نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 832

تحت الأرض

تحت الأرض

وبينما كان يسير في الاتجاه الذي أشارت إليه الخناجر ، أصبح محيطه بعيدًا بشكل متزايد.  اختفت حيوية خليج القراصنة تدريجيًا ، وبدأ ليلين يشعر بإحساس شديد من الغرابة والعزلة.

كان هذا التمرير السحري من المرتبة 4! حتى لو لم تكن قيمتها كافية لتساوي قيمة المدينة ، فقد كانت ثمينة للغاية ، والغضب على وجه ليلين كان مفهومًا.

أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا بعد أن نزل على درج حجري. سمحت له الحواس المرعبة للسحرة بملاحظة وجود ثلاثة أزواج من العيون تتجسس عليه في الظل.

“سيد … أنا …”

“أشعر حقًا أنني أسير إلى الجحيم!” ضحك ليلين. كانت الشمس مغطاة بسحب مظلمة شاسعة ، مما أدى إلى ظهور ظلال هائلة.

ضغط بكفه على صخرة رمادية مغطاة بالطحالب ، وظهرت فجوة على الفور في جدار قريب. لم يتردد لأنه انغمس بسرعة في الفجوة ، وشعر في نفس الوقت بالعديد من النظرات المندهشة موجهة إليه.

ضغط بكفه على صخرة رمادية مغطاة بالطحالب ، وظهرت فجوة على الفور في جدار قريب. لم يتردد لأنه انغمس بسرعة في الفجوة ، وشعر في نفس الوقت بالعديد من النظرات المندهشة موجهة إليه.

تكمن العديد من القوى المتمردة في الظل ، تستعد لتوجيه ضربة قاتلة للماركيز لويس في أي وقت. سيؤدي هذا إلى تدمير هيمنة السوق تمامًا التي تمتع بها أرخبيل البلطيق ، مما يسمح لهم بنهب الثروات والموارد هناك!

كان هناك طريق قصير جدًا خلف الجدار وفي نهايته باب خشبي بحلقة حديدية.

كان هذا التمرير شيئًا أعطاه إرنست لليلين بينما كان لا يزال في القصر تحسبًا . لم يستخدمه خلال أوقات الخطر السابقة ، لكنه فعل ذلك الآن.

*رطم! رطم! * استخدم ليلين الخاتم ليقرع الباب بصوت عالٍ ، و اطلقت صوتًا متباعدا.

كان هذا هو العالم المظلم لخليج القراصنة. كيف يمكن أن يكون هناك أناس طيبون هنا؟ حتى لو سعى المرء لتوظيف أشخاص ، فإن إظهار أدنى نقاط الضعف سيجعل هؤلاء الناس ينقضون عليك مثل الذئاب البرية ، ويقسمون كل شيء فيما بينهم بعد قتلك.

فتح الباب قليلاً بصرير ، وكشف عن وجه رجل عجوز يحمل مصباح زيت. لم يعد لديه عمليا عضلات وجه ، يبدو وكأنه جثة ذابلة تحت الضوء الخافت للمصباح. بدت عيناه في حالة ضياع ، مقل العيون بلا حراك تمامًا.

بالضوء المنبعث من مصباح الزيت الخاص به ، تمكن ليلين من رؤية ممر عميق و أسود بدا وكأنه يؤدي  إلى قلب الأرض. زاد حجم صوت بعيد عندما شق طريقه عبره ، حتى تحول إلى ما بدا وكأنه سوق يعج بالحياة.

قال الرجل العجوز بصوت أجش ، “الليل دائمًا وحيد” ، كما لو أنه لم يتكلم منذ فترة طويلة.

قتل الناس لا يعني شيئا. كان كل شخص هنا ملطخًا بدماء شخص أو شخصين على الأقل بأنفسهم ، لكن هالة ليلين القاتلة كانت أقوى بكثير من ذلك. لقد كان شخصًا شحذ نفسه حقًا في ساحة معركة دامية ، وليس شخصًا يجب العبث معه.

“لأولئك الذين يبحثون عن النور والأمل!” ابتسم ليلين قليلاً ، طار خنجر في يده وبدأ يرقص في الهواء بشكل متقن مثل الفراشة.

سحر التبديد! تحت الضوء المتلألئ ، انهارت تعويذات ليلين الوقائية على الفور ، وكشفت عن نظرته المندهشة. ضرب خنجر يد القاتل بلا رحمة على رقبته ، ومن الواضح أنه لن يتوقف حتى ينتهي كل شيء.

أعطى الرجل العجوز ليلين نظرة فاحصة وفتح الباب الخشبي ، “تعال يا أخي من الظلام السفلي!”

“الجرائم والفوضى … يعجبني ذلك …” على الرغم من أنه لم ير سوى ركنًا من هذا العالم المظلم ، إلا أن ليلين كان يعلم أن الأمور لم تكن بالتأكيد هادئة تمامًا في المنطقة.

بالضوء المنبعث من مصباح الزيت الخاص به ، تمكن ليلين من رؤية ممر عميق و أسود بدا وكأنه يؤدي  إلى قلب الأرض. زاد حجم صوت بعيد عندما شق طريقه عبره ، حتى تحول إلى ما بدا وكأنه سوق يعج بالحياة.

تكمن العديد من القوى المتمردة في الظل ، تستعد لتوجيه ضربة قاتلة للماركيز لويس في أي وقت. سيؤدي هذا إلى تدمير هيمنة السوق تمامًا التي تمتع بها أرخبيل البلطيق ، مما يسمح لهم بنهب الثروات والموارد هناك!

* باك! * تم فتح بوابتين ضخمتين ، لتكشف عن عالم أكثر اتساعًا تحت الأرض.

“ما كان يجب أن تأتي إلى هنا!” كان صوت القاتل أجش وهو يتراجع بسرعة.

ما دخل إلى بصره كان قاعة مكونة من كهف عميق ، مع مجاري في الأرضية وتيارات تحت الأرض تتدفق إلى العديد من التيارات الأخرى. كان الناس من جميع مناحي الحياة يسكنون هذه المنطقة ، والغريب أنهم يغطون وجوههم بأكفان. تم الكشف فقط عن أزواج من العيون اليقظة.

كان الانطباع الوحيد الذي حصل عليه ليلين هو أنه طالما كان الأمر يتعلق بالمال ، فإن هؤلاء القتلة يمكنهم فعل أي شيء. كان يحدق بثبات في اللوحة مثلما قامت رقاقة A.I. بمسح كل شيء بسرعة ، وجمع المعلومات حول كل هذه المهام في منظومة واحدة.

على بعد مسافة قصيرة كان هناك عدد قليل من الإنشاءات الخشبية ولوحة إعلانات كبيرة في الأمام. يوجد أدناه العديد من الأشخاص المقنعين يشيرون إليه. بينما كانوا يحاولون خفض مستوى صوتهم ، اندمجت أصوات المناقشة من الحشد بأكمله لتشكيل ضجة.

ضغط بكفه على صخرة رمادية مغطاة بالطحالب ، وظهرت فجوة على الفور في جدار قريب. لم يتردد لأنه انغمس بسرعة في الفجوة ، وشعر في نفس الوقت بالعديد من النظرات المندهشة موجهة إليه.

“مرحبًا بك في نقابة اللصوص! هل هذه هي المرة الأولى لك يا فتى؟ ” شخص نحيف طويل القامة مثل عصا الخيزران ، يحاول بذل قصارى جهده لخلق ابتسامة قاسية ، “هل تحتاج إلى دليل؟ أنا…”

فتح الباب قليلاً بصرير ، وكشف عن وجه رجل عجوز يحمل مصباح زيت. لم يعد لديه عمليا عضلات وجه ، يبدو وكأنه جثة ذابلة تحت الضوء الخافت للمصباح. بدت عيناه في حالة ضياع ، مقل العيون بلا حراك تمامًا.

“لا!” رفض ليلين بحزم.

“انصرف!” نظر إليه ليلين ، وأجبرت الهالة القاتلة التي ولدت من الذبح العشوائي الرجل عدة خطوات إلى الوراء.

كان هذا هو العالم المظلم لخليج القراصنة. كيف يمكن أن يكون هناك أناس طيبون هنا؟ حتى لو سعى المرء لتوظيف أشخاص ، فإن إظهار أدنى نقاط الضعف سيجعل هؤلاء الناس ينقضون عليك مثل الذئاب البرية ، ويقسمون كل شيء فيما بينهم بعد قتلك.

القدرة التي كانت غير متوقعة للغاية من شأنها أن تثير الشكوك ، والتي لم تكن مفيدة له في الوقت الحالي.

“سيد … أنا …”

* صدع! * تم تدمير طبقة من دفاعه ، تم إرسال جسد القاتل طائرًا إلى الخلف ، و بصمة القبضة واضحة على صدره.

“انصرف!” نظر إليه ليلين ، وأجبرت الهالة القاتلة التي ولدت من الذبح العشوائي الرجل عدة خطوات إلى الوراء.

تجولت عينيه على محيطه بشكل عرضي ، وبدأ يتجه نحو لوحة الإعلانات الكبيرة. يبدو أنه يكبر كلما اقترب ، حتى أصبح بحجم تل صغير.

قتل الناس لا يعني شيئا. كان كل شخص هنا ملطخًا بدماء شخص أو شخصين على الأقل بأنفسهم ، لكن هالة ليلين القاتلة كانت أقوى بكثير من ذلك. لقد كان شخصًا شحذ نفسه حقًا في ساحة معركة دامية ، وليس شخصًا يجب العبث معه.

لكن في الوقت نفسه ، رأى نظرة جليدية في عيون القاتل. أضاءت أشعة الضوء من تعويذة إلهية.

جزء مهم من كونك لصًا هو معرفة الذات جيدًا. ضحك الرجل الذي يشبه عصا الخيزران النحيل بشكل غريب واختفى في الظلام. كان لديه شعور بأنه إذا استمر في البقاء هنا ، فإن ما سيحدث بعد ذلك سيكون شيئًا يندم عليه.

“هذا الشعور .. هل هو طبقة واقية بسبب قوة إلهية؟ بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أن هذا من إله أعرفه جيدًا … “ضحك ليلين وسار في الداخل.

“هذا هو الظلام …” بعد إحساسه بالدم والعنف في الهواء ، بالإضافة إلى النية الخبيثة الخالصة ، كشف ليلين عن نظرة حنين إلى الماضي. كان في الأصل ماجوس مظلم بعد كل شيء.

كان هناك طريق قصير جدًا خلف الجدار وفي نهايته باب خشبي بحلقة حديدية.

تجولت عينيه على محيطه بشكل عرضي ، وبدأ يتجه نحو لوحة الإعلانات الكبيرة. يبدو أنه يكبر كلما اقترب ، حتى أصبح بحجم تل صغير.

[بييب! المضيف يتأثر بالتعويذة الإلهية ، يعاني من فقدان مؤقت للقدرة على الإحساس بالنسج في المستوى 2 و 3. العد التنازلي: 5 ثوان!] وصل صوت الرقاقة فوريا ، ولكن الغريب أنه لم يتم ذكر المستوى 0 و 1 نسج. يمكن أن يشعر ليلين أن قدرته على استخدام ذلك لا تزال موجودة.

تومض عليه العديد من الكلمات السحرية ؛ مجرد الحفاظ على هذا التأثير يتطلب ما لا يقل عن عشرات العملات الذهبية كل يوم. تسبب الإسراف في إيماء ليلين إلى نفسه.

أصبح هذا الشعور أكثر وضوحًا بعد أن نزل على درج حجري. سمحت له الحواس المرعبة للسحرة بملاحظة وجود ثلاثة أزواج من العيون تتجسس عليه في الظل.

“المهمة: تعقب مكان مجموعة من رجال الدين!”

بمجرد أن أظهرت رقاقة A.I. إشعارا بأنها سجلت جميع المعلومات ، مشى ليلين مباشرة إلى المنزل الخشبي في الخلف.

“المهمة: التحقيق في أسباب وأحداث سقوط جزيرة هاف ميرفولك!”

“ما كان يجب أن تأتي إلى هنا!” كان صوت القاتل أجش وهو يتراجع بسرعة.

“المهمة: اغتيال زوجة الفيكونت لورين!”

“المهمة: تعقب مكان مجموعة من رجال الدين!”

“معلومات للبيع: مسار الشحن الأخير لسفن الشحن التابعة لقاعة تجارة هيجل!”

“المهمة: التحقيق في أسباب وأحداث سقوط جزيرة هاف ميرفولك!”

“بيع وصفة السم: دموع مولين! يجب أن تأتي الأطراف المهتمة للقاء وجهاً لوجه!”

“أبدًا … لم يتمكن أحد من معاملتي بهذه الطريقة أبدًا. سأقتلك … “سحب القاتل قناعه للأسفل ، كاشفا عن وجه متجهم ، والدم يسيل من زاوية فمه.

تومض كل أنواع المعلومات والأخبار على لوحة الإعلانات. تسببت مهام التحقيق والاغتيال في إطلاق ليلين صوت متفاجئ لا إراديًا ، “لم أكن أتوقع أن تسافر أخبار هاف ميرفولك إلى هنا بهذه السرعة ، و … مهام اغتيال النبلاء تم نشرها هنا علنًا …”

ما دخل إلى بصره كان قاعة مكونة من كهف عميق ، مع مجاري في الأرضية وتيارات تحت الأرض تتدفق إلى العديد من التيارات الأخرى. كان الناس من جميع مناحي الحياة يسكنون هذه المنطقة ، والغريب أنهم يغطون وجوههم بأكفان. تم الكشف فقط عن أزواج من العيون اليقظة.

كان الانطباع الوحيد الذي حصل عليه ليلين هو أنه طالما كان الأمر يتعلق بالمال ، فإن هؤلاء القتلة يمكنهم فعل أي شيء. كان يحدق بثبات في اللوحة مثلما قامت رقاقة A.I. بمسح كل شيء بسرعة ، وجمع المعلومات حول كل هذه المهام في منظومة واحدة.

“الجرائم والفوضى … يعجبني ذلك …” على الرغم من أنه لم ير سوى ركنًا من هذا العالم المظلم ، إلا أن ليلين كان يعلم أن الأمور لم تكن بالتأكيد هادئة تمامًا في المنطقة.

بينما كانت مجرد أسماء المهمة ، نما ليلين لفهم البحار الخارجية بشكل أفضل .

”علاج الجروح الخطيرة! تعويذة إلهية من الرتبة 3! ” ضاقت عيون ليلين عندما رأى الشعار على صدر الطرف الآخر.

“الجرائم والفوضى … يعجبني ذلك …” على الرغم من أنه لم ير سوى ركنًا من هذا العالم المظلم ، إلا أن ليلين كان يعلم أن الأمور لم تكن بالتأكيد هادئة تمامًا في المنطقة.

سيحتاج معظم السحرة إلى فترة من الوقت لاستعادة حواسهم والاتصال بالنسيج بعد تعرضهم للإصابة بسحر التبديد. هذه اللحظة الطفيفة ستكون كافية للقاتل لتقسيم ليلين إلى أجزاء متعددة. بعد كل شيء ، كان الساحر الذي فقد كل القدرة على إلقاء التعاويذ مجرد إنسان عادي.

تكمن العديد من القوى المتمردة في الظل ، تستعد لتوجيه ضربة قاتلة للماركيز لويس في أي وقت. سيؤدي هذا إلى تدمير هيمنة السوق تمامًا التي تمتع بها أرخبيل البلطيق ، مما يسمح لهم بنهب الثروات والموارد هناك!

لكن في الوقت نفسه ، رأى نظرة جليدية في عيون القاتل. أضاءت أشعة الضوء من تعويذة إلهية.

بمجرد أن أظهرت رقاقة A.I. إشعارا بأنها سجلت جميع المعلومات ، مشى ليلين مباشرة إلى المنزل الخشبي في الخلف.

“دعنا نرى من يموت أولا!” خطى ليلين اقرب ، وظهرت هالة قاتلة على وجهه.

ظهرت العديد من الطرق على الفور مثل نسيج عنكبوت كثيف. ظهر بعض الزملاء الذين يملكون هالات خطيرة أحيانًا في حواس ليلين ، ولكن لم يكن هناك سوى صورة غامضة جدًا لهم هناك.

“الدرع السحري! الحاجز الرقيق!” ظهرت طبقتان من التعاويذ الوقائية على الفور بفكرة.

“هذا الشعور .. هل هو طبقة واقية بسبب قوة إلهية؟ بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أن هذا من إله أعرفه جيدًا … “ضحك ليلين وسار في الداخل.

“الجرائم والفوضى … يعجبني ذلك …” على الرغم من أنه لم ير سوى ركنًا من هذا العالم المظلم ، إلا أن ليلين كان يعلم أن الأمور لم تكن بالتأكيد هادئة تمامًا في المنطقة.

* بيلا! * تمزق الفراغ في هذه اللحظة ، توجه بريق جليدي من الفولاذ مباشرة إلى رقبة ليلين مثل لسان ثعبان سام.

* باك! * تم فتح بوابتين ضخمتين ، لتكشف عن عالم أكثر اتساعًا تحت الأرض.

يبدو أن رتبة هذا القاتل عالية إلى حد ما ، وكان قد هرب تقريبًا من حواس ليلين. فقط في لحظة هجوم الطرف الآخر ، تلك اللحظة التي انتشرت فيها نواياهم القاتلة ، حدد ليلين مكانهم.

‘أرى. لذا بعد أن أكملت تحليل النسج ، أصبحت محصنًا من عزل المهارات؟’ يمكن لليلين الآن أن يلقي تعاويذ الرتبتين 0 و 1 في لحظة ، ويمطر هذا القاتل. مع ذلك ، فقد تخلى عن هذه الفكرة على الفور.

“الدرع السحري! الحاجز الرقيق!” ظهرت طبقتان من التعاويذ الوقائية على الفور بفكرة.

“نظرًا لأنه يمكن أن يختم القدرات السحرية التي أمتلكها ، إذن …” ظهرت لفافة سحرية على الفور في يديه ، انبعث منها ضوء مرعب.

لكن في الوقت نفسه ، رأى نظرة جليدية في عيون القاتل. أضاءت أشعة الضوء من تعويذة إلهية.

‘أرى. لذا بعد أن أكملت تحليل النسج ، أصبحت محصنًا من عزل المهارات؟’ يمكن لليلين الآن أن يلقي تعاويذ الرتبتين 0 و 1 في لحظة ، ويمطر هذا القاتل. مع ذلك ، فقد تخلى عن هذه الفكرة على الفور.

سحر التبديد! تحت الضوء المتلألئ ، انهارت تعويذات ليلين الوقائية على الفور ، وكشفت عن نظرته المندهشة. ضرب خنجر يد القاتل بلا رحمة على رقبته ، ومن الواضح أنه لن يتوقف حتى ينتهي كل شيء.

“أشعر حقًا أنني أسير إلى الجحيم!” ضحك ليلين. كانت الشمس مغطاة بسحب مظلمة شاسعة ، مما أدى إلى ظهور ظلال هائلة.

سيحتاج معظم السحرة إلى فترة من الوقت لاستعادة حواسهم والاتصال بالنسيج بعد تعرضهم للإصابة بسحر التبديد. هذه اللحظة الطفيفة ستكون كافية للقاتل لتقسيم ليلين إلى أجزاء متعددة. بعد كل شيء ، كان الساحر الذي فقد كل القدرة على إلقاء التعاويذ مجرد إنسان عادي.

“ما كان يجب أن تأتي إلى هنا!” كان صوت القاتل أجش وهو يتراجع بسرعة.

[بييب! المضيف يتأثر بالتعويذة الإلهية ، يعاني من فقدان مؤقت للقدرة على الإحساس بالنسج في المستوى 2 و 3. العد التنازلي: 5 ثوان!] وصل صوت الرقاقة فوريا ، ولكن الغريب أنه لم يتم ذكر المستوى 0 و 1 نسج. يمكن أن يشعر ليلين أن قدرته على استخدام ذلك لا تزال موجودة.

“المهمة: التحقيق في أسباب وأحداث سقوط جزيرة هاف ميرفولك!”

‘أرى. لذا بعد أن أكملت تحليل النسج ، أصبحت محصنًا من عزل المهارات؟’ يمكن لليلين الآن أن يلقي تعاويذ الرتبتين 0 و 1 في لحظة ، ويمطر هذا القاتل. مع ذلك ، فقد تخلى عن هذه الفكرة على الفور.

كان هذا هو العالم المظلم لخليج القراصنة. كيف يمكن أن يكون هناك أناس طيبون هنا؟ حتى لو سعى المرء لتوظيف أشخاص ، فإن إظهار أدنى نقاط الضعف سيجعل هؤلاء الناس ينقضون عليك مثل الذئاب البرية ، ويقسمون كل شيء فيما بينهم بعد قتلك.

القدرة التي كانت غير متوقعة للغاية من شأنها أن تثير الشكوك ، والتي لم تكن مفيدة له في الوقت الحالي.

لكن في الوقت نفسه ، رأى نظرة جليدية في عيون القاتل. أضاءت أشعة الضوء من تعويذة إلهية.

“نظرًا لأنه يمكن أن يختم القدرات السحرية التي أمتلكها ، إذن …” ظهرت لفافة سحرية على الفور في يديه ، انبعث منها ضوء مرعب.

كان هذا التمرير السحري من المرتبة 4! حتى لو لم تكن قيمتها كافية لتساوي قيمة المدينة ، فقد كانت ثمينة للغاية ، والغضب على وجه ليلين كان مفهومًا.

“تعويذة من الرتبة 4!” أطلق القاتل صرخة حادة. في هذه الأثناء ، يمكن أن يشعر بخنجره يثقب ما يبدو أنه أكثر الجرانيت صلابة ، غير قادر على اختراق حتى شبر واحد.

“أشعر حقًا أنني أسير إلى الجحيم!” ضحك ليلين. كانت الشمس مغطاة بسحب مظلمة شاسعة ، مما أدى إلى ظهور ظلال هائلة.

“سحر المرتبة 4 ، جلد الحجر! أيها اليرقة الحقيرة ، حتى أنك جعلتني أستخدم مثل هذه الثمينة!” تظاهر ليلين بالغضب لأنه كان مغطى بالكامل بطبقة من الجلد الحجري ، كما لو كان يرتدي الآن درعًا من الحجر. كان هذا جلد الحجر ، تعويذة من الرتبة 4. كانت قوتها الدفاعية بارزة حتى بين تعاويذ أخرى من نوعها.

“المهمة: اغتيال زوجة الفيكونت لورين!”

كان هذا التمرير شيئًا أعطاه إرنست لليلين بينما كان لا يزال في القصر تحسبًا . لم يستخدمه خلال أوقات الخطر السابقة ، لكنه فعل ذلك الآن.

“مرحبًا بك في نقابة اللصوص! هل هذه هي المرة الأولى لك يا فتى؟ ” شخص نحيف طويل القامة مثل عصا الخيزران ، يحاول بذل قصارى جهده لخلق ابتسامة قاسية ، “هل تحتاج إلى دليل؟ أنا…”

كان هذا التمرير السحري من المرتبة 4! حتى لو لم تكن قيمتها كافية لتساوي قيمة المدينة ، فقد كانت ثمينة للغاية ، والغضب على وجه ليلين كان مفهومًا.

بمجرد أن أظهرت رقاقة A.I. إشعارا بأنها سجلت جميع المعلومات ، مشى ليلين مباشرة إلى المنزل الخشبي في الخلف.

“ما كان يجب أن تأتي إلى هنا!” كان صوت القاتل أجش وهو يتراجع بسرعة.

لكن في الوقت نفسه ، رأى نظرة جليدية في عيون القاتل. أضاءت أشعة الضوء من تعويذة إلهية.

“هل تحاول المغادرة الآن؟” امتلأ تعبير ليلين بالغضب وهو يلوح بقبضته.

كان هذا هو العالم المظلم لخليج القراصنة. كيف يمكن أن يكون هناك أناس طيبون هنا؟ حتى لو سعى المرء لتوظيف أشخاص ، فإن إظهار أدنى نقاط الضعف سيجعل هؤلاء الناس ينقضون عليك مثل الذئاب البرية ، ويقسمون كل شيء فيما بينهم بعد قتلك.

* جلجل * انقطع رأس الخنجر بقبضة الحجر ، لكنه لم يتوقف عند هذا الحد. لقد اصطدمت بجسد القاتل بقوة كبيرة.

“ما كان يجب أن تأتي إلى هنا!” كان صوت القاتل أجش وهو يتراجع بسرعة.

* صدع! * تم تدمير طبقة من دفاعه ، تم إرسال جسد القاتل طائرًا إلى الخلف ، و بصمة القبضة واضحة على صدره.

“بيع وصفة السم: دموع مولين! يجب أن تأتي الأطراف المهتمة للقاء وجهاً لوجه!”

“أبدًا … لم يتمكن أحد من معاملتي بهذه الطريقة أبدًا. سأقتلك … “سحب القاتل قناعه للأسفل ، كاشفا عن وجه متجهم ، والدم يسيل من زاوية فمه.

“هل تحاول المغادرة الآن؟” امتلأ تعبير ليلين بالغضب وهو يلوح بقبضته.

“دعنا نرى من يموت أولا!” خطى ليلين اقرب ، وظهرت هالة قاتلة على وجهه.

“الدرع السحري! الحاجز الرقيق!” ظهرت طبقتان من التعاويذ الوقائية على الفور بفكرة.

“الضيف المحترم ، من فضلك اغفر له!” في مرحلة ما ، جاء شخص يرتدي رداءًا أسود بالكامل إلى الوسط ، تطايرت سلسلة من القوة الإلهية إلى جسد القاتل.

فتح الباب قليلاً بصرير ، وكشف عن وجه رجل عجوز يحمل مصباح زيت. لم يعد لديه عمليا عضلات وجه ، يبدو وكأنه جثة ذابلة تحت الضوء الخافت للمصباح. بدت عيناه في حالة ضياع ، مقل العيون بلا حراك تمامًا.

تحت الضوء ، شُفيت جروح القاتل بمعدل مذهل.

كان هذا التمرير السحري من المرتبة 4! حتى لو لم تكن قيمتها كافية لتساوي قيمة المدينة ، فقد كانت ثمينة للغاية ، والغضب على وجه ليلين كان مفهومًا.

”علاج الجروح الخطيرة! تعويذة إلهية من الرتبة 3! ” ضاقت عيون ليلين عندما رأى الشعار على صدر الطرف الآخر.

“لأولئك الذين يبحثون عن النور والأمل!” ابتسم ليلين قليلاً ، طار خنجر في يده وبدأ يرقص في الهواء بشكل متقن مثل الفراشة.

لكن في الوقت نفسه ، رأى نظرة جليدية في عيون القاتل. أضاءت أشعة الضوء من تعويذة إلهية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط