نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 58

مأدبة

مأدبة

أضاءت أشعة الشمس اللامعة المسار بضوء ذهبي. كان السير عليها أشبه بالسير على طريق مرصوف ذهبي.

“بالطبع ، أنا لا أمانع!” ابتسم ليلين بهدوء وتحدث مع الشابة بسعادة.

اليوم ، ارتدى ليلين بشكل خاص الملابس الاحتفالية الرسمية. كان لديه جريم يقود عربة الخيل شخصيًا إلى فيلا مورفي.

أراد ليلين أن يغمى عليه ، وكان هناك صوت يتردد صداه مرارًا وتكرارًا في ذهنه. “لا بأس! أنا حقا لا ينبغي أن يكون لدي أي أمل تجاه هذه المجموعة من المساعدين. إنهم جميعًا مجرد مجموعة من القمامة التي فقدت حافزها وحذرها تمامًا! “

وبالمثل ، ارتدى مورفي أيضًا ملابس رسمية وحمل عصا سوداء بينما كان ينتظر. بعد رؤية ليلين ، كشف وجهه المتجعد عن تعبير مبتهج ، “مرحبًا يا صديقي!”

“أشرق أيها الفتى! هناك العديد من الرفاق سأقدمهم لك … ” ابتسم مورفي بخفة.

“اعتذاري لتأخري قليلاً!” فتح ليلين النافذة وقال.

“افعل من فضلك!” أشار ليلين بالموافقة برأسه. ثم التقط كوبًا من نبيذ العنب وجلس على أريكة قريبة.

“الوقت المتفق عليه لم يأتي بعد ، لقد خرجت عمدا في وقت باكر !” ركب مورفي عربة الخيول بمساعدة خادمه. وبصفع السوط ، قاد جريم عربة الخيول باتجاه وسط المدينة.

إلى جانب هذه القاعة الضخمة ، كانت هناك أوركسترا من الموسيقيين يرتدون معاطف بشق ويؤدون لحنًا بطيئًا وممتعًا.

“مأدبة سيد المدينة ستقام اليوم. لقد دعاك أيضًا. بعد كل شيء ، بصفته المالك ، فقد طور فضولًا لأي ضيف يتمتع بالقوة … “قال مورفي جملته معلقا.

كان هناك العديد من المساعدين ينتظرون بالفعل في الغرفة. يمكن أن يشعر ليلين أن موجات الطاقة الخاصة بهم جعلتهم إما المستوى 1 أو المستوى 2 من المساعدين.

“هذا مفهوم!” أجاب ليلين. كشخص يسيطر على مدينة ، كان البحث عن ليلين بعد عدة أيام منذ دخوله المدينة مفاجئًا إلى حد ما.

[المترجم: يعني اول من يخسر]

“هل تشعر بالملل إلى حد ما؟” لاحظ مورفي لامبالاة ليلين.

نظر ليلين حوله. كان هناك العديد من عربات الخيول الأخرى في المنطقة المجاورة. من وقت لآخر ، كان السادة يرتدون الملابس الفخمة والسيدات في العباءات ذات القصات المنخفضة ينزلون من عرباتهم.

“بصراحة ، أنا لست بارعًا في هذه الأنواع من التفاعل الاجتماعي. في ظل الاختيار ، أفضل البقاء داخل معمل التجارب الخاص بي … “ابتسم ليلين بسخرية.

[المترجم: يعني اول من يخسر]

“هاها …” أطلق مورفي ضحكة لطيفة ، “شعرت بنفس الطريقة تمامًا عندما كنت أصغر سنًا! ومع ذلك ، يجب أن تتعلم كيف تستمتع بالحياة ، أيها الشاب! مقارنةً بالتجارب التي لا طعم لها ، يمكن للمأكولات الشهية والنساء المتحمسات غير المقيَّدات أن يقودوك أحيانًا إلى الإثارة! “

تبع مورفي عن كثب من قبل عدة نساء نبيلات كان قد تشابك معهن للتو بعنف ، عندما اتى. من المثير للدهشة أن ملابسه كانت لا تزال نظيفة ومرتبة للغاية ، مما ترك ليلين مصدومًا إلى حد ما.

أومأ ليلين برأسه. كان هذا في الواقع هو الفرق بين الماجوس المتقاعدين والمتقدمين حديثًا.

“بصراحة ، أنا لست بارعًا في هذه الأنواع من التفاعل الاجتماعي. في ظل الاختيار ، أفضل البقاء داخل معمل التجارب الخاص بي … “ابتسم ليلين بسخرية.

لم يعد لدى مورفي أي طريقة للتقدم في طريق الماجوس بعد الآن ، لذلك لم يستطع سوى تحويل حماسه نحو مناطق أخرى. بالنسبة إلى ليلين ، كان لا يزال لديه الكثير من الخيارات ، لذلك من الطبيعي أن يستفيد من الوقت في الزراعة – لا ان يضيعه في مثل هذه الأمور الدنيوية.

وبالمثل ، ارتدى مورفي أيضًا ملابس رسمية وحمل عصا سوداء بينما كان ينتظر. بعد رؤية ليلين ، كشف وجهه المتجعد عن تعبير مبتهج ، “مرحبًا يا صديقي!”

“أشرق أيها الفتى! هناك العديد من الرفاق سأقدمهم لك … ” ابتسم مورفي بخفة.

“مورفي ، صديقي! لقد وصلت أخيرًا! ” مصحوبًا بالصوت ، خرج رجل قوي البنية في منتصف العمر من القلعة. استقبله النبلاء والقوات من حوله باحترام. يبدو أن هذا كان فيكونت جاكسون سيد مدينة إكستريم نايت.

“هل يمكن أن يكونوا …؟” ومضت عيون ليلين.

“مدينة اكستريم نايت ترحب بك!” قام جاكسون بقياس حجم ليلين ، وفتح كتفيه العريضين ، مما أعطى ليلين عناقًا.

“في الواقع! إنهم مساعدين مثلي ، وكلهم أصغر مني. سيكون لديك بعض الاهتمامات المشتركة للحديث عنها “.

“مورفي ، صديقي! لقد وصلت أخيرًا! ” مصحوبًا بالصوت ، خرج رجل قوي البنية في منتصف العمر من القلعة. استقبله النبلاء والقوات من حوله باحترام. يبدو أن هذا كان فيكونت جاكسون سيد مدينة إكستريم نايت.

“بدأت أتطلع إلى هذه المأدبة الآن!” التوت شفاه للاعلى ليلين وابتسم.

“إنها فقط سيدة شابة تحب الاستماع إلى القصص. هل وصلوا؟ ” سأل ليلين.

كانت قلعة سيد المدينة في قلب مدينة إكستريم نايت. كان الحارس يقف حوله صفان من رجال الأسلحة المدرعة السوداء المجهزة تجهيزًا كاملاً.

أراد ليلين أن يغمى عليه ، وكان هناك صوت يتردد صداه مرارًا وتكرارًا في ذهنه. “لا بأس! أنا حقا لا ينبغي أن يكون لدي أي أمل تجاه هذه المجموعة من المساعدين. إنهم جميعًا مجرد مجموعة من القمامة التي فقدت حافزها وحذرها تمامًا! “

“هؤلاء هم الحراس الحديديون الأسود لسيد مدينة إكستريم نايت ، فيكونت جاكسون. لقد هزموا ذات مرة قوة عسكرية قوامها 500 رجل مع ما يقرب من مائة رجل.”

“إنها فقط سيدة شابة تحب الاستماع إلى القصص. هل وصلوا؟ ” سأل ليلين.

بعد نزول عربة الخيول ، قدم مورفي ليلين.

عانق جاكسون مورفي بشدة ، “لطالما كان جاكسون الصغير يسأل عنك!”

نظر ليلين حوله. كان هناك العديد من عربات الخيول الأخرى في المنطقة المجاورة. من وقت لآخر ، كان السادة يرتدون الملابس الفخمة والسيدات في العباءات ذات القصات المنخفضة ينزلون من عرباتهم.

ومضت شاشة مضيئة كبيرة باستمرار ، وكانت النتائج: [اكتملت محاكاة المعركة. 50 مترًا وأكثر ، معدل فوز المضيف 89.8٪. بين 20 إلى 50 مترًا ، تبلغ نسبة فوز المضيف 58.7٪. أقل من 20 مترًا ، معدل فوز المضيف هو 33.9٪!]

يبدو أن مورفي يتمتع بسمعة طيبة بين هذه الدائرة من النبلاء بناءً على التحيات الوفيرة التي استجاب لها مورفي بسعادة. حتى أنهم تجاذبوا أطراف الحديث لفترة قبل الانتقال.

“إنها فقط سيدة شابة تحب الاستماع إلى القصص. هل وصلوا؟ ” سأل ليلين.

عند رؤية مورفي ، ركض الحارس عند الباب على الفور. لم يمض وقت طويل ، حتى انطلق صوت عالٍ للغاية من الداخل.

قال مورفي ، وأحضر ليلين إلى غرفة صغيرة بجانب قاعة الرقص.

“مورفي ، صديقي! لقد وصلت أخيرًا! ” مصحوبًا بالصوت ، خرج رجل قوي البنية في منتصف العمر من القلعة. استقبله النبلاء والقوات من حوله باحترام. يبدو أن هذا كان فيكونت جاكسون سيد مدينة إكستريم نايت.

“هاها …” أطلق مورفي ضحكة لطيفة ، “شعرت بنفس الطريقة تمامًا عندما كنت أصغر سنًا! ومع ذلك ، يجب أن تتعلم كيف تستمتع بالحياة ، أيها الشاب! مقارنةً بالتجارب التي لا طعم لها ، يمكن للمأكولات الشهية والنساء المتحمسات غير المقيَّدات أن يقودوك أحيانًا إلى الإثارة! “

اعتبر ارتفاع ليلين في منطقة الساحل الجنوبي متوسطًا ، لكن فيكونت جاكسون كان في الواقع أطول منه برأسين. كان يتمتع بملامح غربية كلاسيكية وجبهة عريضة للغاية. حتى أنه كان يملك  شوارب طويلة للغاية.

“افعل من فضلك!” أشار ليلين بالموافقة برأسه. ثم التقط كوبًا من نبيذ العنب وجلس على أريكة قريبة.

عانق جاكسون مورفي بشدة ، “لطالما كان جاكسون الصغير يسأل عنك!”

بالنسبة له ، فإن الجمع بين ذكرياته من حياة سابقة وذكريات المالك السابق لهذا الجسد أدى لإسعاد فتاة صغيرة مهمة سهلة.

“أنا أيضا أفتقد هذا الزميل اللطيف. إنه أحد الأذكى بين جميع طلابي! ” قال مورفي.

“مورفي ، صديقي! لقد وصلت أخيرًا! ” مصحوبًا بالصوت ، خرج رجل قوي البنية في منتصف العمر من القلعة. استقبله النبلاء والقوات من حوله باحترام. يبدو أن هذا كان فيكونت جاكسون سيد مدينة إكستريم نايت.

“هذا صديق جيد لي من بعيد ، سيد ليلين فارليير!” قدم مورفي ليلين إلى الفيكونت جاكسون.

من الواضح أن مورفي كان له أعلى مكانة في هذه الدائرة. عندما دخل ، وقف جميع المساعدين لاستقباله.

“مدينة اكستريم نايت ترحب بك!” قام جاكسون بقياس حجم ليلين ، وفتح كتفيه العريضين ، مما أعطى ليلين عناقًا.

“ليلين فارليير ، فقط ناديني بليلين!”

كانت ابتسامة ليلين قاسية إلى حد ما ، والتي سرعان ما أخفاها.

“هههه … هههه ، ركض عارياً في الشارع؟ لقد فعل ذلك بالفعل؟ ” فقدت الشابة أناقتها السابقة تمامًا ؛ ضحكت بصخب تقريبا دون الكثير من سلوكها الحساس السابق. أثار هذا الكثير من التحديق الفضولي من الأشخاص القريبين.

في تلك اللحظة ، كان مشتتًا تمامًا بالإحصائيات التي أظهرهتها الرقاقة.

كان من الواضح أن القاعة الكبيرة قد زينت لهذه المناسبة. كانت الأرضية الرخامية ناعمة لدرجة أنها تعكس شخصيات الأشخاص الذين يتجولون عليها.

[جاكسون. القوة: 7.9 ، الرشاقة: 4.5 ، الحيوية: 6.3 ، القوة الروحية: 3.5. الدولة: صحية. يعتبر هذا الإنسان خطيرًا ، ويقترح بشدة أن يحافظ المضيف على مسافة 50 مترًا من هذا الشخص.]

“هاها …” أطلق مورفي ضحكة لطيفة ، “شعرت بنفس الطريقة تمامًا عندما كنت أصغر سنًا! ومع ذلك ، يجب أن تتعلم كيف تستمتع بالحياة ، أيها الشاب! مقارنةً بالتجارب التي لا طعم لها ، يمكن للمأكولات الشهية والنساء المتحمسات غير المقيَّدات أن يقودوك أحيانًا إلى الإثارة! “

“لا يمكن أن تنتمي هذه الإحصائيات إلا إلى فارس كبير!” تقلصت عيون ليلين.

“لا داعي للقلق ، لقد قام جاكسون بتربية بعض الوحوش وأنوفهم أكثر حساسية من أنوف الكلاب. لقد كان يعرف بالفعل هوياتنا منذ زمن بعيد. كل ما في الأمر أننا جميعًا لا نذكره صراحةً! “

“حيوية الفارس الكبير عالية للغاية. وبعد التنشيط والتحفيز المستمر لطاقة حياتهم الداخلية ، تجاوزوا عنق الزجاجة الذي أعاق معظم البشر. علاوة على ذلك ، فقد طوروا أيضًا مقاومة طفيفة لتعويذات الرتبة 0 “. تذكر ليلين الوصف الذي قرأه من قبل.

يبدو أنه كان هناك زوجان في شغف شديد في الغرفة المجاورة.

“ممتاز! يجب أن تكون فارسًا أيضًا ، أليس كذلك؟ ” اندهش اللورد جاكسون قليلاً من قوة ليلين ، ونظر إلى ليلين الآن في ضوء أكثر ودية.

“هاها …” أطلق مورفي ضحكة لطيفة ، “شعرت بنفس الطريقة تمامًا عندما كنت أصغر سنًا! ومع ذلك ، يجب أن تتعلم كيف تستمتع بالحياة ، أيها الشاب! مقارنةً بالتجارب التي لا طعم لها ، يمكن للمأكولات الشهية والنساء المتحمسات غير المقيَّدات أن يقودوك أحيانًا إلى الإثارة! “

“لقد تقدمت مؤخرًا فقط ، ولست قريب منك في أي مكان!”

“هههه … هههه ، ركض عارياً في الشارع؟ لقد فعل ذلك بالفعل؟ ” فقدت الشابة أناقتها السابقة تمامًا ؛ ضحكت بصخب تقريبا دون الكثير من سلوكها الحساس السابق. أثار هذا الكثير من التحديق الفضولي من الأشخاص القريبين.

قال ليلين بتواضع وأمر رقاقة A. “رقاقة! أرني المحاكاة إذا كنت سأقاتل ضد سيد المدينة جاكسون”.

“لا باس!” اجتاحهم بصر مورفي ، “اسمحوا لي أن أقدم لكم جميعًا رفيقًا جديدًا! ليلين ، لقد جاء من الغرب …. “

[بييب! إنشاء الإعدادات وإدخال البيانات ومحاكاة سيناريو المعركة والتنبؤ بالنتائج….]

“هل تشعر بالملل إلى حد ما؟” لاحظ مورفي لامبالاة ليلين.

ومضت شاشة مضيئة كبيرة باستمرار ، وكانت النتائج: [اكتملت محاكاة المعركة. 50 مترًا وأكثر ، معدل فوز المضيف 89.8٪. بين 20 إلى 50 مترًا ، تبلغ نسبة فوز المضيف 58.7٪. أقل من 20 مترًا ، معدل فوز المضيف هو 33.9٪!]

اعتبر ارتفاع ليلين في منطقة الساحل الجنوبي متوسطًا ، لكن فيكونت جاكسون كان في الواقع أطول منه برأسين. كان يتمتع بملامح غربية كلاسيكية وجبهة عريضة للغاية. حتى أنه كان يملك  شوارب طويلة للغاية.

“كما هو متوقع ، القوة الجسدية لـ الفارس الكبير مذهلة للغاية. إنهم قادرون على إغلاق المسافة قبل أن يتمكن الماجوس من إلقاء التعويذة. إذا لم يحاول الماجوس البقاء خارج النطاق ، فسيكون على الطرف القصير من العصا! “

“هاها ، لم أفكر أبدًا أنه قد يتم السعي وراءك من قبل السيدات ، هاه!” بعد أن غادر كلاهما ، سخر مورفي من ليلين.

[المترجم: يعني اول من يخسر]

كانت ابتسامة ليلين قاسية إلى حد ما ، والتي سرعان ما أخفاها.

لم يتغير تعبير ليلين عندما سار مع مورفي في قاعة القلعة.

قال ليلين بتواضع وأمر رقاقة A. “رقاقة! أرني المحاكاة إذا كنت سأقاتل ضد سيد المدينة جاكسون”.

كان من الواضح أن القاعة الكبيرة قد زينت لهذه المناسبة. كانت الأرضية الرخامية ناعمة لدرجة أنها تعكس شخصيات الأشخاص الذين يتجولون عليها.

“لا داعي للقلق ، لقد قام جاكسون بتربية بعض الوحوش وأنوفهم أكثر حساسية من أنوف الكلاب. لقد كان يعرف بالفعل هوياتنا منذ زمن بعيد. كل ما في الأمر أننا جميعًا لا نذكره صراحةً! “

ثريا ذهبية ضخمة تتدلى من وسط القاعة الكبيرة. كانت مليئة بالشموع المضاءة التي تتلألأ من خلال البلورات الملونة المحيطة مما يعطي ضوءًا ملونًا.

“ليلين فارليير ، فقط ناديني بليلين!”

إلى جانب هذه القاعة الضخمة ، كانت هناك أوركسترا من الموسيقيين يرتدون معاطف بشق ويؤدون لحنًا بطيئًا وممتعًا.

بعد فترة وجيزة ، كانت السيدة الشابة مفتونة تمامًا بقصص ليلين المختلقة.

[المترجم: معاطف البشق هي المعاطف ذو ذيول القصيرة يرتديها الملحنين عادة في الحفلات]

كانت ابتسامة ليلين قاسية إلى حد ما ، والتي سرعان ما أخفاها.

امتلأت المنطقة بطاولات طويلة مغطاة بقطعة قماش بيضاء. على هذه الموائد أطباق من الذهب والفضة مع أنواع مختلفة من الفاكهة واللحوم المشوية. على الجانب ، كانت هناك قوارير وأبواق فضية تنبعث منها رائحة النبيذ القوية.

في تلك اللحظة ، كان مشتتًا تمامًا بالإحصائيات التي أظهرهتها الرقاقة.

في الوسط كانت مساحة مفتوحة ضخمة حيث كان العديد من النبلاء يرقصون على الموسيقى.

ومضت شاشة مضيئة كبيرة باستمرار ، وكانت النتائج: [اكتملت محاكاة المعركة. 50 مترًا وأكثر ، معدل فوز المضيف 89.8٪. بين 20 إلى 50 مترًا ، تبلغ نسبة فوز المضيف 58.7٪. أقل من 20 مترًا ، معدل فوز المضيف هو 33.9٪!]

“يبدو وأنها حفلة راقصة مع بوفيه على الجانب!” أومأ ليلين برأسه.

“أوه! يا وردتي،  يا وردتي! ” في هذه اللحظة ، سمع صوت ثقيل لرجل يلهث.

”اذهب واستمتع بنفسك! سأضطر إلى إلقاء التحية على بعض الأصدقاء القدامى! ” قال مورفي لليلين.

“لا باس!” اجتاحهم بصر مورفي ، “اسمحوا لي أن أقدم لكم جميعًا رفيقًا جديدًا! ليلين ، لقد جاء من الغرب …. “

“افعل من فضلك!” أشار ليلين بالموافقة برأسه. ثم التقط كوبًا من نبيذ العنب وجلس على أريكة قريبة.

في الوسط كانت مساحة مفتوحة ضخمة حيث كان العديد من النبلاء يرقصون على الموسيقى.

بعد فترة وجيزة ، اكتشف مورفي مع عدد من النساء المغنيات في ملابس كاشفة. حتى أنهم دخلوا إلى غرفة جانبية صغيرة ، مما جعله عاجزًا عن الكلام.

“مورفي ، صديقي! لقد وصلت أخيرًا! ” مصحوبًا بالصوت ، خرج رجل قوي البنية في منتصف العمر من القلعة. استقبله النبلاء والقوات من حوله باحترام. يبدو أن هذا كان فيكونت جاكسون سيد مدينة إكستريم نايت.

“إنه كبير في السن وما زال يريد أن يتظاهر بأنه قوي إلى حد ما ، هل يمكنه حتى أن يفعل ذلك؟”

“هذا صديق جيد لي من بعيد ، سيد ليلين فارليير!” قدم مورفي ليلين إلى الفيكونت جاكسون.

“هل تمانع إذا جلست بجانبك؟” تمامًا كما كان ليلين يفكر في مثل هذه الأفكار غير اللائقة ، ظهر صوت أنيق بجانبه.

“كلهم هنا ، اتبعني!”

رفع ليلين رأسه ورأى سيدة شابة ترتدي ثوبًا أرجوانيًا. كانت ذات شعر ذهبي سقط على كتفيها كالشلال. حتى بشرتها كانت بيضاء حليبيّة.

اليوم ، ارتدى ليلين بشكل خاص الملابس الاحتفالية الرسمية. كان لديه جريم يقود عربة الخيل شخصيًا إلى فيلا مورفي.

نظر ليلين حوله ، اكتشف أنه لا يوجد أحد بالقرب منه. كان ليلين ذو مظهر جيد للغاية وحافظ على أناقته جيدًا ، الأمر الذي جذب بشكل طبيعي عدد قليل من السيدات الشابات.

[المترجم: معاطف البشق هي المعاطف ذو ذيول القصيرة يرتديها الملحنين عادة في الحفلات]

“بالطبع ، أنا لا أمانع!” ابتسم ليلين بهدوء وتحدث مع الشابة بسعادة.

“مورفي ، صديقي! لقد وصلت أخيرًا! ” مصحوبًا بالصوت ، خرج رجل قوي البنية في منتصف العمر من القلعة. استقبله النبلاء والقوات من حوله باحترام. يبدو أن هذا كان فيكونت جاكسون سيد مدينة إكستريم نايت.

بالنسبة له ، فإن الجمع بين ذكرياته من حياة سابقة وذكريات المالك السابق لهذا الجسد أدى لإسعاد فتاة صغيرة مهمة سهلة.

ثريا ذهبية ضخمة تتدلى من وسط القاعة الكبيرة. كانت مليئة بالشموع المضاءة التي تتلألأ من خلال البلورات الملونة المحيطة مما يعطي ضوءًا ملونًا.

بعد فترة وجيزة ، كانت السيدة الشابة مفتونة تمامًا بقصص ليلين المختلقة.

يبدو أن مورفي يتمتع بسمعة طيبة بين هذه الدائرة من النبلاء بناءً على التحيات الوفيرة التي استجاب لها مورفي بسعادة. حتى أنهم تجاذبوا أطراف الحديث لفترة قبل الانتقال.

“هههه … هههه ، ركض عارياً في الشارع؟ لقد فعل ذلك بالفعل؟ ” فقدت الشابة أناقتها السابقة تمامًا ؛ ضحكت بصخب تقريبا دون الكثير من سلوكها الحساس السابق. أثار هذا الكثير من التحديق الفضولي من الأشخاص القريبين.

“بالطبع ، أنا لا أمانع!” ابتسم ليلين بهدوء وتحدث مع الشابة بسعادة.

“آسف لمقاطعتك ليلين! ومع ذلك ، فإن أصدقائنا هنا!”

أومأ ليلين برأسه. كان هذا في الواقع هو الفرق بين الماجوس المتقاعدين والمتقدمين حديثًا.

تبع مورفي عن كثب من قبل عدة نساء نبيلات كان قد تشابك معهن للتو بعنف ، عندما اتى. من المثير للدهشة أن ملابسه كانت لا تزال نظيفة ومرتبة للغاية ، مما ترك ليلين مصدومًا إلى حد ما.

اعتبر ارتفاع ليلين في منطقة الساحل الجنوبي متوسطًا ، لكن فيكونت جاكسون كان في الواقع أطول منه برأسين. كان يتمتع بملامح غربية كلاسيكية وجبهة عريضة للغاية. حتى أنه كان يملك  شوارب طويلة للغاية.

“حسنًا ، يجب أن أذهب!” قام ليلين بإيماءة عاجزة وقام من الأريكة.

أضاءت أشعة الشمس اللامعة المسار بضوء ذهبي. كان السير عليها أشبه بالسير على طريق مرصوف ذهبي.

“هذا … سيدي! بعد التحدث لفترة طويلة ، لم أسأل عن اسمك بعد؟ ” صفعت الشابة على جبينها.

“ليلين فارليير ، فقط ناديني بليلين!”

“ليلين فارليير ، فقط ناديني بليلين!”

بعد نزول عربة الخيول ، قدم مورفي ليلين.

“أنا … أنا أليسيا ، منزلي يقع في شارع سيسيليا الرئيسي ، 34. أنت مرحب بك للحضور للعب في أي وقت!”

لم يتغير تعبير ليلين عندما سار مع مورفي في قاعة القلعة.

“هاها ، لم أفكر أبدًا أنه قد يتم السعي وراءك من قبل السيدات ، هاه!” بعد أن غادر كلاهما ، سخر مورفي من ليلين.

في تلك اللحظة ، كان مشتتًا تمامًا بالإحصائيات التي أظهرهتها الرقاقة.

“إنها فقط سيدة شابة تحب الاستماع إلى القصص. هل وصلوا؟ ” سأل ليلين.

في تلك اللحظة ، كان مشتتًا تمامًا بالإحصائيات التي أظهرهتها الرقاقة.

“كلهم هنا ، اتبعني!”

في تلك اللحظة ، كان مشتتًا تمامًا بالإحصائيات التي أظهرهتها الرقاقة.

قال مورفي ، وأحضر ليلين إلى غرفة صغيرة بجانب قاعة الرقص.

يبدو أن مورفي يتمتع بسمعة طيبة بين هذه الدائرة من النبلاء بناءً على التحيات الوفيرة التي استجاب لها مورفي بسعادة. حتى أنهم تجاذبوا أطراف الحديث لفترة قبل الانتقال.

كان هناك العديد من المساعدين ينتظرون بالفعل في الغرفة. يمكن أن يشعر ليلين أن موجات الطاقة الخاصة بهم جعلتهم إما المستوى 1 أو المستوى 2 من المساعدين.

يبدو أنه كان هناك زوجان في شغف شديد في الغرفة المجاورة.

من الواضح أن مورفي كان له أعلى مكانة في هذه الدائرة. عندما دخل ، وقف جميع المساعدين لاستقباله.

بعد فترة وجيزة ، كانت السيدة الشابة مفتونة تمامًا بقصص ليلين المختلقة.

“لا باس!” اجتاحهم بصر مورفي ، “اسمحوا لي أن أقدم لكم جميعًا رفيقًا جديدًا! ليلين ، لقد جاء من الغرب …. “

ثريا ذهبية ضخمة تتدلى من وسط القاعة الكبيرة. كانت مليئة بالشموع المضاءة التي تتلألأ من خلال البلورات الملونة المحيطة مما يعطي ضوءًا ملونًا.

بعد أن انتهى تقديم ليلين لنفسه ، لم يستطع إلا أن يسأل مورفي ، “هل اجتماع مثل هذا يسبب مشكلة؟”

بالنسبة له ، فإن الجمع بين ذكرياته من حياة سابقة وذكريات المالك السابق لهذا الجسد أدى لإسعاد فتاة صغيرة مهمة سهلة.

“لا داعي للقلق ، لقد قام جاكسون بتربية بعض الوحوش وأنوفهم أكثر حساسية من أنوف الكلاب. لقد كان يعرف بالفعل هوياتنا منذ زمن بعيد. كل ما في الأمر أننا جميعًا لا نذكره صراحةً! “

وبالمثل ، ارتدى مورفي أيضًا ملابس رسمية وحمل عصا سوداء بينما كان ينتظر. بعد رؤية ليلين ، كشف وجهه المتجعد عن تعبير مبتهج ، “مرحبًا يا صديقي!”

تكلم مساعد مصاب بحب الشباب ، التقط إبريقًا فضيًا وشرب منه من وقت لآخر.

ومضت شاشة مضيئة كبيرة باستمرار ، وكانت النتائج: [اكتملت محاكاة المعركة. 50 مترًا وأكثر ، معدل فوز المضيف 89.8٪. بين 20 إلى 50 مترًا ، تبلغ نسبة فوز المضيف 58.7٪. أقل من 20 مترًا ، معدل فوز المضيف هو 33.9٪!]

“أوه! يا وردتي،  يا وردتي! ” في هذه اللحظة ، سمع صوت ثقيل لرجل يلهث.

“هل تمانع إذا جلست بجانبك؟” تمامًا كما كان ليلين يفكر في مثل هذه الأفكار غير اللائقة ، ظهر صوت أنيق بجانبه.

“أوه! حبيبي! مثير جدا ، جيد جدا! ” تلا ذلك تذمر امرأة بعد فترة وجيزة.

“هههه … هههه ، ركض عارياً في الشارع؟ لقد فعل ذلك بالفعل؟ ” فقدت الشابة أناقتها السابقة تمامًا ؛ ضحكت بصخب تقريبا دون الكثير من سلوكها الحساس السابق. أثار هذا الكثير من التحديق الفضولي من الأشخاص القريبين.

يبدو أنه كان هناك زوجان في شغف شديد في الغرفة المجاورة.

“إنها فقط سيدة شابة تحب الاستماع إلى القصص. هل وصلوا؟ ” سأل ليلين.

تشكلت خطوط سوداء على وجه مورفي. قام على الفور بتأرجح يده ولف غشاء طاقة خافت الغرفة لعزل ضوضاء العالم الخارجي. “هذا حادث ، حادث!” عكس وجهه القديم في الواقع إحراجه.

بعد نزول عربة الخيول ، قدم مورفي ليلين.

أراد ليلين أن يغمى عليه ، وكان هناك صوت يتردد صداه مرارًا وتكرارًا في ذهنه. “لا بأس! أنا حقا لا ينبغي أن يكون لدي أي أمل تجاه هذه المجموعة من المساعدين. إنهم جميعًا مجرد مجموعة من القمامة التي فقدت حافزها وحذرها تمامًا! “

“بالطبع ، أنا لا أمانع!” ابتسم ليلين بهدوء وتحدث مع الشابة بسعادة.

عند رؤية مورفي ، ركض الحارس عند الباب على الفور. لم يمض وقت طويل ، حتى انطلق صوت عالٍ للغاية من الداخل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط