه لم يكن هناك سوى زيادة قدرها 0.2 …… “كان تعبير ليلين قبيحًا بعض الشيء ،” لا بد لي من الإسراع إلى وجهتي والاستقرار لمحاولة تخمير الجرعات القديمة. من يعرف متى سأفي بمتطلبات التقدم؟ “

في الوقت الحالي ، كان ليلين أيضًا عالقًا في نفس عنق الزجاجة الروحاني.

أعطى ليلين الأوامر. في البرية ، كان من الطبيعي البقاء في عربة الخيول أو داخل خيمة. ومع ذلك ، منذ أن وصلوا إلى مجتمع البشر ، لم يرغب ليلين بطبيعة الحال في حرمان نفسه من هذه الفرصة.

“رقاقة! كيف يتم تحليل الجرعتين؟ وما هو التقدم في فك رموز تعاليم لويان؟ “

“رقاقة! كيف يتم تحليل الجرعتين؟ وما هو التقدم في فك رموز تعاليم لويان؟ “

[بييب! تقدم تحليل جرعة أزور : 100٪ ، تقدم تحليل دموع ماري: 78٪ ، تقدم تحليل تعاليم لويان: 63.7٪] رن صوت الرقاقة  .

نظر ليلين إلى المساحة الفارغة من حوله ، ابتسم بمرارة.

“لقد تم تحليل جرعة ازور بالكامل منذ فترة طويلة. لسوء الحظ ، أصبحت المكونات الرئيسية الآن منقرضة تمامًا. يتطلب إيجاد البدائل تجارب لا حصر لها. أما بالنسبة لدموع ماري ، فقد وصلت إلى 78٪ لمدة 3 أشهر حتى الآن مع عدم وجود بوادر للتقدم على الإطلاق. هل يمكن أن تكون بعض الإجراءات الحاسمة مفقودة؟”

تجعدت حواجب ليلين ؛ كانت قدرة المعالجة لدى الرقاقة قوية للغاية. التقدم في  تحليل الجرعة القديمة  ‘دموع ماري’  توقف عند 78 ٪ ، مما جعل ليلين مندهشًا إلى حد ما.

هذا النوع من النتائج جعل ليلين يشعر بالرضا الشديد.

“هذه الصيغ التي أعطاني إياها الأستاذ كروفت يجب أن تكون صحيحة. إذا لم تستطع رقاقة A.I. تحليلها بعد كل هذا الوقت ، ربما واجهت بعض الأسئلة الصعبة التي تجاوزت معايير بنك البيانات ……… دموع ماري! دموع!” خمّن ليلين.

في الوقت الحالي ، كان ليلين أيضًا عالقًا في نفس عنق الزجاجة الروحاني.

“هل يمكن أن يكون … أن هذه الصيغة القديمة لها علاقة بالروح؟”

ومع ذلك ، شعر ليلين بضغط أقل من أي وقت مضى منذ أن غادر – مثل طائر الكناري في قفص أطلق سراحه وحلّق في السماء.

بعد كل شيء ، بعد سماع اسم هذه الجرعة ، يمكن للمرء أن يربطها بسهولة ببعض الأحداث المشؤومة.

دخلت عربة الخيول ذات اللون الأسود المدينة تحت نظر الحارس المحترم.

بالنسبة لتعاليم لويان ، كان التقدم جيدًا إلى حد ما. على الرغم من أن المنشئ استخدم ترميزًا معقدًا للغاية لضمان السرية ، إلا أن رقاقة A.I. لم يخف من   الحسابات المعقدة.

”سيدي المحترم! إذا كنت بحاجة إلى الموظفين ، فإن سوق العمل بجوار قصر لورد المدينة سيكون خيارك الأفضل. هناك ، يمكنك استئجار محاربين أقوياء ، و مدبرات منازل ماهرين ، وحتى العديد من الخادمات والأيدي العاملة … “

عرف ليلين تقريبًا المحتويات العامة لهذه اللفافة من خلال قراءة الأجزاء السابقة التي تم تحليلها.

كما هو متوقع ، بدا بعد لحظات أن المفاوضات فشلت. سمع صوت اصطدام أسلحة مختلفة. بعد عدد قليل من الألفاظ النابية والنحيب المستمر ، سُمع صوت فريزر يقول “تم تسوية الأمر”. استأنفت عربة الخيول الرحلة مرة أخرى.

“لسوء الحظ ، على الرغم من أن هذا العنصر ليس سيئًا ، لا يمكنني الاستفادة منه إلا عندما أصبح مساعدًا من المستوى 3!”

على الطريق الواسع ، انطلقت عربة خيل بسرعة. في مقعد السائق جلس رجلان كبيران يرتديان درعًا معدنيًا ويحملان سيوفًا طويلة. نظرة واحدة و يفهم الناس رسالة مفادها أنه لا ينبغي العبث معهم. هرع المزارعون في المنطقة المجاورة بعيدا عن طريقهم.

هز ليلين رأسه وتخلص من هذه الأفكار المشتتة للانتباه.

برؤية ليلين قد أغلق عينيه بالفعل ،بهتت عينا آنا . ثم أعادت ترتيب ملابسها إلى شكلها السابق وحاولت بذل قصارى جهدها لتعديل جسدها حتى يستريح ليلين بشكل أفضل  .

فجأة توقفت عربة الخيول.

في الوقت الحالي ، كان ليلين أيضًا عالقًا في نفس عنق الزجاجة الروحاني.

تجعدت حواجب ليلين عندما سأل ، “هل حدث شيء ما؟”

تجعدت حواجب ليلين عندما سأل ، “هل حدث شيء ما؟”

“السيد الشاب ، من فضلك كن مرتاحًا ، إنها مجرد مجموعة من قطاع الطرق الذين سدوا الطريق! لقد ذهب فريزر بالفعل للعناية بالأمر! ” سافر صوت جريم عبر الجدار الخشبي.

نظر ليلين إلى المساحة الفارغة من حوله ، ابتسم بمرارة.

* بينغ بانغ! بانغ! *

لقد كان يشعر بالضيق مؤخرًا ، حيث كان عليه أن يتوخى الحذر بعد كل صفقة. شغل هذا الكثير من أفكار ليلين. الآن بعد أن لم يعد مضطرًا إلى القيام بذلك بعد الآن ، تمكن ليلين أخيرًا من أخذ استراحة والحصول على متسع من الوقت للراحة. حتى أنه  لديه فارسين لرعاية المشاكل.

كما هو متوقع ، بدا بعد لحظات أن المفاوضات فشلت. سمع صوت اصطدام أسلحة مختلفة. بعد عدد قليل من الألفاظ النابية والنحيب المستمر ، سُمع صوت فريزر يقول “تم تسوية الأمر”. استأنفت عربة الخيول الرحلة مرة أخرى.

بدت الأصوات المتلاطمة للأشياء التي يتم البحث عنها ، كما تحدث فريزر.

هذا النوع من النتائج جعل ليلين يشعر بالرضا الشديد.

“لقد تم تحليل جرعة ازور بالكامل منذ فترة طويلة. لسوء الحظ ، أصبحت المكونات الرئيسية الآن منقرضة تمامًا. يتطلب إيجاد البدائل تجارب لا حصر لها. أما بالنسبة لدموع ماري ، فقد وصلت إلى 78٪ لمدة 3 أشهر حتى الآن مع عدم وجود بوادر للتقدم على الإطلاق. هل يمكن أن تكون بعض الإجراءات الحاسمة مفقودة؟”

كان السبب في أنه اشترى فارسين وخادمة هو أنه سيتم التعامل مع جميع الأمور التافهة ، مما يتيح له مزيدًا من الوقت للتركيز على البحث عن التعاويذ وإجراء المزيد من التجارب.

برؤية ليلين قد أغلق عينيه بالفعل ،بهتت عينا آنا . ثم أعادت ترتيب ملابسها إلى شكلها السابق وحاولت بذل قصارى جهدها لتعديل جسدها حتى يستريح ليلين بشكل أفضل  .

كانت هذه الأمور على طول الطريق تافهة. كان لدى ليلين مخطط تتطلب مشاركة العديد من الأشخاص لإنجازها. وكان هؤلاء الثلاثة هم جوهر الأمر.

كان السبب في أنه اشترى فارسين وخادمة هو أنه سيتم التعامل مع جميع الأمور التافهة ، مما يتيح له مزيدًا من الوقت للتركيز على البحث عن التعاويذ وإجراء المزيد من التجارب.

“السيد ……السيد الشاب!” آنا التي كانت خلفه ، اطلقت لهاث منخفض.

أمر ليلين عقليا ، “رقاقة ، أرني إحصائياتي! “

عندها فقط أدرك ليلين أن يده انزلقت. بينما كان يفكر بعمق ، لمست يده دون قصد جزء آنا الخاص.

لم يفكر ليلين أبدًا في استخدام لقب الدوقية من جزر تشيرنوبيل هنا. ومع ذلك ، فإن مكانة النبلاء يمكن أن تقلل المشاكل بشكل كبير.

ابتسم ليلين وسحب يده.

الإستمتاع بالنعومة التي كان يتمدد عليها ، و سماع آنا تلهث ، جعل ليلين يشعر بالرضا الشديد. تنهد وأغمض عينيه وبقي ساكناً.

عندما رأى أن وجه آنا لا يزال محمرًا ، قال ، “الآن السيد الشاب مشغول بشيء! سيكون لدي وقت الليلة للعب معك … “

في الوقت الحالي ، كان ليلين أيضًا عالقًا في نفس عنق الزجاجة الروحاني.

جعلت هذه الكلمات الحميمة آنا خجولة نوعًا ما عندما خفضت رأسها.

بينما كان ليلين يأكل ، اختبأ العديد من عملاء  المتجر في الزاوية. كانوا يرتدون أردية خشنة رمادية أو بنية اللون. حملت نظراتهم الاحترام والخوف.

متظاهرًا بعدم رؤية الإغراء أمامه مباشرة ، قال ” رقاقة! انقل صيغة جرعة ازور التي تم تحليلها بالكامل! “

ومع ذلك ، شعر ليلين بضغط أقل من أي وقت مضى منذ أن غادر – مثل طائر الكناري في قفص أطلق سراحه وحلّق في السماء.

رسم ليلين دائمًا خطاً واضحًا بين الترفيه والبحث. في اللحظة الأكثر أهمية ، لن يكون بالتأكيد مفتونًا ويفقد الرغبة في التحسن.

هذا النوع من النتائج جعل ليلين يشعر بالرضا الشديد.

……

في الوقت الحالي ، كان ليلين أيضًا عالقًا في نفس عنق الزجاجة الروحاني.

برؤية ليلين قد أغلق عينيه بالفعل ،بهتت عينا آنا . ثم أعادت ترتيب ملابسها إلى شكلها السابق وحاولت بذل قصارى جهدها لتعديل جسدها حتى يستريح ليلين بشكل أفضل  .

“هل تعرف أين يمكنني توظيف الناس هنا؟” لعب ليلين بعملة ذهبية في يديه.

حلّ الليل بعد ما شعرت وكأنه لحظة.

“هل يمكن أن يكون … أن هذه الصيغة القديمة لها علاقة بالروح؟”

استعاد ليلين وعيه بعد التأمل.

تجعد أنف ليلين وهو يشم رائحة العطر. عندما رأى أن آنا كانت تحمر خجلاً بجانبه ، ابتسم ليلين و أشار ، “تعال إلى هنا!”

“السيد الشاب! هناك مدينة ليست بعيدة من هنا! ” جاء صوت جريم.

برؤية ليلين قد أغلق عينيه بالفعل ،بهتت عينا آنا . ثم أعادت ترتيب ملابسها إلى شكلها السابق وحاولت بذل قصارى جهدها لتعديل جسدها حتى يستريح ليلين بشكل أفضل  .

“اين نحن الان؟”

“السيد الشاب! هناك مدينة ليست بعيدة من هنا! ” جاء صوت جريم.

“وفقًا للعلامات الموجودة على الخريطة ، كان من المفترض أن نكون قد دخلنا بالفعل مقاطعة إيستوودز. هذه هي مدينة روران ، التي تقع على حدود المقاطعة! “

كان العشاء عبارة عن خبز أبيض مع حساء الخضار. على الرغم من أن صاحب المتجر قد أخذ بالفعل أفضل العناصر لخدمة ليلين ، إلا أنه لا يزال يفتقر إلى حد ما مقارنة بمقصف الأكاديمية.

بدت الأصوات المتلاطمة للأشياء التي يتم البحث عنها ، كما تحدث فريزر.

* بينغ بانغ! بانغ! *

“مدينة روران ، أليس كذلك؟” تمتم ليلين لنفسه وقام بتعديل الخريطة المخزنة في رقاقة A.I.

[بييب! تقدم تحليل جرعة أزور : 100٪ ، تقدم تحليل دموع ماري: 78٪ ، تقدم تحليل تعاليم لويان: 63.7٪] رن صوت الرقاقة  .

على الخريطة ذات اللون الأزرق الباهت ، تم ربط خط أحمر اللون بالعديد من المدن. كانت مدينة روران في اتجاه الغرب من مدينة إكستريم نايت ، ولم تستغرق الرحلة سوى عدة أيام.

في الواقع ، كان ليلين بالفعل من سلالة النبلاء. كان الأمر مجرد أنه لم يكن نبل هذه القارة.

“بعد نصف عام من السفر ، وصلنا أخيرًا ، هاه؟” شعر ليلين ببعض الحزن.

لم يفكر ليلين أبدًا في استخدام لقب الدوقية من جزر تشيرنوبيل هنا. ومع ذلك ، فإن مكانة النبلاء يمكن أن تقلل المشاكل بشكل كبير.

السبب في اختياره لهذا المكان في وقت سابق هو بعده عن أكاديمية العظام السحيقة – لن يتأثر بالصراعات الدائرة هناك. كان هناك سبب آخر هو أنه فقط من خلال الابتعاد عن الأكاديمية ، سيكون قادرًا على إجراء بعض التجارب المحظورة.

الإستمتاع بالنعومة التي كان يتمدد عليها ، و سماع آنا تلهث ، جعل ليلين يشعر بالرضا الشديد. تنهد وأغمض عينيه وبقي ساكناً.

بعد كل شيء ، كان لديه رقاقة A.I.  في جسده و القيام بالعديد من التجارب سيكون غير عادي للغاية. إذا كان قد جرب في الأكاديمية باستخدام البقايا أو البضائع الزهيدة فإن إمكانية اكتشافه أمر لا مفر منه.

ابتسم ليلين وسحب يده.

ومع ذلك ، شعر ليلين بضغط أقل من أي وقت مضى منذ أن غادر – مثل طائر الكناري في قفص أطلق سراحه وحلّق في السماء.

هز ليلين رأسه وتخلص من هذه الأفكار المشتتة للانتباه.

فتح ليلين باب العربة ، وهبَّت عاصفة من الرياح الباردة.

بعد العثور على مكان في نزل محلي للسكن ، استدعى ليلين أحد المضيفين.

“الشعور بالحرية!” نظر ليلين إلى المدينة ، التي بدت مقفرة قليلاً ، والمزارعين المجاورين. لم يستطع إلا أن يبتسم.

هذا النوع من النتائج جعل ليلين يشعر بالرضا الشديد.

“أولاً ، ابحثوا عن مكان للإقامة فيه سننطلق صباح الغد!”

كان العشاء عبارة عن خبز أبيض مع حساء الخضار. على الرغم من أن صاحب المتجر قد أخذ بالفعل أفضل العناصر لخدمة ليلين ، إلا أنه لا يزال يفتقر إلى حد ما مقارنة بمقصف الأكاديمية.

أعطى ليلين الأوامر. في البرية ، كان من الطبيعي البقاء في عربة الخيول أو داخل خيمة. ومع ذلك ، منذ أن وصلوا إلى مجتمع البشر ، لم يرغب ليلين بطبيعة الحال في حرمان نفسه من هذه الفرصة.

كانت هذه الأمور على طول الطريق تافهة. كان لدى ليلين مخطط تتطلب مشاركة العديد من الأشخاص لإنجازها. وكان هؤلاء الثلاثة هم جوهر الأمر.

دخلت عربة الخيول ذات اللون الأسود المدينة تحت نظر الحارس المحترم.

بعد تحليل الظروف اللازمة للتقدم ، أصبح إتقان التعاويذ وتخمير الإكسير التفاعلي أمرًا تافهًا. فقط تجاوز عنق الزجاجة السبعة للقوة الروحية ظل محيرًا لعدد لا يحصى من المساعدين العباقرة. حتى الماجوس الرسميين لم يكن لديهم حلول جيدة لمعالجة هذا الجانب من تنمية القوة الروحية. فقط التأمل المضني المستمر كان له فعالية أو ربما استخدام الجرعات والتحفيز يمكن أن يكون بديلاً. تكلفة هذه ، للأسف ، لا يمكن أن يتحملها المساعد النموذجي.

بالنسبة للناس في مقاطعة إيستوودز ، الذين لديهم عربة خيل ، وحراس ، وخادمة ، رفعت مكانة ليلين إلى مستوى النبلاء العاطلين.

بطبيعة الحال ، كان الفارسان ينامان في الخارج ، تاركين الجزء الداخلي من العربة لسيدهم والخادمة. لم يكن ليلين رجلاً نبيلاً. علاوة على ذلك ، كانت آنا أيضًا جميلة جدًا وتفوقت في هذا المجال. أثناء تسكعه في العربة ، كان من الطبيعي أن يكون قد نام معها بالفعل. حتى أنه كان هناك أثر خافت للدم الأحمر الداكن على أرضية الكابينة.

في الواقع ، كان ليلين بالفعل من سلالة النبلاء. كان الأمر مجرد أنه لم يكن نبل هذه القارة.

“أولاً ، ابحثوا عن مكان للإقامة فيه سننطلق صباح الغد!”

لم يفكر ليلين أبدًا في استخدام لقب الدوقية من جزر تشيرنوبيل هنا. ومع ذلك ، فإن مكانة النبلاء يمكن أن تقلل المشاكل بشكل كبير.

أعطى ليلين الأوامر. في البرية ، كان من الطبيعي البقاء في عربة الخيول أو داخل خيمة. ومع ذلك ، منذ أن وصلوا إلى مجتمع البشر ، لم يرغب ليلين بطبيعة الحال في حرمان نفسه من هذه الفرصة.

بعد العثور على مكان في نزل محلي للسكن ، استدعى ليلين أحد المضيفين.

على الطريق الواسع ، انطلقت عربة خيل بسرعة. في مقعد السائق جلس رجلان كبيران يرتديان درعًا معدنيًا ويحملان سيوفًا طويلة. نظرة واحدة و يفهم الناس رسالة مفادها أنه لا ينبغي العبث معهم. هرع المزارعون في المنطقة المجاورة بعيدا عن طريقهم.

“هل تعرف أين يمكنني توظيف الناس هنا؟” لعب ليلين بعملة ذهبية في يديه.

جعلت هذه الكلمات الحميمة آنا خجولة نوعًا ما عندما خفضت رأسها.

عند رؤية آنا خلف ليلين ، و التحديق باهتمام في العملة الذهبية في يدي ليلين ، لم يستطع المضيف إلا أن تبتلع لعابها.

عندما رأى أن وجه آنا لا يزال محمرًا ، قال ، “الآن السيد الشاب مشغول بشيء! سيكون لدي وقت الليلة للعب معك … “

”سيدي المحترم! إذا كنت بحاجة إلى الموظفين ، فإن سوق العمل بجوار قصر لورد المدينة سيكون خيارك الأفضل. هناك ، يمكنك استئجار محاربين أقوياء ، و مدبرات منازل ماهرين ، وحتى العديد من الخادمات والأيدي العاملة … “

بطبيعة الحال ، كان الفارسان ينامان في الخارج ، تاركين الجزء الداخلي من العربة لسيدهم والخادمة. لم يكن ليلين رجلاً نبيلاً. علاوة على ذلك ، كانت آنا أيضًا جميلة جدًا وتفوقت في هذا المجال. أثناء تسكعه في العربة ، كان من الطبيعي أن يكون قد نام معها بالفعل. حتى أنه كان هناك أثر خافت للدم الأحمر الداكن على أرضية الكابينة.

“جيد جدا! خذني إلى هناك غدًا وستكون  هذه العملة الذهبية لك! ” ابتسم ليلين.

في الوقت الحالي ، كان ليلين أيضًا عالقًا في نفس عنق الزجاجة الروحاني.

هذه المرة ، يمكنه البقاء في مدينة اكستريم نايت لفترة طويلة. أراد ليلين بشكل طبيعي السلام والهدوء. لقد طلب أشخاصًا يمكنهم حمل أعبائه. نظرًا لأنه لا يريد أن يسيطر عليه الآخرون ، فلن يكون قادرًا على تجنب ممارسة نفوذه.

عند رؤية آنا خلف ليلين ، و التحديق باهتمام في العملة الذهبية في يدي ليلين ، لم يستطع المضيف إلا أن تبتلع لعابها.

مع وجود آنا والفرسان كخادمين أساسيين له ، وتوظيف عدد قليل أكثر من مدينة روران ، ستكون حاشيته مكتملة إلى حد ما.

لم يفكر ليلين أبدًا في استخدام لقب الدوقية من جزر تشيرنوبيل هنا. ومع ذلك ، فإن مكانة النبلاء يمكن أن تقلل المشاكل بشكل كبير.

على الرغم من أنه يمكنه توظيف المزيد من الأشخاص في مدينة اكستريم نايت ، إلا أنهم  بالتأكيد سيتسللون. أما بالنسبة لمدينة روران ، فعلى الرغم من أنه لا يمكن تجنبها ، كان من الجيد تقليل الأعداد والتأثيرات إلى الحد الأدنى.

السبب في اختياره لهذا المكان في وقت سابق هو بعده عن أكاديمية العظام السحيقة – لن يتأثر بالصراعات الدائرة هناك. كان هناك سبب آخر هو أنه فقط من خلال الابتعاد عن الأكاديمية ، سيكون قادرًا على إجراء بعض التجارب المحظورة.

كان العشاء عبارة عن خبز أبيض مع حساء الخضار. على الرغم من أن صاحب المتجر قد أخذ بالفعل أفضل العناصر لخدمة ليلين ، إلا أنه لا يزال يفتقر إلى حد ما مقارنة بمقصف الأكاديمية.

“أولاً ، ابحثوا عن مكان للإقامة فيه سننطلق صباح الغد!”

بينما كان ليلين يأكل ، اختبأ العديد من عملاء  المتجر في الزاوية. كانوا يرتدون أردية خشنة رمادية أو بنية اللون. حملت نظراتهم الاحترام والخوف.

تحركت يداه بشكل ملائم حول فخذي آنا. نسيج القطن الرقيق لا يمكن أن يخفي جمالها. شعر ليلين كما لو أن يديه تلامسان قطعة من اليشم الدافئ والناعم.

نظر ليلين إلى المساحة الفارغة من حوله ، ابتسم بمرارة.

فتح ليلين باب العربة ، وهبَّت عاصفة من الرياح الباردة.

هز ليلين رأسه وتخلص من هذه الأفكار المشتتة للانتباه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط