نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 76

التجربة و النتيجة

التجربة و النتيجة

في غمضة عين ، كان الوقت قد حان بالفعل في أواخر الخريف.

“يبدو أن استخدام السجناء كأشخاص أحياء وإجراء تجارب للحصول على أبحاث وبيانات عن الجسد الروحي ، أمر ممكن!”

كانت جميع المزارع الصالحة للزراعة مليئة بقمح السنابل الأصفر الذهبي. كانت طواحين الهواء البعيدة تدور باستمرار وبدت الأرض متبهجة من الوفرة.

“تمام!” قام ليلين بضرب ذقنه على مضض إلى حد ما ، “سأذهب لإلقاء نظرة على السوق. أيضًا ، عليك أن تراقب العناصر التي طلبتها وشرائها عندما تستطيع! “

* دانغ دانغ دانغ! *

أما بالنسبة لجريم ، فقد أحضر بقوة المجرمين الخمسة تحت قبو القصر.

مسافرون على الطريق في وسط المزارع كانت مجموعة من عربات الخيول والفرسان المدرعة بقوة وصلابة تفوق بكثير تلك التي يتمتع بها الرجال العاديون. على الدرع الموجود على كتفهم كان هناك شارة على شكل هلال – كانت هذه شارة سيد مدينة إكستريم نايت ، الفيكونت جاكسون!

توهجت عيون لانغفورد ، واحتفظ على الفور بكيس الكريستال السحري في رداءه ، “طائر كوش على وشك الانقراض. سمعت أن بعض الناس قد صادفوه من قبل في سهول جبل الموت الأسود. أما بالنسبة للسبيكة للنجمية ، فلدي قطعة منها هنا … “

عند رؤية عربات الخيول ، تجنب المزارعون الطريق على عجل ، وخلعوا قبعاتهم وركعوا.

”انظر إلى هذا الاتجاه! يبدو أنه يتجه إلى الفيلا! يجب أن تكون هذه المجموعة الثالثة في هذا الشهر!” تمتم مزارع بلحية بنية في نفسه .

في وسط الفرسان والقوات ، كانت هناك عدة عربات خيول محجبة بقطعة قماش سوداء. مع تقدم هذه العربات ، تم إصدار أصوات رنين سلاسل معدنية منها مما أعطى شعورًا مشؤومًا.

“من المؤسف أن الجسم التجريبي لم يكن قويًا بما يكفي ولم يكن قادرًا على تحمل آثار التعويذة! آمل أن تكون الهيئات التجريبية القليلة القادمة أكثر ديمومة … “

”انظر إلى هذا الاتجاه! يبدو أنه يتجه إلى الفيلا! يجب أن تكون هذه المجموعة الثالثة في هذا الشهر!” تمتم مزارع بلحية بنية في نفسه .

“فضلات طائر كوش ، السبيكة النجمية…. كل هذه العناصر مرتبطة بدراسة الأرواح وليست سلعًا رخيصة الثمن! “

”جوهان العجوز! الى ماذا تنظر؟” نادى مزارع على الجانب الآخر.

بعد الحصول على استجابة مرضية ، نقل قائد الفرسان قواته وعربات السجن الفارغة من الفيلا.

”تلك عربات الخيول! ما زلت أشعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح. في السابق عندما هبت الرياح ، رأيت الأشكال داخل عربة الخيول … ” تجعدت حواجب جوهان العجوز.

في غمضة عين ، كان الوقت قد حان بالفعل في أواخر الخريف.

“وماذا في ذلك؟ قد يكون سيد القصر قد بدأ في شراء جاريات لمجرد نزوة! أنت تعرف سيدنا طيب القلب لكن الكسول ، ما زال في سن المراهقة! “

كفارس عبد ، كان يعرف جزءًا من هوية ليلين. لقد عرف المزيد عن الظلام والرعب وراء تلك الجدران!

دعمه المزارع بجانب جوهان العجوز وتذمر ، “من الأفضل لنا ألا نهتم بأمور هؤلاء الناس. لنذهب! تقدم حانة روز مؤخرًا شرابًا جديدًا …. “

“حسنًا!” بمجرد موافقة لانغفورد ، تغير شكله وتقلص الشعر الأخضر باستمرار ، وسرعان ما وصل إلى منطقة الخصر من الساقين.

اختفت الصورة الظلية للمزارعين تدريجيًا عن بعد.

بعد الحصول على استجابة مرضية ، نقل قائد الفرسان قواته وعربات السجن الفارغة من الفيلا.

أما بالنسبة للجانب الآخر ، فقد توقف موكب عربات الخيول خارج قصر ليلين.جريم وفريزر انتظروهم منذ فترة طويلة.

بعد الحصول على استجابة مرضية ، نقل قائد الفرسان قواته وعربات السجن الفارغة من الفيلا.

“وفقًا لأوامر سيد المدينة ،” البضائع ” قد وصلت!” نزع زعيم الفرسان عباءته ، وكشف عن وجه بشع مليء بالندوب.

* صرير! * فتح الباب الفولاذي المتين وخرج منه ليلين. وكانت على جسده آثار بقع دماء.

“افتح عربة السجناء!” بأمر القائد ، فتح المرؤوسون على عجل العربات التي تحمل السجناء ، وكشفوا عن السجناء المقيدين بالسلاسل في الداخل.

في منتصف الجزء الداخلي من النسيج الحريري الأحمر كان هناك صخرة فضية اللون مع بقع زرقاء.

كان هؤلاء السجناء يرتدون دروعًا خشنة فقط وكانت بها ثقوب ومغطاة بالأوساخ. كانوا جميعا ذو قوام مختلف. قصير وطويل ،  وبدين. ومع ذلك ، فإن التشابه الوحيد هو الهالة القاتلة المكثفة في عيونهم الخالية من التعبيرات.

أومأ ليلين برأسه ، “فقط أن الكمية لا تزال قليلة جدًا …”

كان الفرسان مثل جريم وفريزر شديدوا الحساسية لنية القتل. فقط الأشخاص الذين ارتكبوا جرائم قتل حقيقية سيكون لديهم هذه الهالة.

“فضلات طائر كوش ، السبيكة النجمية…. كل هذه العناصر مرتبطة بدراسة الأرواح وليست سلعًا رخيصة الثمن! “

“هناك 5 رجال. كلهم مجرمون شنيعون. كل دعوى قضائية بخصوصهم تكفي لتنفيذ عقوبة الإعدام اثنتي عشرة مرة…. بالطبع ، وافق سيد المدينة منذ فترة طويلة على حكم الإعدام الصادر بحقهم. في نظر القانون ، هم بالفعل “أموات” … “

قام ليلين بضرب ذقنه.

ابتسم قائد الفرسان بتكلف ، وأصبح وجهه المليء بالندوب أكثر بشاعة. “لأي سبب من الأسباب ، حتى من أجل هؤلاء الضحايا الأبرياء ، لا تسمح لهم بالرحيل بسهولة …”

فقط جريم و فريزر كانا يتوليان استلام البضائع. بصرف النظر عنهم ، عرفت آنا أيضًا القليل. بخلافهم ، حتى فايرن و ويلكر العجوز، مدبر المنزل ، لم يعرفوا شيئًا عن أفعال ليلين.

“مصيرهم كله بيد السيد الشاب!” قال جريم بعد استلام المجرمين: “ومع ذلك ، يمكننا أن نضمن عدم خروج أي منهم من هذا القصر …”

“كما يحلو لك يا سيدي!” انحنى جريم ، تنفس  الصعداء وهو يهرب مسرعا.

بعد الحصول على استجابة مرضية ، نقل قائد الفرسان قواته وعربات السجن الفارغة من الفيلا.

“نادرًا ما أرى هذا الجانب منك! اسمح لي أن ألقي نظرة! ” أخذ لانغفورد ورق البرشمان و اتخذ على الفور أسنانه.(دلالة على اهتمامه او عمله بجدية)

أما بالنسبة لجريم ، فقد أحضر بقوة المجرمين الخمسة تحت قبو القصر.

اختفت الصورة الظلية للمزارعين تدريجيًا عن بعد.

أعطت الشعلة في الظلام ، والباب المغلق بإحكام ، والممر الجاف الخانق تحت الأرض ، كل هؤلاء المجرمين شعورًا غريبًا. ومع ذلك ، مع الفرسان ، جريم وفريزر ، لم يكن لديهم فرصة للمقاومة.

كانت جميع المزارع الصالحة للزراعة مليئة بقمح السنابل الأصفر الذهبي. كانت طواحين الهواء البعيدة تدور باستمرار وبدت الأرض متبهجة من الوفرة.

قاد جريم الطريق بشكل مألوف ، حيث جلب المجرمين الخمسة إلى سجن مختلف. بعد ذلك ، جاء إلى معمل التجارب الذي تم حفره حديثًا وانتظر بجانبه.

أعطت الشعلة في الظلام ، والباب المغلق بإحكام ، والممر الجاف الخانق تحت الأرض ، كل هؤلاء المجرمين شعورًا غريبًا. ومع ذلك ، مع الفرسان ، جريم وفريزر ، لم يكن لديهم فرصة للمقاومة.

على الرغم من وجود جدران سميكة ، و المناطق المحيطة كانت بها مشاعل مشتعلة لامعة ، إلا أن جريم شعر أن شعره يقف على نهايته ، والعرق البارد يتساقط على جسده.

قام لانغفورد بتجميع العناصر معًا على عجل ، وحساب القيمة النهائية ، “785 بلورة سحرية!”

كفارس عبد ، كان يعرف جزءًا من هوية ليلين. لقد عرف المزيد عن الظلام والرعب وراء تلك الجدران!

“هذا المكان جحيم عمليا!” في المرة الأولى التي استدعى فيها ليلين جريم للداخل ، بادرته هذه  أفكاره. بعد ذلك ، تقيأ هذا الفارس الشجاع طوال الليل.

“هذا المكان جحيم عمليا!” في المرة الأولى التي استدعى فيها ليلين جريم للداخل ، بادرته هذه  أفكاره. بعد ذلك ، تقيأ هذا الفارس الشجاع طوال الليل.

“لا تقلق بشأن البلورات السحرية ، فهذه هي الدفعة المقدمة. سأعوض عن الفرق لاحقًا بالجرعات! ” تحدث ليلين بطريقة سخية ومتعجرفة.

مرت نصف ساعة. بالنسبة لجريم ، بدا أن الوقت قد زحف مثل نصف عام. خاصة الصراخ غير الواضح الذي يتسرب من حين لآخر عبر الجدران المتينة مع انطباع بأنه يخترق طبلة أذنه!

‘عسى ان تشفق السماوات! ‘على الرغم من أن جريم لم يكن شخصًا جيدًا ، وكانت يديه أيضًا مغطاة بالدماء ، إلا أن الأنين والعويل خلف الجدران الحجرية كان شيئًا لم يعد الإنسان قادرًا على إخراجه بعد الآن.

“بعد كل شيء ، إنه مجرد إنسان عادي ومن المتوقع حدوث مثل هذه الأحداث. طالما أنه لا يزال يطيع الأوامر ، فإنني لا أحتاج إلى الاهتمام بأي شيء آخر … ” تذكر ليلين تعبير جريم للحظة ، قبل أن ينساه تمامًا. التفت ثيابه السوداء حوله عندما اختفى في المختبر تحت الأرض.

* صرير! * فتح الباب الفولاذي المتين وخرج منه ليلين. وكانت على جسده آثار بقع دماء.

“من المؤسف أن الجسم التجريبي لم يكن قويًا بما يكفي ولم يكن قادرًا على تحمل آثار التعويذة! آمل أن تكون الهيئات التجريبية القليلة القادمة أكثر ديمومة … “

“من المؤسف أن الجسم التجريبي لم يكن قويًا بما يكفي ولم يكن قادرًا على تحمل آثار التعويذة! آمل أن تكون الهيئات التجريبية القليلة القادمة أكثر ديمومة … “

أعطت الشعلة في الظلام ، والباب المغلق بإحكام ، والممر الجاف الخانق تحت الأرض ، كل هؤلاء المجرمين شعورًا غريبًا. ومع ذلك ، مع الفرسان ، جريم وفريزر ، لم يكن لديهم فرصة للمقاومة.

للبحث عن الأرواح ، لم يكن لدى ليلين أي مكونات متاحة بسهولة. لذلك كان بإمكانه فقط تبني الطريقة الأكثر فظاظة وهي جمع البيانات باستمرار من خلال التجارب.

كان الفرسان مثل جريم وفريزر شديدوا الحساسية لنية القتل. فقط الأشخاص الذين ارتكبوا جرائم قتل حقيقية سيكون لديهم هذه الهالة.

“السيد الشاب!” انحنى جريم على عجل. “اليوم أرسلت قلعة سيد المدينة 5 أشخاص آخرين وكلهم داخل زنازينهم …”

”تلك عربات الخيول! ما زلت أشعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح. في السابق عندما هبت الرياح ، رأيت الأشكال داخل عربة الخيول … ” تجعدت حواجب جوهان العجوز.

“ممتاز!” أومأ ليلين برأسه.

مرت نصف ساعة. بالنسبة لجريم ، بدا أن الوقت قد زحف مثل نصف عام. خاصة الصراخ غير الواضح الذي يتسرب من حين لآخر عبر الجدران المتينة مع انطباع بأنه يخترق طبلة أذنه!

على الرغم من أنه كان مساعدًا من المستوى 3 ، قبل أن يتقدم إلى ماجوس رسمي ، لم يكن لدى ليلين ضمانات كافية لتحدي أولئك الذين نصبوا أنفسهم كماجوس “الضوء”  ، لذلك كان لا يزال يتعين إخفاء بعض الأشياء.

على الرغم من أن لديهم بعض التخمينات الباهتة ، إلا أن ليلين دائمًا ما يتخلص من تلك “المكونات” عديمة الفائدة عن طريق حرقها بمسحوق طبي. تحت أي دليل ، حتى لو كان لدى أي شخص شك ، لا يمكنهم فعل أي شيء تجاهه.

فقط جريم و فريزر كانا يتوليان استلام البضائع. بصرف النظر عنهم ، عرفت آنا أيضًا القليل. بخلافهم ، حتى فايرن و ويلكر العجوز، مدبر المنزل ، لم يعرفوا شيئًا عن أفعال ليلين.

أعطت الشعلة في الظلام ، والباب المغلق بإحكام ، والممر الجاف الخانق تحت الأرض ، كل هؤلاء المجرمين شعورًا غريبًا. ومع ذلك ، مع الفرسان ، جريم وفريزر ، لم يكن لديهم فرصة للمقاومة.

على الرغم من أن لديهم بعض التخمينات الباهتة ، إلا أن ليلين دائمًا ما يتخلص من تلك “المكونات” عديمة الفائدة عن طريق حرقها بمسحوق طبي. تحت أي دليل ، حتى لو كان لدى أي شخص شك ، لا يمكنهم فعل أي شيء تجاهه.

أما بالنسبة للجانب الآخر ، فقد توقف موكب عربات الخيول خارج قصر ليلين.جريم وفريزر انتظروهم منذ فترة طويلة.

“هذا هو محدودية القوة! يستطيع الماجوس الرسميون في الأكاديمية التجول في أسواق العبيد لشراء العبيد كمكونات. يمكنهم حتى إغراء وخداع المساعدين لكن لا أحد يستطيع معاقبتهم! ومع ذلك ، فأنا مجرد مساعد متواضع وحيد. لا يزال عليّ أن أهتم بسمعتي … “

اختفت الصورة الظلية للمزارعين تدريجيًا عن بعد.

قام ليلين بضرب ذقنه.

”انظر إلى هذا الاتجاه! يبدو أنه يتجه إلى الفيلا! يجب أن تكون هذه المجموعة الثالثة في هذا الشهر!” تمتم مزارع بلحية بنية في نفسه .

“رقاقة ، كيف يتم جمع البيانات عن الهيئات التجريبية اليوم؟ “

اختفت الصورة الظلية للمزارعين تدريجيًا عن بعد.

سأل ليلين داخليا.

“مرض متقطع مثل هذا مخيف حقًا …” لم تتوقف خطى ليلين واتجه مباشرة نحو أعماق الوادي.

[تم اكتشاف القوة الروحية للموضوع التجريبي بالفعل أن بها 23 تقلبًا دماغيًا غير طبيعي وداخل المخ 45 موقعًا مخفيًا….]

بعد الحصول على استجابة مرضية ، نقل قائد الفرسان قواته وعربات السجن الفارغة من الفيلا.

رن صوت رقاقة A.I.

في وسط الفرسان والقوات ، كانت هناك عدة عربات خيول محجبة بقطعة قماش سوداء. مع تقدم هذه العربات ، تم إصدار أصوات رنين سلاسل معدنية منها مما أعطى شعورًا مشؤومًا.

“يبدو أن استخدام السجناء كأشخاص أحياء وإجراء تجارب للحصول على أبحاث وبيانات عن الجسد الروحي ، أمر ممكن!”

مسافرون على الطريق في وسط المزارع كانت مجموعة من عربات الخيول والفرسان المدرعة بقوة وصلابة تفوق بكثير تلك التي يتمتع بها الرجال العاديون. على الدرع الموجود على كتفهم كان هناك شارة على شكل هلال – كانت هذه شارة سيد مدينة إكستريم نايت ، الفيكونت جاكسون!

أومأ ليلين برأسه ، “فقط أن الكمية لا تزال قليلة جدًا …”

كفارس عبد ، كان يعرف جزءًا من هوية ليلين. لقد عرف المزيد عن الظلام والرعب وراء تلك الجدران!

وبالعودة إلى الوراء ، نظر إلى جريم الذي بدا أنه كان مضطربًا منذ البداية ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، خذ إجازتك الآن!”

“هناك 5 رجال. كلهم مجرمون شنيعون. كل دعوى قضائية بخصوصهم تكفي لتنفيذ عقوبة الإعدام اثنتي عشرة مرة…. بالطبع ، وافق سيد المدينة منذ فترة طويلة على حكم الإعدام الصادر بحقهم. في نظر القانون ، هم بالفعل “أموات” … “

“كما يحلو لك يا سيدي!” انحنى جريم ، تنفس  الصعداء وهو يهرب مسرعا.

“مرض متقطع مثل هذا مخيف حقًا …” لم تتوقف خطى ليلين واتجه مباشرة نحو أعماق الوادي.

كإنسان عادي ، من الطبيعي أنه كان يتعارض إلى حد ما مع هذه القضايا ، ناهيك عن القيود المفروضة من تدريب العبيد. لكن قوة ليلين تجاوزت بكثير قوة جريم. ومن ثم ، لم يجد سوى صعوبة في التحمل لكنه لم يجرؤ على إظهار أي تردد.

سأل ليلين داخليا.

بصفته مالكه ، رأى ليلين بشكل طبيعي من خلال هذه النقطة.

”تلك عربات الخيول! ما زلت أشعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح. في السابق عندما هبت الرياح ، رأيت الأشكال داخل عربة الخيول … ” تجعدت حواجب جوهان العجوز.

“بعد كل شيء ، إنه مجرد إنسان عادي ومن المتوقع حدوث مثل هذه الأحداث. طالما أنه لا يزال يطيع الأوامر ، فإنني لا أحتاج إلى الاهتمام بأي شيء آخر … ” تذكر ليلين تعبير جريم للحظة ، قبل أن ينساه تمامًا. التفت ثيابه السوداء حوله عندما اختفى في المختبر تحت الأرض.

“نادرًا ما أرى هذا الجانب منك! اسمح لي أن ألقي نظرة! ” أخذ لانغفورد ورق البرشمان و اتخذ على الفور أسنانه.(دلالة على اهتمامه او عمله بجدية)

“ليلين ، صديقي ، نلتقي مرة أخرى!”

“مصيرهم كله بيد السيد الشاب!” قال جريم بعد استلام المجرمين: “ومع ذلك ، يمكننا أن نضمن عدم خروج أي منهم من هذا القصر …”

نظر لانغفورد بشعره الأخضر المنسدل على الأرض ، إلى ليلين وظهر حسن النية على وجهه.

على الرغم من أنه كان مساعدًا من المستوى 3 ، قبل أن يتقدم إلى ماجوس رسمي ، لم يكن لدى ليلين ضمانات كافية لتحدي أولئك الذين نصبوا أنفسهم كماجوس “الضوء”  ، لذلك كان لا يزال يتعين إخفاء بعض الأشياء.

منذ الحادثة السابقة بين ليلين و لانغفورد ، تداولوا عدة مرات في الواقع. لقد أقاموا صداقة وأصبحوا أصدقاء حميمين.

دعمه المزارع بجانب جوهان العجوز وتذمر ، “من الأفضل لنا ألا نهتم بأمور هؤلاء الناس. لنذهب! تقدم حانة روز مؤخرًا شرابًا جديدًا …. “

سارت الأمور على هذا النحو لأن ليلين اكتشف أنه عندما لم يكن لانغفورد مجنونًا ، كانت شخصيته جيدة إلى حد ما. علاوة على ذلك ، كانت إمداداته من البضائع ثابتة وكانت الأسعار في وادي براي أرخص من أسعار الماجوس الآخرين.

سارت الأمور على هذا النحو لأن ليلين اكتشف أنه عندما لم يكن لانغفورد مجنونًا ، كانت شخصيته جيدة إلى حد ما. علاوة على ذلك ، كانت إمداداته من البضائع ثابتة وكانت الأسعار في وادي براي أرخص من أسعار الماجوس الآخرين.

بين الماجوس ، الفوائد هي الثابت الوحيد. أما بالنسبة للأشياء الأخرى ، فيمكن التخلي عن معظمها.

اختفت الصورة الظلية للمزارعين تدريجيًا عن بعد.

”لانغفورد! هذه المرة ، أطلب البضائع بشكل عاجل! الق نظرة!”

“مصيرهم كله بيد السيد الشاب!” قال جريم بعد استلام المجرمين: “ومع ذلك ، يمكننا أن نضمن عدم خروج أي منهم من هذا القصر …”

أومأ ليلين برأسه وهو يسلم ورقة برشمان صفراء عليها خربشات.

‘عسى ان تشفق السماوات! ‘على الرغم من أن جريم لم يكن شخصًا جيدًا ، وكانت يديه أيضًا مغطاة بالدماء ، إلا أن الأنين والعويل خلف الجدران الحجرية كان شيئًا لم يعد الإنسان قادرًا على إخراجه بعد الآن.

“نادرًا ما أرى هذا الجانب منك! اسمح لي أن ألقي نظرة! ” أخذ لانغفورد ورق البرشمان و اتخذ على الفور أسنانه.(دلالة على اهتمامه او عمله بجدية)

أومأ ليلين برأسه وهو يسلم ورقة برشمان صفراء عليها خربشات.

“فضلات طائر كوش ، السبيكة النجمية…. كل هذه العناصر مرتبطة بدراسة الأرواح وليست سلعًا رخيصة الثمن! “

في منتصف الجزء الداخلي من النسيج الحريري الأحمر كان هناك صخرة فضية اللون مع بقع زرقاء.

* دونغ! * تم وضع كيس صغير فورًا على طاولة لانغفورد.

بعد الحصول على استجابة مرضية ، نقل قائد الفرسان قواته وعربات السجن الفارغة من الفيلا.

بعد فك الحبال حوله ، تم الكشف عن بلورات سحرية متلألئة بداخله.

“مصيرهم كله بيد السيد الشاب!” قال جريم بعد استلام المجرمين: “ومع ذلك ، يمكننا أن نضمن عدم خروج أي منهم من هذا القصر …”

“لا تقلق بشأن البلورات السحرية ، فهذه هي الدفعة المقدمة. سأعوض عن الفرق لاحقًا بالجرعات! ” تحدث ليلين بطريقة سخية ومتعجرفة.

منذ الحادثة السابقة بين ليلين و لانغفورد ، تداولوا عدة مرات في الواقع. لقد أقاموا صداقة وأصبحوا أصدقاء حميمين.

“هذا صحيح! بفضل قدرتك ، فإن البلورات السحرية ليست سوى مشكلة صغيرة! “

كان الفرسان مثل جريم وفريزر شديدوا الحساسية لنية القتل. فقط الأشخاص الذين ارتكبوا جرائم قتل حقيقية سيكون لديهم هذه الهالة.

توهجت عيون لانغفورد ، واحتفظ على الفور بكيس الكريستال السحري في رداءه ، “طائر كوش على وشك الانقراض. سمعت أن بعض الناس قد صادفوه من قبل في سهول جبل الموت الأسود. أما بالنسبة للسبيكة للنجمية ، فلدي قطعة منها هنا … “

في نفس اللحظة ، من جانبي الكهف ، نظر العديد من المساعدين الذين كانوا يرتدون قبعات مدببة إلى اتجاه صوت العواء. شوهدت تعبيرات عن القلق واللامبالاة والشماتة على وجوه مختلفة.

قام لانغفورد على الفور بتفتيش الأرفف الموجودة خلفه ، وبعد ذلك فتح صندوقًا أسود صغيرًا.

في غمضة عين ، كان الوقت قد حان بالفعل في أواخر الخريف.

في منتصف الجزء الداخلي من النسيج الحريري الأحمر كان هناك صخرة فضية اللون مع بقع زرقاء.

قام لانغفورد على الفور بتفتيش الأرفف الموجودة خلفه ، وبعد ذلك فتح صندوقًا أسود صغيرًا.

“المكونات التي تحتاجها ، سبيكة نجمية ، أوراق بلا زهور … لدي واحد من كل منها هنا. أما بالنسبة للآخرين ، فربما يمكنك النظر داخل الوادي … “

على الرغم من أن لديهم بعض التخمينات الباهتة ، إلا أن ليلين دائمًا ما يتخلص من تلك “المكونات” عديمة الفائدة عن طريق حرقها بمسحوق طبي. تحت أي دليل ، حتى لو كان لدى أي شخص شك ، لا يمكنهم فعل أي شيء تجاهه.

قام لانغفورد بتجميع العناصر معًا على عجل ، وحساب القيمة النهائية ، “785 بلورة سحرية!”

“بعد كل شيء ، إنه مجرد إنسان عادي ومن المتوقع حدوث مثل هذه الأحداث. طالما أنه لا يزال يطيع الأوامر ، فإنني لا أحتاج إلى الاهتمام بأي شيء آخر … ” تذكر ليلين تعبير جريم للحظة ، قبل أن ينساه تمامًا. التفت ثيابه السوداء حوله عندما اختفى في المختبر تحت الأرض.

“تمام!” قام ليلين بضرب ذقنه على مضض إلى حد ما ، “سأذهب لإلقاء نظرة على السوق. أيضًا ، عليك أن تراقب العناصر التي طلبتها وشرائها عندما تستطيع! “

بعد فك الحبال حوله ، تم الكشف عن بلورات سحرية متلألئة بداخله.

“حسنًا!” بمجرد موافقة لانغفورد ، تغير شكله وتقلص الشعر الأخضر باستمرار ، وسرعان ما وصل إلى منطقة الخصر من الساقين.

أعطت الشعلة في الظلام ، والباب المغلق بإحكام ، والممر الجاف الخانق تحت الأرض ، كل هؤلاء المجرمين شعورًا غريبًا. ومع ذلك ، مع الفرسان ، جريم وفريزر ، لم يكن لديهم فرصة للمقاومة.

“غا … غادر الآن!” التوى وجه لانغفورد ، وكانت إحدى عينيه بالفعل محتقنة بالدماء.

* دانغ دانغ دانغ! *

استدار ليلين ، بمجرد ان غادر الكهف لمسافة انتقل صوت عويل إلى أذنيه.

على الرغم من أنه كان مساعدًا من المستوى 3 ، قبل أن يتقدم إلى ماجوس رسمي ، لم يكن لدى ليلين ضمانات كافية لتحدي أولئك الذين نصبوا أنفسهم كماجوس “الضوء”  ، لذلك كان لا يزال يتعين إخفاء بعض الأشياء.

“مرض متقطع مثل هذا مخيف حقًا …” لم تتوقف خطى ليلين واتجه مباشرة نحو أعماق الوادي.

في وسط الفرسان والقوات ، كانت هناك عدة عربات خيول محجبة بقطعة قماش سوداء. مع تقدم هذه العربات ، تم إصدار أصوات رنين سلاسل معدنية منها مما أعطى شعورًا مشؤومًا.

“على عجل ، انظر! لقد جن لانغفورد مرة أخرى …”

“غا … غادر الآن!” التوى وجه لانغفورد ، وكانت إحدى عينيه بالفعل محتقنة بالدماء.

“هل يجب إبلاغ الحماة؟”

نظر لانغفورد بشعره الأخضر المنسدل على الأرض ، إلى ليلين وظهر حسن النية على وجهه.

“أخشى ألا يكون هناك فائدة كبيرة. هيهي ، بعد وقت ليس ببعيد ، سيتم طرد لانغفورد من هذا المكان “.

سأل ليلين داخليا.

في نفس اللحظة ، من جانبي الكهف ، نظر العديد من المساعدين الذين كانوا يرتدون قبعات مدببة إلى اتجاه صوت العواء. شوهدت تعبيرات عن القلق واللامبالاة والشماتة على وجوه مختلفة.

“المكونات التي تحتاجها ، سبيكة نجمية ، أوراق بلا زهور … لدي واحد من كل منها هنا. أما بالنسبة للآخرين ، فربما يمكنك النظر داخل الوادي … “

بعد انشغاله لبعض الوقت ، خرج ليلين من وادي بري. كان على ظهره حقيبة ظهر سوداء إضافية مليئة بمكونات مختلفة.

مرت نصف ساعة. بالنسبة لجريم ، بدا أن الوقت قد زحف مثل نصف عام. خاصة الصراخ غير الواضح الذي يتسرب من حين لآخر عبر الجدران المتينة مع انطباع بأنه يخترق طبلة أذنه!

استدار ليلين لينظر إلى وادي براي ، قبل ركوب حصانه الأسود و المغادرة.

في نفس اللحظة ، من جانبي الكهف ، نظر العديد من المساعدين الذين كانوا يرتدون قبعات مدببة إلى اتجاه صوت العواء. شوهدت تعبيرات عن القلق واللامبالاة والشماتة على وجوه مختلفة.

* صرير! * فتح الباب الفولاذي المتين وخرج منه ليلين. وكانت على جسده آثار بقع دماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط