نصب الفخاخ
“هيا بنا ! اليوم ، لا بد لي من هزيمة وقتل أكبر عدد ممكن من مساعدي العدو وتجميع ما يكفي من نقاط المساهمة. بعد ذلك ، بالإعتماد على إرشادات الرقاقة ، سأقف جانباً وأتفادى تجمع العدو … ”
تم فرض حمام الدم على أكاديمية العظام السحيقة ، مما يعني أن مساعديهم كانوا في وضع غير موات.
ارتدت هذه المساعدة الزي الرسمي لقلعة الغابة البيضاء ، و المساعد الذي كان على استعداد للقتال من أجل حياته أطلق الصعداء.
ومن المؤكد أن المساعدين الذين ينتمون إلى معسكر العدو الإثنان سوف يطاردونهم كما لو كانوا يطاردون ويقتلون فريستهم.
بعد اتخاذ قرار بشأن استراتيجيته ، نهب ليلين على عجل البلورات والموارد السحرية على جسد المساعد ، تاركًا المشهد.
“على أي حال ، حتى لو كان صيادًا ماهرًا ، إذا ترك وراءه فريسة واحدة ، فمن الممكن أن يتم عكس الوضع – حيث يصبح الصياد فريسة!”
100 متر!
لعق ليلين شفته المتشققة ، كاشفا عن ابتسامة خبيثة.
ومع ذلك ، من الواضح أنه لم يكن هناك أي شيء ذي قيمة. كان واضحا أنه قبل تشغيل هذا الفضاء السري ؛ تم بالفعل اكتشاف جميع الموارد.
الآن ، تبعثر مساعدي الأكاديميات الثلاث داخل الفضاء السري ولم يتجمع أيضًا مساعدو المجموعتين المعادتين. كان هذا بالتأكيد توقيتًا ثمينا لـ ليلين لجمع نقاط مساهمة كافية!
ارتدت هذه المساعدة الزي الرسمي لقلعة الغابة البيضاء ، و المساعد الذي كان على استعداد للقتال من أجل حياته أطلق الصعداء.
بمجرد تجمع مجموعة العدو ، لن يكون لدى ليلين أي فرص أخرى.
* بووم!!! *
“هيا بنا ! اليوم ، لا بد لي من هزيمة وقتل أكبر عدد ممكن من مساعدي العدو وتجميع ما يكفي من نقاط المساهمة. بعد ذلك ، بالإعتماد على إرشادات الرقاقة ، سأقف جانباً وأتفادى تجمع العدو … ”
في هذه اللحظة ، نبتت بذرة الجشع و الرغبة في قلب المساعد الشاب.
بعد اتخاذ قرار بشأن استراتيجيته ، نهب ليلين على عجل البلورات والموارد السحرية على جسد المساعد ، تاركًا المشهد.
بمجرد تجمع مجموعة العدو ، لن يكون لدى ليلين أي فرص أخرى.
بعد ساعتين من مغادرة ليلين ، جاء مساعد آخر إلى مكان الحادث.
قام المساعد بالصلاة من أجل صديقه واستعد للمغادرة.
“إنه غريغ!” بعد رؤية الجثة على الأرض ، تقلصت بؤبؤ عين المساعد.
ملأ الأسف وجه هذا المساعد.
لقد جاء من نفس أكاديمية غريغ. عندما رأى رفيقه ملقى على الأرض ، تحول تعبير هذا المساعد إلى اللون الأبيض الباهت ، كما لو كان يريد التقيؤ.
فقط عندما كانت أفكار المساعد الشاب تتجول ، أحضر القائد ماري ولحق به.
تمتم ، “خطير جدًا! هذه المهمة خطيرة للغاية. غريغ وأنا فقط مساعدان من المستوى 2 ، لقد جئنا إلى هذا الفضاء السري لمجرد الموت! لو كنت أعرف سابقًا ، لما كنت لأتولى هذه المهمة! ”
يعتبر المخلب الفضي ساورون أحد أكثر الوجود شراسة في دائرة مساعدي كوخ جوثام. تقول الشائعات أنه من أجل قطعة من المكونات اللازمة للتجارب ، ذبح قرية كاملة من البشر العاديين!
ملأ الأسف وجه هذا المساعد.
“ماذا ستفعل؟”
“بالنظر إلى هذا الجرح ، يجب أن يكون هجومًا جسديًا ثقيلا مع تعويذة عنصر الأرض. يجب أن يكون الملقي مساعدًا من المستوى 3! للتعامل مع مساعد من المستوى 2 ، استخدم بالفعل مثل هذه الطريقة الحقيرة. يا له من وغد …. ”
“نعم! نعم سيدي!” أومأ المساعد برأسه واندفع مسرعا مثل غزال صغير خائف. في غمضة عين ، قطع أكثر من عدة مئات من الأمتار ، حتى أنه استخدم تعويذة تسريع على جسده.
[هنا استخدم عبارة حياة منخفضة للتعبير و ليس وغد لكن اظنها انسب]
“يبدو أنه من الصعب أن تكون محظوظًا لتعثر في ميراث بعض الماجوس!”
لم يكن مخيفاً أن يكون العدو قوياً ، لكن المخيف أن يكون العدو قوياً ووقحاً!
بعد فهم هذا المنطق ، شعر المساعد بوخز في فروة رأسه. شعر كما لو كانت عينان متعطشتان للدماء وجشعتان تتطلعان إليه من الشجيرات ، تحبس على فريستها.
ملأ الأسف وجه هذا المساعد.
“مستحيل ، يجب أن أغادر الآن!”
لقد جاء من نفس أكاديمية غريغ. عندما رأى رفيقه ملقى على الأرض ، تحول تعبير هذا المساعد إلى اللون الأبيض الباهت ، كما لو كان يريد التقيؤ.
ثم انحنى باتجاه الجثة على الأرض ، “أنا آسف. على الرغم من أننا كنا أصدقاء حميمين ، إلا أنني غير قادر على دفنك بشكل لائق…. ربما مصير الماجوس هو الموت على طول طريق السعي وراء الحقيقة! ”
“هيا بنا ! اليوم ، لا بد لي من هزيمة وقتل أكبر عدد ممكن من مساعدي العدو وتجميع ما يكفي من نقاط المساهمة. بعد ذلك ، بالإعتماد على إرشادات الرقاقة ، سأقف جانباً وأتفادى تجمع العدو … ”
قام المساعد بالصلاة من أجل صديقه واستعد للمغادرة.
على الرغم من أن هذه كانت مجرد شائعة ، إلا أن هذا المساعد شهد على الطريقة التي تعامل بها ساورون مع أعدائه – كان ذلك وجودًا شيطانيًا!
“جي جي! يا له من شخص بدم بارد ، لا يهتم حتى بجثة رفيقه! ”
لعق ساورون شفتيه ، وبدا لسانه الأحمر القرمزي يشبه لسان الثعبان ، وهو يتلوى . “أنا بالفعل متشوق لمعرفة كيف يكون طعم الدم الطازج لهذا المساعد!”
بدا صوت أنثوي من الأعلى في الجو .
“أرغ! عليك اللعنة! ألم أقل عدم استخدامها حتى اللحظة الأكثر أهمية؟ ”
“من الذى. . . من هناك؟” قفز المساعد إلى الوراء عدة أمتار مثل الأرنب ، وفي يديه ، كانت هناك لفيفة سوداء ممسكة بإحكام.
“هذا ليس سوى مساعد من المستوى 1. سأكون بالتأكيد قادرا على قتله. زهرة شارب الذئب! ”
“هاها! انظر إليه ، مثل أرنب مثير للشفقة ليس لديه مكان يهرب إليه أمام حيوان مفترس! ”
”زهرة شارب الذئب! زهرة شارب الذئب لنا الآن! حتى لو قسمناها على 3 ، فهناك على الأقل عدة مئات من البلورات السحرية لكل واحد!”
بدا صوت الفتاة مرة أخرى. ارتجفت قمة شجرة قريبة ، وظهرت فتاة ذي رداء رمادي اللون أمام المساعد.
ارتدت هذه المساعدة الزي الرسمي لقلعة الغابة البيضاء ، و المساعد الذي كان على استعداد للقتال من أجل حياته أطلق الصعداء.
ثبّت المساعد الشاب قلبه وطارد المساعد أمامه.
“هنغ! قمامة!”
30 مترا!
ظهر صوت ذكر آخر من المحيط وخرج شاب من الظل. كان يرتدي شارة من كوخ جوثام ، وكانت يده اليمنى فضية اللون طوال الوقت. كان يشع بلون رقيق ولكنه مصقول عكس ظلال الشجيرات القريبة.
بدا صوت الفتاة مرة أخرى. ارتجفت قمة شجرة قريبة ، وظهرت فتاة ذي رداء رمادي اللون أمام المساعد.
“هذا المظهر؟”
“انه لي! سأطارده وأقتله شخصيًا ، وسأخبر العالم عن عواقب إثارة غضب كوخ جوثام! ”
ارتجفت يد المساعد ، وسقطت اللفافة على الأرض. ”المخلب الفضي ساورون! أنت المخلب الفضي ساورون! ”
“حسنا!حسنا!”
يعتبر المخلب الفضي ساورون أحد أكثر الوجود شراسة في دائرة مساعدي كوخ جوثام. تقول الشائعات أنه من أجل قطعة من المكونات اللازمة للتجارب ، ذبح قرية كاملة من البشر العاديين!
10 أمتار!
على الرغم من أن هذه كانت مجرد شائعة ، إلا أن هذا المساعد شهد على الطريقة التي تعامل بها ساورون مع أعدائه – كان ذلك وجودًا شيطانيًا!
علاوة على ذلك ، فإن الرقاقة التقطت آثار إشعاع خفيف على الأرض هنا. هذا يعني أن الماجوس الذين استخدموا هذا المكان من قبل قد شغلوه جيدًا ، حتى التربة قد تأثرت.
على الرغم من أن كوخ جوثام كان أحد فصائل ماجوس الضوء ، إلا أنه كان لا بد من وجود بعض المساعدين الموهوبين بقدرات رائعة في المعركة. من الواضح أن ساورون هذا كان واحدًا منهم.
على الرغم من أن هذه كانت مجرد شائعة ، إلا أن هذا المساعد شهد على الطريقة التي تعامل بها ساورون مع أعدائه – كان ذلك وجودًا شيطانيًا!
لم يكلف ساورن نفسه بشأن مبتدئه الصغير الذي كان خائفًا من ذكاءه ، وسار على الفور إلى الجثة لتفقدها.
“هاها! انظر إليه ، مثل أرنب مثير للشفقة ليس لديه مكان يهرب إليه أمام حيوان مفترس! ”
[مبتدئه هنا مثل الكوهاي في اليابانية و الأكبر هو السينباي]
لعق ليلين شفته المتشققة ، كاشفا عن ابتسامة خبيثة.
“طريقة ذكية جدا وقاسية! بالنظر إلى المسافة ، كان يجب على العدو تفعيل التعويذة على بعد 20 مترًا. هذه المسافة هي حد رمح الأرض! منه ، يمتلك العدو موهبة عالية للغاية في قدرته على استخدام والإعتماد على تعويذاته من الرتبة 0 “.
“هل يتعين علينا حقا أن نتخذ مثل هذه المخاطرة؟” بدأ المساعد الذكر الذي كان في الخلف يتذمر. “من الأفضل أن نجتمع مع المساعدين الآخرين! طالما نقوم بتنشيط تشكيل التعويذة ، فلا يوجد ما نخشاه … ”
لعق ساورون يده اليمنى الفضية ، مبتسمًا ابتسامة شريرة.
“أرغ! عليك اللعنة! ألم أقل عدم استخدامها حتى اللحظة الأكثر أهمية؟ ”
“انه لي! سأطارده وأقتله شخصيًا ، وسأخبر العالم عن عواقب إثارة غضب كوخ جوثام! ”
“مقارنة به ، لدي اهتمام كبير بهذا المساعد من أكاديمية العظام السحيقة!”
“أما أنت!” نظر ساورون إلى الشاب المرتعش بغيظ.
“انصرف!”
“انصرف!”
“لا تدعه يختبئ داخل الشجيرات!” أمر مساعد المستوى 3.
“نعم! نعم سيدي!” أومأ المساعد برأسه واندفع مسرعا مثل غزال صغير خائف. في غمضة عين ، قطع أكثر من عدة مئات من الأمتار ، حتى أنه استخدم تعويذة تسريع على جسده.
“هل يتعين علينا حقا أن نتخذ مثل هذه المخاطرة؟” بدأ المساعد الذكر الذي كان في الخلف يتذمر. “من الأفضل أن نجتمع مع المساعدين الآخرين! طالما نقوم بتنشيط تشكيل التعويذة ، فلا يوجد ما نخشاه … ”
عند رؤية صورة المساعد المغادر ، شخرت الفتاة ، “يا لها من قمامة عديمة الفائدة! لولا الاتفاق بين أكاديمياتنا ، لكنت قتله منذ زمن بعيد! ”
توقف المساعد عن الكلام ، و بدا أنه يتفق مع منطق المساعد في المنتصف.
“مقارنة به ، لدي اهتمام كبير بهذا المساعد من أكاديمية العظام السحيقة!”
لم يكلف ساورن نفسه بشأن مبتدئه الصغير الذي كان خائفًا من ذكاءه ، وسار على الفور إلى الجثة لتفقدها.
لعق ساورون شفتيه ، وبدا لسانه الأحمر القرمزي يشبه لسان الثعبان ، وهو يتلوى . “أنا بالفعل متشوق لمعرفة كيف يكون طعم الدم الطازج لهذا المساعد!”
“ماذا ستفعل؟”
……
لقد جاء من نفس أكاديمية غريغ. عندما رأى رفيقه ملقى على الأرض ، تحول تعبير هذا المساعد إلى اللون الأبيض الباهت ، كما لو كان يريد التقيؤ.
“رقاقة! تكبير منطقة الكشف! ”
“هيا بنا ! اليوم ، لا بد لي من هزيمة وقتل أكبر عدد ممكن من مساعدي العدو وتجميع ما يكفي من نقاط المساهمة. بعد ذلك ، بالإعتماد على إرشادات الرقاقة ، سأقف جانباً وأتفادى تجمع العدو … ”
أعطى ليلين أمره وهو يتعقب و يركض على طول طريق معبد بالحصى الأبيض.
لقد جاء من نفس أكاديمية غريغ. عندما رأى رفيقه ملقى على الأرض ، تحول تعبير هذا المساعد إلى اللون الأبيض الباهت ، كما لو كان يريد التقيؤ.
في الفضاء السري ، تأثرت قدرة الرقاقة أيضا. على الرغم من أن منطقة الكشف أصبحت أصغر ، إلا أنها كانت لا تزال مفيدة للغاية للتحذير واستكشاف الطريق إلى الأمام.
“جي جي! يا له من شخص بدم بارد ، لا يهتم حتى بجثة رفيقه! ”
ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد باللون الأزرق الفاتح أمام أعين ليلين.
“لا تدعه يختبئ داخل الشجيرات!” أمر مساعد المستوى 3.
في الخريطة ، بدا المسار الأبيض المعبد بالحصى وكأنه مرصوف على شكل رون ، طريقه متعرج عبر حديقة دائرية في منتصفه.
”زهرة شارب الذئب! زهرة شارب الذئب لنا الآن! حتى لو قسمناها على 3 ، فهناك على الأقل عدة مئات من البلورات السحرية لكل واحد!”
علاوة على ذلك ، فإن الرقاقة التقطت آثار إشعاع خفيف على الأرض هنا. هذا يعني أن الماجوس الذين استخدموا هذا المكان من قبل قد شغلوه جيدًا ، حتى التربة قد تأثرت.
صرخ مساعد المستوى 3 وطارد مباشرة.
ومع ذلك ، من الواضح أنه لم يكن هناك أي شيء ذي قيمة. كان واضحا أنه قبل تشغيل هذا الفضاء السري ؛ تم بالفعل اكتشاف جميع الموارد.
“هل يتعين علينا حقا أن نتخذ مثل هذه المخاطرة؟” بدأ المساعد الذكر الذي كان في الخلف يتذمر. “من الأفضل أن نجتمع مع المساعدين الآخرين! طالما نقوم بتنشيط تشكيل التعويذة ، فلا يوجد ما نخشاه … ”
“يبدو أنه من الصعب أن تكون محظوظًا لتعثر في ميراث بعض الماجوس!”
فقط عندما كانت أفكار المساعد الشاب تتجول ، أحضر القائد ماري ولحق به.
هز ليلين كتفيه واستمر في المشي.
“هل يتعين علينا حقا أن نتخذ مثل هذه المخاطرة؟” بدأ المساعد الذكر الذي كان في الخلف يتذمر. “من الأفضل أن نجتمع مع المساعدين الآخرين! طالما نقوم بتنشيط تشكيل التعويذة ، فلا يوجد ما نخشاه … ”
[بييب! مخلوقات بشرية في الأمام ، تم تحديدهم كمساعدين. العدد: 3!]
كان فم المساعد في المنتصف مفتوحًا وبدا كأنه يمكن حشو عدة بيضات فيه.
رن صوت رقاقة A.I. تومض عيون ليلين ، وقام بتتبعهم سرا.
بدا صوت أنثوي من الأعلى في الجو .
يتكون هذا الثلاثي من مساعدين من الذكور و أنثى واحدة. من الواضح أن المساعد الذكر في المركز قد وصل إلى زراعة مساعد من المستوى 3.
يتكون هذا الثلاثي من مساعدين من الذكور و أنثى واحدة. من الواضح أن المساعد الذكر في المركز قد وصل إلى زراعة مساعد من المستوى 3.
في هذه اللحظة ، كانت هذه المجموعة الصغيرة تتجه نحو الحديقة.
لعق ليلين شفته المتشققة ، كاشفا عن ابتسامة خبيثة.
“هل يتعين علينا حقا أن نتخذ مثل هذه المخاطرة؟” بدأ المساعد الذكر الذي كان في الخلف يتذمر. “من الأفضل أن نجتمع مع المساعدين الآخرين! طالما نقوم بتنشيط تشكيل التعويذة ، فلا يوجد ما نخشاه … ”
بعد قول الجملة الأخيرة ، أظهر المساعد في الوسط علامات الشوق والغيرة.
“اسكت!” المساعد الذكر في المنتصف لم يدير رأسه ، “إذا إذا انضممنا إلى الجماعة الرئيسية ، ما مقدار نقاط المساهمة التي يمكنك الحصول عليها؟ لقد قدمت استفسارات حول هذا المكان من قبل. كان هذا فضاء سري مهجور من قبل الماجوس! فضاء سري! إذا تمكنا من حفر أي بقايا ، فإن حياتنا في المستقبل ستكون بلا قلق. أيضًا ، قد نتمكن حتى من التقدم إلى ماجوس رسمي! ”
بعد كل شيء ، كان هو وماري مساعدين من المستوى 2. كانت مكانتهم أقل من مساعد المستوى 3 الذي في الوسط.
بعد قول الجملة الأخيرة ، أظهر المساعد في الوسط علامات الشوق والغيرة.
ثم انحنى باتجاه الجثة على الأرض ، “أنا آسف. على الرغم من أننا كنا أصدقاء حميمين ، إلا أنني غير قادر على دفنك بشكل لائق…. ربما مصير الماجوس هو الموت على طول طريق السعي وراء الحقيقة! ”
“إذا كنت غير راغب في ذلك ، يمكنك العودة! انظر إلى ماري ، لم تقل كلمة واحدة! ”
في هذه اللحظة ، كانت هذه المجموعة الصغيرة تتجه نحو الحديقة.
“حسنا!حسنا!”
“إذا كنت غير راغب في ذلك ، يمكنك العودة! انظر إلى ماري ، لم تقل كلمة واحدة! ”
توقف المساعد عن الكلام ، و بدا أنه يتفق مع منطق المساعد في المنتصف.
في هذه اللحظة ، نبتت بذرة الجشع و الرغبة في قلب المساعد الشاب.
بعد كل شيء ، كان هو وماري مساعدين من المستوى 2. كانت مكانتهم أقل من مساعد المستوى 3 الذي في الوسط.
بعد فهم هذا المنطق ، شعر المساعد بوخز في فروة رأسه. شعر كما لو كانت عينان متعطشتان للدماء وجشعتان تتطلعان إليه من الشجيرات ، تحبس على فريستها.
“هذا صحيح ، نحتاج أيضًا إلى …” فجأة أشار المساعد الذي في المنتصف إلى الأمام دون أن ينهي كلامه ، “انظر بسرعة! ما هذا؟”
تم فرض حمام الدم على أكاديمية العظام السحيقة ، مما يعني أن مساعديهم كانوا في وضع غير موات.
على قطعة أرض فارغة أمامهم ، كان مساعد أكاديمية العظام السحيقة ينظر إليهم بعيون خائفة. في عينيه ، كانت هناك زهرة أرجوانية بها مسامير. من مركز الزهرة ، كانت هناك عدة خيوط من المجسات التي امتدت إلى الأرض.
“أرغ! عليك اللعنة! ألم أقل عدم استخدامها حتى اللحظة الأكثر أهمية؟ ”
عند رؤية المجموعة المكونة من ثلاثة أفراد ، كان مساعد أكاديمية العظام السحيقة خائفًا بشكل واضح لأنه هرب بسرعة.
لم يكلف ساورن نفسه بشأن مبتدئه الصغير الذي كان خائفًا من ذكاءه ، وسار على الفور إلى الجثة لتفقدها.
“أحد مساعدي أكاديمية العظام السحيقة! مساعد مستوى 1 ! إنه يحمل … زهرة شارب الذئب ؟ ”
“على أي حال ، حتى لو كان صيادًا ماهرًا ، إذا ترك وراءه فريسة واحدة ، فمن الممكن أن يتم عكس الوضع – حيث يصبح الصياد فريسة!”
كان فم المساعد في المنتصف مفتوحًا وبدا كأنه يمكن حشو عدة بيضات فيه.
“إنه غريغ!” بعد رؤية الجثة على الأرض ، تقلصت بؤبؤ عين المساعد.
“اقتله! زهرة شارب الذئب هي عنصر قيم بقيمة تقارب 1000 بلورة سحرية! ”
“مقارنة به ، لدي اهتمام كبير بهذا المساعد من أكاديمية العظام السحيقة!”
صرخ مساعد المستوى 3 وطارد مباشرة.
* شيو شيو! * كان مساعد المستوى 2 الذي يقف خلفه أسرع. ظهرت زوبعة خضراء حول جسده ، مما أدى إلى زيادة سرعته بعدة طيات بينما كان يندفع نحو اتجاه مساعد أكاديمية العظام السحيقة.
في الخريطة ، بدا المسار الأبيض المعبد بالحصى وكأنه مرصوف على شكل رون ، طريقه متعرج عبر حديقة دائرية في منتصفه.
“أرغ! عليك اللعنة! ألم أقل عدم استخدامها حتى اللحظة الأكثر أهمية؟ ”
”زهرة شارب الذئب! زهرة شارب الذئب لنا الآن! حتى لو قسمناها على 3 ، فهناك على الأقل عدة مئات من البلورات السحرية لكل واحد!”
صفع مساعد المستوى 3 جبهته ، ثم عانق ماري بذراعه ، “تمسكي ، سأزيد من سرعي!”
“لا تدعه يختبئ داخل الشجيرات!” أمر مساعد المستوى 3.
“تخلى عن زهرة شارب الذئب!” لم يدخر مساعد المستوى 2 أي جهد في المطاردة والصراخ حتى أصبح حلقه أجش من الإثارة.
الآن ، تبعثر مساعدي الأكاديميات الثلاث داخل الفضاء السري ولم يتجمع أيضًا مساعدو المجموعتين المعادتين. كان هذا بالتأكيد توقيتًا ثمينا لـ ليلين لجمع نقاط مساهمة كافية!
“هذا ليس سوى مساعد من المستوى 1. سأكون بالتأكيد قادرا على قتله. زهرة شارب الذئب! ”
“لا! لا شئ!” عند رؤية النظرة الباردة في عيني القائد ، بدا أن المساعد الشاب تم الرش على وجهه بالماء البارد. اختفت كل الرغبات في ومضة.
في هذه اللحظة ، نبتت بذرة الجشع و الرغبة في قلب المساعد الشاب.
“مقارنة به ، لدي اهتمام كبير بهذا المساعد من أكاديمية العظام السحيقة!”
“ماذا ستفعل؟”
عند رؤية صورة المساعد المغادر ، شخرت الفتاة ، “يا لها من قمامة عديمة الفائدة! لولا الاتفاق بين أكاديمياتنا ، لكنت قتله منذ زمن بعيد! ”
فقط عندما كانت أفكار المساعد الشاب تتجول ، أحضر القائد ماري ولحق به.
“يبدو أنه من الصعب أن تكون محظوظًا لتعثر في ميراث بعض الماجوس!”
“لا! لا شئ!” عند رؤية النظرة الباردة في عيني القائد ، بدا أن المساعد الشاب تم الرش على وجهه بالماء البارد. اختفت كل الرغبات في ومضة.
“يبدو أنه من الصعب أن تكون محظوظًا لتعثر في ميراث بعض الماجوس!”
“لا تدعه يختبئ داخل الشجيرات!” أمر مساعد المستوى 3.
بعد ساعتين من مغادرة ليلين ، جاء مساعد آخر إلى مكان الحادث.
“حسنا!”
بدا صوت أنثوي من الأعلى في الجو .
ثبّت المساعد الشاب قلبه وطارد المساعد أمامه.
الآن ، تبعثر مساعدي الأكاديميات الثلاث داخل الفضاء السري ولم يتجمع أيضًا مساعدو المجموعتين المعادتين. كان هذا بالتأكيد توقيتًا ثمينا لـ ليلين لجمع نقاط مساهمة كافية!
100 متر!
“هذا ليس سوى مساعد من المستوى 1. سأكون بالتأكيد قادرا على قتله. زهرة شارب الذئب! ”
50 مترا!
تمتم ، “خطير جدًا! هذه المهمة خطيرة للغاية. غريغ وأنا فقط مساعدان من المستوى 2 ، لقد جئنا إلى هذا الفضاء السري لمجرد الموت! لو كنت أعرف سابقًا ، لما كنت لأتولى هذه المهمة! ”
30 مترا!
“مقارنة به ، لدي اهتمام كبير بهذا المساعد من أكاديمية العظام السحيقة!”
20 مترا!
100 متر!
10 أمتار!
“أما أنت!” نظر ساورون إلى الشاب المرتعش بغيظ.
أصبحت المسافة بين الطرفين أصغر ، حتى النقطة التي اصبح يرى فيها المساعد الشاب وجه عدوه الخائف.
“اقتله! زهرة شارب الذئب هي عنصر قيم بقيمة تقارب 1000 بلورة سحرية! ”
”زهرة شارب الذئب! زهرة شارب الذئب لنا الآن! حتى لو قسمناها على 3 ، فهناك على الأقل عدة مئات من البلورات السحرية لكل واحد!”
50 مترا!
كان المساعد الشاب يحمل تعبيرا متحمس ، نظر إلى المساعد الهارب أمامه ، بنفس الطريقة التي ينظر بها إلى بلورات سحرية لا حصر لها.
“انصرف!”
تمامًا كما لحق الثلاثي بالمساعد الهارب ، وقع انفجار.
صفع مساعد المستوى 3 جبهته ، ثم عانق ماري بذراعه ، “تمسكي ، سأزيد من سرعي!”
* بووم!!! *
هز ليلين كتفيه واستمر في المشي.
“تخلى عن زهرة شارب الذئب!” لم يدخر مساعد المستوى 2 أي جهد في المطاردة والصراخ حتى أصبح حلقه أجش من الإثارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
