نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 81

قرد الجرانيت

قرد الجرانيت

بدت نظرة ليلين بعيدة كما لو أن شرارات الحكمة تشع منها.

كان هذا هو المدخل الموجود تحت أرض أكاديمية العظام السحيقة ، وهي مقبرة كبيرة من الجرانيت. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، تم تحطيم نصف شواهد القبور ، كما تم فتح العديد من القبور ، لتكشف عن الممرات المظلمة في الداخل. عكست الجدران الحجرية المحيطة والطين علامات عن تضررها من قبل العديد من التعاويذ . أمام عيون ليلين ، دق تنبيه من رقاقة A.I. باستمرار ، وكشف عن الإشعاع المرتفع للغاية من بعض آثار هذه التعويذات.

“بالنسبة إلى الماجوس من المراتب العليا ، في ظل الظروف التي لا يستطيعون فيها التقدم إلى أبعد من ذلك ، فإن همهم الوحيد هو حماية ورخاء عائلاتهم وفصائلهم!”

ليلين ، الذي جاء من عالم آخر ، رأى بشكل طبيعي من خلال هذه الأساليب لحجب المعلومات.

“لذلك ، احتكروا معرفة التقدم إلى الماجوس ، وعزلوا الماجوس المتجولين ووقفوا تقدمهم. علاوة على ذلك ، حتى الأكاديمية قد نظمت بصرامة المعلومات المقدمة للمساعد ليتقدم إلى مساعد المستوى 3. . . ”

فكر ليلين لبعض الوقت ، قبل أن يسحب بسرعة البطاقة المعدنية الحمراء من حقيبته التي حصل عليها من قبل عند توليه المهمة.

ليلين ، الذي جاء من عالم آخر ، رأى بشكل طبيعي من خلال هذه الأساليب لحجب المعلومات.

“أنت … نيسا!” اتسعت عيون ليلين.

ومع ذلك ، بالمقارنة مع هؤلاء الماجوس الأقوياء ، لم يكن ليلين حاليًا سوى نملة. حتى لو عرف ذلك ، لم يكن هناك شيء لفعله.

على الرغم من أن عدد الأشخاص في منطقة المهمات قد انخفض بشكل كبير ، فإن عدد المهمات لم ينخفض ​​بل زاد بدلاً من ذلك. علاوة على ذلك ، حصل العديد منهم على مكافآت متزايدة مقارنة بما سبق. وفقًا لتخمين ليلين ، بينما ظلت صعوبة هذه المهام كما هي ، زادت المكافآت إلى ضعف ما كانت عليه في الأصل.

بعد كل شيء ، كان ليلين مجرد مساعد من المستوى 3 ، ولم يكن حتى ماجوس رسميًا!

استدار ليلين ورأى شخصية منتفخة ملفوفة بحجاب أسود. علاوة على ذلك ، انجرفت رائحة القيح.

“هناك بالتأكيد معلومات في أكاديمية العظام السحيقة بخصوص التقدم إلى ماجوس من المرتبة الأولى ، لكنني أخشى أن هذا ليس شيئًا يمكنني الحصول عليه بسهولة! إنه لأمر مؤسف ، لكن هذا بالفعل هو الموقف الأكثر احتمالا الذي يمكنني التفكير فيه … ”

”موز الفيل البدين! ليس سيئا ليس سيئا!” أومأ القرد الكبير برأسه ، وأخذ واحدًا من الحفنة وقشره ، قبل أن يقذفه في فمه كأنه لا يستطيع الانتظار.

نظر ليلين إلى قطرات المطر البعيدة ، غارقًا في أفكار عميقة.

كانت السلالم ذات الإضاءة الخافتة هي نفسها كما كانت من قبل ، عندما غادر ليلين الأكاديمية.

بعد التجربة المروعة للتقدم إلى مساعد المستوى 3 ، كان ليلين متؤلمًا إلى حد ما بسبب الحادث. قبل إجراء الاستعدادات بشكل كامل والحصول على معلومات كافية ، لم يجرؤ بالتأكيد على اختراق ماجوس رسمي.

* جلجل! * سقط الشكل الأسود على الأرض فخرجت طبقة من الغبار.

بالنسبة للماجوس ، كانت الخطوة لتصبح ماجوس رسميًا ، من مساعد ، هي الخطوة الأكثر أهمية ، ولا يمكن السماح بأي أخطاء.

ومع ذلك ، بالمقارنة مع هؤلاء الماجوس الأقوياء ، لم يكن ليلين حاليًا سوى نملة. حتى لو عرف ذلك ، لم يكن هناك شيء لفعله.

ومع ذلك ، لم يكن ليلين قادرًا على اكتشاف أي معلومات تتعلق بهذا. علاوة على ذلك ، للحصول على هذه المعلومات ، كان بإمكانه فقط التخطيط للاستيلاء عليها من الماجوس الرسمي.

بدت نظرة ليلين بعيدة كما لو أن شرارات الحكمة تشع منها.

ومع ذلك ، فإن قوة الماجوس الرسمي تجاوزت بكثير قوة المساعد في المستوى 3. ناهيك عن أن ميدان القوة الدفاعية المحيط بالماجوس الرسمي الذي اكتشفته الرقاقة. لم يكن لدى ليلين أي وسيلة ، حتى الآن ، لاختراقه. لقد تجاوزت صعوبة الحصول على معلومات حول التقدم إلى الماجوس الرسمي منذ فترة طويلة حدود ليلين. فقط إذا كان ليلين مجنونًا ، فسيواصل ذلك.

“أشعر بموجات الطاقة المنبعثة من مادة الإثبات على جسدك ، قم بإخراجها!”

بالنسبة لما يعرفه ليلين ، كان الحصول على معلومات عن التقدم هو الطريقة الأنسب.

حدق ليلين ورأى أخيرًا مظهر الشكل الأسود. كان هذا مخلوقًا كبيرًا يشبه القرد. كان جسمه كله مغطى بطبقات من الجرانيت ، وكلتا يديه تسند نفسها على الأرض.

“وفقًا للأنباء التي ألمح إليها كروفت في وقت سابق ، على الرغم من أنها قد يكون خطيرًا إلى حد ما في هذا الوقت ، فهذه أيضًا أفضل فرصة للحصول على هذه الموارد والمعلومات!”

“حسنًا ، من فضلك انتظر!” تم تغيير الموظفين في العداد أيضًا. كانت هذه فتاة منمشة ، ويبدو أنها مجرد مساعد من المستوى 2.

نظر ليلين إلى العاصفة الرعدية الهائجة في الخارج وفجأة صلب قلبه.

“عنصر إثبات؟”

على الرغم من أنه كان شخصًا يعتز بحياته كثيرًا ، إلا أنه في هذا الموقف الذي بدا فيه طريقه قاتمًا ، لم يكن بإمكانه سوى حشد الشجاعة والمغامرة!

سأل ليلين بحذر ، بعد أن رأى قرد الجرانيت يستمتع بنفسه.

في الوقت الحالي ، كان في السن الأمثل للتقدم إلى ماجوس رسمي. بمجرد ضياع هذه الفرصة ، حتى لو كان بإمكانه الحصول على الموارد والمعلومات في المستقبل ، فمن غير المرجح أن يدعمه جسده المسن من خلال الاختراق إلى ماجوس الرتبة الأولى.

كان سطح القلعة مليئًا بالشقوق ، وتم قطع جزء من المنطقة العلوية. ما تبقى كان يترنح ، ويبدو أنه على وشك الانهيار. جعلت رؤية مثل هذا المشهد ليلين قلقًا إلى حد ما ؛ لقد شعر أنه إذا تمسك بإصبعه ونكزه ، فإن قلعة شاهد القبر هذه سوف تنهار.

علاوة على ذلك ، لم يكن الأمر كما لو أنه ليس لديه أي ثقة. على الأقل ، وفقًا لفرضيته الخاصة و محاكاة الرقاقة ، كانت هناك ، على الأقل ، فرصة بنسبة 90٪ أن تطلب منه أكاديمية العظام السحيقة القيام بنوع من المهام الخطيرة ، وبالتالي لن يضحوا به! كان هذا كافيا بالنسبة له للمقامرة!

 

“سأقامر هذه المرة! إذا كنت غير قادر على تسلق الذروة المطلقة ومراقبة الشروق من أشعة الفجر ، فدعني أكون حمأة أغرق تمامًا في الأرض ، وأتعفن!”

نظر ليلين إلى قطرات المطر البعيدة ، غارقًا في أفكار عميقة.

 

ومع ذلك ، لم يكن ليلين قادرًا على اكتشاف أي معلومات تتعلق بهذا. علاوة على ذلك ، للحصول على هذه المعلومات ، كان بإمكانه فقط التخطيط للاستيلاء عليها من الماجوس الرسمي.

[الحمأة هو الوحل و المثال الصيني الغريب يمكن فهم معظمه]

بعد كل شيء ، كان ليلين مجرد مساعد من المستوى 3 ، ولم يكن حتى ماجوس رسميًا!

لمعت عيناه وهو يحدق بشدة في العاصفة الرعدية الهائجة أمامه.

ومع ذلك ، فإن قوة الماجوس الرسمي تجاوزت بكثير قوة المساعد في المستوى 3. ناهيك عن أن ميدان القوة الدفاعية المحيط بالماجوس الرسمي الذي اكتشفته الرقاقة. لم يكن لدى ليلين أي وسيلة ، حتى الآن ، لاختراقه. لقد تجاوزت صعوبة الحصول على معلومات حول التقدم إلى الماجوس الرسمي منذ فترة طويلة حدود ليلين. فقط إذا كان ليلين مجنونًا ، فسيواصل ذلك.

……

بينما ينتظر ، كان ليلين يشعر بالملل حتى الموت ، ونظر إلى محيطه.

بعد ثلاثة أيام ، في المنطقة المجاورة لأكاديمية العظام السحيقة.

لمعت عيناه وهو يحدق بشدة في العاصفة الرعدية الهائجة أمامه.

تم بالفعل تدمير أكثر من نصف الغابات المحيطة بأكاديمية العظام السحيقة. كانت الأرض مليئة بآثار الثقوب والمنخفضات. في مكان غير بعيد ، كانت بقع قليلة من الأرض بيضاء اللون ، وفوقها بعض الأنقاض والرماد. من هذه ، يمكن للمرء أن يتخيل نوع المعركة المريرة التي مرت بها أكاديمية العظام السحيقة!

“في الواقع ما زلت تتذكرني!” كان لصوت نيسا مسحة من الإثارة. في الوقت نفسه ، تسربت موجة طاقة من جسدها. وفقًا لـ الرقافة ، كانت في الواقع مساعدة من المستوى 2.

“لقد تم إضعافها في الواقع إلى حالة مثل هذه …” ركب ليلين الحصان الكبير وانطلق إلى الأمام ، وشعر بسعادة بالغة لأنه اتخذ قرارًا ثابتًا بمغادرة الأكاديمية مسبقًا.

كان سطح القلعة مليئًا بالشقوق ، وتم قطع جزء من المنطقة العلوية. ما تبقى كان يترنح ، ويبدو أنه على وشك الانهيار. جعلت رؤية مثل هذا المشهد ليلين قلقًا إلى حد ما ؛ لقد شعر أنه إذا تمسك بإصبعه ونكزه ، فإن قلعة شاهد القبر هذه سوف تنهار.

لقد كانت معركة ضخمة لدرجة أنها دمرت بالفعل نصف الجغرافيا حول أكاديمية العظام السحيقة. إذا بقي ليلين هنا ، فلم يكن لديه أي ثقة في حماية حياته.

كان سطح القلعة مليئًا بالشقوق ، وتم قطع جزء من المنطقة العلوية. ما تبقى كان يترنح ، ويبدو أنه على وشك الانهيار. جعلت رؤية مثل هذا المشهد ليلين قلقًا إلى حد ما ؛ لقد شعر أنه إذا تمسك بإصبعه ونكزه ، فإن قلعة شاهد القبر هذه سوف تنهار.

بعد اتباع الطريق والسير لمدة اثني عشر دقيقة أخرى ، ظهرت مقبرة ضخمة أمام أعين ليلين.

بالنسبة لما يعرفه ليلين ، كان الحصول على معلومات عن التقدم هو الطريقة الأنسب.

كان هذا هو المدخل الموجود تحت أرض أكاديمية العظام السحيقة ، وهي مقبرة كبيرة من الجرانيت. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، تم تحطيم نصف شواهد القبور ، كما تم فتح العديد من القبور ، لتكشف عن الممرات المظلمة في الداخل. عكست الجدران الحجرية المحيطة والطين علامات عن تضررها من قبل العديد من التعاويذ . أمام عيون ليلين ، دق تنبيه من رقاقة A.I. باستمرار ، وكشف عن الإشعاع المرتفع للغاية من بعض آثار هذه التعويذات.

“إنه أحد مساعدي أكاديمية العظام السحيقة الذي تولى مهمة خارجية سابقًا!”

“كل شاهد قبر صغير هنا كان في الواقع ممرًا شخصيًا لكل أستاذ في أكاديمية العظام السحيقة وجميعهم الآن أنقاض …”

على الرغم من أن ضريح القلعة كان مليئًا بالشقوق ، بغض النظر عن كيفية صعود هذا الشكل الأسود ، إلا أن القلعة لم تتأرجح شبرًا واحدًا. من الواضح أن بناء أكاديمية العظام السحيقة لم يكن بالضعف الذي بدا على السطح.

على الرغم من أنه كان يعلم منذ فترة طويلة أن أكاديمية العظام السحيقة ستعاني بالتأكيد من خسارة كارثية ، إلا أن هذا المشهد البائس لا يزال يتسبب في استنشاق ليلين لنفس من الهواء البارد.

كان هذا مشهدًا غير طبيعي ، مما جعل عيون ليلين تومض.

* بانغ! *

حدق ليلين ورأى أخيرًا مظهر الشكل الأسود. كان هذا مخلوقًا كبيرًا يشبه القرد. كان جسمه كله مغطى بطبقات من الجرانيت ، وكلتا يديه تسند نفسها على الأرض.

ركل ليلين حجرًا بشكل عرضي على الأرض ، وسار باتجاه المنطقة المركزية من المقبرة ، حيث تم نصب شاهد قبر ضخم يشبه القلعة.

حدق ليلين ورأى أخيرًا مظهر الشكل الأسود. كان هذا مخلوقًا كبيرًا يشبه القرد. كان جسمه كله مغطى بطبقات من الجرانيت ، وكلتا يديه تسند نفسها على الأرض.

كان هذا المدخل الضخم لأكاديمية العظام السحيقة ، وكان المسار المشترك لجميع المساعدين.

ومع ذلك ، لسبب غير معروف – والذي قد يكون حقيقة أنه أصبح الآن مساعدًا من المستوى 3 يتمتع بقوة روحية أكبر – اكتشف ليلين أن هناك بعض العلامات على الجدران والأحجار ، مع بعض آثار الدم. حتى أنه كان هناك بعض النحيب الخافت من الأرواح التي هلكت ، والتي سمعت في آذان ليلين.

كان سطح القلعة مليئًا بالشقوق ، وتم قطع جزء من المنطقة العلوية. ما تبقى كان يترنح ، ويبدو أنه على وشك الانهيار. جعلت رؤية مثل هذا المشهد ليلين قلقًا إلى حد ما ؛ لقد شعر أنه إذا تمسك بإصبعه ونكزه ، فإن قلعة شاهد القبر هذه سوف تنهار.

لقد كانت معركة ضخمة لدرجة أنها دمرت بالفعل نصف الجغرافيا حول أكاديمية العظام السحيقة. إذا بقي ليلين هنا ، فلم يكن لديه أي ثقة في حماية حياته.

“توقف! دخيل! إذا كنت غير قادر على إظهار أي من عناصر الإثبات ، فسأجعلك تدفع ثمن الدم! ”

ومع ذلك ، بالمقارنة مع هؤلاء الماجوس الأقوياء ، لم يكن ليلين حاليًا سوى نملة. حتى لو عرف ذلك ، لم يكن هناك شيء لفعله.

تم تدمير التمثالين الحجريين عند المدخل الكبير بالكامل. دودة الأرض المجنحة والكلب ذو الرأسين من قبل لم يعودوا موجودين بعد الآن. عندما أراد ليلين الدخول مباشرة ، بدا صوت معدني.

بعد إنحاء آخر ، دخل ليلين من خلال مدخل أكاديمية العظام السحيقة.

مصحوبًا بهذا الصوت ، نزل ظل كبير من قمة القلعة الرمادية بسرعة كبيرة. كان هذا الشكل الأسود أطول من متوسط ​​طول الإنسان برأسين ، وكانت يداه طويلتين للغاية ، ممتدتين إلى الأرض.

ومع ذلك ، بالمقارنة مع هؤلاء الماجوس الأقوياء ، لم يكن ليلين حاليًا سوى نملة. حتى لو عرف ذلك ، لم يكن هناك شيء لفعله.

على الرغم من أن ضريح القلعة كان مليئًا بالشقوق ، بغض النظر عن كيفية صعود هذا الشكل الأسود ، إلا أن القلعة لم تتأرجح شبرًا واحدًا. من الواضح أن بناء أكاديمية العظام السحيقة لم يكن بالضعف الذي بدا على السطح.

كان هذا شيئًا كان يخمنه منذ فترة طويلة. من الواضح أن التمثالين كانا خط الدفاع الأول للأكاديمية. بعد مهاجمتهم ، سيكونون بسهولة أول من يموت.

* بانغ! * قفز الشكل الأسود ، وتم إسقاط ظل ضخم على الأرض ، اجتاح ليلين تمامًا.

كانت السلالم ذات الإضاءة الخافتة هي نفسها كما كانت من قبل ، عندما غادر ليلين الأكاديمية.

* جلجل! * سقط الشكل الأسود على الأرض فخرجت طبقة من الغبار.

على الرغم من أنه كان شخصًا يعتز بحياته كثيرًا ، إلا أنه في هذا الموقف الذي بدا فيه طريقه قاتمًا ، لم يكن بإمكانه سوى حشد الشجاعة والمغامرة!

حدق ليلين ورأى أخيرًا مظهر الشكل الأسود. كان هذا مخلوقًا كبيرًا يشبه القرد. كان جسمه كله مغطى بطبقات من الجرانيت ، وكلتا يديه تسند نفسها على الأرض.

[بييب! تم اكتشاف مخلوق يتمتع بمستويات عالية من الطاقة. مقارنة بقاعدة البيانات. تم تحديده على أنه قرد الجرانيت!] رن صوت الرقاقة.

في مكتب المهام ، سلم ليلين السجلات في الكرة البلورية وقطعة من مقاييس ثعبان مانكيستر الضخم.

كان قرد الجرانيت مخلوقًا في عالم الماجوس مع قوة معركة تضاهي قوة الماجوس الرسمي.

“وفقًا للأنباء التي ألمح إليها كروفت في وقت سابق ، على الرغم من أنها قد يكون خطيرًا إلى حد ما في هذا الوقت ، فهذه أيضًا أفضل فرصة للحصول على هذه الموارد والمعلومات!”

“أشعر بموجات الطاقة المنبعثة من مادة الإثبات على جسدك ، قم بإخراجها!”

“ليلين… !” بدا صوت مكتوم ولكن أجش خلف ليلين.

نظر قرد الجرانيت إلى ليلين ، وشمه بأنفه الكبير. عندما اقترب القرد ، انبعثت رائحة كريهة كثيفة للغاية. كان على ليلين حشد الكثير من القوة لتحمل الحاجة إلى العبوس.

 

“عنصر إثبات؟”

ومع ذلك ، فإن قوة الماجوس الرسمي تجاوزت بكثير قوة المساعد في المستوى 3. ناهيك عن أن ميدان القوة الدفاعية المحيط بالماجوس الرسمي الذي اكتشفته الرقاقة. لم يكن لدى ليلين أي وسيلة ، حتى الآن ، لاختراقه. لقد تجاوزت صعوبة الحصول على معلومات حول التقدم إلى الماجوس الرسمي منذ فترة طويلة حدود ليلين. فقط إذا كان ليلين مجنونًا ، فسيواصل ذلك.

فكر ليلين لبعض الوقت ، قبل أن يسحب بسرعة البطاقة المعدنية الحمراء من حقيبته التي حصل عليها من قبل عند توليه المهمة.

تم بالفعل تدمير أكثر من نصف الغابات المحيطة بأكاديمية العظام السحيقة. كانت الأرض مليئة بآثار الثقوب والمنخفضات. في مكان غير بعيد ، كانت بقع قليلة من الأرض بيضاء اللون ، وفوقها بعض الأنقاض والرماد. من هذه ، يمكن للمرء أن يتخيل نوع المعركة المريرة التي مرت بها أكاديمية العظام السحيقة!

“إذن كان هذا!”

كان سطح القلعة مليئًا بالشقوق ، وتم قطع جزء من المنطقة العلوية. ما تبقى كان يترنح ، ويبدو أنه على وشك الانهيار. جعلت رؤية مثل هذا المشهد ليلين قلقًا إلى حد ما ؛ لقد شعر أنه إذا تمسك بإصبعه ونكزه ، فإن قلعة شاهد القبر هذه سوف تنهار.

أخذ قرد الجرانيت البطاقة المعدنية وابتلعها في جرعة واحدة ، كما لو كان يمضغ بعض الأطعمة الشهية. حتى أنه أغمض عينيه لتذوق طعمها.

بعد كل شيء ، كان ليلين مجرد مساعد من المستوى 3 ، ولم يكن حتى ماجوس رسميًا!

“إنه أحد مساعدي أكاديمية العظام السحيقة الذي تولى مهمة خارجية سابقًا!”

كان هذا شيئًا كان يخمنه منذ فترة طويلة. من الواضح أن التمثالين كانا خط الدفاع الأول للأكاديمية. بعد مهاجمتهم ، سيكونون بسهولة أول من يموت.

بعد اثنتي عشرة ثانية ، فتح قرد الجرانيت عينيه الكبيرتين وقال لليلين ، “شقي ، أدخل!”

بينما ينتظر ، كان ليلين يشعر بالملل حتى الموت ، ونظر إلى محيطه.

“الرجاء قبول عرضي!” فكر ليلين ، وانحنى أمام قرد الجرانيت ، قبل أن يأخذ حفنة من الفاكهة مثل الموز ويضعها على الأرض.

كانت السلالم ذات الإضاءة الخافتة هي نفسها كما كانت من قبل ، عندما غادر ليلين الأكاديمية.

”موز الفيل البدين! ليس سيئا ليس سيئا!” أومأ القرد الكبير برأسه ، وأخذ واحدًا من الحفنة وقشره ، قبل أن يقذفه في فمه كأنه لا يستطيع الانتظار.

على الرغم من أنه كان شخصًا يعتز بحياته كثيرًا ، إلا أنه في هذا الموقف الذي بدا فيه طريقه قاتمًا ، لم يكن بإمكانه سوى حشد الشجاعة والمغامرة!

“هل يمكنني أن أسأل ماذا حدث لولي الأمر من قبل؟”

على الرغم من أنه كان شخصًا يعتز بحياته كثيرًا ، إلا أنه في هذا الموقف الذي بدا فيه طريقه قاتمًا ، لم يكن بإمكانه سوى حشد الشجاعة والمغامرة!

سأل ليلين بحذر ، بعد أن رأى قرد الجرانيت يستمتع بنفسه.

استدار ليلين ورأى شخصية منتفخة ملفوفة بحجاب أسود. علاوة على ذلك ، انجرفت رائحة القيح.

“لقد ماتوا!” أجاب القرد الكبير بإيجاز ، ولهث ليلين بصمت.

“لقد ماتوا!” أجاب القرد الكبير بإيجاز ، ولهث ليلين بصمت.

كان هذا شيئًا كان يخمنه منذ فترة طويلة. من الواضح أن التمثالين كانا خط الدفاع الأول للأكاديمية. بعد مهاجمتهم ، سيكونون بسهولة أول من يموت.

لقد كانت معركة ضخمة لدرجة أنها دمرت بالفعل نصف الجغرافيا حول أكاديمية العظام السحيقة. إذا بقي ليلين هنا ، فلم يكن لديه أي ثقة في حماية حياته.

بعد إنحاء آخر ، دخل ليلين من خلال مدخل أكاديمية العظام السحيقة.

علاوة على ذلك ، لم يكن الأمر كما لو أنه ليس لديه أي ثقة. على الأقل ، وفقًا لفرضيته الخاصة و محاكاة الرقاقة ، كانت هناك ، على الأقل ، فرصة بنسبة 90٪ أن تطلب منه أكاديمية العظام السحيقة القيام بنوع من المهام الخطيرة ، وبالتالي لن يضحوا به! كان هذا كافيا بالنسبة له للمقامرة!

كانت السلالم ذات الإضاءة الخافتة هي نفسها كما كانت من قبل ، عندما غادر ليلين الأكاديمية.

بعد اثنتي عشرة ثانية ، فتح قرد الجرانيت عينيه الكبيرتين وقال لليلين ، “شقي ، أدخل!”

ومع ذلك ، لسبب غير معروف – والذي قد يكون حقيقة أنه أصبح الآن مساعدًا من المستوى 3 يتمتع بقوة روحية أكبر – اكتشف ليلين أن هناك بعض العلامات على الجدران والأحجار ، مع بعض آثار الدم. حتى أنه كان هناك بعض النحيب الخافت من الأرواح التي هلكت ، والتي سمعت في آذان ليلين.

بالنسبة للماجوس ، كانت الخطوة لتصبح ماجوس رسميًا ، من مساعد ، هي الخطوة الأكثر أهمية ، ولا يمكن السماح بأي أخطاء.

ليلين ، الذي أجرى عددًا هائلاً من التجارب على الأجسام الروحية ، لن يخطئ أبدًا في هذه الضوضاء على أنها شيء آخر.

ومع ذلك ، بالمقارنة مع هؤلاء الماجوس الأقوياء ، لم يكن ليلين حاليًا سوى نملة. حتى لو عرف ذلك ، لم يكن هناك شيء لفعله.

على طول الطريق ، لاحظ أنه واجه عددًا أقل بكثير من المساعدين مما كان يفعل في العادة. قدر ليلين أن أكاديمية العظام السحيقة لم يكن لديها حتى نصف قوتها الأصلية. حتى النقاط النشيطة مثل مركز التداول ومنطقة المهام بدت خالية من الأشخاص.

بعد ثلاثة أيام ، في المنطقة المجاورة لأكاديمية العظام السحيقة.

في مكتب المهام ، سلم ليلين السجلات في الكرة البلورية وقطعة من مقاييس ثعبان مانكيستر الضخم.

* بانغ! *

“أنا هنا لإكمال المهمة!”

على الرغم من أن عدد الأشخاص في منطقة المهمات قد انخفض بشكل كبير ، فإن عدد المهمات لم ينخفض ​​بل زاد بدلاً من ذلك. علاوة على ذلك ، حصل العديد منهم على مكافآت متزايدة مقارنة بما سبق. وفقًا لتخمين ليلين ، بينما ظلت صعوبة هذه المهام كما هي ، زادت المكافآت إلى ضعف ما كانت عليه في الأصل.

“حسنًا ، من فضلك انتظر!” تم تغيير الموظفين في العداد أيضًا. كانت هذه فتاة منمشة ، ويبدو أنها مجرد مساعد من المستوى 2.

“إنه أحد مساعدي أكاديمية العظام السحيقة الذي تولى مهمة خارجية سابقًا!”

بينما ينتظر ، كان ليلين يشعر بالملل حتى الموت ، ونظر إلى محيطه.

على الرغم من أنه كان شخصًا يعتز بحياته كثيرًا ، إلا أنه في هذا الموقف الذي بدا فيه طريقه قاتمًا ، لم يكن بإمكانه سوى حشد الشجاعة والمغامرة!

على الرغم من أن عدد الأشخاص في منطقة المهمات قد انخفض بشكل كبير ، فإن عدد المهمات لم ينخفض ​​بل زاد بدلاً من ذلك. علاوة على ذلك ، حصل العديد منهم على مكافآت متزايدة مقارنة بما سبق. وفقًا لتخمين ليلين ، بينما ظلت صعوبة هذه المهام كما هي ، زادت المكافآت إلى ضعف ما كانت عليه في الأصل.

بالنسبة لما يعرفه ليلين ، كان الحصول على معلومات عن التقدم هو الطريقة الأنسب.

كان هذا مشهدًا غير طبيعي ، مما جعل عيون ليلين تومض.

تم بالفعل تدمير أكثر من نصف الغابات المحيطة بأكاديمية العظام السحيقة. كانت الأرض مليئة بآثار الثقوب والمنخفضات. في مكان غير بعيد ، كانت بقع قليلة من الأرض بيضاء اللون ، وفوقها بعض الأنقاض والرماد. من هذه ، يمكن للمرء أن يتخيل نوع المعركة المريرة التي مرت بها أكاديمية العظام السحيقة!

“ليلين… !” بدا صوت مكتوم ولكن أجش خلف ليلين.

“لقد ماتوا!” أجاب القرد الكبير بإيجاز ، ولهث ليلين بصمت.

استدار ليلين ورأى شخصية منتفخة ملفوفة بحجاب أسود. علاوة على ذلك ، انجرفت رائحة القيح.

بينما ينتظر ، كان ليلين يشعر بالملل حتى الموت ، ونظر إلى محيطه.

“أنت … نيسا!” اتسعت عيون ليلين.

كان هذا مشهدًا غير طبيعي ، مما جعل عيون ليلين تومض.

وبطبيعة الحال ، تذكر هذه الصورة بوضوح ، ولكن حتى لو لم يتذكرها ، فإن الرقاقة سجلت ذلك.

“في الواقع ما زلت تتذكرني!” كان لصوت نيسا مسحة من الإثارة. في الوقت نفسه ، تسربت موجة طاقة من جسدها. وفقًا لـ الرقافة ، كانت في الواقع مساعدة من المستوى 2.

“في الواقع ما زلت تتذكرني!” كان لصوت نيسا مسحة من الإثارة. في الوقت نفسه ، تسربت موجة طاقة من جسدها. وفقًا لـ الرقافة ، كانت في الواقع مساعدة من المستوى 2.

“أشعر بموجات الطاقة المنبعثة من مادة الإثبات على جسدك ، قم بإخراجها!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط