كائن متحور
ومع ذلك ، ابتسم الفيكونت جاكسون بامتعاض ، “أصدقائي! لقد استخدمت الغربان بالفعل لإبلاغ العائلة الملكية ، ولكن حتى الآن لم أتلق أي رد … أنا في حيرة من أمري بشأن ما يجب القيام به في هذه الحالة! ”
مر برد الشتاء القارس ، وبدأ الطقس يصبح دافئا.
“في الوقت الحالي ، يمكنني فقط أن أعلق آمالي على فريزر والبقية الذين ذهبوا إلى المدن المجاورة لشراء المكون.”
بالوقوف في الفيلا ، كان بإمكان ليلين بالفعل رؤية النقاط الخضراء الصغيرة من بعيد. في الحقول المجاورة ، كان هناك مزارعون يعملون بجد.
عرف سكان المدينة أن صاحب متجر الملابس هذا كان رجلاً ودودًا في منتصف العمر ولديه ابنة جميلة. لكنهم لم يعرفوا أبدًا أنه كان ماجوس.
“مضى عام دون ان أدري ؛ عمري الآن 15 عامًا! ” ضغطت يدا ليلين على حافة النافذة ، وبدا أن عينيه قلقتين.
تركهم لاستمرار هذا الوضع الحالي يعني شيئًا واحدًا فقط: لم تكن هناك فوائد على الإطلاق من حل كارثة الغابة المتآكلة ، فقط المتاعب. إذا كانت هناك أي فوائد ، فهي صغيرة جدًا بحيث لا تغطي الخسائر المحتملة التي قد يتكبدها المشروع. لهذا السبب لم يتم حلها بعد كل هذا الوقت.
تم شراء جميع أوراق البنفسج المنتفخة المتوفرة في مدينة إكستريم نايت من قبله. مع التخمير المستمر ، تمكن من الحصول على 5 جرعات أزور ، مما رفع قوته الروحية إلى 5.8.
لسوء الحظ ، فإن أي جرعة ، عند استخدامها بشكل مفرط ، ستنتج مقاومة تجاهها ، وسيتم تقليل التأثيرات بمرور الوقت. في الأصل ، كان قد قدر أن قوته الروحية ستصل إلى قيمة 5.9 مع الموارد المتاحة. ومع ذلك ، في الواقع ، انخفض بمقدار 0.1 دون أي سبب واضح.
لسوء الحظ ، فإن أي جرعة ، عند استخدامها بشكل مفرط ، ستنتج مقاومة تجاهها ، وسيتم تقليل التأثيرات بمرور الوقت. في الأصل ، كان قد قدر أن قوته الروحية ستصل إلى قيمة 5.9 مع الموارد المتاحة. ومع ذلك ، في الواقع ، انخفض بمقدار 0.1 دون أي سبب واضح.
هز مورفي رأسه.
“في الوقت الحالي ، يمكنني فقط أن أعلق آمالي على فريزر والبقية الذين ذهبوا إلى المدن المجاورة لشراء المكون.”
“اهلا ، أصدقائي!”
استراح ليلين من عتبة النافذة. مد يديه وقطف مجموعة من التوت الأحمر من على المائدة ، مضغها كوجبات خفيفة.
تعرف ليلين على هذا الشخص. كان قد افتتح متجراً للملابس في مدينة إكستريم نايت وتم شراء العديد من الملابس الموجودة في الفيلا من هناك.
“بالمقارنة مع المساعدين الآخرين ، فإن تقدمي يشبه الطيران. بعد كل شيء ، حتى وريث عائلة كبيرة لا يمكنه استخدام الجرعات إلى ما لا نهاية. علاوة على ذلك ، فهذه جرعات ثمينة يمكن أن تزيد من القوة الروحية. ”
كانت صناعة الأعشاب ركيزة اقتصاد مدينة إكستريم نايت. في كل عام ، اكتسبت قلعة سيد المدينة الكثير من الضرائب المرتفعة التي فرضتها على هذه الحرف. في الوقت الحالي ، تم تخفيض دخلها الضريبي بشكل كبير. لا عجب أن الفيكونت جاكسون لم يكن قادرًا على الجلوس ساكناً.
في غضون شهر ، لحق ليلين بالفعل مساعدي الصف الخامس الذين ابتعدوا عنه منذ أكثر من عام.
“من حسن الحظ أنني خارج الأكاديمية. عندها فقط يمكنني متابعة تجاربي دون خوف من العواقب ، واستخدام مثل هذه الجرعات! ” ليلين كان مبتهجا بالفوائد التي جلبتها له الحرب.
مر برد الشتاء القارس ، وبدأ الطقس يصبح دافئا.
“ومع ذلك ، حتى لو انتهت الحرب الآن ، فلن أجرؤ على العودة. يجب علي على الأقل الانتظار حتى تنتهي مدة المهمة التي تبلغ 3 سنوات. عندها فقط سيكون عذري مقبولاً.”
“اهلا ، أصدقائي!”
في تلك اللحظة ، قدر ليلين أنه سيكون بالفعل مساعدًا من المستوى الثالث. بصرف النظر عن الأساتذة ، سيتم اعتباره يتمتع بالسلطة ، وسيعتبر عضوًا أكثر أهمية. علاوة على ذلك ، مع هذه السنوات كغطاء ، سيكون لديه وقت كافٍ للتفكير في بعض التفسيرات لتغطية مساراته.
“نعم!” صفق الفيكونت جاكسون بيديه ، وقدمت خادمة ذهبية ذات شعر أصفر صينية فضية. ظهرت عليها بعض المقاييس البنية والصفراء.
“السيد الشاب! وصل مبعوث من سيد المدينة مع دعوة “. طرقت آنا الباب ، ولم تدخل إلا بعد الحصول على إذن ليلين.
“سيد المدينة!” أومأ جميع المساعدين برؤوسهم.
بسبب بعض أفعال الماجوس ، بدا وجهها شابًا كما كان دائمًا ، ولم يتغير أبدًا.
قال مورفي على مضض إلى حد ما.
“دعوة؟” كان ليلين متشككًا بعض الشيء. لم يكن لديه الكثير من العلاقات مع الفيكونت جاكسون طوال هذا الوقت.
بالحديث عن ذلك ،هو كان الممثل الذي أرسلته أكاديمية العظام السحيقة لمعالجة هذه المشكلة ، لكنه كان يتكاسل للقيام بها. أخيرا ، ترك الفيكونت جاكسون دون أي حل سوى طلب المساعدة من هذه المجموعة من المساعدين.
بعد الاطلاع على الرسالة ، “تجمع؟ في الدعوة ، ذُكر على وجه التحديد أن مورفي ودائرته من الناس تمت دعوتهم ، وهم جميعًا مساعدين! ”
ومع ذلك ، ابتسم الفيكونت جاكسون بامتعاض ، “أصدقائي! لقد استخدمت الغربان بالفعل لإبلاغ العائلة الملكية ، ولكن حتى الآن لم أتلق أي رد … أنا في حيرة من أمري بشأن ما يجب القيام به في هذه الحالة! ”
تكهن ليلين ، “هل يمكن أن يكون؟ حدث شيء غامض يتطلب مساعدة السحرة؟ ”
“كيف هذا؟ أي حلول؟ ” وضع الفيكونت جاكسون تعبيرا متفائلا ونظر إلى ضيوفه.
“آنا ، جهز لي عربة حصان ومجموعة من الملابس الرسمية. لا بد لي من المغادرة لبعض الوقت “.
قال ليلين هذا دون التفكير فيه مرة أخرى. نحو الفارس الكبير ، فيسكونت جاكسون ، الذي كان أيضًا لورد مدينة إكستريم نايت ، كان من الصعب على أحد المساعدين التدخل في قوته. لذلك ، لم يكن ليلين يريد أن يكون على علاقة سيئة معه.
قال ليلين هذا دون التفكير فيه مرة أخرى. نحو الفارس الكبير ، فيسكونت جاكسون ، الذي كان أيضًا لورد مدينة إكستريم نايت ، كان من الصعب على أحد المساعدين التدخل في قوته. لذلك ، لم يكن ليلين يريد أن يكون على علاقة سيئة معه.
“ياللحسره! إنه ليس مخلوقًا رفيع المستوى يحتاجه الماجوس ، مجرد كائن متحور ، لا فائدة لهم! ” قال مورفي بعد التقاط عدسة مكبرة وفحص المقياس لبعض الوقت. لقد توصل إلى نفس النتيجة التي توصل إليها ليلين.
علاوة على ذلك ، نظرًا لانخفاض المؤن من اوراق البنفسج المنتفخة مؤخرًا ، لم يكن لدى ليلين أي أشياء مهمة أخرى للقيام بها ، لذلك يمكنه تخصيص وقت لهذا التجمع.
“من حسن الحظ أنني خارج الأكاديمية. عندها فقط يمكنني متابعة تجاربي دون خوف من العواقب ، واستخدام مثل هذه الجرعات! ” ليلين كان مبتهجا بالفوائد التي جلبتها له الحرب.
“سألقي نظرة ، وأنا لم أر مورفي لبعض الوقت الآن!”
“معظم الكائنات الحية المتحورة ناتجة عن التعرض طويل الأمد من محيطها. بدون مزيد من التفاصيل والبحث ، لا يمكنني الوصول إلى أي استنتاج من هذا فقط! علاوة على ذلك ، لا أعتقد أن هذا المخلوق هو الجاني الرئيسي للغابة المتآكلة “.
في قلب مدينة إكستريم نايت ، كان المبنى الذي يشبه القلعة والذي تم بناؤه باستخدام الصخور الرمادية رائعًا للغاية. وكان هناك جنود كثيرون يجوبون المنطقة ، كاشفين عن هيبتها.
“في الوقت الحالي ، توسعت منطقة الغابة المتآكلة إلى قريتين تقريبًا. إذا لم يتم حلها ، عاجلاً أم آجلاً ، فستشمل غابة الليل المظلم بأكملها. عندما يحدث ذلك ، فإن الحصول على عشب آخر منه سيكون مجرد حلم! ”
* تا تا! * توقفت عربة حصان أسود فجأة أمام قلعة سيد المدينة. فُتح باب العربة ، ونزل منه شاب نبيل ذو شعر بني. بدا نحيفًا نوعًا ما ، لكن عينيه اللامعتين كانتا مملوءتين بالحيوية.
“أنا سعيد جدا بلقائك ، الباحث مورفي!” ابتسم ليلين وهو يعانق الرجل العجوز بلباقة.
في نفس اللحظة ، توقفت عربة حصان أخرى مصنوعة من الخشب البني المحمر بجانبها أيضًا. خرج منها رجل عجوز ذو لحية بيضاء كان يحمل كتابًا. أشع بهالة العلماء.
لسوء الحظ ، فإن أي جرعة ، عند استخدامها بشكل مفرط ، ستنتج مقاومة تجاهها ، وسيتم تقليل التأثيرات بمرور الوقت. في الأصل ، كان قد قدر أن قوته الروحية ستصل إلى قيمة 5.9 مع الموارد المتاحة. ومع ذلك ، في الواقع ، انخفض بمقدار 0.1 دون أي سبب واضح.
بعد رؤية ليلين ، خفت كل تجعد على وجه الرجل العجوز وهو يبتسم. أخذ زمام المبادرة وبسط ذراعيه ، “لقد مضى وقت طويل يا صديقي!”
“ومع ذلك ، حتى لو انتهت الحرب الآن ، فلن أجرؤ على العودة. يجب علي على الأقل الانتظار حتى تنتهي مدة المهمة التي تبلغ 3 سنوات. عندها فقط سيكون عذري مقبولاً.”
“أنا سعيد جدا بلقائك ، الباحث مورفي!” ابتسم ليلين وهو يعانق الرجل العجوز بلباقة.
كانت علاقته مع مورفي جيدة جدًا. على الرغم من أن هذا الرجل العجوز كان لديه بعض العيوب ، إلا أنه لا يمكن إنكار أن بعض تجاربه كانت مصدرًا لتنوير عظيم لـليلين. عندما وصل ليلين لأول مرة إلى مدينة إكستريم نايت ، قدم مورفي أيضًا الكثير من المساعدة لليلين.
حرك فيسكونت جاكسون يده.
كلاهما تحدث بشكل عابر. اظهروا بطاقات الدعوة الخاصة بهم في نفس الوقت الذي مروا فيه عبر المدخل المحروس.
“مضى عام دون ان أدري ؛ عمري الآن 15 عامًا! ” ضغطت يدا ليلين على حافة النافذة ، وبدا أن عينيه قلقتين.
قاد شخص ، مثل كبير الخدم ، ليلين ومورفي عبر الحديقة وجلبهما إلى غرفة معيشة صغيرة الحجم.
كان العديد من المساعدين هناك بالفعل وتقدم ليلين لاستقبالهم.
“كيف هذا؟ أي حلول؟ ” وضع الفيكونت جاكسون تعبيرا متفائلا ونظر إلى ضيوفه.
كانت هناك أريكة دائرية في وسط غرفة المعيشة ، وفي وسطها طاولة من خشب الماهوجني. يبدو أنه يشير إلى المساواة بين المكانة والمستويات.
“كيف هذا؟ أي حلول؟ ” وضع الفيكونت جاكسون تعبيرا متفائلا ونظر إلى ضيوفه.
[المترجم: الماهوجني هو نوع خشب بني مائة إلى الاحمر وهو من أفخر أخشاب الأثاث في العالم، لأن به معظم الصفات المرغوب فيها لصنع الأثاث]
“مضى عام دون ان أدري ؛ عمري الآن 15 عامًا! ” ضغطت يدا ليلين على حافة النافذة ، وبدا أن عينيه قلقتين.
“اهلا ، أصدقائي!”
بسبب بعض أفعال الماجوس ، بدا وجهها شابًا كما كان دائمًا ، ولم يتغير أبدًا.
دخل الفيكونت جاكسون ذو المظهر الصلب. لقد بدا على حاله بالنسبة ليلين كما بدا قبل عام. لا يبدو أن الوقت قد تسبب في أي تغييرات فيه ، باستثناء عدد قليل من خيوط الشعر البيضاء خلف أذنيه.
ثبّت الفيكونت جاكسون قبضتيه.
“سيد المدينة!” أومأ جميع المساعدين برؤوسهم.
“أنا سعيد جدا بلقائك ، الباحث مورفي!” ابتسم ليلين وهو يعانق الرجل العجوز بلباقة.
“هيا ، لا حاجة للشكليات! اجلسوا!” جلس الفيكونت جاكسون بشكل غير رسمي على الأريكة و قدم الخادمات اللواتي يرتدين بلوزات منخفضة القطع بعض الشاي الأحمر كمرطبات ، مع نكهات متناسقة من الكعك والوجبات الخفيفة من البسكويت.
“من حسن الحظ أنني خارج الأكاديمية. عندها فقط يمكنني متابعة تجاربي دون خوف من العواقب ، واستخدام مثل هذه الجرعات! ” ليلين كان مبتهجا بالفوائد التي جلبتها له الحرب.
“لماذا يبدو الجو وكأنه مؤتمر شاي بعد الظهر؟” على الرغم من أنه كانت لديه شكوكه ، إلا أن ليلين لم يكشف عن أي شيء.
حرك فيسكونت جاكسون يده.
جلس الفيكونت جاكسون وأتباعه في دائرة ، وناقشوا من وقت لآخر آخر الأخبار. بشكل عام ، كان الجو سلميا للغاية.
“أنا سعيد جدا بلقائك ، الباحث مورفي!” ابتسم ليلين وهو يعانق الرجل العجوز بلباقة.
“من المؤسف أن الفيكونت جاكسون معروف بأنه شخص بدم بارد. سمعت أنه لقمع أعمال شغب ، أمر على الفور بإعدام قرية بأكملها ، حتى أنه علق جميع رؤوس ساكنيها على أوتاد خشبية … ”
كانت صناعة الأعشاب ركيزة اقتصاد مدينة إكستريم نايت. في كل عام ، اكتسبت قلعة سيد المدينة الكثير من الضرائب المرتفعة التي فرضتها على هذه الحرف. في الوقت الحالي ، تم تخفيض دخلها الضريبي بشكل كبير. لا عجب أن الفيكونت جاكسون لم يكن قادرًا على الجلوس ساكناً.
لا يزال ليلين يعبر عن سلوك ودي ، لكنه صرخ في أعماقه ، “كما هو متوقع ، للتفاعل بانسجام ، يجب أن يكون لدى المرء أولاً الشرط الأساسي للقوة المتساوية!”
“سيد المدينة!” أومأ جميع المساعدين برؤوسهم.
“نعم ، بالحديث عن البارون فاي ، لقد شعر مؤخرًا بالضيق بشأن قضايا متجر الأدوية!” تحدث الفيكونت جاكسون عن هذا دون قصد بينما كان يدردش بإهمال.
بالحديث عن ذلك ،هو كان الممثل الذي أرسلته أكاديمية العظام السحيقة لمعالجة هذه المشكلة ، لكنه كان يتكاسل للقيام بها. أخيرا ، ترك الفيكونت جاكسون دون أي حل سوى طلب المساعدة من هذه المجموعة من المساعدين.
“لقد سمعنا أيضًا عن المنطقة المتآكلة في غابة الليل المظلم لبعض الوقت الآن. فقط أننا لم نتوصل إلى أي حل بعد! ” تحدث أحد المساعدين الجالسين على الجانب ، وهو يلعب دور الشخصية المهتمة بالتعمق في هذا الموضوع.
“الحق يقال ، لقد سبق لي أن واجهته مرة من قبل! لقد قتلت حتى مخلوقًا من نوع السحلية ، لكنه لم يساعد في قضية الغابة المتآكلة هذه! ”
تجعدت حواجب مورفي ، “أعتقد أن سيدي الفيكونت سيكون له بالتأكيد حل ، أليس كذلك؟”
في قلب مدينة إكستريم نايت ، كان المبنى الذي يشبه القلعة والذي تم بناؤه باستخدام الصخور الرمادية رائعًا للغاية. وكان هناك جنود كثيرون يجوبون المنطقة ، كاشفين عن هيبتها.
ومع ذلك ، ابتسم الفيكونت جاكسون بامتعاض ، “أصدقائي! لقد استخدمت الغربان بالفعل لإبلاغ العائلة الملكية ، ولكن حتى الآن لم أتلق أي رد … أنا في حيرة من أمري بشأن ما يجب القيام به في هذه الحالة! ”
“العائلة الملكية؟” تأثر قلب ليلين ، حصلت العائلة الملكية التي كانت وراء مملكة بول فيلد على دعم من أكاديمية العظام السحيقة. كانت العلاقة بين الطرفين معقدة للغاية. هذه المهمة التي ظهرت في أكاديمية العظام السحيقة لم تعد غريبة بعد الآن.
“أنا على استعداد لإعطاء 30 بلورة سحرية لكل شخص ، بالإضافة إلى 5000 قطعة نقدية ذهبية لأطلب منكم استكشاف المنطقة. ماذا عن ذلك؟ هذا طلبي ، لأننا أصدقاء قدامى!”
بالحديث عن ذلك ،هو كان الممثل الذي أرسلته أكاديمية العظام السحيقة لمعالجة هذه المشكلة ، لكنه كان يتكاسل للقيام بها. أخيرا ، ترك الفيكونت جاكسون دون أي حل سوى طلب المساعدة من هذه المجموعة من المساعدين.
“دعوة؟” كان ليلين متشككًا بعض الشيء. لم يكن لديه الكثير من العلاقات مع الفيكونت جاكسون طوال هذا الوقت.
على الرغم من أنه ابتسم بعمق في الداخل ، إلا أنه على السطح ما زال ليلين يضع نفس التعبير . تناول فنجان الشاي الساخن وارتشفه دون نية للإعلان عن الأمر.
“هيا ، لا حاجة للشكليات! اجلسوا!” جلس الفيكونت جاكسون بشكل غير رسمي على الأريكة و قدم الخادمات اللواتي يرتدين بلوزات منخفضة القطع بعض الشاي الأحمر كمرطبات ، مع نكهات متناسقة من الكعك والوجبات الخفيفة من البسكويت.
“هل هو فقط مخلوق رفيع المستوى قد تحور؟ هل يمكن أن يكون حتى اللورد لا يستطيع حل هذا؟ ” سأله رجل في منتصف العمر أحمر الشعر.
“هيا ، لا حاجة للشكليات! اجلسوا!” جلس الفيكونت جاكسون بشكل غير رسمي على الأريكة و قدم الخادمات اللواتي يرتدين بلوزات منخفضة القطع بعض الشاي الأحمر كمرطبات ، مع نكهات متناسقة من الكعك والوجبات الخفيفة من البسكويت.
[المترجم:التَحَوُّر ويُشار إليه أيضًا باسم التحور الوراثي أو التحور الجيني مصطلح أحيائي مستخدم في علمي الفيروسات و الاحياء الدقيقة، يُراد به وصف نوع فرعي من الكائنات الحية الدقيقة التي تتمايز وراثيًا عن السلالة الرئيسة بعدد من الطفرات، إلّا إنها لا تختلف بشكل كافٍ عنها لتدخل ضمن تصنيف السلالات ولا توجب تسميتها سلالة قائمة بذاتها منفصلة عن سلالتها الأصلية]
تعرف ليلين على هذا الشخص. كان قد افتتح متجراً للملابس في مدينة إكستريم نايت وتم شراء العديد من الملابس الموجودة في الفيلا من هناك.
في نفس اللحظة ، توقفت عربة حصان أخرى مصنوعة من الخشب البني المحمر بجانبها أيضًا. خرج منها رجل عجوز ذو لحية بيضاء كان يحمل كتابًا. أشع بهالة العلماء.
عرف سكان المدينة أن صاحب متجر الملابس هذا كان رجلاً ودودًا في منتصف العمر ولديه ابنة جميلة. لكنهم لم يعرفوا أبدًا أنه كان ماجوس.
كان العديد من المساعدين هناك بالفعل وتقدم ليلين لاستقبالهم.
“الحق يقال ، لقد سبق لي أن واجهته مرة من قبل! لقد قتلت حتى مخلوقًا من نوع السحلية ، لكنه لم يساعد في قضية الغابة المتآكلة هذه! ”
“مضى عام دون ان أدري ؛ عمري الآن 15 عامًا! ” ضغطت يدا ليلين على حافة النافذة ، وبدا أن عينيه قلقتين.
حرك فيسكونت جاكسون يده.
“نعم!” صفق الفيكونت جاكسون بيديه ، وقدمت خادمة ذهبية ذات شعر أصفر صينية فضية. ظهرت عليها بعض المقاييس البنية والصفراء.
“في الوقت الحالي ، توسعت منطقة الغابة المتآكلة إلى قريتين تقريبًا. إذا لم يتم حلها ، عاجلاً أم آجلاً ، فستشمل غابة الليل المظلم بأكملها. عندما يحدث ذلك ، فإن الحصول على عشب آخر منه سيكون مجرد حلم! ”
ثبّت الفيكونت جاكسون قبضتيه.
هز مورفي رأسه.
كانت صناعة الأعشاب ركيزة اقتصاد مدينة إكستريم نايت. في كل عام ، اكتسبت قلعة سيد المدينة الكثير من الضرائب المرتفعة التي فرضتها على هذه الحرف. في الوقت الحالي ، تم تخفيض دخلها الضريبي بشكل كبير. لا عجب أن الفيكونت جاكسون لم يكن قادرًا على الجلوس ساكناً.
[يُعتقد أنه بحجم كائن متحور ، يُقدر أنه تحور من نوع سحلية في مملكة بولفيلد! يصدر السطح إشعاعًا خفيفًا ، والجودة عبارة عن فوضى ، والمواد القابلة للاستخراج قد دمرت ، وعديمة الفائدة كمواد مكونة!]
“هل يمكنك السماح لنا بإلقاء نظرة على تكوين بعض أجزاء جسم تلك السحلية؟” سأل مورفي.
استراح ليلين من عتبة النافذة. مد يديه وقطف مجموعة من التوت الأحمر من على المائدة ، مضغها كوجبات خفيفة.
“نعم!” صفق الفيكونت جاكسون بيديه ، وقدمت خادمة ذهبية ذات شعر أصفر صينية فضية. ظهرت عليها بعض المقاييس البنية والصفراء.
استراح ليلين من عتبة النافذة. مد يديه وقطف مجموعة من التوت الأحمر من على المائدة ، مضغها كوجبات خفيفة.
التقط جميع المساعدين المحيطين قطعة ؛ وضع ليلين أيضًا واحدة في يديه.
جلس الفيكونت جاكسون وأتباعه في دائرة ، وناقشوا من وقت لآخر آخر الأخبار. بشكل عام ، كان الجو سلميا للغاية.
“رقاقة! تفحص! ” كانت المقاييس الصفراء ذات اللون البني بحجم الإبهام وباردة عند اللمس.
“آنا ، جهز لي عربة حصان ومجموعة من الملابس الرسمية. لا بد لي من المغادرة لبعض الوقت “.
[يُعتقد أنه بحجم كائن متحور ، يُقدر أنه تحور من نوع سحلية في مملكة بولفيلد! يصدر السطح إشعاعًا خفيفًا ، والجودة عبارة عن فوضى ، والمواد القابلة للاستخراج قد دمرت ، وعديمة الفائدة كمواد مكونة!]
قال مورفي على مضض إلى حد ما.
نقلت رقاقة A.I. المعلومات بعد المسح.
تكهن ليلين ، “هل يمكن أن يكون؟ حدث شيء غامض يتطلب مساعدة السحرة؟ ”
“لا عجب أن الماجوس في الوادي لم يتفاعلوا! ببساطة لم يكن هناك استخدام لأجزاء جسم هذا المخلوق للماجوس. إن الجسم كله لا يستحق بلورة سحرية. من سيفعل مثل هذه المهمة الشاقة ولكن غير المجدية! ”
“اهلا ، أصدقائي!”
كان ليلين مستنيرًا إلى حد ما. بالنسبة إلى الماجوس ، كانت الفوائد ذات أهمية قصوى. لن يفعلوا أي شيء لم يجن أي فائدة.
[المترجم: الماهوجني هو نوع خشب بني مائة إلى الاحمر وهو من أفخر أخشاب الأثاث في العالم، لأن به معظم الصفات المرغوب فيها لصنع الأثاث]
حدثت قضية الغابة المتآكلة على حدود مدينة اكستريم نايت. إذا كان هناك أي فوائد أو بعض الماجوس الذين أحبوا مادة المخلوقات ، لكان قد تم حلها منذ فترة طويلة من قبل المساعدين عند نقطة الموارد في الوادي.
حرك فيسكونت جاكسون يده.
تركهم لاستمرار هذا الوضع الحالي يعني شيئًا واحدًا فقط: لم تكن هناك فوائد على الإطلاق من حل كارثة الغابة المتآكلة ، فقط المتاعب. إذا كانت هناك أي فوائد ، فهي صغيرة جدًا بحيث لا تغطي الخسائر المحتملة التي قد يتكبدها المشروع. لهذا السبب لم يتم حلها بعد كل هذا الوقت.
“هل يمكنك السماح لنا بإلقاء نظرة على تكوين بعض أجزاء جسم تلك السحلية؟” سأل مورفي.
“ياللحسره! إنه ليس مخلوقًا رفيع المستوى يحتاجه الماجوس ، مجرد كائن متحور ، لا فائدة لهم! ” قال مورفي بعد التقاط عدسة مكبرة وفحص المقياس لبعض الوقت. لقد توصل إلى نفس النتيجة التي توصل إليها ليلين.
[المترجم:التَحَوُّر ويُشار إليه أيضًا باسم التحور الوراثي أو التحور الجيني مصطلح أحيائي مستخدم في علمي الفيروسات و الاحياء الدقيقة، يُراد به وصف نوع فرعي من الكائنات الحية الدقيقة التي تتمايز وراثيًا عن السلالة الرئيسة بعدد من الطفرات، إلّا إنها لا تختلف بشكل كافٍ عنها لتدخل ضمن تصنيف السلالات ولا توجب تسميتها سلالة قائمة بذاتها منفصلة عن سلالتها الأصلية]
“كيف هذا؟ أي حلول؟ ” وضع الفيكونت جاكسون تعبيرا متفائلا ونظر إلى ضيوفه.
في نفس اللحظة ، توقفت عربة حصان أخرى مصنوعة من الخشب البني المحمر بجانبها أيضًا. خرج منها رجل عجوز ذو لحية بيضاء كان يحمل كتابًا. أشع بهالة العلماء.
“معظم الكائنات الحية المتحورة ناتجة عن التعرض طويل الأمد من محيطها. بدون مزيد من التفاصيل والبحث ، لا يمكنني الوصول إلى أي استنتاج من هذا فقط! علاوة على ذلك ، لا أعتقد أن هذا المخلوق هو الجاني الرئيسي للغابة المتآكلة “.
ومع ذلك ، ابتسم الفيكونت جاكسون بامتعاض ، “أصدقائي! لقد استخدمت الغربان بالفعل لإبلاغ العائلة الملكية ، ولكن حتى الآن لم أتلق أي رد … أنا في حيرة من أمري بشأن ما يجب القيام به في هذه الحالة! ”
هز مورفي رأسه.
قال ليلين هذا دون التفكير فيه مرة أخرى. نحو الفارس الكبير ، فيسكونت جاكسون ، الذي كان أيضًا لورد مدينة إكستريم نايت ، كان من الصعب على أحد المساعدين التدخل في قوته. لذلك ، لم يكن ليلين يريد أن يكون على علاقة سيئة معه.
“أنا على استعداد لإعطاء 30 بلورة سحرية لكل شخص ، بالإضافة إلى 5000 قطعة نقدية ذهبية لأطلب منكم استكشاف المنطقة. ماذا عن ذلك؟ هذا طلبي ، لأننا أصدقاء قدامى!”
“كيف هذا؟ أي حلول؟ ” وضع الفيكونت جاكسون تعبيرا متفائلا ونظر إلى ضيوفه.
نظر الفيكونت جاكسون إلى الأشخاص في الدائرة ورأى أن المساعدين الآخرين أيضًا يفتقرون إلى الاهتمام. لم يستطع إلا أن يضغط على أسنانه كما قال هذا.
في تلك اللحظة ، قدر ليلين أنه سيكون بالفعل مساعدًا من المستوى الثالث. بصرف النظر عن الأساتذة ، سيتم اعتباره يتمتع بالسلطة ، وسيعتبر عضوًا أكثر أهمية. علاوة على ذلك ، مع هذه السنوات كغطاء ، سيكون لديه وقت كافٍ للتفكير في بعض التفسيرات لتغطية مساراته.
“نظرًا لأنه أمر مزعج لسيدي الفيكونت ، فلن أرفض بالتأكيد!”
“أنا على استعداد لإعطاء 30 بلورة سحرية لكل شخص ، بالإضافة إلى 5000 قطعة نقدية ذهبية لأطلب منكم استكشاف المنطقة. ماذا عن ذلك؟ هذا طلبي ، لأننا أصدقاء قدامى!”
قال مورفي على مضض إلى حد ما.
تعرف ليلين على هذا الشخص. كان قد افتتح متجراً للملابس في مدينة إكستريم نايت وتم شراء العديد من الملابس الموجودة في الفيلا من هناك.
كلاهما تحدث بشكل عابر. اظهروا بطاقات الدعوة الخاصة بهم في نفس الوقت الذي مروا فيه عبر المدخل المحروس.
كان العديد من المساعدين هناك بالفعل وتقدم ليلين لاستقبالهم.
آسف على الشرح الزائد في نصف الفصل لكن توجد دائما كلمات لا يمكن شرحها ببساطة لكن راح ابقى احاول تبسيطها و اذا ازعجتكم فتحملوني و إذ لم تستطيعوا فأنا لا اهتم
“من حسن الحظ أنني خارج الأكاديمية. عندها فقط يمكنني متابعة تجاربي دون خوف من العواقب ، واستخدام مثل هذه الجرعات! ” ليلين كان مبتهجا بالفوائد التي جلبتها له الحرب.
“الحق يقال ، لقد سبق لي أن واجهته مرة من قبل! لقد قتلت حتى مخلوقًا من نوع السحلية ، لكنه لم يساعد في قضية الغابة المتآكلة هذه! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
