نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 61

وادي براي

وادي براي

 

من خلف المنضدة ، خرج قزم عجوز. كان وجهه مليئًا بالتجاعيد ، وكان أصلعًا وتساقطت معظم أسنانه أيضًا.

بعد مغادرة ويلكر العجوز ، بقي ليلين و فريزر فقط في الغرفة.

”ماريسا! لقد اكتفيت منك! ” عوى الرجل القزم بصوت عالٍ ، وأطلق تعويذة. تجمد دخان أسود اللون في يديه مكونًا كرة سوداء ضخمة.

عرف الفارس بمكانة ليلين كماجوس، لذا كان موقف ليلين أكثر تراخيًا.

“نعم ، سيدي ، اسمح لي بإصدار أوامر المهمة هذه.” انحنى فريزر.

نصف مستلق على كرسي ، حدق ليلين بعينين نصف مغمضتين ، “ما الجديد في الغابة المتآكلة؟”

“لا يبدو أن هذا من شأنك بأي شكل من الأشكال.” تجعدت حواجب ليلين ، جعله موقف هذا الرجل العجوز مستاءً إلى حد ما.

خفض فريزر رأسه للدلالة على احترامه ، كما قال ، “السيد الشاب المحترم ، وفقًا لأوامرك ، لقد أرسلت العديد من الكشافة لاستكشاف الغابة المتآكلة. بسعر قتيل واحد واثنان بجروح خطيرة ، اكتشفت أخيرًا بعض الأدلة “.

“عليك اللعنة!” لعن ليلين. عدد قليل من المساعدين وحتى الماجوس الرسميين ، بسبب تعرضهم للإصابة أثناء التقدم أو بسبب تلوثهم بالإشعاع من التجربة ، تسببوا في عدم استقرارهم العقلي. غالبًا ما أظهروا الجنون. من الواضح أن ليلين التقى أحد هؤلاء اليوم.

أدت الأحداث الأخيرة في الغابة المتآكلة إلى انخفاض مباشر في حصاد الأعشاب. اعتبارًا من هذه اللحظة ، أرسلت العديد من الفصائل الضخمة أيضًا كشافة بنفس النية. لكن حتى بعد إرسال العديد من الكشافة ، تعرضوا جميعًا لكمين.

دخل ليلين في متجر للجرعات يسمى “جرعات لانغفورد”. كان الكهف مظلمًا للغاية ، ولم يضيءه سوى عدد قليل من الصخور المشعة بضوء أخضر.

وفقًا لعدد قليل من شهود العيان ، فقد عانوا من بعض الهجمات السخيفة من كيان أسود داخل الغابة. حتى الآن ، كان معروفًا فقط أن هذا الكيان كان وحشًا سريعًا للغاية. بصرف النظر عن هذا الوصف ، لم يكن هناك شيء آخر معروف.

أعلن ليلين ببطء.

“تابع.” كان صوت ليلين هادئًا للغاية.

دخل ليلين في متجر للجرعات يسمى “جرعات لانغفورد”. كان الكهف مظلمًا للغاية ، ولم يضيءه سوى عدد قليل من الصخور المشعة بضوء أخضر.

“تمكن أحد اللصوص أخيرًا من رؤية شكل هذا الوحش بوضوح خلال إحدى الكمائن. هذا هو الرسم الذي رسمه “.

سلم الفارس رسمًا تخطيطيًا إلى ليلين.

“تابع.” كان صوت ليلين هادئًا للغاية.

ألقى ليلين نظرة. على ورقة التخطيط كان هناك نوع من أربعة أرجل ، مثل الأفعى. كان جسده مليئًا بالحراشف ، وله لسان متشعب ، وعلى تاجه قرن صغير.

“أطلب 20 حصصًا عالية الجودة من كلٍّ من أوراق التندريل والفاكهة الكريستالية المائية وبذور العنب بعيون التنين!”

“ماذا قال اللصوص أيضًا؟” سأل ليلين.

“تمكن أحد اللصوص أخيرًا من رؤية شكل هذا الوحش بوضوح خلال إحدى الكمائن. هذا هو الرسم الذي رسمه “.

“قال إن هذا المخلوق يبلغ طوله حوالي مترين. كان جسمه كله بني مائل للصفرة وكان سريعًا للغاية “. أضاف فريزر.

“تابع.” كان صوت ليلين هادئًا للغاية.

“كان مثل هذا المظهر؟” قال ليلين وهو يتذكر على عجل كتيبًا مصورًا لمخلوقات غير عادية رآها في الأكاديمية ، “إنه يشبه إلى حد ما السحلية الزرقاء ، لكن اللون ليس صحيحًا. يبدو أيضًا أنه يشبه نوع الثعبان! ”

في الوقت الحالي ، على الرغم من ذلك ، لم يكن لديه أي نية لتسوية هذا الأمر بنفسه. بصرف النظر عن تجارب الجرعات التي دخلت مرحلة حاسمة ، لم يتم التحقيق في حدث الغابة المتآكلة بشكل كامل. ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية ، فلن يخاطر ليلين بحياته بسبب مخاطر غير معروفة.

“ومع ذلك ، فإن حقيقة أن قلة من الكشافة تمكنوا من الهروب تظهر أن هذا المخلوق ليس خطيرًا للغاية. يجب أن يكون المساعد من المستوى 2 قادرًا على التعامل معه “. هدأ ليلين.

“أوه!” وقف القزم العجوز متجذرًا على الأرض وهو لا يتحرك ، “هذه كلها مكونات جرعات وأسعارها لن تكون عادية! هل أنت محضر جرع؟ ”

في الوقت الحالي ، على الرغم من ذلك ، لم يكن لديه أي نية لتسوية هذا الأمر بنفسه. بصرف النظر عن تجارب الجرعات التي دخلت مرحلة حاسمة ، لم يتم التحقيق في حدث الغابة المتآكلة بشكل كامل. ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية ، فلن يخاطر ليلين بحياته بسبب مخاطر غير معروفة.

وفقًا لـ مسح الرقاقة ، كان القزم أمامه مساعدًا من المستوى 2 ، لكن قوته الروحية كانت أعلى بكثير من قوة ليلين.

“مرر هذه الأوامر . بغض النظر عمن ، طالما أنه يستطيع أسر هذا المخلوق أو ذبحه ، سأكافئهم بـ 2000 قطعة ذهبية! وأيضًا ، أي مواد من المخلوق ، سواء كانت قشور أو دم أو جلد أو قرن ، سأقدم لهم 200 قطعة ذهبية إضافية “.

“أوه!” وقف القزم العجوز متجذرًا على الأرض وهو لا يتحرك ، “هذه كلها مكونات جرعات وأسعارها لن تكون عادية! هل أنت محضر جرع؟ ”

قال ليلين بلا مبالاة.

……

“نعم ، سيدي ، اسمح لي بإصدار أوامر المهمة هذه.” انحنى فريزر.

عرف الفارس بمكانة ليلين كماجوس، لذا كان موقف ليلين أكثر تراخيًا.

“اذهب.” لوح ليلين بيديه. انحنى فريزر مرة أخرى قبل أن يبتعد.

“أيها الشاب ، أتمنى أن تجد ما تحتاجه في هذا الوادي دون أي مشاكل!” لوحت الفتاة الصغيرة بيديها وربتت على الماعز التي تركبها. استأنفت قفزتها ، وسرعان ما اختفت عن بصره في الوادي.

……

كان ليلين صامتًا إلى حد ما. من مسح الرقاقة ، كانت هذه الفتاة الصغيرة مساعدة من المستوى 3. كانت قوتها في الواقع أعلى من قوت مورفي. إنها بالتأكيد لم تعد شابة ، بغض النظر عن المظاهر. كان من الصعب معرفة سبب احتفاظها بمظهر طفل.

بعد ثلاثة أيام ، شرق مدينة إكستريم نايت ، في واد صغير.

“مرر هذه الأوامر . بغض النظر عمن ، طالما أنه يستطيع أسر هذا المخلوق أو ذبحه ، سأكافئهم بـ 2000 قطعة ذهبية! وأيضًا ، أي مواد من المخلوق ، سواء كانت قشور أو دم أو جلد أو قرن ، سأقدم لهم 200 قطعة ذهبية إضافية “.

ارتدى ليلين أردية سوداء وسار على الطريق الجبلي على طول الوادي. ضد شخص مثله مع كل الإحصائيات أعلاه 3 ، لم تكن هذه العوائق مشكلة على الإطلاق. هرول كما لو كان يمشي على مهل في فناء منزله الخلفي.

زأر لانغفورد باستمرار. استعد لرمي كرة الدخان ذات اللون الأسود.

وخلفه تبعه جريم المدرع ، الذي كان يرتدي أيضًا قناعًا مع خوذته لإخفاء مظهره.

“نعم ، أنا ماجوس تائه. أرغب في دخول السوق. هذا عبدي! ” أشار ليلين إلى جريم من خلفه.

“نحن هنا! سوق واد براي! ” قال ليلين بهدوء لأنه شعر بتذبذب موجات الطاقة في المنطقة المجاورة.

“أنت جديد هنا ، أليس كذلك؟ هنا ، انا لدي آخر الأخبار!” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها بشكل متعجرف وكان على وجهها تعبير يقول: “يمكنك أن تتوسل إلي من أجلها.”

كان هذا السوق على الخريطة التي أعطتها بيكي إلى ليلين. كان يقع بالقرب من مدينة اكستريم نايت وكان بمثابة نقطة تبادل الموارد. في السابق عندما اختار ليلين المهمة ، كان جزء من نيته زيارة هذا السوق.

“أطلب 20 حصصًا عالية الجودة من كلٍّ من أوراق التندريل والفاكهة الكريستالية المائية وبذور العنب بعيون التنين!”

“توقف!” رن صوت فتاة. استدار ليلين باتجاه الصوت. اكتشف فتاة صغيرة تركب ماعزًا جبليًا تتجه نحوهم.

“نحن هنا! سوق واد براي! ” قال ليلين بهدوء لأنه شعر بتذبذب موجات الطاقة في المنطقة المجاورة.

الحوافر الأربعة للماعز الجبلي تخطت وقفزت على طول الجرف. لقد تحركت بسرعة كبيرة في الواقع ، ووصلت إلى جانب ليلين في غضون لحظات قليلة.

“قال إن هذا المخلوق يبلغ طوله حوالي مترين. كان جسمه كله بني مائل للصفرة وكان سريعًا للغاية “. أضاف فريزر.

“أنت ماجوس؟” قامت الفتاة الصغيرة بفحص ليلين وسألته بلا مبالاة.

“هكذا! أحتاج فقط إلى إكمال المكونات الإضافية ، ثم البدء في محاولة تخمير جرعة أزور. بحلول ذلك الوقت ، ستتلقى قوتي الروحية ، التي كانت تتزايد ببطء ، دفعة هائلة! ” بدا أن عيون ليلين تتوهج بالنار.

“نعم ، أنا ماجوس تائه. أرغب في دخول السوق. هذا عبدي! ” أشار ليلين إلى جريم من خلفه.

عرف الفارس بمكانة ليلين كماجوس، لذا كان موقف ليلين أكثر تراخيًا.

“لقد وصلت قوة هذا الخادم بالفعل إلى قوة الفارس؟ انت قوي!” أعطت الفتاة الصغيرة إبهامًا ، “الرسوم هي بلورة سحرية واحدة لك ولخادمك. إذا كنت تعتقد أن هذا مكلف ، فيمكنه الانتظار في الخارج “.

نصف مستلق على كرسي ، حدق ليلين بعينين نصف مغمضتين ، “ما الجديد في الغابة المتآكلة؟”

“ليس هنالك حاجة الى ذلك!” أخرج ليلين بلورتين سحريتين وسلمهما للفتاة.

“اذهب.” لوح ليلين بيديه. انحنى فريزر مرة أخرى قبل أن يبتعد.

“أود أن أعرف أين يمكنني الحصول على أحدث المعلومات في هذا الوادي!” سأل ليلين عرضا.

“أيها الشاب ، أتمنى أن تجد ما تحتاجه في هذا الوادي دون أي مشاكل!” لوحت الفتاة الصغيرة بيديها وربتت على الماعز التي تركبها. استأنفت قفزتها ، وسرعان ما اختفت عن بصره في الوادي.

“أنت جديد هنا ، أليس كذلك؟ هنا ، انا لدي آخر الأخبار!” أمالت الفتاة الصغيرة رأسها بشكل متعجرف وكان على وجهها تعبير يقول: “يمكنك أن تتوسل إلي من أجلها.”

باتباع الطريق الضيق على طول الجرف ، دخل ليلين بعناية إلى أعماق الوادي. في نقطة تبادل الموارد هذه ، تم إنشاء جميع المتاجر داخل الثقوب المنتشرة على الجرف ، مثل كهوف الرجال البدائيين.

كان ليلين صامتًا إلى حد ما. من مسح الرقاقة ، كانت هذه الفتاة الصغيرة مساعدة من المستوى 3. كانت قوتها في الواقع أعلى من قوت مورفي. إنها بالتأكيد لم تعد شابة ، بغض النظر عن المظاهر. كان من الصعب معرفة سبب احتفاظها بمظهر طفل.

“ما هو تقدم الحرب في أكاديمية العظام السحيقة؟”

“هل يمكن لهذا الوصي المحترم أن يخبرني ما هو الثمن للحصول على بعض الأخبار؟” انحنى ليلين قليلاً.

“اذهب.” لوح ليلين بيديه. انحنى فريزر مرة أخرى قبل أن يبتعد.

“في الواقع أنت ترضي عيني ، لذا هناك خبر واحد مقابل بلورة سحرية واحدة!” وضعت الفتاة الصغيرة تعبيرًا بدا كما لو كانت تفكر بشدة في ليلين.

“سهم طاقة إيجابية.” تقلصت عيون ليلين ، “مساعدوا المستوى 3 الذين ضربوا من الخارج ، بغض النظر عن قدرتهم القتالية أو فهمهم الإملائي ، لقد تجاوزوني كثيرًا!”

“حسنا اذا!” ابتسم ليلين بسخرية وسلم بلورة سحرية.

بعد إلقاء المقاطع القليلة ، ظهرت العديد من الكروم الخضراء داخل الكهف. ربطت بعض أشجار الكروم الضخمة يدي لانغفورد وقدميه معًا.

“ما هو تقدم الحرب في أكاديمية العظام السحيقة؟”

وفقًا لعدد قليل من شهود العيان ، فقد عانوا من بعض الهجمات السخيفة من كيان أسود داخل الغابة. حتى الآن ، كان معروفًا فقط أن هذا الكيان كان وحشًا سريعًا للغاية. بصرف النظر عن هذا الوصف ، لم يكن هناك شيء آخر معروف.

“في الآونة الأخيرة ، استفسر الماجوس الذين اشتروا الأخبار مني أيضًا عن هذا.” حكت الفتاة الصغيرة رأسها ، “وفقًا لآخر التحديثات من أمس ، لا تزال أكاديمية العظام السحيقة مستمرة بسبب اعتمادها على تشكيل التعويذة السحرية. ومع ذلك ، لم تكن وفيات المساعدون منخفضة.”

لم يكن يريد الدخول في مشاجرة مع رجل مجنون بدون سبب أو هدف. إلى جانب ذلك ، لن يحقق الفوز له أي مكاسب.

عند قول هذا ، تمتمت الفتاة الصغيرة ، “اهدئي! اهدئي! لن يمتد حريق الحرب إلى هنا. لا توجد حتى العديد من نقاط الموارد الموثوقة في هذا المكان ، فكيف يمكنها جذب انتباه الأكاديميات. فقط المساعدون قد يأتون إلى هنا من حين لآخر “.

“فووس!” “أوكر!”

“أنا أعلم ذلك. إذن هل تعرفين سبب هذه الحرب؟ ” سلم ليلين بلورة سحرية أخرى.

“أوه!” وقف القزم العجوز متجذرًا على الأرض وهو لا يتحرك ، “هذه كلها مكونات جرعات وأسعارها لن تكون عادية! هل أنت محضر جرع؟ ”

أخذت الفتاة الصغيرة على عجل ، “من يدري؟ يبدو أنه صولجان أو جوهرة …. ”

انتشرت القوة السحرية في جسد ليلين ، مما سمح له بالهروب من تعويذة الرجل العجوز ، “تعويذة وهمية؟ لا يبدو الأمر كذلك! يجب أن تكون تعويذة سلبية إذا كانت هكذا! ”

“لذا فالأمر هكذا!” أومأ ليلين برأسه ، مشيرًا إلى أنه ليس لديه المزيد ليطلبه.

“حسنا اذا!” ابتسم ليلين بسخرية وسلم بلورة سحرية.

“أيها الشاب ، أتمنى أن تجد ما تحتاجه في هذا الوادي دون أي مشاكل!” لوحت الفتاة الصغيرة بيديها وربتت على الماعز التي تركبها. استأنفت قفزتها ، وسرعان ما اختفت عن بصره في الوادي.

“فووس!” “أوكر!”

“دعنا ندخل أيضًا!” قال ليلين لجريم من ورائه.

باتباع الطريق الضيق على طول الجرف ، دخل ليلين بعناية إلى أعماق الوادي. في نقطة تبادل الموارد هذه ، تم إنشاء جميع المتاجر داخل الثقوب المنتشرة على الجرف ، مثل كهوف الرجال البدائيين.

عند القدوم إلى الوادي هذه المرة ، كان ليلين يعمل بجدول زمني ضيق للغاية. وصل عدد من تجاربه إلى مرحلة حاسمة. كانت صيغة جرعة أزور المعدلة على وشك الاكتمال أيضًا.

“ليس هنالك حاجة الى ذلك!” أخرج ليلين بلورتين سحريتين وسلمهما للفتاة.

كان من المؤسف أن بعض المكونات السحرية التي كان يخزنها من قبل قد استنفدت. وبالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى المغامرة بالخروج من منزله.

“لا يبدو أن هذا من شأنك بأي شكل من الأشكال.” تجعدت حواجب ليلين ، جعله موقف هذا الرجل العجوز مستاءً إلى حد ما.

“هكذا! أحتاج فقط إلى إكمال المكونات الإضافية ، ثم البدء في محاولة تخمير جرعة أزور. بحلول ذلك الوقت ، ستتلقى قوتي الروحية ، التي كانت تتزايد ببطء ، دفعة هائلة! ” بدا أن عيون ليلين تتوهج بالنار.

قال ليلين بلا مبالاة.

باتباع الطريق الضيق على طول الجرف ، دخل ليلين بعناية إلى أعماق الوادي. في نقطة تبادل الموارد هذه ، تم إنشاء جميع المتاجر داخل الثقوب المنتشرة على الجرف ، مثل كهوف الرجال البدائيين.

“عليك اللعنة! جاء وقت لانغفورد مرة أخرى. أي واحد منكم يمكنه مساعدتي؟ ” سافر صوت الفتاة الصغيرة مرة أخرى ، هذه المرة بدا غاضبًا إلى حد ما.

دخل ليلين في متجر للجرعات يسمى “جرعات لانغفورد”. كان الكهف مظلمًا للغاية ، ولم يضيءه سوى عدد قليل من الصخور المشعة بضوء أخضر.

في الوقت الحالي ، على الرغم من ذلك ، لم يكن لديه أي نية لتسوية هذا الأمر بنفسه. بصرف النظر عن تجارب الجرعات التي دخلت مرحلة حاسمة ، لم يتم التحقيق في حدث الغابة المتآكلة بشكل كامل. ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية ، فلن يخاطر ليلين بحياته بسبب مخاطر غير معروفة.

يبدو أن هذه الصخور جعلت كل عنصر داخل الكهف ينبعث منه وهج أخضر مما يجعل المشهد يبدو كئيبًا للغاية.

“أيها الشاب! هل يمكن أن لا أحد علمك احترام كبار السن؟” ابتسم الرجل القزم وبدا أن بؤبؤ عينيه تدور باستمرار.

“هيهيهي! ماذا تريد؟” سمعت ضحكة حزينة ومظلمة.

“نعم ، سيدي ، اسمح لي بإصدار أوامر المهمة هذه.” انحنى فريزر.

من خلف المنضدة ، خرج قزم عجوز. كان وجهه مليئًا بالتجاعيد ، وكان أصلعًا وتساقطت معظم أسنانه أيضًا.

وفقًا لـ مسح الرقاقة ، كان القزم أمامه مساعدًا من المستوى 2 ، لكن قوته الروحية كانت أعلى بكثير من قوة ليلين.

“أطلب 20 حصصًا عالية الجودة من كلٍّ من أوراق التندريل والفاكهة الكريستالية المائية وبذور العنب بعيون التنين!”

“ومع ذلك ، فإن حقيقة أن قلة من الكشافة تمكنوا من الهروب تظهر أن هذا المخلوق ليس خطيرًا للغاية. يجب أن يكون المساعد من المستوى 2 قادرًا على التعامل معه “. هدأ ليلين.

أعلن ليلين ببطء.

انتشرت القوة السحرية في جسد ليلين ، مما سمح له بالهروب من تعويذة الرجل العجوز ، “تعويذة وهمية؟ لا يبدو الأمر كذلك! يجب أن تكون تعويذة سلبية إذا كانت هكذا! ”

“أوه!” وقف القزم العجوز متجذرًا على الأرض وهو لا يتحرك ، “هذه كلها مكونات جرعات وأسعارها لن تكون عادية! هل أنت محضر جرع؟ ”

دخل ليلين في متجر للجرعات يسمى “جرعات لانغفورد”. كان الكهف مظلمًا للغاية ، ولم يضيءه سوى عدد قليل من الصخور المشعة بضوء أخضر.

“لا يبدو أن هذا من شأنك بأي شكل من الأشكال.” تجعدت حواجب ليلين ، جعله موقف هذا الرجل العجوز مستاءً إلى حد ما.

عند القدوم إلى الوادي هذه المرة ، كان ليلين يعمل بجدول زمني ضيق للغاية. وصل عدد من تجاربه إلى مرحلة حاسمة. كانت صيغة جرعة أزور المعدلة على وشك الاكتمال أيضًا.

“أيها الشاب! هل يمكن أن لا أحد علمك احترام كبار السن؟” ابتسم الرجل القزم وبدا أن بؤبؤ عينيه تدور باستمرار.

عرف الفارس بمكانة ليلين كماجوس، لذا كان موقف ليلين أكثر تراخيًا.

[تحذير! تحذير! يشع جسم الهدف موجات طاقة سحرية!] انطلق تنبيه الرقاقة.

باتباع الطريق الضيق على طول الجرف ، دخل ليلين بعناية إلى أعماق الوادي. في نقطة تبادل الموارد هذه ، تم إنشاء جميع المتاجر داخل الثقوب المنتشرة على الجرف ، مثل كهوف الرجال البدائيين.

سقط جريم الذي كان وراء ليلين دون أن يصدر أي صوت.

“أيها الشاب! هل يمكن أن لا أحد علمك احترام كبار السن؟” ابتسم الرجل القزم وبدا أن بؤبؤ عينيه تدور باستمرار.

“عليك اللعنة!” لعن ليلين. عدد قليل من المساعدين وحتى الماجوس الرسميين ، بسبب تعرضهم للإصابة أثناء التقدم أو بسبب تلوثهم بالإشعاع من التجربة ، تسببوا في عدم استقرارهم العقلي. غالبًا ما أظهروا الجنون. من الواضح أن ليلين التقى أحد هؤلاء اليوم.

“مرر هذه الأوامر . بغض النظر عمن ، طالما أنه يستطيع أسر هذا المخلوق أو ذبحه ، سأكافئهم بـ 2000 قطعة ذهبية! وأيضًا ، أي مواد من المخلوق ، سواء كانت قشور أو دم أو جلد أو قرن ، سأقدم لهم 200 قطعة ذهبية إضافية “.

وفقًا لـ مسح الرقاقة ، كان القزم أمامه مساعدًا من المستوى 2 ، لكن قوته الروحية كانت أعلى بكثير من قوة ليلين.

اهتزت أردية ليلين ، وظهرت جرعة حمراء في يديه. أطلق جسده كله شعورًا خطيرًا للغاية.

انتشرت القوة السحرية في جسد ليلين ، مما سمح له بالهروب من تعويذة الرجل العجوز ، “تعويذة وهمية؟ لا يبدو الأمر كذلك! يجب أن تكون تعويذة سلبية إذا كانت هكذا! ”

“في الآونة الأخيرة ، استفسر الماجوس الذين اشتروا الأخبار مني أيضًا عن هذا.” حكت الفتاة الصغيرة رأسها ، “وفقًا لآخر التحديثات من أمس ، لا تزال أكاديمية العظام السحيقة مستمرة بسبب اعتمادها على تشكيل التعويذة السحرية. ومع ذلك ، لم تكن وفيات المساعدون منخفضة.”

اهتزت أردية ليلين ، وظهرت جرعة حمراء في يديه. أطلق جسده كله شعورًا خطيرًا للغاية.

لم يكن يريد الدخول في مشاجرة مع رجل مجنون بدون سبب أو هدف. إلى جانب ذلك ، لن يحقق الفوز له أي مكاسب.

“هاهاها … هكذا تمامًا ! هكذا تماما ! الموت جميل وسينزل علينا قريبًا! ” ضحك الرجل القزم بجنون ورقص بفرح.

أدت الأحداث الأخيرة في الغابة المتآكلة إلى انخفاض مباشر في حصاد الأعشاب. اعتبارًا من هذه اللحظة ، أرسلت العديد من الفصائل الضخمة أيضًا كشافة بنفس النية. لكن حتى بعد إرسال العديد من الكشافة ، تعرضوا جميعًا لكمين.

“لقد أصيب هذا الشخص بالجنون تمامًا!” استعد ليلين لإلقاء الجرعة المتفجرة في يديه ، وإيجاد طريق للهروب.

لم يكن يريد الدخول في مشاجرة مع رجل مجنون بدون سبب أو هدف. إلى جانب ذلك ، لن يحقق الفوز له أي مكاسب.

كان ليلين صامتًا إلى حد ما. من مسح الرقاقة ، كانت هذه الفتاة الصغيرة مساعدة من المستوى 3. كانت قوتها في الواقع أعلى من قوت مورفي. إنها بالتأكيد لم تعد شابة ، بغض النظر عن المظاهر. كان من الصعب معرفة سبب احتفاظها بمظهر طفل.

“هذا يكفي ، لانغفورد!” فقط عندما كان الرجل القزم يستعد لتعويذة أخرى ، سافر صوت. كان الوصي ، صوت الفتاة الصغيرة التي ركبت الماعز الجبلي.

كان ليلين صامتًا إلى حد ما. من مسح الرقاقة ، كانت هذه الفتاة الصغيرة مساعدة من المستوى 3. كانت قوتها في الواقع أعلى من قوت مورفي. إنها بالتأكيد لم تعد شابة ، بغض النظر عن المظاهر. كان من الصعب معرفة سبب احتفاظها بمظهر طفل.

”ماريسا! لقد اكتفيت منك! ” عوى الرجل القزم بصوت عالٍ ، وأطلق تعويذة. تجمد دخان أسود اللون في يديه مكونًا كرة سوداء ضخمة.

“كان مثل هذا المظهر؟” قال ليلين وهو يتذكر على عجل كتيبًا مصورًا لمخلوقات غير عادية رآها في الأكاديمية ، “إنه يشبه إلى حد ما السحلية الزرقاء ، لكن اللون ليس صحيحًا. يبدو أيضًا أنه يشبه نوع الثعبان! ”

كانت الأرفف المحيطة التي تحتوي على مكونات مختلفة على وشك الانهيار تحت موجات الطاقة المنبعثة من الكرة السوداء.

“ومع ذلك ، فإن حقيقة أن قلة من الكشافة تمكنوا من الهروب تظهر أن هذا المخلوق ليس خطيرًا للغاية. يجب أن يكون المساعد من المستوى 2 قادرًا على التعامل معه “. هدأ ليلين.

“عليك اللعنة! جاء وقت لانغفورد مرة أخرى. أي واحد منكم يمكنه مساعدتي؟ ” سافر صوت الفتاة الصغيرة مرة أخرى ، هذه المرة بدا غاضبًا إلى حد ما.

“أنت ماجوس؟” قامت الفتاة الصغيرة بفحص ليلين وسألته بلا مبالاة.

“فووس!” “أوكر!”

زأر لانغفورد باستمرار. استعد لرمي كرة الدخان ذات اللون الأسود.

سافرت تعويذتان قصيرتان للغاية وأعطوا ليلين صدمة ، “كلهم مساعدون من المستوى 3! لقد سمعت أنه لا يمكن للقوة الروحية للمساعدين في المستوى 3 أن تدعم عددًا قليلاً من تعاويذ الرتبة 0 فحسب ، بل لقد أدركوا أيضًا تقنية إلقاء العبارات ، والتي تختصر التعويذات إلى عدد قليل من المقاطع التي تحقق صبًا شبه فوري “.

“ليس هنالك حاجة الى ذلك!” أخرج ليلين بلورتين سحريتين وسلمهما للفتاة.

بعد إلقاء المقاطع القليلة ، ظهرت العديد من الكروم الخضراء داخل الكهف. ربطت بعض أشجار الكروم الضخمة يدي لانغفورد وقدميه معًا.

”ماريسا! لقد اكتفيت منك! ” عوى الرجل القزم بصوت عالٍ ، وأطلق تعويذة. تجمد دخان أسود اللون في يديه مكونًا كرة سوداء ضخمة.

زأر لانغفورد باستمرار. استعد لرمي كرة الدخان ذات اللون الأسود.

“دعنا ندخل أيضًا!” قال ليلين لجريم من ورائه.

في تلك اللحظة ، اخترق سهم أحمر اللون الهواء وطار مباشرة في قلب الكرة.

“ليس هنالك حاجة الى ذلك!” أخرج ليلين بلورتين سحريتين وسلمهما للفتاة.

* بووف! * أطلقت المناطق المحيطة حلقة ضوئية حيث استمر الدخان الأسود والسهم الأحمر في مواجهة بعضهما البعض قبل أن يختفي في النهاية في العدم.

“أيها الشاب ، أتمنى أن تجد ما تحتاجه في هذا الوادي دون أي مشاكل!” لوحت الفتاة الصغيرة بيديها وربتت على الماعز التي تركبها. استأنفت قفزتها ، وسرعان ما اختفت عن بصره في الوادي.

“سهم طاقة إيجابية.” تقلصت عيون ليلين ، “مساعدوا المستوى 3 الذين ضربوا من الخارج ، بغض النظر عن قدرتهم القتالية أو فهمهم الإملائي ، لقد تجاوزوني كثيرًا!”

الحوافر الأربعة للماعز الجبلي تخطت وقفزت على طول الجرف. لقد تحركت بسرعة كبيرة في الواقع ، ووصلت إلى جانب ليلين في غضون لحظات قليلة.

“ما هو تقدم الحرب في أكاديمية العظام السحيقة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط