نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 75

إحتجاز رهينة

إحتجاز رهينة

“جسد روحي!”

التفت شفاه الجسد الخافت إلى أعلى ، “أنا أحب الرفقاء الصغار ذوي أخلاق!”

تعقدت عيون ليلين.

“روح خبيثة انتقامية تحب غزو الأجساد المادية للإنسان الحي!”

كان الماجوس جاهلين (نقص في المعلومات ) بالأجساد الروحية لكن معظمهم افترض أن الجسد الروحي هو التجسيد الخارجي للروح.

”يا لها من حركة سريعة! لا تستطيع العين المجردة مواكبة ذلك! ”

أيضا ، كان العديد من الماجوس في الظلام فيما يتعلق بتكوين الجسد الروحي.(مثلما ذكر كانوا جاهلين و لا يعني هنا فصيل ماجوس الظلام)

* تشي! * بعد أن لامست الكرة البلورية ذات اللون الأسود الجسد الروحي ، أشع ضوء متوهج وظهرت قوة شفط على سطحها ، مما أدى إلى امتصاص الجسد الروحي المستمر بالصراخ داخله مباشرة.

يبدو أن تكوين الجسد الروحي يتطلب العديد من المصادفات الغير متوقعة. في بعض الأحيان ، يمكن حتى للإنسان العادي أن يتحول إلى روح شريرة بعد الموت ، ولكن حتى الماجوس الرسميين لم يحدث لهم مثل هذه الأشياء.

ظهر ضوء أزرق من عيون ليلين ، رقاقة A.I. تحسب بسرعة.

علاوة على ذلك ، كانت الأجساد الروحية نادرة للغاية. فيما يتعلق بأبحاثهم ، حتى لو كان لدى أكاديمية العظام السحيقة عدد كبير من الملاحظات ، فإنهم فهموا فقط بشكل طفيف سلوك الأجسام الروحية.

اليد ، التي كانت مغلفة بالضوء ، امسكت مباشرة باليد اليمنى لجسد الروح.

نظرًا لأن أكاديمية العظام السحيقة سعت للحصول على المعرفة فقط ، تمكن ليلين من تعلم القليل عن الأجساد الروحية من خلال بضع كلمات ذكرها الأساتذة ، لذلك لن يكون مثل الآخرين الذين قد يكونون خائفين.

تراجع ليلين عدة خطوات أخرى وظهرت جرعة أرجوانية في يديه.

“من أنت؟” سأل ليلين بحذر وهو يتراجع عدة خطوات.

”يا لها من حركة سريعة! لا تستطيع العين المجردة مواكبة ذلك! ”

“اسم؟” هز الجسد الروحي الشفاف رأسه ، “لقد نسيت ذلك منذ زمن بعيد!”

فكر ليلين في بعض القصص القديمة وصرخ قائلاً: “روح الانتقام! أنت روح انتقامية! ”

“مرت سنوات لا تحصى وأنا أتجول هنا دائمًا ، حتى يومنا هذا! شعرت أن زميلًا مثيرًا للاهتمام قد تجاوز مختبري ، لذلك خرجت لإلقاء نظرة عليك! ”

تعقدت عيون ليلين.

ومضت عيون ليلين ، “إذن أنت صاحب هذا المعمل! تقبل اعتذاري ، لمجيئي بتعجرف! ”

علاوة على ذلك ، كانت الأجساد الروحية نادرة للغاية. فيما يتعلق بأبحاثهم ، حتى لو كان لدى أكاديمية العظام السحيقة عدد كبير من الملاحظات ، فإنهم فهموا فقط بشكل طفيف سلوك الأجسام الروحية.

قائلًا بذلك ، أعطى إنحناءة محترمة بين الماجوس ولم تكن بلفتته أي عيوب.

بالنظر إلى هذه الروح الانتقامية ، ضحك ليلين فجأة وهتف تعويذة.

التفت شفاه الجسد الخافت إلى أعلى ، “أنا أحب الرفقاء الصغار ذوي أخلاق!”

دعم ليلين الكرة أمامه.

مد يده الشفافة ، وظهرت طبقة من الضوء في يديه ، “يمكنك الحصول على هدية عظيمة من هذا الماجوس الرائع!”

“لن تكون قادرًا على الهروب! استسلم وكن قربان رومان العظيم! ” صرخت الروح الإنتقامية واندفعت إلى الأمام مرة أخرى.

“حقا؟ في الواقع ، هذا جيد جدًا! ”

“أنت الجثة عند الباب الأمامي. أثناء استكشاف هذا المختبر ، قُتلت على يد لوحة الإلتهام. روحك كانت محاصرة بسبب تشكيل التعويذة ، قبل أن تتحول أخيرًا إلى روح انتقامية! ”

بدا ليلين “منتشيًا” حيث خطا عدة خطوات إلى الأمام. فجأة ، ظهرت كرة خضراء وتم إطلاقها من يدي ليلين ، والتي مرت بجسد الروح ، وهبطت مباشرة على طاولة التجلرب خلفه.

بمجرد احتلال الجسد المادي ، ستظل الروح مرتبطة به إلى الأبد.

* سسسيي! * تآكل ثقب كبير في طاولة التجربة.

“هل تمزح معي؟ أنت مجرد روح مع شكوى انتحلت شخصية مالكك! ”

“الهجوم الجسدي ليس له تأثير؟” أصبح ليلين مهيبًا.

“فيما يتعلق بإضافة المعاناة إلى الجسد الروحي ، لدي بعض المهارات! علاوة على ذلك ، في هذه الكرة البلورية ، لا يمكنك حتى الانتحار. هذا النوع من التعذيب سيستمر لفترة طويلة جدا! لدينا وقت طوييييييل جداااااااا… ”

“صديقي الصغير ، ماذا تفعل؟” ابتسم الجسد الروحي لكنه بدا أكثر شرا من قبل.

إذا التقى اليوم بجسد روحاني كان ماجوس رسميًا ، فلن يكون لدى ليلين أي فرصة على الإطلاق للهروب.

“هذا هو ميراث ماجوس رومان الرائع ، والذي يمكن أن يسمح لك بالتقدم بنجاح إلى ماجوس رسمي!”

لحسن الحظ ، كانت جرعة ليلين – جرعة درع تريفور التي صنعها من قبل – هي الجرعة الدفاعية الوحيدة التي كان بإمكان المساعدين الحصول عليها. حتى أنه كانت هناك بعض التأثيرات القمعية تجاه الأجساد الروحية.

“هل تمزح معي؟ أنت مجرد روح مع شكوى انتحلت شخصية مالكك! ”

“كيف الحال يا سيد رومان؟ كيف هو الشعور بتجميد أفكارك؟ ”

تراجع ليلين عدة خطوات أخرى وظهرت جرعة أرجوانية في يديه.

ومضت عيون ليلين ، “إذن أنت صاحب هذا المعمل! تقبل اعتذاري ، لمجيئي بتعجرف! ”

“أعتقد أن الضوء في يديك ليس شيئًا جيدًا!”

كانت قوة الحياة هي أساس أرواح الانتقام. عندما تضعف قوة الحياة لأرواح الانتقام ، غالبًا ما ينخفض ​​ذكائهم ، ويتحول إلى متخلف.

* بانغ! * تطايرت الجرعة من يديه وتسببت في احتراق شديد. ارتفع الدخان الأرجواني باستمرار ، وتحت غمر الضباب الأرجواني ، تبددت طبقة الضوء في يدي الجسد الروحي ، كاشفة عن منظر شرير كان يعوي بعدم الرغبة. بدا الأمر مشابهًا لجسد الروح.

“الهجوم الجسدي ليس له تأثير؟” أصبح ليلين مهيبًا.

“روح خبيثة انتقامية تحب غزو الأجساد المادية للإنسان الحي!”

كان الماجوس جاهلين (نقص في المعلومات ) بالأجساد الروحية لكن معظمهم افترض أن الجسد الروحي هو التجسيد الخارجي للروح.

فكر ليلين في بعض القصص القديمة وصرخ قائلاً: “روح الانتقام! أنت روح انتقامية! ”

كان هذا شيئًا تمكن من الحصول عليه في الأكاديمية – كرة محاصرة الروح ، والتي كانت تستخدم خصيصًا لالتقاط وتخزين الأجساد الروحية.

“من يعرف؟” كان للجسد الروحاني ابتسامة متعطشة للدماء.

كانت قوة الحياة هي أساس أرواح الانتقام. عندما تضعف قوة الحياة لأرواح الانتقام ، غالبًا ما ينخفض ​​ذكائهم ، ويتحول إلى متخلف.

“الشيء الذي استدرجك حقًا يجب أن يكون هذا الكتاب ، أليس كذلك؟” لوّح ليلين بكتاب مذكرات الخيمياء ، والذي اخرجه من ثيابه.

تنهد ليلين الصعداء. “لحسن الحظ ، هذا الرجل العجوز ليس سوى مساعد من المستوى 3 ، ولحسن الحظ ، كان لدي درع تريفور وكرة محاصرة الروح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، كنت سأواجه مشكلة اليوم … ”

“في الواقع! هذا شيء يخصني! ” عند رؤية اليوميات السوداء ، يبدو أن عيون الجسد الروحي تذكرت شيء ما.

“لم أفكر مطلقًا في أن تركيب الأداة السحرية كما تصورها تعاليم لويان ، أو الصيغة القديمة لدموع ماري ، ستشمل جانب الأرواح …”

“أنت الجثة عند الباب الأمامي. أثناء استكشاف هذا المختبر ، قُتلت على يد لوحة الإلتهام. روحك كانت محاصرة بسبب تشكيل التعويذة ، قبل أن تتحول أخيرًا إلى روح انتقامية! ”

“حقا؟ في الواقع ، هذا جيد جدًا! ”

لخص ليلين سلسلة الأحداث ، لأنه كان يعرف بالفعل من هو المالك الحقيقي لهذا المختبر.

“هذا هو ميراث ماجوس رومان الرائع ، والذي يمكن أن يسمح لك بالتقدم بنجاح إلى ماجوس رسمي!”

“طفل ذكي!” كان الجسد الروحي يعبث بأظافر أصابعه ، “من المؤسف أنك ستموت هنا اليوم!”

* دونغ! *

* ووش! *

تعقدت عيون ليلين.

شعر ليلين بوميض خفيف وحاول مراوغته ، لكنه وجد آثارًا عديدة للدم على صدره.

كان هذا شيئًا تمكن من الحصول عليه في الأكاديمية – كرة محاصرة الروح ، والتي كانت تستخدم خصيصًا لالتقاط وتخزين الأجساد الروحية.

“رائحة الدم الطازج!” عند رؤية الدم ، أصبح تعبير الجسد أكثر رغبة ، ووضع أصابعه في فمه ولعقها.

“مرت سنوات لا تحصى وأنا أتجول هنا دائمًا ، حتى يومنا هذا! شعرت أن زميلًا مثيرًا للاهتمام قد تجاوز مختبري ، لذلك خرجت لإلقاء نظرة عليك! ”

”يا لها من حركة سريعة! لا تستطيع العين المجردة مواكبة ذلك! ”

“صديقي الصغير ، ماذا تفعل؟” ابتسم الجسد الروحي لكنه بدا أكثر شرا من قبل.

ظهر ضوء أزرق من عيون ليلين ، رقاقة A.I. تحسب بسرعة.

“قد تكون الأجساد الروحية غامضة جدًا لتلاميذ الأكاديميات الأخرى ، لكن من المؤسف أنك قابلتني ، الذي جاء من أكاديمية العظام السحيقة! تقبل مصير الفشل! ” كان وجه ليلين هادئًا وأخرج كرة بلورية سوداء اللون.

“لن تكون قادرًا على الهروب! استسلم وكن قربان رومان العظيم! ” صرخت الروح الإنتقامية واندفعت إلى الأمام مرة أخرى.

عند رؤية رومان ، الذي كان مثل بعوضة عاجزة ، يشحن بعنف ضد الجدران الداخلية للكرة الكريستالية ، ضحك ليلين ونقر بإصبعه على سطح الكرة الكريستالية.

نمت أظافره إلى الأمام كما لو كانت تتحول إلى شفرة حلاقة حادة.

“صديقي الصغير ، ماذا تفعل؟” ابتسم الجسد الروحي لكنه بدا أكثر شرا من قبل.

* دانغ! * ظهرت طبقة من الغشاء الخفيف من جسد ليلين ، تحميه من قوة الهجوم الهائل.

نمت أظافره إلى الأمام كما لو كانت تتحول إلى شفرة حلاقة حادة.

جرعة درع تريفور !

لم يكن ليلين قد سمع بهذه المعلومات إلا بشكل غامض من كروفت في أكاديمية العظام السحيقة ، لكنه لم يبحث عنها مطلقًا بمفرده.

“لقد أمسكت بك!” سخر ليلين.

“كيف الحال يا سيد رومان؟ كيف هو الشعور بتجميد أفكارك؟ ”

لم يستطع ليلين مواكبة الجسد الروحي الذي سافر بسرعة الريح. حتى لو تمكنت الرقاقة أن تحسب مساره وحركاته ، مع قدرات ليلين الجسدية ، لا يمكنه متابعتها. علاوة على ذلك ، بسبب المظهر الوهمي لجسد الروح ، فإن معظم الهجمات الجسدية كانت بلا فائدة.

يبدو أن تكوين الجسد الروحي يتطلب العديد من المصادفات الغير متوقعة. في بعض الأحيان ، يمكن حتى للإنسان العادي أن يتحول إلى روح شريرة بعد الموت ، ولكن حتى الماجوس الرسميين لم يحدث لهم مثل هذه الأشياء.

لحسن الحظ ، كانت جرعة ليلين – جرعة درع تريفور التي صنعها من قبل – هي الجرعة الدفاعية الوحيدة التي كان بإمكان المساعدين الحصول عليها. حتى أنه كانت هناك بعض التأثيرات القمعية تجاه الأجساد الروحية.

ظهر ضوء أزرق من عيون ليلين ، رقاقة A.I. تحسب بسرعة.

اليد ، التي كانت مغلفة بالضوء ، امسكت مباشرة باليد اليمنى لجسد الروح.

“لقد أمسكت بك!” سخر ليلين.

“هذا مستحيل! كيف يمكنك أن تلمسني؟ ”

كان هذا شيئًا تمكن من الحصول عليه في الأكاديمية – كرة محاصرة الروح ، والتي كانت تستخدم خصيصًا لالتقاط وتخزين الأجساد الروحية.

التوى وجه الروح ، عوى وهو يكافح.

حتى لو لم يدفع رومان للجنون ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل على الإطلاق. كان ليلين ، بصفته سيد جرعات ، واثقًا في الحفاظ على قوة حياة رومان قبل أن تتبدد. من خلال إطالة قوة حياة رومان ، وتعذيبه مرارًا وتكرارًا ، بمثابرة ، سيحصل ليلين على المعلومات التي يحتاجها.

“قد تكون الأجساد الروحية غامضة جدًا لتلاميذ الأكاديميات الأخرى ، لكن من المؤسف أنك قابلتني ، الذي جاء من أكاديمية العظام السحيقة! تقبل مصير الفشل! ” كان وجه ليلين هادئًا وأخرج كرة بلورية سوداء اللون.

“هذا مستحيل! كيف يمكنك أن تلمسني؟ ”

كان هذا شيئًا تمكن من الحصول عليه في الأكاديمية – كرة محاصرة الروح ، والتي كانت تستخدم خصيصًا لالتقاط وتخزين الأجساد الروحية.

تم وضع الكرة الكريستالية في الأصل على مذبح مكتوب عليها أحرف رونية غامضة وكان هناك 3 شموع بيضاء مضاءة تحيط بها.

* تشي! * بعد أن لامست الكرة البلورية ذات اللون الأسود الجسد الروحي ، أشع ضوء متوهج وظهرت قوة شفط على سطحها ، مما أدى إلى امتصاص الجسد الروحي المستمر بالصراخ داخله مباشرة.

بعد دقائق ، لم يعد شيء يقف أمام ليلين. كان داخل الكرة البلورية السوداء شكل شديد الشفافية ؛ و منه ، فإن البلورة السوداء أصبحت تشبه الكهرمان .

بعد دقائق ، لم يعد شيء يقف أمام ليلين. كان داخل الكرة البلورية السوداء شكل شديد الشفافية ؛ و منه ، فإن البلورة السوداء أصبحت تشبه الكهرمان .

نظر ليلين إلى صخرة الجرانيت الأسود الضخمة خلفه ، ودون مزيد من التردد ، ركب جوادًا وسيمًا وغادر المنطقة بسرعة .

تنهد ليلين الصعداء. “لحسن الحظ ، هذا الرجل العجوز ليس سوى مساعد من المستوى 3 ، ولحسن الحظ ، كان لدي درع تريفور وكرة محاصرة الروح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، كنت سأواجه مشكلة اليوم … ”

“من يعرف؟” كان للجسد الروحاني ابتسامة متعطشة للدماء.

بالنسبة للأجساد الروحية ، فإن قوة أرواحهم هي التي تحدد قوتهم.

إذا التقى اليوم بجسد روحاني كان ماجوس رسميًا ، فلن يكون لدى ليلين أي فرصة على الإطلاق للهروب.

أما تأمل الماجوي ، فهو تنشئة القوة الروحية ، وهي طريقة لتقوية أرواحهم.

تم وضع الكرة الكريستالية في الأصل على مذبح مكتوب عليها أحرف رونية غامضة وكان هناك 3 شموع بيضاء مضاءة تحيط بها.

كان هناك ذات مرة ماجوس رسمي ، عندما تحول إلى جسد روحي ، احتفظ بالفعل بقدراته على إلقاء التعاويذ ، وتحول أخيرًا إلى جسد روح ماجوس.

هذا الشكل يحتوي فقط على النصف العلوي من جسمه ، وتم استبدال أطرافه السفلية بضباب أبيض يحوم باستمرار. أما وجهه فهو وجه رجل عجوز غريب.

إذا التقى اليوم بجسد روحاني كان ماجوس رسميًا ، فلن يكون لدى ليلين أي فرصة على الإطلاق للهروب.

تعقدت عيون ليلين.

بمجرد احتلال الجسد المادي ، ستظل الروح مرتبطة به إلى الأبد.

“الهجوم الجسدي ليس له تأثير؟” أصبح ليلين مهيبًا.

نظر ليلين إلى الكرة البلورية السوداء في يديه ، ثم أضاف عليها عدة أختام أخرى ، ثم وضعها في كيس أسود صغير. حتى أنه شد فم الكيس وعلقه على خصره.

لحسن الحظ ، كانت جرعة ليلين – جرعة درع تريفور التي صنعها من قبل – هي الجرعة الدفاعية الوحيدة التي كان بإمكان المساعدين الحصول عليها. حتى أنه كانت هناك بعض التأثيرات القمعية تجاه الأجساد الروحية.

بعد القيام بذلك ، بحث ليلين في الفيلا بأكملها. بعد التأكد من أنه لم يغفل أي شيىء ، غادر المكان بأسف شديد.

نظرًا لأن أكاديمية العظام السحيقة سعت للحصول على المعرفة فقط ، تمكن ليلين من تعلم القليل عن الأجساد الروحية من خلال بضع كلمات ذكرها الأساتذة ، لذلك لن يكون مثل الآخرين الذين قد يكونون خائفين.

“ياللحسره!”

أما تأمل الماجوي ، فهو تنشئة القوة الروحية ، وهي طريقة لتقوية أرواحهم.

نظر ليلين إلى صخرة الجرانيت الأسود الضخمة خلفه ، ودون مزيد من التردد ، ركب جوادًا وسيمًا وغادر المنطقة بسرعة .

تجعدت حواجب ليلين ، “يبدو أنني يجب أن ألقيها مرة واحدة يوميًا في المستقبل ، لتقليل قوة حياة الروح الانتقامية بشكل كبير …”

* بووم! *

“من يعرف؟” كان للجسد الروحاني ابتسامة متعطشة للدماء.

عندما غادر ، انفجرت الصخرة الضخمة من الجرانيت الأسود بصوت عالٍ ، ودمرت المنطقة بأكملها وتحولت إلى رماد.

بالتفكير في ذلك ، أخرج ليلين كرة بلورية سوداء من زاوية مختبره.

بعد نصف شهر ، في مختبر التجارب ، أغلق ليلين اليوميات السوداء بعد قراءة الصفحة الأخيرة.

كان الماجوس جاهلين (نقص في المعلومات ) بالأجساد الروحية لكن معظمهم افترض أن الجسد الروحي هو التجسيد الخارجي للروح.

“لم أفكر مطلقًا في أن تركيب الأداة السحرية كما تصورها تعاليم لويان ، أو الصيغة القديمة لدموع ماري ، ستشمل جانب الأرواح …”

التوى وجه الروح ، عوى وهو يكافح.

لم يكن ليلين قد سمع بهذه المعلومات إلا بشكل غامض من كروفت في أكاديمية العظام السحيقة ، لكنه لم يبحث عنها مطلقًا بمفرده.

أما تأمل الماجوي ، فهو تنشئة القوة الروحية ، وهي طريقة لتقوية أرواحهم.

“أخشى أن … لا يمكنني إلا أن أتبنى الطريقة الأكثر فظاظة ، وهي البحث و مراقبة الأخطاء المختلفة من التجارب القديمة . أيضًا ، لا بد لي من استخدام الرقاقة لجمع البيانات…. في هذا الجانب ، ربما يمكن أن يساعدني الفيكونت ، بصفته سيد المدينة … ”

كان هذا شيئًا تمكن من الحصول عليه في الأكاديمية – كرة محاصرة الروح ، والتي كانت تستخدم خصيصًا لالتقاط وتخزين الأجساد الروحية.

بالتفكير في ذلك ، أخرج ليلين كرة بلورية سوداء من زاوية مختبره.

تراجع ليلين عدة خطوات أخرى وظهرت جرعة أرجوانية في يديه.

تم وضع الكرة الكريستالية في الأصل على مذبح مكتوب عليها أحرف رونية غامضة وكان هناك 3 شموع بيضاء مضاءة تحيط بها.

“الشيء الذي استدرجك حقًا يجب أن يكون هذا الكتاب ، أليس كذلك؟” لوّح ليلين بكتاب مذكرات الخيمياء ، والذي اخرجه من ثيابه.

طرق ليلين على سطح الكرة البلورية.

قال ليلين كلماته الأخيرة ببطء إلى أقصى الحدود ، مما سيجعل الشخص الذي استمع إليها يريد النوم.

* دونغ! *

“هذا هو ميراث ماجوس رومان الرائع ، والذي يمكن أن يسمح لك بالتقدم بنجاح إلى ماجوس رسمي!”

اندلعت موجة فجأة ، تناثر الضباب في الكرة البلورية ، وكشف عن شكل عائم غامض.

كانت قوة الحياة هي أساس أرواح الانتقام. عندما تضعف قوة الحياة لأرواح الانتقام ، غالبًا ما ينخفض ​​ذكائهم ، ويتحول إلى متخلف.

هذا الشكل يحتوي فقط على النصف العلوي من جسمه ، وتم استبدال أطرافه السفلية بضباب أبيض يحوم باستمرار. أما وجهه فهو وجه رجل عجوز غريب.

يبدو أن تكوين الجسد الروحي يتطلب العديد من المصادفات الغير متوقعة. في بعض الأحيان ، يمكن حتى للإنسان العادي أن يتحول إلى روح شريرة بعد الموت ، ولكن حتى الماجوس الرسميين لم يحدث لهم مثل هذه الأشياء.

كان تعبير هذا الرجل العجوز شديد الإضطراب والخوف ظل دائمًا على وجهه ، كما لو كان دودة صغيرة تم ترسيخها داخل الكهرمان.

التوى وجه الروح ، عوى وهو يكافح.

بالنظر إلى هذه الروح الانتقامية ، ضحك ليلين فجأة وهتف تعويذة.

“صديقي الصغير ، ماذا تفعل؟” ابتسم الجسد الروحي لكنه بدا أكثر شرا من قبل.

“أين أنا؟ أطلق سراحي بسرعة … ” فجأة ، تحولت المحتويات المتماسكة في الكرة البلورية إلى الحياة مرة أخرى. عوى الرجل العجوز. رغم أن وجهه كان لا يزال مليئًا بالعنف والجنون ، إلا أنه لم يستطع إخفاء خوفه وعجزه!

“لن تكون قادرًا على الهروب! استسلم وكن قربان رومان العظيم! ” صرخت الروح الإنتقامية واندفعت إلى الأمام مرة أخرى.

“كيف الحال يا سيد رومان؟ كيف هو الشعور بتجميد أفكارك؟ ”

لم يكن ليلين قد سمع بهذه المعلومات إلا بشكل غامض من كروفت في أكاديمية العظام السحيقة ، لكنه لم يبحث عنها مطلقًا بمفرده.

دعم ليلين الكرة أمامه.

اندلعت موجة فجأة ، تناثر الضباب في الكرة البلورية ، وكشف عن شكل عائم غامض.

“انه انت!” كانت الروح المنتقمة تهاجم سطح الكرة البلورية ، لكن دون جدوى.

تعقدت عيون ليلين.

عند رؤية رومان ، الذي كان مثل بعوضة عاجزة ، يشحن بعنف ضد الجدران الداخلية للكرة الكريستالية ، ضحك ليلين ونقر بإصبعه على سطح الكرة الكريستالية.

* بانغ! * تطايرت الجرعة من يديه وتسببت في احتراق شديد. ارتفع الدخان الأرجواني باستمرار ، وتحت غمر الضباب الأرجواني ، تبددت طبقة الضوء في يدي الجسد الروحي ، كاشفة عن منظر شرير كان يعوي بعدم الرغبة. بدا الأمر مشابهًا لجسد الروح.

* بانغ! * بدا أن رومان ، الذي كان في الداخل ، قد ضرب بمطرقة فولاذية وسقط على الأرض ، بائس تمامًا.

“هذا مستحيل! كيف يمكنك أن تلمسني؟ ”

“كيف هذا؟ الآن ، اسرع وأخبرني بكل ما تعرفه عن تجارب وحياتك. قد أفكر في تركك بعد ذلك! ”

تنهد ليلين الصعداء. “لحسن الحظ ، هذا الرجل العجوز ليس سوى مساعد من المستوى 3 ، ولحسن الحظ ، كان لدي درع تريفور وكرة محاصرة الروح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، كنت سأواجه مشكلة اليوم … ”

كان وجه ليلين مهيبًا.

كان وجه ليلين مهيبًا.

“في أحلامك!” وضع رومان تعبيرًا حازمًا.

جرعة درع تريفور !

“إذن ليس لدي خيار!” هز ليلين كتفيه ووضع صخرة حمراء نارية بجانب الكرة البلورية.

“لم أفكر مطلقًا في أن تركيب الأداة السحرية كما تصورها تعاليم لويان ، أو الصيغة القديمة لدموع ماري ، ستشمل جانب الأرواح …”

“أرغه!” ظهرت ألسنة اللهب على الفور على جسد رومان ، وهو يندب بشفقة.

طرق ليلين على سطح الكرة البلورية.

“فيما يتعلق بإضافة المعاناة إلى الجسد الروحي ، لدي بعض المهارات! علاوة على ذلك ، في هذه الكرة البلورية ، لا يمكنك حتى الانتحار. هذا النوع من التعذيب سيستمر لفترة طويلة جدا! لدينا وقت طوييييييل جداااااااا… ”

عند رؤية رومان ، الذي كان مثل بعوضة عاجزة ، يشحن بعنف ضد الجدران الداخلية للكرة الكريستالية ، ضحك ليلين ونقر بإصبعه على سطح الكرة الكريستالية.

قال ليلين كلماته الأخيرة ببطء إلى أقصى الحدود ، مما سيجعل الشخص الذي استمع إليها يريد النوم.

بالنسبة للأجساد الروحية ، فإن قوة أرواحهم هي التي تحدد قوتهم.

“سحر … سحر إغراء؟ في أحلامك!” رومان ، الذي تم ضغطه في الكرة البلورية ، صر على أسنانه.

نظر ليلين إلى الكرة البلورية السوداء في يديه ، ثم أضاف عليها عدة أختام أخرى ، ثم وضعها في كيس أسود صغير. حتى أنه شد فم الكيس وعلقه على خصره.

“هذا بعض الثبات العقلي غير المتوقع!”

بالنظر إلى هذه الروح الانتقامية ، ضحك ليلين فجأة وهتف تعويذة.

تجعدت حواجب ليلين ، “يبدو أنني يجب أن ألقيها مرة واحدة يوميًا في المستقبل ، لتقليل قوة حياة الروح الانتقامية بشكل كبير …”

دعم ليلين الكرة أمامه.

كانت قوة الحياة هي أساس أرواح الانتقام. عندما تضعف قوة الحياة لأرواح الانتقام ، غالبًا ما ينخفض ​​ذكائهم ، ويتحول إلى متخلف.

بعد القيام بذلك ، بحث ليلين في الفيلا بأكملها. بعد التأكد من أنه لم يغفل أي شيىء ، غادر المكان بأسف شديد.

في ظل الظروف الحالية ، إضافة إلى سحر الإغراء ، هناك فرصة كبيرة للنجاح.

“هذا هو ميراث ماجوس رومان الرائع ، والذي يمكن أن يسمح لك بالتقدم بنجاح إلى ماجوس رسمي!”

حتى لو لم يدفع رومان للجنون ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل على الإطلاق. كان ليلين ، بصفته سيد جرعات ، واثقًا في الحفاظ على قوة حياة رومان قبل أن تتبدد. من خلال إطالة قوة حياة رومان ، وتعذيبه مرارًا وتكرارًا ، بمثابرة ، سيحصل ليلين على المعلومات التي يحتاجها.

“إذن ليس لدي خيار!” هز ليلين كتفيه ووضع صخرة حمراء نارية بجانب الكرة البلورية.

أما ما كان لدى ليلين الآن ، فقد حان الوقت. حان الوقت للعب مع رومان ببطء!

”يا لها من حركة سريعة! لا تستطيع العين المجردة مواكبة ذلك! ”

“من يعرف؟” كان للجسد الروحاني ابتسامة متعطشة للدماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط