نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 59

تسجيل

تسجيل

بالطبع ، على السطح ، استمر ليلين في التظاهر بأنه ساذج حيث بدأ يتحدث بطريقة ودية و سلمية مع هذه المجموعة من المساعدين.

مع قرقعة ضخمة ، أصبحت إضاءة مختبر التجارب أكثر خفوتًا.

بعد انتهاء الحفلة الراقصة ، انطلقت عربات الخيول المتنوعة من عائلات مختلفة. في غرفة سرية داخل قلعة سيد بالمدينة ، كان فيكونت جاكسون الذي رآه ليلين اليوم يتحدث إلى مرؤوسه.

التقط ليلين عرضًا فاكهة أرجوانية اللون. كانت هذه الفاكهة بحجم الإبهام ، فقدت كل الماء الموجود على سطحها ، وبالتالي كان سطحها الخارجي متجعدًا. كان وزنه خفيفًا للغاية أيضًا.

“هل هو مؤكد؟”

قال الرجل نصف الوحش ببطء.

“اكتشفت رائحة كيان غامض على جسده. كما تم التأكيد على أنه صغير للغاية! ” كان الشخص الذي أجاب مرتدياً رداءً أسود. يمكن رؤية خصلات من الفراء الأصفر تنمو على وجهه.

بعد انتهاء الحفلة الراقصة ، انطلقت عربات الخيول المتنوعة من عائلات مختلفة. في غرفة سرية داخل قلعة سيد بالمدينة ، كان فيكونت جاكسون الذي رآه ليلين اليوم يتحدث إلى مرؤوسه.

“إنه يختلف عن هؤلاء المساعدين المرتبكين. لا أعتقد أنه سيتقاعد في مثل هذه السن المبكرة. بغض النظر عما إذا كان يختبئ من الأعداء أو يخفي دافعًا آخر ، فإن ظهوره ليس بشرى سارة بالنسبة لنا!” ومض تعبير قلق في وجه جاكسون الصلب.

“على الرغم من أن هذا قد يكون مجرد حلم يقظة ، إلا أن الميزة كانت التوفير المحتمل التي وعد بها الاستبدال الناجح. بغض النظر عن عدد التجارب ، لا يزال يعتبر تبادلًا إيجابيًا. وبالتالي ، من خلال الاستفادة من قدرات المعالجة المرعبة لـ الرقاقة ، هناك بصيص أمل.”

“ارجو العفو عن صراحتي! على الرغم من أننا قادرون على التعامل مع كيان غامض في الوقت الحالي ، إذا أثرنا غضب البقية منهم ، فإن أي مكاسب نحققها لن تعوض الخسائر التي قد نتكبدها! “

تم تكليف فايرن وغيره من المرتزقة بواجب الحراسة بالتناوب بين الفيلا ومتجر الأدوية. أعطى ليلين أيضًا إشعارات مفادها أن الأشخاص الجادين والعمل الدؤوب قد يشترون مساحات صغيرة من الأرض على ممتلكاته في غضون 3 سنوات بعد ذلك ، حيث تكون الإقامة الدائمة متاحة للأشخاص المؤهلين أو العائلات. كان هذا دافعًا قويًا جدًا للمرتزقة والمزارعين العاديين.

قال الرجل نصف الوحش ببطء.

بمساعدة حماسية غير متوقعة من قلعة سيد المدينة ، تمت تسوية العديد من الإجراءات في الواقع في غضون أيام.

“في الواقع!” التزم جاكسون الصمت لبعض الوقت قبل أن يصدر أمرًا ، “لا تغضب الطرف الآخر ، لكن لا تتركه بعيدًا عن عينيك!”

بعد كل شيء ، كانت لا تزال هناك سنتان من الوقت وطالما أنجزها بالكامل خلال هذين العامين ، فستُعتبر مهمته على أنها منجزة.

“أفهم!” اختفى الرجل نصف الوحش في الظلام….

“دعهم يضعون العناصر في غرفة المعيشة واجعلي جريم ينقلهم إلى معمل التجارب!” استخدم ليلين أصابعه للنقر على زجاج النافذة ، مما أطلق ضوضاء خافتة.

منذ الحفلة الراقصة ، تقدم جدول اعمل ليلين بسرعة كبيرة. أولاً ، اقترض 4500 قطعة نقدية ذهبية من مورفي لشراء الفيلا.

“لا! قم بدمجها مع السجل السابق الذي صنعناه من بعض المكونات العادية ، وقم بإنشاء مجلد باستخدام اسم “خلاصة المكونات العادية”! أمر ليلين.

بعد ذلك ، من خلال البحث الذي أجراه ويلكر العجوز ، اختار ليلين متجرًا للأدوية كان على وشك الإغلاق ولكن كان يتمتع بموقع جغرافي جيد. استولى عليه وحصل على تصريح المحل.

بعد انتهاء الحفلة الراقصة ، انطلقت عربات الخيول المتنوعة من عائلات مختلفة. في غرفة سرية داخل قلعة سيد بالمدينة ، كان فيكونت جاكسون الذي رآه ليلين اليوم يتحدث إلى مرؤوسه.

بمساعدة حماسية غير متوقعة من قلعة سيد المدينة ، تمت تسوية العديد من الإجراءات في الواقع في غضون أيام.

نظرًا لأنه كان يقيم دائمًا في الفيلا ، بصرف النظر عن زيارته العرضية لمنزل مورفي ، نادرًا ما كان يذهب إلى متجر الأدوية. اكسبت الشائعات التي كانت تنتشر ببطء في الخارج ليلين سمعة مالك الفيلا الخيري والكسول.

بالطبع ، اكتشف ليلين عددًا قليلاً من الجواسيس المتسكعين حول متجر الأدوية والفيلا. ومع ذلك ، مارست هذه الأطراف السرية ضبط النفس ضد ليلين ، واتخذت تدابير مراقبة أساسية فقط ، ولم تلمح إلى استخدام تأثيرها على أفراد ليلين. لذلك ، لم يكن ليلين منزعجًا جدًا من وجودهم أيضًا.

“السيد الشاب ، حان وقت العشاء.” بدا صوت آنا الخافت من خلال الباب.

من خلال مورفي ، استأجر عددًا قليلاً من الصيادلة. بمجرد استيفاء الحد الأدنى من المعايير لإدارة متجر الأدوية ، قام بعد ذلك بتسليم زمام الأمور بالكامل إلى موظفيه الأساسيين ودفن نفسه في تجاربه السحرية.

بالطبع ، على السطح ، استمر ليلين في التظاهر بأنه ساذج حيث بدأ يتحدث بطريقة ودية و سلمية مع هذه المجموعة من المساعدين.

بعد بعض التجديدات ، بدت فيلا الفارس أحدث مما كانت عليه عندما كانت جديدة تمامًا.

” أيضًا ! ذكريني غدًا بتخصيص ساعة من وقتي كل يوم لتدريب الفارس!”

في السابق ، أقام الفارس في دور علوي من ثلاثة طوابق من الطوب الأبيض. الآن ، اختار ليلين الغرف القليلة الكبيرة حقًا لاستخدامه الخاص.

ابتسم ليلين وقام بترتيب جدول التجربة قبل مغادرة المختبر.

تم استخدام أكبرها كغرفة نوم خاصة به بينما كانت الغرف على الجانبين بمثابة غرفة دراسة ومختبر تجارب. بعد وضع بعض تعويذات الكشف التي تعلمها في اكاديمية العظام السحيقة كشبكة إنذار مبكر ، أصدر أوامر صارمة إلى مرؤوسيه أنه بدون أمره ، لن يكون أحد قادرًا على الوصول إلى هذه الغرف.

رن صوت رقاقة A.I.

أما بالنسبة لجريم وفريزر ، فقد تم وضعهما بالقرب من غرفة النوم الرئيسية كحراس.

“ليس سيئا!” أومأ ليلين برأسه وهو يترك آنا تضع منديلًا حول رقبته. التقط السكين وشوكة العشاء وبدأ يأكل.

تم تكليف فايرن وغيره من المرتزقة بواجب الحراسة بالتناوب بين الفيلا ومتجر الأدوية. أعطى ليلين أيضًا إشعارات مفادها أن الأشخاص الجادين والعمل الدؤوب قد يشترون مساحات صغيرة من الأرض على ممتلكاته في غضون 3 سنوات بعد ذلك ، حيث تكون الإقامة الدائمة متاحة للأشخاص المؤهلين أو العائلات. كان هذا دافعًا قويًا جدًا للمرتزقة والمزارعين العاديين.

“ليس سيئا!” أومأ ليلين برأسه وهو يترك آنا تضع منديلًا حول رقبته. التقط السكين وشوكة العشاء وبدأ يأكل.

من حين لآخر ، نظر ليلين من خلال النوافذ ورأى المرتزقة والمزارعين الجادين يعملون بجد.

قال الرجل نصف الوحش ببطء.

نظرًا لأنه كان يقيم دائمًا في الفيلا ، بصرف النظر عن زيارته العرضية لمنزل مورفي ، نادرًا ما كان يذهب إلى متجر الأدوية. اكسبت الشائعات التي كانت تنتشر ببطء في الخارج ليلين سمعة مالك الفيلا الخيري والكسول.

“حسنًا ، سأخرج.” عندما حان وقت العمل ، كان يعمل. وعندما حان وقت الراحة ، استراح. كان هذا هو مبدأه في العيش. نادرا ما كان يفعل أشياء مثل إهمال الطعام والراحة لإجراء المزيد من التجارب ، على عكس الماجوس الآخرين.

“السيد الشاب! الناس من متجر الأدوية هنا! ” سمع صوت آنا عبر الباب.

“هل هو مؤكد؟”

“دعهم يضعون العناصر في غرفة المعيشة واجعلي جريم ينقلهم إلى معمل التجارب!” استخدم ليلين أصابعه للنقر على زجاج النافذة ، مما أطلق ضوضاء خافتة.

[بييب! استخراج البيانات قيد التقدم!]

“أمنيتك هي أمري!” تم استبدال الصوت قريبًا بأصوات الأشياء التي يتم تحريكها.

“دعهم يضعون العناصر في غرفة المعيشة واجعلي جريم ينقلهم إلى معمل التجارب!” استخدم ليلين أصابعه للنقر على زجاج النافذة ، مما أطلق ضوضاء خافتة.

بعد اثنتي عشرة دقيقة ، جاء ليلين إلى مختبر التجارب.

فكر ليلين.

في الوقت الحالي ، كان المعمل الفسيح في الأصل مليئ بالصناديق وبعض الطاولات الخشبية الطويلة. لم تكن هناك نوافذ في الغرفة ، ولم يكن هناك سوى ثريا معلقة من السقف ينبعث منها وهج خافت.

“ليس سيئا!” أومأ ليلين برأسه وهو يترك آنا تضع منديلًا حول رقبته. التقط السكين وشوكة العشاء وبدأ يأكل.

“السيد الشاب! وفقًا لأوامرك ، اقتنى متجر الأدوية لك كل نوع الأعشاب التي يمكن العثور عليها في السوق “.

“ارجو العفو عن صراحتي! على الرغم من أننا قادرون على التعامل مع كيان غامض في الوقت الحالي ، إذا أثرنا غضب البقية منهم ، فإن أي مكاسب نحققها لن تعوض الخسائر التي قد نتكبدها! “

رفعت آنا فستانها وقصرته. استدارت وفتحت صندوقًا خشبيًا أحمر يكشف عن أكوام من الجذور والسيقان المقيدة ، بالإضافة إلى العديد من الأعشاب الأخرى ذات الكمية والنوع غير المحددين. على جانب كل كومة أو حزمة ، تم لصق ملاحظة ورقية صفراء تشير إلى أسماء هذه الأعشاب.

ومع ذلك ، كانت هذه مكونات خاصة يستخدمها الماجوس. أما بالنسبة للأعشاب التي يستخدمها الأشخاص العاديون ، لم يكن لدى الرقاقة أي سجل لها. كان عليه الآن ملء هذه الأجزاء المفقودة من المعلومات.

“أيضًا ، هذه هي جميع الصيغ التي يمتلكها الصيادلة العاديون. هم فقط للإنسان العادي.”

نظرًا لأنه كان يقيم دائمًا في الفيلا ، بصرف النظر عن زيارته العرضية لمنزل مورفي ، نادرًا ما كان يذهب إلى متجر الأدوية. اكسبت الشائعات التي كانت تنتشر ببطء في الخارج ليلين سمعة مالك الفيلا الخيري والكسول.

سلمت آنا كومة أخرى من أوراق البرشمان ذات اللون الأصفر الداكن.

“هل هو مؤكد؟”

تحركت عيون ليلين خلالهم ووضع القائمة على أحد الطاولات الطويلة.

بالطبع ، على السطح ، استمر ليلين في التظاهر بأنه ساذج حيث بدأ يتحدث بطريقة ودية و سلمية مع هذه المجموعة من المساعدين.

“يمكنكم جميعًا المغادرة! آنا ، ابقَ في الخلف! ” ولوح ليلين تجاه جريم ومساعديه.

انحنى جريم وسار عبر الباب الكبير الثقيل ، وأغلقه خلفه.

انحنى جريم وسار عبر الباب الكبير الثقيل ، وأغلقه خلفه.

حتى لو فشلت المهمة ، لأن كروفت كان معلمه ، فإن أسوأ عقوبة ستكون غرامة بضع بلورات سحرية. ومن ثم ، لم يكن ليلين قلقًا.

مع قرقعة ضخمة ، أصبحت إضاءة مختبر التجارب أكثر خفوتًا.

بعد بعض التجديدات ، بدت فيلا الفارس أحدث مما كانت عليه عندما كانت جديدة تمامًا.

تجعدت حواجب ليلين . أخرج صخرة بيضاء اللون من كيسه.

رن صوت رقاقة A.I. قبل أن تمر ثانية.

ثم ضغط بأصابعه برفق على الصخرة وانبثقت منها طبقة من الضوء الأبيض الساطع.

مع قرقعة ضخمة ، أصبحت إضاءة مختبر التجارب أكثر خفوتًا.

كانت هذه صخرة ضوء الشمس. إنه عنصر يستخدمه الماجوس عادة أثناء سفرهم. يحتوي على طاقة إشعاعية طفيفة يمكنها أن تطلق ضوءًا ساطعًا لفترة طويلة من الزمن.

بعد يومين ، بقي ليلين فقط في المختبر. كان لوجهه توهج سعيد.

ومع ذلك ، كان هذا الإشعاع صغيرًا للغاية ولا يمكن استخدامه إلا للإضاءة.

كانت هذه صخرة ضوء الشمس. إنه عنصر يستخدمه الماجوس عادة أثناء سفرهم. يحتوي على طاقة إشعاعية طفيفة يمكنها أن تطلق ضوءًا ساطعًا لفترة طويلة من الزمن.

“هذا أكثر إشراقًا من ذي قبل!” كان ليلين راضيًا جدًا عندما نظر إلى محيطه المضاء جيدًا. ثم قال لآنا ، “خزني الأعشاب جيدًا ، ورتبيها بطريقة منظمة على طاولة التجربة!”

في الوقت الحالي لم يعد مضطرًا إلى تناول الأعشاب. يمكنه تحديد خصائصها الطبية بمجرد لمسة.

“نعم.” سارعت آنا في مهمتها.

ثم ضغط بأصابعه برفق على الصخرة وانبثقت منها طبقة من الضوء الأبيض الساطع.

التقط ليلين عرضًا فاكهة أرجوانية اللون. كانت هذه الفاكهة بحجم الإبهام ، فقدت كل الماء الموجود على سطحها ، وبالتالي كان سطحها الخارجي متجعدًا. كان وزنه خفيفًا للغاية أيضًا.

“السيد الشاب ، حان وقت العشاء.” بدا صوت آنا الخافت من خلال الباب.

“وفقًا لكتب الأدوية التي تم تسليمها أمس ، هذه هي فاكهة وارتر ، وهي نوع من الفاكهة تنمو في المستنقعات.”

“السيد الشاب ، حان وقت العشاء.” بدا صوت آنا الخافت من خلال الباب.

وضع ليلين إصبعًا على سطح الفاكهة ، “رقاقة! استخرج البيانات واحفظها في بنك البيانات الخاصة بك! “

أما بالنسبة للتحقيق الذي كلف به ، فقد ألقي منذ فترة طويلة من ذهن ليلين.

في الوقت الحالي لم يعد مضطرًا إلى تناول الأعشاب. يمكنه تحديد خصائصها الطبية بمجرد لمسة.

بعد بعض التجديدات ، بدت فيلا الفارس أحدث مما كانت عليه عندما كانت جديدة تمامًا.

[بييب! استخراج البيانات قيد التقدم!]

بالطبع ، على السطح ، استمر ليلين في التظاهر بأنه ساذج حيث بدأ يتحدث بطريقة ودية و سلمية مع هذه المجموعة من المساعدين.

في مجال رؤية ليلين ، أظهرت رقاقة A.I. شاشة زرقاء فاتحة ، مع العديد من الأرقام والأشكال التي تتغير باستمرار.

علاوة على ذلك ، حصل ليلين على صيغتين قديمتين للجرعات من معلمه وأراد إيجاد بدائل لهما. لا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال تجارب لا حصر لها واستهلاك كميات هائلة من الأعشاب الثمينة والنادرة. حتى لو كان ليلين لديه رقاقة A.I. ، لم يستطع اهمال هذه الخطوة في العملية.

[الاسم: فاكهة وارتر. المساحة المنتجة: مستنقعات. الاستخدامات: خصائص سامة خفيفة ذات تأثير مخدر. البيانات المخزنة!]

“ارجو العفو عن صراحتي! على الرغم من أننا قادرون على التعامل مع كيان غامض في الوقت الحالي ، إذا أثرنا غضب البقية منهم ، فإن أي مكاسب نحققها لن تعوض الخسائر التي قد نتكبدها! “

رن صوت رقاقة A.I. قبل أن تمر ثانية.

بعد انتهاء الحفلة الراقصة ، انطلقت عربات الخيول المتنوعة من عائلات مختلفة. في غرفة سرية داخل قلعة سيد بالمدينة ، كان فيكونت جاكسون الذي رآه ليلين اليوم يتحدث إلى مرؤوسه.

“جيد جدا. مرة اخرى!” التقط ليلين جذعًا جافًا آخر.

كانت هذه صخرة ضوء الشمس. إنه عنصر يستخدمه الماجوس عادة أثناء سفرهم. يحتوي على طاقة إشعاعية طفيفة يمكنها أن تطلق ضوءًا ساطعًا لفترة طويلة من الزمن.

كان هذا أحد الأسباب التي دفعت ليلين إلى فتح متجر للأدوية. خلال سنوات عمله كمتدرب تحت إدارة كروفت ، سجل تقريبًا جميع الأعشاب التي استخدمها سادة الجرع ، وقام بتخزينها في  بنك بيانات رقاقة A.I.

كانت هذه صخرة ضوء الشمس. إنه عنصر يستخدمه الماجوس عادة أثناء سفرهم. يحتوي على طاقة إشعاعية طفيفة يمكنها أن تطلق ضوءًا ساطعًا لفترة طويلة من الزمن.

ومع ذلك ، كانت هذه مكونات خاصة يستخدمها الماجوس. أما بالنسبة للأعشاب التي يستخدمها الأشخاص العاديون ، لم يكن لدى الرقاقة أي سجل لها. كان عليه الآن ملء هذه الأجزاء المفقودة من المعلومات.

قال ليلين لآنا ، بعد أن تذكر شيئًا ما فجأة. لقد أشعل بالفعل طاقة حياته الداخلية. بصفته فارسًا ، كان يحتاج فقط إلى المزيد من التدريب  لوصول إحصائياته المختلفة أعلى من 3. على الرغم من أن ليلين كان يخطط للسير في طريق الماجوس ، إلا أنه لم يكن لديه ما يخسره من خلال زيادة إحصائياته.

علاوة على ذلك ، حصل ليلين على صيغتين قديمتين للجرعات من معلمه وأراد إيجاد بدائل لهما. لا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال تجارب لا حصر لها واستهلاك كميات هائلة من الأعشاب الثمينة والنادرة. حتى لو كان ليلين لديه رقاقة A.I. ، لم يستطع اهمال هذه الخطوة في العملية.

سلمت آنا كومة أخرى من أوراق البرشمان ذات اللون الأصفر الداكن.

بمثل هذه المتطلبات الضخمة ، لم يستطع ليلين رؤية نهاية للمهمة المطروحة حتى لو أنفق كل بلوراته السحرية.

“يمكنكم جميعًا المغادرة! آنا ، ابقَ في الخلف! ” ولوح ليلين تجاه جريم ومساعديه.

ومع ذلك ، إذا أمكن استبدال بعض المكونات بالأعشاب التي يستخدمها البشر العاديون ، فيمكنه التوفير بهامش ضخم.

بعد بعض التجديدات ، بدت فيلا الفارس أحدث مما كانت عليه عندما كانت جديدة تمامًا.

“على الرغم من أن هذا قد يكون مجرد حلم يقظة ، إلا أن الميزة كانت التوفير المحتمل التي وعد بها الاستبدال الناجح. بغض النظر عن عدد التجارب ، لا يزال يعتبر تبادلًا إيجابيًا. وبالتالي ، من خلال الاستفادة من قدرات المعالجة المرعبة لـ الرقاقة ، هناك بصيص أمل.”

[بييب! استخراج البيانات قيد التقدم!]

كانت نظرة ليلين حازمة ، “على أي حال ، بغض النظر عن عدد المكونات التي أستهلكها ، فهي مجرد مكونات يستخدمها البشر العاديون. أحتاج فقط إلى إنفاق بعض العملات الذهبية لأتمكن من شرائها مرة أخرى. هذا أفضل بكثير من إنفاق بلورات سحرية! “

” أيضًا ! ذكريني غدًا بتخصيص ساعة من وقتي كل يوم لتدريب الفارس!”

أما بالنسبة للتحقيق الذي كلف به ، فقد ألقي منذ فترة طويلة من ذهن ليلين.

رفعت آنا فستانها وقصرته. استدارت وفتحت صندوقًا خشبيًا أحمر يكشف عن أكوام من الجذور والسيقان المقيدة ، بالإضافة إلى العديد من الأعشاب الأخرى ذات الكمية والنوع غير المحددين. على جانب كل كومة أو حزمة ، تم لصق ملاحظة ورقية صفراء تشير إلى أسماء هذه الأعشاب.

بعد كل شيء ، كانت لا تزال هناك سنتان من الوقت وطالما أنجزها بالكامل خلال هذين العامين ، فستُعتبر مهمته على أنها منجزة.

فكر ليلين.

حتى لو فشلت المهمة ، لأن كروفت كان معلمه ، فإن أسوأ عقوبة ستكون غرامة بضع بلورات سحرية. ومن ثم ، لم يكن ليلين قلقًا.

[3217 نوعًا من الأعشاب تم تخزينها بنجاح في بنك البيانات. هل ترغب في إنشاء مجلد منفصل؟]

مر الوقت ببطء ، وأصبح مختبر التجارب هادئًا. لم يكن هناك سوى أصوات كشط عرضية تصدرها آنا عند وضع الأعشاب على المنضدة.

بعد انتهاء الحفلة الراقصة ، انطلقت عربات الخيول المتنوعة من عائلات مختلفة. في غرفة سرية داخل قلعة سيد بالمدينة ، كان فيكونت جاكسون الذي رآه ليلين اليوم يتحدث إلى مرؤوسه.

بعد يومين ، بقي ليلين فقط في المختبر. كان لوجهه توهج سعيد.

“هل هو مؤكد؟”

[3217 نوعًا من الأعشاب تم تخزينها بنجاح في بنك البيانات. هل ترغب في إنشاء مجلد منفصل؟]

[الاسم: فاكهة وارتر. المساحة المنتجة: مستنقعات. الاستخدامات: خصائص سامة خفيفة ذات تأثير مخدر. البيانات المخزنة!]

رن صوت رقاقة A.I.

“ارجو العفو عن صراحتي! على الرغم من أننا قادرون على التعامل مع كيان غامض في الوقت الحالي ، إذا أثرنا غضب البقية منهم ، فإن أي مكاسب نحققها لن تعوض الخسائر التي قد نتكبدها! “

“لا! قم بدمجها مع السجل السابق الذي صنعناه من بعض المكونات العادية ، وقم بإنشاء مجلد باستخدام اسم “خلاصة المكونات العادية”! أمر ليلين.

“ليس سيئا!” أومأ ليلين برأسه وهو يترك آنا تضع منديلًا حول رقبته. التقط السكين وشوكة العشاء وبدأ يأكل.

[تم إنشاء المجلد … نقل نماذج المحاكاة ذات الصلة إلى بنك البيانات]

في السابق ، أقام الفارس في دور علوي من ثلاثة طوابق من الطوب الأبيض. الآن ، اختار ليلين الغرف القليلة الكبيرة حقًا لاستخدامه الخاص.

“حسنًا ، بعد ذلك ، سيكون هناك تحليل للتركيبات المختلفة للخصائص الطبية. هذا مشروع ضخم ، حتى مع المحاكاة لا يزال يتعين علي إجراء التجارب للتحقق من البيانات الفعلية وزيادة احتمال الحصول على النتائج التي أرغب فيها “.

مع قرقعة ضخمة ، أصبحت إضاءة مختبر التجارب أكثر خفوتًا.

فكر ليلين.

تم تكليف فايرن وغيره من المرتزقة بواجب الحراسة بالتناوب بين الفيلا ومتجر الأدوية. أعطى ليلين أيضًا إشعارات مفادها أن الأشخاص الجادين والعمل الدؤوب قد يشترون مساحات صغيرة من الأرض على ممتلكاته في غضون 3 سنوات بعد ذلك ، حيث تكون الإقامة الدائمة متاحة للأشخاص المؤهلين أو العائلات. كان هذا دافعًا قويًا جدًا للمرتزقة والمزارعين العاديين.

“السيد الشاب ، حان وقت العشاء.” بدا صوت آنا الخافت من خلال الباب.

من خلال مورفي ، استأجر عددًا قليلاً من الصيادلة. بمجرد استيفاء الحد الأدنى من المعايير لإدارة متجر الأدوية ، قام بعد ذلك بتسليم زمام الأمور بالكامل إلى موظفيه الأساسيين ودفن نفسه في تجاربه السحرية.

“حسنًا ، سأخرج.” عندما حان وقت العمل ، كان يعمل. وعندما حان وقت الراحة ، استراح. كان هذا هو مبدأه في العيش. نادرا ما كان يفعل أشياء مثل إهمال الطعام والراحة لإجراء المزيد من التجارب ، على عكس الماجوس الآخرين.

بعد يومين ، بقي ليلين فقط في المختبر. كان لوجهه توهج سعيد.

بالنسبة له ، على طول طريق السعي وراء الحقيقة ، سُمح بالراحة المناسبة.

“نعم.” سارعت آنا في مهمتها.

ابتسم ليلين وقام بترتيب جدول التجربة قبل مغادرة المختبر.

[الاسم: فاكهة وارتر. المساحة المنتجة: مستنقعات. الاستخدامات: خصائص سامة خفيفة ذات تأثير مخدر. البيانات المخزنة!]

“عندما أقوم بإجراء تجارب مهمة ، سأعلق لافتة على الباب. في ذلك الوقت ، لا تقاطعوني مهما بقيت في الداخل. هل تفهمين؟” أخبر ليلين آنا التي كانت تخدمه.

“ليس سيئا!” أومأ ليلين برأسه وهو يترك آنا تضع منديلًا حول رقبته. التقط السكين وشوكة العشاء وبدأ يأكل.

“سأفعل ما تريد ، أيها السيد الشاب.”

“إنه يختلف عن هؤلاء المساعدين المرتبكين. لا أعتقد أنه سيتقاعد في مثل هذه السن المبكرة. بغض النظر عما إذا كان يختبئ من الأعداء أو يخفي دافعًا آخر ، فإن ظهوره ليس بشرى سارة بالنسبة لنا!” ومض تعبير قلق في وجه جاكسون الصلب.

“وماذا على العشاء؟” مشى ليلين نحو جانب واحد من الغرفة. على الرغم من أن العديد من السادة  يتناولون بعض الوجبات مع مرؤوسيهم ، إلا أن هذا لم يتناسب مع عادات الماجوس. لذلك كان ليلين يأكل وحده معظم الوقت.

“اكتشفت رائحة كيان غامض على جسده. كما تم التأكيد على أنه صغير للغاية! ” كان الشخص الذي أجاب مرتدياً رداءً أسود. يمكن رؤية خصلات من الفراء الأصفر تنمو على وجهه.

تم ترتيب العديد من أطباق الطعام المغطاة بقنينات زجاجية نصف كروية على طبق تقديم ووضعت على طاولة صغيرة مستديرة بيضاء اللون.

“حسنًا ، سأخرج.” عندما حان وقت العمل ، كان يعمل. وعندما حان وقت الراحة ، استراح. كان هذا هو مبدأه في العيش. نادرا ما كان يفعل أشياء مثل إهمال الطعام والراحة لإجراء المزيد من التجارب ، على عكس الماجوس الآخرين.

“إنه لحم العجل مع حساء الخضار الأرجواني وفطيرة التفاح والفراولة!” قالت آنا بخفة ، رفعت الغطاء. رائحة قوية فاتحة للشهية تخللت الهواء.

بعد بعض التجديدات ، بدت فيلا الفارس أحدث مما كانت عليه عندما كانت جديدة تمامًا.

“ليس سيئا!” أومأ ليلين برأسه وهو يترك آنا تضع منديلًا حول رقبته. التقط السكين وشوكة العشاء وبدأ يأكل.

رفعت آنا فستانها وقصرته. استدارت وفتحت صندوقًا خشبيًا أحمر يكشف عن أكوام من الجذور والسيقان المقيدة ، بالإضافة إلى العديد من الأعشاب الأخرى ذات الكمية والنوع غير المحددين. على جانب كل كومة أو حزمة ، تم لصق ملاحظة ورقية صفراء تشير إلى أسماء هذه الأعشاب.

” أيضًا ! ذكريني غدًا بتخصيص ساعة من وقتي كل يوم لتدريب الفارس!”

أما بالنسبة لجريم وفريزر ، فقد تم وضعهما بالقرب من غرفة النوم الرئيسية كحراس.

قال ليلين لآنا ، بعد أن تذكر شيئًا ما فجأة. لقد أشعل بالفعل طاقة حياته الداخلية. بصفته فارسًا ، كان يحتاج فقط إلى المزيد من التدريب  لوصول إحصائياته المختلفة أعلى من 3. على الرغم من أن ليلين كان يخطط للسير في طريق الماجوس ، إلا أنه لم يكن لديه ما يخسره من خلال زيادة إحصائياته.

ومع ذلك ، إذا أمكن استبدال بعض المكونات بالأعشاب التي يستخدمها البشر العاديون ، فيمكنه التوفير بهامش ضخم.

تم استخدام أكبرها كغرفة نوم خاصة به بينما كانت الغرف على الجانبين بمثابة غرفة دراسة ومختبر تجارب. بعد وضع بعض تعويذات الكشف التي تعلمها في اكاديمية العظام السحيقة كشبكة إنذار مبكر ، أصدر أوامر صارمة إلى مرؤوسيه أنه بدون أمره ، لن يكون أحد قادرًا على الوصول إلى هذه الغرف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط