نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 65

أعماق تحت الأرض

أعماق تحت الأرض

 

“نادي رجلين لاستكشاف كل طريق !” تجعدت حواجب جاكسون عندما أصدر الأمر.

“ليست هناك حاجة للبحث بعد الآن. حدث نفس الشيء عندما قتلت هذه المخلوقات من قبل “.

“يجب أن يكون هذا قلب الغابة الآخذة في الذبول!” فرك مورفي أنفه.

أخرج الفيكونت جاكسون منديلًا أبيض ومسح نصله ليصبح نظيفًا قبل أن يغلفه في الغمد.

“ما الخطب؟” اكتشف مورفي أيضًا أن شيئًا ما كان خاطئًا.

“هناك في الواقع ظاهرة تفكك الذات عندما يموت!”

“كونوا حذرين ، نحن نغامر أعمق. أستطيع بالفعل أن أشعر بهالة الطاقة السلبية الكثيفة في الهواء! ”

كان ليلين متفاجئًا إلى حد ما. هذا لا يتوافق مع قوانين الطبيعة.

 

بالنظر إلى الهيكل العظمي الذي كان لا يزال ينبعث منه دخان أبيض ، التقط ليلين إحدى العظام.

كانت العظام البيضاء المجففة مبعثرة بالشقوق. كما لو أن أي ضغط طفيف سيؤدي إلى انهيارها. بذل ليلين مزيدًا من القوة ، وبصوت هسهسة ، تحول العظم المجفف إلى مسحوق ناعم.

كانت العظام البيضاء المجففة مبعثرة بالشقوق. كما لو أن أي ضغط طفيف سيؤدي إلى انهيارها. بذل ليلين مزيدًا من القوة ، وبصوت هسهسة ، تحول العظم المجفف إلى مسحوق ناعم.

تبعه ليلين. كما هو متوقع ، يبدو أن هناك نفقين متشابهين تمامًا أمامهم. بالنظر إلى ظلام الأعماق التي لا يمكن يسبر غورها ، لا يمكن للمرء أن يرى نهاية النفق. تشعر و كأنك دخلت في فم ضخم لوحوش.

“انن ، هناك شيء ما!” ومضت عيون ليلين. اكتشف بعض الخيوط الدقيقة من الأوردة داخل مسحوق العظم الأبيض.

”اللورد الفيكونت! هناك مفترق أمامنا! ” أبلغ قائد فرقة جاكسون.

[الهدف لا يزال ينضح الطاقة الحيوية. تم تحديده على أنه أحد مسببات الأمراض عالية المستوى. ينصح المضيف بالحفاظ على مسافة!] في هذه اللحظة ، ظهر مسح رقاقة A.I. في رؤية ليلين.

ترنح قلب ليلين ، لكن تعبيره ظل هادئًا. أخرج منديل أبيض من ثوبه ومسح يديه.

قام ليلين بإلقاء المادة المسحوقة على عجل وبدأ بتطهير إشعاع جزيئات الطاقة الداخلية من بين يديه.

“يجب أن يكون هذا قلب الغابة الآخذة في الذبول!” فرك مورفي أنفه.

“ما الخطب؟” اكتشف مورفي أيضًا أن شيئًا ما كان خاطئًا.

كان لدى ليلين تقارب أعلى تجاه الطاقة السلبية. بعد كل شيء ، كانت صلاته الرئيسية هي جسيمات الظل والظلام. تمامًا مثل تقارب النبات وتقارب الضوء في أبحاث الطاقة الإيجابية ، تقاربات ليلين جعلته يقضي وقتًا أطول في التعرض للطاقة السلبية مقارنة بالآخرين.

“كن حذرا من تلك العظام ، هناك شيء بداخلها!” تجعدت حواجب ليلين ونأى بنفسه عنها على عجل.

“هذه … عين الطاقة السلبية!”

* سسسيي! * في تلك اللحظة ، ظهر المزيد من عروق الدم الحمراء على الهيكل العظمي للسحلية المجففة. بدأ العظم في إظهار ثقوب لا حصر لها. يبدو أن الأوردة كانت موجودة داخل العظام سابقًا.

صرخ مساعد.

تشكل عدد لا يحصى من عروق الدم الحمراء ، متشابكة مثل أغصان الشجرة وبدأت في التحول إلى مخلوق صغير الحجم.

“ها هو!” ومضت عيون مورفي وهتف تعويذة.

كان يشبه إلى حد ما المخلوق من قبل ، ولكن الآن أصبح جسده أحمر الدم. من وقت لآخر ، ظهرت عروق حمراء. لم يكن للمخلوق عيون أو فم. و بدت أرجله الأربع قوية للغاية.

كان الشكل العمودي بنفس حجم الإنسان ، لكن لم يكن لديه بياض عين الإنسان. النظر إلى هذا الشكل الأسود النقي يجعل المرء يشعر وكأنه يمكن أن سيمزق أرواحهم من أجسادهم.

* شيوى! * كان هجوم المخلوق سريعًا للغاية. قبل أن يتفاعل الفيكونت جاكسون المساعدون الآخرون ، ترك موقعه الأصلي. يمكن رؤية خط أحمر ضبابي فقط.

“هذا الشخص ذو الرداء الرمادي كان دائمًا يتابع الفيكونت جاكسون منذ أن غادرنا مدينة إكستريم نايت. يجب أن يكون مساعدًا موثوقًا به. كما أن لديه قدرات اكتشاف رائعة “.

”طاردوه! هذا المخلوق بالتأكيد له علاقة بالغابة المتآكلة! ” همس شخص مغطى بالكامل برداء رمادي بشيء للفيكونت جاكسون ، الذي أعطى الأمر على الفور.

“تم العثور عليه! اتبعوني!” تبع مورفي النملة وقاد المجموعة إلى شجرة بلوط ذابلة.

“هذا الشخص ذو الرداء الرمادي كان دائمًا يتابع الفيكونت جاكسون منذ أن غادرنا مدينة إكستريم نايت. يجب أن يكون مساعدًا موثوقًا به. كما أن لديه قدرات اكتشاف رائعة “.

سار ليلين إلى الأمام عدة خطوات وأخرج بلورة شفافة من رداءه.

ضاقت عيون ليلين عندما استخدم الرقاقة للمسح الضوئي. “هذا المظهر والشكل ، هناك أيضًا موجات الطاقة لمساعد المستوى 2؟ مثير للاهتمام!”

“اختفى! رأيت ذلك المخلوق الأحمر يتوقف في هذا المكان للحظة ، ثم اختفى فجأة! ” لوح جاكسون بسيفه الطويل ، “احذر!”

“عجلوا! تابعوه!”

كان سعيدًا لأنه لم يأت إلى هنا بمفرده من قبل. خلاف ذلك ، على عكس الشخصيات الرئيسية في روايات عالمه السابق ، كان غير قادر على تلك الانفجارات الخيالية للقوة في أوقات الشدائد. والنتيجة الوحيدة ستكون الموت.

عند سماع أوامر الفيكونت جاكسون ، تبع حراس الحديد الأسود على الفور حذوه ، وتجاوزوا الفيكونت جاكسون وأبقوه في وسطهم. تبعه الرجل ذو الرداء الرمادي عن كثب.

“يبدو أنه نوع من الطفيليات! وفقًا لقوته ، فإن لدى الأم – الوالد ، على الأقل ، قوة مساعد المستوى 3 … أو حتى قوة ماجوس رسمي! ” ابتسم مورفي بمرارة.

نظر المساعدين الباقين إلى بعضهم البعض. قال مورفي ، الذي كان عاجزًا بعض الشيء ، “دعونا نتبعهم!”

لم يكن لدى ليلين أي ميول لشرح نفسه للأشخاص الذين يقفون خلفه على الإطلاق. ضغطت أصابعه بقوة و سحقت البلورة إلى أجزاء.

قام ليلين بقمع سرعته عن قصد وحافظ على سرعة مورفي ، “هذا الشيء سابقًا ، هل لديك أي تخمينات حول ما كان عليه؟”

“جورييسيتونغ – جياوناتيير” هتف ليلين. ظهر شكل أسود عمودي فجأة داخل أعماق البلورة.

“يبدو أنه نوع من الطفيليات! وفقًا لقوته ، فإن لدى الأم – الوالد ، على الأقل ، قوة مساعد المستوى 3 … أو حتى قوة ماجوس رسمي! ” ابتسم مورفي بمرارة.

كانت العظام البيضاء المجففة مبعثرة بالشقوق. كما لو أن أي ضغط طفيف سيؤدي إلى انهيارها. بذل ليلين مزيدًا من القوة ، وبصوت هسهسة ، تحول العظم المجفف إلى مسحوق ناعم.

لم يكن ليلين ومجموعته الصغيرة تهديدًا لماجوس رسمي. يمكن لأي تعويذة من الرتبة الأولى أن تمحو حزبهم بالكامل بسهولة.

“هذا الشخص ذو الرداء الرمادي كان دائمًا يتابع الفيكونت جاكسون منذ أن غادرنا مدينة إكستريم نايت. يجب أن يكون مساعدًا موثوقًا به. كما أن لديه قدرات اكتشاف رائعة “.

“لا يمكن!” هز ليلين رأسه. وفقًا لـحسابات الرقاقة ، قوة ذلك الطفيلي لم تكن سيئة. من الناحية النظرية ، يجب أن يتمتع جسد الأم – الوالد بقوة مساعد المستوى 3. وإلا لكان ليلين أول من هرب.

بالنظر إلى الهيكل العظمي الذي كان لا يزال ينبعث منه دخان أبيض ، التقط ليلين إحدى العظام.

“إنها فقط… .. مجرد مهمة تحقيق ، حتى أنني اخترتها بنفسي. أن يشمل كائنًا حيًا بقوة مساعد من المستوى 3 ، ما مدى سوء حظي … ” لم يعد ليلين يعرف ماذا يفكر في نفسه بعد الآن.

انقسم الشكل الأسود إلى قسمين. طاف كل واحد في نفق.

كان سعيدًا لأنه لم يأت إلى هنا بمفرده من قبل. خلاف ذلك ، على عكس الشخصيات الرئيسية في روايات عالمه السابق ، كان غير قادر على تلك الانفجارات الخيالية للقوة في أوقات الشدائد. والنتيجة الوحيدة ستكون الموت.

كان سعيدًا لأنه لم يأت إلى هنا بمفرده من قبل. خلاف ذلك ، على عكس الشخصيات الرئيسية في روايات عالمه السابق ، كان غير قادر على تلك الانفجارات الخيالية للقوة في أوقات الشدائد. والنتيجة الوحيدة ستكون الموت.

“كونوا حذرين ، نحن نغامر أعمق. أستطيع بالفعل أن أشعر بهالة الطاقة السلبية الكثيفة في الهواء! ”

شكل حراس الحديد الأسود على الفور دائرة تحمي جاكسون و المساعدون بداخلها لمنع أي هجمات تسلل.

صرخ مساعد.

بعد استخدام الجرعة ، قدر ليلين أن هناك ما يقرب من عشرة آلاف نملة ظهرت.

كان لدى ليلين تقارب أعلى تجاه الطاقة السلبية. بعد كل شيء ، كانت صلاته الرئيسية هي جسيمات الظل والظلام. تمامًا مثل تقارب النبات وتقارب الضوء في أبحاث الطاقة الإيجابية ، تقاربات ليلين جعلته يقضي وقتًا أطول في التعرض للطاقة السلبية مقارنة بالآخرين.

“أعدوا النار!” لوح جاكسون بيديه ، “سنلقي نظرة هناك!”

“إنها تشبه المناطق المحيطة بأكاديمية العظام السحيقة. لا عجب أنني أشعر وكأنني سمكة في الماء”.

تشكل عدد لا يحصى من عروق الدم الحمراء ، متشابكة مثل أغصان الشجرة وبدأت في التحول إلى مخلوق صغير الحجم.

رفع ليلين أكمامه وغطى الابتسامة التي سحبت زوايا شفتيه.

“يجب أن يكون هذا قلب الغابة الآخذة في الذبول!” فرك مورفي أنفه.

* كلانغ! * سمع صوت الدروع بينما توقفت المجموعة.

“هذه … عين الطاقة السلبية!”

“اختفى! رأيت ذلك المخلوق الأحمر يتوقف في هذا المكان للحظة ، ثم اختفى فجأة! ” لوح جاكسون بسيفه الطويل ، “احذر!”

 

شكل حراس الحديد الأسود على الفور دائرة تحمي جاكسون و المساعدون بداخلها لمنع أي هجمات تسلل.

* كلانغ! * سمع صوت الدروع بينما توقفت المجموعة.

“يجب أن يكون هذا قلب الغابة الآخذة في الذبول!” فرك مورفي أنفه.

”فرقة 1! اذهبوا!” لوح جاكسون بيديه.

“يمكن الآن استخدام طريقة الاستكشاف التي أعددتها!” أخذ مورفي جرعة سوداء من رداءه وسكب المحتويات على الأرض بعد فتح السدادة.

نظر المساعدين الباقين إلى بعضهم البعض. قال مورفي ، الذي كان عاجزًا بعض الشيء ، “دعونا نتبعهم!”

* بلوب بلوب! *

عند سماع أوامر الفيكونت جاكسون ، تبع حراس الحديد الأسود على الفور حذوه ، وتجاوزوا الفيكونت جاكسون وأبقوه في وسطهم. تبعه الرجل ذو الرداء الرمادي عن كثب.

بعد سكب الجرعة ذات اللون الأسود على أرض الغابة ، تحولت في الواقع إلى نمل صغير يهرول في جميع الاتجاهات.

بعد استخدام الجرعة ، قدر ليلين أن هناك ما يقرب من عشرة آلاف نملة ظهرت.

بعد استخدام الجرعة ، قدر ليلين أن هناك ما يقرب من عشرة آلاف نملة ظهرت.

“عجلوا! تابعوه!”

“يمكن اعتبار كشافة كهذه أن لديها تغطية شاملة الاتجاهات. سيكون من الصعب للغاية على هذا المخلوق الهروب! ” فكر ليلين.

كان الشكل العمودي بنفس حجم الإنسان ، لكن لم يكن لديه بياض عين الإنسان. النظر إلى هذا الشكل الأسود النقي يجعل المرء يشعر وكأنه يمكن أن سيمزق أرواحهم من أجسادهم.

كما هو متوقع ، بعد ما يقرب من اثني عشر دقيقة ، ظهرت نملة سوداء اللون عند قدمي مورفي ، وزحفت على رداءه حتى أذنيه ، وظهرت وكأنها تهمس بشيء ما.

“منذ أن قرر السيد ليلين المضي قدمًا ، فهذا أفضل!” ابتسم الفيكونت جاكسون.

“تم العثور عليه! اتبعوني!” تبع مورفي النملة وقاد المجموعة إلى شجرة بلوط ذابلة.

كان لدى ليلين تقارب أعلى تجاه الطاقة السلبية. بعد كل شيء ، كانت صلاته الرئيسية هي جسيمات الظل والظلام. تمامًا مثل تقارب النبات وتقارب الضوء في أبحاث الطاقة الإيجابية ، تقاربات ليلين جعلته يقضي وقتًا أطول في التعرض للطاقة السلبية مقارنة بالآخرين.

“حرك شجرة البلوط هذه بعيدًا!” أشار مورفي إلى الشجرة الكبيرة ، “وفقًا لاستقصائي ، يبدو أن هناك نفقًا سريًا تحتها.”

“أما بالنسبة للجهة اليمنى ، فأنا أعرف فقط أنها تقود مسافة غير معروفة إلى أسفل. لقد تحطمت تعويذتي بعد أن حاولت ان أتحقق أكثر “.

”فرقة 1! اذهبوا!” لوح جاكسون بيديه.

بعد بضع دقائق ، فتح ليلين عينيه ، “على النفق إلى اليسار توجد بعض السحالي المتحولة. في نهايته صخرة كبيرة من الجرانيت “.

تقدم العديد من حراس الحديد الأسود إلى الأمام وطعنوا حرابهم في شجرة البلوط.

كان لدى ليلين تقارب أعلى تجاه الطاقة السلبية. بعد كل شيء ، كانت صلاته الرئيسية هي جسيمات الظل والظلام. تمامًا مثل تقارب النبات وتقارب الضوء في أبحاث الطاقة الإيجابية ، تقاربات ليلين جعلته يقضي وقتًا أطول في التعرض للطاقة السلبية مقارنة بالآخرين.

لا يبدو أن شجرة البلوط الذابلة قادرة على تحمل الهجوم. بعد أن اخترقتها الحراب عدة مرات ، ملأت العديد من القطع والرقائق من اللحاء الهواء كما لو كان الثلج يتساقط. قام الحراس العشرة على عجل بنقل شجرة البلوط الذابلة تمامًا وكشفوا عن نفق شرير مظلم.

نظرًا لأنه كان يعلم أن “الوالد” كان قويًا للغاية ، لم يكن يريد أن يفقد فريقه الكثير من قوة المعركة.

“ها هو!” ومضت عيون مورفي وهتف تعويذة.

“ليست هناك حاجة للبحث بعد الآن. حدث نفس الشيء عندما قتلت هذه المخلوقات من قبل “.

عاد النمل الأسود المنتشر على نطاق واسع من جميع الاتجاهات ودخل الحفرة.

ترنح قلب ليلين ، لكن تعبيره ظل هادئًا. أخرج منديل أبيض من ثوبه ومسح يديه.

فجأة ، شحب وجه مورفي ، وسقط جسده إلى الوراء ، وكاد يغمى عليه.

بعد بضع دقائق ، فتح ليلين عينيه ، “على النفق إلى اليسار توجد بعض السحالي المتحولة. في نهايته صخرة كبيرة من الجرانيت “.

“ماذا حدث؟” ظهر ليلين خلف مورفي ودعم خصره.

”طاردوه! هذا المخلوق بالتأكيد له علاقة بالغابة المتآكلة! ” همس شخص مغطى بالكامل برداء رمادي بشيء للفيكونت جاكسون ، الذي أعطى الأمر على الفور.

“يبدو أن هناك مخلوقًا شديد الخطورة في الداخل. لقد دمر كل أطفالي الثمينين! ” بدا تعبير مورفي قبيحًا جدًا.

“يبدو أنه نوع من الطفيليات! وفقًا لقوته ، فإن لدى الأم – الوالد ، على الأقل ، قوة مساعد المستوى 3 … أو حتى قوة ماجوس رسمي! ” ابتسم مورفي بمرارة.

“ماذا علينا ان نفعل؟” سأل مساعد ، على ما يبدو أنه يريد المغادرة.

 

“أعدوا النار!” لوح جاكسون بيديه ، “سنلقي نظرة هناك!”

كانت النظرات العدائية للماجوس العاديين مفهومة.

“نعم!” نفذ الحراس بسرعة أوامر سيدهم. نظر ليلين والمساعدون الآخرون إلى بعضهم البعض. ليس لديهم خيار آخر ، يمكنهم فقط أن يتبعوا.

الجانب الأيمن من الكهف أصبح أكثر كآبة وأكثر رطوبة. لمس ليلين الجدران الطينية ووجد بعض النباتات التي تشبه الطحالب متناثرة في كل مكان وهي مبللة ، “إنها رطبة!”

كانت الحفرة صغيرة نوعًا ما. كان على الرجل البالغ أن ينحني قبل أن يتمكنوا من الدخول. ومع ذلك ، أصبح النفق أكثر اتساعًا كلما تعمقوا ، حتى تمكن عدد من الحراس من السير جنبًا إلى جنب ، حتى رفع مشاعل النار عالياً لم يلمس سقف الكهف.

أخرج الفيكونت جاكسون منديلًا أبيض ومسح نصله ليصبح نظيفًا قبل أن يغلفه في الغمد.

“سيكون هذا مزعجًا! من ارتفاع هذا الكهف ، لن يكون جسد “الوالدين” صغيراً بالتأكيد “. شعر ليلين بكيس جلدي يتدلى من خصره. لولا البطاقات الرابحة المتعددة التي أعدها ، فربما يكون قد تسلل بالفعل وغادر المجموعة الآن.

“جورييسيتونغ – جياوناتيير” هتف ليلين. ظهر شكل أسود عمودي فجأة داخل أعماق البلورة.

بعد كل شيء ، كانت حياته أغلى من غضب سيد المدينة.

 

”اللورد الفيكونت! هناك مفترق أمامنا! ” أبلغ قائد فرقة جاكسون.

“جورييسيتونغ – جياوناتيير” هتف ليلين. ظهر شكل أسود عمودي فجأة داخل أعماق البلورة.

“دعني ألقي نظرة!” تقدم جاكسون إلى الأمام.

”فرقة 1! اذهبوا!” لوح جاكسون بيديه.

تبعه ليلين. كما هو متوقع ، يبدو أن هناك نفقين متشابهين تمامًا أمامهم. بالنظر إلى ظلام الأعماق التي لا يمكن يسبر غورها ، لا يمكن للمرء أن يرى نهاية النفق. تشعر و كأنك دخلت في فم ضخم لوحوش.

”اللورد الفيكونت! هناك مفترق أمامنا! ” أبلغ قائد فرقة جاكسون.

“الطاقة السلبية هنا أصبحت كثيفة للغاية. لا يمكن استخدام بعض أساليب الاستكشاف لدينا هنا! ” تحدث الرجل ذو الرداء الرمادي مساعد سيد المدينة .

“يبدو أن هناك مخلوقًا شديد الخطورة في الداخل. لقد دمر كل أطفالي الثمينين! ” بدا تعبير مورفي قبيحًا جدًا.

“نادي رجلين لاستكشاف كل طريق !” تجعدت حواجب جاكسون عندما أصدر الأمر.

رفع ليلين أكمامه وغطى الابتسامة التي سحبت زوايا شفتيه.

“سيكون من الأفضل أن تدعني أفعل ذلك!” تقدم ليلين إلى الأمام فجأة.

كان سعيدًا لأنه لم يأت إلى هنا بمفرده من قبل. خلاف ذلك ، على عكس الشخصيات الرئيسية في روايات عالمه السابق ، كان غير قادر على تلك الانفجارات الخيالية للقوة في أوقات الشدائد. والنتيجة الوحيدة ستكون الموت.

نظرًا لأنه كان يعلم أن “الوالد” كان قويًا للغاية ، لم يكن يريد أن يفقد فريقه الكثير من قوة المعركة.

“اختفى! رأيت ذلك المخلوق الأحمر يتوقف في هذا المكان للحظة ، ثم اختفى فجأة! ” لوح جاكسون بسيفه الطويل ، “احذر!”

“منذ أن قرر السيد ليلين المضي قدمًا ، فهذا أفضل!” ابتسم الفيكونت جاكسون.

“يمكن اعتبار كشافة كهذه أن لديها تغطية شاملة الاتجاهات. سيكون من الصعب للغاية على هذا المخلوق الهروب! ” فكر ليلين.

سار ليلين إلى الأمام عدة خطوات وأخرج بلورة شفافة من رداءه.

نظر المساعدين الباقين إلى بعضهم البعض. قال مورفي ، الذي كان عاجزًا بعض الشيء ، “دعونا نتبعهم!”

“جورييسيتونغ – جياوناتيير” هتف ليلين. ظهر شكل أسود عمودي فجأة داخل أعماق البلورة.

“يبدو أنه نوع من الطفيليات! وفقًا لقوته ، فإن لدى الأم – الوالد ، على الأقل ، قوة مساعد المستوى 3 … أو حتى قوة ماجوس رسمي! ” ابتسم مورفي بمرارة.

كان الشكل العمودي بنفس حجم الإنسان ، لكن لم يكن لديه بياض عين الإنسان. النظر إلى هذا الشكل الأسود النقي يجعل المرء يشعر وكأنه يمكن أن سيمزق أرواحهم من أجسادهم.

“تم العثور عليه! اتبعوني!” تبع مورفي النملة وقاد المجموعة إلى شجرة بلوط ذابلة.

“هذه … عين الطاقة السلبية!”

“أما بالنسبة للجهة اليمنى ، فأنا أعرف فقط أنها تقود مسافة غير معروفة إلى أسفل. لقد تحطمت تعويذتي بعد أن حاولت ان أتحقق أكثر “.

“فقط المساعدون المتخصصون في الطاقة السلبية هم القادرون على استخدامها!”

* كلانغ! * سمع صوت الدروع بينما توقفت المجموعة.

بدأ المساعدون وراءهم في الهمس واحتوت نظراتهم على المزيد من العداء والخوف أكثر من ذي قبل.

* كلانغ! * سمع صوت الدروع بينما توقفت المجموعة.

إن تعاويذ الرتبة 0 للسحرة المتخصصين في الطاقة السلبية تكون بشكل عام أكثر تدميراً وشخصياتهم كانت أكثر تعطشًا للدماء ووحشية من معظم الماجوس الآخرين. هذا عادة ما يعنيه أن تكون ماجوس ظلام.

كانت النظرات العدائية للماجوس العاديين مفهومة.

كانت العظام البيضاء المجففة مبعثرة بالشقوق. كما لو أن أي ضغط طفيف سيؤدي إلى انهيارها. بذل ليلين مزيدًا من القوة ، وبصوت هسهسة ، تحول العظم المجفف إلى مسحوق ناعم.

لم يكن لدى ليلين أي ميول لشرح نفسه للأشخاص الذين يقفون خلفه على الإطلاق. ضغطت أصابعه بقوة و سحقت البلورة إلى أجزاء.

“حرك شجرة البلوط هذه بعيدًا!” أشار مورفي إلى الشجرة الكبيرة ، “وفقًا لاستقصائي ، يبدو أن هناك نفقًا سريًا تحتها.”

انقسم الشكل الأسود إلى قسمين. طاف كل واحد في نفق.

لم يكن ليلين ومجموعته الصغيرة تهديدًا لماجوس رسمي. يمكن لأي تعويذة من الرتبة الأولى أن تمحو حزبهم بالكامل بسهولة.

بعد إتباع الشكل المنقسم عقلياً ، أغلق ليلين عينيه. أصبح الفيكونت جاكسون متوترًا إلى حد ما عندما كان يحدق في ليلين. ساد الهدوء المجموعة ، ولم يكن من الممكن سماع سوى ضجيج الطقطقة الناعم المستمر لحرق المشاعل.

لا يبدو أن شجرة البلوط الذابلة قادرة على تحمل الهجوم. بعد أن اخترقتها الحراب عدة مرات ، ملأت العديد من القطع والرقائق من اللحاء الهواء كما لو كان الثلج يتساقط. قام الحراس العشرة على عجل بنقل شجرة البلوط الذابلة تمامًا وكشفوا عن نفق شرير مظلم.

بعد بضع دقائق ، فتح ليلين عينيه ، “على النفق إلى اليسار توجد بعض السحالي المتحولة. في نهايته صخرة كبيرة من الجرانيت “.

“سيكون من الأفضل أن تدعني أفعل ذلك!” تقدم ليلين إلى الأمام فجأة.

“أما بالنسبة للجهة اليمنى ، فأنا أعرف فقط أنها تقود مسافة غير معروفة إلى أسفل. لقد تحطمت تعويذتي بعد أن حاولت ان أتحقق أكثر “.

“كن حذرا من تلك العظام ، هناك شيء بداخلها!” تجعدت حواجب ليلين ونأى بنفسه عنها على عجل.

“نظرًا لأن الأمر على هذا النحو ، فلننزل جميعنا معًا.” أشار جاكسون إلى النفق على اليمين.

“يمكن اعتبار كشافة كهذه أن لديها تغطية شاملة الاتجاهات. سيكون من الصعب للغاية على هذا المخلوق الهروب! ” فكر ليلين.

الجانب الأيمن من الكهف أصبح أكثر كآبة وأكثر رطوبة. لمس ليلين الجدران الطينية ووجد بعض النباتات التي تشبه الطحالب متناثرة في كل مكان وهي مبللة ، “إنها رطبة!”

الجانب الأيمن من الكهف أصبح أكثر كآبة وأكثر رطوبة. لمس ليلين الجدران الطينية ووجد بعض النباتات التي تشبه الطحالب متناثرة في كل مكان وهي مبللة ، “إنها رطبة!”

ترنح قلب ليلين ، لكن تعبيره ظل هادئًا. أخرج منديل أبيض من ثوبه ومسح يديه.

“أما بالنسبة للجهة اليمنى ، فأنا أعرف فقط أنها تقود مسافة غير معروفة إلى أسفل. لقد تحطمت تعويذتي بعد أن حاولت ان أتحقق أكثر “.

“أخشى أننا نقترب من عش تلك المخلوقات الغريبة.”

“جورييسيتونغ – جياوناتيير” هتف ليلين. ظهر شكل أسود عمودي فجأة داخل أعماق البلورة.

سار ليلين إلى الأمام عدة خطوات وأخرج بلورة شفافة من رداءه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط