نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 88

حمام الدم يبدء

حمام الدم يبدء

بالنظر إلى بيكي المستلفية بين ذراعيه ، كان تعبير ليلين معقدًا.

“جورو ، توقف! لا تنسوا أننا وقعنا اتفاقية! “

فيما يتعلق بحقيقة أنها ألقت بنفسها عليه الليلة السابقة ، خمن ليلين أن هناك عدة أسباب وراء ذلك. أولاً ، كان لدى بيكي انطباع إيجابي عنه. لأنها لم تكن تستطع تحمل مشاهدته وهو يهزم ، فأتت إلى هنا لتواسيه. والثاني هو أن ممارسات هذا العالم كانت بشكل عام أكثر انفتاحًا ، لم تكن بيكي عذراء قبل أن تفعل ذلك معه – من الواضح أنها مارست الجماع من قبل. أخيرًا ، بسبب حمام الدم الذي كان يقترب ، كانت قلقة عقليًا ، لذلك اتخذ عقلها الباطن قرارًا بالقيام ببعض الأنشطة المحفزة وبالتالي التنفيس عن إحباطها.

“هذا الفضاء سري أصبح الآن نقطة موارد مهجورة. أي كائنات حية وموارد ذات قيمة فيها تم تنظيفها من قبلنا. الآن ، ستصبح ساحة معركتكم … “

مع ذلك ، بغض النظر عن الأسباب ، كانت بيكي جميلة ، ولم يكن ليلين في النهاية الخاسرة.

أحنى ليلين رأسه للأسفل ، ولم يجرؤ على رفع رأسه مرة أخرى.

“آه؟!” فجأة ، اهتز الجسد الأنثوي على ليلين ، و جلست مستقيمة.

كانت خنفساء عملاقة ، لها ثمانية أرجل طويلة وقوية. كان طول كل واحد منهم أكثر من عشرة أمتار. على رأس الخنفساء الصغيرة ، كان هناك زوج من العيون المركبة التي كانت تطل على حشد أكاديمية العظام السحيقة.

“كم الساعة؟ إنها في الواقع الساعة السابعة. ليس جيدًا ، يجب أن أذهب إلى مختبر تجارب المعلم … “

سريعا ، رومانسية الليلة الماضية ألقي بها في الجزء الخلفي من ذهن ليلين.

غادرت بيكي السرير على عجل ، وكشفت عن ذلك الجسد الرائع مرة أخرى لـ ليلين. سرعان ما قفلت الأزرار على أرديتها ، قبل أن تعطي ليلين نقرة خفيفة على خديه ثم تندفع خارج الغرفة.

* ووش! *  عدد لا يحصى من الرعد والبرق صدر من الداخل ، سمع أصوات انفجار وصفير من الفتحة.

“حقا….” نظر ليلين إلى شخصية بيكي الراحلة وابتسم بسخرية.

نظر ليلين إلى المساعدين في أكاديميته الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و 12 عامًا ، وتنهد في قلبه.

سريعا ، رومانسية الليلة الماضية ألقي بها في الجزء الخلفي من ذهن ليلين.

خلف السيدة ذات الشعر الذهبي ، خرجت مجموعة من المساعدين من عربة الخيول. من الواضح أن أجسادهم كانت تشع بموجات طاقة قوية.

اقترب حمام الدم بالفضاء السري – لم يستطع أي من المساعدين في أكاديمية العظام السحيقة تجنبه.

“لكن … هل نقوم بتنشيط الفضاء السري هنا؟”

خاصة أولئك المساعدين في الصف الخامس الذين يتمتعون بالكفاءة العبقرية ، كانوا هدفًا للأكاديميات المتعارضة.

ابتسم جورو ذو الحواجب البيضاء والسيدة ذات الشعر الذهبي وأومأوا برؤوسهم ، “دعونا نبدأ!”

على العكس من ذلك ، لم يكن لدى ليلين سوى بعض المواهب في تخمير الجرعات ؛ علاوة على ذلك ، كان لديه كبيره ميرلين لجذب كل الاهتمام غير المرغوب فيه ، لذلك لن يكون في دائرة الضوء.

“انهم هنا! انهم هنا!”

كان هذا أحد الأسباب التي جعلت ليلين لم يكشف أبدًا عن قدراته الحقيقية.

وقف أمامهم عدد قليل من الماجوس الرسميين بالأبيض والأسود.

ما تبع ذلك كان ليلين يتجول في مختبره التجريبي ، ويتعرف على قلادة النجم الساقط ، ويستخدم الرقاقة لتحليل التعويذات. كما أنه قام بمحاكاة تعاويذ الرتبة 0 بدرجات عالية من الهجوم لاستخدامها مع جرعات الهجوم الخاصة به ، استعدادًا لحمام دم الفضاء السري.

مع ذلك ، بغض النظر عن الأسباب ، كانت بيكي جميلة ، ولم يكن ليلين في النهاية الخاسرة.

……

بعد رؤية ليلين ، ابتسمت له بيكي.

كانت الغيوم مثل بركة رمادية ، من وقت لآخر كانت تتساقط رذاذا ، مما جعل الناس يشعرون وكأن هناك ظل يلوح في الأفق فوقهم.

[الكندور هو نسر يتواجد غالبا في أمريكا.. للصور اسال جوجل]

تم حشر المساعدين الذين يرتدون أردية رمادية في حقل مليء بالأعشاب البرية. كان لكل منهم تعبير رسمي ، أطلقت أعينهم نظرات شريرة أو شاغرة.

عندما انتهوا من ذلك ، تم ترتيب تشكيل سحري غريب على الأرض.

وقف أمامهم عدد قليل من الماجوس الرسميين بالأبيض والأسود.

كانت خنفساء عملاقة ، لها ثمانية أرجل طويلة وقوية. كان طول كل واحد منهم أكثر من عشرة أمتار. على رأس الخنفساء الصغيرة ، كان هناك زوج من العيون المركبة التي كانت تطل على حشد أكاديمية العظام السحيقة.

وقف ليلين في مكان ما عند زاوية المساعدين وحافظ على مستوى منخفض ، سرق بين الحين والآخر نظرات إلى الأساتذة أمامه.

نظر ليلين إلى المساعدين في أكاديميته الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و 12 عامًا ، وتنهد في قلبه.

في طليعة الأساتذة كان هناك رجل كبير – يرتدي رداءًا أسود – يقف ساكنًا ، و لا شعوريًا ، كانت خيوط من موجات الطاقة تشع من جسده مما جعل دوران قوة ليلين الروحية تشعر بالبطء إلى حد ما.

وقف ليلين في مكان ما عند زاوية المساعدين وحافظ على مستوى منخفض ، سرق بين الحين والآخر نظرات إلى الأساتذة أمامه.

“هذا الشخص هو بالتأكيد رئيس أكاديمية العظام السحيقة ، وهو ماجوس المرتبة الثانية من الأساطير!”

علاوة على ذلك ،  لم تتمكن رقاقة A.I. من تجاوز حواجز ماجوس من الرتبة الأولى حتى الآن ، لذلك لا يحتاج إلى مزيد من الإحراج.

أحنى ليلين رأسه للأسفل ، ولم يجرؤ على رفع رأسه مرة أخرى.

“سيلي! أنت في الواقع …. ” كان الماجوس ذو الحاجبين الأبيض غاضبًا ، تحولت حواجبه فجأة إلى اللون الأحمر ، كما لو كان الدم ينزل منه.

أما عن الرغبة في استخدام الرقاقة للمسح ، دفنها ليلين في أعماق قلبه. كانت قوة ماجوس من المرتبة الثانية غامضة للغاية ، ولم يكن لدى ليلين ثقة في إخفاء الرقاقة منه.

أحنى ليلين رأسه للأسفل ، ولم يجرؤ على رفع رأسه مرة أخرى.

علاوة على ذلك ،  لم تتمكن رقاقة A.I. من تجاوز حواجز ماجوس من الرتبة الأولى حتى الآن ، لذلك لا يحتاج إلى مزيد من الإحراج.

أحنى ليلين رأسه للأسفل ، ولم يجرؤ على رفع رأسه مرة أخرى.

“لكن … هل نقوم بتنشيط الفضاء السري هنا؟”

* بانغ! * رعد البرق القرمزي باستمرار ، في المنطقة أعلاه حيث تمزقت اللفائف القرمزية الثلاثة ، ظهرت فتحة ضخمة فجأة من الفراغ.

نظر ليلين إلى المناطق المحيطة. تحت السماء ذات الإضاءة الخافتة ، كان الحقل صامتًا ، و كما لو اكتشفت القوارض والسحالي معركة كبيرة قادمة ،  غادرت المكان منذ فترة طويلة.

لم يتمكن هؤلاء المساعدون من المستوى الأول سوى لعب دور علف المدفع  عندما يدخلون ، ولم يكن لهم أي فائدة على الإطلاق.

من بين المساعدين ، رأى ليلين بيكي و ميرلين و نيسا و جايدن و آخرين كذلك.

ما تبع ذلك كان ليلين يتجول في مختبره التجريبي ، ويتعرف على قلادة النجم الساقط ، ويستخدم الرقاقة لتحليل التعويذات. كما أنه قام بمحاكاة تعاويذ الرتبة 0 بدرجات عالية من الهجوم لاستخدامها مع جرعات الهجوم الخاصة به ، استعدادًا لحمام دم الفضاء السري.

وقف جايدن في طليعة المساعدين ، كان وجهه قاتمًا للغاية. كانت هناك دوائر كثيفة ومظلمة حول عينيه ، وبدا أن حالته لم تكن جيدة.

بالاستماع إلى رؤسائهم ، تقدم الماجوس الرسميون من الأكاديميات المعنية إلى الأمام وبدأوا في إخراج العديد من الأشياء الغريبة من أكياسهم أو أرديتهم أو حتى داخل أجسادهم. بعد ذلك ، بدأوا في تكوين تشكيل.

وقفت نيسا في نهاية الحشد ، كانت شخصيتها كلها مغطاة برداء رمادي اللون ، و كان حضورها منخفضا للغاية.

عندما انتهوا من ذلك ، تم ترتيب تشكيل سحري غريب على الأرض.

أما بالنسبة لبيكي وميرلين ، فقد كانا يتمتمان لبعضهما البعض.

“لدى بيكي بعض جرعات الهجوم التي أعطيتها إياها ، وهي ليست هدفًا مهمًا ، لذلك على الأرجح ستكون على ما يرام!”

بعد رؤية ليلين ، ابتسمت له بيكي.

نظر المساعدون من كلتا الأكاديميتين إلى معسكر أكاديمية العظام السحيقة بتهديد ، كما لو كان جميع المساعدين هنا فريسة.

“لدى بيكي بعض جرعات الهجوم التي أعطيتها إياها ، وهي ليست هدفًا مهمًا ، لذلك على الأرجح ستكون على ما يرام!”

اقترب حمام الدم بالفضاء السري – لم يستطع أي من المساعدين في أكاديمية العظام السحيقة تجنبه.

أراح ليلين نفسه.

بالاستماع إلى رؤسائهم ، تقدم الماجوس الرسميون من الأكاديميات المعنية إلى الأمام وبدأوا في إخراج العديد من الأشياء الغريبة من أكياسهم أو أرديتهم أو حتى داخل أجسادهم. بعد ذلك ، بدأوا في تكوين تشكيل.

“انهم هنا! انهم هنا!”

فيما يتعلق بحقيقة أنها ألقت بنفسها عليه الليلة السابقة ، خمن ليلين أن هناك عدة أسباب وراء ذلك. أولاً ، كان لدى بيكي انطباع إيجابي عنه. لأنها لم تكن تستطع تحمل مشاهدته وهو يهزم ، فأتت إلى هنا لتواسيه. والثاني هو أن ممارسات هذا العالم كانت بشكل عام أكثر انفتاحًا ، لم تكن بيكي عذراء قبل أن تفعل ذلك معه – من الواضح أنها مارست الجماع من قبل. أخيرًا ، بسبب حمام الدم الذي كان يقترب ، كانت قلقة عقليًا ، لذلك اتخذ عقلها الباطن قرارًا بالقيام ببعض الأنشطة المحفزة وبالتالي التنفيس عن إحباطها.

فجأة ، حدثت ضجة بين المساعدين ، مما حطم سلسلة أفكار ليلين.

“جورو ، توقف! لا تنسوا أننا وقعنا اتفاقية! “

استنشق ليلين جرعة من الهواء ورفع رأسه لينظر إلى المسافة.

كانت الغيوم مثل بركة رمادية ، من وقت لآخر كانت تتساقط رذاذا ، مما جعل الناس يشعرون وكأن هناك ظل يلوح في الأفق فوقهم.

في الأفق البعيد ظهرت فجأة نقطة سوداء. مع اقتراب النقطة السوداء تدريجيًا ، نما حجمها أيضًا أكبر وأكبر.

ابتسم جورو ذو الحواجب البيضاء والسيدة ذات الشعر الذهبي وأومأوا برؤوسهم ، “دعونا نبدأ!”

عندما وصلت النقطة السوداء أمام ممثلي أكاديمية العظام السحيقة ، تمكن ليلين من رؤية المظهر الكامل لهذا المخلوق.

بالاستماع إلى رؤسائهم ، تقدم الماجوس الرسميون من الأكاديميات المعنية إلى الأمام وبدأوا في إخراج العديد من الأشياء الغريبة من أكياسهم أو أرديتهم أو حتى داخل أجسادهم. بعد ذلك ، بدأوا في تكوين تشكيل.

كانت خنفساء عملاقة ، لها ثمانية أرجل طويلة وقوية. كان طول كل واحد منهم أكثر من عشرة أمتار. على رأس الخنفساء الصغيرة ، كان هناك زوج من العيون المركبة التي كانت تطل على حشد أكاديمية العظام السحيقة.

تومض عيون ليلين.

[يحتوي الهدف على طبقة من الحاجز الدفاعي ، ويصنف في الأصل على أنه ماجوس من الرتبة الأولى. ينصح المضيف بالبقاء بعيدًا عن الهدف]

هبطت عربة الخيول بثبات على الأرض. فُتح الباب وخرجت منه سيدة بيضاء ذات شعر ذهبي.

في هذه اللحظة ، رن صوت رقاقة A.I. ، مما جعل ليلين يدرك مدى روعة هذه الخنفساء.

ومع ذلك ، لم يستطع ليلين تقديم أي مساعدة لهم على الإطلاق. على الأكثر ، في ظل الظروف التي لم تكن فيها حياته مهددة ، سيبذل قصارى جهده لمساعدتهم.

“سسسيي!”

“سسسيي!”

من الخنفساء العملاقة ، سالت قطرات لعاب أخضر مصفر قليلة من فمها ، وسقطت على الأرض مما أدى إلى تآكل حفرة كبيرة.

بالاستماع إلى رؤسائهم ، تقدم الماجوس الرسميون من الأكاديميات المعنية إلى الأمام وبدأوا في إخراج العديد من الأشياء الغريبة من أكياسهم أو أرديتهم أو حتى داخل أجسادهم. بعد ذلك ، بدأوا في تكوين تشكيل.

تراجع المساعدون المحيطون في انسجام تام. كانت وجوههم شاحبة ، على ما يبدو مصدومين من ذلك.

“لكن … هل نقوم بتنشيط الفضاء السري هنا؟”

“من ماذا انت خائف؟ إنها مجرد خنفساء هاوية صلبة الظهر! “

“من ماذا انت خائف؟ إنها مجرد خنفساء هاوية صلبة الظهر! “

“صمت!”

هؤلاء الناس هم الذين كان عليه أن ينتبه لهم أثناء حمام الدم.

في ظل القيود التي وضعها الأساتذة في المقدمة ، تعافى المساعدون تدريجياً من خوفهم.

“رقاقة ، ساعد في التسجيل! “

“سيلي ، أتباعك كانوا في الواقع خائفين من طفلي. يبدو أنهم في مأزق كبير ! ها ها ها ها….”

“سيلي ، أتباعك كانوا في الواقع خائفين من طفلي. يبدو أنهم في مأزق كبير ! ها ها ها ها….”

بدا صوت ذكر متموج ، وبعد ذلك قفز ماجوس في منتصف العمر يرتدي رداء أبيض من مؤخرة الخنفساء. على الرغم من أنه كان يتمتع بمظهر في منتصف العمر ، إلا أن حواجبه كانت بيضاء اللون.

بالاستماع إلى رؤسائهم ، تقدم الماجوس الرسميون من الأكاديميات المعنية إلى الأمام وبدأوا في إخراج العديد من الأشياء الغريبة من أكياسهم أو أرديتهم أو حتى داخل أجسادهم. بعد ذلك ، بدأوا في تكوين تشكيل.

“هنغ!” على ما يبدو غير راضٍ عن تهكم الطرف الآخر ، سخر الرئيس الأصلع سيلي ببرود.

في طليعة الأساتذة كان هناك رجل كبير – يرتدي رداءًا أسود – يقف ساكنًا ، و لا شعوريًا ، كانت خيوط من موجات الطاقة تشع من جسده مما جعل دوران قوة ليلين الروحية تشعر بالبطء إلى حد ما.

ومع ذلك ، من اكتشاف رقاقة A.I. ، رأى ليلين أن موجة طاقة لا شكل لها تشع من جسد سيلي باتجاه الخنفساء.

كان هذا أحد الأسباب التي جعلت ليلين لم يكشف أبدًا عن قدراته الحقيقية.

“وو!” “أرغه!” جاءت بعض الأصوات المخيفة من مؤخرة الخنفساء ، وبدا أنه اتى من بعض الشباب.

“سيلي ، أتباعك كانوا في الواقع خائفين من طفلي. يبدو أنهم في مأزق كبير ! ها ها ها ها….”

“سيلي! أنت في الواقع …. ” كان الماجوس ذو الحاجبين الأبيض غاضبًا ، تحولت حواجبه فجأة إلى اللون الأحمر ، كما لو كان الدم ينزل منه.

اقترب حمام الدم بالفضاء السري – لم يستطع أي من المساعدين في أكاديمية العظام السحيقة تجنبه.

“كيف هذا؟” تقدم الرئيس سيلي إلى الأمام كما لو كان معجبا بنفسه.

كان هذا أحد الأسباب التي جعلت ليلين لم يكشف أبدًا عن قدراته الحقيقية.

“يجب أن يكون هذا الرجل متوسط ​​العمر ذو الحاجب الأبيض رئيسًا لكوخ جوثام. على الرغم من أنه أيضًا ماجوس من المرتبة الثانية ، فإن الرئيس سيلي ماجوس ظلام ، و هو  بارع في فن القتال ، لذا فإن قوته أقوى بالتأكيد من الحواجب البيضاء. . . “

لم يتمكن هؤلاء المساعدون من المستوى الأول سوى لعب دور علف المدفع  عندما يدخلون ، ولم يكن لهم أي فائدة على الإطلاق.

تومض عيون ليلين.

“يجب أن يكون هذا الرجل متوسط ​​العمر ذو الحاجب الأبيض رئيسًا لكوخ جوثام. على الرغم من أنه أيضًا ماجوس من المرتبة الثانية ، فإن الرئيس سيلي ماجوس ظلام ، و هو  بارع في فن القتال ، لذا فإن قوته أقوى بالتأكيد من الحواجب البيضاء. . . “

فقط عندما اعتقد المساعدون أن هذين الرئيسين على وشك القتال ، انطلق صوت أزيز من السماء.

“كيف هذا؟” تقدم الرئيس سيلي إلى الأمام كما لو كان معجبا بنفسه.

عربة الخيول ضخمة ممتدة على بضع عشرات من الأمتار ، مع زوج من الأجنحة البيضاء على كل جانب ، نزلت تدريجياً تحت سيطرة عدد قليل من الكندور.

فجأة ، حدثت ضجة بين المساعدين ، مما حطم سلسلة أفكار ليلين.

[الكندور هو نسر يتواجد غالبا في أمريكا.. للصور اسال جوجل]

“سيلي! أنت في الواقع …. ” كان الماجوس ذو الحاجبين الأبيض غاضبًا ، تحولت حواجبه فجأة إلى اللون الأحمر ، كما لو كان الدم ينزل منه.

* بانغ! *

هؤلاء الناس هم الذين كان عليه أن ينتبه لهم أثناء حمام الدم.

هبطت عربة الخيول بثبات على الأرض. فُتح الباب وخرجت منه سيدة بيضاء ذات شعر ذهبي.

“صمت!”

“جورو ، توقف! لا تنسوا أننا وقعنا اتفاقية! “

أراح ليلين نفسه.

عند الاستماع إلى السيدة ذات الشعر الذهبي ، سخر سيلي و جورو وعادوا إلى مجموعاتهم.

هؤلاء الناس هم الذين كان عليه أن ينتبه لهم أثناء حمام الدم.

خلف السيدة ذات الشعر الذهبي ، خرجت مجموعة من المساعدين من عربة الخيول. من الواضح أن أجسادهم كانت تشع بموجات طاقة قوية.

هتف الرؤساء الثلاثة وقاموا في نفس الوقت بتمزيق اللفائف في أيديهم.

“هيهي! سيلي ، أتمنى أن يتمكن أتباعك من النجاة. لا تدع أكاديميتك تتحول إلى مقبرة حقيقية … “

وقف أمامهم عدد قليل من الماجوس الرسميين بالأبيض والأسود.

سخر جورو ذو الحواجب البيضاء. وخلفه ، طويت الخنفساء أرجلها تدريجيًا ، مما شكل سلسلة من الدرجات ، حيث نزل منها العديد من المساعدين.

ابتسم جورو ذو الحواجب البيضاء والسيدة ذات الشعر الذهبي وأومأوا برؤوسهم ، “دعونا نبدأ!”

نظر المساعدون من كلتا الأكاديميتين إلى معسكر أكاديمية العظام السحيقة بتهديد ، كما لو كان جميع المساعدين هنا فريسة.

ومع ذلك ، من اكتشاف رقاقة A.I. ، رأى ليلين أن موجة طاقة لا شكل لها تشع من جسد سيلي باتجاه الخنفساء.

“معظمهم من المستوى 3 مساعد ، وهناك عدد نادر من المستوى 2 المساعد. بالنسبة إلى مساعد المستوى 1 ، لا يوجد أي مساعد! “

أراح ليلين نفسه.

ضاق قلب ليلين. نظرًا للحالة الضعيفة لأكاديمية العظام السحيقة ، من الواضح أن القواعد في حمام الدم لم تكن مواتية لهم.

من بين المساعدين ، رأى ليلين بيكي و ميرلين و نيسا و جايدن و آخرين كذلك.

لم يقتصر الأمر على أنهما اثنان ضد واحد ، ولكن يمكن للجانب الآخر السماح باستبعاد مساعديهم من المستوى الأول من حمام الدم. على عكس أكاديمية العظام السحيقة  ، كان على جميع مساعديهم الدخول.

سريعا ، رومانسية الليلة الماضية ألقي بها في الجزء الخلفي من ذهن ليلين.

لم يتمكن هؤلاء المساعدون من المستوى الأول سوى لعب دور علف المدفع  عندما يدخلون ، ولم يكن لهم أي فائدة على الإطلاق.

خلف السيدة ذات الشعر الذهبي ، خرجت مجموعة من المساعدين من عربة الخيول. من الواضح أن أجسادهم كانت تشع بموجات طاقة قوية.

“بعد هذا التجنيد الإلزامي ، ستكون أكاديمية العظام السحيقة بالتأكيد أسوأ حالًا!”

“صمت!”

نظر ليلين إلى المساعدين في أكاديميته الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و 12 عامًا ، وتنهد في قلبه.

خلف السيدة ذات الشعر الذهبي ، خرجت مجموعة من المساعدين من عربة الخيول. من الواضح أن أجسادهم كانت تشع بموجات طاقة قوية.

ومع ذلك ، لم يستطع ليلين تقديم أي مساعدة لهم على الإطلاق. على الأكثر ، في ظل الظروف التي لم تكن فيها حياته مهددة ، سيبذل قصارى جهده لمساعدتهم.

* بانغ! *

في الوقت الحالي ، كان لديه شيء أكثر أهمية يميل إليه.

في الأفق البعيد ظهرت فجأة نقطة سوداء. مع اقتراب النقطة السوداء تدريجيًا ، نما حجمها أيضًا أكبر وأكبر.

“رقاقة ، ساعد في التسجيل! “

عندما انتهوا من ذلك ، تم ترتيب تشكيل سحري غريب على الأرض.

في الوقت الحالي ، كان ليلين مساعدًا من المستوى 3 و زادت قدرة رقاقة A.I. أيضا. لم يتمكن معظم  المستوى 3 مساعد من الهروب من كشف الرقاقة الآن.

“جورو ، توقف! لا تنسوا أننا وقعنا اتفاقية! “

اختار ليلين المساعدين الذين حملوا القطع السحرية. بغض النظر عما إذا كان من جانبه أم الآخر ، فقد سجلهم.

في طليعة الأساتذة كان هناك رجل كبير – يرتدي رداءًا أسود – يقف ساكنًا ، و لا شعوريًا ، كانت خيوط من موجات الطاقة تشع من جسده مما جعل دوران قوة ليلين الروحية تشعر بالبطء إلى حد ما.

هؤلاء الناس هم الذين كان عليه أن ينتبه لهم أثناء حمام الدم.

بدا صوت ذكر متموج ، وبعد ذلك قفز ماجوس في منتصف العمر يرتدي رداء أبيض من مؤخرة الخنفساء. على الرغم من أنه كان يتمتع بمظهر في منتصف العمر ، إلا أن حواجبه كانت بيضاء اللون.

بالاستماع إلى النغمة الاستفزازية للطرف الآخر ، أغمق وجه الرئيس سيلي. ولوح بيده ، “كفى من هذا الهراء ، فلنبدأ!”

نظر ليلين إلى المناطق المحيطة. تحت السماء ذات الإضاءة الخافتة ، كان الحقل صامتًا ، و كما لو اكتشفت القوارض والسحالي معركة كبيرة قادمة ،  غادرت المكان منذ فترة طويلة.

“بما أن لديك مثل هذا الإخلاص ، فكيف نتحمل رفض طلبك؟”

“كيف هذا؟” تقدم الرئيس سيلي إلى الأمام كما لو كان معجبا بنفسه.

ابتسم جورو ذو الحواجب البيضاء والسيدة ذات الشعر الذهبي وأومأوا برؤوسهم ، “دعونا نبدأ!”

بدا صوت ذكر متموج ، وبعد ذلك قفز ماجوس في منتصف العمر يرتدي رداء أبيض من مؤخرة الخنفساء. على الرغم من أنه كان يتمتع بمظهر في منتصف العمر ، إلا أن حواجبه كانت بيضاء اللون.

بالاستماع إلى رؤسائهم ، تقدم الماجوس الرسميون من الأكاديميات المعنية إلى الأمام وبدأوا في إخراج العديد من الأشياء الغريبة من أكياسهم أو أرديتهم أو حتى داخل أجسادهم. بعد ذلك ، بدأوا في تكوين تشكيل.

نظر المساعدون من كلتا الأكاديميتين إلى معسكر أكاديمية العظام السحيقة بتهديد ، كما لو كان جميع المساعدين هنا فريسة.

عندما انتهوا من ذلك ، تم ترتيب تشكيل سحري غريب على الأرض.

في الوقت الحالي ، كان لديه شيء أكثر أهمية يميل إليه.

“إنهم رونيات تجعل الأساس متينًا ، وتربط بين الطاقة وتخلق ألسنة اللهب. أتذكر بعضهم !” تومض عيون ليلين ، سجلت رقاقة A.I. كل هذه التشكيلات .

خلف السيدة ذات الشعر الذهبي ، خرجت مجموعة من المساعدين من عربة الخيول. من الواضح أن أجسادهم كانت تشع بموجات طاقة قوية.

أما الرؤساء الثلاثة ، فبعد أن انتهى طاقمهم من إعداد التشكيل ، تقدم كل منهم إلى الأمام وسحب 3 لفائف قرمزية اللون.

نظر ليلين إلى المناطق المحيطة. تحت السماء ذات الإضاءة الخافتة ، كان الحقل صامتًا ، و كما لو اكتشفت القوارض والسحالي معركة كبيرة قادمة ،  غادرت المكان منذ فترة طويلة.

“باسمي ، سيلي ، أستدعي إرادة المعركة التي تجوب البرية ، وأقوم بتنشيط الدرج المجيد والمميت …”

بعد عشرات الثواني ، هدأ الفراغ.

هتف الرؤساء الثلاثة وقاموا في نفس الوقت بتمزيق اللفائف في أيديهم.

في هذه اللحظة ، رن صوت رقاقة A.I. ، مما جعل ليلين يدرك مدى روعة هذه الخنفساء.

* بانغ! * رعد البرق القرمزي باستمرار ، في المنطقة أعلاه حيث تمزقت اللفائف القرمزية الثلاثة ، ظهرت فتحة ضخمة فجأة من الفراغ.

ضاق قلب ليلين. نظرًا للحالة الضعيفة لأكاديمية العظام السحيقة ، من الواضح أن القواعد في حمام الدم لم تكن مواتية لهم.

* ووش! *  عدد لا يحصى من الرعد والبرق صدر من الداخل ، سمع أصوات انفجار وصفير من الفتحة.

نظر ليلين إلى المساعدين في أكاديميته الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و 12 عامًا ، وتنهد في قلبه.

بعد عشرات الثواني ، هدأ الفراغ.

من الخنفساء العملاقة ، سالت قطرات لعاب أخضر مصفر قليلة من فمها ، وسقطت على الأرض مما أدى إلى تآكل حفرة كبيرة.

“هذا الفضاء سري أصبح الآن نقطة موارد مهجورة. أي كائنات حية وموارد ذات قيمة فيها تم تنظيفها من قبلنا. الآن ، ستصبح ساحة معركتكم … “

لم يقتصر الأمر على أنهما اثنان ضد واحد ، ولكن يمكن للجانب الآخر السماح باستبعاد مساعديهم من المستوى الأول من حمام الدم. على عكس أكاديمية العظام السحيقة  ، كان على جميع مساعديهم الدخول.

[يحتوي الهدف على طبقة من الحاجز الدفاعي ، ويصنف في الأصل على أنه ماجوس من الرتبة الأولى. ينصح المضيف بالبقاء بعيدًا عن الهدف]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط